The secret room

By kokyjeon916

812K 30.1K 15.5K

[ADULT CONTENT] يجمعنا العمل نهارا وليلا تجمعنا غرفتنا السرية لاعبان يجمعهما مكان واحد تلونا العهود بعدم ال... More

intro: the secret room
part 01: أوراق علي الطاوله
part02:مشاعر دافئة
part03:فرصه أخرى
part04:غيرة قاتله
part05:قاعة الروليت
part06:فتي الملاجئ
part07:قبلة بالتراضي
part08:الغرفة السرية
part09:القفص الذهبي
part10:ندوب الماضي
part11: عودة
part12:مواجهة
part13:جذور الحب
part15: لا تلمس جروحي
part16:حارس الملجأ
part17:الليلة الأولي للحب
part18:أريدك
part19: اعتراف
part20:هوس الحب
part٢١:متيمة بك
part22:مواعده في العلن
part23:شد وجذب
part24:سباق دراجات
Part25:هل تقبلين الزواج بي
part26:قهر الرجال
part27:رومانسية الحب
part28: حفل توديع العزوبيه
par29:الوداع الأخير للحب
part30:رحيل
THE END: إلي آخر العمر

patr14:عرض زواج

21.4K 841 416
By kokyjeon916


الفصل الرابع عشر|عرض زواج __________________________


فوت وكومنت بين الفقرات فضلا هاااا بين الفقرات وشكرا عزيزاتي✨❤

صبرها قد نفذ ولكن قلبها كان يأخذ أنفاسه بصعوبه لطالما كان هشاً وضعيفا ولكنها تعتبر مرضها ذاك عقابا علي جريمتها  تقدمت بخطوات غير ثابته تجاهه وهي تقبض علي قميصه بيديها لينكمش بين أصابعها رفعت بصرها تنظر له بحنق وهو ينظر إليها بهدوء وبرود كعادته وكعادة طباعه

_ كيف تجرؤ علي نطقها ماذا إن سمعك أحد.. لست مستعدة لخسارته مرة أخري لست مستعدة لأواجهه هو إلي الآن لا يناديني أمي ولا يعاملني كوالدته حتي، ما بالك إن علم أنني من وضعته بالميتم.. هل تعلم ماذا فعلت حينما كان يفتش بالأرجاء بحثا عن عائلته ولقد علم عنك بمافيه الكفايه وكان علي وشك ان يعلم أن  من ربته هي والدته الحقيقيه… لقد بذلت كل جهدى لإخفاء الأمر واجهت كل ذلك وحدي، وتأتي أنت الآن لتخرب علي مخططاتي وتأخذ مني كل شئ.. أنا لست مستعدة لخسارة طفلي جيون هل تفهم!  لست مستعدة لخسارته

أمسك بيديها الموضوعة علي صدره يتأمل ملامحها التي تغيرت بحكم العمر راقب دموعها التي تتواتر علي وجنتيها كمثل مطر غزير استوطن سمائها

_يمكننا العيش معا جميعا  كعائله وسأعوضه لأجلك عن الماضي

فرت ضحكه ساخرة من فمها وأفلتت يداها من بين يده بقوة تبتعد بخطواتها عنه

_وهل تعتقد أنه سيعفو عنا بتلك البساطه.. إبنك لم يكن يعيش بسلام بذلك الملجأ لقد أخذته بجروح بالغه بالجسد وبالروح اعمق… لم يكن طفلا بل كان رجلا كبيرا بالعمر الحزن يثقل كاهله.. لقد كنت أستمع لصراخه ليلا إثر كوابيسه الليليه كنت أشاهد كتمانه وآهاته المستتره بين شفاهه شهدت معاناته  لحظة بلحظة.. حينما يعلم لن يكون حزينا وهادئا  بل سيصبح بركانا ثائرا وطوفانا يبتلع كل من حوله

تنهيدة مثقلة بالخيبه صدرت منها وهي تنزل رأسها تشعر أن الحقيقة ستنكشف عاجلا أو آجلا سواء بظهوره الآن أو فيما بعد

_لم آتي لأسمع كل ذلك  أتيت لأجلك يونا ولا يهمني لعنة طفل قد نسيت أمره

_من أين اتيت بكل ذلك الجحود أليس هو ابنك من صلبك

نبست بغل وحقد واضح فتلك الكلمات لا تصدر من والد حقا

_أنسيتي أنك كنت تريدين إجهاضه باستماته وأنا من منعتك خوفا عليك

لم يزدها كلامه إلا بكاءا لن تلقي بالذنب عليه فكتفيها مثقلان بما فيه الكفايه كانت هي صاحبة القرار والمشارِكة بجريمته.. حينما وجدها تكاد تسقط أمسكها من كتفيها وضمها لصدره بشده

_لا يقع الذنب علي أحد غيري يونا كان من المفترض أن أخذك من هنا.. أن اذهب بك من تحت براثن والدك أن أمنع تلك الزيجه بأى طريقة كانت لربما كان علينا أن نجتمع سويا كعائله بدل الهروب كالأطفال

كان يخبرها بصوت خفيض  لا يخفي أنه تألم  وكان كالثائر حينما عاند والدها وقرر تزويجها بعد أن يرسلها لتتعلم بالخارج اخبرته بأن هناك شخصا تحبه وتريد الزواج به ولكنه رفض وعاقبها  يمنع عنها التفكير حتي بمعارضته

كانت بذلك الوقت علي علاقة بجيون  وكان والدها رجلا متعصبا  وشديد الطباع يمنع عليها حتي التفكير بعلاقة حب إلا بعد الزواج ما بالكم حينما يعلم بحملها

لم تكن هناك حلول سوي أن تسافر لتضع حملها بعيدا عن والدها وبعد ذلك أعطت الطفل لجيون بعد أن قام بإعطائه لقبه  وكانت تلك آخر مره تقابل طفلها الصغير قبل وضعه بالملجأ … وبعدها بفتره كان البعد حليف علاقتهم هي وجيون حتي وقتنا هذا

رفعت رأسها تنظر إليه لتعلم كم هي مشتاقة إليه حقا وتعلم كم هي نادمة أيضا نادمة لانها تخلت عن شق وجزء لا يتجزء منها 

سيفكر بحل لتلك المشكله معها وهي لن تجعله يفكر حتي بإخباره هي تفكر بطفلها الذي لن يعفو عنها تخاف أن تمرض فجأة كعادتها وتموت وهو غاضب وحزين منها تريد إبتسامة منه عند الفراق وليس بُغضا

_وماذا وإن فشلت خطتنا جونغكوك يجب أن تمتلك خطة بديله

كانت تلك لافيرا التي تنام علي صدره وترسم عليه دوائر وهميه تضع كفها الآخر تحت ذقنها تراقب وجهه القريب وهو يداعب خصلات شعرها مع تنهيدات وهمهمات رجوليه يستمع  كلماتها بهدوء وكيف أنها تريد معاقبة الموظفين بالعمل لتقصيرهم بطرق ليست لطيفة تماما وهو يومأ لها بين الحين والآخر يوافقها

_يمكنني معاقبتهم جميعا لأجلك بدون كل تلك الخطط

نفت برأسها وهي تداعب  وجهه بملامسات لطيفه لا تعلم أنها تسببت باضطراب بنبضات قلبه لو لامست جانبه الأيسر لـ شعرت به

_أريد رؤية معالم الخوف علي وجوههم أين التشويق في معاقبتهم فورا

ضحك بقوة لتظهر غمازته التي زادته حسنا وجمالا رفعت إصبعها لتضعه علي تلك الحفرة بوجهه فتتبع ما تفعله

_ماذا تفعلين؟

إرتفعت بجسدها لتقبل المكان بخفه ثم عادت لمكانها

_غمازتك جميله..

شدد علي خصرها ليقربها منه فأصبحت شفتيها أمام شفتيه

_لا أعلم أسباب تلك القبل الكثيره هل أصبحت مدمنة علي تقبيلي حتي تفعليها دوما دون حساب

مسحت علي مكان القبله وهي تراقبه بشرود تتأمل كل شئ به حتي انها تبحث بهدوء وبسريه عن مكان الجرح الذي اخفاه ببراعه كأنه لايحمل ندوبا

_أنا افعل ما أشاء يمكنني تقبيلك متي ماشئت واحتضانك أيضا متي ماشئت دون استئذان خلافك أنت يجب أن تأخذ إستئذا….

قاطعها بوضع يده علي ظهرها ليقربها فوقعت علي شفاهه فالتف بذراعه الأخري حول جذعها ليثبتها جيدا وهو يميل بين شفاهها يمينا ويسارا ببراعه توقف سريعا ليضع مقدمة أنفه علي خاصتها

_يمكنني أنا أيضا تقبيلك متي ماشئت لكني أرجع القرار لك باختياري فلا تختبري صبري عليكِ لافيرا

فتحت عينيها علي مطلع وجهه وراقبته بسكون راقتها قبلته وكثيرا رغم أنه يجاهر بسيطرته علي مسامعها إلا أنها لا تنكر محبتها لذلك تحب فيه نقاط قوته وأنه المنافس الوحيد أمامها بنفس قوتها

عدل وضعيته  وقام برفق بوضع جسدها علي السرير بجانبه ثم اعتلاها ليقبلها من جديد بلطف ولم يكن منها سوي أن ترفع يديها تحيط رقبته وبالأخرى تخلل أصابعها بين خصلات شعره التي تعشقها لكن ستموت ولن تخبره بذلك

هي أغلقت عقلها وتبعته بكل جوارحها سلمت زمام امورها له بتلك اللحظه وللحقيقه هناك أيضا  دوافع إلزاميه لذلك تكمن ببذرة ما تنبت بداخلها لأجله…

_لننزل لتناول الإفطار لافيرا لن نبقي علي هذا الوضع بالتأكيد وإلا سنبقي هنا علي السرير للأبد

تذمرت تدفن نفسها بجسده أكثر وخصوصا بعنقه

_لقد تناولتَه بالفعل!

إبتسمت بخبث وهي تبادله النظرات تشير أنه تناول إفطاره بقبلاته لها، شد  وجنتيها ثم قبلهم بحراره

_ فتاتي الشقيه  أنا أقاوم ذاتي لئلا أقوم بأكلك، أنت لا تشجعين بتاتاً

إنتصب واقفا متجها لحمامه لا يسعه سوي التفكير بها وبوجودها حوله أحيت به مشاعرا كثيرة وأنبتت بداخله حدائق من السعادة والبهجه وهو يفكر الآن بقرار يرجو أن توافق عليه وأن لا تكون عنيدة بشأنه

حينما خرج لم يجدها علي سريره فبحث عنها حتي وقعت عيناه عليها تقف بالشرفه كانت قدميها عاريه لا يسترها سوي قميصه  الطويل.. لاحظ بين يديها شيئا مشتعل ليمسكه من يديها علي غفلة منها

_هل جننتي تدخنين وأنت بهذه الحاله كيف تفعلين ذلك وجرحك حتي لم يلتئم بالكامل

تذمرت تقطب حاجبيها بضيق تحاول استرجاعها منه

_أعطني السيجار جونغكوك واحدة فقط لن تضر ما بك

رماها أرضا يدعس بقدميه عليها ثم أمسك لافيرا من يدها يذهب بها تجاه حمامه

_إغتسلي ثم اتبعيني للأسفل سأجهز لك فطورك ودواءك

أمسكت يده ترجعه منها بحده حتي كاد أن يرتطم بجسدها

_لا يسمح لك بالنزول من دوني هل تفهم سأذهب لأغتسل وانت ستنتظرني هنا

تركته خلفها تغلق الباب وهو ينظر لأثرها باستغراب

_ما بها لم لا يمكنني النزول قبلها يا إلهي عنادها يجعلها تتحكم بكل شئ حتي بتحركاتي وحينما أفعل أنا ذلك تجعلني في صف المهينين للمرأه والمتحكمين بها وأني رجل عنصري وقائمة طويله من السباب والشتيمه، مجنونة حقا

حينما خرجت نزل كليهما للأسفل كانت سيتخطاها لكنها وضعت يدها علي صدره ليرتد جسده للخلف

_ما الذي يحصل لك أيتها المجنونه دعيني أتحرك لم تمنعينني وتلاحقين خطواتي بترقب

_ أين سنأكل الفطور!

وضعت يديها  علي صدرها تنتظر حديثه

_بالحديقه..

كان متعجبا من طريقتها بالحديث ومعاملتها حتي نبست تأمره

_سنأكله بالغرفة وأنا من سأحضره اصعد للأعلي هيا

أخبرته بذلك وهي تنظر له نظرة حاده نهاية كلامها وهي عاقدة حاجبيها بطريقة كانت لطيفه بالنسبة له أمال جسده تجاه حاجبيها المعقوده ثم قبل تلك العقدة بلطف كانت تشعر بنعومة شفاهه أثناء ذلك أغمضت عينيها تستقبل القبلة بكل جوراحها

_لا تنظرى لي بتلك الطريقة عيونك كافيه لقتلي فلا تحاولي إظهار الحدة أبدا

كان يخاطبها وهو يتلمس ذقنها بهيام ثم تركها سريعا وتوجه للمطبخ ليشمر عن ساعديه ويحضر الإفطار بنفسه

_قلت لك أن تصعد لأحضره أنا بنفسي

ضحك بتهكم يجذبها برقة تجاهه يحرص علي عدم ملامسة جرحها بعنف فمد أصابعه يمسد علي ذلك الجرح بلطف

_لا تكوني عنيده فراشتي الشرسه مازلت متعبه وإلا لكنت أكلت من أناملك

تأملها بلطف ووزع نظراته لكامل وجهها ثم أكمل يخبرها

_أليس عيبا أن أتناول ذلك الإفطار وشفاهك موجوده؟

رفعت له حاجبها ولكنها تذكرت قبلته لها أثناء وجودها بالمشفي فاقتربت منه  وهمست بأذنه بنبرة لئيمة وخبيثه

_ دادي

كانت شفاهها ملتصقه بأذنه لتسير رعشة بجسده فأغمض عينيه من قربها يستند بيديه علي رخام المطبخ يحيطها بين ذراعيه

_إن تكرر ذلك الأمر فلن يندم سوى ثغرك أيتها الشقيه

قالها يلحم شفاهه بوجنتها بحراره ثم عض شحمة أذنيها بقوة فقامت بالضغط علي خصره بقوة فابتعد عنها لتنظر له بوهن وضعف لعقت شفتيها ثم نبست

_سأقطع لك شفاهك  التي تستمر بتقبيلي دون إذن بجانب عضوك.. فلتبتعد عني أنا حذرتك وإلا عواقبك ستكون وخيمه

كانت عينيه لا تبتعد عن عينيهاوهو يستمع لتهديداتها التي لم يكف عن سماعها يوما دائما ما تجرحه بكلماتها دائما ماتخالفه وتعانده وتختار كلمات تساعد علي إشعال غضبه لكنه لم يغضب منها يوما..

_لربما كلماتك مثل السيف الحاد الذي يغرس بقلبي لكن عينيكي هي العلاج الوحيد لتلك الجروح

كان يخبرها أنه حتي لو أصبحت كلماتها لاذعه ولاتُحتمل فنظرة من عينيها كانت كفيلة بنسيانه لتأثير تلك الكلمات عليه
وهذا لم يكن مجرد كلام أو توهم بل هو حقيقه مُدرَكه لأصحاب القلوب المحبه الذين يتغاضون عن أشياء تافهه أمام عظمة حبهم للطرف الآخر وللحقيقه لقد كان جونغكوك يقدسها...

يقدس قوتها التي قلّما تظهر علي إمرأه،  يقدس جمالها النادر والمختلف ورسمة عيونها وانكماشها حينما تبتسم.. كانت مميزة حتي برقتها لفتاة عنيفه مثلها كانت تلك الرقه مميزة حتما… ورغم كل تلك المشاعر وإن لم تفهم لافيرا حبه ولم تتوصل لصدق مشاعره بعد  إلا أنه لا يكف عن إظهار قوة حبه لها ليس ليمتلكها ولكن لأنه لن يخفي شيئا من إستثناءاته لها ولا نظراته التي تترجم علي أنه حب معتّق..

كانت لافيرا مصرة علي مساعدته والوقوف بجانبه ليقوموا سويا بتجهيز بعض المأكولات رغم أنه حذرها كثيرا لكن أوتعلمون!  فتاتكم الشرسه لن يكون أحدا قادرا عليها حتي ذلك البطل المعضل الواقف بجانبها وللحقيقه هو لا يمانع أن تفرض سيطرتها عليه كما فرضت علي قلبه أن يحبها

'لن يحبها لأنها تلك التي قضي معها وقتا فيما مضي فقط وهي لاتدرى، بل سيحبها لأنها الفتاة التي عالجت جروحه دون أن تدرى'

مرت بعض الدقائق الأخرى علي تحضيرهم للفطور فأخذها للحديقة رغما عنها ورغما عن تذمراتها المتواصله يقنعها بأن ذلك أفضل لها ولراحة جسدها وأنه يجب عليها ان تستنشق هواءا نقيا ويخبرها عن مدي اهميته

تناولت الإفطار وحاول هو أن يجعلها تبتسم خلاف ذلك العبوس علي وجهها

_تعلمين أنني لن أفهمك بشكل خاطئ حتي ولو شعرتي ببعض الغيرة علي لافي

نطق بها وهو يتناول طعامه دون النظر إليها لترمش بخفه وهي بينها وبين نفسها لم تنكر أنها قد فعلت وغارت عليه لكنها لن تفصح له بذلك  وقبل أن تتحدث أخبرها

_أنا لا أبحث عن الحب لافيرا أنا أبحث عنك أنتِ

كان يقصد بذلك أنه ليس رجلا يبحث عن الحب بذاته ليغض بصره عنها حينما تبادله فتاة أخرى بالحب... بل كان يقصد أنه يبحث عنها هي ويريدها هي حتي ولو كانت لن تستطيع مبادلته حبه فذلك لا يمنع أنه لا يريد سواها

أحبت تفكيره لن تنكر وأحبت كل مايتعلق به للحقيقه رفضها للحب لن يجعلها تنكر أنها تري أحضانه كملجأ آمن لها أنها شعرت بأحاسيس مختلفه لم تشعر بها قبلا

وضعه كان مختلفا عن بقية الرجال لم تكن تنظر له مثلهم كانت تخدع نفسها بتلك الكلمه هي تراه رجلا بصفات لم تكن في الرجال من قبل تري به جماليات لا يحملها رجل واحد بقلبه كان بالنسبة لها شخصا مميزا ولا يزال يراودها شعور أنها قابلته من قبل وحدها فقط التي لا تعلم أن ذلك قد حصل فعلا...

_أنتَ الشخص الوحيد الذي سأكون مستعدة لأن أظهر أوراقي الرابحة لأجله

جمله واحدة فقط زلزلت فؤاد القابع أمامها تخبره وبكل جرأه أنه استثنائي أيضا لأن أوراقنا الرابحه لا نظهرها لأي أحد من الأساس لانظهرها أبدا علي طاولة اللعب وإن كانت تلك الأوراق ستظهر بالنهاية لكنه سيكون الشخص الذي ستسمح له برؤيتها منذ بداية اللعب

ولتلك الكلمات فقد اهتزت أنامله وهي تذهب ناحيتها يسحب يديها بطريقة أذابت قلبها ثم أصبح شاردا بها وبأصابعها تلك هو يهيم بكل تفصيلة بها

_أحب وجودك هنا علي مائدة إفطارى وعلي سريرى أحببت وجودك بجانبي ونحن نعد الإفطار سويا إختلاط أنفاسك بأنفاسي.. حتي حينما تمر خصلات شعرك لتداعب وجهي أحببت تفاصيل التفاصيل التي تخصك ماذا أفعل بذلك الإدمان

خاطبها وهو يمسح علي أصابعها وعينيها علي أصابعه التي تمسك خاصتها ابتلعت ريقها وهو يرفع يديها تجاه فمه ليقبل أناملها بإتقان يأخذ كل وقته بذلك كأنه لا يملك وقتا آخر إلا لذلك

_كل ذلك لا يعني سوي شئ واحد

نبس بذلك بخفوت وهو مغمض العينين وهى تراقبه  حتي فتح عينيه يقابلها

_أن أطلب يدك للزواج بارك لافيرا

إرتعشت يديها تحت شفتيه لذلك كان من السهل أن يشعر بهما راقبها بسكون يتأمل ملامحها الغير ساكنه والمضطربه.. هل هو الآن يطلب يدها للزواج!

ضحكة قوية خرجت من فمها لتمسك معدتها التي تؤلمها برفق وهي تصرخ من الضحك حرفيا ولكنها هدئت حينما وجدت ملامحه الهادئة والثابته

_أنت لا تمزح بل تتكلم بجديه!

رفع لها حاجبه بهدوء تأكيدا علي كلامها فوقفت أمامه بكل ثبات وهي تنهره

_هل جننت  لا بد أنك كذلك بالفعل هل أرفض حبك لتتبعه بطلب الزواج أنا لا أصدقك هل أنت هنا من الأساس بهذا العالم أفق جونغكوك لن يجمعنا عاطفة أبدا كل مابيننا مجرد لعب

كان يتابع كلماتها بصمت وهدوء حتي نبس

_ تصبحين فاتنة حينما تغضبين رفقا بي فراشتي المتوحشه

همت بالمغادرة من أمامه فاستقام ليحملها بين يديه

_أنزلني أيها اللعين سأقتلك حينما أتعافي أيها الوغد تبا لك أيها العاهر ال*****

وتوالت الشتائم حتي وصل بها لفراشها وحينما شتمته مرة أخري قبلها علي وجنتيها بحب بالغ كأنها تخبره

أنا أحبك جيون جونغكوك

_وماذا أيضا يانمرتي الغاضبه

إمتعضت ملامحها بغيظ ألا يفهم هذا الغبي انها لاتريده

_أنا أكرهك..

كانت تنام علي السرير وهو يجلس بجانبها فقبلها بهدوء مرة أخرى وهو ينظم خصلات شعرها

_هممم وماذا أيضا يا فاتنة جيون

عضت علي شفتيها بقوة تجزم ان الدماء خرجت منهما

_أنا أحب رجلا إخر

وعند هذه الكلمه اختفت ابتسامته وتوقف عن مداعبة شعرها ووجهها صر علي فكيه بغيظ ثم اقترب منها كرياح عاتيه

_إسمعيني يا امرأه إن لم أكن أنا فلا أحد سواي سيقترب منك، يمكنني إعلانك لنفسي دون إختيارك، أعلم انك كاذبه ولا تحبين أحدا وإن حصل سأكون أنا وفقط لأني مستعد أن أقتل لأجلك سألون يدي بالدماء لأجل حبك

كانت أنفاسه مسموعه وبقوة للقابعة تحته فلقد قام باعتلائها بلحظات لتلاحظ اختفاء جسدها تحته كان منظره مرعبا لمن أمامه وهو يتبادل النظرات معها كان تواصلا قويا وشرارات الغضب تحكمه ولكن ما نبس به تاليا قد فاجئها وزاد توترها

_لم برأيك طلبت منك ذلك الرهان حينما فزت عليك لأول مرة ولم بالغت به ليصبح ستة أشهر لعينه ألم تفكري بأن المدة مبالغ بها قليلا نجمتي..

إقترب يهمس من أذنها ينثر أنفاسه بحرارة وبطء شديد

_أنا أعلم كل خطوة تخطينها وكل نفس تأخذينه مكتوب عندي لافي… بمافيه تخطيطك المفاجئ لكي تتركيني

رفع وجهه وملامح خيبه تعتليه وتبدل كل ذلك الغضب بحزن كبير

_كنت تخططين للرحيل عني! لهذه الدرجة تكرهين وجودي حولك.. أخبريني

كانت صامته وحزينه بنفس الوقت فأشاحت بنظرها عنه وهي تبتلع لسانها داخل فمها وتعض بأسنانها علي وجنتيها من الداخل

تتبع فعلها فأمسكها من ذقنها يمسح عليه برقه يعيد نظرها إليه

-ألا يمكنك البقاء حولى ألا تحبين شيئا بجونغكوك يجعلك تعيدين قرارك أنا لم أفكر لدقيقة واحده حينما علمت بالأمر وقررت إبقاءك لفتره لعلي أفعل شيئا يجعلك تنسين السفر والهروب بعيدا أنا....

لم تتركه ليكمل باقي كلامه فقاطعته سريعا تبرر موقفها

_أنت لا تعلم كيف تكون المرأة المجروحة جونغكوك لقد خذلت من العالم بأسره لا أريد أن أشعر بالأمان ثم يسلب مني مرة أخرى انا لم أنعم براحة منذ ان ولدت لم أحظي بلحظات سلام أبدا لكني سأعترف أني حظيت ببعض منها بأحضانك كنت أجدها دوما بعناقك… كان  عناقك دافئا وحنونا وخاليا من معالم الشهوة ولكني خفت ان تخذلني انت أيضا أريد الحفاظ علي صورتك نقية بداخلي أريد إخبار العالم أني وجدت شخصا اخيرا يستحق الثقه أنا أهرب من واقعي الذي لا يتركني أهنأ بالعيش أبدا

تنهد بقوة وهو يضم وجنتيها بكفوفه ثم وضع رأسه علي خاصتها كان قريبا جدا منها لينعم بأنفاسها نزلت قطره من عينيه علي وجنتيها جعلتها تفتح عينيها بتفاجؤ وقلبها يضخ دمائه بعنف شديد

_أنا لا أستطيع..

أخذ أنفاسه بقوة خلاف ضعفه يخرج كلماته بنبرة أكلت دواخلها كان يبكي ويعانقها بشده يلف ذراعيه حول كتفيها يضمها لروحه قبل جسده

_أنا لا أستطيع بدونك رجلك لا يستطيع التنفس سوي بأنفاسك 

أغمضت عينيها بقوة لتضع وجهها برقبته تبادله ضمّ الروح،  لطالما اعتبرته صادقا واعتبرت نفسها فتاة كاذبه.. دوما ما تناقض أفعالها  كالآن تعامله برقه وحنان رغم أنها ترفض فكرة الحب وتوابعه وتعامله برقة رغم انها من دقائق لعنت اهله وقد شاركها الرد بالضحك عليها كانت تريده ان يبتعد وتصرفاتها تجعله يقترب اكثر

_ حتى إن لم أعطيك الحب فأنا أهديك روحي جونغكوك بدون تفكير صدقني

أومأ بداخل أحضانها ثم رفع رأسه

_ولكني سأموت قبلك لتكون روحي فداء لك أنتِ وحدك

ضحكت بقوة علي إصراره بذلك ثم توقفت فجأه تشرد به وهو يقترب منها

_إن قبلتكِ الآن من سيمنعني؟

أمالت رأسها بلطف وهي ترفع كتفيها بخفه فتخدر من رائحتها  العطره التي انبعثت منها حينما تحركت

_لا أحد سيمنعك للحقيقه ولا حتي أنا

إبتسم وهو يهيم بها وبملامحها التي بات يعشق رؤيتها كل لحظة

_أريد تقبيلك بعيناي أولا وبعدها سأدمج شفتاي بشفتيك بطريقة تبعثر كلانا وأنا الهالك الوحيد بيننا غريبة شفتاك كيف تكون بكل ذلك الإغراء والجمال

تنهد بثقل وهو يتأملها

  _لم يكن لدى نقطة ضعف من أين ظهرتي أنتِ
  ‏
دمج شفتيهما بقبلة ساخنه أذهبت عقلها لم تعلم كيف تصف تراقص شفتيه أو رقته بها وحنوه البالغ أو كيف تصف أصابعه التي لم تلمس وجهها بعنف أبدا كان يلقي بأنامله علي وجنتيها برقه جعلتها أسيرة تحت جسده كان يعلم كيف يجعلها خاضعة للمساته لكنه دوما كان يعلن خضوعه هو  ورفع راية استسلامه الأبديه

يده التي تمردت لكتفيها وهو يمسح عليهم حاول أن يتمالك أعصابه ليكتفي بقبله ونجح بذلك ليقرر الإبتعاد وهو لا ينظر إليها حتي لا يتملكه الضعف من جديد

أمسكته من يديه تمنعه عن ذلك

_لن أفكر انك تقوم باستغلالي لأني أنا أيضا أستغلك جونغكوك

ابتسم بخفه وهو يمسح علي كفها الموضوع علي رسغه

_يسمح لك باستغلالي لكني لا أسمح لنفسي بذلك أعتذر منك

إنتظر قليلا ثم نبس بنبرة خافته

_هل مازلت مصرة علي قرارك تريدين السفر؟

أومأت له بخفه فابتسم لها يبادلها

_حسنا لا بأس!

تفاجئت مما نبس به لتستقيم فجأه تجلس علي سريره

_حقا هل ستتخطي ذلك أعني لن تحزن مني أوشيئا كهذا

نفي برأسه ثم جلس بجانبها

_لما سأحزن عزيزتي سأبعث برجالي خلفك ليقوموا باختطافك وينتهي الأمر أنا فقط كنت  أريد أن أعرف إن كنت تريدينها بالطريقة الصعبه أم السهله

ضحكت بتهكم وهي تضرب  كتفه وصدره ومناطق عشوائية من جسده

_أيها اللعين من تظن نفسك!

كان يستقبل ضربها بصدر رحب كعادته الهادئه حينما تغضب

_زوجك.. حبيبك.. من يقبلك كل خمس دقائق وسيفعلها الآن

فاجئها وهو يقبلها وبين القبلة والأخرى يخبرها كم يحبها ويعشقها ويتحاشي الإبتعاد من فمها لمكان آخر فهو يشتهى أن يقبل مكان نبضها الذي سيموت ويخبرها كم يحب تقبيله

وضعت يديها حول عنقه تقربه منها وتبادله قبلته وقبلة العنق كانت منها تخبره انه يمكنه فعلها أيضا

أنزل رأسه للأسفل قليلا حتي وجد مكان نبضها فقبله باستمرار ثم عضه بخفه وضع وجهه هناك ينثر أنفاسه الساخنه علي رقبتها ويتنفس بقوة كأن ذلك المكان يسحب روحه

_إن استمريتي بذلك سأموت يوما في عناقك

كان يخبرها أن تمنعه لا أن تعطيه فرصه ليقبلها وهى تحب حينما يعترف أنها تودى به للهلاك  هلاك ذا طعم لذيذ ومُسْكِر

وقت الظهيرة وعلي سرير دافئ ونسمات صباح داعبت وجهه استيقظ جيمين علي سرير ريڤين وحيدا كان عاريا للحقيقه يستره غطاء السريرفقط حينما لم يجدها بجانبه  بحث عنها فوجد ورقه علي المكتب كملاحظه

_حساء الثمالة ينتظرك تناوله سأكون قد ذهبت للنادي وبعدها لعملي.. صباحا سعيدا جيمين آه وشئ آخر لا أريد رؤية وجهك حينما أعود

صرخة قوية صدرت منه أوقفت طفلا صغيرا  بالطريق كان يلعب بدراجته وسيدة عجوز كانت تسقي حديقتها ورجلا كان يضرب الآخر بعراك صباحي لطيف 

خرج من بيتها كان قميصه مفتوحا علي عضلات صدره ويأخذ بقية ملابسه ومستلزماته لبيته الذي يكون بجانبها يكلم تايهيونغ بعصبيه وصراخ عن اول فتاة تتركه بالسرير ولا تهتم له

لم يلاحظ بعينيه كم الفتيات اللواتى وقفن يناظرنه ويتتبعون كل تفصيلة بجسده من اعلي صدره لمعدته  كان يقف امام بيته وحينما التفت ووجدهم أمامه صرخ بهم كأنه أصبح لديه عقدة منهم

دخل منزله وأقفل الباب وراءه بقوة ولكنه أغلق الخط حالما وجد رجلا يعرفه جيدا أمامه وببيته علي أريكته

_ما الذي تفعله هنا أيها الوغد وكيف دخلت لمنزلي

_استقام الآخر من مكانه يقترب من جيمين واضعا كفوفه بجيوب بنطاله

_إهدأ أيها الرجل جئت فقط لكي نتفق علي شئ… مغامرة جديده

ضحك الاخر بتهكم يرفع له حاجبه

_وبمن ستغامر أيها العاهر

_جونغكوك!

لكمة قويه أخذها علي وجهه جعلت الدماء تفر منه ما إن نبس باسمه

_أيها الوغد هل جننت إن اقتربت فقط من صديقي سأقتلك

_لا تتكلم كأنك شخص بريئ أنتم كالكلاب حوله كل فرد منكم نهش بلحمه بطريقته الخاصه وهو قريبا سيصبح ضعيفا جدا ليكون الفريسه  الخاصه بكم

صر جيمين علي أسنانه يفكر بقتله ورميه خارج المدينة وليس منزله فحسب لا أحد سيصدق أن ذلك الذي يقف أمامه يكون إبن عم جونغكوك  الذي تربي معه  وإن لم يكن بالدم   فقد كان بالأيام التي قضوها سويا كما تعلمون فالطعنة تأتي من المقربين

_مالذي تقصده بأنه سيصبح ضعيفا قريبا

_ألا تعلم لقد رجع والده  لكوريا وهو لا ينوى علي خير أبدا ولا أحد ينوى علي الخير تجاهه جيمين وأنت اكثر من تعلم بذلك

_أيها الوغد لقد كان ذلك من الماضي هو صديقي ولا أسمح أن يمسه أحد بسوء لقد ساعدته لأني أعلم مقدار خطأى وما كنت أنوي فعله لكنه لا يستحق أنا وأنت وكل شخص تسبب بأذيته فقط هو من يستحق تلك المعاملة الدنيئه لا تجعل الأموال تمحي إنسانيتك هوانغ لقد كنا صغارا لكننا الآن كبارا كفايه…أنت تعلم الآن  من هو عدوك الحقيقي

ابتسم بتهكم وهو يسأله

_ومن هو ياتري!

_نفسك التي بين جنبيك.. عالج قلبك لكي يعلم معني آخر غير الحقد والكراهيه

كان سيغادر حتي أمسكه جيمين من ذراعه يوقفه

_هل حقا عاد السيد جيون؟

اومأ له علي مضض ثم نفض يديه ليتركه ويرحل

جلس علي الأريكه يلقي جسده بإهمال ثم وضع رأسه بين كفيه يفكر فيما سيفعله حمل هاتفه ليتصل علي صديقه نامجون لعله يجد حلا لما سيتورطوا به فالأوضاع القادمه لن تكون هادئه بالتأكيد

كان جونغكوك يزين الكعك بالفرواله باحترافيه ولافيرا تجلس علي الجهة المقابله له خلف بار المطبخ تراقبه باعين لامعه وتلعق شفتيها باستمتاع تتمني لو تلمسه بإصبعها حينما حاولت فقط ضربها جونغكوك بخفه علي إصبعها

_لا تخربي تحفتي الفنيه لافيرا

_أيها الأحمق سنأكلها بنهاية الأمر وسيخرب شكلها بكل الأحوال

نظر لها وهو يميل جسده باهتمام ورأسه مائل كذلك يقوم بمساواة الكريمه علي الكعك ولم يلق لكلامها بالا

_ساقوم بتحضير بعض البوب كورن لأتناوله

رفع رأسه بسرعه وهو يقطب حاجبيه

_ماذا بوب كورن انتظري سأحضره أنا!

منعها لكي لا ترهق نفسها وسيكمل هو بقية تحضيرات الكعك بوقت اخر

_لا جونغكوك سأقوم أنا بتحضيره ركز أنت بكعكتك المثاليه

اخرجها من المطبخ ليقوم هو  بتحضير بذور الذرة ليس جيدا بها ولكنه سيحاول

_ضع الذرة مع قليل من الزبدة قلبهم جيدا و…

كان جونغكوك قد فعل ذلك لكنه لم يستمع لبقية نصائحها ويغلق إناء الطعام جيدا  أصبحت الذرة تتناثر بكل مكان حولهما لتركض لافيرا وتضع الغطاء سريعا وتنظر له بسخط تعض علي شفتيها ثم كتفت ذراعيها علي صدرها ليحمحم هو بخفه ضاما شفتيه للداخل يتجنب النظر إليها

_لقد قلت لك أن تركز بعملك فقط أم لم افعل!

أومأ بطريقه لطيفه كأنه طفل مطيع يستمع لتأنيبها له
كتمت ابتسامتها علي لطافة ذلك الرجل القاسي والجاد مع الجميع إلا معها اقتربت لتضع قبلة علي وجنته فابتسم لها بسعاده لتقوم من خلفه بوضع اصابعها علي الكعكه وحينما فعلت ما ارادت وضعت ذلك الإصبع بفمها امامه كعلامة انتصار لها، ضيق عينيه علي لؤمها فقربها من خصرها وحملها ليضعها علي الأريكه ويقوم بجلب الكعكه ويضعها أمامهما قطع الكعك لقطع صغيرة ليقوم بإطعامها بنفسه

كانت تجلس بأحضانه علي الأريكه وهو خلفها يضع رأسه علي كتفها

_جونغكوك!

قبل جانب وجهها برقه

_همممممم

عدلت وجهها  قليلا لتصبح  شفافها أمامه

_مازلت تتذكر ذلك السر الذي أخبرتك به وأنا ثمله!

  أومأ لها وهو يقبل رأسها عدة قُبل هو يعلم بذلك السر قبل أن تخبره به حتي ولكنه كان يدعي التفاجؤ وقتها

_أنكِ أيضا كنتِ ربيبة ملاجئ مثلي لافيرا

________________________

مۡسَـ(🍀)ـاء الۣخـ(🌸)ـيۡݛ 😂✨❤

رأيكم بالفصل الرابع عشر🌚✨❤

رأيكم بالشخصيات..

والد جونغكوك!

والدته..!

جيمين

ريفين

جيون جونغكوگ✨

بارگ لافيرا ✨

نهاية البارت مكانتش صدمه ليكم آه لأن البعض توقعها لكن هتكون صدمه لما الكاتبه تضعها مش يكون مجرد توقعات😂❤

تفتكروا اي الشئ اللي عمله جيمين زمان وهل كان هيأذي كوك 💔

عرض الزواج! 😂❤

معاملة كوك للافيرا

تعامل لافيرا معاه وغيرتها وقرارها بالسفر تفتكروا عندها حق بعد اللي مرت بيه!

رأيكم بالفصل والسرد أكتبو المومنتات اللي حبيتوها هنا عشان أقرأها حتي لو برا الفصل ومن فصول تانيه ✨

ومتنسوش ان فاطيما تحبكم جميعا

إلي اللقاء بالفصل القادم عزيزاتي

✨❤💋

صورة لكوك وهو يقبل فراشته المتوحشه✨❤
واللقب دا كان من تأليف بنوته اسمها يارا ياريت تشوف كلامي اللقب قمر زيك 💋❤✨3

Continue Reading

You'll Also Like

3.5M 126K 43
" رغباتنا هي من تجرنا خلف الخطيئة وهذا ما يجعلنا نغرق في المحرمات لأنها تشعل الرغبة القذرة داخلنا وتجعلنا ندمن اللمسات مهما كانت منحرفة أليس هذا ما ت...
CRIME 69 By راسيل

Mystery / Thriller

38.9K 1.9K 25
[ B L O O D Y C O N T A I N S ]+18 كل ما خططتي له مستقبلا كتبه هو في ورق من الجحيم ، لتذوقي لذة الشهد بثغره والجحيم بانامله الجميع يخطئ ، فلما لا...
5.9M 170K 109
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
2.9M 59.6K 77
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...