𝐴 𝑀𝐸𝐸𝑇𝐼𝑁𝐺 b𝐸𝑇𝑊𝐸𝐸...

By 0abgail

28.9K 1.9K 1.1K

[ѕᴇхᴜᴀʟ & ʟᴏᴠᴇ ɴᴏᴠᴇʟ] 𖠠 ـ هـي إمـرأة بـألف رجـل ناجـحه و مـعروفه تُـخفي ماضيهـا التعـيس و تُـلاحق مـن تُـحب... More

> 𝐀𝐍𝐓𝐑𝐎 : 00
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐎𝐍𝐄 || لقاء
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐓𝐖𝐎 || !! قبلة
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐅𝐎𝐔𝐑 || سـر !؟
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐅𝐈𝐕𝐄 || ماضي؟
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐒𝐈𝐗 || نبض
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐒𝐄𝐕𝐄𝐍 | بـدايـة
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐄𝐈𝐆𝐇𝐓 | علاقه اقوى
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐄𝐈𝐆𝐇𝐓 | شـرفـه
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐓𝐄𝐍 | مـثـالـي
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐄𝐋𝐄𝐕𝐄𝐍 | رحـلة عـمل
𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐓𝐖𝐄𝐋𝐕𝐄 | !!غـيرة

𝐂𝐇𝐀𝐏𝐓𝐄𝐑 𝐓𝐇𝐑𝐄𝐄 || موعد

2.2K 150 69
By 0abgail

« فـوت + كـومـنـت = فـصـل جـديـد »

« تـفـاعـل بـيـن الـفـقـرات يـشـجـعـنـي عـلـى كـتـابـة الـمـزيـد بـشـغـف »

100 vote & 100 comments

من لا يعلم ماهو الفوت : يوجد نجمة بالاسفل قم بالضغط عليها، و بجانبها يوجد خانه قالفقاعه

اضغط عليها و كتب اي تعليق بخاطرك عزيزي

عـنـوان الـفـصـل..
« موعد لطيف لكنه محرج !! »

. . . .





« أسـتـمـتـع عـزيـزي الـقـارئ »

. . . .































. . .

« أبـي أرجـوك أتـركـنـي لـم أقـصـد الـتـأخـر ،
بـل قـصـدت لانـنـي ذهـبـت لـرؤيـة أصـدقـائـي ، أيـهـا الـعـجـوز الـوسـيـم أنـا أبـنـتـك الـطـيـفـه هـل سـأتـضـربـنـي؟! »

كانت هذه أماليا التي تصرخ بصوت عالي و تركض من والدها بعيداً حتى لا يمسك بها

بينما كان السيد فيليب يلحق بها و يتوعد لها بخفه المنزلي الذي يمسكه بين يديه

جميع من بالقصر ينضروا لتلك المسرحيه التي تحدث دائما ، الخدم الحراس و حتى سونيا التي تجلس على الكنبة مُتربعه

و يوجد بين يديها صحن كبير من الفشار
و تشاهد مايحدث بأستمتاع

« أيـتـهـا الـسـاقـطـة الـصـغـيـرة ،
أتـعـلـمـيـن انـكِ قـد وضـعـتـنـي بـمـوقـفٍ
مـحـرجًـا أيـتـهـا الـشـقـيـة ! حـاولـتُ الـتـسـتـر عـلـى غـيـابـكِ بـيـنَـمـا أنـتِ تـتـسـكـعـيـن مـعَ اصـدقـائـكِ»

تحدث السيد فيليب موبخً لها بينما
هي توقفت تبستم بـغباء مما جعل السيد فيليب
يمسك بها و هنا هي صرخت ضاحكه بذعر

« أيـهـا الـعـجـوز الـوسـيـم ،
أقـسـم أنـي لان أعـيـدهـا بـعـد ألان
لا لا أبـي أيـهـا الـعـجـوز »

صرخت تترجى به لكن لا حياة لمن تنادي فقد نزل خفه المنزلي على مؤخرتها مما جعلها تصرخ

ضحكت سونيا بأستمتاع تحشر الفُشار بفمها
تشاهد قتال الإثنين معاً

بينما تسخر من السيد فيليب كونه يضربها
بالخف المنزلي الذي لا يلسع حتى

لكن ماذا نفعل

هو يخاف ان تاتي نسمة هواء باردة تجعل طفلته تمرض فما بالكم ان يضربها بشيء يجعلها تتالم

بقيت سونيا تشاهد الشجار الذي يحدث
حيث كل من أماليا و السيد فيليب دخلوا بصراع
معاً

الأب و أبنته
شيء ما حقاً لكن اهم شيء انهم
لا يستطيعون العيش من غير بعضهم البعض

※※※

بـعد نصف ساعة من القتال فيما بينهم
يجلس الاثنين بجانب بعضهم بينما يتلقون
التوبيخ معاً من قبل والدة السيد فيليب اي جدة أماليا الكبرى

كان منضرهم مبعثر جداً
حيث شعر أماليا منكوش كما شعر والدها
و ثيابهم اصبحت بحال يرثى لها و غرفة الجلوس
اصبحت عبارة عن خراب بحق

مُنكسين الرأس يتلقون التوبيخ بغير تذمر
بينما يحاول الإثنين إمساك ضحكتهم

ضربت الجدة عصاها بالأرض مما جعلهم
يصمتون و تابعت توبيخهم بصوت مُرتفع
بينما سونيا تقف بجانبها تحتضن ذراعها
بشدة و تقهقه عليهم

« أ أنـتـم حـيـوانـات حـتـى تـفـعـلـون هـذا
انـضـروا إلـى حـالـكـم و حـال الـمـنـزل، أتـيـت حـتـى نـحـتـفـل بـالـسـنـه الـجـديـدة سـويـاً
لا أن أراكـم بـهـذا الـحـال، و أنـت فـيـلـيـب
الـسـت كـبـيـر كـفـايـه عـلـى هـذه الـتـصـرفـات ؟؟
و أنـتـي أيـتـهـا الـشـقـيـه كـيـف تـفـعـلـيـن لـوالـدكِ ذلـك !! أنـت بـعـمـر الـرابـع و الـخـمـسـون و أنـتـي بـعـمـر الـثـلاثـيـن لـسـتـم أطـفـال حـتـى أراكـم بـهـذه الـحـال دائـمـا، أقـسـم أنـكـم سـأتـكـونوا سـبـب مـوتـي بـيـوم مـا »

عبس الاثنين بسبب كلامها لكن ما قالته بالخير جعلهم يصرخون معاً مما جعل الجدة تتنهد بقلة حيلة بسبب هاذين الإثنين

« أمـي لا تـقـولـي هـذا !! »

« جـدتـي لا تـأتـي بـسـيـرة الـمـوت،
تـعـلـمـيـن أنـه أمـر حـسـاس
جـداً بـالـنـسـبـه لـي !! »

نضر ثلاثتهم نحو أماليا التي تحدثت
و يدها تعتصر فستانها التي ترتديه

رقت نضرات الجدة و اقتربت حتى جلست
بجانبها حيث فتحت ذراعيها تومئ للاخرى حتى تقترب وقد فعلت أماليا بغير تردد

مسحت الجدة على رأسها بحنان شديد
ثم وضعت قبلة دافئه هناك

وردفت كلامها بحنان حيث قالت

« أسـفـه طـفـلـتـي لـم أقـصـد ذلـك ،
لا تـحـزنـي مـنـي فـقـط خـرجـت اخـر كـلـمـاتـي مُـنـدفـعـه ولم اعـي مـا خـرج مـنـي ألا بـعـد خـروجـه »

« لا تـعـتـذري يـاجـدتـي ،
كـل شـخـص مـنـا حـيـنـمـا يـنـفـعـل تـخـرج كـلـمـاتـه بـغـيـر قـصـد مـنـه ، ثـم لمـاذا لـم تُـخـبـريـنـا قـبـل قـدومـكِ؟ »

تبسمت الجدة و ناضرت عيون أماليا
الجميلة و ردت عليها بصوت هادئ

« أردتـهـا أن تـكـون مـفـاجـأة ،
لـكـن أنـا مـن تـفـاجـأ بـالـنـهـايـة »

انهت حديثها تناضر الاب و أبنته بحده مزيفة
حيث ضحك الإثنين بحرج

استقام السيد فيليب يرتب ثيابه و شعره
الذي يكسوه اللون الأبيض كما لحيته

حيث تقدم من والدته يقبل جبينها
ثم ابتعد عنها يفعل المثل مع ابنته التي ابتسمت
له و تحدث قائلاً

« حـسـنـا أنـا سـأذهـب لـتـبـديـل
مـلابـسـي يـوجـد عـمـل مُـهـم بـالـشـركـه
يـجـب أن أنـجـزه »

أومأت له والدته بإبتسامة فتقدم يقبل
جبين سونيا التي تبسمت بسعادة و هتفت

« أنـت الأفـضـل عـمـي »

قهقه الثلاثي عليها
ثم اخذ الاب خطواته نحو غرفته
يترك الجدة مع الحفيدتين

ارتمت سونيا على الكنبه تتنهد بملل

بينما أماليا وضعت راسها بحضن جدتها
التي اخذت تداعب خصلاتها بخفه

اغمضت أماليا عينيها بأسترخاء
مستمتعه بما تفعله جدتها

تسلل صوت جدتها الحنون
لسمعها قائله

« سـمـعـت أنـك وصـلـتـي لـمُـرادكِ ؟! »

تبسمت هي بهدوء و لم تفتح عينيها
بل ردت على جدتها بصوت هادئ
يتخلله السعادة

« صـحـيـح جـدتـي و الـيـوم سـأخـرج
مـع نـسـيـبـكِ بـمـوعـد حـتـى نـتـعـرف أكـثـر »

« أنـا سـعـيـدة مـن أجـلـكِ ، أتـمـنـى أن تـنـجـمـع مـلابـسـكـم بـسـلـة واحـدة »

قهقهت أماليا كما شاركتها سونيا
تبسمت الجدة لرؤية حفيدتيها
يضحكون بسعادة هكذا

توقفت سونيا عن القهقه و تبدلت تعابيرها
الى اخرى جديه و نضرت نحو أماليا

التي ابتلعت ريقها و علمت ما القادم

« أمـالـيـا لـنـتـحـدث بـجـديـة ،
هـي مُـشـتـاقـة لـكِ جـداً و تُـريـد رؤيـتـكِ
لـقـد كـانـت تـبـكـي و تـردد أسـمـك كـثـيـراً »

تنهدت أماليا و أبتعدت عن حضن
جدتها تجلس بينما تضم يديها على شكل قبضه

حل بينهم صمت لبعض الوقت حتى كسرته
هي متحدثه بصوت خفيض لكنه كان كفيل
حتى يصل لهن

« لـيـس ألان سـونـيـا ، حـاولـي
أن تـشـغـلـيـهـا بـأي شـيء حـتـى تـنـسـانـي
لـبـعـض الـوقـت أنـا أرجـوكِ !! »

انهت حديثها و استقامت بجسدها
تستاذن الذهاب من جدتها و التي اومئت
لها بخفه ، اخذت خطواتها السريعة إتجاه الدرج
حتى اختفى جسدها كلياًّ

تنهدت سونيا تنضر لجدتها و قالت

« إلـى مـتـى يـاجـدتـي ، هـي تـضـعـنـي
بـمـوقـف صـعـب جـداً ، أنـا عـنـد رؤيـتـي لـدمـوعـهـا أنـهـار فـكـيـف سـأتـحـدث مـعـهـا و الـقـي عـلـيـهـا حـجـه لـغـيـاب أمـالـيـا عـنـهـا »

« لا بـأس أنـا سـأتـكـلـم مـعـهـا و أحـاول،
أمـا بـشـأن أمـالـيـا أنـتـي تـعـلـمـيـن كـون هـذا الامـر صـعـب عـلـيـهـا أيـضـا كـمـا أنـهـا تـشـتـاق لـهـا اشـد أشـتـيـاق لـكـن الامـر صـعـب عـلـيـهـا »

※※※

تجلس على سريرها تمسك بين
يديها إطار صور و دموعها تنزل
على وجنتيها بغزارة

قاطعها رنين الهاتف فنضرت
للمتصل و لم يكن سوء جونغكوك

مسحت دموعها بكف يدها
و إستنشقت ماء انفها قبل ان ترجع
الصورة مكانها بجانب السرير

رفعت هاتفها تضعه على أذنها
بعدما قبلت الإتصال

انبثق صوت الاخر الهادئ الذي جعل
كل خليه من جسدها ترتخي

« مـرحـبـا أمـالـيـا كـيـف حـالـكِ »

« أنـا بـخـيـر جـونـغـكـوك و أنـت »

« لا تـبـديـن بـخـيـر صـوتـكِ ،
يـقـول عـكـس ذلـك أمـالـيـا ؟! »

تجاهل سؤالها عن حاله وردف
يسالها بقلق استشعرته هي بصوته

تنهدت بخفوت و اجابت عليه بثبات
رغم تعب نفسيتها و القت عليه اول
شيء خطر في بالها

« أنـا بـخـيـر لا تـقـلـقفـقـط رأيـت
جـدتـي الـتـي لـم تـزورنا
مـنـذ زمـن لـذلـك تـاثـرت »

همهم هو من خلف الهاتف رغم
كونه غير مقتنع بالذي قالته كثيرًا

تحدث هو بصوته الهادئ

« حـسـنـا إذا ، فـقـط أردت تـذكـيـرك
بـمـوعـدنـا الـيـلـة »

« لا تـقـلـق جـونـغـكـوك ، أنـا لـم انـسـى »

« جـيـد إذاً ، كـونـي جـاهـزة عـلـى الـثـامـنـة
و النـصـف سـأتـي لـخِـذكِ »

« حـسـنـا سـأكـون بـأنـتـضـارك إذا »

« جـيـد ، إلـى الـلـقـاء ألان »

« إلـى الـلـقـاء »

اغلقت الهاتف ترميه على السرير
بشكل عشوائي ثم التفتت برأسها
تناضر الصورة بحنين و ردفت

« أشـتـقـتـكِ ، أشـتـقـتـكِ جـداً »

مسحت دمعتها التي تمردت
و أستقامت تتجه للحمام حتى تستعد

※※※

الساعه الثامنه و النصف كان
جونغكوك بالاسفل ينتضر قدوم أماليا

مرت خمس ثواني و كانت تخرج من باب
القصر تتقدم نحوه بطلتها البهيه

كانت ترتدي بنطال من الجينز غامق الون
مع تيشيرت من التانديل أسود

مع جاكيت صوفي بلون التيشيرت
و كعب اسود طويل العنق

بينما ربطت شعرها الطويل على
شكل كعكه مبعثرة و تركت خصلتين
يتدلوا من الجانب

اتخذت الون الحمر القاتم مُلون لشفتيها
المُنتفخه بشكل مُغري، و وضعت الكحل بداخل
عينيها حيث برز لونها العسلي الفاتح بشكل
جميل جداً

كانت جميلة و ناعمه لذلك الذي
كان يناضرها بعيون تلمع من شدة إنبهاره

تقدمت حتى اصبحت امامه تبتسم
بخفه كونه كان سارح بها

فـاخذت راحتها هي الاخرى بتأمل
طلته المُغرية لعيونها هي أيضا

كان يرتدي بنطال قماشي مُخطط بين الكُحلي
و الاسود ، و قميص اسود الون

بينما ترك اول ثلاث أزرار مفتوحة
وكان يرفع اكمامه لمُنتصف يده

فضهرت وشوم ذراعه المُِثيرة،
يرفع شعره بشكل مُثير بحق
عضت على شفتيها من شدة فتنته

انزلقت عيونها لما يُخفيه
بنطاله من الأسفل فكان إنتفاخهه
ضاهر لعيونها التي تغتصبه

و ردفت بسرها

* يبدو كبير جداً مثلما تخيلتهُ و أفضل، ياتره كيف سأيكون الشعور به بداخلي !؟ هل سأيكون رائعاً مثلما تخيلتهُ حين يُضاجعني !! مهلا لحضه اللعنه على افكاركِ أماليا توقفي عن ذلك أيتها الساقطه اللعنه فقط *

تحمحمت بأحراج بسبب أفكارها القذرة
تحدثت بهدوء تكسر الصمت المُحيط بهم

« جـونـغـكـوك ألان نـذهـب؟ »

أفاق الآخر من شروده يتحمحم
وتحرك من مكانه يفتح لها باب السيارة

وردف بلباقه ونُبل

« بـلا سـأنـذهـب ،
تـفـضـلـي بـالـجـلـوس لـيـا »

هي حاولت عدم جذبه و تقبيله
بصعوبة فطريقته بأختصار أسمها
و لباقته الشديدة معاها حُلوة جداً

جلست بالمقعد الأمامي ليغلق
الباب خلفها و اخذ خطواته للجلوس
بمقعده المخصص

نضر لها لثواني، من ثم تقدم منها
بشكل خطير جداً فـغمضت عينيها
بسبب قربه الشديد منها
مُستعدة لتقبيله لها

لكنها فتحت عينيها حينما شعرت
به يضرب جبينها بأصبع يده
فتأوهت بألم تضع يدها مكان الضربة
وتنضر له بحنق

ابتسم هو يحاول جاهداً عدم الضحك
وردف بصوت ساخر

« تـخـلـصـي مـن أفـكـاركِ الـقـذرة
لـيـا ، فـأنـا لـم أنـوي تـقـبـيـلـكِ
لـقـد وضـعـت لـكِ حـزام الامـان فـقـط »

أشار لحزام الامان بنهاية حديثه
فنقلت نضرها حيث أشار وقضمت
شفتيها بحرج شديد

غاصت بمقعدها وردف بخجل شديد
تنضر لخارج النافذة تتجنب النضر له

« أعـتـذر مـنـك جـونـغـكـوك لـم أقـصـد »

هز راسه نافياً بينما يحرك محرك
السيارة يقود نحو وجهتهم

وردف يحاول التقليل من إحراج
الموقف لها

« لا بـأس أمـالـيـا ، انـا لـم أقـصـد
أحـراجـكِ ، بـل اردت تـوضـيـح الامـر لـكِ
ثـم أنـا حـقـا لا أمـانـع تـقـبـيـلـكِ ان أردتـي »

غمز لها بنهاية حديثه مما جعلها تغوص
بمقعدها اكثر وتردف بصخب

« أخـرس جـونـغـكـوك أخـرس »

قهقه هو على ردة فعلها اللطيفه
بنضره و عاد ينتبه على الطريق

※※※※

« تـفـضـلـي بـالـجـلـوس سـيـدتـي »

كان هذا جونغكوك يمسك لها الكرسي
حتى تجلس ابتسمت هي تجلس
فحرك المقعد للامام يجلس امامها

« شـكـرا »

ابتسم بخفه ردأً عليها حتى اتى
النادل لياخذ طلبهم

« أهـلا بـكـم ،
مـاذا تـطـلـبـان عـلـى الـعـشـاء؟ »

نضر جونغكوك نحو اماليا
فبتسم لها قائلا

« أخـتـاري الـعـشـاء عـلـى ذوقـكِ لـيـا »

ابتسمت بتوتر وردفت تأكيد على ما قاله

« مـتـأكـد مـن ذلـك لان تـنـدم بـعـدهـا؟ »

أومأ لها بالنفي فبتسمت بشر
تاخذ قائمة الطعام و تمتمت بـ ستندم على ذلك

ثواني حتى نضرت للنادل و ادلت بطلبها

« حـسـنـا اسـمـعـنـي جـيـداً و دون مـا أخـبـرك بـه، كـونـي لأن أعـيـد كـلامـي ،
أريـد بـيـتـزاء بـالـبـبـارونـي و اخـرى بـالـخـضـار
و ايـضـا ، اريـد بـطـاطـس مُـقـرمـشـة كـبـيـرة الـحـجـم ، مـع طـبـق رامـيـون كـبـيـر يـكـفـي لـكـلـيـنـا و طـبـق مـن الـداكـبـوكـي و سـوجـوق بـالـجـبـن و اريـد بـبـسـي كـبـيـر الـحـجـم »

اخذت نفس عميق بعدما
امألت طلبها على النادل فمر صمت غريب
على المكان رفعت رأسها لترى ماحدث

فكان النادل سارح بدفتر المُلاحضات
يرمش به بعدم تصديق

بينما جونغكوك يضع يده على ثغره
وجسده يهتز من ضحكه الصامت

رفعت حاجبيه بتعجب وردفت

« تـبـدو مـثـل صُـنـبـور الـمـاء الـمُـعـطـل
وأنـت تـضـحـك بـصـمـت مـثـل الـرمـلـه
الـتـي أتـت ضـحـكـتـهـا بـوقـت عـزاء زوجـهـا ،
أنـت مـابـك واقـف كـالـصـنـم هـكـذا أذهـب
و حـضـر طـلـبـنـا »

كان حديثها بالبداية متوجه نحو
جونغكوك الذي صمت فوراً يحدق
بها بغير تصديق

هل دعته بصنبور ماء مُعطل
و ارملة الآن ام يتوهم !!!

هذه الفتاة لا تُعقل أبداً ....

تحمحم النادل ونحنى بلباقه
و اخبرها كون طلبهم سايجهز
خلال خمسة دقائق

أومأت هي بخفه و اخذت عينيها تتجول
بالمكان فعقدت حاجبيه كون المطعم خالياً

على حد علمها هذا المطعم مشهور
جدا في كوريا و يبقي ممتلئ حتى مُنتصف
الليل لما الآن فارغ

نضرت نحو جونغكوك الذي لم ينزل
عينيه عنها و اردفت سؤالها تؤكد
إستنتاج عقلها

« هـل و بـالـصـدفـه ركـز عـلـى كـلـمـة
بـالـصـدفـه جـيـداً ، حـجـزت الـمـطـعـم ؟! »

أفاق من شروده و نطق يرد عليها
بتعجرف وغرور لا يليق إلا به هو وفقط

« بـالـتـاكـيـد لا تُـريـديـن مـن جـيـون جـونـغـكـوك، أن يـجـلـس بـمـكـان مـشـهـور و مُـقـتـض حـتـى يـتـزاحـم الـمُـعـجـبـون عـلـيـه و يِـخـذوا وقـتـي الـثـمـيـن مـعـكُِ »

قلبت عينيها بضجر على حديثه
واخذت تتداعب سكين المائدة أمامها
بينما تناضر عينيه

ارجعت نفسها للخلف تسند ضهرها على
الكرسي وردفت بينما تطرق الطاولة
بالسكين بتتالي و عينيها لا تبرح
عينيه الحادة

« سـيـد جـيـون مـغـرور جـونـغـكـوك
كـان بـمـقـدورك أجـابـة سـؤالي
بـبـسـاطـة لا داعـي لـكـل هـذه
الـتـعـجـرف و الـغـرور !! »

قهقه بخفه مما جعل أكتافه تهتز
فـذبلت عينيها لصوت قهقهاته
التي تبدو مثل الموسيقى الخاصة
بالنعيم

اسند ضهره على الكرسي
و فرق بين قدميه برجوله و اسند يديه
على اذرع الكرسي و شابك اصابعه
ذات العروق الضاهره سوياً

توقف عن القهقه ورمقها بنضرات
حادة أربكتها لكنها حافضت على
تواصل اعينهم بثقه و ملامح وجهها لم تتغير

ردف بصوته العميق الذي خرج حاد
جعل قلبها يرتجف بشدة لكنها صمدت
حتى لا تضهر له تاثيره القوي عليها

« أخـبـرتـكِ قـبـلاً أن تُـحـافـظـي
عـلـى لـسـانـكِ الـسـلـيـط هـذا أولـيـس؟؟ »

أبتلعت ريقها وقد انتبه لذلك
فشعر بتوترها و انه يُاثر عليها بشكل قوي
ارتسمت إبتسامة جانبية تكاد ترى
على شفتيه

ضغطت على السكين التى بين
يدها و اجابت بصوت ثابت و وقاحه
تُخالف البعثرة داخلها

« هـذا لـسـانـي ولا يُـمـكـنـك
الـتـحـكـم بـه، او بـطـريـقـة حـديـثـي
أيـضـا ...

صمتت قليلا و وضعت السكين بمكانه
تستقيم من مقعدها و نحنت على الطاولة
حتى اصبحت قريبة منه وجهه

وشفتيهم لا يفصل بينهم شي لدرجة
شعورهم بانفاس بعضهم الدافئة

وتحدثت مما جعل شفتيهم تتلامس
بين كل حرف يخرج منها

حيث احتدت عينيه واضلمت
بسبب حركتها تلك

أنـا أمـرة حُـرة نـفـسـهـا و طـلـيـقـه بـدون قـيـود تـقـيـدهـا بـجـانـب أنـنـي لا أحـب مـن يـتـحـكـم بـي حـتـى لـو كـان حـبـيـبـي »

غمزت له و عادت ادراجها
حيث تقدم النادل منهم يضع طلبهم

زفر الاخر انفاسه التي اهتزت من
تصرفاتها ثم عدل جلسته و شكر النادل

ذهب النادل لتناضر هي الطعام
و تصفق بحماس

ضحك هو على تصرفاتها المتناقضة
وردف بينما يسكب لنفسه الشمبانيا

« تـتـصـرفـيـن بـطـريـقـة طـفـولـيـة
تُـنـاقـض فـعـلـتـك تـلـك !! »

لوت شفتيها مع هز كتفيها
وتحدثت بينما تاخذ كأس الشمبانيا
الذي قدمه لها وردفت

« لا يـهـم أي طـريـقـة أتـعـامـل
اهـم شـيء بـالـنـسـبـة لـي أن أكـون
عـلـى طـبـيـعـتـي و لا أنـافـق »

همهم بتفهم معجباً بوجهة نضرها
ثم رفع كأسه نحوها وردف بإبتسامة جميلة

« نـخـب صـداقـتـنـا الـجـديـدة !! »

تبسمت هي ترفع كأسها تضربه
بخاصته و كررت وراءه

« نـخـب صـداقـتـنـا الـجـديـدة »

شرب كل منهم جرعة من كؤسيهم
ثم باشروا بالاكل مع بعض الأحاديث الجانبية

※※※※

يجلس الاثنين بعد
تناول الطعام، و امامهم قهوة و كعك
الشكلاته مع التوت البري

تحركت هي بمقعدها بعدم إرتياح
وعقدت حاجبيها لذلك الألم الذي زار
اسفل بطنها

فتحت عينيها بتوسع
عند شعورها لسائل دافئ
يغادر رحمها

لعنت داخلها بشدة لذلك الموقف
المُِحرج تلك اللعينة لم تقرر المجئ
سوى الآن بحق الرب ...

نضر لها وشعر بعد راحتها
عدل جلسته و قال بهتمام
شديد

« أنـتـي بـخـيـر لا يـبـدو عـلـيـكِ
الـراحـة ابـداً »

اغمضت عينيها للموقف
المحرج الذي وضعت به
فتمسكت ببطنها أكثر
وخرج تأوه خفيض منها
دال على المها

كيف ستخبره الآن ؟
كيف ستخبره كون دورتها
اتت لها الآن وهي محرجة لطلب
المساعدة منه

لقد تبلل اسفلها و تخشى
ان يكون المقعد الجلدي اسفلها
يضهر عليه بقعه دماء

انكمشت ملامحها بألم
فور أزدياد المها

فستقام هو سريعا و راح يجلس
القرفصه امامها على الأرض

وضع يده على خاصتها
وامسكهم بين كفيه الكبيرة

وردف بنبرة مُراعيه وقلقه

« لا تـخـجـلـي مـن طـلـب
الـمُـسـاعـدة مـنـي، بـأي وقـت تُـريـديـن و الان أسـتـقـيـمـي بـبـطـئ حـتـى أخـذكِ لـلـحـمـام لا داعـي لـلـخـجـل الامـر طـبـيـعـي جـدا »

فـتحت عينيها ببطئ ونضرت
له بخجل، هو مراعي جداً
وقد علم مابها من غير ان تتحدث حتى

كيف له ان يكون أسر و مُراعي
بهذه الطريقة الجميلة !!

اخبروني الآن كيف لا تقع
بحبه وهو بهذه الروعه!

ناضرت يديه التي تتمسك
بخاصتها ثم عادة تنضر له
وردفت بصوت منخفض جداً

« اسـفـه أنـا حـقـا لـم أحـسـب
حـسـاب لـهـذا ، و مـوعـدهـا لـيـس
الـيـوم أيـضـا لا احـمـل مـعـي مـلابـس
كـيـف سـأعـود لـلـمـنـزل و انـا هـكـذا »

« لا بـاس أهـدئ و كـل شـيء سـأيـكـون
بـخـيـر ، امـا الان أسـتـقـيـمـي بـهـدوء »

أومت له وستقامت بهدوء و خجل
من رويته لها بهذه الحالة

وكيف افستدت موعدهم بهذا الشكل

حينما استقامت التصق بها من الخلف
يخفي البقعه الضاهرة على البنطال

نضرت هي للكرسي و انزلت نضراتها
للسفل بخجل تقضم شفتيها

شعر هو بإحراجها فدفعها بخفه
وردف بلطف شديد

« لا شـيء هـذا لا شـيء فـقـط تـابـعـي
سـيـركِ و انـا سـاتـولـى الـبـاقـي »

تمسك بخصرها يتأخذ خطواته
ناحية الحمام بينما هي تحاول
إخفاء نبضات قلبها و هيجانه

من معاملته الطيفه لها
كم هو مراعي جذاب و رجولي

توقف الإثنين أمام الحمام
فـمد يده يفتح الباب لها

و ردف بلطف

« أدخـلـي لـلـداخـل و أنـتـضـريـنـي
حـتـى أنـهـى أمـر مـا ثـم أعـود
لـكِ حـسـنـا ؟ »

أومت له بهدوء و قبل ذهابه
امسكت بيده توقفه فنضر لها
ينتضر قولها

« شـكـراً لـك جـون »

تبسم لها وقلبه افلت نبضه فور سماعه
أختصار اسمه و مد يده يطبطب
على يدها بخفه قائلا

« لا داعـي لـشـكـري ، هـذا
واجـبـي لـيـا »

ابعدت يدها عن يده
و دخلت للحمام تغلق الباب
خلفها

ناضر هو الباب المقفل
ثم تنهد ياخذ خطواته للطاولة
حيث ترك اغراضهم يأخذ هاتفه
ليجري اتصال

※※※※

استمعت لطرق على باب
الحمام فاخذت خطواتها بملامح
تعبه حتى تفتحه

قابلها الاخر الذي مد لها كيس كبير
فاخذته منه و ستمعت له يقول بحرص

« أحـضـرت لـكِ مـلابـس جـديـده
واثـق أنـهـا بـمـقـاس جـسـدكِ
بـدلـي مـلابـسـكِ و تـعـالـي لـلـخـارج »

أومأت هي بهدوء
وعادت تغلق الباب دخلت لدورة
المياه و اغلقت الباب خلفها

فتحت الكيس تتفقد ما احضره
فرتسمت إبتسامة دافئه على شفتيها

كان قد احضر لها بنطال اسود صوفي
مع هودي دافئ بنفس الون و لم ينسى
إحضار حذاء رياضي بالون الأبيض

ابتسمت بوسع فهو اهتم بأصغر التفاصيل و راعى
كون الحذا الذي ترتديه لان يليق بالذي
احضره، فأخذ لها أخر مُريح

نضرت للكيس الاخر فرتسمت إبتسامة
خجولة على شفتيها

كان قد احضر لها فوط صحيه
من النوع الجيد و المريح للستخدام

ضمت الاكياس لصدرها بسعادة
واخذت قرار كونها ستشكره
حينما تخرج

※※※※※

حين خروجها من دورة المياه
اخذت خطواتها نحو مكانهم

فوجدته يجلس بمكانه بينما ينضر للخارج
ويستنشق سبجارته بشرود

ابتسمت لمنضره الجذاب وصدمت
بكونه مُدخن فهو لم يخبرها بذلك

حمحمت حتى تجذب انتباه الاخر
وقد نجحت بذلك حينما نضر الاخر
لها و عاين مضهرها بعناية

فتبسم ثغره و اخذ يُطفه
سيجارته بالمنفضه

ثم استقام يربت على شعرها
وردف بصوت العميق

« كـنـت واثـق جـداً كـون الـمـلابـس
سـاتـكـون عـلـى مـقـاسـكِ تـبـديـن جـمـيـلـة »

لم ترد عليه بشي وكتفت بالاقتراب
منه وضمه دون اي مقدمات

اراحت راسها على صدره و لفت
يديها على خصره المتناسق

ردفت وهي مغمضة العينين

« أشـكـرك حـقـا جـون لـقـد أهـتـمـمـت
بـادق الـتـفـاصـيـل ، ولـم تـسـبـب
لـي أي إحـراج ، لو كـان احـد أخـر
لـتـقـزز مـنـي و أهـانـنـي أشـكـرك حـقـا »

زفر انفاسه بهدوء و رفع يديه يبادلها
العناق ويده الاخرى تمسد على راسها
بلطف شديد

و قال بنبرة هادئة

« لا داعـي لـشـكـري ، ثـم لان يـكـون رجـل
إذا أسـتـهـزء مـن إمـراتـه ، هـذا شـيء طـبـيـعـي
يـحـدث لـجـمـيـع الـنـسـاء و أنـا اقـدرهـن
عـلـى قـدرتـهـن الـهـائـلـة لـتـحـمـل الـم الـدورة
و الـولادة الـنـسـاء عـضـيـمـات مـهـمـا حـدث »

تاثرت هي بكلامه بشكل كبير
و احبت كم هو مراعي و محترم
للنساء و كيف يفتخر بهن

هو رجل مثالي من جميع
النواحي حقا

ابعدها عن حضنه بلطف
و إستدار ياخذ اغراضهم عن الطاولة

ثم عاد يستدير لها
ومد لها عُلبة دواء مع قنينة ماء
وردف بهتمام

« بـالـتـاكـيـد تـعـانـيـيـن مـن الـم شـديـد
و تـقـلـصـات لـذلـك احـضـرت لـكِ مُـسـكـن
أشـربـيـه حـتـى أعـيـدكِ لـلـمـنـزل »

ابتسمت هي بوسع
وتماسكت بصعوبة عن تقبيل شفتيه
الآن لذلك الكلام الذي يغادر ثغره الحلو

هل سأيبقي خلوق ومراعي جذاب ورجولي
ويصعب الامر عليها أكثر هذا كثير بحق

قلبها الصغير لا يحتمل
فليقذها احدكم رجاء (ᗒᗩᗕ)

اخذت العلبة و قنينة الماء
وردفت حيث اهدته إبتسامة ناعمه

« أنـا مُـمـتـنـه لـك بـحـق
ثـم أعـتـذر عـلـى إفـسـاد مـوعـدنـا »

اعطاها إبتسامة دافئه
و وضع يده على ضهرها يقودها للخارج

و قال بين ذلك

« لا تـعـتـذري بـيـنـنـا الاكـثـيـر مـن الايـام
سـأنـخـرج مـعـا و نـسـتـمـتـع فـقـط
تـعـافـي أنـتـي و كـل شـيء سـأيـكـون بـخـيـر »

بحقككم يارفاق لما هو قابل للكل
هكذا !!!!!

اخبروه انها تتماسك بصعوبة
عن إلتهامه و هرموناتها
اللعينة لا تساعد

بحق الرب كيف تتماسك و كتلة
الجاذبية و الإثارة هذا بجانبها

قلبها سأيتوقف حقيقي ...

كونه صغير جداً وهذه الأفعال
كثيره عليه

يارفاق انقذو جونغكوك من افكار
أماليا لانه ان علم حتما سايتوقف قلبه

. . . .



































_ الـفـصـل الـثـالـث تـم ✓

_ تـم كتابة الفصل بتاريخ الموافق 27/8/2023
يوم الأحد مع الـ 3303 كلمة

_ مرحبا جميعا كيفكم

_ واخيرا كم لبثنااا ، احس بيوقف قلبي
جد لان الفصل طلع روحي حتى كتبته

_ لكن اهم شي خلصت منه
كان فصل خفيف و لطيف ..

📌: الاسئله

📌: تتوقعو شو سر جونغكوك و أماليا
يلي لا حد الان ما خبرو بعضهم فيه ؟

📌: تتوقعو سر جونغكوك اقوى
من أماليا او العكس ؟

📌: مين الشخص الي اتكلمت عنه سونيا ؟

📌: وهل له علاقه بالسر الي تخفيه أماليا ؟

📌: تحبون علاقه فيليب و أماليا
بالنسبة إلي جدا

📌: خبروني عن رايكم بالفصل
و عن الشخصيات و اكثر شخصيه حبيتوها ؟

📌: انتهى ،

📍📍: يوجد صور للأب فيليب و بعض الصور الخاصه بالفصل ...









« Mr. Phillip 🔥 »
« يـبـلـغ مـن الـعـمـر الـرابـع و الـخـمـسـون عـام »

٭٭ „ ٭٭

✨ فـكان يرتدي بنطال قماشي مُخطط بين الكُحلي
و الاسود، ويرتدي قميص اسود الون
بينما ترك اول ثلاث أزرار مفتوحة
وكان يرفع اكمامه لمُنتصف يده
فضهرت وشوم ذراعه المُِثيرة،
وكان يرفع شعره بشكل مُثير بحق
عضت على شفتيها من شدة فتنته ✨

« كذا لكن اعتبروا البنطلون مخطط
بين الاسود و الكحلي »

. . .

✨ اسند ضهره على الكرسي
و فرق بين قدميه برجوله و اسند يديه
على اذرع الكرسي و شابك اصابعه
ذات العروق الضاهره سوياً ✨


( تنهار على الأرض بعدم قدرة
على الصمود )

_ ملابس ليا اول الفصل

_ ملابسها اخر الفصل

_ و بس والله

. . . .

See you in a next chapter ♡


. . .

Continue Reading

You'll Also Like

3.6M 153K 61
The story of Abeer Singh Rathore and Chandni Sharma continue.............. when Destiny bond two strangers in holy bond accidentally ❣️ Cover credit...
3.3M 270K 96
RANKED #1 CUTE #1 COMEDY-ROMANCE #2 YOUNG ADULT #2 BOLLYWOOD #2 LOVE AT FIRST SIGHT #3 PASSION #7 COMEDY-DRAMA #9 LOVE P.S - Do let me know if you...
5.5K 105 5
𝕐/ℕ 𝕚𝕤 𝕥𝕙𝕖 𝕟𝕚𝕟𝕥𝕙 𝕞𝕖𝕞𝕓𝕖𝕣 𝕠𝕗 𝕊𝕥𝕣𝕒𝕪 𝕂𝕚𝕕𝕤 𝕓𝕦𝕥 𝕨𝕙𝕒𝕥 𝕤𝕙𝕖 𝕕𝕚𝕕𝕟'𝕥 𝕣𝕖𝕒𝕝𝕚𝕫𝕖 𝕚𝕤 𝕥𝕙𝕒𝕥 𝕤𝕙𝕖 𝕨𝕒𝕤 𝕘𝕖�...
659K 55.3K 33
"Excuse me!! How dare you to talk to me like this?? Do you know who I am?" He roared at Vanika in loud voice pointing his index finger towards her. "...