- ماكيو -
وقفت امام طاولة المطبخ ، عليها أربعة فناجين قهوة لأنه وعلى غير العادة اصبح السيد تنغن يحب القهوة
واصبح يفضل النوم برداءه عندما كان يفضل النوم عاريا
عينيه مضيئة عكس الفراغ الذي كان بداخلهما منذ قتله لاخيه وبعده عن عائلته وعن الشينوبي بشكل عام
العديد من الاشياء تغيرت ، منذ قدومها هي ... سومي! كرهتها ولم اطق رؤيتها بينما شاركتني سوما الشعور لم تكن هيناتسورو كذلك بحجة انها شقيقة الطبيبة التي انقذتها عندما شعرت انه اخر يوم لها
نظرت للعلبة بحوزتي ... كنت قد شكيت همي لشينوبو ، اخبارها عن التفصيل لم يكن ما اريد ، انا ركزت فقط على الموضوع الذي جذب انتباهها
يخف انتصاب تنغن بكل مرة يلمسني بها ، في البداية ظننت المشكلة بي حتى شاركتني سوما وهينا نفس الموضوع
ولم يعد يلمسني كما اعتاد ان يفعل ، وان شعر ببعده وشعر بحزني حاول ... لكن محاولته تبوء بالفشل وتجعلني احزن اكثر
ولم تفكر شينوبو قط بأن سومي المشكل ... لانها وبشكل غريب لم تكن مقربة منها ولم تستطع المزاح معها او التدخل بحياتها كما تفعل مع السيد توميوكا..
لذا اخبرتني انه مشكل جنسي منه هو واعطتني منشطا جنسيا قامت بعمله هي ...
تنهدت بقوة ووضعت قطرتين منه بقهوته وحركت جيدا وتوجهت نحوهم .
اعطيت مشروبه اولا كاحترام كما نفعل وشكرت هذه العادة لاول مرة
امسك الفنجان بينما يضحك ويحادث هينا ، عدت للمطبخ لاخبئ الزجاجة لاني نسيتها بغباء وفور عودتي
لم اجده!!؟؟
" هينا!! اين اوزوي!!"
" هاه؟ خرج قبل قليل لان السيد كاغايا استدعاه مالخطب؟" سالت بحيرة وصوته الحنون بالكاد يعلى
ضربت جبيني بيدي بقوة والندم ياكلني ، ولم ارغب بقول هذا لهم ... انانيتي قليلا لم تسمح لي بمشاركة ليلتي الحماسية التي انتظرتها منذ مدة طويلة ..
نظرت لفنجانه الذي شرب القليل منه وتوقف
عضضت شفتاي بخوف ثم تحدثت داخليا ' اوزوي قوي ليس شخصا يؤثر به مجرد منشط جنسي فحتى السموم لم تقف عائقا لديه '
- الكاتبة-
ما لم تعلمه ماكيو وغفلت عنه ، ان المنشط من صنع الهاشيرا شينوبو التي كانت جميع مكوناتها مختارة وبشكل جيد وخاصة اليوم .
تنفس بشكل سريع امام السيد كاغايا ووجهه بالكاد يخفي احمراره ، لم يكن يستوعب ما يقوله الاخر الذي بدى قلقا وامره بالذهاب بلطف والارتياح مستغرب من ان هاشيرا قويا مثله يصاب بنزلة برد كما اعتقد
تمشى بالممرات بصعوبة وهو يلعن تحت انفاسه
فكر مليا وقرر العودة ... ربما العودة لزوجاته وهو منتصب ثم افراغ شهوته بهم لمدة ساعتين امر جيد سينسيهم ابتعاده عنهم
لكنه لعن فورا بصوت عال فور ان وقفت سومي بحيرة ووجهها الطفولي والبريء لا يزيده سوى اثارة
" سيد تنغن " قالت بشفتيها الممتلئة مزينة باحمر شفاهها بينما تمسك رداءه باصابعها
حركة بسيطة كانت تجعل قلبه يخفق لكن الان كل شيء به يدق ويخفق
" انت بخير؟ يا الهي لا تبدو على طبيعتك اطلاقا "
" لم اكن يوما بوجودك طبيعيا " وبلحظة واحدة شعرت بشفتيه على فمها ، بقبلة لطيفة عكس هيجانه
تنغن ضخم البنية ، من اضخم الاجساد التي راتها سومي
يده الخشنة كانت دائما ما تلمس الاشياء بعنف
كحمله للسيوف أو اي شيء مادي ، لكن لمسته رقيقة مع النساء
دائما وابدا كان هكذا
سوى ... بالجنس.
عنفه واضح ، ودائما تشتكي الزوجات بين بعضهن عن صعوبة المشي بعد فعلها رغم ذلك يستمتعن...
ئنت بألم بعدما ازدادت قبلته عنفا ويديه تنغرس بشعرها يقربها نحوه اكثر
ينحني بجسده لطولها وكم اعجبه هذا
ئنينه المتألم كان مذهلا
رغم ذلك استيعابه بأنهم في القصر وقد يراهم اي أحد جعله يدفعها لغرفتها التي يضطر للمرور عليها لانها قبل منزله بغرفتين
دفعها على الفوتون وهو يلهث باستمرار ينظر لدموعها " اششش ، اسف لن اؤذيك اكثر حسنا؟" همس بصوت رقيق ولكن صوته العميق لم يساعد
حاولت التحدث بصعوبة " لكن .. مؤلم " صارحته لاول مرة بشيء لم تكذب به
صحيح أن سومي قاتلة شياطين ، لكن جسدها كان طريا وناعما للغاية ما يجعل بقية الرجال يتساءلون باستمرار ، كيف؟
نظر لشفتيها المتورمة واحمر شفافها الغير مرتب بسببه. كان يعلم أن فمه ملطخ كذلك به
تنفس بسرعة ثم صارحها " اعتقد ان ماكيو ... اهه تبا ... وضعت منشطا جنسيا حسب معلوماتي " قالها بصعوبة وفاته النظرة المشعة من عينيها وهي تحاول انزال دموعها بصعوبة
" لكن .. كيف ستعالجه " باقوى نبرة صوت بريئة لديها حاولت اخراجها بينما ترمش مرتين برموشها المبللة بدموعها
منظر لم يزده سوى .. شهوة
عينيه التي تنظر بشهوة لها لم تفتها ، لم يكن يحتاج لمنشط جنسي اساسا معها لانه دائما ماكان يمسك نفسه من التهام شفتيها بكل مرة تحادثه
لكن من الواضح ان زوجاته او ... المدعوة ماكيو استسلمت للامر الواقع وقررت اجباره على مضاجعتها ، وربما فكرت بجعله يحمل منها كذلك
كانت الاشارة لخطوتها التالية
انزلت راسها بخجل مصطنع ثم تمسكت بكتفه بخفة
كانت تعلم ان الكيمونو الخاص بها نزل عن كتفيها قليلا مبرزا خط صدرها
اظلمت عينيه وبسرعة هجم على رقبتها ، يمتص ويعض
" اه~" تاوه خرج منها عن غير قصد ما جعله يتوقف بدهشة ينظر لها ، وهنا خجلها كان حقيقيا ، لم يكن هذا ما تريده ونظره لها زاد الطين بلة
" م.. ماذا؟"
استفاق من شروده متذكرا شيئا
عندما كان .. قبل ان تظهر سومي بسنة كاملة
كلما قبل عنق احد من زوجاته ، كتسخين لما هو قادم كن يضحكن لأن الامر يدغدغهن ، ودائما يخبرنه " اوزوي ساما ادخله من فضلك " وهذا ما لم يكن يعجبه ... ليست ردة الفعل التي يريدها
بل هذه ما يريدها ، عض على رقبتها مجددا يمتص جلدها بعدها مخلفا العلامات الحمراء
تحت تاوهاتها المستمرة وبكاءها
ببطئ ينزل رداءها وبكل مرة ينبض قلبه ويكاد يخرج من صدره ، رغم ان مفعول المنشط يزداد ويريد فقط ادخاله ، لكن طبيعته وكونه اخيرا يلمسها تجعله يتراجع ببطئ
* تم مسح محتوى جنسي *
لهث بجانب اذنها وهو يخرج قضيبه ببطئ تحت بكاءها وتاوهها ، كان عنيفا هذا ما عرفته
وقذف اربع مرات ولم يهدأ انتصابه سوى الان
قبل شفتيها بخفة معتذرا " آسف آلمتك " زوجاته الوحيدات اللاتي تقبلن عنفه بل فور ادخاله يطلبن الاسراع
عكس سومي التي بقي خمس دقائق داخلها حتى تعتاد وهي تعانقه بارتجاف مستمر
كل ردات فعلها محببة وتجعل هوسه بها يزيد
بعد ان تركها لتستحم وعاد لمنزله ، نظر لماكيو التي تنتظره بخوف " حسابك لاحقا " قالها بغضب لاول مرة منها ثم دخل للحمام
لم تعلم بشيء ، فكرت فقط أنه بقي بعيدا حتى يخف المفعول وعاد
- سومي -
توقفت بألم امسك ظهري امامها التي تجهمت " تاخرتي، الان؟ من المفترض ان تجعليه يضاجعك مبكرا"
" اغغ اخرسي ، جربي الامر بدلا عني ، عنيف وفوق هذا يمشي بقضيب يكاد يكون بحجم قبضة اليد!"
قالت بصوت غاضب ونبرة حادة عكس اي نبرة اخرجتها وهي في قصر الفراشة
شخصية سومي الحقيقية مخيفة وتغضب بسرعة
بالكاد اخفت غثيانها اثناء لمسه لها .. من الجيد انه لم يقذف ولا مرة واحدة داخلها
لا تفضل الحبوب ولا الادوية بشكل عام
" لم يبقى شيء امامك ، فقط خطوتين " شعت عينيها بشكل مريب واومئت
" هو لن يعلم ما ضربه "
_ يتبع _
اعتذر عالتاخير ، البارت كان ضروري رغم انه تقريباً جريء بشكل
بس فعلا البارت يعد مهم لما هو قادم وهذي تصبيرة للتاخيرات للجاية لاني شفت لطيفات يقولون لي حدثي بالرواية 😢💓 ولو اني اكتب للمتعة مب كاتبة حقيقية
بس الموضوع لطيف 😢💓