ملك الفهد
الحلقة الرابعة و العشرون
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
تسريع الاحداث
🦋🦋🦋🦋🦋🦋
🦋 علم رحيم بما فعلته لوسيندا في الجامعة و اخذ يصرخ عليها و يجري خلفها و تلك الشقية تضحك بهسترية شديدة
🦋 رزق ايهم بطفلة جميلة جدا أسماها ديالا علي اسم امه الغالية
🦋 مازالت همس تبحث و بقوة عن غزل في جميع بيوت الدعارة في أوروبا و لم تيأس حتي الان
🦋 اطلق فهد البارون القرية الجديدة بمساعدة همس الشريف و الفونس
🦋 تسعي مسك البارون لزواج فهد من لوسيندا لانها مناسبة له
🦋 كانت ديالا او دولي تذهب للجلوس مع والدها
🦋 مازال يبحث فهد عن غزل و لم يجدها و هذا ما يقلق قلبة
🦋 ساعد فهد الشباب في انشاء شركة برمجة
🦋 جهز معاذ و فريد حفل الزفاف من البنات
🦋 اصبحت غزل تزداد جمال فوق جمالها و لكن عيونها حزينة لبعد فهدها عنها
في شاطئ الدبرغ الذهبية
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
رفض مروان و زينب ان تستمر غزل في العمل نظرا لتقدمها في الحمل فكانت تصحي معهم و تتناول فطارها و تاخذ علاجها و هم يغادرون للمطعم و هي تخرج للجلوس علي الشاطئ و بجوارها كلبها روي
استمرت غزل علي تلك الحالة لفترة طويلة تفكر في فهدها و حبيبها و تتمني ان تقابلة و لكن تخاف ان ياذي صغيرتها
اما علي بعد فكان هناك شخص كل ما يفعله هو الجلوس لمراقبة تلك الحورية الصغيرة و كان يراها و هي تتحدث مع جنينها او كلبها او تتناول تلك الشكولاتة الذائبة و اراد بشدة معرفة هويتها فهو علي تلك الحالة منذو شهر و لم يتجرء للذهاب اليها و لكن اليوم قرر الذهاب لها و التحدث معها
توجه الشخص لمكان غزل التي تجلس تتناول من برطمان النوتيلا
الشخص بابتسامة : صباح الخير
انتفضت غزل برعب و رفعت نظرها علي ذلك الشخص و حاولت الوقوف و لكن اسرع هو بالجلوس بجوارها و مسك اديها انتفض روي و اخذ ينبح بقوة و وقف امام ذلك الدخيل الذي عكر صفو صديقتة و رعبها
الشخص : ارجوكي افضلي انا حابب اتكلم معاكي
غزل برعب : من فضلك سيب ايدي عوزة امشي
الشخص : ليه خايفة مني و لا خايفة من اهلك
غ
زل بخوف : عوزة امشي
الشخص بتنهيدة : تمام انا همشي خليكي مستريحة بس هنتكلم تاني سلام موقت
وقف الشخص و غادر المكان و اسرعت غزل بالوقوف و اخذت روي و توجهت إلي المطعم حتي لا تظل بمفردها
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
في المطعم
🦋🦋🦋🦋
دخلت غزل الي المطبخ و بتسمت لها زينب و شهد
زينب بحنان : حبيبتي انتي كويسة
غزل : اه مامي
شهد بحنان : القطة الصغيرة مش نفسها تاكل حاجة
غزل ببراءة : نوتيلا
مروان بضحك : ههههههههههه يا بت هي بردو و لا القطة الكبيرة
غزل ببراءة : لا طبعا انا اللي عوزة اكل
زينب بحنان : لا كفاية نوتيلا و حاجات غلط علي صحتك انا هعملك طبق تكلية كله مفهوم
غزل بابتسامة : مفهوم مامي
مليكة بمشاكسة : الكرومبة بتعمل ايه عندنا
غزل بزعل : مامي خلي البت ديه متقوليش كرومبة
مروان بمشاكسة : صح لوكة قوليلها يا بكبوزه
نظرت لهم غزل و كلضمت
زينب بغل : عرفين يا كلاب لو مسكتوش هضربكم
غزل بكلضمة : مامي انا جعانة
شهد بحنان : يا روحي حالا هجبلك اكل
مروان بضحك : ههههههههههه يا بكبوزة
رفعت زينب المقصوصة حتي تضربة و لكن اسرع بالجري الي الخارج و خلفة مليكة
احضرت زينب طبق مليئ بالطعام و قبلت راسها و تركتها تاكل
بعد فترة غادرت غزل و اخذت تنظر علي الشاطئ ⛱ لم تجد احد فجلست و اراحت ظهرها علي الرمل فاسرع روي بالنوم أسفل رأسها
ظلت غزل علي تلك الحالة لفترة حتي شعرت بيد تيقظها و فتحت عيونها وجدت زينب أمامها
زينب بحنان : يالا حبيبتي تعالي نامي جوا
غزل : حاضر مامي
دخل الاثنين الي الداخل و بدلت ملابسها و نامت و أسرع روي بالنوم بجوارها
اما مجهولنا فامر احدي رجالة بجمع المعلومات عنهم
احدي الرجال : سيدي تفضل
الشخص : تمام
ترك الرجل الملف و غادر فاخذه الشخص و جلس يقرا
الاسم : غزل
السن : ١٨ سنة
الام : زينب
السكن : تعيش مع امها و خالتها و أبناء خالتها و كانت تعمل في المطعم الخاص بهم و تركته منذو شهر حتي تستريح
الحالة : حامل في الشهر ٦ ليس معروف من هو والد الجنين
نوع الجنين : بنت
اغلق الشخص الملف و وضعه و وقف امام
الشخص : امممممم ياترا مين والدك و مين جوزك بس يستحيل تكوني بنت زينب لانك مش شبهها خالص هنشوف مع الايام انتي مين و ايه سر وجودك هنا
نظر علي منزل غزل وجد الإضاءة مغلقة فعلم بأنها تنام
توجه هو الاخر الي السرير حتي ينام و يستيقظ مبكرا حتي يتكلم مع غزل تلك الرقيقة
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
في الصباح
🦋🦋🦋🦋🦋
كعادة كل صباح يخرج الجميع للتوجه الي المطعم و تركو غزل بعد ان اطمنو عليها بأنها تناولت طعامها و اخذ علاجها
ظلت غزل بالمنزل و لم تخرج حتي لا تشاهد ذلك الشخص الذي رأته بالامس
غزل : روي حبيبي عاوز تلعب صح
اخذ روي يلف جسده و هو يتناول الكورة بين فمه
غزل بحنان : خلاص تعالي نلعب شوية و بعد كده ندخل تاني
خرجت غزل و خلفها روي الذي رفع نفسه لها حتي تاخذ الكورة و بالفعل اخذتها و اخذت تحدفها له و هو يجري و يلتقطها و يعود لها و هي تحدفها ظلو لفترة حتي تعبت و جلست علي الكرسي و اغمضت عيونها و جلس بجوارها روي حتي يستريح هو الاخر
جاء الشخص و جلس بجوارها علي الكرسي و لم يصدر صوت حتي لا تنفذع و تهرب منه
كان يتأمل الشخص غزل دون كلل او ملل منه
تحركت غزل من نومها و فتحت عيونها و نصدمت عندما وجدت ذلك الشخص يجلس أمامها فصرخت و اسرعت بوضع اديها علي بطنها تحمي طفلتها
الشخص : اهدي اهدي
غزل بدموع غزيرة : انت عاوز ايه مني ارجوك ابعد عني
الشخص : انتي عارفة انا مين
غزل بدموع غزيرة : مش عوزة اعرف سبني في حالي
الشخص بهدوء و جدية : اقعدي غزل علشان انا عاوز اتكلم
جلست غزل برعب و رعشة مكانها فقط دموعها تنزل بغزارة
الشخص بجدية : كفاية عياط انا مش هاذيكي المهم انا اسمي ألكسندر لاروسا جاي هنا رحلة استجمام و شفتك و اعجبت بكي و عوزك و انا قابل الجنين متخفيش انا مش هاذيكي و لا هاذي بنتك لأنها هتكون بنتي انتي ليه مش بتردي عليا اتكلمي
غزل بدموع غزيرة و انهيار شديد : هههههههههههو حضرتك ععععاوز مني اييييه اااانااااا ععععندي ججججوزي اااارررجججججججوووك ااابععععد عععنننييي
ألكسندر : أين زوجك هذا
غزل بدموع غزيرة و انهيار شديد : ججججججوززززززي مممسسسااافففففرررر ووو هييرررجعع ااااااارررررججججووووك ااااابببببعععد عععععننننييي
ألكسندر بهدوء : اهدي غزل ارجوك اهدي لما كل هذا الرعب اهدي انتي حامل
كانت غزل تبكي بهسترية شديدة و جسدها ينتفض بسبب خوفها فاسرع ألكسندر لها و ضمها لحضنة و فضل يمسح علي شعرها بحنان و يهمس لها بكلمات مهدئه حتي تهدي الي ان ارتخي جسدها بين أحضانة و اغمضت عيونها
اسرع ألكسندر بحملها و وضعها علي السرير و احضر زجاجة عطر و فؤجي بانه عطر رجالي و لم يهتم و نثر بعضة عليها حتي تفقيق و بالفعل فتحت عيونها و نطقت اسم فهدها
بعد ألكسندر عنها و نظر لها بحزن
ألكسندر بحزن : اعتذر صغيرتي لما سببتهولك من رعب و خوف و لكن انا كنت اريدك قربي و اقسم لكي باني سوف اقبل بكي و بابنتك و ستكون ابنتي امام العالم بأسره و انتي ستكوني زوجتي انا لم اقصد اي شي مسئ و لكن انتي تفضلين زوجك و اسرتك علي كل شي فلكي ذلك سوف اختفي من حياتك و اعتذر مرة اخري
غزل بدموع غزيرة و رعب : حسسسسسسننننناااااا غغغغااااادددددررررر اااااذذذذذااااا رررررااااائكك اااااحددددد هننننااا سسسسوووف يياااتتتييي عععائللللتتتتييييي
ألكسندر بهدوء : حسنا سوف اغادر و لكن ارجوكي اهتمي بنفسك هذا رقم هاتفي اجعليه معكي و اذا ارتي شي في المستقبل فقط تحدثي معي و في لحظة واحدة ساكون هنا حسنا
اكتفت غزل بهز رأسها و وقف ألكسندر و غادر المنزل كما دخل
اما غزل فحاولت ان تقف و لكن اصابها وجع شديد أسفل معدتها و لم تستحمله فصرخت بشدة
استمع ألكسندر لصوت صراخ غزل و نباح الكلب بصورة شديدة فعلم بأنها أصيبت بشي فعاد لها بسرعة وجدها تمسك اسفل معدتها و هناك مياة اسفلها
ألكسندر بصدمة : غزل انتي سوف تضعين طفلتك
غزل بدموع غزيرة : ساعدني البيبي
انحني ألكسندر بسرعة و قم بحملها و اسرع بها الي المستشفي و خلفة روي
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
في المستشفي
🦋🦋🦋🦋🦋
وصل ألكسندر و هو يحمل غزل الباكية و اسرع التمريض بإحضار السرير و اخذو غزل منه
ألكسندر بخوف : اطمني سوف تكوني بخير
غزل بالعربي و دموع غزيرة : ااااااااااااه فهههههههههههد ااااااااااااه فههههههههههههد
خرج الدكتور سراج علي صوت الصراخ و فؤجي بوجود غزل التي تصرخ و تبكي بشدة فاسرع لها
سراج بلهفة : غزل في ايه
غزل بدموع غزيرة : بطني بتتقطع كلم مامي خليها تيجي
سراج بسرعة : اريد جهاز السونار بسرعة و خذوها علي غرفة الطواري
اسرع فريق التمريض بتنفيذ اوامر سراج و اما هو فاتصل علي مروان و اخبره بوجود غزل بالمستشفى و اغلق معه و أسرع بالكشف عليها و بالفعل وجد المياة الخاصة بالجنين نزلت و الجنين في وضع النزول فصرخ علي فريق التمريض باخذها للعمليات بسرعة
كان ألكسندر يقف و هو مرعوب عليها و كيف اوصلها لتلك الحالة و تسبب في رعبها و تقدم ولادتها
دخلت غزل الي غرفة العمليات و وقف ألكسندر بالخارج و جلس روي علي الباب في انتظار خروج صديقتة
في الداخل
🦋🦋🦋🦋🦋
كانت غزل تصرخ بشدة علي فهد لعله يأتي لها و يطمن قلبها
سراج بحنان : غزل غزل حبيبتي ركزي معايا الولاده سهلة و البيبي كويسة و اصلا انتي دخلتي في السابع و في ستات كتير بتولد في السابع اهدي يا روحي
غزل بدموع غزيرة و الم : لو حصلي حاجة و موت ارجوك خلي فهد ياخد بنتي و يحافظ عليها و قوله اني بحبه و اسفة
سراج بحنان : غزل حبيبتي انتي هتعيشي و هتربي بنتك و احنا معاكي
الممرضة : دكتور سراج جاهزين
سراج بحنان : غزل حبيبتي عوزة تطمني الولاده سهلة و بإذن الله هتكوني كويسة
اكتفت غزل بهز رأسها و كانت تبكي و اخذت تتذكر عندما كانت بين أحضان فهد و كانت تشاهد التلفزيون و وجدت البطلة تولد فادارت رأسها له
فلاش باك
🦋🦋🦋🦋
غزل بابتسامة : فهد
فهد بابتسامة : نعم غزلي
غزل بابتسامة : هو احنا هنجيب بيبي صغنن يبقي بتاعنا ذي البطلة ديه
فهد بابتسامة : اه اكيد
غزل بفرحة : لو بنت هنسميها ايه و لو ولد هنسمية ايه
فهد بهدوء : مش وقتة
غزل بزعل : علشان خاطري فهدي قول
فهد بتنهيدة : ماشي يا غزلي لو بنت هنسميها دهب و لو ولد هنسمية اسد
غزل بكلضمة : لا مش اسد مش حلو
و بابتسامة : هنسمية رحيم علشان يبقي رحيم بينا و يحبنا و يحافظ علينا لما نكبر
فهد بابتسامة سخرية : اه ومالو
باك
🦋🦋🦋
عادت غزل من تلك الذكرة علي فرحة سراج
سراج بسعادة : مبروك يا غزل الف مبروك بنت ذي القمر طالعة لامها
وضع سراج الطفلة علي صدر غزل و ساعدها علي رفع جسدها بهدوء و وضعت قبلة علي خدها
غزل بدموع غزيرة و فرحة : حمد لله على السلامة يا حبيبتي نورتي الدنيا دهبي
سراج بابتسامة : هتسميها دهب
غزل بتعب : ااااااااااااه
سراج بحنان : استريحي حبيبتي
غزل بتعب و مجهود : لاااااا بنتي دهب محدش هياخدها مني
سراج بحنان : غزل اهدي بنتك معايا اوعي تخافي
اراحت غزل جسدها و هي ترفض ان ياخذ احد طفلتها و نامت من المجهود
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
في الخارج
🦋🦋🦋🦋🦋
وصل الجميع الي المستشفي و وقفو في انتظار خروج غزل و البيبي
لحظات و خرج سراج و هو يحمل البيبي بعد ان تم تجهيزها
زينب بلهفة : حفيدتي
سراج بابتسامة : اتفضلي سمي عليها
حملتها زينب بلهفة و حب و نزلت دموعها و قبلت خدها بحنان
زينب بدموع غزيرة و فرحة : حمد لله على السلامة يا قلب تيتة اتاخرتي اوي عليا
شهد بقلق : غزل كويسة
سراج بابتسامة : كويسة و زي الفل و زمانها اتنقلت الاوضة بتاعتها
اقترب مروان من الطفلة و قبل اديها و ايضا قبلت مليكة قدمها الصغير
سراج : علي فكرة الشاب اللي هناك ده هو اللي جاب غزل هنا
اقترب ألكسندر منهم و هو ينظر علي الطفلة التي كانت قطعة من القمر تسحر الجميع بجمالها
ألكسندر بابتسامة : مبارك سيدتي
زينب بابتسامة : شكرا لك على انقاذك لابنتي و حفيدتي
ألكسندر بهدوء : هل يمكن ان احمل الطفلة
زينب بابتسامة : اكيد
حمل ألكسندر الطفلة و نحني يقبل رأسها بحنان و حب و ابتسم لها
ألكسندر بابتسامة : كم انتي جميلة طفلتي الجميلة ادعو الله ان يحميكي من شر الدنيا و يحمي امك تفضلي مبارك مرة اخري
شهد بابتسامة : شكرا لك
غادر ألكسندر و هو مصمم علي العودة لغزل في الصباح للاطمئنان عليها
مر الوقت و كانت غزل تنام علي السرير و هي تتألم و لحظات و فتحت عيونها و اخذت تنظر لهم و تذكرت ما حدث
غزل برعب : فين بنتي
زينب بحنان : اهدي حبيبتي بنتك نايمة اهي في حضن شهد
غزل : عوزه اشوفها
مروان بحنان : مبروك يا غزالة جبتي بنوتة وحشة وحشة وحشة
غزل بزعل : مامي هي بنوتي وحشة
زينب بغل : اخرس يا حيوان
و بحنان : لا حبيبتي ديه حتة من القمر
شهد بابتسامة : شفتي القمر عرفت ان مامي صحيت فصحيت هي كمان
مليكة بابتسامة : هتسموها ايه
غزل و هي تحمل طفلتها : اسمها دهب دهب فهد عاصم سالم محسن البارون
مروان بحنان : مبروك يا ام دهب
زينب : يالا مروان روح نفذ اللي قولتلك عليه و انت مليكة روحي معاه
مليكة : خليني معاكم مش عوزة اروح
شهد : طيب يالا مروان امشي
خرج مروان و ترك لهم الحرية
زينب بحنان : يالا حبيبتي علشان ترضعي دهب
غزل ببراءة : اذاي
شهد بحنان : انا هعرفك
علمتها شهد كيف ترضع ابنتها و بالفعل قبلت طفلتها صدرها و اخذت ترضع منه بنهم
اما مروان فذهب لصديق له حتي ينهي مسئلة شهادة الميلاد و اصدارها و بالفعل بفضل صديقة و تفهمة وضع غزل أصدر شهادة الميلاد و اعطاها لمروان
مروان بابتسامة : دهب فهد عاصم سالم محسن البارون دهب البارون اصغر احفاد عيلة البارون
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
يتبع
إلي لقاء جديد في الحلقة القادمة
توقعاتكم بالقادم
هل سيعثر فهد علي غزل و ابنتها ؟
هل ل ألكسندر دور في حياة غزلنا ؟
هل يتوافق عائلة البارون بتلك الصغيرة ؟