خَاضِعِي

Od rimmmmmm17

743K 14.9K 18K

" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______ Více

-00-
-01-
-02-
-03-
-04-
-05-
-06-
-07-
-08-
-09-
💜✨
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-18-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-30-
-31-
-32-
-33-
-34-
-35-
-36-
-37-
-38-
-39-
-40-
-41-
-42-
مهم : ريم تنجلط !!!
-43-
-44-
-45-
-46-
-47-
-48-
البنات للـ بنات 💗✨
-49-
طيزي يطلب الرحمة !
-50-
لعبَة المُطاردة [إليان، مايك]
-51-
هيلب
-52-
-53-
-54-
-55-
مو مهم 😭

-29-

10.7K 203 206
Od rimmmmmm17

17 ڤوُت + 45 تَعليق = بَارت ♡

____________

- أنت سبب هلاكي ماكس

قبض على عنقي بكفه الضخم ذو الأصابع الغليظة ثم صرف إنتباهه لقضيبي البارز تحت السروال القطني

- كلانا نحتاج للمساعدة، مفتاح فرجك بقضيبي و فرجي بثقبك الضيق

هالة هيبة أحاطت به لتجعله بمنظر مغري، عيناه تجولان أنحاء جسدي و كلما وصل لمنطقتي تضاعف الظلام حوله لحد أرعبني

- أرجوك كارلوس أنا أحترق بالأسفل

تمتمت بخفوت و يدي تمتد لقضيبي كي أخلص نفسي بالمقابل ثنى أنامله بمعصمي

- تجرأ و إلمس نفسك أعدك أنني سأسلب قدرة المشي منك لأسابيع

تهديده أعجبني بشدة، أرجعت نظري للسقف بينما أحاول تنظيم أنفاسي

- لن أفعل ، سيدي موجود

ضيق قبضته حول عنقي و أمرني بمواجهة عيناه

- لن تفعل حتى لو كنت وحدك أنا مالكك، كل ما بك لي

وضعت يدي فوق كفه الملتف برقبتي حين تفاقمت الرغبة ترجيته ليخلصني

- أرجوك خلصني أرجوك

حرر معصمي و ألقاه ليسقط جانب جزأي العلوي، أنفاسي مهزوزة كخاصته

- أعدها توسلني أكثر

شخصيته العاشقة للسيطرة تظهر بأسوء المواقف، أخذت شهيقا مهتزا

- أتوسل لك كارلوس

دعك فخذي بيده دون أن يترك عنقي، حالتي الضعيفة تشبع غريزته المتسلطة

- إلمسني ، داعبني، أدخل قضيبك لمؤخرتي ، لايهمني إفعل ما تريد أنا تحت رحمتك

أظلمت عيناه أكثر رفقة قضيبه المتحجر كلما ألقيت كلمة أخرى

- فقط خلصني من الألم سيدي

ما قلته سلب آخر ذرة صبر لديه ، طرحت يداي جانب رأسي و سلمت نفسي بكامل إرادتي

- تَمتعْ و مَتِعْ

سرعان ما أبعد يده عن عنقي و مال بصدره للأسفل حيث تسللت يده تحت ظهري لترفعني قليلا بينما الأخرى تُنزل سروالي

كلما قاربت شفتاه شفتاي أغمضت عيناي أكثر إلى أن حطت فوقهما بهمجية ، إرتفعت أصوات الإمتطاق و الغمغمة بيننا

لم أستطع رفع ذراعاي لفرط نشوتي بل إكتفيت بالتكور تحته، سبق و أمسك قضيبي

فصلها بالوقت الذي أراده ثم تراجع للخلف كي يتسنى له رؤية منطقتي

- عسل

نظراته الخاملة أكدت مدى تأثير جسدي به، تمتم بشرود و أصبعه يتحرك بسطح حوضي نزولا لقضيبي

- كف عن التحديق لست لوحة يا رجل!

أغلقت بين ساقاي محرجا من تأمله الطويل

- أنت بالفعل لوحتي الخاصة التي لن يراها أحد غيري

أقحم يديه كحاجز لأفخاذي العارية و عاد ليأخذ راحته بالتحديق

- أرجعت لي الشغف كي أرسمك

ضم ساقاي بذراعه و جردني من البوكسر العالق بأفخاذي كونه لم ينزله بشكل كامل ، رأيته يرمي ملابسي بعشوائية

- بحق الجحيم لما تتحدث هكذا؟ كأنني لا أمتلك قطرة حكم عليك

نثر قبلات عديدة بركبتاي ، رفع عينيه ليرى ملامحي و حاجباه مقطبان

- لأنك كذلك

عضة قاسية لفخذي غيرت تعابيري المنزعجة لمتؤلمة، ثنى ساقيه ليجلس على ركبيته و فك حزامه الجلدي

إعتلت وجهه بسمة خبيثة قبل رميه للحزام أرضا

- بالمرة القادمة لن أرميه إنما سأمزق جلدك الطري به ، اليوم سأمارس معك الغرام بلطف كما تريد

رفع حاجبه ينتظر ردي

- أيتوجب عليّ الضحك أم البكاء؟

فتح سحاب سرواله ريثما يتجرد من بقية ملابسه لم يرحم خجلي، بل نبس بنبرة خشنة

- بسريري لديك خيارات محدودة و للأسف الضحك ليس ضمنها

ألقى بسرواله كآخر قطعة، ثوان و أضاف

- تمتلك حق الأنين البكاء الصراخ ، بإمكانك ذكر إسمي كي تنجو مني أو التوسل لأخفف دفعاتي

عضضت شفتي معربا عن كمية الإحراج

- كأنني سأدخل معركة

ضحك لوصفي الصريح و عاد ليرفع ساقي فوق كتفه مُقبلا فخذي الأيمن

- يمكنك تشبيهها بمعركة السرير الإختلاف الوحيد بينها و بين المعارك الحقيقية أن النهاية مرضية للطرفين، لا يوجد خسارة

غرس قواطعه بقسوة كي يشكل علامة حمراء جعلتني أتأوه بصوت ناعم

- بل يوجد خسارة نحن بالبداية و ها أنت تشوه جسدي

قضيبه الضخم قريب من قضيبي، الحوار أنساني الخجل

- خسائر بالنسبة لك ، عيناي تراها فنا

شخرت بسخرية دون أن أنتبه ليده التي أحاطت ذكورته

- قال فن قا..

لم أكمل الجملة حين شعرت بشيء صلب يحتك بقضيبي، رفعت رأسي لأتفقد حالتي

- مالذي تفعله

صرخت بأعلى نبرة أمتلكها و عيناي تبصران المنظر الفاحش أمامي ، كارلوس يمسك عضوينا بيد واحدة لتكون النتيجة إلتصاقهما ببعض

- إنتهى وقت الثرثرة حُلوي جهز أنينك

هذه المرة الحُمرة زارت جسدي بأكمله، حجم خاصته أكبر من خاصتي بثلاثة أضعاف على الأقل

- إنتظر محرج محرج كيف ستفعلها؟؟

رفع حاجبه بسخرية

- لا تدعي البراءة أنت تعرف الطريقة جيدا

أرجعت نفسي للفراش مُخفِيا وجهي بيداي

- أجل أعرف لكنه مختلف إنه محرج فقط!

شد أفخاذي قبل أن أغلق ساقاي

- آخر تحذير لك، إياك و إخفاء ماهو لي

فرقت بين شفتاي لأستنشق بعض الهواء، الجو حار و قضيبه الملتصق بخاصتي يزيد سخونة جسدي

- يبدو أن مصاصتك الحلوة إنسجمت مع حبيبها الجديد، أنظر كيف تقف لتعانقه

كلامه يضاعف الحاجة، أنا بالفعل مثار

- اوه وحشي الصغير أحبَ مصاصتك ، أترى لقد وقف إحتراما لها

وصفه الدقيق لما يحدث بالأسفل أربكني، أردت دفن نفسي بأقرب حفرة

- ألا تريد رؤيتهما؟

نفيت برأسي سريعا رغم فضولي

- لنأخذهما بجولة ماكس

أصغيت إليه بنصف وعي، في الحقيقية عيناه الذابلتان و صوته الخامل يعكس حالته التي لا تقل إثارة عني

- مستعد قِطي؟

هززت إيجابا بينما أقضم شفتي، سرعان ما توسعت عيناي مزامنة تمسيده لهما بنفس الوقت

نقل بصره للعضوين الذكريين كانا يهتزان بآن واحد كما لو أنهما قضيب واحد

- سحقا

بطأت حركته فجأة لعله يستفزني، متناسيا أن إمساكهما بكفه الأيسر جعل الوضع صعبا
ما يفعله يعود عليه

- أتحب هذا؟

كنت أتأوه بصوت منخفض جدا لذا إجابتي ظهرت كتمتمة تحت أنفي

- أجل أحبه

أعاد شفتيه لفخذي و أخذ يطبع علاماته الحمراء بينما يحرك العضوين أسفلنا ، غيرَ مكان العضة و إنتقل لبقعة أخرى كانت صافية

- أفخاذك طرية كالمارشميلو بل ناعمة و حمراء مناسبة لأزينها بعلاماتي الملكية

مال بصدره ناحيتي دون أن يكف عن تمسيد العضوين، إلتقط شفتي مجددا بشراسة

- أنا قريب

همست بضعف و أناملي مثنية حول الملاءة، إهتز جسدي و المني يتدفق من قضيبي

- إنتظر..

هسهس كارلوس و عيناه تحتدان، فتحت فمي لأتنفس بالمقابل أدخل لسانه لثغري ، ثوانٍ لأشعر بسائله المركز ينزل تأكيدا لقذفه

أفلت كارلوس قضيبه و قضيبي ليعودا لوضعهما الطبيعي بحين ذلك شابك أيادينا فوق السرير يُعمق القبلة أكثر ، تناوشت ألسنتنا بينما نستنشق ذرات الأوكسجين

عاد للخلف قليلا و تركني ألتقط أنفاسي المسلوبة، كنت أرتعش بشكل واضح قدرة تحملي للأمور الجنسية معدومة

- حان وقت تذوق عسلك

مسح الفراش الأبيض الملطخ بسوائلنا البيضاء المائلة للرمادي، ثم أخرج أصابعه ليتذوق الطعم

- لذيذ كالعادة

لعق أصابعه المغمومسة بالسائل اللزج و عدستاي المهتزتان تراقبان أفعاله بنبضات سريعة

- أريد تذوق الحليب خاصتك

إعتدلت بوضعيتي حيث جلست و ساقاي ملتفتان حول خصره إرتكزت بيداي على الفراش كي لا أقع، ثم صنعت فجوة صغيرة بين شفتاي

- آآ

تأملني بدهشة، لا ألومه حتى أنا مستغرب من نفسي  !

- تستمر بمفاجئتي

تبادلنا نظرات ناعسة ، عندما ضاق ذرعه مسح السائل الملتصق بقضيبه السميك و دفن سبابته بفمي

- إمتصه

إمثتلت لأمره فورا ، أصبعه يمنحني شعورا رائعا

- كيف هو مذاقه؟

رغم نفاذ قذفه لعقت الأصبع عموديا لحد إبتلاله باللعاب، كارلوس يحب هذا النوع من التصرفات و قد إستطاع نقل العدوى لي

- شهي

أخرج أصبعه و بدأ يتلمس سطح شفتي به، كشف عن باطن السفلية و عيناه بعيناي

- أحب شكلك الخاضع

إستمر بتقليب شفتي و دعكهما كما يريد، مزامنة وجود فرصة لأتكلم قلت

- و أنا أحب سيطرتك

صر أسنانه و بؤبؤ عدستيه يتوسع ، طوق خصري و قادني لحضنه بعنف ليحدث إصطدام حوضه بحوضي

- لن يمر اليوم على خير أشك أنني سأتركك سريعا

دفنت وجهي بصدره و ذراعاي ألقيتهما حول عنقه

- لا تتركني أريد تذكر هذا اليوم طوال الشهر

عقدت ساقاي بخصره لأشعر بإحتكاك قضيبه و فتحتي ما جعلني أتنهد بصعوبة

- لن تنساه للأبد ماكس

حشر رأسه بفجوة عنقي كعادته لأجل صنع علاماته الحمراء، لأنني أرهقت من الأنين و الرغبة راقبت صدره المعضل بعبوس

- أريد صنع علامة ليس عدلا

قهقه بنبرته الخشنة جنب أذني، هناك حيوانات ترقص داخل بطني تجاوزت مرحلة الفراشات

- لا تتردد بتحقيق رغباتك أكثر العلاقات فشلا هي التي يتنازل بها الشريك عن رغباته

إمتص شحمة أذني التي إحمرت سريعا

- أنت لي و أنا لك

شجعني كلامه لذا غرست أسناني بصدره كما يفعل سكوته دفعني لرفع رأسي

- إذا آلمتك أخبرني! لا تبكي حسنا  !

اليوم أول مرة أصنع بها علامة لشخص، خبرتي قليلة

- لا تكن سخيفا بالكاد أشعر بك

أومأت كالأبله و أعدت تركيزي لبقعة ما ، مدة قصيرة و ها أنا أهتز سعادة

- أنظر لديك علامة مني

حركت رأسي و البهجة واضحة بعيناي

- كيا ما أجملها

تناسيت مشكلة وجود قضيبه أسفل مؤخرتي، أنفاسه المتثاقلة أفصحت عن حالته

- كارلوس أنت بخير؟

سألته بدافع القلق لم أتوقع أن يدفعني للخلف، قبل إعتدالي فصل بين أفخاذي و إعتصرهما بقسوة

- كيف أكون بخير بحق الجحيم؟ تهتز فوق قضيبي كأنك بأرجوحة!

همس وسط أنفاسه الثائرة

- أود معاشرتك بلطف كونها المرة الأولى لنا، و أساليبك لا تساعدني

إرتعشت إثر حديثه المخيف ، قلبي يأمرني بالمخاطرة و فتح ساقاي على أوسعهما له

- أخبرتني بأن أقول رغباتي أليس كذلك؟ كارلوس أريد إمتلاء ثقبي

شكلت شفتاي بخط مستقيم و منحته نظرات غضب طفولي مزيف، واجه السقف ثم أرجع بصره لي

- طلباتك أوامر

أخفض بصره لمنطقتي يتأملها بشرود، أكملت مسرحية الهدوء و قلبي يرفرف

إهتزت أنفاسي مجددا حين لمس سطح ثقب مؤخرتي كأنه يعده لدخول أصابعه، أخذ يحركه صعودا و نزولا يتعمد إثارتي

- يعجبني ما أراه بشدة

نقل عدستيه لي فوجدني أقضم شفتي لأوقف أنيني

- ماكس لا تمنع موسيقاي المفضلة من التردد أحب سماعها

قرص المساحة القريبة من فتحتي ، أطلقت أنينا صاخبا كان كافيا ليرسم بسمة زاهية بشفتيه

- هكذا

لوهلة شق أصبعه الطريق بدواخل الثقب الضيق، حاولت ضبط أنفاسي دون نفع

- كارلوس

تأوهت بإسمه كما طلب بينما أحسُ بوسطاه يرافق سبابته ، أصبعان فقط

- مجرد تحلية حُلوي الوجبة الرئيسية قريبا

أجبت بحين أزفر الهواء

- لا أظنه يستطيع الدخول ألم ترى حجمه !

ضحكت بعد تذكري لمشهد رخيص

- فتحة عملاق إيرين تستطيع إحتواء قضيبك

تخيلت اللحظة بالتفصيل الممل لذا أطلقت ضحكات خفيفة ، صفع فخذي ليذكرني بالخيارات المسموحة داخل سريره، أحدها الضحك ممنوع

- للضحك أوقات أخرى ماكس

أضاف بنصره لتكون ثلاثة أصابع داخلي، تشنجت ملامحي بألم
تشثتت أنفاسي بينما يُعمق كارلوس أصابعه للأمام

ألقيت رأسي للوسادة و خصلاتي الطويلة تناثرت حولي، عندما إنتبه كارلوس لإنتصابي علِم أن الإثارة زادت

- أحب رؤيتك خاضعا لي حضرة الزعيم بحين تتحكم بعدة بلدان

مال لمعدتي حيث لعق سُرتي ، أصابعه تتحرك بوتيرة أسرع داخل جدران فتحتي

- أدرك عظمة سلطتي كلما رأيت كبار الرجال يركعون أمامك

سرعان ما تلاقت أعيننا، كنت مرهقا غير قادر على فتحهما حتى لذا ناظرته عبر رموشي البيضاء

- بينما أنت تركع لتمتص ذكورتي

فتحت فمي لأرى ذراعه المغطاة بالوشوم تدفع ثلاث أصابع بفتحتي سريعا ، لم أجد أي إهانة بكلامه
بل إستمتعت و أنا أنصت إليه

- كارلوس

لفظت إسمه و أصابع قدماي تنكمش بالملاءة كحال أناملي، سرعان ما تدفق سائلي بوجهه كونه يداعب حوضي، لربما يتخيل أشياء لا يجب ذكرها

- أتضع العسل بثقبك؟ أم المصنع بحد ذاته أنت؟

رفع رأسه ليتسنى لي رؤيه وجهه الملطخ بسائلي، إحمررت أكثر و الإحراج يكاد يقتلني

- لا أعلم

لعق زاوية فمه بلسانه يتلذذ بطعم سائلي، سريعا مسح بكفه بقية القذف و تعمد تذوقه بأصبعه الأوسط

- يبدو أنني وجدت عسلا نادر لا يستطيع النحل صناعته مهما حاول

لم أقدر على الإجابة كون أنامله داخلي تواصل الدفع للأمام بحركات دائرية، كلما أدارهم يحتكون باللزوجة ما يجعل الصوت العالي

إنتشلهم أخيرا و أخذ يراقب السائل المتسرب من مؤخرتي، بإبتسامة شاحبة قال

- إفتح ساقيك أكثر

كان صدري يعلو و يهبط بإهتياج لذا إستوعبت كلامه متأخرا، حين وضع كفيه بأفخاذي و أبعدهما لحد إصطدام الهواء البارد بمنطقتي الساخنة فهمت مقصده

- إشتقت لمصنع العسل سآخذ لفة سريعة

ضيق قبضتيه ليمنعني من إغلاق ساقاي و دنى للأسفل، حشر رأسه بالمنطقة الفارغة بين أفخاذي بعد مدة تأمل كأنه يحفظ ممنوعاتي أخرج لسانه ليلعق المساحة جانب فتحتي، أنفاسه الحارة تضرب جلدي

- تبا لكنز ون بيس، الكنز الأصلي أمامي

تسلل لسانه لثقبي يلعق دواخلي ببطئ

- اههغ

تأوهت و ذراعي ممددة لأضع كفي فوق شعره، أحاول إبعاده دون نفع

- كارلوس أنا مرهق

خللت أناملي بخصلاته الناعمة حين تسارعت حركته داخلي، لسانه يلعق و يبلل جدران فتحتي بلعابه

- بل أنت مثار

أخرج لسانه و مرر شفتاه بثقبي يُقبله برقة، متجاهلا حالتي المبعثرة

- أنظر لقضيبي ماكس يكاد ينفجر لشدة رغبته

رفع رأسه للأعلى و جلس على ركبيته بينما يدعك أفخاذي المحمرة

- أريد إدخاله الآن أريد تملكك

ثقل جفناي من فرط الشهوة و دون قطع تواصلنا البصري ألقيت ذراعاي جانب رأسي ثم أجبت بخفوت

- إفعلها لا أحد يقف بطريقك

إنسدل جفناي إثر قرصه لباطن فخذي، تلك المنطقة حساسة

- إجعلني ملكا لك

تنفست بصعوبة و الأمطار عادت لتتساقط

- أرغب بالصراخ أسفلك

نفث زفيره المتراكم و مال لمرة أخيرة، ثبت يديه بالسرير جانب أذناي ، إختفيت تحته كليا  !

- سأحقق رغبتك حُلوي لن يهنأ بالي حتى تفقد صوتك

أسند ثقله على جسدي و إلتقط شحمة أذني بشفتيه، لمسه لها يفقدني صوابي و ذاك هدفه

- نقاط ضعفك مكشوفة دوما

إمتصها و قضيبه الحاد يضرب بطني ، تأملت السقف بتعابير ذابلة

- أنا أحترق بالأسفل متى تخلصني

غمغم بحين يلامس شحمة أذني

- عليك الصبر كي تكون جاهزا عندما أخترقك

إشتم رائحة شعري قبل أن يترك أذني و يعض وجنتي فجأة

- حضرت فتحتك للدخول الآن عليّ مراعاة نفسيتك

شعرت بتقلصات بطني بسبب إهتمامه

- أنا مستعد حقا  ! لما أنت بطيئ اليوم  ؟

ضحك بخشونة فتسلست عذوبة صوته لمسامعي

- المرة الأولى لنا أحاول جعلها رومانسية كي تخلد بذهنك الصغير

أصبحت نبرته خبيثة

- بالمرة القادمة سترى جانبي الوحشي

لففت ذرعاي حول عنقه و سحبته بلطف لصدري

- أرحب بأي جانب لك حبيبي

كان يرتكز بيديه ليحمل ثقله عني و إلا سأختنق أسفله، جسده ضخم مكسو بالعضلات بعكس جسدي الضئيل

فروقات جعلته يهمس ريثما يصنع إحتكاكا لطيفا بين وجهه و صدري

- أخشى أن أحطمك ماكس أنت صغير جدا

إعتلى جسدي مرتكزا على ركبيته و يديه مثبتة باللحاف ، جالت عيناه جسدي بلهفة

- جلدك طري و بشرتك ناعمة كحبة فراولة طازجة و لن أتردد بأكلها ، كل ما فيك يستحق التقدير

عندما أعاد بصره لوجهي داعبت أنفه بأنفي كوننا ملتصقان ببعض

- لوحة فنية تفننَ الرب برسمها

قلت بعبوس و الحرارة تغزو وجنتاي

- لست جميلا لتلك الدرجة

طبع قبلة رقيقة بجبيني جعلتني أقضم شفتي

- أنت معيار الجمال سُكري

جسدي مرهق بالفعل كأنني ثمل، بدل قارورة النبيذ السبب كارلوس

- كارلوس أتعلم أنني أحبك بحجم السماء؟

رد قائلا ، و أصابعه تلامس خصلاتي المبعثرة

- أحبك بحجم الكون

حين أردت الرد قاطعني بهدوء

- لا كلمة بعدي

أومأت كطفل مطيع، شفتي السفلية تعتلي العلوية

- أتدعوني لمهاجمة فاكهتي أم ماذا؟

لم أكد أدرك مغزى حديثه إلا ووجدته يلحم شفاهنا بقبلة همجية أخرى، تولى بها زمام الأمور
إلتهم شفتي بجنون بينما يُعمق القبلة أكثر

- ماأشهاك

غمغم وسط القبلة و غرس أسنانه بنسيجي، عبرت عن ألمي بالأنين و شد شعره

بقي يغير زاوية القبلة كلما ضجر بنفس الشغف الممزوج بالقسوة، من الجانب السلبي شفتي تنزف بغزارة

مزامنة قطعهِ لها دفن رأسه بفجوة عنقي يتنهد بأريحية، و أنا تحته أرتب أنفاسي

لوهلة أمسك قضيبه المتحجر بكفه و رفعه لأراه بشكل أوضح، كان منتفخا مستقيما متصلبا، الأوعية الدموية الملتفة به تنبض بسرعة

- أستدخله بالكامل؟

بلعت ريقي و بصري مثبت بالحجم المهول

- أجل سأدخله

أضاف بهمس

- هل أنت خائف؟ يمكننا تأجيل الغرام إذا..

أخرسته بقبلة عنيفة ، سرعان ما تحكم بها و قبلني كأنه يتذوق طعم شفتي لأول مرة

- مهما تذوقتك أعود لنقطة الصفر

تمسكت بأكتافه و عيناي بمواجهة عيناه كلانا مرهق

- كارلوس كف عن مراعاة حالتي، الحب مبني على التضحيات أليس كذلك؟

هز رأسه إيجابا و جفناه يسترخيان

- لذا آمرك بمعاشرتي الآن

تأملنا بعضنا البعض بصمت لدقيقة ، الرغبة واضحة بملامحنا و أجسادنا التي ترتعش للحصول على نشوتها

- أمرك أميري

أخذ شهيقا و حين لاحظ الثبات بملامحي، قضم باطن وجنتيه حركته المثيرة ستكون سبب هلاكي

- إذا تألمت أو شعرت بالخوف أخبرني سأتوقف فورا

إبتسمت أهز رأسي مؤكدا لكلامه

- حاضر مولاي

باعد بين ساقاي و أدخل رأس قضيبه لثقبي، تشنجت تعابيري إثرها

- أتحس بالألم؟ هل أخرجه!

نفيت بينما أحاول إستنشاق أكبر قدر أوكسيجين

- لا داعي يمكنك المواصلة

بادلني البسمة بحين يكبح نفسه كي لا يحشره كله، أدخل القليل منه فشعرت ببعض الوخز

- لحظة

توقف فورا كما وعدني، فركت عيني لأمسح دمعة كانت ستنزل و تخرب الأجواء

- أتبكي؟

توسعت عيناه بذهول و نقل يده لجفني يتفقد مقلتاي

- تذكرت شيئا فقط لا تهتم واصل

قصدت بالشيء الذي تذكرته إدوارد و الواضح أن كارلوس إكتشف أمري

- ماكس يمنع عليك منعا باتا التفكير بوغد آخر، لاسيما بسريري إنسى العالم بأسره

هسهس بحقد متناسيا مقدمة قضيبه الموجودة داخلي

- لا رَجل غير بيلكسي كارلوس

إحتضنت عنقه ليهدأ، لم يبادلني الحضن بالبداية حتى ترجيته ليفعل، إحتضن خصري و عض عنقي

- سأنسيك فاشلا يدعى إدوارد اليوم

عندما دفع وركيه و دخل نصف ذكورته، هربت لحضنه منه، كان مؤلما بحق

- سميك

وضع يديه خلف خصري عندما تقوس ظهري بجهته، إحتواني بين ذراعيه رغم أنه سبب المشكلة

- قليل فقط حُلوي

أعاده للخلف بعدها دفعه برقة كي لا يؤلمني

- تحمل لأجلي قريبا ستشعر بالمتعة

الدفعة الثانية جعلت أنيني يهرب من فمي عبثا ، جسدي يرتعش بقوة لذا بالغ كارلوس بإحتضاني

- ضيق كاللعنة

همس جنب أذني بحرارة، تأوهاتي تطرب سمعه

- ماكس..

رفعت رأسي عن صدره لتتبين ملامحه الخاملة، قبلني بغرض مساعدتي و دفع بشكل أقوى

إنزلقت ذراعاي لظهره أحطته بهما بينما أتأوه بفم كارلوس ، إنساب ريقي بحلقه فإرتشفه بتلذذ و منحني دفعة ثالثة

تمايل للأمام و الخلف بكل هدوء و شفتاه تراقصان شفتاي ليكبح أنيني

- ضخم جدا أشعر أنه سيمزقني

قضم شفتي العلوية ثم لعق دمائها ، شبح إبتسامة زينت ثغره

- سأصدمك بحقيقة أنني أدخلت نصفه فقط

فتحت عيناي على أوسعها

- أتمازحني؟ ظننته بالكامل داخلي!

مسح بيديه ظهري العاري ريثما يحرك ذكورته بثقبي الضيق

- ليس بعد حُلوي

حشره أكثر فتمسكت بأكتافه و دفنت رأسي بصدره

- يمكننا التوقف إذا آلمتك

عضضت شفتي و ناظرته بعيون تلمع رغبة

- لا تتوقف مهما حدث

لعن تحت أنفاسه الهائجة و بلحظة شعرت بألم فظيع داخلي، دفعته قوية!

- ماكس أنت ضيق و ناعم قضيبي ينزلق بدواخلك دون حاجة لمرطب

لم أستطع فتح عيناي و إكتفيت بالهمس

- خاصتك صلب و سميك لن أحتاج لأصابعي

ما قلته خرج بدون وعي، عندما أدركت كلامي و فتحت عيناي قابلتني ملامحه المتهجمة

- أتقول أنك تستخدم أصابعك النحيلة للإستمتاع و أنا موجود؟

إقتحم قضيبه فتحتي بعنف كأنه يعاقبني على كلامي

- آسف..

أردفت بخدين محمرين

- أحيانا تأتيني تخيلات فاحشة تسبب إنتصابا.. لذا أخلص نفسي بنفسي

أوقف دفعاته و أخذ يراقب حركة شفاهي

- خيالات كـ ماذا؟

أسهبت بتأمله قبل أن أرد بخفوت

- أتخيلك تعاشرني و قبلاتك تنتشر بجسدي

عدت لأتأوه حين ذكرني بوجود قضيبه داخلي و باشر الدفع دون توقف

- سأحقق رغباتك

غاصت ذكورته بين جدران فتحتي المبللة و شفتاه حطت بعنقي، صنع الكثير من العلامات الحمراء و التي سريعا لسعتني

لم أدري أأركز على دفعاته القاسية أم عضه العنيف، نزل برأسه لصدري، إلتقط حلمتي بأسنانه و الأخرى يفركها بأصابعه إلى أن برزت

قرص حلمتي غير مكثرت لدموعي التي نزلت بوجنتاي الممتلئتان، أشعر أن فتحتي تتمزق

أرجعت رأسي للوسادة و أمسكت قميصي الموضوع فوقي، سحبت لأضعه بوجهي و أخفي بكائي

لم ينتبه كارلوس لفعلتي فقد كان منشغلا بتقبيل بطني و الدفع داخلي، حين رفع رأسه ليمنح شفتاي حقها الكامل من القبل وجد ملامحي مُخفاة

- ماكس أظهر عيناك

نفيت بينما أشد القميص أكثر

- لن أعيد كلمتي أريد رؤية محيطي

تنهد بضجر ثم طبع قبلة طويلة بشفتي من فوق القميص، إسترخيت بين ذراعيه الصلبتين فكانت نهاية العناد رفعه للقميص بهدوء

مسح دموعي بإبهاميه و نثر قبلات عديدة بِـ
عيناي، جبيني ،وجنتاي،شفتاي 

بعد كل قبلة يرى الخمول بعيناي فيدرك مدى سيطرته على جسدي و روحي

كنت قريبا من نشوتي لذا زادت سرعته فإمتزج أنيني بمتعة و ألم ، همس جنب أذني بنبرة حارة

- أيمكنني القذف داخلك؟

رغم الخوف الذي إنتابني هززت رأسي إيجابا، تزايدت الحرارة أسفلي معلنة قدوم المني خاصتي
مزامنة قذفي ضرب سائلي حوضه

ثبت يداي بالسرير و شابكهما مع يديه ليمنع جسدي من الإرتداد للخلف كلما دفع بشكل أقوى
فتحت فمي لأتأوه بالمقابل دخل لسانه ثغري و ناوش لساني

إعتصرت جدراني ذكورته بشدة كأنه ينتمي إليها، عندما وصل لهزة الجماع تقلصت عضلات الحوض لا إراديا و تسرب سائل ساخن لفتحتي المنقبضة  لاإراديًا
مما جعلنا نشعر بالنشوة والاستمتاع

تعانقنا فورا، ذراعه دخلت تحت ظهري و جذبتني لصدره الذي يعلو و يهبط بهجيان، دفنت وجهي بفجوة رقبته ريثما أنظم أنفاسي الفوضوية

تقول إحدى الأساطير إذا إستطاع شريكان الإرتماء بأحضان بعضهما بعد هزة الجماع لن يفترقا أبدًا

الجسد لحظتها يتجرد من الشهوات و الرغبات الآثمة كل ما يتبقى مشاعر صادقـة

____________________

- بعض الصور المسربة لأولادي :

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

4.2K 89 6
علاقة فتاة مُراهقة مع قِطتها . Happy birthday R🥂
43.6K 1.3K 30
"Y.O.L.O" stands for : YOU ONLY LIVE ONCE كارتر جونز ، الطالب المجتهد و النموذجي في المدرسة ، كيليان هندرسون ، الفتى المشهور المثير للمشاكل و سيء ال...
5.3K 143 8
سوف اقوم بمجموعة من التخيلات بتمنى تعجبكم
63.8K 3.8K 21
" حَاجة وحدة تبعدْك علِيا هي لـ مُوت ،لباقي أنا مَلك الموت تَاعهم " - يُوسف 28 - ريَان 17 لهجة جزائرية.