خبر عاجل
العنوان؛ اعلن الثنائي كيم تايهيونغ وجيون
جونغكوك عن تصريحات بشأن علاقتهم في
مقابلة اليوم، انتظرو لنعرض لكم بعد قليل
..
" مرحبا بكم اعزائنا المشاهدين، عُدنا لكم
بيوم جديد وحلقه جديده، انتشر مؤخرًا
فيديو يعرض قُبله بين الايدول الشهير كيم
تايهيونغ وجيون جونغكوك وقد تداول ذلك الصحف ، اليوم استدعيناهم لنخبركم بصحة
ذلك
وكما العادة كل منهم بغرفة ما مختلفة
لنعرف وجهات نظرهم دون حرج"
الفتاة المدعوه ب أنجيلا بدأت ليبتسم الفتى الاخر
المذيع المدعى ب مارك يكمل كلامه لجونغكوك
"اهلا بك سيد جونغكوك نتمنى ان تأخذ راحتك
بالحديث معنا "
همهم جونغكوك بأبتسامه لتبدأ انجيلا
" كيف بدأت قصة حبكم؟ "
" لا اعلم وجدنا انفسنا نغرق بالحب دون
شعور منا "
اجاب بصدق ليهمهم مارك ب أبتسامه
" اذن لم تبدأ بينكم مواقف شهوانيه قبلا؟ "
" اجل كان من طرف تايهيونغ ولكن بعد ذلك
وقع بحبي فعلا "
-
المدعوه ب كارلا طرحت
" هل كُنت صريح معه بالبداية؟ "
" لا ، بالحقيقة كنت اريد جسده فقط
ولكنني وجدت نفسي اريده دونما عن اي شيئ "
" هل كان ذلك مريحا؟ "
لوكاس اضاف سؤالا ليهمهم تايهيونغ
" كان مريحا و محببا، برغم جهلي عن شعوري
ولكن عندما اخبرت يونغي هيونغ اخبرني بأني احبه "
-
" هل احد ما ساعدك بلفت انتباهه؟ "
انجيلا نبست
" اجل كان جيمين هيونغ كان اكبر الداعمين
والمساعد الاوحد لي، كُنت خائفا من اخبار البقية "
-
" هل كانو مُعترضين ام ساعدوكم ؟! "
" لقد فعلوا، كانو اكبر داعمين لنا احبوا حبنا
ودفعوا الكثير مقابل ان نستمر معا
كان حُلمهم على وشك الدمار ورغم ذلك
كانو بمحاولة الاحتفاظ بحبنا "
اجاب تايهيونغ بأبتسامه يصف اخوته
-
" اذن سيد جونغكوك، هل كنت انت اول من
وقعت له؟ "
" اجل، ف أنا وجدت نفسي احبه بسبب احتوائه
لي انا ممتن لجعلي احبه جدا "
-
"سيد تايهيونغ هل كانت مواعدة كيم جيني
برضى تام بين الطرفين "
" كان ذلك مُخالف لرغبتي، كما اني خُفت
احزان جونغكوك ولكني فعلت وواعدتها
احزنته بوقتها ولكن لم يكن ذلك بيدي "
-
" هل شعرت بالحرن لمواعدة كيم تايهيونغ
وكيم جيني؟ "
" شعرت بالغيرة الكبيرة بوقتها واتتني رغبة
بالبكاء كلما تحركت عينيه عني لتقع عليها
ولكني كنت احتمل بسبب تايهيونغ الذي
بكل فرصة كان يحتضنني ويخبرني
' لو وقع ثمارًا من الذهب فوقها ولو وقف
الجميع وهتف بأسمها فأن قلبي سيهطل عليك
الماسا وذهبا وتهتف اضلعي بمسمى معشوقي '
بكل مرا تتردد كلماته كنت اقع له اكثر "
-
" هل شعرت بالغيرة يوما؟ "
" لا "
" لا؟ "
" اجل، ف جونغكوك كانت عينيه علي دائما
يُراقبني ويخشى ان تسهو عيناه ف أنظر لغيره
، بكل حفلة لنا او مقابلة قد تحدث كان
ينظر لي بكثره خوفا ان اجد من يعلوه جمالا
ف أنساه، ذلك كان يريحني "
" هل وجدت يوما من يعلوه جمالا "
لوكاس قال بأبتسامة جميله فوق شفتيه
ينظر لعينين تايهيونغ الللامعه
" الجمال خُلق له وتسألني اكان هُناك من يعلوه جمالا ؟ ان كان يوجد حقا ف جونغكوك كان
قمر قلبي المضيئ ف لا اقدر على رؤية سواه
"
-
" هل احسست يوما انك انقصت في حبه ؟ "
" امم اجل، احسست "
" حقا؟ "
" اجل، في كُل مرا انظر لهُ بها وتلتقي عينانا
احسست بقلبي يُفيض حُبا لدرجة الغرق، ف أتمنى قلبا اخر يحمل حبه معي، فيفيض ايضا
ف اتمنى مئة قلب، الا ان احسست بأني أنقصت في حبهُ ف لم يفيض القلب رقم مئتين بعد "
-
" هل اشتقت له في ساعات البقاء هنا "
" فعلت، والاله قد فعلت "
-
" بالطبع افعل وسأفعل ف أنا اشتاق
له وهو امامي ف كيف وجدار ما يفصلنا؟"
ابتسم مارك ينظر لأنجيلا التي ابتسمت
بدورها تضغط فوق زر ما يفتح
الجدار
ف ادار العاشقين رأسيهما ينظرون
لبعضهم بأبتسامة شوق
ووقفا سريعا يتقدما من بعضهم
صراخ المعجبون من الخارج يهتفون بفرح
من خلف الجدار الزجاجي
انحنى تايهيونغ دون سابق انذار
يصدم جونغكوك
يخرج خاتم بعينان تلمع
" هل تقبل الزواج بي يا غيور قلبي "
صمت بصدمة وعينان تلمع
الصراخ الخارجي كان ب
' اقبل '
ابتسم هو يومئ
" اقبل اقبل بالطبع اقبل "
كانت كلماته اكبر فرحه تصل لقلوبهم
وكانت بداية جديده لهم
بداية من جيون جونغكوك ل كيم جونغكوك
the end
يمكن النهاية ماتعجبكم بس انا راضية
عنها ❤