โƒ ุงู„ุฎุฑูˆู ุงู„ูˆุฑุฏูŠ โƒ

็”ฑ asli_khadija7

3K 383 444

โ€ขโ€ขโ€ข ๐Ÿ“[ู…ุณุชู…ุฑุฉ] ๐Ÿ“ุณุชุฌุฏูˆู† ุงู„ู†ุจุฐุฉ ูˆุงู„ูˆุตู ููŠ ุงู„ูุตู„ 0. ๐Ÿ“ ุฃุชู…ู†ู‰ ู„ูƒู… ู‚ุฑุงุกุฉ ู…ู…ุชุนุฉ ~ Khadija SK โ€ขโ€ขโ€ข ๆ›ดๅคš

๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 0
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 1
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 2
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 3
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 4
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 5
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 6
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 7
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 8
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 9
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 10
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 11
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 13
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 14
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 15
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 16
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 17
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 18
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 19
๐Ÿ“ ุงู„ูุตู„ 20
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 21
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 22
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 23
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 24
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 25
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 26
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 27
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 28

๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 12

107 13 7
็”ฑ asli_khadija7

──────────────────────────

🌷 الفصل الثاني عشر -

──────────────────────────


رفع كارسيون جفنيه المغلقين بعناية ونظر إلي بشيء من الترقب والخجل.

"أكثر من فيورد ...؟"

هل يجب علي الحكم بناءً على شخصياتهما؟

كنتُ أعلم أنه على الرغم من أنهما كانا شرسين أثناء التنافس مع بعضهما البعض، إلا أنهما لم يكونا سيئين بطبيعتهما.

ربما لهذا السبب كان من الصعب معرفة من كان الألطف بينهما.

لكن وجه كارسيون كان بالتأكيد أكثر وسامة.

"أجل."

بمجرد أن خرجت كلمة 'أجل' من فمي، ازدهرت ابتسامة كبيرة على وجه كارسيون.

لو كان لديه ذيل، لكان قد بدأ في تحريك ذيله ليطير في السماء.

قال كارسيون بينما كان يُغطي فمه بإحدى يديه وكأنه لم يكن يستطيع منع فمه من الابتسام.

"حسنًا، إذن سوف أتصالح مع فيورد يا رين."

'...؟'

لكن أين هو فيورد؟

لقد قال كارسيون بعد تغطية فمه بأنه سوف يضع حداً للشجار بينه وبين فيورد، لكن في نفس الوقت، كان صديقي الغالي فيورد والذي أعتبره مثل أخي قد غادر الغرفة بالفعل منذ فترة طويلة وكأنه هرب من المكان.

لذلك وقفت هناك وفكرت بحيرة.

لماذا هرب فيورد من النادي؟

* * *

لسوء الحظ كان اليوم هو يوم مناوبتي.

أجل، لسوء الحظ.

لكن رغم أنني قد استخدمتُ هذه الكلمة المشؤومة، لم يكن هناك الكثير من العمل كما كنتُ أعتقد.

كل ما كان علي فعله هو التحقق من كمية المانا المتبقية على السبورة السحرية أو المكنسة، ثم استبدال حجر المانا بآخر جديد.

لكن الأمر الأكثر إزعاجًا هو أنه يجب عليّ أن أتحقق من سجل الحضور يدويًا.

وهذا يعني يعني أيضًا أنني مضطرة إلى الاستيقاظ في وقت أبكر من المعتاد.

كنتُ أعاني في صمت من أجل الاستعداد ومغادرة المهجع قبل جين، لكنها هرعت نحوي فجأة.

لقد استيقظت جين في عجلة من أمرها لتلحق بي لدرجة أنها ذكرتني بالخدم في فندق من فئة الخمس نجوم.

"رين! لقد نسيتِ هذه!"

"ماذا؟"

أعطتني جين مظروفًا بُنّيًا كبيرًا وقالت: "هل أبليتُ حسناً؟" بينما غمزت لي.

حدّقتُ في جين بنظرة مليئة بالاستفهام.

كانت الكتب وأدوات الكتابة كلها في خزانة الأكاديمية على أي حال، لذلك لم أستطع أن أعرف ماذا نسيتُ بالضبط.

عندما فتحتُ المظروف الذي سلّمَته لي جين، وجدتُ بداخله الكوكيز الذي اشتريته في اليوم السابق عندما توقفنا عند متجر الحلويات.

لقد فهمت-!

إنها تريد مني أن أتناول الفطور قبل أن أرحل…!

هذا صحيح، إن الطعام مهم للغاية.

أخذتُ كيسًا واحدًا من مظروف الكوكيز بابتسامة.

"سآخذ هذا فقط. شكرا لاهتمامكِ."

"ماذا؟ لماذا تأخذين هذا فقط يا رين؟"

كان صوت جين التي تركتها خلفي حائراً للغاية، لكني أغلقتُ باب المهجع متظاهرة بأنني لم أسمعه.

في الواقع، لقد كان هذا هو الكوكيز الذي اشتريته من أجلها، لذلك تركتُ الباقي لها.

وضعتُ الكوكيز في كيس فارغ وأسرعتُ بخطواتي.

قبل وصولي إلى الأكاديمية، وأثناء قطعي للمسافة الفاصلة بين السكن الجامعي و الأكاديمية مشياً على الأقدام، رأيتُ عددًا كبيراً من الطلاب في الطريق إلى المدرسة أكثر مما كان متوقعاً.

لقد كان الطريق مكتظاً للغاية وكان صاخباً جداً، رغم أنه كان ما يزال الوقت مبكرًا جداً بالنسبة لهم للذهاب إلى المدرسة.

وصلتُ إلى الفصل الدراسي بأمان، بينما كنتُ أشعر بالارتباك من هذه الأجواء الغريبة.

ثم نَفَّدتُ بأمانة ما كان علي القيام به في مناوبتي اليوم.

عندما أوشكتُ على إنهاء كل العمل، سمعتُ أحدهم قادمًا إلى الفصل.

أدرتُ رأسي بشكل عرضي وتحققتُ من هوية الزائر ...

لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذه الطالبة هنا.

الشيء الغريب هو أنها لم تكن من فصلنا.

حتى لو لم يكن لدي أي أصدقاء مقربين في الفصل، فإن ذاكرتي لم تكن بهذا السوء، لذلك أنا متأكدة من أنها لم تكن تدرس معنا.

بينما كنتُ أحدّق فيها بعيون مليئة بالأسئلة، تلعثمت الفتاة التي شعرت بنظراتي وبدأت تختلق الأعذار.

"مرحبًا، أنا سوف أترك هذا هنا."

ما كانت تحمله في يدها كان كيس كوكيز مزينًا بشرائط جميلة.

"رجاءً لا تخبري أحداً أنني من تركته!"

دون السماح لي بطرح أي أسئلة، تركت الفتاة الكوكيز في درج المكتب وهربت بوجه خجول.

خطر على بالي سؤال بشكل متأخر عندما رأيتُ ظهر الفتاة وهي تهرب بعيداً.

بالمناسبة، في أي يوم نحن؟

* * *

لم أقتنع بأن شكوكي كانت صحيحة إلا بعد بداية الحصص الصباحية.

البروفيسور والتر، الذي جاء لحصته الصباحية، ضرب طاولة المكتب بكتاب الحضور.

لقد كان يرتدي بذلة رسمية بطريقة خرقاء كما العادة.

فتح البروفيسور والتر فمه بوجه مليء بالامتعاض منذ البداية.

"أنا أؤمن بأنه لا أحد في صفي سوف يُحضر الكوكيز اليوم."

يبدو أنه لم يكن يُصَدّق كلامه على الإطلاق.

"ولكن من الممكن أن يكون أحدكم قد نسي قواعد المدرسة وأحضرها معه اليوم عن طريق الخطأ. لذلك إذا أحضر أي منكم الكوكيز اليوم أو استلم بعضها، فأنا أطلب منه أن يرفع يده بصدق الآن."

سكت جميع من كانوا في حجرة الدراسة كما لو كانوا جميعاً فئران ميتة.

حتى أن أحداً لم يفعل أي شيء من شأنه أن يُساء فهمه كرفع اليد، مثل تمشيط الشعر أو حك الوجه.

قطب البروفيسور والتر حاجبيه.

"نعم، نعم، أنتم طلاب جيدون."

مرة أخرى، لم يبدو تعبيره وكأنه يُصدِّق كلامه هذا على الإطلاق.

"إذن ما رأيكم بأن ترفعوا أيديكم إذا رأيتم شخصًا ما يُحضر أو يحمل الكوكيز في الفصل؟ سأتذكر كل من يُجيب بصدق."

في ذلك الوقت، رفع الجميع في الفصل أيديهم، بمن فيهم أنا بالطبع.

صفع البروفيسور والتر على جبهته.

"أيتها الكلاب الصغيرة المُتعِبَة. هل سوف تموتون إذا سمعتم الكلام لمرة واحدة على الأقل؟"

تمتم البروفيسور والتر:

"يجب أن يتم إلقاء القبض على الشخص الذي اخترع يوم الكوكيز هذا وكل هذه الأشياء عديمة الفائدة ..."

ثم، كما لو كان متعبًا حقًا، ضغط على جبهته وفتح فمه.

"لقد تم حظر يوم الكوكيز لسبب وجيه. هذا لأن المدرسة لا ترغب في رؤيتكم تتواعدون داخل الفصل، مفهوم؟"

في الوقت الحالي، ظهر ضوء متلألئ على وجوه الطلاب.

البروفيسور والتر، الذي رأى وجوه طلابه، عض لسانه لفترة وجيزة.

"هناك أسطورة حزينة عن 'يوم الكوكيز' أنتم لا تعرفون عنها شيئاً ..."

بينما حاول البروفيسور والتر الاستمرار في كلامه بتعبير غامض وكأنه سوف يُخبرنا سراً خطيراً، رفع أحدهم يده وقاطعه.

"أستاذ، لقد سمعتُ هذه الأسطورة بالفعل لـ 12 مرة خلال مسيرتي الدراسية في هذه الأكاديمية."

"اسكت و استمع. أخشى أنه سيتعين عليك الاستماع إليها مرة أخرى لعشرات المرات إلى أن تتخرج من هذا المكان."

"حاضر."

تابع البروفيسور والتر كلامه وهو يشاهد الطفلة تُغلق فمها.

بعد حين...

"... لذلك إذا كنتم لا تريدون الموت قبلي، فلا تحضروا الكوكيز أو تأخذوها عندما يعطيها لكم أحدهم."

حسنًا.

كان كلامه طويلاً جدًا، لكن يُمكن تلخيصه في ما يلي تقريبًا:

كان هناك شخص لديه ضغينة ضد السيد "أ" ولذلك وضع السم في الكوكيز وقام بإهدائها له، عندها تسمم هذا الشخص وكان في حالة حرجة.

كما أن هناك فتيات يصنعون جرعات حب رديئة ويضعونها في الكوكيز ويُعطونها للشخص الذي لا يُبادلهم الحب كل عام، لكن اتضح أن مكونات جرعة الحب تلك كانت مؤذية.

كما أنه من الشائع أن تتشاجر الطالبات على معمل الطبخ في المدرسة لطبخ الكوكيز.

"سأكون صادقًا معكم هذه المرة، لذلك كونوا حذرين ... أنا أعني، كونوا حذرين على حياتكم."

في ذلك الوقت، رفعت التلميذة التي قاطعته في وقت سابق يدها مرة أخرى.

"أستاذ، هل سبق أن حصلتَ على الكوكيز عندما كنتَ طالباً في الأكاديمية؟"

"أنا؟ لقد تلقيته عدة مرات ... "

أووووهوووووو-!

تعجب التلاميذ في نفس الوقت متحمسين أمام إجابة البروفيسور والتر.

"من فضلكَ أخبرنا بالتفاصيل!"

"هذا رائع!"

"أستاذ. لقد انتهت الفحوصات الصباحية، والآن حان وقت الدراسة، لذلك علينا متابعة الفصل."

؟؟؟

ماذا؟

هذا ظلم، لقد بدأت المحادثة تصبح ممتعة للتو.

في الكلمة الأخيرة لأحد الطلاب، نظر البروفيسور والتر إلى ساعة الفصل للحظة وقال بنظرة حائرة.

"آه، إن الأمر كذلك بالفعل. إن الحصة الأولى على وشك الانتهاء. الآن دعونا نواصل درسنا."

عضتتُ شفتي بينما كنتُ أفكر في أنه يوجد معنا أشرار مفسدي المتعة في كل مكان.

على الرغم من استياء الطلاب، بدأ البروفيسور والتر في شرح الدرس.

دخل شرحه من أذني وخرج من الأخرى بينما غرقتُ في التفكير مرة أخرى.

بطريقة ما، لقد قيل لي في وقت سابق أنه قد تم حظر الحلويات في الحرم الجامعي لمدة أسبوع، لذلك كنتُ أتساءل بفضول عما كان يحدث.

لقد كنتُ أظن أن الأكاديمية سوف تستضيف ضيفاً نادراً لذلك فرضت هذا الحظر لفترة قصيرة.

لكن في الواقع، كانت القصة وراء حظر الحلويات شيئاً مختلفاً تماماً.

لكن حتى الآن، بعدما عرفت ما هو اليوم، لم أكن مهتمة البتة بيوم الكوكيز هذا.


بالإضافة إلى ذلك، بدا أن يوم الكوكيز هذا لا يحظى بشعبية كبيرة إلا في أكاديمية آرينا، حيث أنني لم أسمع به من قبل في أي مكان آخر.

أو ربما كان يومًا ذائع الصيت في هذه المنطقة فقط؟

للإشارة فقط، لقد سمعتُ أن الفتيات في يوم الكوكيز يُقدِّمن الكوكيز للأولاد الذين وقعن في حبهم كاعتراف بالحب.

وبما أنني لستُ معجبة بأي شخص لـأقدّم له الكوكيز، فلا بأس إذا لم أهتم بيوم الكوكيز هذا.

* * *

انتهت الحصة الصباحية الأولى.

"ماذا؟ لم تعلمي أن اليوم هو يوم الكوكيز ؟!"

لفت صوت جين العالي الانتباه لنا، لذلك ربّتتُ على كتفها لتهدئتها.

"أجل، حقًا. إنها المرة الأولى التي أسمع فيها عن يوم الكوكيز هذا، ولذلك لم أكن أعرف عنه أي شيء."

"إذن لماذا قلتِ 'شكرًا' على كيس الكوكيز الذي قدمته لكِ؟"

"اعتقدتُ أنكِ قد طلبتِ مني تناول الكوكيز على الإفطار."

عندها سألت جين بنبرة مرتجفة.

"حسنًا، لكنكِ لم تأكليها صحيح؟"

"لقد وضعتها في حقيبتي ونسيت أمرها ..."

فتشتُ في حقيبتي نصف الفارغة وأخرجتُ كيس الكوكيز، لذلك أشرقت تعابير جين.


لا أصدق أنها تبدو سعيدة إلى هذه الدرجة بمجرد رؤية الكوكيز.

لا بد من أنها تحبها حقًا.

عرضتُ الكوكيز على جين على الفور.

"هل تريدين القليل؟"

سألت جين عدة أسئلة بينما كانت تُغطي شفتي بيدها كما لو أنها سمعت كلامي خطأ.

"أنا؟ هل تريدين أن تعطيه لي؟ كيس الكوكيز هذا؟"

أومأتُ برأسي بالإيجاب.

"يا إلهي-! رين! لا!!! لا يمكنكِ إعطائي إياه!"

رن صوتها عالي النبرة في الفصل.

نظر لنا الطلاب الآخرون مرة أخرى.

لقد كانت نظرة منزعجة للغاية.

لمعت عينا جين بالنار بعد أن فهمت المغزى من عيون الطالبات الأخريات اللواتي كانوا يحدقون بنا.

"إلى ماذا تنظرين؟ هل تريدين مني أن أفقع عينيكِ؟"

تسك_

نقرت جين على لسانها في امتعاض بصوت مسموع، لذلك أشاحت الطالبات نظرهم بعيداً عنا بسرعة بتعابير خائفة.

للإشارة، كانت جين تضع "ماكياج ثقيل للغاية مثل نساء العصابات في الشارع" منذ اليوم الأول لها في المدرسة، قائلة أن انطباعها الأول في الفصل كان مهمًا بالنسبة لها.

لكن رغم ذلك، ما زلتُ لا افهم لماذا يجب عليها أن تترك انطباعًا أولًا كهذا.

بغض النظر عن معنى تقديم الكوكيز لشخص ما خلال يوم الكوكيز، فقد كنتُ متجهمة إلى حد ما من حقيقة أن جين قد رفضت الكوكيز التي أعطيتها إياها، لذلك قمتُ بإعادة كيس الكوكيز بهدوء إلى حقيبتي.

"اعتقدتُ أنكِ تحبين الكوكيز."

شعرت جين بالارتباك عندما سماع صوتي الكئيب، لذلك بدأت في الثرثرة بحرج.

"لا! أنا أحب الكوكيز! وشكراً جزيلاً حقاً لاهتمامكِ بي! شكرًا جزيلاً، ولكن ...! "

"لكن؟"

عندما قمتُ بإمالة رأسي وسألت، ارتجفت عينا جين، وبدا وكأنها كانت تفكر فيما ستقوله.

"أجل! لكن يوم الكوكيز للأولاد، أليس كذلك؟ لذلك سيكون من الخاطئ أن تُعطيني أنا هذا."

"لكنني لستُ معجبة بأي ولد؟ وأنا لا أعرف أي فتيات أخريات أيضًا."

"رين…!"

كانت عينا جين مفتوحتين على مصراعيها كما لو كانت مبتهجة من كلماتي.

لكنها استعادت حواسها بسرعة وصفعت خدها قائلة:

"أوه، هذا ليس بيت القصيد. لا يوجد قانون يُجبركِ على أن تمنحيها إلى شخص تحبينه. أوه، يمكنكِ أن تعطيها لصديقكِ كتعبير عن الصداقة!"

"الصداقة؟"

"نعم! الصداقة! على سبيل المثال، ولد من نفس النادي ... "

أمسكت جين بيدي بينما كانت عيناها تلمعان من الفكرة، لكنني هززتُ رأسي بسرعة.


"أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن لا أعطيها لأي شخص من البداية بدلاً من التسبب في سوء فهم عديم الفائدة."

لأنني أعتقد أن كارسيون، ولد من نفس النادي خاصتي، معجب بي.

لكنني لم أستطع قول هذه الكلمات لجين.

──────────────────────────

فقرة المناقشة:

جين شغلتها تعلم البطلة ايش تعمل للبطل بس ينتهي الأمر بسوء فهم 😭🤣🤣

برأيكم بطلتنا رح تعطي البطل الكوكيز؟ ولا رح يصير شي سوء فهم جديد؟؟ 🤣🤣

أتمنى ما تعطيه لفيورد ✨كتعبير للصداقة✨

لأنه وقتها بنقول إنا لله وإنا إليه راجعون 😭🤣🤣

──────────────────────────

็ปง็ปญ้˜…่ฏป

You'll Also Like

Twisted (Switched: 2) (FINISHED) ็”ฑ Arianna Courson

้’ๅฐ‘ๅนดๅฐ่ฏด

641 96 46
"You are poison to me, but I love how it hurts." Sebastian and Skye met only months ago, but their story has only started. A couple months ago, Sebas...
1.1M 28K 45
When young Diovanna is framed for something she didn't do and is sent off to a "boarding school" she feels abandoned and betrayed. But one thing was...