مرحبا بأغلى الناس
محبي رواية صدفة
فرحااانة كثير و الكون ما يوسعني انه اقبال كبير وارد للرواية عنجد فرحتت
البارت شوي قصير اعتذر 😭 لاني كنت اتفرج عمسلسل وما كنت اكتب كثير اسفة اسفة
الشروط للبارت الجاي كالعادة
يلا انتو قدها 80 تعليق و 40 لايك
و كذا ابغى ابشركم انه لما اكتب البارتات الجاية راح يكون باقي بس فصلين و تنتهي روايتنا 😭
ذا الشي يخليني ابكييييي مين معي؟
تعلقتتت تعلقتت بيهم
مع انه ايميليا لازمها اي فرصة عشان تشاجر جيمين بس حبهم لطيف مررررة🥺🥺🥺
تقييمكم للرواية من 10؟؟
احدث الرواية حلوة ولالا؟
هل لازم اغير شوي بالكتابة؟ عاجبكم الاسلوب ولا لا
و بس هيك
اخليكم بالبارت ثلاثة و عشرين
انبسطو بييه
فرجة ممتعة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"اجل احاسبك من يدري قد تتزوجها كما قلت فإن امها مريضة يعني انها ستموت بأي وقت لهذا ضمنتك على ابنتها كي تحميها، على كل جدتي ستقوم بطردك من العمل بسببي و بسبب حبنا لكنني لن ادعها تفعل هذا لأنني سألبي طلبها"
اردفت تبعد خصلاتها المبتلة عن وجهها اثر تبللها بدموعها ليعقد الآخر جاجبيه
" طلب ماذا ايميليا؟ "
نبس بتساؤل لتردف الاخرى بثقة تأخذ نفسا عميق
"سأتزوج من سوبين"
اردفت تناظر جيمين بثقة كبيرة لكن الآخر هدم ما قالته
"تزوجيه حينها سيكون مصيره الموت، المسي اي شي حولي إلا ممتلكاتي انا حقا متملك بشأن اشيائي خاصة حينما يتعلق الامر بك اصبح مجنون"
اردف يمسك كتفيها بعنف يضغط بشدة عليهم لدرجة احمؤار عيونه و بروز عروق يده
"ايي ايي ابعد يديك أنت تؤلمني جيمين"
اردفت تعيده لوعيه ليبعد يديه عنها و يتأسف عن افعاله
"آسف هل انتي بخير"
نبس يتحسس كتفيها بإنزال اربطة فستانها يلاحظ آثار يديه محفورة هناك
"سأكون بخير لو ابتعدت عني"
ابعدت يديه بعنف لتعود لقصر جدتها و الآخر يمسح على ملامحه بخشونة
"جيد بارك جيميم للمرة الثانية نتشاجر، كلما اقول ان علاقتنا تحسنت تنقلب الموازين كلها، تلك المجنونة تظن حقا ان كلماتها ستتطبق لم تحزر قط ما سأفعله يا حلوتي انتظري فقط انتي لي لوحدي"
اردف و قد بدأ بالعمل يتظاهر و كأن لم يحدث شيء و لم تقل له كلمات سامة كتلك، وقفت جدتها امامه لينحني لها ليقلب عيونه دون ان تلمحه
رفع نفسه لينبس بود
"صباح الخير سيدتي كيف حالك اليوم"
نبس يدعي اللطف فهو اصبح يمقت هذه المرأة، سيتوقف عن هذا العمل عاجلا أم آجلا حلمه انه يريد تأسيس نفسه بنفسه الآن
ناظرته بإستصغار لتصرف النظر عنه متجاهلة حديثه
"اريد ان تساعد في الزينة اليوم، فإبني سيأتي الليلة اريد الترحيب به و بهذه المناسبة سنعلن خطوبة حفيدتي من لطيفي سوبين اريد كل شيء منظم هل تفهم هذا"
اردفت تحاول استفزازه و لم تنجح في هذا ف جيمين جيد في اخفاء مشاعر الكؤه و المقت تجاه اناس يكرههم
" كل طلباتك اوامر سيدتي سأشرف على تنظيم الحفلة بمساعدة العملاء و العاملات هنا"
اردف يبتسم لها و كأنها لم تقم بإستفزازه قط لتأخذ بخطواتها دالفة ناحية القصر
تنفس بعمق يناظر الفراغ هو علم ان ايميليا تحدثث معها بشأن عدم طرده من العمل لانها و ببساطة ستنفذ طلبها و هو التزوج من سوبين
اكمل يومه كعادته، قام بتنظيم الزينة و الاشراف عن تحضيرات قدوم إبن سيدتهم
النساء تطبخ كل مالذ و طاب من اجل سيدتهم و إبنها
و الرجال يزينون الحديقة
عند بطلتنا
جالسة تقوم بتزيين نفسها من مستحضرات تجميل، مناكير و تسريحة شعر جميلة
ما ان انتهت ناظرت نفسها بندم، هي نادمة على ما تفوهت به ليتها لم تتحدث قط، فقط لو جلست معهم و قامو بتسوية الخلاف الذي ليس له داعي
تلوم نفسها لانها انفعلت بشدة على اللاشيء لكن الآن كل شيء يتم عكس خطتهم هي و حبيبها
حملت نفسها بثقل تتجه ناحية الفستان الذي وضعته فوق سريرها، شرعت بنزع بجامتها لتبقى بملابسها الداخلية، سمعت فتح الباب لكنها لم ترغب بالالتفات هي على الاغلب جدتها تجبرها على الخروج بسرعة
فهي اتت عشر مرات حتى الآن، الا انها سمعت انغلاق الباب بالمفتاح لتعقد حاجبيها و تلتفت بسرعة عندها لمحت هيئته متكئ على الباب يبتسم لها بخفة ليغمز لها
" مالذي تفعله هنا سيد جيمين؟ "
اردفت تمسك اي شيء تحاول ان تستر نفسها به ليقلب الآخر عيونه بملل
"لا تمثلي دور الامرأة العفيفة آنسة ايميليا يمكنك البقاء هكذا ليس و كأنني لم أراك بهذا المنظر"
اردف كعادته بخبث يحاول خلق حديث بينهم فالامور اصبحت متوترة مؤخرا
"اخرج من الغرفة سيأتي سوبين بأي لحظة"
اردفت بتوتر تناظر اقترابه منها ليبعد تلك القطعة القماشية التي كانت تستر صدرها و جزؤها السفلي بها، ليجذبها من خصرها ليلتصق صدره بصدرها و أجزاؤهم السفلية لا يفصل بينهما اي انش و أوجههم متقابلان يتنفسان نفس الهواء
"و ماذا بعد دعيه يأتي و يرانا هل هناك مشكلة حبيبتي؟"
اردف يحتك بها لتتصاعد النشوة بينهم مغمضة عينيها ببطء ثم تفتحهم و الاخر لا يزال يحتك بها يتلمس خصرها صعودا و نزولا ناحية مؤخرتها ليعصرها بخفة تارة يقبلها بعنقها و تارة اخرى يلعقه
تداركت الاخرى نفسها حينما سمعت طرقا على الباب لتبعده بسرعة دافعة اياه ليقلب الآخر عيونه بخفة
"اييش واللعنة لما اتيت إن كانت جدتي من المحتمل ان تقتلك ان استبعد هذه الفكرة"
اردفت تدور على نفسها تحاول ايجاد حل لهذه المصيبة الا انه امسكها بخشونة من كتفيها يوقفها من توترها الزائد و دورانها عليه المتكرر
"يكفي واللعنة الا يمكنك الصراخ و تسألين من على الباب و تخبريهم انك عارية مع انك عارية بالاصل"
اردف بخفوت و بملامح غاضبة لتطلق الاخرى اووه متعجبة لما لم تفكر بهذا منذ ان بدأ الطرق
"اجل من انت؟"
اردفت و الاخر لا يزال يتمسك بها
"انا سوبين افتحي الباب عزيزتي ايميليا"
اردف ليقلب جيمين عيونه بملل لقد كان يمقت هذا الرجل و اصبح الان يمقته و بشدة
"ههه عزيزتي ايضا... ايميليا لما هذا الرجل فكر انه اصبح بالفعل حبيبك لما يتصرف هكذا لقد اضحكني بالفعل"
اردف الاخر يضحك لم يستطع تمالك نفسه تجاهلته الاخرى لترد على الاخر الواقف على الباب
"سأرتدي ملابسي و آتي اسبقني"
اردفت للاخر ليوافق على طلبها و يهم بالذهاب ليبتسم الاخر
"لما لا نحظى بممارسة خفيفة هنا لنجرب و ضعية اخرى ببالي حسنا لنتضاجع و نحن واقفان انت محيطة ساقيك بخصري و ذكوريتي داخل انوثتك الجميلة و ادفع بقوة داخلك "
اردف و لا كأنه يبالي بشأن زواجها الذي دبرته بنفسها يعلم انها تحبه و بشدة ناظر ملامحها التي انتشت ليعلم انها تتخيلهم بتلك الوضعية لتبتسم دلالة على انها راقت لها لتتدارك نفسها بسرعة و تبعده عنها
"لما لا تغلق فمك فقط اخرج من هنا دعني ارتدي فستاني"
اردفت بضجر فهي سئمت من تصرفاته اللامبالية
"حسنا يا حبي انا ذاهب لكن ضعي هذا الكلام حلقا بأذنيك، هذا الزواج لن يتم و على جثتي سأريك من يتلاعب بي آنستي الصغيرة"
اردف يستفزها كعادته لينزل للاسفل، يريد الذهاب لمنزله لن يحضر خطوبة فاشلة مثل هذه ستسبب له صداع بالليل اكمله
ناظرته الجدة متجها ناحية الباب لتوقفه رادفة
"جيمين بني ابقى قليلا فلتحضر الخطوبة ابني سيصل بعد قليل"
اردفت تصطنع اللطف و في كلامها نوع من الخبث، هي تريد ان يرى بعينيه حب حياته يتم عقد خطوبتها برجل غيره
"حسنا سأبقى ريثما تنتهي الخطوبة"
اردف يومئ لها ليقف يناظر اجواء الحفلة التي يعتبرها مملة في نظره قلب عيونه ليلمحها نازلة هي و سوبين من الدرج، تناظره بندم لو كان الرجل الذي بجانبها هو لكانت بأوج مراحل سعادتها
وقفو امام طاولة لتذهب الجدة بإتجاههم تبتسم لهم و تمدحهم على جمالهم
استأذن سوبين منهم ليذهب كي يجيب على اتصال ورده، ليقف بجانبها جيمين يتحدث و هو يناظر جهة اخرى
"انتي جميلة يا حلوتي، كل شيء يليق بك جمالك يسحر النظر ويفتن القلب، ويجعل الشخص يتعلق به ويحبه، فكم هو شيء مغري، ويسرق القلوب من حيث لا تدري لانه سرق قلبي
ألم يُرهقك جمالك كما أرهق رمش عيني تأمُلاً؟"
اردف يتصنع مسك قلبه بألم ليناظرها يبتسم لها، لتبتسم هي الاخرى ابتسامة صغيرة
"هل للتو ابتسمتي لي؟؟؟ اووو لا اصدق و اخيرا سامحتيني يا روح قلبي؟"
اردف يبتسم ابتسامة بلهاء يغطي فمه المفتوح بيديه بصدمة
"لا لم اسامحك و لن اسامحك قريبا سأتزوج لذا ابتعد عني"
"اجل سنتزوج سنتزوج حبي لا تتسرعي"
اردف يومئ لنفسه لتناظره بصدمة ثقته الكبيرة تقودها للجنون
"اووووه هاا قد اتى بني"
الكل ناظر الجدة حابما نطقت لتنصرف كل الانظار ناحية الباب لتناظر ايميليا والدها
لقد اشتاقت له كثيرا دخل بسرعة ليحضن والدته و يخبرها عن كم اشتياقه لها، هي قد اخبرته مسبقا عن ايميليا و انها ستعقد خطبتها اليوم بشخص تحبه لذا لم يكن لدى والدها مانع مادامت ابنته تحب ذلك الشخص
نقل انظاره ناحية ابنته ايميليا ليجد عيونه مملوءة بالدموع، ليذهب ناحيتها و الاخرى اقتربت منه تعانقه بشدة، هي اشتاقت لسندها الوحيد بالحياة لأول شخص ناظرته حالما فتحت عيونها بصغرها
قبلته بسدة على وجنتيه ثم عادت لتعاقنه و هي تذرف الدموع ليناظرها جيمين بإنكسار لتخذله دموعه بالسقوط، يعلم بشوقها الكبير لأييها و هو سعيد جدا لها
"انتي جميلة يا بنيتي، هل تعقدين خطوبتك و لا تخبريني عن من سرق قلبك همم انتي لئيمة حقاا"
اردف يمسح دموعه يناظر جيمين ليبتسم له ليبادله الاخر الابتسامة في ظنه انه هو خطيب ابنته نظرا لإرتداءه قميص ابيض و سروال كلاسيكي اسود لذلك لم يستبعد انه حبيب ابنته
"ايمي اقتربي"
اردف بهمس لابنته لتقترب منه واضعة اذنيها بجانب والدها
"اخبرتني جدتك عن خطوبتك لكنها لم تخبرني ان حبيبك حسن المظهر لهذه الدرجة، اثق بإختياراتك دائما و نجحتي في اختيار شريك حياتك، أبارك لكم "
اردف لتناظر مكان ما كان يناظر أباها لتجد جيمين واقفا يبتسم لهم بخفة اتجه اباها ناحيته ليعانقه و الاخر وسع عيونه بصدمة ليبادله بعدها دون علم
"اذن هل اناديك زوج إبنتي؟ لا انت سارق اميرتي لما سرقتها مني هاا"
اردف يضربه بظهره بخفة يقهقه ليسمع صراخ الجدة من بعيد و سوبين بجانبها
"جونغهان مالذي تتحدث عنه، هذا ليس خطيب ايميليا كيف لك ان ترتكب خطأ فادح كهذا"
اردفت لتناظر جيمين بإستحقار لتقدم سوبين لابنها
"جونغهان هذا هو سارق ايميليا و ليس ذلك الخادم"
ـــــــــــــــــــــــــــ
يتبعععع
يعني ذي الجدة لازمها اي فرصة عشان تنعت جيمين بالخادم
ابوها لايميليا شخص لطيف مرررررة 😭😭😭
ما بدي احرق عليكم الاحداث على حسب جوي
بس يمكن تكون النهاية حزينة 😭😭😭
كيف بدكم النهاية حزينة لو سعيدة؟؟
رأيكم بالشخصيات
جونغهان(أب ايميليا)
جيمين
ايميليا
الجدة
سوبين
و بس كذا ابغى اشوف تفاعلككككممم
اشوفكم بالبارت الجاي
فستان خطوبتها
شكل جيمين لهيك فكرو ابوها هو حبيب بنته ما نلومه 😭😭😭😭
هون لما فتح عليها الباب لما كانت بالغرفة بملابسها الداخلية فقط ما يستحيي 😭😭😭😭😭
بااي