The secret room

By kokyjeon916

813K 30.1K 15.5K

[ADULT CONTENT] يجمعنا العمل نهارا وليلا تجمعنا غرفتنا السرية لاعبان يجمعهما مكان واحد تلونا العهود بعدم ال... More

intro: the secret room
part 01: أوراق علي الطاوله
part02:مشاعر دافئة
part03:فرصه أخرى
part04:غيرة قاتله
part05:قاعة الروليت
part06:فتي الملاجئ
part07:قبلة بالتراضي
part08:الغرفة السرية
part10:ندوب الماضي
part11: عودة
part12:مواجهة
part13:جذور الحب
patr14:عرض زواج
part15: لا تلمس جروحي
part16:حارس الملجأ
part17:الليلة الأولي للحب
part18:أريدك
part19: اعتراف
part20:هوس الحب
part٢١:متيمة بك
part22:مواعده في العلن
part23:شد وجذب
part24:سباق دراجات
Part25:هل تقبلين الزواج بي
part26:قهر الرجال
part27:رومانسية الحب
part28: حفل توديع العزوبيه
par29:الوداع الأخير للحب
part30:رحيل
THE END: إلي آخر العمر

part09:القفص الذهبي

25.4K 971 654
By kokyjeon916

الفصل التاسع| القفص الذهبي

_______________________

كانت تراقب عينيه الهائجه والثائرة سرعان ما استبدلها بالندم أغمض عينيه يبتعد عنها يضرب قبضة يديه بالحائط ويزمجر بغضب كانت تراقب انفاسه العليله  من إنقباض كتفيه… الغضب أعماه حتي نطق بكلمات كانت كالسم يسري بكل أنحاء الجسد

_أخرجي لافيرا

إتجه بخطوات مترنحه تجاه غرفته وعينيه ملؤها الحزن مما إفتعله وجدته بغرفته يجلس علي سريره واضعا رأسه بين كفيه يطأطأ رأسه لأرض غرفته كانت عينيه حبيسة لماضيه،الماضي الذي أنهك روحه وما زال ينهكه إلي الآن وآثاره مازالت باقية لهذا الوقت  أشياء ما كانت يجب أن تحصل معه ولكنها حصلت وانتهي الأمر

أمسكت بكفيه تبعده عن رأسه لتتأمل ملامحه عن قرب وهو حزين يأكل الحزن جسده

_كنت صادقا حينما قلت أننا متشابهين أنا أيضا يمكنني أن اجرح من أمامي لأجل ألا أظهر له ضعفي وقلة حيلتي  لا اعلم الشى الذي تخفيه عني لكن ساعطيك مساحتك حتي تخبرني بنفسك ستفعل صحيح؟

رفع رأسه لها وهو يومأ بخفه وعيناها صارت مأوي لعينيه فابتسمت له ومسحت على رأسه

_بخصوص تلك الكلمات التي نبست بها أعرف كيف اعاقبك عليها جيدا

ابتسمت له إبتسامة زائفه تخفي ورائها الكثير من الخطط للتخلص منه وإخفاء جثته باحترافيه بدون أن يكتشف أحد الأمر

_لنذهب للقفص الذهبي

قطبت حاجبيها بخفه مستغربه مما نبس به

_الآن لما؟

_ستأخذين حقك مني بطريقة مختلفه

أخذها من يدها متجهين بهمة واسعه فكره جيده ستخرج بها لافيرا غضبها من كلامه، هو لم يسامح نفسه علي مانبس به ولن تكفي كلمات الإعتذار المبتذله بالنسبة له

إتجه جونغكوك ولافيرا تجاه القفص الذهبي  هو حلبة المصارعه الخاصه بهما التي تكون ساحة معركتهما الخاصه شكله يشبه  قفص الطيور ولكن بحجم أكبر وبلون ذهبي
فاتح

حالما يغلق الباب ينفصل الإثنان عن العالم ليصنعا عالما آخر لهما وحدهما

_ماذا كنت تعني بأني سآخذ حقي منك بطريقة مختلفه

نبست ترفع له حاجبيها تفكر وهي تضم يديها لصدرها فاقترب منها بعد أن خلع قميصه ليظهر بعضلات صدره التي تكفي يإيقاع نساء الأرض عند قدميه

_مصارعه لا أكون فيها سوي المتلقي لضرباتك دون دفاع مني

أمال رأسه أقرب لشفتيها

_أريني أقوي ماعندك إضربي حتي يخرج كل الغضب الذي بداخلك سواء كنت أنا السبب بذلك الغضب أم غيري أخرجي كل الشحنة السلبية بداخلك علي جسدي، إحتدت نبرته ولم تحتد إلا لأجلها

_هيا لافيرا ضعي علامات حبك بطريقة مختلفه

إستاءت من كلمته وغضبت أكثر وذلك هو المطلوب

_لن ألتزم بقوانين أي لعبه لا المصارعه ولاغيرها

أنزل عينيه لعينيها

_موافق

_سأضرب إلي أن أشفي غليلي ولا يهمني وإن نزفت

أومأ برأسه بخفه

_موافق

_لن أتهاون معك لأنك  من سمحت لي بضربك

تنهد ومازال يناظرها

_إضربيني كيفما شئتي يا امرأه

كانت الحلبه تشتعل  مما تحمله فوقها جونغكوك ينتظر لكماتها وهي وجدت فرصتها لتفرغ طاقتها المكبوته كما شغفه الحب فشغفها الضرب لأنها تصبح  بمرور الوقت حادة كالسكين تجرح ولا تلقي بالا لقريب أو بعيد

كان جونغكوك ينتظر أي شئ إلا أن تتوجه بقدميها لمركز رجولته صرخ متألما يفترش الأرض

_هل هذا ماقصدته حينما تكلمتي عن عدم الإلتزام بالقوانين؟

أومأت بخبث وهي تلتف حوله كالأفعي السامه أو لنقل كوحش أمام فريسته

_هذه لأجل كلمة فتاة للهو أنا فتاة ثمينه جونغكوك لا يقدر أحد علي شرائها

حينما استقام ليقف أرجعت جسده للخلف بوضع مرفقها علي رقبته وضربت جسده بالقفص بقوة

_ولا حتي أنت

ظلت تضغط علي رقبته لم يكن يقاوم كان يناظرها بابتسامه منفرجه رغم ملامحه المتألمه تركته اخيرا وجلست علي كرسي بالزاويه ليذهب خلفها يجلس  القرفصاء عند قدميها

_هل سامحتني فتاتى المشاكسه ؟

نظرت جانبها الأيمن بكبرياء

_لم أفعل

_ماذا افعل لكي  تسامحيني هل أقبل قدميك

مدت قدميها له بعناد واضح وتحدي

_قبِّلها

_وإن فعلت؟

_أسامحك إذن

كان تنفي فكرة حتي أن يلمس قدمها بيديه لكنه خالف توقعاتها حينما رفع قدمها يقبلها برفق ثم أمال شفتيه لجانب قدمها يقبله وتكلم أثناء القبل

_هل رضيت مشاكستي عني وسامحتني؟

كان ينتظر ردها وهو يعلو بقبلاته تجاه قدمها يرتفع ببطء قاتل ليقف عند المنتصف يرفع رأسه لها

_أخبريني هل أقتلع لساني الذي أحدث جرحا بقلبك إن وافقتي فلن أتردد بقطعة لأجلك

أبعدت قدميها عنه  لتستقيم من مجلسها فاستقام ليبلع طولها بطوله ويخفي جسدها بين منكبيه يضمها إلي صدره

_أريحي  قلبي  فهو ينتظر منك مسامحته حتي ينبض من جديد

أبعدته من كتفيه بخفه وهي تتأمله

_لقد سامحتك بالفعل من قبل أن تعرض علي الذهاب للقفص ولكن كان العرض مغريا لم أستطع رفضه

قهقه بعلو بأرجاء المكان الخالي سوي من اجسادهما المتقاربه مسح علي ذقنها بخفه يتمعن النظر بوجهها

_إفعلي ما شئتي ولكن ما سبب مسامحتك لي

_أنت كاذب جونغكوك

قطب حاجبيه باستغراب ينظر لها

_ماذا تقصدين؟

_انا اعلمك جيدا اكثر من نفسك حتي أنت لم تقصد أي كلمة  قلتها لي لقد قلت ذلك لأبتعد عن الغرفه فقط

نظرت له بترقب

_هل تلك الغرفه تخص شيئا من ماضيك هل تخص شيئا يؤلمك الحديث عنه اخبرني

إبتلع ريقه لا يعلم بما يجيبها

_متي اول مرة تقابلنا بها لافيرا؟

نظرت له تحاول فهم مايرمي إليه ولكنها اجابته

_بالملهي الليلي حينما كنت العب تقابلنا هناك

ابتسم بتهكم وسخريه وهي يدير ظهره لها

_نعم صحيح

_مالذي تقصده؟

_حمقاء القرن الواحد والعشرين

ركضت خلفه وهي تصرخ

_جونغكوك توقف مكانك يا ولد

تبعته إلي المطبخ وجلست على طاولة الطعام تنتظر أن يجلب لها نصيبها

وقف يضع يديه علي خاصرته وهو ينظر لها

_هل أنا خادمك هيا لتساعديني قليلا

لعبت بقدميها تحت الطاوله  وهي تنفي برأسها

_نعم أنت خادمي جونغكوك لم تخطئ بهذا

زفر بقوة وهو يضع الاطباق امامهما يخرج غضبه بالأواني

_جونغكوك علي مهلك سيقع الطعام ماذا سنأكل حينها

أمسك جيون الطبق الأكبر ليضعه امامه فنظرت له باستياء
كان يقطع اللحم والخضر لقطع صغيرة ولم يتناول أي منها مما أثار إستغرابها قرب الشوكة من فمه‍ا وعندما تأخرت في فتحه ضغط عليه

_إفتحي فمك

_ماذا تفعل؟

مسح علي ذقنها باليد الأخري

_دعي خادمك يدللك قليلا

ابتسمت علي تلقيبه لنفسه بالخادم  وأبعدت رأسها

_تناول طعامك جونغكوك

أمرها بتسلط وهو يضغط علي مطلع فمها

_إفتحيه لافيرا

قلبت عينيها حينما رأت إصراره ثم فتحت فمها ببطء وهدوء
بلل شفتيه بلسانه وهو ينظر لها

_جيد

إبتسم وهو يطعمها حتي أنهت صحنها

_لمْ تأكل جونغكوك؟

_كنت أعد الطعام لأجلك من البدايه

وجد بقايا طعام بفمها فظل نظره ثابتا هناك سرعان ماتحمحم ينظف حلقه ومد لها منديلا لتنظف فمها

_هناك شئ علي فمك

لاحظت نظراته المتهربه  من النظر إلي فمها فابتسمت بمكر وهي تقترب من كرسيه وتقرب فمها من وجهه

_أين هي جونغكوك ساعدني بمسحها

بلع ريقه بصعوبه وهو يشعر بأنفاسها علي فمه أشار علي نقطة من فمها دون تلامس

_هـ.. هنا

نظرت لعينيه برقة وخاطبته

_أزلها

كان سيلتقط المنديل من يدها ولكنها أمسكت يده

_أزلها بإصبعك

كانت انفاسه تعلو شيئا فشيئا هي تتلاعب به وهو قد توقف عقله ليدرك أيا من هذا أطفأ عقله لتتحكم هي به كما يحصل الآن

حينما تأخر في فعلها جلست علي فخذه ثم فرقت بين ساقيها تحتضن خصره بين قدميها وقربت وجهها منه حتي تكاد شفاههما تتلامس

_مالذي تحاولين فعله!

تراقصت أناملها علي وجهه بخفه جعلته يغمض عينيه يستمتع بلمساتها ثم همست ضد شفتيه تسحب آخر أنفاسه المتبقيه

_أحاول مساعدتك يبدو أنك لم تقدر علي رفع يديك حتي فقررت مساعدتك هل أنا مخطأه

أحاطت يديها حول رقبته وهو قرر إنهاء هذه الجلسه ومسح علي جانب شفتيها  كما طلبت زلكن يداه تمردت  لشفتها السفليه يمسح عليها وحينما إقترب منها إبتعدت بوجهها ومازالت علي نفس وضعيتها بالجلوس

_ماذا تفعل جونغكوك أتحاول تقبيلي؟

نظرت له وهي تبتسم بسخريه

_ألم تقل أنك لن تقبلني سوي برضاي هل كنت تكذب علي؟

كان عقله مغلقا وجسده المتحكم  بهذا الوقت بسبب لافيرا

راقبت تحرك تفاحة آدم برقبته وهي تعلو وتهبط فمدت يديها تلمسها  فارتعش بدنه

_ ماذا تريدين لافيرا لا تنتقمي بهذه الطريقة تعلمين أني لن اقوي علي إبعادك حتي لو كنت تستغلين الوضع

لم تجب عليه ولكنها إستبدلت إصبعها بشفاهها وقبلت رقبته بخفه فانقطعت آخر أوصال تحمله ليقربها من جسده ويطبق جسديهما بقوة

_لا تجني علي نفسك لافيرا أعطيك فرصة للهروب وإلا عاقبتك

بدلت شفاهها للجانب الآخر من عنقه

_اشك بكونك قادرا علي معاقبتي فحتي أنفاسي تثيرك

ثم لم تلبس وعضت علي رقبته بخفه ثم قبلتها كما يفعل هو دوما كأنه عقاب ومكافاه بذات الوقت

كانت الساعه تحرك عقاربها وصوتها رغم إرتفاعه لم يكن مسموعا بالنسبة لهم كما لم يكن صوت جرس الباب

لأن بالحقيقه لم يكن جونغكوك وحده الغائب عن الوعي فهي أيضا قد فارقت وعيها حينما مسح بيديه علي ظهرها كأنه يربت عليه وحينما قرر سحب يديه لم تعي علي نفسها حينما اعادت تلك اليدين لتمسح برقة مرة أخري علي ظهرها

كانت قد  قررت الانتقام بطريقة مختلفه لكنها إنتقمت من نفسها حينما وأخيرا قرر ملامستها فوضعت كل شئ خلف ظهرها  لتترك نفسها لذلك الشعور

كانت يديه علي ظهرها و أما يديها  فكانت إحداهما علي كتفه والأخري علي خصلات شعره من الخلف تشد عليهما أما شفاههما فكانت تتبادل الأعناق مرة يقبل عنقها ومرة أخرى هي من تفعل إبتعد الإثنان عن بعضهما أخيرا ليسمعا أصوات العالم من حولهما أصوات أنفاسهما المسلوبه وأصوات الساعه المزعجه وأصوات طرقات الباب العاليه
كان يتواصل مع عينيها وهي كذلك

_الباب….!

_اللعنة عليه وعلي من يقف خلفه

رمشت بخفه تخاطبه

_يجب أن نفتحه

كان مسلوب الوعي وهو يومأ برأسه ويهمهم لها وهي كانت تناقض تصرفاتها لأنها للآن لم تستقيم من علي فخذيه وضعيتهما لن تترك مجالا للشك انها وضعيه مشتبه بها وحميميه لأقصي حد

_جونغكوك يجب ان نفتح الباب

_سيرحل الطارق بعد قليل

صدر صوت من خلف الباب يُعرِّف عن صاحبه

_إفتح الباب جونغكوك أعلم أنك بالداخل

كان ذلك صوت جيمين الغاضب أغمض جونغكوك عينيه بقلة حيله واستقامت لافيرا سريعا من علي أحضانه فنظر لها الآخر وهو يلعن اليوم الذي تعرف به علي جيمين

دخل جيمين ما إن فتح له جونغكوك الباب حتي صرخ عليه

_اين كنت لقد إستغرقت اليوم بطوله حتي تفتح لي الباب

تفاجأ جيمين ما إن وصل لغرفة الجلوس ليجد لافيرا تجلس واضعة قدما علي الأخري تنظر له

_لافيرا هنا.؟

فتح عينيه علي وسعها ثم صرخ

_لحظه لقد فهمت الأمر الآن والسر الذي تخبئانه

رفعت لافيرا حاجبها له وجونغكوك وضع يديه يكتفهما علي صدره

_ذلك الطفل الذي رأيته بالشركه ووجودكما مع بعضكما بذلك الوقت المتأخر أنتما علي علاقه بعضكما ام أنا مخطئ؟

نظرت لافيرا لجونغكوك بابتسامه صغيره تحيط وجهها بكفيها ببراءه

_كنت محقا جونغكوك حينما أخبرتني أن عقله بمؤخرته

فتح جيمين عينيه علي وسعهما يضع يديه علي فمه بذهول ثم تخصر بيديه

_مالذي تقولينه بارك لافيرا جونغكوك صديقي لا يقول مثل ذلك الكلام علي صديقه الذي…

قطع كلامه ليرى نظرات جونغكوك التي تؤكد علي صحة قول لافيرا

_أنتَ وهي ثنائي بغيض حقا

_مالذي جاء بك جيمين

_يا إلهي لقد تذكرت 

جاءته لحظة إدراك لينظر للافيرا

_يجب ان ترحلي لافيرا وسريعا

ضربه جونغكوك علي كتفه

_مالذي تقوله ايها المعتوه أنت من سترحل من هنا وحالا

برر جيمين موقفه سريعا

_العصابة قادمه ولن يكون موقفك جيدا

ضرب جونغكوك جبهته بقوة ثم نظر إليها

_عن أي عصابه تتكلمون

_اعدك ساشرح لك بوقت آخر لكن لنذهب الآن

وزعت نظراتها بينهم حتي قاطعهم صوت تكسير قادم من الحديقه

نظر جونغكوك وجيمين لبعضهما حتي نطق الأخير

_لقد فات الأوان

خرجت لافيرا سريعا للحديقه لتجد مجموعة شبان ومن

ضمنهم رئيس الشرطه ذاك وأحد منهم يركض خلف الآخر ويضربه بكل ما يقع تحت يده

_جين أيها العاهر توقف مكانك حتي استطيع قتلك

هرب الآخر من أمامه ثم وقف خلف جونغكوك

_جونغكوك انقذني

صرخ الآخر بغضب كون حديقته المنظمه قدخَرُب كل شئ بها تقريبا

_توقفا أنتما الإثنان مابكما

دخل للبيت بغضب  فدخل البقية خلفه ويونغي يترصد جين بعينيه كي يقتله

جلس جونغكوك علي الأريكه يرجع رأسه للخلف ثم فرق بين قدميه

_ما بكم انتما الإثنان لم تتصارعان معا؟

_ ذلك العاهر طلب يد أمي للزواج

وقف جين وراء نامجون وهو يصرخ من خلفه

_وماا الخطأ في ذلك!

ظل جونغكوك يحاول أن يستوعب مافعله جين وسبب فعله لذلك لكنه لم يتوصل لحل سليم

_طلبت يد أمه للزواج في  أي لعنة كنت تفكر؟

نبس جونغكوك وهو ينظر له باستغراب

_سأحكي لك الموضوع جونغكوك… لقد إستدعاني يونغي لتناول الغداء بمنزله

_أيها العاهر لم يدعوك أحد بل انت من أتيت وحشرت نفسك بيننا

لم يلق جين له بالا وقصّ بقية  حديثه علي الآخر

_حينما تناولت طعام نانا أعجبني كثيرا

_من نانا؟

سأل جونغكوك ليجيبه جين ببداهة او بلاهه لا أدرى

_إنه إسم والدة يونغي بعد إخترت لها إسما حتي أدللها به يجب ان اكون رومانسيا حتي لا تهرب لرجل غيري

صرخ جين بقوة حينما هجم عليه يونغي بعد أن ابعد نامجون كأنه ورقه في طريقه ورفع جين علي الحائط يمسكه من ياقته

_من الذي سيمنعني عن قتلك الآن؟

_أنا من سيمنعك

نطق جونغكوك يفلت يد يونغي عن جين ففرح الآخر لان هناك من يدافع عنه

_إذا كنت تريد قتله فاقتله خارج منزلي

فتح جين فمه بدهشه فالتفت جونغكوك لجين لان الفضول يقتله

_ولكن مالذي جعلك تفكر بالزواج من والدة يونغي؟

_لقد كان طعامها لذيذا أجمل من الذي تعده أمي ففكرت أنني لا استطيع الإنتقال للعيش عند يونغي إلا وأنا زوجها

لكمة سقطت علي وجه جين جعلته فاقدا للوعي نظر جونغكوك ليونغي  وجين بقلة حيله، تركوه مكانه وذهب كل واحد منهم  لمجلسه يونغي وجيهوب ونامجون علي أريكه وجونغكوك وجيمين وتايهيونغ علي اخري اما لافيرا فكانت تجلس علي اريكة بمفردها تربع يديها علي صدرها وتحاول إستيعاب كل ماحصل خلال تلك الدقائق الماضيه

إستوعب الجميع وجود إمرأة بينهم أخيرا لينظر يونغي لها باستحقار  يخاطب جونغكوك وهو يشير أليها برأسه

_من هذه؟

_هذه! ألم تعلمك والدتك كيف تخاطب الغير باحترام

نطقت لافيرا ليستقيم  يونغي من مكانه وهو يقترب منها ينظر إليها ثم إلتفت برأسه لجونغكوك

_أتجلب العاهرات للمنزل ألم اخبرك…

لم يستطع إكمال جملته لأن لافيرا ضربته بذكوريته وهي جالسه مكانها ليصرخ متالما فنظر له جونغكوك وهو يضم شفتيه كأنه هو من تعرض للضرب وليس صديقه ثم ابتسم بإعجاب

_إنه مكانها المفضل للضرب

كان جيمين يضحك بقوة حتي وقع من علي كرسية  كعادته واما البقيه فقد امسكو مركز رجولتهم بخوف إستيقظ جين ليجد يونغي علي الأرض وفتاة تجلس أمامه

إقترب منها وهو ينظر إليها كأنه يريد سؤالها عن شئ

_أنت مرتبطه؟

رفعت له حاجبها

_هل تجيدين الطبخ؟

_أجيد الضرب

ضيق عينيه ثم زم شفتيه بغير إعجاب وتركها ليجلس بجانب نامجون

نهضت لافيرا من مكانها تجمع أشيائها لترحل فلن يستطيع الإثنان اللعب بوجود احد اخر أي ان سهرتهم انتهت قبل ان تبدأ

حينما خرجت كان جونغكوك يسير خلفها حتي وصلوا للحديقه

_ سأوصلك للمنزل

أوقفته لافيرا تضع يديها علي صدره تمنعه

_لا بأس لم يتأخر الوقت كثيرا يمكنك العودة لأصدقائك

إقترب منها اكثر يحيط خصرها بذراعيه

_لم لا أتركهم هنا ونذهب سويا لنلعب ببيتك ربما نشرب سويا حتي الصباح

نقر بأنفه علي انفها بخفه فحاولت إبعاده

_جونغكوك سيرانا أحد إبتعد

قربها مرة أخري منه وهو ينفي برأسه

_موافقه هل نذهب سويا لنلعب؟

قهقهت بقوة وهي تبعده عنها

_تلك النظره لا تعني أنك تريد اللعب جيون بل تعني شيئا آخر

بلل شفتيه يقرب وجهه منها

_شيئا آخر مثل ماذا؟

عضت علي شفتيها ثم مسحت علي وجهه بإصبعها

_تريد ممارسة سطوتك علي جسدي وتغزوني بالقبل أليس كذلك؟

تنفس بثقل وهي تلامسه بحريه

_لكن أوتدرى ما تريده أكثر جون ؟

سلط أعنيه الناعسة عليها ينتظر جوابها وهو يهمهم لها

_ عناقا حاراً تجعل من اضلعي تلتحم بأضلعك

إقتربت منه بوضعيه التقبيل فاغمض عينيه ينتظر تقبيلها لفمه حتي سمع صوت إغلاق باب سياره فتح عينيه بدهشه ينظر لها وهي داخل السيارة تغمز له بعينيها وترسل له قبلة بإصبعها في الهواء لوحت له وهي تنطلق بسيارتها
ليزفر انفاسه باستياء زم شفتيه وهو ينظر لآثار سيارتها المبتعده

_لا أكون أنا حينما تكونين قريبه أنفاسك تكفي لهزيمتي وإعلان إنتصارك بشتى الطرق

رجع بخطواته للخلف ليقابله نامجون مكتفا ساعديه ورافعا حاحبه

_ما هـذا الذي رأيته؟

_مالذي رأيته!

_كانت قريبة منك

_وماذا في ذلك؟

_أنت لا تدع فتاة تقترب منك لهذا الحد لا تدع الفتيات يقتربن منك من الأساس

_كفاك كلاما وأخبرني…

نظر حوله يتأكد من خلو المكان  ثم نظر له مرة أخرى

_هل علمت شيئا عن الشخص الذي يراقبني

ابتسم له بسخريه وتهكم

_ومن غيرها إنها هي كما توقعت أنت

نظر حوله بغضب وهو يلكم الهواء

_تلك الفتاة يجب أن أتخلص منها بأقرب وقت

•••

علي الجانب الآخر كانت لافيرا قد وصلت منزلها حينما اقتربت لتفتح الباب وجدته مفتوحا فأمسكت المقبض باستغراب وقلبها سقط ارضا هي لم تنسي إغلاقه بالتأكيد فتحت الباب بخفه وهي تشعل الأضواء أحست بجسد خلفها يحوم بالمنزل فأشغلت نفسها بما حولها كأنها لا تعلم بما يحدث حولها

سمعت ضوضاء قادمه من غرفة نومها فزفرت باستياء وهي تقلب عينيها تذهب لغرفة النوم سرعان ما قابلها جسد رجل يقف خلف الباب كان يريد خنق رقبتها ولكنها اخفضت راسها بآخر لحظه ثم وضعت ذراعها علي رقبته تخنقه وتضغط بقوة

_ألا يمكنك السرقه بهدوء لم عليك إحداث الكثير من الضوضاء

ضغطت بقوة اكثر

مرة أخرى حينما تحاول السرقه كن ذكيا وتأكد أيضا من إغلاق الأبواب حتي لا يتم القبض عليك وإنهاء مسيرتك القذرة قبل بدئها

بعد لحظات كانت عربات الشرطه أمام بيتها لتقبض عليه وكانت لافيرا تقف أمام منزلها

لاحظ هيسونغ صوت عربات الشرطه نظر من النافذه وجد الشرطة تقف عند بيت لافيرا فخرج سريعا إليها

_لافيرا كل شئ بخير مالذي يحصل؟

رحلت الشرطه من امام بيتها لتدخل ويدخل هو وراءها أيضا

_سارقا اقتحم بيتي

فزع هيسونغ يركض إليها قلقا

_ماذا؟ هل حصل لك شئ هل فعل شيئا او آذاك

_لا لولا الشرطه التي كانت تمر بجانب بيتي لم أكن اعلم مالذي كان سيحصل لم يستطع أذيتي لأنه إرتعب من صوت عربات الشرطه فانتهزت الفرصه

بالطبع لن تخبره لافيرا أنها من قامت بضربه وإبلاغ الشرطه لأنها لا تريد لأحد ان يعلم عن جانبها الأنثوي ذاك  هو شديد الانوثه أليس كذلك!

تنهد هيسونغ براحه وهو يذهب إليها مسح علي رأسها وهو لا يفارق مقلتيها

_جيد أنكِ بخير لقد تملكني الخوف حينما رأيت عربات الشرطه أمام بيتك

أبعدت رأسها عن موضع كفه

_تريد أن تشرب شيئا؟

_لا سأذهب لأنهي أعمالي مديري ينتقم مني منذ آخر مرة كما تعلمين

امسكت ذراعه تمسح عليه بخفه

_يمكنني انتظاره عند بيته او موقف سيارته ونتعاون سويا للتخلص منه

قهقه هيسونغ بقوه وهو يعطيها ظهره ليرحل

_وقتها لن أجد من يعطيني راتبي

أغلق هيسونغ الباب خلفه  لتتجه لافيرا لغرفة نومها تمسك هاتفها بين يديها حتي صدر عن هاتفها صوت وصول رسالة

_كنت سأتصرف واتخلص من السارق لأجلك

تلك الرسائل من نفس الشخص الذي لم يتوقف عن مراسلتها من الوقت الذى رأتها فيه كما لم يتوقف عن مراقبتها

_ولم سيفعل قاتل مثلك شيئا لأجلي

لم  يرد عليها لتغلق الهاتف وتتوجه لسريرها تحاول النوم ولكن قاطع سكونها صوت رساله من جديد

_أخبريني لافيرا كيف حال طفلك هل هو بخير هل إشتقت إليه ؟

إنتفضت لافيرا من علي سريرها ثم ترقرقت عيناها بالدموع لدرجه أن المحادثه غابت عن مرآها بسبب المياه التي تملأ مقلتيها وضعت يدها علي فمها تكتم الشهقة التي خرجت من فمها لسانها قد عُقل وقدميها التي كانت تحملها تزعزعت لتسقط علي سريرها، فبعث لها رسالة أخرى

_ماذا هل تفاجئت من معرفتي عن سرك الصغير ماضيك المؤلم اخبريني كيف هو شعورك وأنت تواجهين ذلك الألم بمفردك

_من تكون؟

_شخص قريب منك حد الأنفاس  يرافقك  أينما تذهبين أنا رفيق لروحك قبل جسدك  أنا أناملك المتواجده بكف يديك أنا المهووس بك وأعلم اصغر سر بحياتك قبل كبيره

_أقسم أني سأقتلك بسبب ذكرك لإبني علي لسانك القذر كيف تجرؤ

_سأنتظر اليوم الذي تحاولين فيه قتلي مع اني أشك بذلك ليس لأني أقوي ولكن لأن قلبك ضعيف لافيرا لا يقوي علي قتل حشره

صرخت لافيرا بقوة وهي تشد شعرها وتكسر كل شى بجانبه‍ا تكره تلك الذكرى حينما تتدفق لذاكرتها تكره ذلك اليوم وكل شئ… تكره حتي نفسها تلك التي كانت خاضعة بيوم من الأيام

إهتاجت انفاسها وصرخة قويه مزقت أحشاء السكون ظلت تشرب حتي الصباح وزجاجات الخمر حولها إفترشت الأرض ونامت فوقها ترمي جسدها بإهمال كان ضوء الشمس يزعجها كما ازعجها رنين هاتفها المتواصل لم تذهب للعمل ولم تبرح مكانها لوقت طويل كانت تناظر السقف بشرود

حتي غطي علي مراقبتها للسقف وجه جونغكوك نزل بقدميه للأرض يجلس بجانبها رفع جسدها يضعها بأحضانه وهو يضم راسها لصدره بلهفه وخوف

_ماذا حصل معك لافيرا أخبريني مابك حبيبتي

كانت صامته لا تتحدث شعورها كان عبارة عن شخص كتم حزنه لفتره ولم يبح به لأحد وحينما حاول احد فتح الجرح إنهار الجسد كأنه كان يدعي الثبات

_أريدك أن تحضنني بقوة حتي أنسي نفسي بين أضلعك لا اريد تذكر أي شئ

كانت نبرتها شبه ميته لاروح فيها.. كان منظرها يثير الرهبة في نفسه ضمها اكثر لصدره سرعان ماحملها علي سريرها وجلس عليه وهو يحملها داخل أحضانه ثم اراح جسدها علي السرير ووضع رأسها بصدره فتمسكت بخصره بقوة

سرعان ما استبدلت موضع رأسها بعنقه فشعر بسائل علي رقبته جفل جسده حينما علم ماهية ذلك السائل إنها تبكي لافيرا تبكي باحضانه وتظهر ضعفها أمامه لأول مره لم يكن ليتحدث ويسألها عن الأمر لأن اي شخص سيدرك انه ليس الوقت المناسب لذلك

طبع علي رأسها قبلات متفرقه ومسح علي ظهرها يربت عليه فتمسكت يداها بقميصه بقوة وشعر بصدرها يهتز  وكتفها يرتعش فعلم انها تكتم صوت بكائها كان قلبه ينزف دما لاجلها فتمسك بها أكثر وهو يشد علي احضانها

_يمكنك البكاء بحريه إفعليها لافيرا اخرجي ما بداخلك  لاتكتمي البكاء داخل صدرك لا تفكري بشئ وافعليها واريحي ذاتك

كأنها كانت تنتظر طلبه لتصرخ باكية في احضانه يقسم أن قلبه كان ينازعه للخروج من صدره حالما سمع أول صرخه لها شدد علي إحتضانها وبصعوبه كان يمنع نفسه من دمج أرواحهما وليس اجسادهما فقط يعلم أنها لطالما إحتاجت تلك الأحضان أكثر منه لطالما إفتقدت يدا تربت علي ظهرها بحنان مثله

تذكر   حينما رآها تبكي بحرقه وضعف لأول مرة مقولة احدهم:

"هكذا رأيتُ الدم لأول مرة دمك الذي علمك ان الندبة ذاكره لا تكف عن العمل كلما نظرت إليها تذكرت جرحك الدفين بين أوتار قلبك المعلقه علي أعتاب الخيبه  ذلك الدم الذي يجعلك تشيح وجهك عن رقصة الديك الاخيرة عند الموت حينما تقوم بذبحه تلك الندبة التي تمنعك عن مشاركة زملائك قتل عصفور صغير

هي الآن كأنها طفلة بين احضانه أخذ منها أحد لعبتها المفضله لكنه لم يكن لعبه لقد كان طفلها

لم تكن يوما طفلة مدللـه  حينما كان كل من هم في سنها يبحثون عن أفضل أدوات التجميل والاهتمام باناقتهم وأحدث الفساتين بالسوق كانت هي  تصرخ بالمشفي لتخرج صغيرها للعالم

كانت تأمل أن يأخذها أحد لأماكن انبلاج الضوء وأن يقطع بها احد مسافة طويله من  المكان الضيق إلي  المكان الواسع ان يحملها أحد عن مسالك الأشواك أن يضمد احد الجرح والندبه لكن لا أحد

فحينما يخبرها أحد  ان الامان اخيرا قد حل تظن ان الامان كذبه كما تفعل الآن هي معه فإن سلمها يداه يخبرها أنه بر الأمان ستظن أن ذلك الامان خديعه ومـكـر

هدأت اصوات نحيبها ليتركها نائمة علي سريرها يخلع ملابس عمله يشمر عن ساعديه طلب الإفطار لأنه لايريد ترکها وأيضا  لينظف المكان حولها يجمع  زجاجات الخمر يلقيها بالقمامه

بعد فترة قصيره وصل الطعام وقبل ان يضعه بالأطباق ايقظها لتأخذ حماما فاستجابت له كادت أن تقع فأمسكها من خصرها وسرعان ما حملها بين يديه يدا تحت ظهرها والأخرى تحت قدمها اجلسها علي الكرسي وهو يجهز لها الحمام إتجه لها يقبل رأسها

_سأجهز ملابسك وأجلبها لك حسنا!

لم تنبس بحرف وهي تنظر للأرض دخل عليها الحمام مرة أخرى فوجدها بحوض الإستحمام وضع ملابسها بالحمام بهدوء  ثم خرج أحضر الطعام لسريرها ينتظر خروجها سمع صوت الباب فرفع نظره لتتقابل عيناها الحزينه مع عيناه المترقبه

_ ما سبب مجيئك هنا؟

سالته  وهي تجلس علي السرير بجانبه

_كنت اهاتفك لانك تأخرت عن العمل علي غير عادتك قلقت  عليك أن يكون قد أصابك مكروه  فجئت لأطمئن عليك

تنهد بحزن واقترب منها يمسك وجهها بين كفيه ويمسح علي وجنتيها بإبهامه

_ أخبريني بمن تسبب لك بكل تلك الأوجاع لأنهيه من علي وجه الأرض

أمسكت معمصه بيديها تمسح عليه وحين تذكرت ماحصل ارتمت باحضانه

_هل تستطيع أن تعيد لي طفلي جونغكوك

صدم مما نبست به ولا يعلم عن اي طفل تتحدث أبعد جسدها يمسكها من كتفها ليقابل وجهها ينظر لها

_عن أي طفل تتحدثين لافيرا؟

أمسكت يديه تضعها علي معدتها وهي تبكي بمرارة لقد فاض بها الكيل من الكتمان

_طفلي جيون لقد أخذوه مني أخبرهم ان يعيدوه لي

قطب حاجبيه وزادت حيرته لكن قلبه كان يشتد وجعا لأجلها

_متي كان لديك طفل من اخذه منك وأين والده؟

صمت قليلا وهو يبتلع ريقه ثم تحدث مرة أخرى

_كنتِ متزوجه؟

نفت برأسها وشفتيها ترتجفان ومازالت عينيها تسقط الدموع بغزارة

_لا جونغكوك لقد تم اغتصابي

______________________________

أهلا عزيزاتي 🌚✨❤

آسفه لتأخرى ظروف أختكم تعرضت لحادث بسيط 🌚😂❤

إي رأيكم بالفصل؟

الشخصيات؟

جين ووالدة يونغي😂❤

جونغكوك وطريقته بمصالحة لافيرا؟

القفص الذهبي ✨❤

طفل لافيرا توقعاتكم عنه 🙂💔

إزاي القاتل يعرف أسرارها

مين البنت اللي عاوز جيون يتخلص منها🙂

دموع لافيرا بنتنا😭💔

كووك لما حضنها علي سريرها 🙂❤

ودا من ضمن العناق اللطيف

إلي اللقاء بالفصل القادم ✨❤
.
.
.
. 💋✨

Continue Reading

You'll Also Like

134K 4.3K 15
ماذا سيحدث عندما يقع اخطر زعيم مافيا بفتاة يتيمة بسيطة. فيراقبها على الدوام ليتحول الحب الى عشق و من العشق الى الهوس. و يستمر في ارسال الهدايا لها.ل...
578 99 14
-حيـث رفيقة القمر تكتسب صديقًـا يُخفِي خلف تودُّده لها أَكثر من مجـرَّد اهتمـام. ••• •تحديـث بطيء. •فصول قصيرة...
133K 10.3K 40
أولغا أميرة مملكة سيلانتيا، عشقها الملوك والأمراء لجمالها ورقتها تقدم لها الكثير فاستمرت بالرفض ليتضح للملك أنها على علاقة بناحت التماثيل تايهيونغ جن...
2.9M 59.8K 77
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...