𝐅𝐀𝐊𝐄 𝐋𝐎𝐕𝐄 || حُبّ مُز...

By yora_1997

4.1K 135 1.2K

" لكني لازلتُ اُحبكَ " قالت تبكي بينما تحاوطه بذراعيها ، فصلت ذلك العناق تتأمل يديها التي اغرقها اللون الاحمر... More

١.قَـاتـلـَه
٣.مُـراهـقـتُـنـا الـمُـمَـيِـزَه
٤.تَـعـقـِيـدَات الـحُـبّ
٥. بَـدايـِة الـَانـهَـايـَه
٦.جَـمِيـعنَا نُـخـطـئ
٧.كـَاذِب
٨.عـَائـلـَتـِي
٩.انجـِراف
١٠.وَاقِـع مُـؤلـَم
١١.خَـيـانَـه
١٢.حُـبّ زَائِـف
١٣.سَـكـيـن غُرسَ فِي قَـلـبـِي
١٤.تَـغـيـِيـر مُفاجـِيء
١٥.أسْـرار

٢. خُصَيِلات ذَهبيه قَصِيره

361 8 82
By yora_1997

الفَصلِ الـثَـانـي

و هل يِوجَد اسوَء مِن الندم على امر اردتـهُ ذات يوم ؟

.

.

.

.

.

.

توقفت بسيارتها امام منزل كبير

نزلت منها مع طفليها

" يا كاي دور واحد فقط "

توسلت سيليا لأخيها لكنه مازال يرفض ان تلعب بهاتفه

بينما يتبعان والدتهم التي اتجهت نحو الباب تطرقه

بعد مُده قصيره فُتح من قِبل سيده تبدو في عقدها الخـامـس

شعرها قصير اسود و به بعض من الابيض حريري يصل بالكاد لنصف وجينتها

" ريلين حبيبتي "

نطقت لتضم ابنتها سريعًا بأشتياق

" امي .. كيف حالك "

قالت ريلين بأبتسامه عريضه رُسمت على وجهها

" بخير ... سعيده لأنني رأيتكِ و أخيراً "

قهقهت بخفه ثم دلفت للمنزل و من بعدها صغارها

نزلت والدتها على ركبتيها قائله

" اين قُبلة جدتكم ايُها الاشقياء "

ركض الاثنين إلى حضن جدتهم و هي انهالت عليهم بالقُبل

شاهدتهم ريلين بأبتسامتها ثم جلست على الاريكه

" ماذا تفعلين تعالي كي تُساعديني ، بالطبع لن اعد وليمه وحدي "

صرخت والدتها بهذا الحديث لتفزع الاخرى

" حسناً امي "

ربتت الاخرى على كتف احفادها ثم استقامت متجهه نحو المطبخ و الاخرى اتبعتها

" اين زوجك عديم الفائده هذا إلن يأتي ؟ "

نفت ريلين برأسها بينما تغسل يدها

" بلى بالطبع سيأتي هو لا يرفض طلب لكِ "

تمتمت بهدوء و ذكريات الامس قد قفزت لعقلها فجأه تزامناً مع انهاء جملتها

في الامس

و تحديداً بعدما ردت على تلك المُكالمه

نزعت الهاتف من على أذنها لتغلق الخط سريعًا

لم تستوعب هذا الصوت الانثوي الذي اجابها بمرحباً

اعادت الهاتف بداخل الحقيبه لتُعيدها إلى مكانها

استلقت على السرير بتردد

تنفي ما سمعته و تضع المُبررات

ربما صديقته من العمل لا بأس او ربما سجله عن طريق الخطأ

في كل الاحوال هذا ليس دليل على شيء

لذا قررت التغاضي عن الامر

لا تود اختلاق مشاكل بدون سبب وجيه

و غير ذلك هي تثق بزوجها

خرج من الحمام بعد مده يضع المنشفه على كتفه

بينما يرتدي ملابس منزليه مُريحه

استقلى بجوارها على السرير و هي على غير عادتها كانت صامته تماماً

بعدما صرخ عليها منذُ قليل فضلت عدم التحدث

" ريلين .."

صوبت بصرها نحوه منتظراه يُكمل

" انا اسف لأني رفعت صوتي عليكي لم اقصد ، تعلمين كم العمل مُرهق و المسؤوليات كثيره .."

قاطعته مردفه بنبره هادئه

" لا بأس .. لستُ حزينه "

اومئ إليها بأرتياح ثم سحب الغطاء عليه

" امي ستعد عزومه في الغد و علينا الذهاب .. يمكنك المجيء بعد ساعات العمل "

همهم لها بالموافقه و لكنه سأل بعد دقيقه من
الصمت

" بأي مُناسبه هذه العزيمه ؟"

كانت تعبث بطرف الغطاء لتردف

" إلم اخبركَ ان شقيقتي ستعود من لندن غداً .. هل نسيت ؟ "

سألتهُ في نهاية حديثها ليُجيب

"لا لم افعل .. تعلمين فقط ذهني مشوش بالكثير"

اومئت إليه

و لا تعلم لما عقلها لا يستطيع التغاضي عن تلك المُكالمه منذُ قليل

" ايقظيني في السابعه لو كنتِ مستيقظه "

طلب منها بهدوء ثم اغلق عيناه و اخيراً مستعد
للنوم

و هي كذلك

رغم ان النوم لم يكن سيأتي لكنها غصبت نفسها عليه

لا تُريد التفكير في الامر ثانيةً

لكن هل يُعقل انه ..

و في اللحظه الحاليه

نكزتها والدتها عندما لاحظت شرودها

" ما بالك هل حدث شيء ؟ "

نفت برأسها سريعًا قائله

" بلى كل شيء بخير "

اومئت والدتها التي تغسل اللحوم بينما ابنتها تقطع الخضروات مردفه

" حمداً لله "

و بعد ساعتين قد انتهوا من اعداد الطعام و تبقى ان يُنضج

كانت ريلين تغسل الصحون

بعدما انتهت من ترتيب جميع البُهارت بمكانها

بينما كاي و سيليا يتشاجرون كون كاي يُريد اللعب وحده و لا يُريد مشاركتها

و جدتهم تُحيك جوارب لاحفادها لكي تهديهم هذه الجوارب في رأس السنه

جفلت مَن تجلي الصحون عندما دلف إليها شخصاً ما

مرتدي ستره بيضاء مع بنطال اسود

رافعاً شعره الغزالي لأعلى

"بالطبع سيكون المنزل مرتب طالما انتِ به ري"

نطق بينما يُشير على المكان من حوله

" لا تسخر مني جيمين "

" لا لا انا لا أستطيع ان اسخر او ازعج اميرتي الجميله "

ابتسمت هي على حديثه اللطيف

ثم اخفت ابتسامتها سريعًا كونها تُريد العبث معه قليلاً

" ثم من قال لكَ انكَ مدعو يا أيُها القصير .. انها شقيقتي انا ما شأنكَ انتَ بالامر "

اردفت بخبث تُريد ازعاجه كما فعل

" كاذبه انتِ من اخبر عمتي آنـا بأن تدعوني ، ثم انتِ تعلمين جيداً ان شقيقتك هي سبب مجيئ الرئيسي "

قهقهت ريلين و هي تستمع لحديثه المتذمر

" حسناً حسناً كنتُ اعبث معكَ .. لكن صدقاً لستُ انا من اخبرتها بأن تدعوك هي فعلت من تلقاء ذاتها انتَ تعلم معزتك لديها ، فأنتَ بمثابة ابنها الرابع الذي لم تنجبه "

وضع يديه على قلبه بدراميه قائلاً

" انها امي حقاً .. امي "

صرخ نهاية حديثه ذاهباً إليها و الاخرى لازالت تقهقه على افعاله

و كانت بالفعل في اخر صحن الحديث قد ضيع الوقت و لم تشعر به

اغلقت الصنبور و جففت يديها تتبعه

جيمين كان سابقاً جارها و كانوا اصدقاء منذُ الصغر هو بمثابة اخيها حقاً

لقد ترعرعوا معاً منذُ نعومة اظافرهم

حتى ان والدتها تعتبره ابنها فهي اعتنت به منذُ ان كان صغيراً كون والدته توفت و ابيه هو الذي تبقى له و كان يهتم به

لكن حنان الأم لا غنى عنهُ

لذا قامت بذلك الدور السيده آنـا والدة ريلين

جلس جيمين على الاريكه يُقبل يد امهُ

" علمتُ انكِ من قام بدعوتي و ليس ريلين الساقطه او تايهونغ الوغد "

قال حديثه و اشار به إلى تايهونغ كونه صديقه ايضاً

جيمين صديق مشترك بينهم

فهو صديق تايهونغ في العمل و قد تعارفـا هُناك

ضربته آنـا على وجينته بخفه قائله

" لا تجرؤ على التلفظ بهذه الألفاظ امامي يا فتى"

تذمر جيمين ليستقيم بعبوس

" اقسم انني لن امزح معكِ مجدداً "

صاح ليجلس على الكرسي المُقابل للأريكه عاقداً ذراعيه و حاجبيه

قرع الباب لتهرع ريلين

لتفتحه بأشتياق لرؤية من خلفه

" حبيبتي .."

علق الحديث في فمها ليرد من امامها

" انا لستُ حبيبتك انا حبيبك ، إلم تأتي شقيقتك بعد ؟! "

حدثها تايهونغ لتتنهد هي بعدما طار كل حماسها

لكن في النهايه هي ليست منزعجه جداً

" لا لم تأتي ، تعال زوجي العزيز الجميع بالداخل حتي القصير هُنا "

سحبته ليدخلوا اما هو فقد رد عليها مردفاً

" هل كان مقصدك بالجميع والدتك و الاطفال ؟"

ردت سريعًا عليه و بدون تفكير

" و هل نملك غيرهم ؟"

" ماذا عن اهلي ؟"

قلبت عيناها بملل فهي بكل صراحه لا تطيق والدته و هذا الكره متبادل من كلا الطرفين فوالدته ايضاً لا تُحبها كونها ارادتهُ لابنة اختها

لكنه رفض كونه قد وقع في غرام ريلين
و عزم على تزوجها

" اوه صحيح لدينا هُم كذلك "

اردفت تدارك الموقف و ابتسمت بتكلف .. هي لا تُريد ان يحدث بينهم مشاكل اليوم

اغلقت الباب بإحدي قدميها

لتسمع صياح من طرق الباب بعنف

فتحته مجدداً لتستقبل صراخه في وجهها

" ماذا عني ايتُها الوغده .. رأيتِ زوجك ارتاح قلبك و في الجحيم اخيكِ الذي يقف بالخارج "

تنهدت الاخرى هي حقاً تعبت من ارضاء الجميع

" اسفه حقاً اعتقدت انك ستصف سيارتك او شيء من هذا القبيل اسفه للغايه "

" لكن ريلين ... انا لا امتلك سياره ! "

اخذ الصمت مجراه لعدة لثوانٍ

" اه .. فقط احفزك كي تعمل بجهد كي تشتري واحده"

اخرجت ذاتها من هذا الموقف المحرج

تفكيرها مشغول بشقيقتها التي تأخرت كثيراً لذا ليست مركزه مع من حولها

و هذه عاده سيئه بها تود لو فقط تختفي

جلسوا جميعاً في غرفة المعيشه و الوقت يمر و لا خبر عن شقيقتها بعد

رن جرس المنزل بعد ساعه تقريباً لتستقيم ريلين كي تفتح الباب بخمول فهم يجلسون منذُ وقت طويل

سُرعان ما استقبلت عيناها تلك الفتاه صاحبة الجسد الممشوق

ثوب سماوي قصير يعانق مُنحنياتها اكمامه تغطي ذراعيها

بشرتها ناصعة البياض لا يشوبها شائبه

خُصيلاتها قصيره ذهبيه اللون بالكاد تصل إلى منتصف رقبتها

انزلت النظرات عن عيناه مظهره اياهم ؛
عيون واسعه تميل للون العسلي رموش طويله و كثيفه

" لاريت .. "

صرخت من صدمتها لتنقض على الواقفه امامها محتضنه اياها بأشتياق

لم ترى شقيقته منذُ زوجها من تايهونغ

فقد مر عشر سنوات كاملين و شقيقتها مُقيمه في لندن بعدما اسست عمالها الخاص هناك ..

دمعت عيناها و هي تعتصرها بحضنها

هم كانوا مقربين للغايه في صغرهم حتى ان جونغكوك كان يغار منهم و يشعر انه وحيد و هو معهم

فصلت ريلين العناق تكوب وجه شقيقتها بينما تتنقل في انحاء وجهها

" لاريت لقد اشتقت لكِ كثيراً "

ابتسمت المعينه بخفه ثم ردفت

"و انتِ كذلك ريلين لقد إشتقت لكِ و لأحديثنا معاً"

دلفوا للمنزل بعد كل الوقت الذي استغرقوا في مُقابلة بعضهم البعض بشغف كبير

و ما أن دخلت استقام الجميع و حاوطوها يرحبون بها

و قبلات كثيره من والدتها تناثرت على وجينتها تاركه علامات احمر الشفاه على بشرتها

و جونغكوك الذي كاد يخنقها بعناقه لها

اما عن تايهونغ فكان سلامه بارداً للغايه هو كان باليد و من بعيد كثيراً

اما عن جيمين فهو لم يتردد في عناقها و استنشق في هذا العناق رائحتها التي لم ينساها منذُ عشر سنوات

حفرها في عقله كي يسترجعها كلما اشتاق إليها .

لاريت تصغر ريلين بسنه واحده و جونغكوك يصغر ريلين بثلاث سنوات و لاريت بـفارق سنتين

اي ان ريلين هي اكبرهم و جونغكوك اصغرهم

تجمعوا على طاولة العشاء بعد ان ادخلوا حقائب لاريت الكثيره بغرفتها

" ازداتِ جمالاً لاريت "

ابتسمت هي ثم تركت الملعقه خاصتها لتجعل خُصيلاتها تتطاير قائله

" لقد كنت دائماً جميله عزيزي جونغكوك"

ردها اضحك الجميع بأعتبار انها تمزح لكنها لم تكن تفعل

هي اجابت بكل غرور صراحةً

" لم تتغيري ابداً لاريت "

تمتم بهيم جيمين و بصوت خافت لم يسمعه احد غيره

استند على الطاوله برسغيه متأملاً اياها

بينما الجميع منشغل في تناول الطعام و يتبادلون الاحاديث العشوائيه

ريلين تقطع الطعام لصغيريها الجالسين بجوارها

على يمينها سيليا و على يسارها كاي و بجواره تايهونغ

امامها لاريت

و بجوارها جيمين

و يترأس الطاوله من الطرفين آنـا و جونغكوك

" ماذا عن العمل هناك هل هو جيد لدرجة ان يجعلك لا تعودي لبلدك ابداً ؟"

نطق جونغكوك سألاً و نبرته مُعاتبه

" بالطبع لا .. لكن صدقني الاستقرار مريح لهذه الدرجه "

اومئ إليها لكن بداخله لا يؤمن بهذه الاحاديث

ماذا يعني ان يتغيب عن عائلته و كل من يحبهم لأعوام

و يحدثهم على الهاتف كل كم شهر فقط ليطمئنهم انه لازال على قيد الحياة

ليس منطق بالنسبه لهُ

" و ماذا عن الزواج .. إلا تفكري بهُ؟ او ربما لن يرضى بكِ اي رجل بسبب طباعك الحاده ؟"

قال جيمين و هو يقطع قطعة اللحم خاصته و يضعها في طبقها

و من ثمه رفع كوبه يرتشف بعض الماء

لترد و هي تتأمل ما قد فعله

"لا .. وأن كنتَ انتَ يا جيمين اخر رجل بالعالم و الرجل الوحيد الذي سيتحمل طباعي لن اتزوجك"

بصق جميع المياه التي كانت بفمه بينما يسعل بقوه

و هي ابتسمت تغرس الشوكه في طبقها لتأكل بعض من ما قطعه لها

بينما استقامت آنـا تربت على ظهره بخفه

" هل انتَ بخير ابني ؟"

و الاخر و اومئ لها بينما يربت على يدها بأبتسامه لطيفه

عادت تجلس مكانها

" لما حقاً لم تفكري في الامر بعد .. لقد مر الكثير من الاعوام "

سألت ريلين و هي تضع المزيد بصحن زوجها

" لم اجد شخصاً مناسب بعد "

اجابت بهدوء

لتهمهم ريلين بتفهم

هي اكثر شخص يفهم معنى الحُب و معني ان تجد الشخص الذي يرتاح قلبك معه

" خالي من الاجمل انا ام خالتي لاريت "

قالت سيليا تُحدث جونغكوك

لينظر هو لها ثم لـ لاريت

حاوط بكفه فمه كي يُحدثها مردف بهمس

" انتِ بالطبع جمالكِ لا يُقارن يا صغيرتي "

ابتسمت سيليا بأتساع مُظهره غمازاتها

و هو ارسل إليها قُبله طائره جاعلاً من ابتسامتها تتزايد

انتهى اليوم اللطيف بأصرار من آنـا بأن يبيت تايهونغ و ريلين و الاطفال الليله عندها

و هم وافقوا رغم تذمر تايهونغ إلا انه لا يرفض طلب لها او لـ ريلين حبيبتهُ

صعدوا إلى غرفتهم و التي كانت سابقاً تعود لـ ريلين

خطت بقدمها داخل الغرفه 

و ها هي ذكريات مُراهقتها الجميله تنبعث لعقلها

" اااه يراودني شعور جيد يا تايهونغ "

ابتسم بخفه يُراقب تعابيرها بصمت

و هي تُشاهد كل ركن في الغرفه و ترى ذاتها الصغيره عندما كانت كل عمرها هو سبعة عشر عام فقط

تسهر يومياً على هاتفها تتحدث معهُ و كل ما يشغل عقلها هو ان يأتي الغد كي تلتقي به

فصل تذكرها هذا كاي الذي امسك في طرف ثوبها يبكي بصخب قد ازعجها حقاً

" لما تبكي ؟"

تنهدت بارهاق سألا اياه

" سيليا خبئت هاتفي يا امي و لا اعلم اين وضعتهُ"

قال وسط شهقاته و هي عقدت حاجبيها

حتى ان تايهونغ عبست ملامحه

" هل فعلتي هذا يا سيليا ؟"

اومئت لوالدها الذي جلس على السرير و هي ذهبت تجلس بقربه

" اعيديه إذاً فأخاكِ يبكي "

"هو الذي لم يُجعلني العب معه و تصرف بأنانيه"

صرخت بها سيليا عندما شعرت بأنهم سيلقوا اللوم عليها و بدأت في البُكاء هي الاخرى

قلبت ريلين عيناها بملل من هذا السيناريو المتكرر

لتُلقي بذاتها اعلى السرير بجوار تايهونغ و طفلتهم

ثم نظرت نحوه قائله

" كيف وصلنا لـ هُنا تايهونغ "

تبادلا النظرات فيما بينهم ليسرحوا بخيالهم

متذكرين بداية قَصتهم ....

~~~~~~~

يتبع ....

رايكم في الفصل ؟

لحظه حبيتها اثناء الفصل ؟

انطباعكم عن الشخصيات ؟

و هل في حد فيهم نال اعجابكم ؟

التحديث هيكون بطئ شويه لأن الدراسه بدأت و مش عارفه هكون منتظمه و لا لا بس الاكيد اني هحاول متأخرش

و كل وقت فاضيه فيه هكتب و انزلكم 💗

بس فككوا من كل دا انا مش عارفه اتخطى اغنية تاي

بجد يعني انا جايه اصيح على الجمال اللي بشوفوا دا بجد

اراك لاحقاً ♡

Continue Reading

You'll Also Like

7.3K 110 8
" هل تؤمن بالحب " " عندما رأيتكي نبض قلبي بشدة لغرقه في حبك ولكن كبريائي منعني " "سأكتفي بك دوماً لانك سبب ابتسامتي وفرحي وعالمي وملجأي الدائم عند...
9.5K 214 21
>>لهذة الدرجة واقعة لي؟ >اقع في حب رقبتك..>دماءَ يحيطْ بالارضَ والقمر<< -يُورِين ...
1.9K 106 21
هو افضل لاعبين كرة السلة في الجامعة (مين يونغي) و هي أكثر طالبة تحب كرة السلة (كيم مارلين) لكنهم يكرهون بعض لكن من يعلم فالجميع يحب بعد كره و ما مح...
1.1M 44.2K 51
Being a single dad is difficult. Being a Formula 1 driver is also tricky. Charles Leclerc is living both situations and it's hard, especially since h...