Notification | V

By she_rry_8

14.5K 2.3K 2.4K

في حياةٍ بَشعةٌ يوجَدُ فقط شيءٌ جميلٌ واحد وَهيَ رسائِلُكِ الخاطئة... - كيم تايهيونغ - بارك سوليون - بارك جيم... More

مقدمة ....
1st Notification
2nd Notification
3rd Notification
4th Notification
5th Notification
6th Notification
7th Notification
8th Notification
10th Notification
11th Notification
12th Notification
13th Notification
14th Notification
15th Notification
16th Notification
17th Notification
18th Notification
19th Notification
20th Notification
21st Notification
22nd Notification
23th Notification
24th Notification
25th Notification
~نقاش~
26th Notification
27th Notification
28th Notification
29th Notification
The Last Notification
Additional Part
نسيت اقولكم!

9th Notification

390 77 81
By she_rry_8

.

.

- لو سمحت!!... ايها الطبيب!!... صباح الخير

جفل تاي للطرقات الخفيفة وحين نظر إلى مصدر الطرقات كانت آنسة في العشرينات من عمرها دقيقة الجسد، ناعمة الملامح، وتبدو مرهق للغاية... لكنها تبدو مألوفة بشكل ما!

- اوه، صباح الخير! هل انتِ بخير ؟

بدت الفتاة مرهقة و وجهها مصفر... ولكنها ابتسمت له بدفئ...
- معدتي تؤلمني بشدة ولم استطع الاكل منذ الامس... هل هناك طبيب في الطوارئ بعد؟ ام علي الإنتظار؟

اومأ بإيجاب مؤكداً ...
- بالطبع انا طبيب الطوارئ... فقط امنحيني دقيقة حتى تحضر الطبيبة المساعدة... تفضلي بالجلوس في مقعد الانتظار

اومأت له مبتسمة بوهن وجلست جانباً تنتظر في هدوء حتى عادت يونا مسرعة تنحني إلى تاي شكراً...
- شكراً لك طبيب كيم انت حقاً شخص رائع

ابتسم تاي باتساع لها ثم غادر المكتب وذهب إلى حيث تنتظر الآنسة...
- انا معكِ الان، تفضلي... ما اسمك لكي اقوم بتسجيل البطاقة؟

- بارك سوليون... الا تتذكرني! كنت متطوعة معكم بالامس

ادرك تاي الان لما تبدوا مألوفة! لقد كانت معهم بالامس برغم إنه لا يتذكر رؤيتها حقاً!!
- حقاً! اعذريني لقد التقينا بالكثير من الناس بالامس...

اشارت بيديها نافية بسرعة
- لا لا، لا بأس...

نهضت تتكأ على نفسها من الالم فشعر انها لا تستطيع السير...
- هل يمكنكِ السير بمفردك؟

اومأت بإيجاب ثم نهضت خلفه ودلفت الى غرفة كشف الطوارئ فاسدل تاي الستار ثم اشار لها بالجلوس إلى السرير...
- تفضلي... اخبريني بماذا تشعرين؟

جلست سوليون وتنهدت بتعب ثم بدأت تشرح له ما يحدث معها بينما هو يسجل الاعراض بتركيز...
- حسناً، منذ فترة اعاني من الم متحرك في معدتي معظم الوقت ومنذ اسبوعين بدأت اشعر فجأة بسرعة نبضات القلب وضيق في التنفس... لا افهم السبب، لم اعاني حساسية الصدر من قبل ولا اتناول غير الطعام الصحي...

ارتدي تاي معطفه الطبي ثم ارتدى السماعات الطبية واقترب منها لبدء الفحص...
- هل تسمحين لي!

كان يقصد وضع السماعه على صدرها فاومأت له موافقة...
- بالطبع تفضل

بدأ تاي بفحصها ووضع سماعته على معدتها وظهرها فشعر باضطراب غير واضح في معدتها...
- هل يمكنني إجراء رسم بالموجات لمعدتك؟

ترددت قليلاً وشعرت بالخوف ثم سألت بقلق...
- هل هناك خطب ما؟...

ادرك تاي انه اقلقها كثيراً فتراجع بسرعة..
- لا لا، لا تقلقي... ولكن المعدة هي مكان خفي في عمق اجسادنا واعطاء تشخيص بهذه السرعة دون الإعتماد على صور الموجات او الفحوصات الدقيقة هو تصرف غير مسؤول من طبيب، خاصة مثلي... لنذهب لغرفة السونار الامر لن يستغرق دقيقة... ولا تقلقي تشخيصي المبدئي هو مجرد عسر هضم بسيط...

ارتاحت سوليون لشرحه البسيط المطمئن بل والاكثر من ذلك ملامحه الباسمة التي تبعث الراحة في اوصالها فسألت بأريحية
- وماذا عن ضيق التنفس وضربات القلب السريعة..!! انا حقاً اشعر كأنني اسقظ من قمة الجبل!

تذكر تاي ما حدث معه صباحاً فوضع يده على قلبه يتحسس موضع الالم سابقاً ونبس بتعب...
- إنها نوبات هلع!.... هذا يحدث حين يضطرب الشخص نفسياً وجسدياً معاً... يمكننا القول إنها رد فعل الجسد على الضغط الشديد، هل تعرضتِ لشئ ازعجك؟

اطرقت قليلاً تتذكر شيئاً ثم نبست بحزن دفين...
- ليس هذا الصباح!

سجل اخر شئ في دفتره ثم اغلق الدفتر و ابتسم لها محاولاً تشتيت الحديث عن الامو...
- ربما تذكرتِ شيئاً احزنك!... هيا بنا لا نريد التأخر عن الفحص

بعد ان طمئنها تاي بابتسامته الواسعة واطمأنت هي بالفعل تبعته إلى غرفة السونار وجلست إلى السرير فباغتها بطلب...
- انزعي سترتك...

جفلت سوليون وتوسعت عيناها... فاستدرك تاي فوراً وقهقه عالياً لتعابيرها الفزعة...
- لا لا انا اسف، اعني فقط اكشفي الجزء المطلوب... لا تقلقي سوليون انتِ في ايدي امينة، هل تقومين بتجربة السونار لاول مرة؟

شعرت بالحرج لسوء فهمها ثم اومأت بإيجاب ولتفهمه لها فاومأت بهدوء...
- اجل... في الحقيقة انا لا احب الاطباء كثيراً اشعر انهم قساة القلوب

تصنع تاي الحزن وافتعل تعبيرات لطيفة ومضحكة قاصداً التخفيف عنها...
- هل تعنين انني قاسي القلب؟ انا مسكين صدقيني

ضحكت سوليون بشدة حتى ظهرت نواجزها وقد تفاجئ تاي بلطافة ضحكتها بينما كشفت سوليون عن بطنها ببطئ وحرج وهي تعتذر...
- اسفة لم اقصد... ولكنني اخشاهم حقاً...

تابع تاي عمله في وضع المادة الباردة التي تستخدم قبل جهاز السونار ثم بدأ الفحص ومرر الجهاز على معدتها مردفاً حديثه...
- لا بأس كل منا لديه مخاوفه... انا طبيب وجراح محترف واجل انا اتفاخر بهذا، ولكنني اخشى الابر بشدة... هذا سر لا تخبري به احد من فضلك...

قهقهت سوليون بخفه على تعبيره الجاد في الطلب...
- لا اصدق حقاً!!... يا الهي! من قد يصدق هذا! طبيب عظيم يخشى الإبر!

- صدقيني البعض يخشى حتى من القطن... إنه شئ لا يمكن السيطرة عليه لذلك لا تعتذري عن خوفك ابداً...

قهقهت بشدة بينما تبادل تاي الحديث والمزاح معها ليخفف من توترها في اجواء لطيفة كنسمات الخريف التي اقبلت وشعرت هي ايضاً بذلك فانساقت معه في الحديث...
في ذلك الوقت وقفت يونا خارج غرفة السونار تراقب المشهد بصمت إلى ان مر جونغكوك بجانبها فوقف امامها قاطعاً مجال رؤيتها...
- يونا! إلى ماذا تحدقين؟

ربعت يديها وضيقت عينيها في استفهام ثم سألت جونغكوك بخفوت...
- هل تشعر بهذه الهالة الإيجابية ام انه خيالي انا فقط!!!

لم يفهم جونغكوك في بادئ الامر فنظر حوله بتعجب حتى اشارت له بطرف اصبعها نحو غرفة السونار....
- انظر هناك، هناك كيمياء غريبة تحدث بشكل متناغم للغاية كأنها سيمفونية

نظر جونغكوك إلى حيث اشار اصبعها، تحديداً إلى فراغ باب الغرفة، ثم شيئاً فشيئاً تطابقت تعابيره مع نظرات يونا، رمقهم بنفس نظرتها وتربع بنفس الشكل إلى جانبها محدقاً بتاي وسوليون...
- اممم صحيح اتفق ان هناك شئ غريب! تلك الكيمياء تشبه... اممم لا اعلم! هل اسمع صوت موسيقى هنا؟

بينما يتهامسان ظهر يونغي من العدم خلفهما ينظر إلى حيث ينظران بتدقيق! ثم هتف باستغراب...
- سوليون!!

نظر الشباب إليه باستفهام ثم سألت يونا بسرعة وجونغكوك ايضاً بفضول...
- هل تعرفها يونغي!؟؟

- من هي؟

اجابهم يونغي ببديهية...
- بالطبع اعرفها! إنها بارك سوليون شقيقة جيمين...

شهقت يونا بصدمة وسقط فك جونغكوك من هول الجملة! ثم اقترب جونغكوك من يونغي وهمس...
- هل يجب ان نحذر تاي من هذا!؟

رفع يونغي كتفيه في عدم فهم...
- لما نحذره؟ لابد إنه يعرفها بكل حال لقد كان هو وجيمين صديقين لفترة طويلة ...

اقتربت يونا منه وهمست بتردد...
- ولكن يونغي توجد تلك الهالة الغريبة حولهم...

رفع يونغي حاجبه في تحذير...
- إياكم والثرثرة حول هذا الامر والا ستحدث مشاكل، والان تفرقوا، جونغكوك اذهب لإنهاء تقرير الحالة الخاصة بك... يونا! لا تتركي مكتبك

تحمحم كلاهما وتفرقا على الفور بينما رمق يونغي صديقه بنظرة اخيرة يتأكد من حديث الاشقياء هؤلاء ثم ذهب بينما بالداخل، انتهى تايهيونغ من فحص سوليون ثم عادا إلى غرفة الكشف معاً...
- لا تقلقي، إنه كما توقعت تماماً مجرد عسر هضم وقليل من الالتهاب ربما بسبب نوع جديد من الطعام او طعام غير مطهو جيداً... لا تقلقي...

استدركت قليلاً ثم نبست...
- اجل لقد حدث تغيير في نظامي الغذائي مؤخراً لابد إنه لهذا السبب...

اومأ لها مؤكداً ثم كتب لها الدواء في ورقة واكد عليها تناوله والعودة للمراجعة...
- تناولي هذا الدواء قبل الطعام ومن هذا قرص مساءً... اممم ربما اراكِ بعد ثلاثة ايام لنتأكد ان كل شئ بخير!

اومأت له بابتسامه ثم تناولت الورقة من يده وذهبت بينما عاد هو ليباشر عمله حيث التقى بالحالة وراء الاخرى حتى حان موعد استراحة الغداء وذهب تاي إلى مقصف المشفى يطلب طعامه ثم جلس برفقة اصدقائه الذين ظلوا يحدقون به بصمت، إنه يبدو مختلفاً تماماً اليوم، يأكل بشهية ويبتسم للمرضى ويلقى التحية ذهاباً وإياباً و يسلم على اصدقائه... حتى انتبه تاي لنظراتهم اخيراً فتوقف الطعام في حلقه ونظر لهم بتوجس!
- ما الامر ! هل وجهي وسيم إلى هذه الدرجة؟

انهى حديثه بغمزه إليهم جعلت منهم يحدقون ببعضهم البعض اكثر ثم هتفت يونا فجأة ...
-هناك شيئاً ما، اقسم ان هناك شيئاً ما

قهقه تاي وعاد إلى الخلف قليلاً ثم اكمل تناول الطعام مبتسماً دون ادنى اهتمام لما يثرثرون به بينما هم لايزالون يتهامسون فيما بينهم... وفي نهاية الاستراحة ومض هاتف تاي المتموضع على الطاولة بصمت فتناوله وفتح الرسائل مبتسماً اكثر...

لم يلحظ احد ما يحدث سوى يونغي، الذي تابعه بعينيه وهو يبتعد عن الطاولة إلى نافذة المشفى ثم انسحب يونغي بهدوء وتبعه الى الخارج وحين اقترب منه رآه يبتسم ابتسامة عريضة مربعة جعلت منه لطيفاً للغاية! فدار حوله في صمت ثم اجفله بنفثه إلى جانب اذنه... فانتفض تاي على إثرها...
- وووه، يونغي هيونغ! افزعتني!

تربع يونغي امامه رافعاً حاجبه في تحذير...
- امامك خمس ثواني لتخبرني الآن ما الذي يجعل فمك منفرج إلى هذه الدرجة منذ الصباح!

ابتسم تاي بتوتر ثم شد على احرف الكلمات وهو ينفي بمرح...
- لا شييييئ

رفع يونغي حاجبه مرة اخرى واقترب من وجه صديقه في تحذير اخير...
- المرة القادمة سنناقش الامر لدى الخالة دان و ليس هنا...

قهقه تاي بشدة ثم دفع يونغي بخفة في ذراعه...
- لا شئ... فقط اشعر ان شخصاً ما حولي لاول مرة منذ مدة... بعض اشعة الشمس تسللت اخيراً إلى حياتي...

نظر له يونغي بابتسامة هادئة ثم تغيرت إلى الخبث، وكزه يونغي بخفه وغمز له بمكر...
- هاااي ما الامر هل اتخذت الرسائل منحنى رومانسياً او شيئاً من هذا القبيل! ها...!

انفجر تاي ضاحكاً وخبأ وجهه في كتف صديقه بتذمر!
- ما الذي تقوله هيونغ!... توقف!

غمزه يونغي مرة اخرى ممازحاً إياه...
- فقط اخبرني انا مثل اخيك لا تخجل...

احمرت اذناي تاي جراء الخجل الشديد!! وقهقه حتى انقطعت نفسه ثم زفر اخيراً ...
- هيونغ!... هيونغ حقاً!.. انا مهذب...

تنهد يونغي تنهيدة عميقة...
- من الجيد رؤيتك سعيداً تاي... ولكن لا اريد ان تكون هذه السعادة وهمية... انتبه

ربت تاي على كتفه مطمئناً إياه...
- لا تقلق هيونغ انا لا اضع اي توقعات على كل حال... فقط استمتع بما لدي الآن واعرف انه قد يذهب في اي وقت

وضع يونغي يده في جيوبه ثم استند بظهره إلى النافذة وسأله باهتمام...
- الم تستطع إيجاد اي خيطاً لها؟

اومأ تاي نافياً فتابع يونغي...
- انا حتى لا اعرف هل اتمنى لك ان تجدها ام اتمنى ان تنسى امرها ولكن بالتأكيد اتمنى ان تكون بخير دائماً

ابتسم تاي بصمت واطرق يطالع السماء الشاسعه امام النافذ ثم نبس بحزن...
- إنها حقاً حزينة! ويبدو انها تعاني بصمت رهيب... انا فقط لا يمكنني تخيل سوى انها صغيرة هكذا ومنكمشة حول نفسها، تبكي في زاوية الغرفة... بدت وحيدة للغاية هيونغ....

استعد يونغي للنهوض ثم القى إلى مسمعه كلمه اخيرة ثم اختفى من امامه...
- لا اعلم... ربما هي بخير بمفردها

غادر يونغي وترك تاي يطالع النافذة بشرود لفترة ثم همس لنفسه...
- لو كانت بخير بمفردها لما بحثت عن شخصاً مجهول تحادثه...

عاد تاي ليكمل مناوبته التي انتهت في تمام الساعة السادسة وقبل خروجه مباشرة اوقفته يونا...
- طبيب كيم لحظة!... هناك شرطيين يبحثان عنك!

اشارت يونا إليهم فنظر إلى حيث تشير ثم سأل...
- ما الامر؟ هل حدث شيئاً ما !؟

زمت يونا شفتيها ورفعت كتفيها في نفي...
- لا اعلم... إنهما ينتظران منذ قليل

- حسناً شكرا لكِ يونا

توجه تايهيونغ ناحيتهم فوقف الضابط المحقق ومد يده لتحيته...
- مرحبا طبيب كيم، انا المحقق هوسوك من مركز شرطة سيول... اريد ان اطرح بعض الاسئلة عليك...

بادله تاي التحية ثم اشار له بالدخول للمكتب وعرف نفسه كذلك...
- مرحبا انا الطبيب كيم تايهيونغ، تفضلوا في غرفة الاطباء رجاءًا...

تبعه الشرطيين إلى الغرفة فجلس قبالتهم واستمع لهم حيث بادر الضابط الشاب هوسوك...
- اردت ان اقدم تعازيي لك أولاً...

اومأ تاي بتفهم ثم تابع هوسوك..
- علمت اثناء جمع بعض المعلومات ان السيدة كيم توفيت جراء خطأ طبي! هل يمكنك اخباري تحديداً نوع الخطأ الطبي؟

ابتلع تاي ريقه ثم اجاب بصوت مرتعش...
- لـ.. لما؟!

- من الطبيعي البحث عن سبب الوفاة حتى لو كان خطأ طبي! ونحن فقط نحتاج إلى التأكد من شيء ما..

- انا لم انظر في تقرير الطب الشرعي... لم اكن في حاله تسمح لي... اعتذر لازلت لا يمكنني التحدث عن الامر بعد...

نظر له الضابط باسف حين قرأ في ملامحه الحزن المدقع...
- انا اعلم ان الامر لا يزال مؤلماً وانا اعتذر بهذا الشأن كثيراً... ولكن نحن نشك في شبهه جنائية حول وفاة والدتك...

***********

***********

(1817 كلمة)

هالو هالو ❤️❤️

ايه رأيكم في المفاجأة 😂

يعني يا حرام البنت اللي تلقت تعنيف المرة اللي فاتت هي سوليون 😭

تفتكروا ليه يونغي الوحيد اللي يعرف انها اخت جيمين؟

وهل تاي بيتعامل كدا معاها عشان هو يعرفها ولا بيتصرف بشكل لطيف مع المريضة مش اكتر !!! ....

ايه رأيكم في شخصية سوليون ؟

و تفتكروا هي بتواجه جيمين ولا دايماً مستسلمه لعنفه ؟

و ايه قصة الشبهة الجنائية في موت والدة تاي؟؟


بس كدا باااي ❤️

.

اللي ميعرفش مين سوليون هي ايدول من فرقة NMIXX...

و هي عسولة بجد و يالهوي على الحلاوة 😍😭❤️❤️

لدرجة ان كان في شخصية تانيه اصلا وانا غيرتها لما شوفت سوليون 😍😍

ااه 🥺🥺❤️❤️❤️

يا لطيف اد ايه حلوة وكيوت 🥺❤️❤️

Continue Reading

You'll Also Like

7.7K 767 16
الجزء الثاني من قصة الهروب. الذي اخترع العناق كان آخرسا فقد أراد أن يقول كل شيء دفعة واحدة. بداية 16/1/2020 النهاية24/4/2020
10K 1.1K 7
أَهلًآ بگ اإِلى متجرِ آلسِّحرِ ، حيثُ سنُحاولُ إستبدالَ ما يُطفئُ نَهارگ ~ بِمآ سَيُشعلُ روحكَ إنتعاشًا بأجملِ نهضةٍ' - رِسالةٌ إيجابيةٌ مِن سَبعةِ...
712K 24.8K 37
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
557K 25.7K 36
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...