TK|| The Fate

Por JjkJjk6

203K 10.3K 1.9K

أحاطَ جونغكوك بيَديه الصغيرتين رقَبة تايهيونغ بِسعادةٍ ليهمس له بصوته الجميل "أنا أحبك ألفاي " أوميغافير س ... Más

001
002
003
004
005
006
007
008
009
010
011
012
013
014
015
016
017
018
019
020
021
022
023
024
025
026
028
029
030
031
032
033
034
035
036

027

5.3K 319 39
Por JjkJjk6


_

"تايهيونغي ، هل لي بسؤال؟"

تحدث جونغكوك و صوته قد تلحظ به التردد و الخوف ، يريد سؤال ألفاه عن موضوع

و لكنه خائف ، خائف من ردة فعل ألفاه ، بعد حادثة البارحة عندما رأى تايهيونغ يتجه نحو الباب قاصداً خروجه

فكرة أن ألفاه قد يخرج من الباب ولن يعود قد راودته و إلى الآن ، هذه الفكرة ترعبه كثيراً

بظنه أنه يجب أن يفكر قبل أن يطلب ، أو يسأل أو حتى أفعاله أن يفكر بها لكلا يتركه تايهونغ ، هذا الفكرة قد أتته بعد حادثة الأمس

"هو -أمم طلبان ، أو سؤال -أه، لا أعلم ، لا تفهمني بطريقة سيئة"

تحدث بصوت مرتجف و حرفياً جسده هو من يرتجف و عيناه لم يبقها في محلها بل جالت بكل مكان حوله ، الخوف تربع في صدره يشعر بشيء يعقد معدته و يضغط على صدره

قد لحظ تايهيونغ هذا و الندم قد أنهش دواخله أكثر ، لا يستطيع تحمل فكرة أن جونغكوك أوميغاه الرقيق يخاف منه و ما له إلاّ أن يصبر على ذنبه

فإرتخت ملامحه و الندم والحزن بان على ملمحه الوسيم فنزل بجسده المعضل الذي يعتلي أوميغاه و غرس وجهه في تجويف رقبة جونغكوك البيضاء

طبع قبلة رقيقة عليها و بدأ بإطلاق فيرموناته ليهدأ بها أوميغاه الهلع

"أميري ، لا عليك فالتطلب أو لتسأل قدر ما تريد، لا تخف من ذلك أبداً لن أغضب صدقني أنا نادمٌ فعلاً ، سأكون منفذاً لطلباتك مجيباً عن أسئلتك ، لكن إهدأ لا تهلع هكذا "

و فعلياً مفعول فيرمونات المسك المهدئة و كلمات تايهيونغ مع صوته العميق الهادئ أخذ يهدئ جونغكوك

مغمضاً لعينيه الغزالية البراقة يقرب وجهه إلى عنق تايهيونغ المسمر ، جعلته رائحة تايهيونغ المخدرة و كلماته مخدراً و درجة الخوف قد قلت لكن الضغط أو الخنق الذي يشعره لم يختفي ما زال خائفاً رغم ذلك

"هممم؟ ماذا كنت تريد رقيقي ؟ فالتخبرني "

سأل تايهيونغ بصوت همس و هادئ و ما زالوا على وضعيتهم السابقة و البلوزة جونغكوك الخضراء قد أنزلها بعد ما كانت مرتفعة يخبأ بها جسد جونغكوك العلوي

"تايهيونغي ، أريد أن أعرف ما حصل لبوسونغ ، لا تفهمي خطأً فقط لأنه قد إختفى فجأة بعد ما عشت معه مدة طويلة ، أنا لا أحبه و لا أطيقه فقط لاريد أن أعلم ما إن حصل على عقـ-"

قطع كلماته هي قبلة تايهيونغ على شفتيه فقد تحدث بآخر كلامه بسرعة و رهبة من أن تايهيونغ قد يسيء الفهم

إبتعد تايهيونغ عن شفتيه الأرنبية المتورمة و أعاد وضع شفتيه عليها و نقرها

"سأجيب عن سؤالك، لا داعي للخوف و الهلع ، ولن أفهمك بشكل سيئ أبداً ، فقط إهدأ"

أخذ نفساً عميقاً و غير من وضعيته حيث إبتعد عن إعتلاء جونغكوك و جلس على الأرض ليسحب معه جونغكوك و يضعه في حضنه يضم جسده الصغير نحوه

"حسناً ، في بادئ الأمر بوسونغ هو من سلم نفسه للعدالة رغم أنه قد صدر أمر بإعتقاله في اليوم التالي لأنه في وقت مضى قد صادرت الشرطة بضاعة ممنوعة في المطار ، وقد تم مصادرة أكثر من بضاعة في وقت قصير و عندما تتبعنا في يوم أين ستذهب البضاعة كانت كلها تعود إلى بوسونغ و جماعة ما و يبدوا أنها جماعته "

"عندما أتى إلى مركز الشرطة كان غريباً وقتها ، كان يتحدث مع أشخاص غير موجودين أو يشرد كثيرا و تحدث عن كل الجرائم التي إقترفها سواء إن كانت جريمة قتل أو الإتجار في البضاعة الممنوعةكان يبدو مضطرباً عقلياً وقد شخصوه بذلك وقتها أنه كذلك حقاً و أدخلوه المصحة العقلية لكي يأخذ عقابه هناك ، لم يدخلوه السجن لكونه غير قادر على التحكم في تصرفاته معه حالة من الجنون، أنه يتصرف خارج عقله "

تنهد تايهيونغ و أغلق أعينه ، إنحنى إلى رأس جونغكوك الذي يتموضع على صدره و طبع قبلة على فروته الليلية الناعمة

"و لكن بعد سنة ونصف من معالجة في المصحة العقلية تبين أنه لا يعاني أية إضطرابات عقلية بل معه أمراض نفسية كثيرة كان هذا بتخطيط منه، و لأنه مريض نفسي يعني أن بوسونغ مسؤول عن كل فعل فعله و يجب أن يعاقب فالمريض النفسي مسؤول عن كل فعل فعله ، فهو يكون في حالة عقلية جيدة و مدركاً لما يفعله عكس المريض العقلي "

"و لكون أمراضه النفسية غير خطيرة و لا تؤدي به إلى حالة اللاوعي عندما يقوم بتصرفات غريبة سيحاكم كما المجرمون الباقون ولكن سيكون حكمه مخفف لأنه مريض نفسي"

"و الآن يتم نقله من المصحية إلى السجن لكي ينتظر محاكمته"

غصة قد علقت في حنجرة جونغكوك و رغبة في البكاء قد راودته ، مشاعر الحقد و الكره هذا ما كان يكنه في قلبه

"رقيقي هل تريد شيئاً آخر؟"

تحدث تايهيونغ بنبرة سائلة و هادئة ، و قرب جونغكوك منه أكثر

فشد جونغكوك بقبضته الصغيرة على قميص ألفاه و هو يحاول إخراج صوته من أثر الغصة التي تقع في حنجرته و أصبح يرتجف

لم يكن هذا ظاهراً لتايهيونغ لأنه يخفض رأسه ، و من إرتجافه غير الطبيعي قد أمسك تايهيونغ بوجنته و رفع رأسه ليكون أمام ناظريه

أمسك بكفيه الكبيرتين المسمرة وجه جونغكوك البهي و عيونه الغزالية توشك على فتح ماسورتها

فندى نحو وجه الأوميغا الفاتن و قبل كلتا عينيه برقة مما أدى إلى إنسدال ستارتهما و هبوط لؤلؤاتها على وجنتيه الناعمتين ، حقاً لا يعلم لماذا يبكي رغبة فقط قد تلاها جسده أو روحه لا يعلم!

"أرجوك رقيقي ما بالك ، لما عباراتك هذه ؟ قلي هل تحتاج شيئاً؟ "

وكانت نبرة تايهيونغ هذه يسودها الخوف لا يريد أن ترجع حالة جونغكوك السابقة التي حدثت بعد خروجه من كابوسه

و لكن جونغكوك لم يتكلم فقط يكمل بكائكه و شهقاته المكتومة

"يا إلهي جونغكوك ما بالك فقط أسمعني صوتك ، تكلم لا ترعبني هكذا ، هل تحتاج شيئاً؟ فقط أخبرني"

أصبحت نبرة تايهيونغ أكثر رعباً وهلعاً فحالة الذي بين أحضانه يرثى لها

فهز جونغكوك رأسه بالإيماء و ما زالت دموعه تنهمر ، لا يتستطيع إيقافها

" رقيقي أرجوك أخبرني ماذا تريد ، يا قرة عيني و يا روحي إن قلبي يعتصر من الشدة الخوف عليك ، فقط أخبرني و لا تخف"

تايهيونغ في كلامه كانت نبرته مائلةً للترجي و على وشك البكاء ، فالصغير يرتجف بشكل كبير و غير طبيعي و يبكي بحرقة

"تا-يهيونغ ، فقط خذني إلى عائلتي، خذني إلى قبرهم"

هنا إرتاح قلب تايهيونغ عنما نطق جونغكوك بصوت مرتجف و بضعف ، ولكنه قد صدم من طلبه و خاف منه ، فماذا لو عاد أوميغاه إلى حالته المرعبة التي كانت قبل فترة حمله و قد تكون أسوء !

_

في مكان يسوده الظلام و الوحشة ، أرضية تملؤها ااصخور التي نقشت عليها أسماء الموتى الذين قد أخفوا من ترابها الأحمر

جسد صغير يرتدي الأسود يجثو على الأرض و ألفاه الذي يقف على مقربة منه يحمل ثمرة حبهما الذي ينعم بدفئه نائماً

جونغكوك يجلس على الأرض و أمامه ثلاثة قبور التي تخص أمه ، وأباه ،و أخاه الأكبر

بعدما وضع الزهور على القبور الثلاثة جلس على الأرض و ضمَّ رجليه إلى صدره محدقاً بهم بشرود ولم ينطق بأي كلمة
فقط يحدق بهم

لم يظهر على وجهه البهي أي تعابير تدل على حزنه أو أي مشاعر أخرى و عيونه الكونية قد إختفت مجراتها و نجومها لتصبح ظلمة معتمة مخيفة ، و حتى عبارته لم تخرج من عينيه

و تايهيونغ لم يرد النطق بأي كلمة أيضاً و الخوف أصبح ينهشه بقوة وبقسوة ، ما زالت فكرة أن جونغكوك قد يرجع إلى حالته الغريبة و المخيفة تلك مرة أخرى و التي لم يكن لها أي تفسير منطقي

و بعد مدة جثى تايهيونغ إلى مستوى أوميغاه الشارد فالخوف أكل تفكيره و جعله بقايا طعام سيئة

"كوو "

نادا تايهيونغ بصوت همس للشارد ، لكن جونغكوك لم يرد بل ظلت سلسلة تحديقاته بالقبور مستمرة

"كوو ،_"

و لكن قبل أن يكمل كلامه أسكتته شهقة جونغكوك و تليها شهقاتٌ أخرى

أصبح جسد جونغكوك يرتجف مع شهقاته و عباراته قد خرجت من مكانها عابرةً وجنتيه القطنية

"ل-ماذا؟"

أردف جونغكوك بضعف وتقطع وسط شهقاته المتئلمة واضعاً كلتا يديه على فمه منزلاً برأسه

"لماذا ذهبوا هكذا؟"

و بعد كل كلمة تزيد حدة شهقاته دالةً على الألم الذي يشعر به و دموعه تنزل بغزارة

لم يكن لتايهيونغ إلاّ بأن يضم جسده الصغير نحوه ، فأحاط جسد أوميغاه الصغير نحوه و بقوة بذراعه اليسرى كونه يحمل جيهيون في الأخرى لكي يفرغ جونغكوك كل ما في قلبه في صدره

فأمسك جونغكوك بقضته الصغيرة ثياب ألفاه السوداء و شد عليها و حدة نحيبه قد علت مع درجة صوته موقظةً طفله الذي ظلَّ هادئاً كما والده

"لم يكن لهم أي ذنب ، لقد رحلوا هكذا حتى إنني لم أصنع معهم ذكريات سواء كانت جيدة أو سيئة ، لقد كانت قليلة "

علا صوته وهو يشد على ملابس تايهيونغ أكثر يعبر عن مدى القهر الذي يشعر به

"لماذا ؟، أكانت أرواحهم رخيصة بالنسبة له ليقتلهم هكذا؟ لقد قتلهم بروح باردة و لسبب تافه "

"أتصدق أنهم قتلهم لأنه معجب بي! أقسم إنني لم أكن إلاّ طفلاً بالسابعة من عمري ، كيف هذا"

كلماته و شهقاته المتئلمة و نحيبه العالي مع دموعه التي تلطخ وجهه البهي مع صوته الذي يعلو أو ينخفض مصاحباً مع كلماته المتقطعة

تبين لتايهيونغ كم أن جونغكوك حزين و كم يشعر بالقهر على عائلته الراحلة وهو بالكاد يستطيع السيطرة على دموعه من النزول

"لماذا لم يأخذني أنا فقط و تركهم ؟ صدقني لن أفتح فمي بكلمة ما دمت أعرف أنهم بخير ، لكن أنظر الآن هم تحت التراب ، لماذا لم يأخذوني معهم ؟"

"لقد قتل ماما و أبي ثم أخذني أنا و أخي ولكن فقط لأننا قد خالفنا أمره وقد إحتضنه لقد -لقد"

و بعد هذه الكلمة أصبح تنفس جونغكوك غير طبيعي و أصبح غير منتظماً و كأن أحداً يشد على عنقه يخنقه

و قد فزع تايهيونغ من تنفس جونغكوك غير طبيعي و أمسك بوجنته التي كانت تحتضن جسده الصغير المرتجف و فيموناته المهدئة نشرها

"جونغكوك إهدأ ، فقط تنفس ، حسناً تنفس ببطئ "

بات تنفس جونغكوك أبطئ بعد مدة مع فيرمونات المسك المخدرة و لكن دموعه لم تتوقف ولا شهقاته ، و إلى الآن فقط عيون تايهيونغ نتظر له بحزن مع عيون جيهيون الهادئ

"لقد أتى بالوسادة و خنقه ، لقد أخذ روح أقرب الناس إلي و أحبهم ، لقد قتله تايهيونغ لقد قتله ، ما ذنبه قلي ما ذنبه ، حتى هم ما ذنبهم جميعاً !"

"لقد رحلوا ولن يعودوا أبداً ، لقد إشتقت لهم كثيراً ألفاي ، أتمنى ولو لدقيقة بأن أراهم حتى ملامحهم نصفها ممحاة من دماغي و لا أتذكرها وهذا يهلكني و يقتلني ، "

أخذ جونغكوك نفساً عميقاً و دموعه لم تتوقفت و شهقاته قد رقت حدتها و أكمل كلامه

" أتعلم بكم بأنني أكره و أمقت ذلك المعتوه المريض أنه الأنسان الوحيد الذي أكن له كل هذا الكره ، أنه فقط إنسان أو بالأصل لا يستحق بأن يلقب بإنسان يتبع رغباته ، لقد قتلهم ودمرني فقط لأنه يحبني، ما هذا السبب المعتوه ، كم أريد ضربه من شدة كرهي له "

"لماذا لم يأخذوني معهم؟"

مسح تايهيونغ الدموع التي تلطخ قطنيتيه بيده اليسرى و بعدها ضغط على طرف الأسفل لدى عين جونغكوك الواسعة و ثم وضعها على خده

"أعلم بأن كل هذا كان قاسياً عليك ، رقيقي أنت قوي لا تقل مثل هذا الكلام صدقني هم سيكونوا سعداء لأجلك "

ربت تايهيونغ على فروة رأسه وقربه إليه ولكن لم تكن يده وحدها بل يدٌ صغيرة قد أمتدت تمسح على فروته الناعمة و التي تعود لطفله

_

جسد رجولي ضخم يضع إحدى يديه في سترته السوداء يمشي بكل رزانة و شموخ كعادته

يرفع شعره الكستنائي بأكمله مظهراً ملامحه الرجولية الوسيمة

و يده الثانية يضعها على خصر كتلة القطن التي تمشي مجانبه مميلةً رأسها على ذراعه

بين يديها طفلهما الذي يحشر نفسه في صدرها ينعم بدفئ و رائحة أمه اللطيفة

يمشيان ببطئ في شارع خالي من أي بشري يستمتعان بالهواء المنعش الذي يلفح بهما

"هل أنت بخير الآن يا قطنتي الناعمة؟"

وجه تايهيونغ سؤاله نحو كتلته القطنية الناعمة ينظر لها بطرف عينه

"ما دمت بقربك و في أحضانك ، فنعم أنا بخير"

و جواب جونغكوك قد أقام في قلب تايهيونغ حفلات صاخبة و إرتفعت إبتسامته عاضاً على شفته السفلية ينظر إلى الجانب الآخر

قرب جونغكوك منه أكثر و إنخفض نحو فروة رأسه مقبلاً إياها ، هنا قد أيقن أن جونغكوك مهما حدث لنيرجع إلى حالته الغريبة تلك وهذا أراحه جداً

و هنا بدأ تايهيونغ بالإسراع بخطواته فهناك هيئة تتبعهم منذ فترة

غير وجهته إلى مكان يعمه البشر لكي يضعي الهيئة التي تتبعه ولكنه ما زالت تسير خلفه

في منصف الطريق رأى زقاق و يبدو عليه مظلماً ، وصل عنها و بسرعة الضوء قد سحب جونغكوك من ذراعه و ألصقه بحائط الزقاق المظلم

و بجسده قد غطى جسد جونغكوك الصغير مع طفله و لم يظهر إلاّ ظهره الذي يغطيه السترة السوداء

و عندما رأى الهيئة تبتعد و قد كانت رجلاً ضخماً يخطي راسه بقبعة الهودي الذي يلبسه لهذا لم يرى ملامحه

حول بنظراته نحو الصغيرين فرأى أعين واسعة بريئة تنظر له بحيرة

يبدو أن عائلته الصغيرة قد تتعرض لخطر و هذا قد زرع شعور المسؤولية بداخله



._.

رأيكم؟💜

السرد؟؟

200فوت150+كومنت

هدول مو شروط بس حاولوا أنه إتوصلوا لهاي الأرقام و البارتات إلي قبل كمان وصلوها

لأنه عنجد إذا ما في تفاعل راح أصير أحط شروط و أنا ما بدي هاد الإشي ، إزهقت من كتر ما حكيت تفاعلوا

Seguir leyendo

También te gustarán

35.1K 3.1K 26
قد يأتي الحب بدون سابق انذار... بالنسبة لهذا الاميغا الذي اعتقد لفترة طويلة انه وجده سيأتي في رئيسه ألفا المهيب والمتطلب اما بالنسبة لجيون سيأتي له...
11.2M 462K 50
"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟...
7M 450K 69
هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. فريدة من نوعها، لم يوجد مثلها من قبل. هي بلا مثيل...
744K 41.8K 45
تتحدث القصة عن القدر الذي جمع رفيقين من عالم من مختلف أقوى ألفا في العالم يجد أن رفيقته فتاة بشرية لا يستهان بها هل ستوافق البشرية على قبوله كرفيق ؟...