❃ الخروف الوردي ❃

By asli_khadija7

3K 378 440

••• 📍[مستمرة] 📍ستجدون النبذة والوصف في الفصل 0. 📍 أتمنى لكم قراءة ممتعة ~ Khadija SK ••• More

📍الفصل 0
📍الفصل 1
📍الفصل 2
📍الفصل 3
📍الفصل 4
📍الفصل 5
📍الفصل 6
📍الفصل 7
📍الفصل 8
📍الفصل 9
📍الفصل 11
📍الفصل 12
📍الفصل 13
📍الفصل 14
📍الفصل 15
📍الفصل 16
📍الفصل 17
📍الفصل 18
📍الفصل 19
📍 الفصل 20
📍الفصل 21
📍الفصل 22
📍الفصل 23
📍الفصل 24
📍الفصل 25
📍الفصل 26
📍الفصل 27
📍الفصل 28

📍الفصل 10

124 15 33
By asli_khadija7

──────────────────────────

🌷 الفصل العاشر -

──────────────────────────

عندما حدث لهم شيء سيء، أردتُ التصفيق بيدي وتهنئتهم على مصيبتهم.

ومع ذلك، وبفضل ما حدث معهم، انتشرت شائعات سيئة حولي.

لقد انتشرت إشاعة غريبة عني مفادها أنه إذا لمسني شخص ما، فهذا سيؤدي إلى خراب منزله.

في الأساس لم يكن لدي أي أصدقاء، لكن بسبب تلك الإشاعة، حتى أولئك الذين كانوا يتحدثون معي أحيانًا بدافع الفضول قد اختفوا.

"أنا صديقكِ أيضًا يا رين."

عندما سمعتُ الصوت ينادي اسمي، أزحتُ ما كنت أفكر فيه جانبًا.

بالنظر إلى فيورد، صاحب الصوت، شعرتُ أنه كان فخورًا جدًا بما قاله للتو.

نعم، لقد كان صديقاً لي أيضًا.

"شكرًا لك."

بعد سماع "شكري" البريء، أضاءت نظرات كارسيون بطاقة قاتمة، وبدأ في التحديق في فيورد بعيون مظلمة.

لقد كان يبدو مثل طفل فَقَد لعبته المفضلة.

"هي ليست بحاجة إليك، لذا اخرس ... لا، فقط قف بهدوء في الزاوية."

"ماذا؟ لماذا تتجادل معي فجأة؟ ماذا فعلتُ لك؟''

"نعم، أنتَ لم تفعل شيئًا، لذلك بالنسبة إلى رين، وجودك لا يُساوي شيئاً مثل وجود نملة."

كان فيورد غاضبًا بعض الشيء من استفزاز كارسيون له، لذلك أخذ كلمات كارسيون الطفولية وردّ عليها بنفس القدر من الطفولية.

"وأنتَ تستمر بإعطاء رين هدايا هي ليست بحاجة إليها. ألستَ غير مفيد بقدري؟ في الواقع، أعتقد أن رين تحبك مثل حبها لشعرتها رقم 162!"

"إذا كنتُ أنا الشعرة رقم 162، فستكون أنتَ الشعرة رقم 10.000."

"إذًا أنتَ رقم 100.000."

عبس حاجبا كارسيون.

"أنتَ العشرة ملايين."

"إذن أنتَ الـ100 مليون."

"أنتَ المليار."

"أنتَ البليون."

"أنتَ التريليون."

"توقفا كلاكما!"

تدخلتُ في معركة عدد شعر رأسي التي أصبحت طفولية بشكل متزايد.

لا يمكن أن يكون هناك هذا العدد من الشعر في رأس الشخص في المقام الأول.

"...أنتَ المالانهاية."

لقد أخبرتكَ أن تتوقف يا فيورد.

"لقد أخبرتكما أن تتوقفا. ما هي المشكلة الكبيرة في العدد على أية حال؟"

"إنه مهم."'

كان كارسيون هو الشخص الذي تكلم هذه المرة.

"إنها قضية مهمة بالنسبة لي يا رين."

كان تعبير كارسيون الجاد غريبًا بعض الشيء وغير مألوف لأنه كان دائمًا خجولًا أو مبتسمًا أمامي.

لماذا أنتَ جاد بشأن شيء تافه كهذا؟

"رين. ماذا أكون أنا بالنسبة لكِ؟"

استدرتُ للنظر في عيني كارسيون، وقلتُ كما لو كان جوابي واضحًا.

"ماذا تكون بالنسبة لي؟ أنتَ بالطبع 'صديقي' يا كاون."

"... يبدو أنني كنتُ أركز أكثر من اللازم على أشياء غير مجدية."

خفض كارسيون حاجبيه بوجه متجهم للغاية.

"سأغيّر السؤال. في أي رتبة أتصنّف بالنسبة لكِ؟"

لقد كان كارسيون في مرتبة مميزة للغاية بالنسبة لي باعتباره صديقي، لكنني كنتُ الوحيدة التي تجيب بجدية على هذه المحادثة هنا، لذلك شعرتُ بالرغبة في أن أمزح قليلاً معه.

"إذا اضطررتُ إلى ترتيبك، فسوف تكون في نفس مرتبة رمش عيني السابع والعشرين."

"ماذا؟"

لم يستطع كارسيون التحدث لفترة طويلة، وكأنه صُدم من جوابي.

لقد كان ينظر إليّ فقط وفمه مفتوح على مصراعيه بعيون مندهشة.

أنتَ لا تعتقد أنني أعني ما قلته، أليس كذلك.

"... حقًا .. يا رين؟"

لكن وبشكل غريب بما فيه الكفاية،
وبغرابة غريبة للغاية، وبشكل أغرب من الخيال، بدأت خدود كارسيون في التوهج ببطء باللون الوردي.

"لم أكن أعرف أنكِ تفكّرين بي بهذه الطريقة."

ابتسم كارسيون بخجل، وأغمض عينيه وكأنه خجول.

ماذا؟

هل أنتَ سعيد بهذا ...؟

إنه ليس حتى المفضل رقم 27، بل مجرد ترتيب مشابه لـ"الرمش رقم 27"، لذلك فالأمر أشبه بشيء ليس له وجود حتى؟

لقد كان هذا رد فعل غير متوقع حقاً.

غمزتُ لفيورد، الذي كان يتقاتل مع كارسيون حتى الآن، طالبة منه أن يفعل شيئًا مع هذا الموقف الغريب.

لكن فيورد كان مشغولاً جداً بالنظر إلى كارسيون في اشمئزاز لدرجة أنه لم يستطع رؤية غمزتي حتى.

عند النظر إليه الآن، كان بإمكاني أن أرى بوضوح جلد الإوزة في ذراعه الناتج عن القشعريرة.

أنا آسفة لأنني حاولتُ أن أطلب منك القيام بشيء بينما أنتَ في حالة صدمة يا فيورد.

لكن ألم يكن فيورد شخصاً لطيفًا في الأصل؟

من الغريب رؤية مثل هذا التعبير عن الاشمئزاز على وجهه.

قمتُ برفع زوايا شفتي بشكل هزلي.

"هل أنتَ راضٍ عن هذا المستوى من الترتيب يا كاون؟ من الواضح أن ما قلته للتو كان مجرد مزحة."

"ماذا؟"

نظر كارسيون إليّ، وهو يُضيّق عينيه، كما لو أنه كان يسألني عما كنتُ أقصده.

انظروا إلى هذا...

كم هو ظريف~

بعد فترة قصيرة، قلتُ شيئًا صادقاً من قلبي.

"أنتَ بالنسبة لي صديق مميز لا يمكن تصنيفه أبداً."

لم يكن الأمر خاطئًا حقًا لأن كارسيون وفيورد كانا هما الشخصان الوحيدان اللذان يمكنني القول بأنهما أصدقائي.

"شكراً لكِ، ولكن..."

تردد كارسيون في الكلام للحظة وتجنب نظراتي.

لم أتوقع أبداً هذا النوع من رد الفعل منه.

"بدلاً من صديقكِ ... هذا .. امم ... أنا ..."

لا، لا تخبرني ...

"أنتَ لا تعني أنكَ تريد أن تكون أكثر من صديق بالنسبة لي، أليس كذلك؟"

"لا ! أنا لم أرغب في مواعدتكِ قط، ولم أفكر حتى في الزواج منكِ على الإطلاق!"

بصرف النظر عن المواعدة، يبدو أن تفكيره قد ذهب بعيداً جداً لدرجة الزواج؟

شعرتُ بالاحراج للحظة، لكن سرعان ما تجاوزتُ إحراجي ونظرتُ في عيون كارسيون مباشرة بينما أرسم ابتسامة على وجهي.

"أنتَ تعرف أنك الوحيد الذي يمكنني أن أقول بأنه صديقي، أليس كذلك؟ لذلك هل يمكنكَ أن تبقى صديقي فقط يا كاون؟"

ثم اختتمت كلامي بالقول المأثور:

"دعنا نعتني ببعضنا البعض في المستقبل، حسناً؟"

لكنها في الحقيقة كانت كلمات لرسم حدود بيننا.

فهم كارسيون أنني قد رسمتُ خطاً بيننا وتصلبت تعابيره.

"... يمكنكِ تكوين صداقات أخرى."

"لكن لا أحد يريد أن يكون صديقي، فهم لا يريدون أن يكونوا قريبين مني."

"سوف تجدين أصدقاء جدد قريبًا."

"هذا مستحيل."

كان لدي شعور بأن كلمات كارسيون ستكون صحيحة لسبب ما، حتى لو أنكرتُ كلامه بشدة.

وفي اليوم التالي....

اكتشفتُ أن ذلك الشعور كان صحيحًا.

* * *

بعد الانتهاء من الفصول الدراسية العادية وأنشطة النادي، دخلتُ إلى المهجع ورأيتُ شخصًا ما كان يقوم بتفريغ أمتعته في غرفتي.

لقد كانت فتاة تبدو أكبر مني بسنتين.

كنتُ أعرف أنه سوف يُصبح لدي رفيقة في السكن يومًا ما لأن المسكن كان يتكون من غرفة لشخصين، لكن ...

ومع ذلك، لم أكن أعرف أن الأمر سيحدث فجأة هكذا.

حسب علمي، لا يتم قبول الطلاب الجدد والطلاب المنقولين في وسط الفصل الدراسي.

هل غيّرَت هذه الفتاة غرفتها وانتقلت إلى غرفتي؟

إذن هي ليست طالبة جديدة، أليس كذلك؟

"يا إلهي! أنتِ ظريفة أكثر مما كنتُ أظن."

بمجرد أن رأتني الفتاة قادمة من الباب، بدأت في الركض نحوي وأمسكت بيدي.

كان الأمر كما لو أنها قابلت صديقة قديمة لم ترها منذ عشر سنوات.

استمر شعرها القصير ذو لون القمح في التمايل مع الهواء بينما كانت تقفز أمامي بحماس.

"أنتِ جميلة جداً!"

"...من؟"

"أوه! أنا لم أقدّم نفسي بعد! مرحبًا، أنا جين، سأكون رفيقتكِ في السكن بدءًا من اليوم!"

"حسناً، مرحبًا يا آنسة جين."

عندما سمعت تحيّتي، فتحت جين عينيها على مصراعيها بينما تركت يدي من قبضتها.

"آه، رجاءً تحدثي معي بشكل مريح ولا تقلقي بشأن الألقاب يا آنسة!"

"إذن يمكنكِ أيضًا التحدث معي بشكل مريح يا جين."

"كيف أجرؤ على ذلك!"

"تجرئين؟"

"حسنًا .. هذ - هذا ... إنه ... اااا ... إنني لستُ معتادة على التحدث بأريحية مع شخص لم أقابله من قبل، أنا خجولة بعض الشيء ...! هاهاها."

بمجرد أن رأتني هذه الفتاة هرعت نحوي وأمسكت بيدي بينما كانت تقفز بحماس لكنها أصبحت خجولة الآن ...؟

هذه الكلمات وأفعالها في وقت سابق لم تتطابق على الإطلاق، لكنني كنتُ سعيدة على أي حال لأن شخصيتها لم تكن سيئة.

في المستقبل، سواء أحببنا ذلك أم لا، سيتعيّن علينا المكوث معًا في هذه الغرفة لبعض الوقت.

"لا يهم إذا واصلتِ التحدث معي بشكل رسمي أم لا، ولكن إذا حافظتِ على هذا الأمر، فسأتعامل معكِ بطريقة رسمية أيضًا."

"هذ- هذا..."

"هل تريدين مني أن أتعامل معكِ بشكل رسمي؟ ألن يكون من المناسب التحدث بشكل غير رسمي؟"

"لكن..."

"في بعض الأحيان، تبدو الطريقة غير الرسمية للتحدث أكثر ودية."

"هذا..."

اهتزت عيناها للحظة عندما سمعت أن التحدث غير الرسمي يبدو أكثر ودية بين الأشخاص.

يبدو أنها بدأت تقتنع رويداً رويداً.

"ربما يُساعدنا هذا على التقرب من بعضنا البعض بشكل أسهل وأن نُصبح صديقتين مستقبلاً."

"في الواقع، لقد كنتُ أفكر منذ البداية أن التحدث بطريقة غير رسمية هو أفضل خيار للتقرب من بعضنا البعض يا رين."

تغير موقف جين 180 درجة كما لو أنه تم غسيل دماغها بواسطة كلماتي الأخيرة.

يبدو أنها شخص يتأثر بسهولة بآراء الآخرين.

مهلاً لحظة...

كيف عرفت جين أن اسمي هو رين؟

هل أخبرتها باسمي من قبل؟

أوه، أم أنها رأت بطاقة اسمي؟

بينما كنتُ أفكر في هذا، ألقيتُ نظرة خاطفة على ما كانت جين ترتديه.

يمكن أن تُميّز بطاقة الاسم التي يحملها كل طالب على زيّه المدرسي الفصل الدراسي الذي ينتمي إليه، حيث أن كل سنة دراسية لها لون بطاقة مختلف.

لكن جين لم تكن ترتدي الزي المدرسي حتى ناهيك عن بطاقة الاسم، لذلك لم أستطع معرفة في أي صف كانت.

"قد يكون هذا وقحًا يا جين. لكن فى أي صف دراسي أنتِ؟"

"اعذريني! أنا في نفس الصف معكِ. الصف الأول."

"حقًا؟ هل أنتِ في نفس صفي؟"

بدت جين ناضجة، لذلك اعتقدت أنها ستكون في صف أعلى مني.

حككتُ رأسي في إحراج وابتسمتُ لها.

لقد شعرتُ بالحرج لاعتقادي أنها كانت أكبر سنًا مني.

ابتسمت لي جين بهدوء أيضاً.

لقد بدت وكأنها لاحظت ما كنتُ أفكر فيه.

"لقد تركتُ الدراسة في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الأول قبل سنتين وأخذتُ استراحة لفترة من الوقت بسبب ظروف أسرية. لكنني حصلتُ على فرصة جيدة للعودة إلى المدرسة. لذلك فالأمر كما خمنتِ بالضبط. أنا أكبر منكِ بعامين."

"أي فرصة جيدة هذه؟"

"هذا سر!"

ابتسمت جين وهي تضع إصبع السبابة على شفتيها.

"لقد اعتقدتُ أن الوقت قد فات بالفعل للالتحاق بالأكاديمية بعد بدء الفصل الدراسي، لكنني كنتُ قد حضرتُ الفصل الأول كاملاً قبل أن أخرج من المدرسة، لذلك حصلتُ على إذن بالولوج للفصل الثاني وإكمال الدراسة معكم. لقد تم استبدال الوقت الذي لم أتمكن فيه من الحضور معكم خلال الأسابيع الماضية بعد بدء الدراسة بما حضرته قبل سنتين وتم تعويض علاماتي أيضًا."

"آه ..."

"لكن يا رين، كيف انتهى بكِ الأمر بـ ..."

توقفت جين فجأة عن الكلام وبدأت في تحريك عينيها بفم مفتوح.

يبدو أنها كانت على وشك قول شيء لم يكن ينبغي لها أن تقوله.

يبدو أن هناك خطباً ما معها.

"... لا أعرف كيف حدث هذا بالضبط، ولكن دعينا نتأقلم جيداً مع بعضنا البعض على أي حال يا رين!"

"ماذا؟"

"أوه، لا شيء."

"هل سمعتِ يا جين الشائعات التي تقول أنه إذا اقترب أحدهم مني فسوف يتدمر منزله؟"

"ماذا؟ من يصدق هذا الهراء؟"

"يبدو أن الجميع يصدقون ذلك."

"رين، أولئك المشاكسون لمسوا شيئًا لم يكن عليهم أن يفكروا في حتى لمسه، لذلك ما حدث ليس ذنبكِ. أنتِ لم ترتكبي أي خطأ."

مما قالته، يبدو أن جين قد سمعت بالفعل عن الأحداث والشائعات المحيطة بي.

لكن جين قد أتت إلى المهجع مؤخرًا .....

إذن متى سمعت كل هذا؟

لكن بعد كل شيء، لقد وقفت جين في صفي، لذلك لم يكن مهماً أين ومتى سمعت كل ذلك الكلام عني.

شعرتُ وكأنني قابلت شخصًا أفضل مما كنت أتصور، لذلك ابتسمتُ دون أن أدرك ذلك.

"نعم. شكراً لكِ لإخباري بذلك. اعتني بي أيضًا يا جين."

* * *

منذ الصباح الباكر، سمعتُ صوت حفيف وفتحتُ عيني.

استيقظتُ من السرير بينما أتثاؤب ببطء.

لم يكن وجود رفيقة في السكن شيئاً جيدًا دائمًا.

"أوه، رين، هل أنتِ مستيقظة؟ أنا آسفة. يبدو أنني كنتُ صاخبة قليلاً، أليس كذلك؟"

"لا بأس. أنا لا أقوم بأي شيء مميز خلال عطلة نهاية الأسبوع على أي حال، أنا أنام فقط طوال اليوم."

عندما نظرتُ إلى الساعة، كان عقارب الساعة تُشير إلى الساعة 11:00 صباحاً.

إنها ليست حتى الساعة 12:00 ظهراً...

يبدو أن جين مجتهدة للغاية.

نتيجة لذلك، يبدو أنه أصبح لا بد لي من الاستيقاظ في فترة الظهر خلال عطلات نهاية الأسبوع.

بينما كنتُ أفكر في ذلك، نظرتُ إلى جين.

ماذا تفعل منذ الصباح الباكر؟

"... حسنًا، اممم، جين؟"

"نعم يا رين!"

ضاعت مني الكلمات عند ردها المشرق.

كانت جين الحالية ليست نفس جين التي رأيتها بالأمس.

لقد كانت الآن من نوع المجرمين الذين قد تصادفهم في الزقاق الخلفي المظلم.

فتحتُ فمي بعناية.

"... هل أنتِ عائدة بالفعل إلى المنظمة، يا صاح؟"

──────────────────────────

فقرة المناقشة:

شخصية جديدة 🔥🔥

ايه رأيكم بجين؟ 👀

كارسيون بجد بقرة مو خروف 😭

ذا خجل لما قالت له أنت مثل رمشي ال27 !!! 😭

وات ذا هيل يا إخوان .. جيبو له الدكتور ذا مو حب ذا عنده إسهال بجد 😂💔

──────────────────────────

Continue Reading

You'll Also Like

640 96 46
"You are poison to me, but I love how it hurts." Sebastian and Skye met only months ago, but their story has only started. A couple months ago, Sebas...
40.8K 610 19
Characters: MALE WEDNESDAY. XAVIER TYLAR AJAX KENT MALE ENID
2.2K 88 11
I was cold hearted until I found her
3.1M 252K 96
RANKED #1 CUTE #1 COMEDY-ROMANCE #2 YOUNG ADULT #2 BOLLYWOOD #2 LOVE AT FIRST SIGHT #3 PASSION #7 COMEDY-DRAMA #9 LOVE P.S - Do let me know if you...