2.5.2HÈLL

By btsloilia

509K 18.5K 6.9K

ولدت في عائلة الشياطين ..تبا انها ابنت زعيم مافيا ...كم كانت تمقت مجال عمل والدها لم تكن تتخيل انها سوف تقع ل... More

تعريف
part 1
part 2
part3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 25
part 26
part 27
part 28

part 24

8.9K 474 228
By btsloilia

حل الصباح اخيرا بعد ليلة لم ترى فيها النوم ....لم تغمض عينها حتى ...بقت طوال الليل تفكر في حياتها اللعينة ...حياتها العاهرة كانت تلقنها دروس قاصية في كل مرة ....وكل درس أقصى من الذي سبقه

اخذت نفس طويل لتجهز نفسها فاليوم سيكون متعب حقا ....هي لا تريد ان تفكر بشيء بعد الان كل همها سيكون لصغارها و لفيليب فقط...... لن تفكر في شيء آخر .....لن تسمح لنفسها بالضعف مرة اخرى لقد اصبح لديها الكثير من المسؤلية على عاتقها الان ....ستشغل نفسها بالعمل كثيرا اليوم حتى لا تفكر به ...ولا تفكر بالعاهرة حبيبته...هي لاتكرهها لكن تكره فكرة انها حبيبته....لا يهم لورين لديك الكثير من العمل اللعين هيا تشجعي من اجل نفسك

اتجهت الى الحمام كي تستحم ليرجع لها القليل من نشاطها ...وتتخلص من التعب الذي ينقر عضمها

بعد ان انهت حمامها  ارتدت ملابسها التي تتكون من سترة كلاسيكية سوداء مفتوحة مع قميص من الحرير الاسود و سروال كلاسيكي يتوسطه حزام ذهبي للعلامة التجارية  الشهيرة  Gucci تركت شعرها القصير مفتوح وحملت حقيبتها الصغيرة السوداء من نفس العلامة التجارية للحزام وكعب عالي من نفس اللون  ...لتخرج من الغرفة متجهة لقاعة الطعام ....وجدت ان العمة سوزي هناك ...انها جليسة الاطفال وايضا هي المسؤولة عن الطبخ و تنظيف عندما تكون هي في العمل .....شمت رائحة الطعام فور دخولها المطبخ الذي يحتوي على طاولة لجلوسهم هناك ...القت التحية على العمة سوزي لتجلس مكانها ...اوه كم تريد اكل  فطائر الفراولة كلها بسبب رائحتهم الشهية ...لم يتغير عشقها الفراولة

.

بعد مدة انظم الى الطاولة فيليب و  سيفاك الذي كان هادء جدا ...حتى نظراته كانت فارغة ....ربما هذا الصباح مزاجه ليس ممتاز كوالدته تماما....تأخرة نيلسي مثل عادتها..... هذه اللعينة تأخذ وقت اكثر منها في تحضير نفسها ...تهتم بمظهرها كثيرا ...نعم الجميع يعذرها فهي تضع عينها على سيفاك انه ليس مجرد طفل ....في احد المرات  لم يكلمها فقط لانها ارتدت ملابس لم تعجبه.....اخيرا شرفت القاعة بحظورها  كانت ترتدي فستان زهري اللون يحتوي على شريط في منتصفه على شكل وردة ناعمة تبدو في غاية الجمال

قبلت الجميع على خدهم مثل عادتها قبل أن تجلس في مقعدها بجوار سيفاك ...باشر كل واحد في تناول طعامه ....هي كانت تطعم نيلسي و فيليب يتناول  بسرعة لان  لديه عمل مهم بعد قليل ولايجب عليه التأخر ...بينما سيفاك فهو فقط يقلب في صحنه بشرود ..لم يتناول شيء

اخرجته لورين من شروده هذا عندما تكلمت معه:سيفاك ابني كُل طعامك ...فبعد قليل لديك مدرسة

نظر لها بطرف عينه ...دون ان يرفع رئسه ....مالذي يحدث مع هذا الطفل بحق السماء ...كيف لصغير لطيف جميل لايتجاوز عمره الخمس سنوات يتصرف هكذا انه امر محير ...هي حقا تريد ان تجعله سعيد لكن لا تعلم كيف فهو مختلف عن جميع الاطفال في طباعه و في تصرفاته

تكلم فيليب بالروسية موجه كلامه لها فلا احد على هذه الطاولة يتحدث بالروسية سوى هي وفيليب ...هذه هي عادتهم عندما لا يريد ان يفهمهم الصغار كون لغتهم الام هي الإنجليزية

فيليب :في ماذا تفكرين لورين .... هدوئك هذا يخيفني ...هل انت بخير حقا ....ام تتظاهرين ...البارحة كنت في انهيار بعد الخبر الذي شاهدتيه على التلفاز والان انت لا تفعلين شيء ...تكلمي لورين

افكر في كل شيء ...لا أستطيع ان اتوقف عن التفكير في حياتي و في الماضي الخاص بي ....وفي مستقبلي الذي تعقد كثيرا ....لا اعلم ماذا يجب ان افعل ...حياتي تدفعني للجنون بعد كل مرحلة صعبة اجد نفسي اعود لبداية العذاب مرة اخرى ...

لورين وهي تضع الشوكة من يدها :فيليب  هل تظن انه يشعر بالاسف  لما فعله بي...اقصد هل ندم على معاملته و خيانته لي طوال فترة زواجنا  ...هل تراجع على افكاره السوداء بعد كل هذه المدة ....هل ....

توقفت لم تكمل كلامها...لا تعلم لماذا سألته من الأساس ...هي حقا لا تفهم شيء ...فقط تريد ان تعلم هل يتذكرها حقا ...ام انه تخطاها منذ زمن وهي فقط من بقت في هذا العذاب بمفردها

نظر لها فيليب بعد ان انهى صحنه وابعده من امامه: اهذا ماتريدينه حقا ....هل تريدين ان يعتذر منك على كل شيء سببه في الماضي من خيانته لك الى جروح التي تسبب لك بها...تريدين ان يركع امامك معتذر و تسامحينه بعد كل العذاب الذي تعرضت له ..هل ستسامحينه لأنه كان سبب في كل دمعة نزلت من عينك منذ زواجكم الى هذه اللحظة ...هل حقا ستفعلينها لورين ؟؟...

اومأت برئسها بالموافقة ...لتنزل دموعها مسحتهم قبل ان يراها هو أو الأطفال  ...لتجيبه مرة اخرى...كانها غيرة رئيها :لا ليس هذا ما اريده انا لم اعد اهتم بماذا يظنه هو و غيره.. ولن اسامحه ....لكن ...اتعلم في قلبي ..اتمنى لو يعود لي الزمن ..ان يخبرني انه يحبيني ..انه نادم على كل شيء فعله ...تمنيت ان يقول لي انه اسف على جرحه و كسره لي  ... ...قد لا اسامحه ..على الاقل  يكون نادم ...اخاف ان اكون ام فاشلة بسببه  ...اخاف ان يكرهني ابني ...اخاف ان يراني مجرد مجرمة ابعدته عن والده خوفا من ان يؤذيه او يحاول قتله...انا لا أهتم للاخرين ان ضنو انني عاهرة ام من  دون والد لطفلها .....لكن سيفاك لا أريد أن يتأذى باي طريقة اريد حمايته حقا  ....انا لا اعلم ماذا ساخبره عندما يسألني في يوم ما أين هو والدي ...هل أقول له انه مات ...او أقول له انه مجرد لعين حلول قتلك ..انا حقا لا اعلم

لم تنتظر رده لانها شعرت ان الأجواء تغيرة وستصبح حزينة ....تعلم ان كل ماقلته هو واقعها لا تحتاج أن يشرح لها اكثر ...نعم سيقول  كلام جميل يجعلها تعلم انها الاقوى ...لكن حقا اكتفت من كل هذا هي تريد ان تعيش مع ابنها حياة هادىة فقط .....لاتريد ان تفكر به اليوم فلديها مايكفيها من العمل .

تكلمت بالإنجليزية توجه كلامها للاطفال لا تريد ان تتكلم اكثر  في هذا الموضوع :هيا بسرعة انتهو من طعامكم ...سيوصلكم فيليب الى المدرسة وانت سيفاك ساضع لك وجبة في المحفظة لانك لم تتناول الفطور ..مارؤيك؟

نظر لها اخيرا منذ جلوسه على الطاولة ليسحب جهازه اللوحي الذي يستعمله في التواصل اذا أراد ...وهذا نادرا مايحدث ..من الجيد انه سريع التعلم فلقد تعلم الكتابة في سن مبكر ويكتب دون اخطاء.....بعد ان دون مايريد قوله قدمه لها  لتقراءه بلهفت ماذا يريد ابنها ...فهو ليس من عادته ان يكتب لها الى عند الضرورية فقط

قرأة على الجهاز (ضعي لي من فطيرة الفراولة فهي تعجبني )

ماقرأته جعل قلبها يقفز من الفرح لاول مرة يخبرها عن الشيء الذي يعجبه....شعرة ان عينها امتلئت بالدموع ...لقد تأثرة ...كيف لا وهو استجاب معها اخيرا....هذا هو قلب الام  قبلته لتقف مسرعة نحو الفطائر لاختيار أفضلها لابنها الجميل

.............

اخذ فيليب الاطفال معه الى المدرسة بعد ان ودع لورين التي كانت الفرحة لا تسمعها لان سيفاك اخبرها عن شيء يعجبه ....اللعنة كانت ستملء له حقيبته بفطاىر الفراولة لو لم يمنعها في آخر لحظة ....ربما هذه اشارة لها على انها تستحق السعادة وانها ام رائعة ...لو فقط ترى نفسها بعينه ...انه يراها افضل ام على هذا الكون ...كيف لا وهي التي تبكي فقط لمرض احد صغارها ....تركض لهم بقلب خائف لمجرد سقوطهم ...كانت معهم في اول خطواتهم ...حتى نيلسي التي لم تكن امها الحقيقية لكنها كانت أفضل من ذالك بالنسبة لها لم تجعلها تشعر بفقدان امها أبدا عوضتها بحنانها ...لم يتوقع ان لورين الفتاة الصغيرة التي يعرفها و دائما تتذمر ستصبح ام رائعة هكذا ...رغم انها امرأة ناجحة في عملها الى انها لم تتخلى على واجبتها كأم ابدا ...حتى بالنسبة لنيلسي لم تشعرها ليوم انها مختلفة عن سيفاك  بل كانت تعاملهم بتساوي لا تفرق بينهم أبدا

طوال الطريق وهو ينظر لصمت هذا الصغير انه حقا هادئ عكس الاطفال في مثل سنه يركضون  و يلعبون و يضحكون ...انه لايضحك أبدا فقط يبتسم عندما تكون بجانبه نيلسي التي لا تتوقف عن الضحك والكلام عكسه تماما ...لا  ...انه ليس مثل لورين عندما كانت صغيرة فهي كانت دائما تضحك ولا تتوقف عن الابتسامة اما هو دائما عابس هو لا يتحرك كثيرا أين تضعه تجده اما لورين فلديها فرط الحركة ..يجب عليه ان يجري تحليل الحمض النووي ليتأكد ان هذا  ابنها....

خرجت من المنزل بعد ان اخبرت سوزي ماذا تطبخ اليوم ..وايضا قالت لها ان تجلب الأطفال من المدرسة فهي لديها الكثير من الأعمال وستتأخر في العودة للمنزل .....

ركبت سيارتها الرياضية الفخمة من نوع فيراري الحمراء ...اتصلت بماغي لتضع سمعات الأذن وهي تقود السيارة...

ماغي :صباح الخير انسة لورين ...قلبت لورين عينها بضجر تكره ان تتكلم معها بطريقة رسمية صحيح انها مساعدتها لكنها لاتعاملها هكذا فهي معها منذ اربع سنوات ...اخبرتها الف مرة ان تقول لها فقط لورين ...واجبتها دائما كانت ..."لا أستطيع هذا فانت مديرتي وايضا لا أستطيع فعلها يكفي انني مدينة لك طوال حياتي " كل هذا لانها ساعدتها في مصاريف اخوها للالتحاق بالكلية  ...وايضا ذات مرة دفعت دين والدها...تشعر بالسعادة لانها فعلت هذا من اجلها...فهي وفية حقا ...كما انها نشطة وتعمل من اجل توفير مصاريف اخوها ..امها متوفية و والدها مدمن الخمر و المقامرة ...

اكملت ماغي كلامها:لديك الان اجتماع مع احد الشركات المهمة قد توقعين عقد معها ...وبعد هذا ستخرجين لحضور غداء عمل

لورين باستغراب :غداء ..ماذا

ماغي :غداء عمل ...اعلم انك لا تحبين مثل هكذا انشطة لكنها مختلفة هذه المرة سيجتمع جميع رجال الأعمال الامركيين من اجل تهنأت ابنة احد الرجال بسبب خطبتها للاسف يتوجب عليك الحظور وتقديم التهاني باسم شركتنا  ...لقد ارسلت لك جميع المعلومات التي ستحتاجينها لاجتماع....وستجدين الملف في المقاعد الخلفي ....اما بالنسبة للمعلومات حول الغداء  سارسله لك فور انتهاء الاجتماع  وسارسل لك تقرير باسماء جميع  الشخصيات التي سيحظروه..انا الان ساهتم بالاتصلات التي ستأتيك على المكتب وارد عليها ان وجدت اتصال مهم ساحوله لهاتفك..... بعد ان تنتهي من الغداء عليك المرور على  الشركة فلديك اوراق مهمة تحتاج توقيعك ...كما أنه هناك العديد من العروض عليك الاختيار منها للمناقشتها غدا مع الشركاء

اللعنة على كل هذا العمل الذي ينتظرها ...وايضا ماغي تصبح مثل الببغاء عندما تلقي عليها جدولها المزدحم ...اللعنة ساكرهها فقط بسبب تذكيرها المستمر لي على انني لن ارتاح أبدا  : بحق السماء فقط على مثل هذا اليوم العاهر  ....ماغي  الى اللقاء انا اقود الان ...ساتصل بك لاحقا

بعد فترة من السياقة توقفت سيارتها امام الشركة التي من المفترض ان توقع معها العقد ...انها شركة ضخمة ومشهور ....عقد صفقة معها ستجعلها تفتح فرع ثالث لشركتها في دولة اخرى غير أمريكا..

تذكري لورين عليك أن تحصلي على هذه الصفقة التي يطمح لها العديد من الشركات العالمية ...يجب ان تكوني انت الفاىزة ...هي تعودة هكذا كل شيء تريده يجب ان تحصل عليه ....رفعت رئسها لسقف السيارة اخذت نفس عميق قبل أن تنزل من السيارة بكعبها العالي الفخم ثمنه يساوي ثروة ...كان جسمها ممشوق مثالي بطريقة مثيرة ...جعلت كل الانضار مسلطة عليها 

صوت طرقات حذائها يترك من وراءها صدى في ممرات الشركة  ....... تلك الشركة التي من المفترض انها ستوقع عقد معها الان ......تمشي بثقة رافعة رئسها للسماء بذلتها السوداء وحقيبتها السوداء تزيدها جمالا وتعطي طابع رسمي يزيد من غرورها .....لم تتغير ملامحها كثيرا فقد زادت نضجا واصبحت تصرخ انوثة وكذالك تتخلل ملامحها بعض الصرامة التي لم تكن تمتلاكها من قبل لكن الايام جعلتها  تكتسبها .......وصلت الى مكتب المدير اعترض طريقها السكريتار لكن فور ان تعرف عليها تنحى جانبا  و القى عليها التحية باحترام   لكنها تجاهلته لتدخل الى مكتب المدير  ..كيف لا يعرفها وهي لورين آدمز  اشهر مصممة ديكور في امريكا و العالم ..غيرت لقبها لتصبح تحمل لقب امها فقط كي لايعثر عليها زوجها السابق حتى عن طريق الصدفة
التفة نحوها المدير قاىلا :الانسة آدمز كنا بانتظارك ..تقدم لامام المكتب ليسحب لها كرسي تجلس عليه

وضعت حقيبتها ارضا وجلست واضعة قدم فوق الاخرى بكل غرور ..ليظيف المدير :من دواعي سرورنا العمل معك ..لقد سمعنا الكثير عن اعمالك وكم انت ماهرة في مجالك لهذا نتمنى ان نحضى بشراكة  جيد معك
قاطعته قائلة :"يستحن قول تعاون وليس شراكة فانا ساقوم باعملي وانت باعمالك و لان سيد جاك سنبدأ الاجتماع حالا  "

  بعد ان انهت الاجتماع ...توجهت  الى الغداء الذي حظره جميع الشخصيات المهمة .....كان خانق جدا بالنسبة لها .....انها أكره الامكان المكتضة بالناس تشعرها بعدم الراحة.... .من الجيد انها خرجت  بسرعة  بعد ان قدمت التهاني وهربت من هناك لان الجميع يريد التعرف عليها فلم يسبق لها ان حظرة حفلة من قبل ...عادت الى الشركة حيث ينتظرها الكثير من العمل .....

بعد مدة دخلت لشركتها وهي تمشي بخطواتها الثابتة تثبت للجميع قوة شخصيتها...تفرض قوتها على الجميع ليعلمو ان مديرتهم أقوى من مايتخيلونها ...مزالت تمتلك لسان سليط والجميع يشهد على هذا ...رغم رقت وجهها و ملامحها الى انها لا تقبل التهاون في العمل .....نظراتها الحادة و رأسها في السماء ....ترد التحية على موضفينها الذين القو عليها التحية ....تخطة جميع الموضفين لتدخل لمكتبها ....كان مكتبها يعبر عن شخصيتها تصميمه كلاسيكي وهادء......جلست خلف مكتبها ..تتربع على عرشها الذي صنعته كملكة

كانت تقلب في كومة الاوراق الموضوع على المكتب ...اللعنة كل هذه الأعمال المؤجلة  يجب ان تنهيها اليوم ....

بعد مدة من مراجعت الاوراق و العقود التي اتتها من عدت شركات ...توقفت عندما سمعت صوت الباب يطرق نزعت نظراتها الخاصة بالقرائة ..لتتكلم بنبرة آمرة :ادخل

فتح الباب لتظهر ماغي  تبتسم لمديرتها ...التي لطالما رئتها كمثال أعلى لها ...تراها كقدوة لها ....لورين آدمز ...هي اكبر منها بسنة واحدة لكنها تتفوق عليها في الانجزات فهي تتربع في المركز الاول في مجالها كما انها افتتحت فرعان في امريكا وبعد مدة ستفتح فرع آخر في دولة اخرى من اختيارها ...خريجة كلية التصميم كانت تدرس و تعمل في نفس الوقت ...حققت نجاح باهر ...هي  معها منذ بداية نشأتها للشركة ...واقسمة انها حقا رائعة فلم تتوقف ابدا امام اي مشكلة واجهتها بل خاضتها بقوة لتنتصر في الأخير  ...وايضا كانت ام راىعة لاولدها ...ربت ابنها من دون اب ولم يؤثر هذا على حياتها المهنية أبدا

رفعت رئسها لترى من دخل لمكتبها لتجدها ماغي كانت فتاة في الثالث والعشورن سنة ...ذات ملامح هادئة ...لكن هناك شيء بهذه الفتاة جعلها تحزن عليها لقد كانت تعشق فيليب الذي لايراها أبدا...علمت هذا من الطريقة التي تنظر له بها ...او عندما تتحدث عنه لورين امامها تصبح عينها تلمع بالحب ...حتى أنها حاولت ان تتكلم معه في العديد من المناسبة التي جمعتهم لكن فيليب لم يعرها اية  اهتمام أبدا .. اللعنة على العاهر الغبي ساحاول جعله ينتبه لها لعلها تعوضه قليلا عن الألم الذي يحدث معه

تقدمت منها ماغي لتقف بجانبها خلف المكتب :انت حقا رائعة لقد ربحتي الصفقة من اول اجتماع لك ...جميع الموضفين فخرون بك

هزت رئسها ..بينما اعادة نظرها لشاشة اللبتوب الخاص بها لتتفقد اسهم الشركة بينما واصلت ماغي سلسلة مدحها :انت لاتصدقين آنسة لورين...بعد انتهاء الاجتماع اتصل بي مدير الشركة واخبرني ان أجهز كل الاوراق لجعل الشركة عالمية ...كما انه أراد أن يقوم بمأتمر صحفي معك للاعلان عن علاقة العمل التي تربطكم ...لكنني رفضة اعلم انك لن توافقي على الظهور في التلفاز ...وجعلت المؤتمر عبر الهاتف سيتصلون بك ويسألونك بعض الاسألة هذا بروتوكول للاعلام فقط ....انت قدوتي ...انت فخر جميع الموضفين ...حتى انههم منذ الصباح وهم  يعملون دون تعب ..بسبب جرعة الطاقة التي قدمتها لهم ....انت ست.....

لورين :ماغي مارؤيك الان ان ندرس بعض الصفقات طبعا اذا انتهيتي من لعنتك ..فكما ترين العمل اهم من ثرثرتك او لا ؟

حمحمت ماغي باحراج :امرك ...انسة ..

انتهت اخيرا من العمل  ...يكاد يقضى عليها من التعب الذي تشعر به ..لقد انهت جميع الأعمال تبا ...كانت تظن أن الانتهاء منه  مستحيل ...اخذت حقيبتها لتضع داخلها هاتفها وتخرج من المكتب بعد ان جمعت بعض الاوراق التي ستحتاجها للعمال عليها في المنزل ...لقد تأخر الوقت ...مشت بخطواتها الانيقة في رواق الشركة الفارغة يبدو ان الجميع انتهى من عمله ... انها الثامنة ليلا حتى ماغي رحلت عندما سمحت لها بهذا .....خرجت من المصعد لتتجه الى الباب الخارجي ...اخذت نفس عميق ...اخيرا الحرية من الأعمال ....اعطت الحارس مفتاح سيارتها ليحظرها من المرأب ...ثواني حتى احظر لها السيارة....نزل الحارس ليسمح لها بالدخول ...انطلقت بسرعة قسوة عبر الشوارع الفارغة ...اللعنة اريد الراحة فقط ..هذا كل متفكر به لاتريد ان تفكر في شيء آخر غير نفسها

ركنت سيارتها في مرأب منزلها  بجانب سيارة فيليب الضخمة مقارنة بسيرتها الرياضية كانت باللون الرمادي ...يبدو انه اخذ سيارة العمل هذا الصباح ....نزلت متوجهة الى باب منزلها اخيرا عادت الى منزلها الجميل كم تحبه

دخلت للمنزل لتجد الاضوء مغلقة يبدو ان الاطفال قد نامو و فيليب لم يعد الي المنزل بعد  توجهت للمطبخ فتحت الثلاجة لتخرج لنفسها قارورة من الماء وجدة ملاحظة كتبها  المربية سوزي تخبرها فيها  ان عشائها هي وفيليب في الثلاجة كل ماعليها فعله هو وضعه في الميكرويف ايضا اخبرتها ان الاطفال قد تناولو العشاء ونامو

سكبت كأس ماء لنفسها لتشربه تشعر بالنعاس الشديد...سمعت صوت الباب يفتح تعلم ان فيليب قد اتى

فيليب وهو ينزع معطفه ويضعه على احد الكراسي:مرحبا ...يبدو انك الان فقط عدتي من العمل

لورين وهي تملء الكأس مرة اخرى بالماء البارد من اجل فيليب :نعم لقد كان يوم متعب حقا ...لكنني حققت به انجاز عضيم على الاقل ...وسافتتح فرع جديد

قبل أن يأخذ الكأس من يدها :جيد

لورين :ماذا عنك كيف هي الاخبار ...هل امسكتم العصابة التي كنتم تبحثون عنها

كان منظره يوحي بانه مرهق جدا :يومي كان متعب ....لم نمسك بها اللعنة انهم حقا لعناء محترفين ...ينظفون جيدا ورائهم ... لم ارى مثلهم منذ وقت طويل وهذا لا يجعلني اشعر بالراحة ...اشك في الكثير من الاشياء

يبدو انه مستاء حقا ...لم يسبق لها ان رئته هكذا ....لقد كان يحل جميع القضاياة الصعبة ...انه محترف في مجاله ومتفوق ايضا

لم ترد ان تضغط عليه اكثر لانه حقا يبدو ليس بخير ...ربتت على كتفه وهي تقول :لا تقلق كل مجرم يترك خيط ورائه ...لا توجد جريمة كاملة ...هذا مستحيل

رفع رئسه  ليضع يده فوق يدها ...حقا رؤيتها تجعله يشعر ببعض التحسن من الجيد انها بجانبه وتسانده كلما يأس

لورين وهي تخرج من المطبخ  :ساذهب لتفقد الاولاد ..انت عشاءك في الثلاجة يحتاج فقط التسخين

صرخ فيليب كي تسمعه :ماذا عنك

لورين : لا أشعر بالجوع

فيليب:  لعينة اعتني بنفسك أولا

اجابته وهي تصرخ :خنزير انتبه لكلماتك الاطفال في الاعلى

دخلت لغرفة نيلسي لم تجدها في فراشها ...لا اعلم مافئدة غرفتها هذه اللعينة اذا كانت تتقاسم معي غرفتي  ...كل شكوكها كانت صحيحة وجدتها في غرفتها هي و تنام على  فراشها بطريقة عشوائيه بينما تضع اصبعها في فمها  يبدو انها كانت تنتظر عودتها قبل أن يغلبها النعاس .... حملتها لتضعها في غرفتها وغطتها جيدا واطفئة النور وخرجت

فتحت باب غرفة سيفاك لتجد النور الذي بجانب سريره مفتوح ...هذه هي عادته لا ينام الى اذا كان النور مفتوح ....ان اطفئت النور عليه وهو نائم عندما يستيقض تحدث له نوبة اختناق ...يكره الظلام

اقتربت منه لتقبله على رئسه ...وفورا فتح عيناه
لورين :هل ايقضتك صغيري

نفى لها برئسه ...يبدو انه لم يكن ناىم حتى هذا الوقت ...لمست جبينه خوفا من ان يكون يشعر بالمرض لكن حرارته كانت طبيعية لذالك سألته  :اذا لم تنم الى هذا الوقت ...هل توجد مشكلة

نفى مرة اخرى ...بما انه مستيقض ارادت ان تسأله عن هدية عيد ميلاده

لورين وهي تمسك له اصابعه الصغيرة بين يديها  :لقد اقترب عيد ميلادي انت تعلم اليس كذالك ؟

حرك رئسه بالايجاب ...لهذا استمرت  :اذا هل هناك هدية تريد ان احظرها لك

كانت تعلم أنه سينفي مثل عادته ...لكنها تريد ان تسأله على امل ان  يجيبها...وبالفعل اومأ لها ...اذا هناك حقا هدية يردها  هي لن تتردد في تنفيذ طلبه حتى لو طلب منها ان تعطيه روحها ستفعل .....

بحثت بعينها على جهازه كي يكتب لها طالبه لكن لم تجده ... توقفت عن الحركة وهي تسمعه يتكلم ....

سيفاك بتلعثم : ا...ا....اري....اريد الذهاب....... إلى..... روسيا

تحطمت كل امالها ...لا هي تحطمت روحها بعد سماع طلب ابنها ...بقت تنظر لابنها الذي غطى رئسه ورجع للنوم ...دموعها لم تتوقف من النزول على خدها...لم تقل شيء فقط بقت تنظر للفراغ...سكتت تحاول فهم لماذا طلب منها  طلب مثل هذا ...بعد مدة لا تعلم كم هي ...دقاىق ربما ساعات ...افاقت من شرودها لتغادر غرفة طفلها جسد  دون روح ...توجهت الى غرفتها لتجلس فوق السرير بينما تحظن قدمها الى صدرها ....سيفاك ابنها الذي لطالما تمنت ان يتكلم معها اخيرا فعلها ...لكن بعد ان تكلم الان هي لا تشعر بالسعادة كما كانت تحلم بل خائفة ....خائفة ان لم تحقق له طلبه ربما سيكرهها حقا ...تعلم أنه ليس من السهل عليه التكلم وهو فعلها من اجل طلب واحد فقط الذهاب إلى روسيا ...لكنها عاجزة عن تحقيق طلب ابنها بسبب خوفها من الماضي الذي ستواجهه هناك ...لم تستطيع ان تغمض عينها بسبب الافكار التي كانت تهاجم جمجمتها اللعينة

رئت من الشرفت ان الصباح قد حل فعلا ...سحبت هاتفها لترى ان الساعة كانت تشير الى الرابعة صباحا

انتهة من حمامها لتخرج ترتدي ملابسها التي هي عبارة عن سروال جينز ضيق مع قميص من دون اكمام باللون الابيض ....اتصلت بماغي لتحظر لها اوراق السفقة التي وقعتها بالامس ...

.

فيليب وهو يحاول استيعاب مالذي خرج من فم هذه اللعينة هل هي تدرك اللعنة التي تخرج من فمها الان

فيليب: هل ستعودين ...

اجابته لورين وهي ترتب غرفة الاولاد ...لم تذهب الي العمل هذا الصباح احظرة لها ماغي جميع الاوراق التي يجب ان تعمل عليهم و ايضا قررت فتح الفرع الجديد لشركتها في روسيا ...الان فقط اخبرت فيليب انه لا يستوعب كلامها او لا يريد هذا ...وللمرة الألف تعيد نفس الإجابة : نعم ساعود

ماذا وتقولها دون ان يرف لها جفن ....بكل هذه البساطة تخبره انها ستعود الى روسيا .....  امسك  اغراض نيلسي التي كانت في يدها ليضعها في الرف بدلا عنها ....فهو بالطبع يحتاج إلى تبرير ليس بكل هذه البساطة تخبره انها ستعود الى هناك

فيليب :متى ستسافرين الى روسيا ؟و كم تستغرق مدة سفرك ..ثلاثة ايام .....اسبوع ....؟

لا اصدق انني ساعود حقا الى روسيا لكن من اجل صغيري سافعل كل ماهو مستحيل فقط لاراه سعيد ..لفظت تنهيدة مهمومة واخذت انظم فراش الصغار لاجيبه على سؤاله :يفترض ان اسافر غدا ...ماغي ستتكلف بشراء تذكرة الطائرة لكنها لم تخبرني بعد على التفاصيل ...كما ان مدة السفر ستكون طويلة لانني ساشرف على افتتاح فرع جديد لشركتي هناك ....

وضع ماكان في يده ليلتفت لها بينما يرمقها بنظرات لم تستطع ان تفهمها لانها كانت مشغولة بترتيب السرير :يبدوا انك ما تزالين خاىفة من موضوع السفر الى هناك ..هل ذهابي معك لن يشعرك بقليل من الامن ؟

لا الموضوع لا يتعلق بالامن فقط اعلم ان فليب ايضا لا يستهان بقوته هو ايضا تدرب مع بلاك في نفس المكان كما انه هو العميل رقم 1212h الذي تم تجنيده لانه كان يمتلك ذكاء ودهاء خارق ليس بقوة بلاك لكن يستطيع الصمود امامه ..لكنني اراهن انهم لو دخلو في شجار ستكون الاضرار وخيمة للطرفين ..

ادرت رأسي اليه لاتمكن من رؤيته و هتفت نافية لانني حقا اقدر وقوفه بجانبي الى الان رغم انه ليس مضطر للقيام بهذا: لا الامر فقط انني اشعر ببعض التوتر عندما اتخيل كيف ستكون ردة فعله عندما يرى صغيره لاول مرة ..بالطبع لا اتوقع منه ان يأخذه بالاحضان لكن اتمنى ان لا يقسوا قلبه كثيرا على ابنه
حدق بي بتركيز :اذا لماذا بؤبؤة عينك ترتعش كلما تذكرتي موضوع السفر ويدك تصبح ترجف

نظرت الى يدي لاجدها حقا غير ثابة لهذا خبأتها وراء ضهري لاجيبه :لقد اخبرتك  بانني لست خائفة منه ..ولن اخاف منه بعد الان بلاك بالنسبة هو من الماضي كان مجرد نقطة سوداء في الكتاب الذي اغلقته منذ زمن طويل ..وعلاقتي به تقتصر فقط على صغيري ..وان لم يعجبني الامر سانهي هذا الرابط ايضا فكما انجبت ابني الي هذه الحياة واعطيته فرصة ليلتقي به استطيع ان احرمه منه في الاخير هو كان سيقتله حتى دون ان يرف له جفن ...

هذا فقط لتغادر الغرفة تاركة ورائها فيليب يسبح في افكاره الغير متناهية ...بعد ان استقرو هنا و تعود على المكان ...سيرجعون مرة اخرى ....هو نقل عمله إلى روسيا فور ان اخبرته ان قرارها نهائي و لا رجعت فيه  ..وايضا سحب سجل الاطفال ليسجلهم بمدارس الاجانب في روسيا ...كل هذا سهل عليه لكن ماذا عن الخطر الذي سيكون حولنا ...كيف سينقظها منه هذه المرة ..الامر لايقتصر على بلاك فقط ...اللعنة على هذه الحالة التي نحن بها

.يوم السفر

اللعنة انا حقا في المطار الان ...ساتوجه إلى روسيا أين بدأ كل شيء ...ساعود لنقطة البداية مجددا ...اللعنة

وقفت في المطار انظر للطائرة الخاصة التي جهزها فيليب لنسافر إلى روسيا بسرية دون ان يعلم احد ...احكمت قبضتي على اليد التي تمسك بسيفاك جيدا ربما اخاف ان يهرب مني و يجده والده و يبعده عني لا لن تسمح بهذا لانها ستموت.....ادرت نظري الى فيليب الذي لايقل عني توترا بينما ينظر لهاتفه بشرود كأنها يفكر في شيء ما داخل الهاتف ...لم يطل شروده لأنه رفع نظره لي ليتكلم بينما يسحب نيلسي معه الى الامام نحو الطائرة ...

فيليب :هيا يجب ان نصعد لم يتبقى الكثير من الوقت على الاقلاع

لم اتوقع انه يشعر بكل هذا التوتر ...فقط لاننا نرجع الى روسيا ...لطالما شعرت انه شخص يتحكم في ردود افعاله لكنه لايريد العودة...ويبدو أن هناك سبب آخر لا أعرفه جعله يرفض العودة هكذا ...

تبعته انا وسيفاك و ورائنا ماغي التي تنظر لفيليب بلهفة  الى الطائرة ...صعدنا وكل واحد جلس في مكانه ...

كانت اجلس بجانب سيفاك و فيليب مقابلا لي وبجانبه نيلسي...بينما ماغي كانت تجلس في الجهة المقابلة لنا وهي تراجع الاوراق الخاصة بالعمل  ...اقلعت الطائرة بينما الاطفال قررو ان ينامو لان الرحلة طويلة وقد تستغرق عدة ساعات ....فيليب اخبرني انه سيقوم باتصال مهم ثم يأتي....كنت أشعر بالكثير من التوتر والغضب بمجرد ان أتذكر انني ساذهب لهناك مرة اخرى ...سازور جحيمي ..لذالك قررت ان أنام انا ايضا حتى نصل إلى روسيا هربت من افكاري الى عالم الاحلام

بعد عدت ساعات استيقضت وكانت الطائرة قد وصلت ...لم اجد احد من  الاطفال او فيليب هناك..شعرت ان قلبي توقف عن النبض ...اخاف ان يكون قد عثر عليهم ...لكن فور ان رئيت فيليب الذي اخبرني ان الاولاد مع ماغي في الحمام شعرت بالارتياح و عاد لي نفسي 

فيليب وهو يحمل هاتفه والجهاز اللوحي الخاص به :هيا لورين علينا ان ننزل ستحضر ماغي الاولاد والحق بنا الى السيارة  ...

ترجلت انا و فيليب من الطائرة بعد ان وصلنا إلى روسيا مجرد التفكير انننا هنا بعد كل هذه السنوات يجعل قلبي يصدق بسرعة جنونية ....

لكن مارؤيته فور نزولنا جعل روحي تغادر جسدي ...انه ....انه......هو بلاك لوسيفر زوجها السابق








.

.




.














اسفة حبابي سبب التأخر انقطاع الانترنات ...اتمنى ماتكونو زعلتو كثير بحبكم قمراتي





شو رايكم برجوع بلاك ....نااااااار ...انا كمان صرت متحمست للاحداث

ماتنسو تعلقو  و تصوتو مشان تشجعوني على كتابة المزيد

.


علي شو رايكم ؟

لورين ؟


فيليب؟


نيلسي و سيفاك ؟

شو تتوقعو بعد هيك ؟


كيف تكون ردة فعل لورين لما نلتقي ببلاك ؟

رح يلتقي بلاك و سيفاك ؟

كيف رح تكون ردة فعلو لما يعلم انو ابنو  لسا عايش ؟

وماغي مساعدة لورين رح يكون لها دور فعال ؟

سيارة فيليب


ملابس لورين




حذاىها


سيارة لورين



ماغي مساعدة لورين






Continue Reading

You'll Also Like

133K 6.3K 28
تتكلم عن تأليف الي انخطفت في عمر 5 سنوات من عائلة تتمنا الأطفال عاشت وكبرت بينهم ولاكن في يوم وليله تلقى أهلها الحقيقيين في احد المستشفيات و رابع بحو...
504K 10.4K 40
ماله مفر ماله جواب سؤال ضاع في طيات العُمر ما نلتقي هذا مُحال دربي ودربك كله خطر لو نادَى فوق الجبل جمع قبائل العرب وقال : فصل خامس بين الفصول الأ...
9.1K 280 16
القصه عبره لكل بنيه مشت بطريق الشهوات والغلط وكل بنيه مقبله على جامعه او حتى غيرها، القصه الي راح اكتبها احداثها واقعيه من داخل الجامعات والي يصير ب...
69.2K 3K 15
بالنسبة لأوليفيا، ستيفانو لم يكن أكثر من مجرد رجل لا ترى فيه سوى يده التي سيوقع بها على أوراق طلاقهم وفي نظر ستيفانو، أوليفيا لم تكن سوى مراهقة في ال...