𝗛𝗢𝗚𝗪𝗔𝗥𝗧𝗦

By JUST__JANA

6.8K 1K 1.6K

[ROMANCE AND FANTASY CONTENT] [عـالـم السِـحـر لطَالمـا شَـعَـرتُ أنِـي جُـزْءٍ مِـنْهُ] _𝐊 𝐈 𝐌 𝐓 𝐀 𝐄... More

intro
~01~
~02~
it isn't part
~03~
~04~
~05~
~06~
~07~
~09~
~10~
~11~
~12~
~13~
isn't part

~08~

288 51 91
By JUST__JANA

آسفة أني أتاخرت بس حرفيا كنت ما أخلص من حاجة تحصل حاجة.
وكان آخرهم بابا دخل المستشفى هو الحمدالله، وقدر الله وما شاء فعل.
وحرفيا كانت نفسي مسدودة ومفيش مود ولا نفس اكتب حاجة نهائيا.
أنا أحاول إني اكتب البارتات ورا بعضها بحيث إن أول ما الشروط تخلص علطول انزلكوا بارت.
عشان عايزة اختمها قبل الدراسة،
عارفة أن الباري صغير حاول لو الشروط خلصت زي المرة اللي فاتت انزل بكرا، أو بعده.
_

____________

✧HOGWARTS✧









___________________

كـان حـديث لـوريـن كصـاعقة ارتطمت فـي ثنـاياهم

"بالطـبع لـور فقـط لـا تضمري شيـئًا عـني، وسـتكونين بخيـر أعـدكِ"

كـانـت تتمسـك بأيـدها تحثـها علـى إخـراج أفكـارهِا
السوداوية، وأن تنظـر إلـى مطـلع النـور فـي الأمـر

استنشـقت الأخرى مـاء أنفـها، ومسـحت ماءهِا المـالـح بأيـديها

عـاد ثلاثتهـم للمهجـع، وترتـسم معالـم غـائمة علـى
ملامحـهِم حيـث الأمـور متبايـنةً، ومعقـودة الصياغـة

ربـما استرحا قليـلاً لعلمهـم، أن المـذكـرة لـم تـقع فـي
الأيـدي الخـاطئة، ولكـن...

فعـلياً كـل شيء مبعثـر الـآن جـدهم الـذي اكتـشفوا
أمـور حثيثـةٍ عنـه

أم المذكـرات التـي وجـدوها

أم لـوريـن كـل شيء معـقد الـآن

وعلـيهم السفـر لمـدة أسبـوع؛ بسـبب مسابقـة كـأس
النـار المعـهودة

لربما يكـون أحـدهم مـن المشـتركين

••

كـانـت جـايـن تـأخـذ مضـجعًا علـى سـريرهـا، بجوارهـا حقيبـة سـفر بهـا بعـض
الـملابس، وبعـضها عـلى السـرير

تسـتطح جسـدهـا علـى السريـر

تنـظر إلـى سقـف الغـرفة
بشـرود غـائم، التفـكير الزائـد يأخذ حيـزًا مـعها

أطـبقت جفـونها بتثاقـل

ثـم أفـاقت بـذات الوقـت
صفـعت الجـانب الأيسـر مـن وجهـها بخـفةٍ.

تحـث نفسـها الاستقامة، وعـدم التقاعـس، والكسل

"أفيـقي أرجـوكِ لـم تضـعي شيـئاً بحقبيتك بعـد"

كـانـت تحـدث ذاتهـا بتمـتمة

زفـرت زفـيرًا عـاليًا

حشرة المـلابس المتبـقية فـي الحقيبـة دون النظـر، وبـدون تـرتيبها حتـى، وأغلقـتها ثـم صفعـتها.
بقـدمها لتـقع أرضًا

ثـم قـامت بسـحب الغطـاء علـيها

"سنـرى أمرهـا غـدًا"

كـانت تشـير بحديـثها إلـى الحقـيبة التـي قـذفتها أرضًـا لتوهـا

رن هـاتفها بصـوت مـزعج
بعـد أن كـانت ستسـتعد لكـي تخـلد إلـى نوم

رفعـتهُ إلـى وجهـها، لكـي تتحقـق مـن جهـة المتصـل

سـقط الهـاتف يأخـذ وجهـها مضجـعًا

صـرخت بفـاجعة بصـوت مـكتوم متألـم؛ بسبـب الهاتـف الـذي
، وقـع مستقيمًـا علـى أرنبتـها

أمسكـت هـاتفها مـتوعدةً
للمتـصل، علـى الرغـم من عـدم تدخـلهِ فـي غبـائها

حملـقـت فـي اسـم المتـصل

وجدتـهُ ملاذهـا كمـا أخبرهـا مسبقًـا

استـرقتها بسـمة عـلى محيـط معالـم وجـهها

بالفعـل قـد نسيـت توعُـدها لـه

أجابت

وصـلها إجـابتهُ بغتـة

"هـل كُنـتِ نـائمة؟"

كـان صوتـه بـه بحـة نـاعسة

حيـث كـانت تفكـر باستـطالة، متحاذقـة كيـف يبهرهـا فـي كـل حـين.
دون بهـاته
فـي أسوأ حالاتـه

مبهـرة بشوائـبه حيـث تناظـرها كمحـاسن لـه
، كالمعـضلة تأخـذها إلـى الأفـق السامـق

هـي تـرى نفسـها مغرمـة؟!
هـي تفكـر فعلـيًا أن تلـك الأحـرف سردهـا قليلاً ورديء، ولـا ينـاسب حـالها.

تلـك الأحـرف تنـاسب نقـطة مـن المحيـط.

في أثناء سهيـها استمعـت لهمهـمة
صـادرة مـن الجـانب الآخـر

"لقـد سهـوت قليـلًا"

همـهم كإجـابة

"أنتظركِ بالردهـة"

ثـم أغلـق الخـط فـي وجـهها
، نـظرت إلـى الهـاتف قليـلاً

"ستظـل وقحًـا"

نهضـت ترتـدي خفـها
خرجـت مـن الغـرفة، هبطـت حـيث ردهـة المهـجع.

وقفـت أمامـه باستفهام
سـحبها غيـر تـارك لهـا مجـالًـا للاستفهام

كـان يسـحبها معـه غيـر عالمـة بالوجـهة

يجـرها معـه كالمـاشية الـتي تتـبع الخـطى صـامتة

••

قـد وصـلا أمـام جـزء مـن سطـح المـدرسة لـم تكـن على درايـة مـن وجـوده مسبقًـا.

كـان بـه القليـل مـن نباتـات، وبعـضها ميتًـا مـن الإهـمالِ

، ولكـن الأهـم أن يوجـد بعـض الأزهـار محسـنة وممـيزة
ذلـك المـكان

أمـسك يـديها، وشدهـا معـه لأكثـر بقعـة بهـا زرع

جعـلها تقـعد وقـعد بجـوارهِا

نظـرت إليـه

"وجـدت ذلـك المكـان مسبـقًا، ولـم أر أحداً يلـج هـنا،
لـذا يمكنـكِ القـول مكـان خليـتي بنفـسي"

فـرقت شفـتيها حـتى تستـعد لإجابة

"لمـاذا؟"

ثـم استرسلـت بعدمـا لاحظـت عـدم فهـمه

"أخـذتني إلـى مكـان خِلـيَتك؟"

تسـاءلت هـي

صمت لبعـضٍ مـن الوقـت

ثـم لعـق شفتـيه، وأجـابها

"ألـم أخبـركِ أنـي مـلاذكِ؟، أنـتِ كذلـك مـلاذي"

ارتعشـت أوصالهـا
كيـف أصبـحت طريقا مغـايرة بشـكل مفتـن!

كيف كـان أول أيـامهم فـي المـدرسة يعـاملها بجـفاء حثـيث!

كيـف كـان يفـضل تيانـا عليهـا!

كـل ذلـك تغيـر، ولكـن يعجبـها ذلـك

جعلـت ظهرهـا مستقيـمًا علـى الأرض، وهـو كذلـك.
مطالعـة النـجوم المتألقـة فـي السمـاء

تظـل مـن مفضلاتها

مشـاهدة القـمر كيـف ينيـر عتمـة اللـيل حتـى بـزوغ النهـار واضمحلال الليـل

غفـت مـن إرهـاقها

غفـت بـدون تفكيـر مفـرط

غفـت فـي ذات الثـانية

ذلـك يوضـح كيـف تـناسيها العالـم بقربـهِ

أمـا عـنه هـو فكـان يتأمـل فـي سحـر السـماء مستـمعًا بنسـيم الهـواء
الـبارد الـذي يداعـبهِ هـو قـد تعمـد ارتداء ملابـس خفـيفة
محـب لشـعوره بالبـرد
وكيـف يجـعل أوصالـه تـرتعش، بكـل لحظـة تهـب فيـها كتـلة مـن الهـواء.

كـان شعـاره دومًـا الاستمتاع للحـظة

، والإصـابة بالحـمى لمـدة أسبـوع

سخـيف للبعـض، وذي معنـى مهيمـن لـه

••

إشـعة الشمـس تداعـب وجهـها

وضـعت يـد مـن أيديهـا مقـابلة الإشعـة ومضـمرة وجهـها

هـي تحتضـن شيئاً بيدهـا الأخرى

فتـحت جـفونها بتثاقـل

كـانت تحتضـن ڤـي

ابتعـدت مسرعـة بعدمـا بدأ الحـياء يستـهل محـياهـا

عادتًـا مـا تـرى وتقـرأ

أن يحـدث العكـس

لمجـرد التفكـير أنهـا أمسيت تحتـضنه مخجلاً

، ولكـن هـي عادتًـا مـا تحتـضن أي شـي بجوارهِـا
هـو فـقط كـان يضـع يديـه بجـوارهِ

هـي تعرفـه عندمـا يُخمـد يصبـح كالجـثة لـا يتحـرك إنشًـا.

في أثناء حملقتها الداهـية

أبصرتـه يتـحرك رويـدًا، غيـرت مسـار أنظـارها

"إذا كُنـتِ ستغفـين لمـدة أربع عشرة ساعة يمكـنني أن أعيـركِ حضـني يومـيًا"

استرقها صوتـهِ النـاعس نظـرت إلـى ساعـة يـديها

قـد نـامت أربع عشرة ساعـة!!

غفـت منـذ الواحـدة بعـد قـرب بـزوغ الفـجر لكـي تستيـقظ
الثـالثـة عصـرًا!

"وربـما يكـون متـبادلاً"

سمعـت استرسـلهِ حمـلقت بـه بأعـين متـوسعة، وتلقـت غمـزة منـه

لـم تكـن علـى درايـة
أنـهُ جريء قليـلاً!!

"كيـف لـك أن تقـول ذلـك! أنـتَ تعلـم أننـي أحتـضن أي شيء في أثناء نـومي لـا تُسـيء الفـكر"

ثـم نـظر إليها مبتسـمًا بجـانبية

"ومـا الحـياء أنـي أخبرتـكِ أنـي سأحتضنـكِ؟ مـاذا إن أخبرتـكِ أنـي سأق..."

علمـت القـادم
لذلـك فـرت هـاربة مـن ذلـك الجـاحـد

••
هـم قـد اتخذوا اليـوم عطلـة، حـتى تحـل الساعـة الثامـنة ليـلاً.

يتوجـب عليـهم الهبـوط، للذهـاب إلـى مدرسـة إليڤـرمـورني
المسـتقبلة لهـم؛ بسبـب مُسابقـة كـأس النـار

قـررت هـي ولـورين الخـروج قلـيلاً، والتسـكع بأنحـاء
المـدرسة حيـث لا يسمح لهـم الخـروج خارجها

ارتدوا ملابسـهم، وخَرجوا مـع بعـض المقـرمشات تسكعتا بأنحـاء المـدرسة.

انتـهى ذلـك بقعـودهم بأعلـى بقعـة فـي المـدرسة
يشاهـدون الغـروب

كـانـت جـايـن تـضع رأسهـا علـى كـتف لـوريـن، وتـأكل بعـض المقرمشـات.

سمعـت صـوت شيء يتقـاطر
أسفلهـما
حيـث كانـا يقعـدان علـى سـور السطـح

نظـرت حتـى تـرى سبـب الصـوت، وجـدت قطـرات دِمـاء تنـزل بحـدة أقـدام، وأيـدي لـوريـن.

ابتـعدت عنهـا

أسهبـت أنظـارهِا علـيها

وجـدت أعينـها مبيضـة لـا يـوجد بهـا أي سـواد

"لـوريـن مـاذا بـكِ!؟"

لاغت الأخرى بتـساؤل بخـوفٍ

نزلـت بسرعـةٍ مـن علـى الـسور.

، وتحـاول إنـزال الأخرى لـترى مـا بـها

كانت، تحـاول إنزالـها، دفعتها لـوريـن في أثناء محـاولاتها
كمـا أن ارتفع جسدهـا للأعـلى حتـى أصبـحت أقـدامها لـا تطـأ الأرض.

ورأسـها مرفـوع للأعلـى

صرخت بفـاجعةِ

لدرجـة أن ربـما أحبالهـا الصوتيـة قـد تكـون تمزقـت

جـايـن وضعـت يديـها المرتعشتـين عـلى أذنيـها

وعـينها تقـطر دمـوع ببـطء

خـائفة علـى صـديقتها، وبـذات الوقـت خـائفة منهـا

سقـطت لـوريـن أرضا

بـدأت الساعـة التـي بأيدهـا بالرنيـن،

فقـد ضُبطت الساعة على السابعة مساءً مسبقًا.

موعـد انتهاء عـناء الأخرى يوميـًا

كـان عناؤهـا اليـوم ذا نمـط مـغاير

••

استيقـظت لـوريـن إثـر رش أحدهـم بالمـاء عـلى وجهـها

لـم ترغـب جـايـن أعـلام المـدرسة، أو تجعلـها تذهـب للمـمرضة الـخاصة بالمـدرسة.

لأن ذلـك سيـدع أقرباءهـا يعلـمون أن مذكـرات تـوم ريـدل
بحوزتهم

وأكـثر المتضـررين ستكـون الفـاقدة للوعـي أمـامهم
، لذلـك اتصلت به لكي حتـى يساعـدها

هـم يحـاولون إيقاظـها قبـل
حـلول الوقـت المعـلوم لمغـادرتهم

أبصـروها تحـرك جفـونها رويـدًا

اطمأنت جـايـن

فتحـت جفـونها تنـظر إلـى جـايـن، وڤـي القـابعين أمـامها

"مـاذا حـدث؟"

بـدأ ڤـي حـديثهِ غـير سامح لـثرثرة الـآن حـول الأمـر

"ليـس وقتـه الـآن أمـامنا ربـع ساعـة، لكـي ننـزل للأسفـل"

ساعـدتها جـاين علـى الوقـوف ترمـق الآخـر بنظـرات
داهيـة تعطـيه معنـى ليـس وقتاً لبغضـك لهـا

تحركـا ثلاثتـهم إلـى الأسـفل، يحضـرون حقـائبهم

••

"تـايهيونـغ إدوارد"

كـان ذلـك المعلـم الـذي يتأكـد مـن حضـروهم

"هنـا"
أجـاب ڤـي

"جـايـن إدوارد"

أجـابت بخفـوتٍ

"حـاضرة"

••

كـان، ثلاثتـهم قاعـدين

شُـرع البـاب الخـاص بالقطـار

كـان لوكـاس أخ لـوريـن المـزيف

"لـور إن كنـت أبحـث عنـكِ فـي كـل مكـان"

سحبها للخـارج

"أبقـى هـنا سـأرى مـاذا يفـعل هـذا العاهـر بهـا"

أومـأ لهـا فـهي قـد أخبرته مسـبقًا عـنه، عـن وكـم هـو سواسـي!

ثـم حـذرها

"لـا تتدخلـي وتـابعي مـن بعـيد أو اتركيني أنـا أذهـب، إذا حـدث شيء لـا تتدخـلي فقـط اتصلي بـي"

هـو سيـتحرك خلفهـا علـى كُـل حـال

خرجـت جـايـن تبحـث عنـه حـتى رأتـهُ يدخلها
بإحـدى الـغرف

فتحـت حق بيتها

ثـم نظـرت بداخلـها باستطالة

"أظـن أنـي سأستـخدمك الـآن"

رفـعت تريـاق التخفـي قـد حصلـت علـيه كجائـزة بسـبب علامتـها الممتـازة

ابتلعتـه

كاـن لِحظـها أنـه تـرك البـاب مفـتوحًا قليـلاً

وقـفت أمـام تلـك الفتحـة الصـغيرة تستـمع إليـهم

"أيتهـا العـاهرة المذكـرة معـكِ أليـس كـذلك؟"

حركـت رأسـها بنفـي ثـم قالـت

"أقسـم لـك ليسـت معـي"

كـانـت لورين ترتعش خوفًا كالورقة التي ترقص على أنغام الرياح

لأن من أمامها قـد دخـل مصحـة مـن قـبل

مـن المُدعـي أنـه أوقـف تنـاول الممـنوعات

لكـنها تشـك فـي ذلـك، خـائفةً مـن أن يرتكـب بهـا جـريمة الآن.

جـذبها مـن شعرهـا

"إن كـانت معـكِ، ولـم تحضريهـا إلـى تيانـا الليلـة
ستـرين أيامًـا غائـمة حسـنًا"

أومـأت بخـوف
خـرج هـو، وبـدأت هـي تجهـش هـي بالبكـاء وتنـدلع الدمـوع من جفونهـا كالطـوفان الهـائج

أبطلـت جـايـن مفعـول التريـاق عندمـا لاحظـت أنـه خـرج مـن تلـك المنطـقة.
فتحت البـاب ثـم دخـلت

وربت علـى الأخرى التـي عندمـا وجـدتها دموعـها انسابت أكثـر

أخذتهـا لكـي يعـودوا إلـى مكـانهم الأصـلي

في أثناء خـروجهم كـان لوكـاس يرتـكز علـى الحائـط، عندـما رآهم زفـر أنفاسـهِ.

ممـا جعـل جـاين تتعـجب قـد رأتـه وهـو يـخرج مـن تلـك البقـعة.

مـر مـن جـانبهم

"هـل صدقتـيها أعلمـي فقـط أن لـوريـن ثعلـب مكـار."

كـان ذلـك الهمـس الـذي حـط علـى مسامـع جـايـن عندمـا مـر مـن جـانبهم.

نظـرت خلفها وجدتـهُ مكمـل طريقـه كـأنهُ، لـم يفعل شيـئًا الـآن.

••

"هـل صدقتـيها أعلمـي فقـط أن لـوريـن ثعلـب مكـار"

كـانت، تلـك الجمـلة فـي رأس جـايـن طـوال الطريـق

لـم تكـن ثقـتها بهـا عمـياء خـاصتًا بعدمـا حـدث مسـبقًا، ولكـن في الوقت ذاته هـي تتـعرض للـكثير.

كـل ذلـك سيكـون فـي سبيـل المكـر؟

ستـتبع عقلـها، ولـن تتبـع قلبهـا تلـك المـرة

إذا وجـدتها تضـمر شيئاً آخـر

ستـكون مطـلع اهتمامها، وضـمن القـائمة السوداء

هـي توصلـت إلـى حـل مؤقـت، لكـي توقـف التفكـير المفـرط

••

كـانت مدرسـة إليڤـرمـورني

مـدرسة ذات شكل ممـتازًا

ولكـن مـع ذلـك لـم تمـتاز بأنهـا مـن أفـضل مـدارس السـحر
كـما امتازت هـوجـوورتـس.

حيـث مـن الـواضح أن اهتمامهم الخـارجي لـهم فـاق اهتمامهم بأحـوالها الداخلـية.

مـن المتغـيرات الجديـدة أن لـا يكـون هنـاك عرض في أثناء ولوجـهم فقـط يتـم تقدمونهم

كـانـت المـدرسة الأخرى التـي ستُسْتَقْبَل بجـوار هـوجـوورتـس تدعـى بـوباتـون

تلـك الـمدرسة أصبـحت مختلـطة

الـآن لـم تصبـح للفتـيات فقـط

دخـلا كلتـا المدرستـين مـع ترحيـب حـار، وأجـواء بهـية
مـن مدرسـة اليـڤرمـورني

عليهـم الإستـراحا الـآن؛ لـأن غـدًا سيتـم معرفـة

مـن الشخـصين الموعـودين للاشتراك فـي المسابقـة

_________________________








25vote +60comment =new part
see you soon guys♡

Continue Reading

You'll Also Like

546K 13.1K 34
من يقول إن النور لاغاب رجع ؟ ومن منّا يضمن مشاوير الطريق ! وحتى الصياد لو قضى ليله سّهر يجمع بين شبّك ومغارات الموج عودّ التيّار ولا رجع وخيب آماله و...
48.4K 5.8K 38
عن الفتى الذي ظنّ بأن ابتسامةً بإمكانها إخفاء روحه المنكسرة، وأملهِ الضائع.. حتى وإن لم تكن حقيقية. "..اسفٌ لما أصبحتُ عليّه اس...
72.4K 8K 40
-صَدقني نحنُ لسنا كأي شركاء سكن مُبتذلان ويونجي أكثر من مُجرد فتى يُحب اللَون الوردي- غُرفه واحده حيث الفتاه الشَهيره بِكَونها مُتنمره و لَعوب سنيكرز...
131K 18.4K 26
" أُمي انتِي تَعلمِين أنَّي امقِتُ المُستشفَيات ارجوكِ تعالي وأنقِذي ابنَكِ " يوميات بقلمِ كيم تايهيُونغ ، المصابُ بمرضٍ ستكتشفونَه ضِمنَ الاحداثِ تد...