VANITY OF US.||.غرورنا

By alexa57578

48.9K 1.5K 2.5K

تَنازل الجَمال عَن الجَمال لجَمالكِ فَزاد جَمالكِ عَلى الجَمال جَمالاً صوره فتاه غريبه هي من ستحدد حبه أو كره... More

VANITY OF US 00.
VANITY OF US 02
VANITY OF US 03
VANITY OF US 04

VANITY OF US 01

5.5K 350 468
By alexa57578

{ غرورنا: الفصل الاول : تحرر ولكن..}

~

~

~

~

~

~

~

~

~
____________________________________

ركضت اوليفيا وهي تتسلل لغرفة الآخر تبحث عن اي معلومات تُفيدُها

لتنظر خلفها بحذر تري إن كان يوجد أحد بالجوار وعندما تأكدت من عدم وجود أي شخص

تقدمت بخطوات خافته بأطراف أصابعها تبتلع مياه جوفها والتوتر ادي لعدم انتظام تنفسها

حتي فتحت درج من ادراج مكتبه بحذر
وبدأت تبحث عن أوراق تنفعها وهي تنظر تجاه الباب تتأكد من عدم دخول احد

لتجد وهي تبحث غلاف أحمر اللون أسفل الأوراق المكدسه بهذا الدرج تدعو فضولها اكثر

أمسكت به تخرجه من تحت الأوراق تنوي استكشافه لتسمع صوت خلفها ادي لتصنمها يقول بحده

"الا تعلمين ان اللعب بأشياء لا تعنينا يمكن ان تقودنا للمشاكل،يا جميله."

_________________________________

"Flash back."

تخطو اوليڤيا خطواتها متوجه نحو القاعه المخصصه للتصوير وحذائها ذو الكعب العالي يطرق بقوة على الأرض

لتدخل القاعه وهي تقول بسعاده مغرمه

"صباح الخير يا سكاكري."

نظر لها الجميع وهم يضحكون علي تواضعها ولطافتها وهم يردون التحيه برحابه صدر

لتبتسم الاخري وهي تهز رأسها ثم توجهت نحو المكان المخصص لها

وضعت حقيبتها السوداء جانباً وجلست تتأمل مُحيطها

لتبدأ الفرقه في التدريبات الخاصه بهم

جاءت ستيلا لاوليڤيا تركض تجاهها وهي تنبس بحماسيه

"تأخرتِ وانا هنا مُنذ زمن!"

"نعتذر لسيادتكم.."

قهقهت الآخري لتقول اوليڤيا بعد أن
تنهدت

"قد اشتقت له كثيراً!"

لنتظر لها ستيلا بمكر وهي تقول

"انتِ تعلمين كل شئ بالفعل!"

"ماذا تقصدين؟"

"ليس الان .. فقط اسمعي هناك من سيتعاون معكِ أتعلمين من هو؟"

نظرت اوليڤيا وهي تعقد حاجبيها باستغراب

تقول بتساؤل

"من هو؟"

ردت الاخري وهي تعدل وضعيه جلستها تجاه اوليڤيا

"اظن انك لا تعرفينه بعد، البعض يقول انه مغرور بسبب شهرته لذلك لم يدخل علاقه لانه يري انه كثير علي المرأه التي ستتملكه ... اسمه كونر ايريك مغني مشهور جدا في كوريا الجنوبية. "

عندما تفوهت ستيلا بهذه الكلمات دخل كونر ايريك بالفعل!

ولكنه دخل القاعه ببرود واضعاً كلا يديه في جيبه وحراسه خلفه

نظروا له جميعاً ولكنهم لم يهتموا كثيراً

ثم نبست ستيلا بهدوء تنظر للامام دون النظر لاوليڤيا لكي لا تلفت الانظار

"ها هو."

كانت حراسه تحاوطه من جميع الجهات بينما هو
فألقي نظره حاده وبارده

لتقول تخاطب ستيلا بغضب

"اظنهم محقين تجاه هذا."

لتكمل اوليڤيا بفخر

"انني طاقه ايجابيه تمشي علي الارض لا تقلقي حيال هذا!"

ردت ستيلا تضحك عليها وعلي شكلها الغاضب

تمني لكِ التوفيق اذاً يا جُرعه التفاؤل."

بدأت في التدريب بينما هو كان يتحدث مع اخته الصغيره كارين ذات الشعر الأسود والبشر البيضاء وعيونها البنيه

ليلتفت وراءه ليري براعه اوليڤيا وهي تدرب مع باقي الأعضاء

وكم لفتت انتباهه وراقت له ليبتسم لا اراديا

ولكن فجأه قاطعه صوت صادر من الهاتف

"آنت معي ام ماذا؟"

رد الاخر وهو يسترجع وعيه بسرعه

" ن، نعم نعم ماذا كنتِ تقولين!؟"

"ستأتي اليوم لزيارتنا صحيح؟"

رد كونر بتوازن

"لدي الان عمل يا حلوتي الصغيره ريثما انتهي منه سأحاول المجئ اعدكِ."

"حسناً سأنتظرك."

وعندما أغلق الخط ذهب كونر نحو اوليڤيا وهو يضع هاتفه في جيب البنطال الامامي

ينبس بسخريه ينظر لها من الأسفل للأعلي بوقاحه

"اتعتبرين انه سيكون عرضاً بفشلكِ هذا؟"

____________________________________

عند كيفين كريس فكانت الأمور متوتره قليلاً

الغضب كسا وجهه اشتد فكه يعطيه مظهرا رجولياُ فتاكا

"الم اقل لك ان لا تأتي إلا وهو معك!"

اخفض المعني رأسه بخوف من سيده يجيب بطاعه

"اعتذر سيدي لكن حقا لم اجده بأي مكان ."

مسد الاخر على فكه وهو نابسا

"اذهب وابحث عنه مره اخري خلال ساعه واحده فقط، ان لم تأتِ وانت معه فلن تكون فقط نهايه واحد بل ستكون نهايه اثنين."

اومأ له بطاعه يناظر الارض بخوف اغلق الباب خلفه يحاول تخطي منظر الاخر وهو غاضب بعد ان اشار له بالانصراف

بينما هو اخرج صوره فتاه من جيبه الايمن وجلس على مقعده وهو ممسك بالصوره بيده اليمني يردف والابتسامه شقت محياه

"ستكونين ملكي قريبا لا تقلقي."

_____________________________________

كان يجلس توماس في اجتماع لتحديد مبيعات السيارات التي حدثت في هذا الاسبوع

لكن من داخله يعلم أن كيفين سيشعل الحريق بهم لذا كان اجتماع سرياً

حتي لم تعجبه ايا من كلماتهم لينبس بغضب جامح

"ما هذه السذاجة التي تحدث هنا!"

"يا سيدي هذه ليست بخسارات كبيره."

"لم تُباع إلا قلائل وتقول لي ليست خساره كبيره؟ بأي مبدأ تسير انت؟!"

ليكمل توماس بعد أن استقام غير راضي

"في غضون أسبوع و3 أيام إن لم يحدث ما كان يحدث من قبل..كل من في الشركه سيبدل بغيره،انتهي الاجتماع."

وذهب من المكتب بغضب لتستقيم كارين سكرتيرته الخاصه ذات الشعر البني القصير والعيون الواسعة الخضراء تذهب خلفه بسرعه

______________________________

بعد انتهاء التصوير الفوتوغرافي

اخذت اوليڤيا حقيبتها مسرعه لان ستيلا تنتظرها في الخارج وكذلك بسبب تعبها الشديد وكم أرادت النوم والآن

ولكن من سرعتها تلك ادت

لارتطامها بكتف كونر الخلفي ووقعت علي الارض من قوه جسده

ليستدير الآخر بنصف راسه للخلف ينظر لها بإستغراب

ثم عدل وضعيته حيث قابل جسده جسدها المُستلقي ارضاً

وبدأ في الذهاب من امامها غير مبالي وكأن شيئاً لم يكن

لكن قاطعه صوتها وهي تصرخ عليه بكل طاقتها

"حتي انك لم تعتذر ،ما هذه الوقاحه؟!"

التفت الاخر وراءه مره اخري ينظر لها

ليرد عليها ببرود واحتقار

"انتِ المخطئه يا هذه، الا ترين."

"انظر لقد اتلفت ملابسي!"

لتكمل تلومه والغضب متملكها وهي تستقيم

"اعتذارك لن يفيدني بشئ فقط سيكون تعويض نفسي ليس إلا، وبالرغم من ذلك إلا انك ترفض الاعتذار."

ليرد يرفع يده يشير للباب بغضب جامح نتيجه صراخها

"اذهبي في حال سبيلك لأنني لست متفرغ لمتحولين مثلكِ."

عندما سمعت اوليڤيا هذه الكلمات غضبت بحق

لانه قاصد قصه شعرها القصير !

وكيف يجرأ بنعتها بالمتحوله لم تتمالك نفسها ابداً لتتقدم نحوه

وصفعته علي وجهه ومن قوتها سمع طنين اذنه

لتردف بغضب جامح

"قصه شعري لا تحدد ميولي أيها المريض،
اعتذارك هذا اخر همي بالاساس ، يالك من معتوه."

واستدارت تذهب من أمامه وهي غاضبه كلياً

وهو فقط متصنم ليحمحم بسرعه ينظر لمن هم في القاعه بتوتر ليصرخ عليهم بقوه قائلاً

"إلا ماذا تتظرون؟اغربوا عن وجهي!"

________________________

صعدت الآخري مع ستيلا السياره وانطلقت اوليڤيا
لمنازلهم

حتي توقفت عند منزل ستيلا

"انتظري اوليف لحظه."

نبست بها ستيلا وهي تخرج من السياره بسرعه لتتقدم نحو منزلها وهي تترق الباب بقوه وسرعه

فتحت والدتها فلوريدا الباب ذات الشعر الطويل والبرتقالي مثل ابنتها لتشير ستيلا نحو اوليفيا بسعاده

"اوليفيا ابنتي تعالي..قد صنعت لكِ البطاطا المقلية المفضله لكِ!"

"الوقت متأخر يا فوفو سأتي لكم يوم آخر اعدكِ."

لتكمل اوليفيا بقهقهات

"وعد بينكي لا تقلقي!"

جحظت والدتها عيناها من ثم تقدمت نحو سيارتها وهي تخرجها رغما عنها بقهقهات

"هل تودين أن القي البطاطا المقلية في القمامه!؟؟"

"لا لا سأكلها لاحقاً اعدك."

"اخرجي يا اوليفيا هيا!"

لتزفر الآخري هواء رئتيها بامتغاظ لطيف تنظر لستيلا بتحدي بينما كانت تنظر لها ستيلا وهي تقهقه علي لطافتها

وبالفعل خرجت اوليفيا من السياره وأغلقتها بإحكام تدخل للمنزل وهي تخلع حذائها ثم وشاحها بينما صعدت ستيلا لتبدل ملابسها

لتدخل اوليفيا المطبخ مع والدت ستيلا تساعدها وهي تسرد لها ما يزعجها

"ماذا حدث مع كونر هذا؟"

"لا أعلم لما كل هذه الوضاعه حقاً، لكنه متكبر ومغرور واخرق.."

"كل هذا؟"

نبست بها فلوريدا وهي تقهقه عليها وتعطيها طبق المخلل تكمل تحضير الطعام

"ولكن هذا سيكون آخر تعامل."

"انه عمل لذا تحملي."

"نعم.."

لتنزل ستيلا تقهقه علي منظر اوليفيا وهي تأكل المخلل

"انا من خللته."

وعندما نبست بها ستيلا تركته الآخري تنبس بإبتسامه مصطنعة

"سئ!"
____________________________

"الم اقول أنها ستكون نهايه شخصان؟"

نبس بها كيفين يخرج سلاحه من جيبه الخلفي

"سيدي حقاً لم أجده في اي مكان لا انا ولا باقيه الرجال."

"ولكن انا ماذا قلت؟!"

رد بها كيفين بصوت هادئ تماماً ليمسكه من عنقه وهو يردف

"اتراني مغفلاً؟"

"عفواً يا سيدي."

ليضغط كيفين علي عنقه أكثر بصوته الغاضب

"قلت لك اتراني مغفلاً!"

"لا."

ليردف كيفين بصوت زئير كخاصه الاسد

"هل تتفق مع توماس ضدي يا حقير!"

ليلقيه ارضاً يشد اجزاء السلاح حتي قال سام بصوت منهك بسرعه

" وهي... انت حتي لم تتزوجها."

هذه الكلمات ادت لثور الاخر ف كيف واللعنه تجرأ علي التحدث معه هكذا

ليقول الآخر بهدوء ما قبل العاصفه

"ماذا قلت الآن؟"

في هذه اللحظه علموا جميعهم انها ستكون بالفعل نهايه صعبه لسام

______________________________

خرجت اوليفيا من منزل ستيلا تودعهم بود

من ثم صعدت للسياره تستعد للرحيل

وفي طريقها واذا بمجموعة رجال يوقفونها ومعهم اسلحه

بينما الطريق مظلم لا يوجد فيه سوي اضاءه سيارتها

وفجاه سمعت صوت رجل مخيف جدا يقول لها

"إن لم تنزلي فورا فسنرسل لأهلكِ جثتكِ هامده.."

كانت ستهرب اوليفيا بسيارتها ولكنهم فتحوا الباب وانزلوها تحت صراخها تسغيث بأي شخص

وفجاه وجدت صوت سيارات وضرب طلقات نار كثيره خلفها

فصرخت اوليفيا ووضعت يديها فوق راسها وهي تصرخ وتبكي من بشاعه المنظر ورعب الصوت

ليأخذها شخص منهم وهو يضع يضع علي فمها يكتم صراخها وسحبها نحوه بقوه وكأنه سيقتلها

مسك ذراعها وادخلها داخل سيارته وامر نصف رجاله بالدخول معها

ليشير رئيسهم بيده أن يركبوا سيارتها ويتبعونه

اومأت له جميع الرجال وبالفعل حدث ما أمرهم به رئيسهم واتجهوا الي قصره
____________________________

"سيد توماس فريدمان ارجوك كُن أكثر هدوئاً،رفقاً بنا."

لتكمل

"كيفين كريس لن يهدي له بال إلا إذا رد لك الهزيمة بألف."

نبست بها كارين وهي أمام توماس بينما هو فالتفت تجاهها حيث تقابلت اجسادهم

"كارين اخرجي والان."

"تفضل هذه الأوراق."

وضعتها كارين اعلي مكتبه لتري صورته مع حبيبته المقتوله نظرت له الآخري باطراف عيناها وهي تردف

"شعار شركتنا هو، لا أحد يبقي لأحد."

نظر لها الآخر وهو يلتفت برأسه مُستغرباً لسبب ذكرها للشعار

"اكمليه إذاً."

قهقهت الآخري بقهقهات هادئه لأنه لم يفهم ما تعنيه

لترد تسير علي نهجه

"لكن سيارتنا تبقي للأبد."

"تفضلي."

همهمت له الآخري بتفهم وشرعت تخرج والإحباط يكسو وجهها

_______________________________

وقفت السيارات عند قصره الضخم كان بالفعل ضخم وهادئ جدا

خرج الآخر من سيارته يري السياره المجاورة وهو ينوي قتل من بها

ولكن عندما أزاح الوشاح من علي وجهها وجدها إمرأه!

جحظ عيناه وتعابير الصدمه تشكلت علي وجهه ليقول بغضب صارم لرجاله بدون مقدمات

"من هذه!"

لكن لفت نظره شيئاً علي كتفها ليقترب منها ليقاطعه صوت خلفه

"سيدي إن سيارتها مثل أرقام سيارة توماس بالتأكيد أنها تقرب له أو ما شابه!"

ليكمل

"ويمكنك تهديده بها!"

استغل كيفين الفرصه حتي قال

"لا أحد ينصحني بما يجب علي فعله."

وأطلق عليه النار

أشار كيفين لرجاله برأسه ليدخلوها القصر

"اهتموا بها وكونوا حذرين وانتم تحملونها!"

ف اومات الخدم اليه موافقين بابتسامه واحترام

واخذوها بينما هم يسندونها كانت تسمع صراخ أحدهم وكأنه يتعذب

لتنهار باكيه لا تعلم مالذي يحدث لها لتفقد وعيها بدون سابق إنذار

ادخلوها غرفه من الغرف بهاذا القصر الكبير

صعدوا الي الأعلى وهم يسندوها بخفه ودخلوا الغرفه التي بجانب غرفة الاخر

بينما الغرفة لطيفه جدا فكانت بلون البنفسجي الهادئ وكان هناك مزهريه علي شكل بطه وارنب كذلك بجانب الفراش وارجوحه لطيفه أيضا

اجلستها احدي الخدم وكان شعرها بني وعينيها سوداء وتدعي بليلي وضعت الغطاء علي جسدها

وجلست بجانبها علي كرسي اسود اللون لحين تستعيد وعيها

وجلبت لها بعض من عصير الليمون

عند الاخر فدخل غرفته وبدل ملابسه الي تيشرت رصاصي اللون يبين عضلاته منه وبنطلون اسود مريح

ثم ذهب الي الغرفه التي بجانبه وهي الغرفه التي بها اوليفيا

دخل مع طرقه خفيفه للباب

وهو يهمس للخادمه بقلق

"هل هي بخير؟"

"لابد من هذا.. فإن عيناها مفتوحتان."

كانت عيناها بالفعل مفتوحتان قليلا ولكن فجأه

جحظتها بصدمه

وهي تستقيم بجزءها العلوي بتعب ودموع عيناها لم تجف بعد

" أين أنا ومن انتِ ومن انت؟!"

نظر الاخر للخادمه وهو يشير بعينه للخارج

بمعني ان تخرج وبالفعل خرجت الخادمه بإحترام تتركهم بمفردهم مع بعض من رجاله

بينما هو فجلس علي المقعد التي كانت تجلس عليه ليلي منذ ثوانِ

ليقول لها بعد أن تنهد

"اوليڤيا ميكاوبر إذاً."

لتقول له بصراخ والدموع تملأ وجهها

"ماذا تريدون مني...ارجوك أخرجني من هنا."

همهم كيفين وهو يعود بظهره للخلف يترك كلامها مع رجاله

ليشد أحد منهم اجزاء السلاح وهو يتحدث

"قد علمتي بكل شئ يحدث في القصر."

"ماذا تعني!؟"

"أي ستقتلين إما.."

لترد اوليفيا بلهفه

"إما ماذا!"

"تقولين اين توماس."

"من توماس!؟"

"اتستغبين!؟"

استقامت الاخري من علي الفراش فورا ولم تسمح له بالتحدث حتي

ليضعوا جميعهم اسلحتهم أمامها فجأه ينظرون لها

مما سبب الرعب لدي الأخري

"لا أحد يدخل القصر هذا دون معاقبه."

"لن اخبر اي أحد عما حدث وإن علم أحد افعلوا ما تريدون."

نبست بها الآخري بصوت اجهَش

ليقاطعهم كيفين بصوته الرجولي الهادئ ينبس يستوقف حديثها

"ستذهبين من هنا..ولكن بشرط."

■《يتبع...》

_________________________________

انتهي الجزء ✔

اشتقت لكم مرااااااااااا😭😭

كيفين وتوماس؟😭😭😭🤡

وش الشرط اللي بيسونه؟☂️🙂✈

غرور اوليفيا الاهم والأول بالنسبه لها🤏🎀

المهم

تشوفون اللي بيحصل في هنت؟

او في شي غريب بيحصل؟

بنعرف بعدين😭😂🤝

أشوفكم الجزء الجاي بخيرر تانسااتي الحلوات❣

قبلاتي🌬 ♥️

باااي❤🦋

Continue Reading

You'll Also Like

3.5M 149K 61
The story of Abeer Singh Rathore and Chandni Sharma continue.............. when Destiny bond two strangers in holy bond accidentally ❣️ Cover credit...
3M 196K 89
What will happen when an innocent girl gets trapped in the clutches of a devil mafia? This is the story of Rishabh and Anokhi. Anokhi's life is as...
8.4K 164 9
{I gotten bored of the last Httyd story i made and decided to make a new one, i may update it again but for now ill stick to the Rwby story and maybe...
1.1M 28.4K 45
When young Diovanna is framed for something she didn't do and is sent off to a "boarding school" she feels abandoned and betrayed. But one thing was...