YOU BELONG TO ME ✔

By ninoha17

2.1M 75.8K 45.8K

أُحِبُكْ نِيَابَةً عَنْ كُلْ عِنَاقْ فَائِتْ و عَن كُل مَسَافَة مَنَعَتْ يَدَايْ مِنْ مُلَامَسَة وَجْهِكْ اَل... More

𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~00~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~01~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~02~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~03~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~04~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~05~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~06~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~07~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~08~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~10~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~11~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~12~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~13~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~14~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~15~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~16~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~17~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~18~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~19~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~20~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~21~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~22~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~23~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~24~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~25~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~26~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~27~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~28~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~29~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~30~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~31~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~32~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~33~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~34~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~35~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~36~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~37~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~38~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~39~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~40~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~41~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~42~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~Before the end ~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~the end~
New novels ~

𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~09~

48.9K 1.7K 690
By ninoha17

.
.
.
.
.

" كانت زوجتي واللعنة اديليا "

كانت كلمات لكن قلبي استقبلها كسكاكين
حادة لم تهتم لألمه حتى
توقفت عن الحركة انظر الى الأرض بشرود
لنقل انها صدمة مؤقتة

جررت قدماي ابتعد عن السيارة
ليس السيارة تحديدا بل هو

تقدم مني يمسك بمعصمي يمنعني عن
اكمال طريقي

" الى اين تظنين نفسك ذاهبة "

حدة صوته وملامحه الغاضبة لم تحرك بداخلي
شيء اشعر بلغدر حتى انا لا اعلم لما اشعر بهذا
ربما لأنني لم افكر في انني اعيش مع رجل متزوج
وانه اشتراني

تجاهلت كلامه احاول سحب يده من معصمي

" انا اتحدث معك اديليا  "

صرخ يمسك بذقني بيده نظرت له بعينان
خالية من المشاعر سوى شعور واحد لو كانت المشاعر تظهر لرأى كمية شعور الغدر الذي يملئ دواخلي

" انا اكرهك "

همست بلقرب من وجهه نظر لعدستاي
ببرود وقد جرح مشاعري اكثر بكلامه

" لا تهمني مشاعرك "

امسك دراعي بعنف سحبني نحو السيارة
دفعني بعنف لم يهتم حتى لضرب رأسي
في سقف السيارة عند ادخالي اليها

عند اغلاقه للباب اسندت رأسي على النافذة
مغمضة العينين شعرت به يجلس بجانبي
لكني تجاهلته

انطلق بطريقة جنونية ارتد جسدي الى الأمام
وقعت من المقعد لعدم إرتدائي لحزام الأمان

توقف فجأة وقد اصدرت عجلات السيارة
صوت مزعج

" سحقا "

شتم بغضب يمسك بدراعي يساعدني
على الجلوس نفضت يده بإنزعاج
وعدت الى مكاني ، امسك بلحزام يضعه
من اجلي ، اسندت رأسي على النافذة مجددا
انا حتى لا اعلم لماذا انا افعل كل هذا

لماذا اشعر وكأنه تم خيانتي ، لو صارحني كان افضل
مجرد التفكير في موضوع زواجه يجعلني اشعر
بالغثيان ، لا يمكن العيش مع رجل متزوج او كان
متزوج ، لا علم لي بأمر زوجته حتى

وصلنا الى المنزل، عند ركنه للسيارة فتحت
الباب بسرعة اخرج من هناك ، اصبحت امقت
مشاركة نفس الهواء معه حتى
ضربت الباب بقوة ولاحظت وقوفه يرمقني
بحدة ، لا اهتم

فتحت مين هي الباب ترمقني بإبتسامة
جانبية ، لم اهتم لها ركضت نحو الدرج
عند وصولي الى نهايته توقفت فجأة
اراقب المرأة على كرسي متحرك تحاول
سحبه ، اظن انه عالق ثم اين الخدم

حككت فرة رأسي بحيرة اخاف رؤيتها
لي وانزعاجها لإعتقادي انها لا تريدني

تقدمت منها ابتسم برقة

" هل تحتاجين مساعدة "

لتوها لاحظت وجودي ابتسمت تحاول
سحب الكرسي

" سأكون سعيدة بذلك "

اقتربت من خلف الكرسي بسرعة ابتسم
بسعادة
هي لطيفة وانا الحقيرة لإعتقادي انها
سيئة
نسيت خصامي مع السيد جيون حتى
س

حبت الكرسي من جوانبه

" اين غرفتك سيدتي "

سألتها بلطف استمر في سحب الكرسي

" في آخر الرواق ابنتي  "

ابتسمت بحزن لسماع ابنتي لأول مرة
لم اتلقاها من والدتي حتى

فتحت الباب استمر في دفعها
توقفت بجانب سريرها

حاولت الوقوف اقتربت منها بسرعة
امسكها من دراعها

" سأساعدك "

اجلستها على طرف السرير ابتسمت
تمسك بيدي

" شكرا صغيرتي سأهتم بلباقي  "

أومأت لها ابتسم بسعادة تذكرت سبب
ذهابها الى الخارج

" هل تحتاجين مساعدة من الخارج "

تسطحت على السرير وساعدتها في وضع
الغطاء على جسدها ، تبدو تعبة لدرجة كبيرة
لكن ملامحها لطيفة

" كنت ابحث عن احد لإحضار علبة
دواء جديدة ، انتهت التي معي  "

انحنيت ابتسم اشابك يداي في منتصفي

" سأذهب لإعلامهم بذلك حالا  "

أومأت بإبتسامة لطيفة تشكرني
انحنيت مجددا استدرت اغادر الغرفة

اغلقت الباب بخفة لمحت السيد جيون
يدخل غرفتي ركضت الى الأسفل اتجنب
رؤيته لي كانت وجهتي المطبخ دخلت الى هناك

ابحث عن تشون او سومين او احد آخر
لمحت تشون تقطع بعض الخضراوات

" الهذه الدرجة لايتم ملاحظتي "

ضحكت بصوت عالي عند رؤية ملامحها
الخائفة لتحدثي امام اذنها من وراء ظهرها

" يالعينة لقد اصبت بسكتة قلبية لثواني "

ضربت كتفي بغيظ استمر في الضحك عليها

" لا يهم ، لقد قالت الجدة التي فوق ان علبة دواء لها انتهت وطلبت اخرى  "

خاطبتها استند على ثلاجة التي بجانبها
امسكت بحبة فراولة من سلة فواكه موضوعة
على طاولة المطبخ

" ستهتم السيدة مين بلأمر "

اكملت تقطيع الخضراوات وضعت السكين
فجأة تنظر الي بخبث

" لقد ذهبتي مع السيد جيون اين "

ضيقت عيناها تقترب من وجهي لم
ابتعد

" ذهبنا الى شركته فقط "

تحدثت ببرود لتذكري ماحدث قبل قليل

" الم يحدث شيء بينكما "

حاصرتني على الثلاجة تبتسم بخبث

" بحق آلهتك تشون ماذا سيحدث "

ادرت وجهي ادفعها من امامي خطرت ببالي ان أسألها عن أمر زوجةذلك العجوز حاصرتها انا هذه المرة اضع يداي على رخامة المطبخ احاصرها بين
دراعاي

" سأسألك وستجيبين عن سؤالي بصدق تشون "

خاطبتها بإنزعاج وغضب واضح أومأت
بتساؤل ترمقني بترقب

" لماذا لم تخبريني عن ان سيد جيون كان متزوج ، اريد معرفة ماحدث لزوجته تشون "

حاولت دفع جسدي من امامها تراقبني بتوتر

" كنت اظن ان السيد جيون اخبرك
بلموضوع ولم ارد التدخل وبالنسبة لما
حدث لزوجته انا لا اعلم  "

كان التوتر يحتل ملامحها رفعت حاجبي
اقترب منها اكثر

" لن افكر ابداً في أنكِ ستكذبين علي يوما "

عاينت ملامحها و قاطعت حديثنا خادمة
دخلت فجأة الى المطبخ وملامح الرعب
على وجهها

" سيد جيون يريد حضورك في مكتبه الآن آنسة اديليا "

اعتقد انها جديدة لخوفها بدون سبب
لوهلة تذكرت خصامي معه

اكملت حصاري لتشون التي وضعت
يديها على خصري لنظهر بطريقة
حميمية

" اخبريه انني لا اريد محادثته في شيء ، لن اذهب"

نظرت إليها بطرف عيني اراها تبتعد
والخجل يحتل ملامحها ضحكت بصخب
وشاركتني تشون

ابتعدت عنها اقترب من سلة الفواكه
احمل حبة فراولة اضعها بين شفتي

" اتمنى عدم إخبار السيد جيون بما رأته ، ثم لماذا لا تذهبين "

تحدثت تستدير لإكمال عملها واكملت ابتلاعي
لما يحتل فمي

" لقد تشاجرنا عند عودتنا "

اخبرتها اجلس على سطح الطاولة
الموجودة فلمطبخ وحملت بضع حبات
من الفراولة في يدي

" اخبريني التفاصيل ، متأكدة من حدوث
شيء بينكما "

لوحت إلي بسكين الذي بيدها تنظر بخبث إلي

" لا تحلمي ، كان لديه إجتماع حضره
وقد اعادني الى هنا "

تجنبت اعلامها بلأمور الأخرى لتجنب
مشاكل مع سيد جيون

" إعتقدت ان السيد جيون رومانسي "

كانت نبرة صوتها عالية كافية لسماع من دخل
المطبخ ببرود يدس يداه في جيوب
سرواله

" لا اعتقد انها تخبرك بكل تفاصيل "

تحدث السيد جيون يجعل من تشون
تصرخ بفجع انحنت تضم يديها في وسطها
ضحكت على ملامحها ورمقتني هي بغضب

" لم اره ايضا اقسم "

نفيت لها بيداي الإثنان استمر في نوبة
ضحكي

" اتركينا بمفردنا "

تحدث ببرود وكل بصره علي منذ دخوله
الى المطبخ رمقته بغيظ

" بطبع سيد جيون هي لك بلفعل "

راقبتها بصدمة وهي تبتسم بخبث تخرج ركضا من الباب الخلفي

" تشون سيحترق الأكل "

صرخت عليها بأول عذر خطر في عقلي

وقفت بسرعة عن الطاولة لم ألاحظ إقتراب
السيد جيون حتى حاصر جسدي بين يديه
يستند عليهما على سطح الطاولة

ارجعت جذعي الى الخلف بتوتر من إقترابه
المفاجئ ويدي مليئة بحبات الفراولة

" ابتعد ماذا تفعل "

وضعت يدي الخالية على صدره لشدة اقترابه

" لِم لم تأتي ، اعتقد اني طلبت
حضورك "

تذكرت خصامي معه كنا نتبادل النظرات
خاصته هادئة وخاصتي منزعجة

" لم تأكد حضوري هذا يعني
ليس من المهم ان آتي ، ثم إبتعد
انت قريب جدا "

صرخت بخوف عند حمله لي فجأة من خصري
يجلسني على الطاولة

" ابتعد عني ، اريد تغيير ملابسي
وتناول العشاء انا جائعة "

ابتسم بخبث يقبل خدي برقةة

" يمكنني تغيير ثيابك بيداي و اطعامك
شيء ستحبينه "

منحرف لعين اشتعل وجهي حرجا من
كلامه لامس شفتي السفلية بإصبعه
الإبهام

" سأعاقبك على مخالفة كلامي "

كان بصره معلق على شفتي ونبرته هامسة
اتسعت عيناي بتلقائية

" لايحق لك معاقبتي لم افعل شيء "

صرخت ادفعه باعد بين ساقاي يتسمر بينهما

" تجاهلت الكثير من أفعالك التي تستحق العقاب ، لكن تجاهلك لطلب حضورك لن اتجاهله ادي "

همس وقد شعرت بفراشات تحلق في معدتي
لإختصار إسمي الذي نبس به
حاولت بشدة اخفاء ابتسامتي ووضعت ملامح
الغضب مزيفة

" ابتعد سأصرخ هذا يسمى تحرش "

تحدثت بإنزعاج مزيفة وانا افكر في اختصار اسمي الجديد

"ومن يحقله التدخل "

ثقته الزائد ، الا ايعلم بقانون المرأة

" مجرد صراخ مني يدخلك بمشكلة ! فلمرأة تقف مع المرأة ظالمة او مظلومة  "

ابتسمت بثقة اشابك دراعاي الى صدري
كانت عدستاه تتناوب بين عدستاي
وشفتاي

" أنتِ إمرأتي انا لا يحق لهم التدخل ،
لا تكثري من الحديث "

قبل ان استوعب كلامه حتى ، امسك بوجهي بين يديه افترس شفتي بعنف محبب لي كان يتناوب بين
السفلية والعليا مغمضين العينين

وضعت يدي على خصره امسك بقميصه
ويدي الأخرى بلكاد استطيع حمل حبات الفراولة تلك عض على شفتي لأفتح فمي
ادخل لسانه في فمي ، لم اكن ابادله حتى
كانت قبلة عنيفة وهو المتحكم بها لا استطع
مسايرته حتى

ابتعد بعض انشات يترك شفتاي التي اقسم
انها منتفخة

" سيدخل احدهم "

همست بلهث احاول ادخال كمية كبيرة لرئتاي

" لا يهمني وقد اخبرتك من قبل لن اهتم اذا
رأوني امارس الجنس معك "

انزلت رأسي بحرج من كلامه وقع بصره على يدي التي امسك بها حبات الفراولة التي إمتلأت بعرق يدي لشدة الحرارة التي اشعر بها

انزل يده يمررها على دراعي بخفة وصولا الى يدي وعيناه ترمق عدستاي بخمول امسك بحبة فراولة
بين اصبعيه

" هل تريدين تجربة طريقة اخرى لأكله "

اشار بعيناه الى مابين يديه ادرت وجهي
بحرج اراقب الباب

" لا اريد اكلت الكثير منه "

وضعت التي بيدي على سطح الطاولة
احاول النزول دفع جسدي بصدره لأعود
الى مكاني

" انا اريد "

قبل نفيي للموضوع حشر الحبة في فمه
وامسك بوجهي يقبلني بلطف لم اكن انوي مبادلته

كانت شفتاي متباعدتان وقد امكنه ذلك
من ادخال الحبة بثغري فتحت عيناي بصدمة
اراقب ملامحه كان مغمض العينين
مع عقده لحاجبيه لشدة تركيزه بلقبلة

" سيد جيون "

اردفت بإختناق احاول تحرير شفتاي من خاصته
غرس قواطعه في شفتي السفلية بقوة
شهقت بألم

" ستأكلينها "

همس يغير زاوية القبلة اعلم انه لامفر

" مقرف "

حاولت اكلها وهو لم يترك شفتاي

ابتعد بعد مدة كانت شفتاه منتفخة ومغرية
تجعل من تفكيري في طلب المزيد من قبلاته
اللعنة على تفكيري انا الأخرى
ا

بتسم برقة يمسح على شفتي السفلية بإبهامه

" فتاة جيدة "

اشعر بحرارة وهو بقربي

فتح الباب فجأة بطريقة عنيفة نظرنا الى الفاعل
كان السيد جيون منزعج اتسعت عيناي ادفعه من كتفيه لأبعده عند رؤيتي لتايهيونغ يقف وينظر الينا ببرود

" آسف سيد جيون ، لم اكن اعلم انك هنا "

تحدث يرمقنا بحدة عيناه ضغطت على كتفه
، كنا بوضعية حميمية جدا وهذا مخجل

" بطاقتك تركتها عند تشون سأذهب لإحضارها  "

تحدثت بهمس امام اذنه همهم بهدوء
يبتعد امسك بخصري وانزلني وتايهيونغ
لم يتحرك من مكانه ولم يتوقف عن النظر الينا
سيد جيون غاضب

اقتربت من مكان وقوف تايهيونغ لأخرج

" ابتعد من هناك "

تحدث السيد جيون بحدة يخاطب تايهيونغ رمقته
لبعض الوقت وابتعد تايهيونغ عن الباب

خرجت من هناك اركض نحو منزل الخدم
ت

وقفت فجأة عند ملاحظة تشون تجلس على كرسي

بجانب المنزل ركضت وسددت لكمة لكتفها
جعلتها تسقط من الكرسي
رمقتني بغضب وعند ملاحظتي تغيرت ملامحها
لأخرى خبيثة

" كيف يمكنك تركي هناك معه "

صرخت عليها اضع يداي على خصري
ضحكت بصخب تضرب خصري بخفة

" اديليا تذكري انني خادمة وهو رئيسي
سأفعل كل مايطلبه "

تغيرت ملامحي بعد تذكري هي محقة
قد يطردها

" لكنك صديقتي "

ضربت كتفها اجلس على الأرض استقامت بسرعة تسحب يدي

" اديليا اجلسي على الكرسي  "

لا اظن انها تعتقد انني رئيستها

" توقفي عن العبث وعودي الى مكانك
انا بخير هنا "

نفضت يدها عن دراعي وعقدت دراعيها 
الى صدرها ترمق ساقاي

" فكري ماذا سيفعل بكِ سيد جيون
عند رؤيتك تجلسين وساقاكي واضحة
وبشدة لحراسه "

اللعنة هي محقة وقفت بسرعة وبخوف
ابحث عن هيكله ، هو ليس موجد

" اريني ماشتريته في غيابي وارجعي
لي بطاقة السيد جيون لا اريد منه قتلي  "

شابكت دراعي بخاصتها توجهنا نحو
غرفتها وارجعت لي بطاقة

" اخترت لكي ايضا ملابس نوم لإغراء
السيد جيون ستعجبه  "

تحدثت وهي تسحب الأكياس التي بجانب
السرير

تربعت على السرير وجلست بجانبي
وأمامها أكياس التسوق

" لم أشتريها له ولا افكر في إغرائه  "

رمقتها بإنزعاج اسحب ضفيرتي افتحها

" لا يهم انظري الى هذا لقد اعجبني
وسيكون جميل على جسدك  "

كان ثوب نوم احمر قصير جدا بحمالات رفيعة
ودانتال على اطرافه

نظرت بصدمة اشير اليه

" متأكدة من انني لن ارتديه خذيه انتِ  "

ضربت كتفي ترمي به على ساقاي

" اشتريت ماهو مثير لا اريد هذا "

سحبت من كيس آخر سروال داخلي من دانتيل
ملتصق به جزء آخر ، الأمامي من الدانتيل
والخلفي يتكون من خيوط

اتسعت عيناي بصدمة اضع يدي على فمي

" سحقا يافتاة ، هل سترتدين هذا له "

صرخت اسحبه من يدها اتفحصه

" جميل وسيعجبه اديليا "

نبست بسعادة تسحب كيس آخر اخرجت
منه ثوب اسود بحملات رفيعة وجزئه
السفلي شفاف

" هذا لك سيجعل من السيد جيون
يثار فقط عند وقوع عيناه على جسدك  "

تحدثت بإبتسامة خبيثة تتفحص الفستان بين
يديها استقمت اتقدم من النافذة

" لا ترفعي سقف آمالك انا لن ارتدي شيء
كهذا امامه "

كنت اراقب الحديقة بلخارج عدد الحراس
قليل لكن خارج اسوار المنزل عدد كبير
هو من رجال مافيا سيأخذ احتياطاته

وقعت عيناي على جسد تايهيونغ الذي
يراقبني من مكان ما خلف شجرة

رفعت حاجبي ادخل معه في حرب
نظرات لم اكن اسمع ماذا تتحدث تشون حتى

ابعد عيناه ببرود عند ظهور جسد السيد جيون
فلحديقة

استدرت اعود الى تشون

" تشون هل يمكنك اخذها لغرفتي
لايمكنني الخروج بها من هنا "

لا اثق في حركات السيد جيون

" كل ما إشتريته هنا سآخذه الى غرفتك
عند انتهائي "

همهت لها اتوجه نحو الباب

" سأغادر ، اعتقد ان حماسك الزائد
سيجعلنا ننام بدون أكل اليوم "

تذكرت امر ذهابها وترك المطبخ

" لا تخافي اديليا يوجد الكثير من الخدم
هناك ، لن تنامي بدون أكل "

ضحكت بصخب اغلق الباب خلفي توجهت نحو الدرج نزلت بهدوء توقفت في منتصفه اراقب ذلك
الذي يستند على الباب يكتف يداه
نعم تايهيونغ

اكملت سيري اتجاهل وجوده عند وصولي
الى الباب وقف امامها يقطع طريقي

" ابتعد "

تحدثت بحدة ارجع الى الخلف بخطوة

" لما لم تخبريه بما حدث صباحا "

تفحص جسدي بجرأة عقدت دراعاي
الى صدري ابتسم بسخرية

" عندما تستمر في مضايقتي سأخبره لأتخلص منك ، اعرف كيف استغل فرصي لذا خذ بحذرك "

ابتسمت بثقة امسح جسده بعيناي كما فعل

" الفرص لا تنتظر اديليا ، خذي بحذرك ايضا "

تحدث بسخرية يضرب جبهتي بإصبعه
طفح الكيل

سددت لكمة الى معدته بقوة تأوه بألم يحيط
بها بذراعيه سددت ركلة الى ركبته سقط
على الأرض يستند بيديه على الأرض

" لا تتعدى حدودك تايهيونغ ان اسكت لايعني انني سهلة "

دفعت جبهته الى الخلف بإصبعي
كانت ملامحه متألمة ولكن ابتسامته الساخرة
لا تغادر وجهه ،حتى انه لم يحاول ضربي او
شتمي لفعلتي

خرجت من المنزل تركته على الأرض
اقتربت من مكان وقوف السيد جيون 

عند ملاحظته لي نظر لي بطرف جفنيه
لما يقف هنا من الأساس

وجهت له يدي التي احمل بها بطاقته

" شكرا لك لإعطائي اياها "

همهم يبعد يدي من امامه دون اخذها

" هي ملكك "

نظرت بتساؤل اوجه يدي مرة اخرى له

" انا لا احتاجها ثم هي تخصك "

دفع يدي مرة اخرى

" اديليا لا تغضبيني "

تحدث بهمس يشابك يديه خلف ظهره

" احتفظ بها من اجلي ، يمكنك ارجاعها
لي "

تفحص ملامحي وجهي حركت يدي ليأخذها
امسك بها يضعها في الجيب الداخلي
لسترته هو هادئ جدا بشكل غير معتاد

" هل حدث شيء "

سألته ارمق ملامحه استدرت اقف بإعتدال
وقعت عيناي على تايهيونغ الذي يغادر منزل
الخدم اقتربت من السيد جيون وضعت رأسي
على دراعه اضمها بين يداي

رمقني بصدمة لفعلتي ليس حبا بك عجوزي
فقط لإبعاد تايهيونغ

" اعتقد ان الحدث عندك وليس عندي "

تحدث يرمقني بإستغراب رفعت كتفاي
بخفة

" لم يحدث شيء ، تبدو هادئا جدا
لهذا سألتك "

همهم يرفع عدستاه عني يراقب الحديقة
بهدوء ، لم افكر ابدا في نظر الى تايهيونغ
نسيت امره

" لم يحدث شيء ، لا اعتقد انكِ ستهتمين  "

تنهد يحرك رأسه بخفة كنت اراقب ملامحه
الجميلة نقلت عيناي اراقب الحديقة

" سيد جيون "

صرخت فجأة اركض مبتعدة عنه

" اديليا ماذا حدث "

تحدث بقلق يتبعني ، اقتربت من احد
الأشجار جلست كان هناك قط صغير
ابيض اللون حملته اصدر اصوات لطيفة لشكله

" انظر اليه لطيف جدا "

نظر الي بغير تصديق

" اديليا حبيبتي لم يكن عليك الصراخ
بذلك الشكل لرؤية قط لعين "

نظرت بحدة اليه اوجه القط امامه

" لاتقل هذا هو لطيف وليسلعين "

ضربت ساقه بخفة وضعت القط فوق ساقاي
اداعبه بلطف وقد كان يصدر صوت لطيف

" اتركيه اديليا ، لنعد الى المنزل "

تحدث ببرود ينسحب وقفت بسرعة اقطع
طريقه

" دعني آخذه معي الى المنزل ارجوك "

وضعت عيون لامعة لأجعله يوافق هو لم
يهتم من الأساس

" لا "

وضعت القط على الأرض ولم يتحرك من
مكانه

" انا ارجوك دعني اهتم به اترجاك "

امسكت يده بين خاصتي ابرز شفتاي
بلطف نقل عدستاه يمسح الحديقة بعيناه بحدة
يدفع خده بلسانه

" لسنا وحدنا اديليا لاتفتعلي هذه الحركات "

خاطبني بحدة يخفي جسدي بظهره
من حراسه

" سأفعلها لك وحدك ، هل يمكنني الإحتفاظ به "

كل شيء من اجل القط اللطيف اشرت اليه
احرك يده لإقناعه تنهد يمسح وجهه بيده

" حسنا "

احطت رقبته اعانقه بسعادة وقد بادلني
برقة

" انا اشكرك "

لم يجبني شعرت بديه على فخذاي اعتقدت
انه سيفعل شيء منحرف امام حراسه
حاولت الإبتعاد الا انه انزل تنورتي من الخلف
لإرتفاعها عند معانقتي له

" سأقطع ساقيكي ان ارتديت شيء قصير
مرة اخرى ولن اتردد في قتل من يفكر في النظر
الى ماهو ملكي اديليا ولا اعتقد انكِ ستحبين
رؤية الأوغاد يقتلون بأسوء الطرق امامك"

همس في اذني بحدة ابعدت جسدي اقهقه
بتوتر! بعد معرفة حقيقته انا متأكدة من انه
سيفعلها ، كنت اعتقد انها تهديدات فقط

حملت القط بين دراعاي امسح على ظهره
بلطف

" لندخل "

همهم ببرود يسحب يدي التي اداعب بها القط
رمقته بإنزعاج ولم يهتم

دخلنا المنزل افلت يدي من خاصته لاصعد الى
غرفتي

اوقفني بإمساكه لدراعي

" الى اين "

سأل يرمقني بتساؤل

" سأحممه الى اين مثلا "

حاولت سحب دراعي من يده

" اتركيه لنتناول العشاء ، سيأخذه
الحارس الى العيادة سيهتمون به "

نفيت له برأسي احظن القط الى صدري

" اريد الذهاب ايضا "

مسح وجهه بعنف يرمقني بحدة

" اديليا "

تلألئت عيناي وابرزت شفتاي كطريقة لإقناته

" ارجوك لنذهب معا انا وانت "

تأمل وجهي بشرود تنهد يرفع شعره يرجعه
الى الخلف

" اتركيه عند الخدم لنتناول العشاء
ثم نذهب "

حركت رأسي بلإيجاب بحماس ركضت الى
الصالة وجدت احد الخدم هناك

" هل يمكنك الإعتناء به سأعود لأخذه "

همهمت بسعادة تمسك به ركضت بسرعة
الى غرفة الأكل وجدت السيد جيون
قد جلس بلفعل و مين هي هناك تفرغ الطعام

جلست بجانبه ابتسم بسعادة نحوه وبادلني
بخفة حملت الملعقة لآكل توقفت انظر بدون تصديق
نحو السافلة التي فتحت ثلاث ازرار كاملة
من القميص فلجزء العلوي
ارى حملات صدرها البيضاء بوضوح

أليست طرق اغراء قديمة الطراز

راقبت السيد جيون الذي لم ينظر نحوها حتى
عجوزي الجيد

بعد انتهائي من الطعام وقف فجأة

" سأنتظرك فلخارج "

تحدث يغادر الغرفة

" سأحضره وآتي بسرعة "

صرخت ليصله كلامي اقف ايضا لمغادرة
الغرفة توقف امام الباب استدار يرمقني
بغضب

" غيري لعنة ماترتدين "

نظرت الى ملابسي وتذكرت تهديده

" سأغير ملابسي وأعود "

صعدت ركضا الى غرفتي توقفت عند
سماعي لهمس من احد الغرف الغير
مستعملة اقتربت بهدوء لعدم اصدار
ضجيج

ظهر جسد مين هي التي تقف امام نافذة
تتحدث على الهاتف اردت تجاهلها لكن
حديثها جعل مني اتوقف بصدمة

" نعم انا متأكدة من ما سمعته
لقد سألت تشون هي عن زوجة السيد جيون
وارادت معرفة ماحدث معها "

.
.
.
.
.
.

~ البارت التاسع تم ! ~

رأيكم فلبارت :)

تايهيونغ وحركاتو :)

السيد جيون :)

برأيكم مع مين كانت تتحدث مين هي ؟

حركات اديليا :)

عيد سعيد إلكم كل عام وانتم بألف خير (๑• . •๑)

الملابس الي شتراتها تشون

سيد جيون تعقييم

Continue Reading

You'll Also Like

6.2K 853 17
أُناشِدُ يا مَحْبوبَتْي شَفَتَيّكِ الحُلّوَةَ الّتي أذابَتْني غَراماً أُناشِدُ يا مَعْشوقَتْي أنامِلَكِ الّتي أرّضَخَتْني هَياماً أنْ تَشْهَدَ و بُنْ...
30.8K 2.4K 11
كانت رِحلتي مُجرد صدفة، و مُقابلتكِ كَذلكَ صِدفة، لَكن إتضحَ أنهُ القَدر!. قصة قَصيرة، بتحديث يَومي. Start: 250319 End:010419
27K 1.9K 16
جميعنا نعرف ذلك النوع من الحب الذي يكون من طرف واحد ويجعلك تعيش في مفترق بين التشبث بالشخص وجعله يقع لك او تركه.. ولكن ماذا لو كان هذا الشخص الذي تحب...
14.3K 658 12
في كل قصة حب يوجد ، بطل ، بطلة ، شرير ، لكن قصة الحب هذه هي ~ قـصــة حـــب الشِّـريــر ~ فَـتـَاةٌ لـدَيْـهـا مـَرضٌ بِـقـلْـبِـهـا تُـلاحِـق زعـِيـ...