B L A C K .B l O O D

Od y-yi166

475K 25.2K 2.5K

انت في حرب لا تعلم من خيرها من شرهم من الشرير و من البطل اسطوره روتها الجدات للاحفاد لجعلهم يخلدون إلى النو... Více

ملاحظة
قبل بدايه كل شيء
01
02
03
04
05
06
07
08
09
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
36
37
38
39
40
41
42
43
44

35

8K 469 27
Od y-yi166

بتمنى منكم تتفاعلو مع الاحداث وتعطوني رايكم
__________________________

(لا تنسو التصويت للبارت ☆)

(تابعوني عشان يوصلكم كل جدبد )

::::::::::::::::::::::::::

تمر إحدى الاميغا المساعدات الونه والتي كانت تحمل معها بعض الادويه التي وصفها الطبيب باركر

تقف أمام باب اللونا ليتأكد الحراس من هويتها ليسمحو لها بالدخول

تقدمت الاوميغا من سرير اللونا لتقع منها الادويه تليها صراخ مرتفع مسببه القلق والرعب للجميع
ويطرح السؤال أين ذهبت اللونا

واين هو الالفا

-أريد ابنتي أريد ابنتي أنطونيو أين هي ابنتي

اخذ زوجته لحضنه محاولا تهدأتها لاكنها مستمره بالبكاء

-سيده مارسلين لا تقلقي هذا شيء عادي بالتأكيد هي مع الالفا فهي بأمان
قال مايلر محاولا تهدأت الأمور

ليجيبه أنطونيو بندفاع -وهذا ما يقلقنا أنها مع الالفا

تنهد مايلر قائلا -لا تقلق بيتا أنطونيو سوف تعود ابنتك لك سالمه غانمه

قالها ليغادر باحثاً عن الالفا وعلى الأرجح يعلم أين هو

::::::::::::::::::::::::::

-سمعت ان اللونا هربت والالفا يبحث عنها لقتلها

-هذا مؤكد ألم تري أنها لم تكن متحضره وراقيه ياإلاهي لقد اتت من مجموعه لم استمع بها من قبل

لتجيبها الأخرى بضحك -أجل مجموعه صغيره من 8000 شخص سكان من يعملون في منزل المجموعه أكثر من عدد مجموعتها بأكمله

قالت ليعلو صوت ضحكاتهم المكان
والذي كلن بأحد المتاجر القريبه من منزل المجموعه

تقدمت بندفاع لتصفع من السبب بتاك ألإشاعات عن صديقتها ومن غيرها فكتوريا النتنه

-انتي كيف تجر.. لم تكمل جملتها لتتلقى الصفعه الأخرى على الخد المجاور

تراجعن صديقات فكتوريا للخلف بينما أمسكت إمالي بشعرها لتقربها منها -أن علمت أنكي تحدثتي عن صديقتي سوف اخذكي إلى الجحيم بنفسي
سوف تكون ظلمه وان اضائت سأكون انا لاقتلك بيدي

لتفلت شعرها لتهرب الأخرى خارجه من المتجر بينما هي تبكي

وجهت إمالي نظره قاتله لصديقات جيدا الثلاث ليهربو مثل صديقتهم

تنفست بعمق لتسترخي لتعيد رسم الابتسامة على ملامحها

تقدمت من بائع في المتجر ببتسامه -سيدي هل لي بشراء هذا من فضلك

قالت و هي تشير للدميه التي على بجوار البائع

ظل البائع ينظر لها بصدمه هل هذه هي ذات الفتاء التي كانت تضرب الفتيات منذ برهه

-سيدي هل تستمع لي

عاد البائع لرشده -أجل حسنًا تفضلي

اخذت منه الدميه -شكراً قالت ببتسامه لتخرج بهدوء عكس دخولها تماماً

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

صوت خرير الماء
مع صرصره صرصور الليل
واليراعات من حولي

من الجميل أن أكسل سمح لي بالخروج إلى جوار الشلال

هنا المنظر خاطف للانفاس ضوء القمر ينير كل مكان

وجهت نظري حيث يجلس اكسل فوق صخور العلويه للشلال
جالس بينما ثاني احد قدميه موجها نظره للقمر

لكن عيناه كانت بيضاء اللون

عندما تكون لون عيناه احمر يكون ذئبه
وعندما تكون سوداء اللون يكون أكسل
لكن هل اللون الأبيض هو كيانه؟

بينما انا منغمسه بالتفكير بالوان عيونه الجذابه لم ألاحظ أنه يحدق بي

شعرت بالاحراج لاني كنت احدق به لوقت طويل

تصبغ وجهي بالأحمر من زظرته لي بينما لون عينه يصبح أسود كحيل بالتدريج

استقمت من على العشب عندما بدأت بالشعور بالبرد من حولي

تصلقت الصخور حتى أصبحت أمام الشلال رفعت ذراعي لحمايتي من مياه الشلال للدخول إلى الكهف

اتعرفون ما هي المشكله في العيش بهذا المكان ؟

هو اني مطره لتغير ثيابي في كل مره اخرج بها وهنا المشكله

لم يقبل اكسل أن يحضر لي ثياب وهذا ما اجبرني على ارتداء ثيابه والتي كانت اغلبها عباره عن اقمصه كانت تصل إلى منتصف الفخد وكانت الاكمام طويله جدا ف قطعتها

بمرور قرابه 30دقيقه دخل اكسل إلى الكهف بينما انا اقوم بترتيب السرير للنوم

لم ألتفت له أو حتى اعطيه اهتمام

جلست على الفراش ساحبه قدمي إلى حضني أنظر لتدفق الماء

بينما أشعل اكسل بعض الشموع لإناره الكهف

همهمت بتوتر للفت انتباهه ويبدو اني نجحت فقد ألتفت لي

-أكسل . ... أخبرني ما حدث ليلا في بحيره ضوء القمر

نظرت له بنتظار الإجابه بينما كان ينظر للشمعه وخصلات شعره الفحميه تقطر ماء

وضع الشمعه على الطاوله بينما يتكئ على جدران الكهف بينما يتخلص من قميصه العلوي المبلل بخلعه

-لماذا تريدين المعرفه

اجبته بنفعال -ما هذا الرد الغريب بالتأكيد أريد أن أعلم ما حدث و أيضا انا لا أتذكر شيء

-ما هو آخر شيء تذكريه

أمسكت براسي بينما أحاول التذكر
-كنت أقف في البحيره وبعدها شعرت بالخمول وغفوت قليلا ..... رأيت حلم ... أو ربما ذكرى شخص ما لا أدري

اجابني بهدوء -لقد وضعت لكي كلوي سماً بالشراب الذي تم تقديمه لكي قبل الدخول للبحيره

لا أعرف لما لكن لست منصدمه فتلك النذله متوقع منها كل شيء

كان ينظر لهيأتي لاكن لم ينظر لعيناي
سألته بهدوء
-وماذا حدث بعد ذلك

رفع نظره لتتلاقا عينانا
-لقد استدعينا الطبيب وحلت الأمور أجاب ببساطة

-وماذا عن كلوي كان الفضولي لأعرف هل قتلت ام أذهب لقتلها

-تم صلبها أمام القصر لافعالها وهي الآن بنتظار حكمك عليها قال بهدوء بدون اي تعبير

-حكمي انا ...ياللروعه سوف اخترع عقاب مؤلم لن يخطر على عقل احد لكن لحظه ... من أصبحت اللونه

رفع حاجبه الأيمن ليجيبني -البحيره اختارتكي

لم أكن أعي الابتسامه وهي تشق وجهي
أصبحت اللونه
هذا يفسر الكثير

سر معاملته الجيده معي

تنفست بفرح لاستلقي على الفراش بينما اسحب الغطاء فوق جسدي

-لا تنسى إطفاء الشموع قلتها بنبره بها بعض التسلط فقد أصبحت اللونه

كنت أعتقد أنه سيخرج مثل البارحه عندما خلدت إلى النوم

مرت بضع دقائق أطفأت الشموع لاشعر بعدها بالفراش يهبط إلى الأسفل

يسحب الغطاء بينما يعانقني من الخلف مقيد حركتي بذراعه حول خاصرتي

-اكسل ما ..ما الذي تفعله
لم يجب على سؤالي ما جعلني أشعر بالاحراج

حاولت التملص منه لكنه لم يأبا الحراك
حتى علا صوته قائلا

-حركه آخرى وسوف يحدث ما لا يعجبك كاتيا

حسنًا من نبره صوته يبدو أنه غاضب
حاولت التنفس لتهدأته لكن رائحته التي تجمع مياه الشلال مع رائحه العشب ما بعد المطر تجعل ذئبي يثور

اخذت نفساً عميقاً بينما أحدث ذاتي كاتيا أنتي أقوى من رجل وسيم بعضلات معده مغريه اخلدي للنوم الآن

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

في منزل المجموعه كان الجميع بحاله خوف من عوده الالفا لأن بأخر اختفاء للالفا بدون اخبار احد

تم موت الكثير منْ من خالفو القوانين وحاول التمرد

وما زاد الامر ريبه هو عدم عثور البيتا على الالفا

بينما عائله أنطونيو قد غرقو في بحر من الخوف على ابنتهم

كل ما كانت تقوم بفعله مارسلين هو البكاء مع محاوله أنطونيو الفاشله في جعلها تتوقع عن النواح على ما ليس لها به ذنب

دلفت إمالي إلى غرفتهما مما لفت نظر أنطونيو و الذي أشارت له إمالي بالانفراد ب مارسلين

تعلم إمالي كم هو مدى تعلق مارسلين بِ ابنتها و كان هذا الفراق هو أصعب ما مرت به

قامت إمالي بحتضانها فور الجلوس بجوارها

لِ تخرج من حقيبتها الصغيره دمية محشوه

معطيتاً إياها لِ مارسي

لم تقل هي شيء فقت اكتفت بالامساك بالدميه

-من ينظر لكي الآن لن يصدق أنكي ام لِ مجنونه و صديقتها و زوجه أقوى بيتا ... هيا مارسلي أين هي ابتسامتك

قالت إمالي مما دحى مارسلين للضحك على أفعال إمالي و أخذها بعناق
ماسحتا بِيدها على خصلات شعرها

لتتنفس الأخرى بهدوء بينما تتمنى أن تكون كاتيا بخير

.

.

.

لقد مرت خمسة أيام ولم يظهر الالفا بعد وكان هذا ما يخيف البيتا مايلر

فقد بدأ بعد شيوخ المجلس بالتمرد
ومنهم من طلب بتعين ألفا جديد

كانت قاعه العرش تعج بالاصوات والمشاحنات ومنهم من كان على وشك القتال

ليحل الصمت بعد أن كست طاقه مظلمه المكان من هاله الغضب كان بإمكان رؤيه الهاله السوداء وهي تحوم في قاعه العرش

-والآن ... بدون أن أقول أسمائكم قفو أمامي بدون نقاش

لاكن لم يتقدم احد ما سبب ظهور ابتسامه مرعبه على وجهه

-هكذا إذا

.........................

(الذكرى التي رأتها كاتيا )

في حديقه مليئه بالزهور بجميع انواعها يجلس إثنين من الأطفال وبينهم طفله اصغر عمراً

يبدون أشقاء

كان الولدين بشعر أسود وعيون سوداء يرتديان ثياب مماثلة بينما يحمل من يبدو أكبر سناً سيفا خشبي

بينما الآخر يمسك بيد الطفله والتي تبدو أنها في الرابعه أو الخامسة من عمرها

كانا يلاعبانها بفرحه وبتسامه

.

.

.

.

.

.

.

.
.

.
.
.
.
.
.
.
.

يتبع

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

6.9M 443K 69
هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. فريدة من نوعها، لم يوجد مثلها من قبل. هي بلا مثيل...
16.7K 1.5K 32
- قد ابدو مجنونة، وربما انا كذلگ بالفعل .. تستهويني تلك اللكمات التي أتلقاها والمضحگ في الامر انني استمتع بها، وعوضاً عن البكاء من الألم فأنا ابدأ با...
791K 71.3K 199
عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم . و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك . قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام. لم يكن ال...
705K 40.3K 44
تتحدث القصة عن القدر الذي جمع رفيقين من عالم من مختلف أقوى ألفا في العالم يجد أن رفيقته فتاة بشرية لا يستهان بها هل ستوافق البشرية على قبوله كرفيق ؟...