لم يكن هناك أي شخص آخر في هذا المشهد في غرفة الحبس. لم يكن هناك مراقب A يقف أمامه.
مشى تشين جيو على طول سياج الواقي.
في المسافة خارج الأنقاض كانت غابة. كانت الفروع الطويلة والمستقيمة تشير إلى السماء. من حين لآخر ، تذهل الطيور فجأة وتندفع في الغابة.
على الجانب الآخر كانت كتلة من الضباب وكانت هناك بعض آثار الدخان.
بصفته مراقبا ، كان لدى تشين جيو فهم جيد لغرف الحبس.
هنا ، سيتعرض الناس لأكثر الأحداث إثارة للخوف في حياتهم وسيضطرون إلى تجربتها مرارا وتكرارا.
كان يعتقد حقا أن هذا كان صحيحا لأن جميع الممتحنين الذين دخلوا غرف الحبس كانوا يبللون أنفسهم. حتى 154 والآخرون الذين أصبحوا مراقبين خافوا من هذا المكان.
لكنه شعر الآن أن الأمر كله مجرد مبالغة.
حقل من انقاض وغابة وهذه البيئة الهادئة - ما الذي يمكن أن "يخافه"؟
بالطبع ، يمكن أن تعني كلمة "الخوف" أشياء كثيرة.
وبينما كان يقف هناك ورى الأنقاض والغابات ، شعر حقا بإحساس صغير بالفراغ. كان الأمر كما لو... كان من الصعب عليه أن يكون سعيدا مرة أخرى.
لكن هذا بعيد كل البعد عن "الخوف".
اعتقد ذات مرة أن كلمة "الخوف" لا علاقة لها به.
قبل ذلك ، كان يشعر دائما أنه إذا دخل غرفة الحبس ، فسيرى مساحة فارغة أو ستبقى الغرفة كما هي.
لكن الآن ، أصبح الأمر مثيرا للاهتمام للغاية.
ماذا فعل ذلك المراقب "A" حتى يظهر في المشهد الذي أنتجته غرفة الحبس؟
أراد تشين جيو معرفة ما إذا كان يمكنه العثور على بعض الأدلة في موقع انقاض هذا.
بعد التجول لمدة عشرين دقيقة ، لم يتم العثور على شيء.
ربما كان له علاقة بذاكرته. كان بإمكانه فقط أن يتذكر هذا القدر لذا من الطبيعي أن غرفة الحبس لا تستطيع أن تكشف أكثر من ذلك. على الأكثر ، لقد ساعد فقط في إخراج المشاهد من داخل عقله الباطن.
.
في الطابق الثاني من سفينة المراقبة.
بينما كان يو هوه محصورا ، تسلل 922 من غرفته واندفع إلى المطبخ في الطابق السفلي لمواصلة صنع قطع الدجاج والضأن المدخنة.
لم يكن ذلك حتى تحولت الجوانب إلى اللون البني الفاتح وأصبح الخارج مقرمشا مما تسبب في امتلاء الكبائن برائحتها اللذيذة ، وقد تعافى 922 من صدمته "باحتجاز رئيسه".
جلس القرفصاء خلف الخزانة الخشبية بحثا عن طبق نظيف. حالما نظر إلى الأعلى ، رأى 078 يأتي متابعا الرائحة. قال 078: "ليس سيئا العمل معكم يا رفاق. الوجبات مختلفة جدا. لا عجب أن 021 اختارت هذا الفريق. هل عملت معك من قبل؟"
"إذا كنت تريد أن تأكل ، اغسل الأطباق أولا." دفع 922 أربع اطباق في ذراعيه ، "021 اختارت هذا؟ لا تقل لي أنها جاءت لمجرد رؤية رئيسنا يُعتقل..."
"أنا لا أعتقد ذلك؟ لم يكن أحد يتوقع منه أن ينتهك القواعد. قد يكون ذلك لأنها أرادت أن تحاول أن تكون مراقبا لـ 001؟" قال 078: "على أي حال ، كان هناك العديد من المجموعات التي يمكننا الاختيار من بينها. بينما كنت مترددا ، قررت هذا دون لحظة تفكير! هذه السيدة كانت دائما حاسمة."
أدلى 922 بصوت إعتراف وقسم قطع الدجاج ولحم الضأن على أطباق نظيفة: "إذن أين الآنسة حاسمة؟ قل لها أن وقت تناول الطعام."
"جلست في غرفة المراقبة." قال 078.
تفاجأ 922: "ماذا تفعل هناك؟"
"مشاهدة." كان 078 متفاجئا أكثر: "أنتم لا تراقبهم؟"
"ليس حقا." 922 هز رأسه.
حتى هذا كان مبالغة. في الواقع ، هم لا ينظرون على الإطلاق.
سيكون لكل موقع مراقب غرفة مراقبة تسمح له برؤية غرف الحجز من الداخل. كل ما يختبره الممتحنون في غرفة الحجز سيظهر على الشاشة.
أما فيما يتعلق بما إذا كان مطلوبا مراقبا لمراقبتها ، فلا توجد قاعدة صارمة وثابتة.
نظرا لعدم وجود قاعدة صارمة وثابتة ، فسر المراقبون الآخرون على أنها "مطلب" بينما اعتبرها تشين جيو "غير ضرورية".
وهكذا ، فإما أن تكون غرفة المراقبة فارغة ، أو ستغلق تماما.
هذه المرة ، اجتمع المراقبون من فريقين مختلفين وكان لكل منهما عاداته الخاصة.
922 لم يوقفهم. قال فقط: "إذن هل يعني أن تتناوبان على الأكل؟ أم أنك تحضر الطعام إلى الغرفة وتأكل معها هناك؟ من الأفضل تناوله وهو ساخن ومقرمش. لن يكون طعمه جيدا بمجرد أن يبرد."
"سآخذها إليها حينها. لقد كانت دائما هكذا." قال 078: "لن آكل هناك. معدتي ضعيفة. إذا رأيت شيئا دمويا أو مروعا ، فمن المحتمل أن أتقيأ. هل أنت متأكد أنك و 154 لن تشاهدان؟ "
أمسك 922 صحنه. شعر بالتضارب.
بصراحة ، كان يشعر بالفضول حقا بشأن ما سيراه رئيسه في غرفة الحبس.
ولكن في النهاية ، فإن رغبته في العيش تغلبت على فضوله.
هز رأسه وقال: " انسى. سأنادي 154 ليأكل."
.
وفقا للممارسات المعتادة للمجموعة 9 ، عمل 078 و 021 في جدول يشبه المناوبة. في النصف الأول من اليوم ، كانت 021 تشاهد في غرفة المراقبة وفي النصف الثاني من اليوم ، سيكون الدور 078.
لذا في هذه اللحظة ، لم يكن 078 قد رأى بعد كيف كانت غرفتي الحبس.
"الانسة حاسمة ، عشاءك." فتح 078 الباب وسرعان ما تفاجأ: "لماذا أنت واقفه؟"
021 كانت تقف بجانب لوحة التحكم. قالت وهي تنظر إلى الوراء: "الجلوس لفترة طويلة يؤثر على جسدك."
078: "........." حسنا إذن.
021 لم تواصل هذا الموضوع ، "ماذا نادتني بي للتو؟"
"انسة حاسمة. كان اسما جاء به 922. أعتقد أنه مناسب تماما." وضع 078 الطبق على الطاولة ، "922 صنعوا بعض الدجاج المقلي وقمت أيضا بسلق بعض الخضار من أجلك. يمكنك الوقوف والأكل؟"
سحبت 021 كرسي وجلست.
خلعت أخيرا نظارتها الشمسية. كانت عيناها جميلة وحادة. قطعت قطعة دجاج صغيرة وعندما كانت على وشك تناولها ، نظرت إلى 078: "لن تأكل؟ أم أنك تنتظر مني أن أجمع الطبق؟ "
لم يكن اليوم الأول معها ، لذا اعتاد على طريقتها في الكلام ولم يكن مستاءً. قال: أنا آكل. سأعود وأكل. كنت أشعر بالفضول بشأن غرفة 001 --- "
استدار كما قال ذلك ورأى أن إحدى شاشات المراقبة مضاءة.
كانت الكاميرا مائلة لأسفل من زاوية الغرفة. يبدو أنه موقع انقاض. كان تشين جيو يتكئ على طاولة معدنية نظيفة نسبيا... كان يقرأ.
078: "........."
كاد يضغط على وجهه على الشاشة لتأكيد ما رآه.
كان حقا يقرأ... أو ينظر فقط إلى بعض الكتب ذات غلاف الجلدي.
من يعرف؟
باختصار ، الفوضى والذعر الذي كان يتوقع أن يراه لم يحدث.
استغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يتمكن 078 من نطق جملته التالية: "هل هو هناك فقط لتناول شاي بعد الظهر...؟"
تمضغ 021 دجاجها ببطء وهي تستجيب دون أن ترفع رأسها.
"ماذا عن الآخر؟" سأل 078 مرة أخرى ، "لماذا أضاء شاشة واحدة فقط؟"
لطالما كانت الآنسة 021 خاصة في عدم التحدث أثناء الأكل. نقرت إصبعها بطلاء أظافر أحمر داكن على الشاشة أسفل الزاوية اليمنى للإشارة إلى 078 موقع الشاشة.
078 تمدد على الشاشة مرة أخرى.
شعر أنه ربما اصبح أعمى. كانت مظلمة تماما. لم يكن هناك شيء على الإطلاق.
"ماذا يحصل هنا؟ هل يخاف الظلام؟"
021 لم تتكلم أي هراء. في حركة واحدة سلسة ، قامت بتشغيل الوضع الليلي.
هذه المرة تمكن 078 أخيرا من رؤية المشهد داخل غرفة الحبس. هذا الشخص... الذي كان من المفترض أن يكون محبوسا هناك كان مستلقيا على الطاولة نائما مثل خنزير ميت.
اقترب منه واستمع باهتمام. حتى أنه كان يسمع تنفسه السلس.
078: "..............."
كان أحدهم يقرأ والآخر نائما. ما الهدف من عقوبة الحبس هذه؟ هل كان هذا إذلالا للمراقبين أم إذلالا للنظام؟
"انسى ذلك. انا ذاهب لتناول الطعام..."
كان غاضبا حتى جاع. استدار وتوجه إلى المطبخ.
هدأت غرفة المراقبة مرة أخرى. ابتلعت 021 خضرواتها ورفعت عينيها أخيرا. كانت تلك العيون الجميلة تحدق باهتمام في الشاشة.
.
بعد خمس دقائق ، بينما كان المراقبين الثلاثة يأكلون شرائح لحم الضأن في المطبخ ، صعد 021 إلى الطابق العلوي.
"نظام المراقبة معطل." أمسكت بصحنها و كوبها وبدا للحظة أنها بريئة.
أبتلع 078 الطعام في فمه ، "آه؟ لماذا تعطل فجأة؟ ألم يكن جيدا الآن؟ "
021: "لقد قلبت كوب عن طريق الخطأ وسكب الماء في جميع أنحاء لوحة التحكم. عندما حاولت مسحه ، ربما ضغطت على زر التشغيل أو شيء من هذا القبيل."
"ماذا الان؟" قال 078: "أبلغ النظام؟"
كانت 021 مترددة بعض الشيء.
كان ذلك طبيعيا أيضا. لم يكن هناك مراقبون على استعداد لإغضاب النظام.
بصق 922 العظام وقال: "نحن في البحر يا أخي. ما هو الهدف من الإبلاغ؟ لا يهم إذا لم نتمكن من مراقبتهم. غرفة الحجز هي المكان الوحيد الخالي من النظام. على أي حال ، فإن غرفة الحبس نفسها هي عقوبة كافية للممتحن ولم يكن النظام متطفلا جدا بشأن هذا الأمر. فريقنا لم ينظر إليها من قبل. حتى الأضواء الحمراء غير مضاء."
أراد 078 في الأصل أن يقول شيئا ولكن عندما فكر في الاثنين اللذين يقرآن كتابا وينامان ، شعر أنه لم يكن هناك الكثير لرؤيته.
إذا شاهد ذلك لفترة كافية ، فمن المحتمل أن يحبطه حتى الموت.
وهكذا ، جلس مرة أخرى واستأنف أكل شرائح لحم الضأن الساخنة.
الآن لم تعد بحاجة إلى المراقبة ، انضم 078 و 021 إلى الآخرين وأكلوا معا.
دفئوا أنفسهم بالنار وتحدثوا وهم يتفقدون الوقت. لقد أرادوا فقط طرد آلهة سوء الحظ في أسرع وقت ممكن.
.
في غرفة الحبس الثانية في الطابق السفلي من السفينة ، انتقل تشين جيو إلى صفحة أخرى.
ما كان يقرأه لم يكن كتابا. كانت يوميات تشاو وينتو التي عهد بها إليه.
لقد احتفظ بهذه المذكرات معه طوال الوقت ولم يخرجها للقراءة إلا الآن. بعد كل شيء ، كانت غرفة الحبس مكان خاص إلى حد ما.
كان هذا هو المكان الوحيد في نظام الاختبار بأكمله الذي لم تتم مراقبته.
بعبارة أخرى ، يخضع كل مكان آخر ، بما في ذلك منطقة معيشة المراقب ومراكز الامتحانات وأماكن الراحة ، لمراقبة النظام. ستعرف دائما ما كان يفعله الجميع على الفور.
الاستثناء الوحيد هو غرف الحبس.
باتباع القواعد الأولى للخصوصية ، لم تكن هناك عيون خفية للأنظمة. لا يوجد سوى كاميرات المراقبة المادية.
بمجرد إيقاف تشغيلها ، ستصبح غرفة الحبس أكثر الأماكن خصوصية.
بالطبع ، تم تقييد الوصول إلى هذه الغرف.
يمكن فقط للممتحنين المخالفين للقاعدة الدخول ولا يمكن للمراقبين الدخول إلا عند إيصال الممتحنين أو اصطحابهم.
خلال هذه الفترة النادرة من الوقت الخاص ، كان تشين جيو قد مر بالفعل بنصف اليوميات.
هناك ، قام تشاو وينتو بتسجيل سجلات حول كل امتحان خاضه وكل شخص جدير بالملاحظة قابله.
رأى تشين جيو اسمه هناك...
ورأى أيضا المراقب A.
الرياضيات ،اليوم الثاني
مطر
بالأمس ، كدت أن أصاب بالجنون. لكن حتى بعد الهدوء ، ما زلت لا أفهم. ما الذنب الذي اقترفته لكي أُجر إلى هذا الامتحان؟ (كان لدي انفصال سلمي مع صديقتي الأخيرة. لست حثالة.)
أفضل ترك المدرسة وإعادة امتحان القبول بالجامعة لمدة عشر سنوات بدلا من أخذ هذا القرف! على أقل تقدير ، لن أتعرض للحرق حتى الموت إذا لم أتمكن من حل مسائل الرياضيات في الامتحان.
أوه ، ولكن هناك أيضا شيء جيد جدا. هناك شخص رائع جدا في الفريق يُدعى تشين جيو. كان كل الشكر له أننا تمكنا من البقاء على قيد الحياة أمس.
لكنه كان دائما يخطو على حدود قواعد الاختبار. أنا خائف قليلا. لا ، الفريق بأكمله خائف. الجميع ما عداه.
آمل أن يتمكن من كبح جماح نفسه. ارجوك اكبح جماح نفسه(إنه أمر مخيف للغاية الركوع أمامه شخصيا ، لذا سأركع في يومياتي. ارتطام.)
حاليا الساعة العاشرة ليلا. أتمنى أن نقضي الليل بأمان. طاب مساؤك.
الرياضيات ،اليوم الثالث
مطر
اليوم كان حقا محطما للأعصاب. كاد أحد زملائه أن يحترق حتى الموت ، لكن تشين جيو أحرق الوحش بدلا من ذلك. (لقد تجرأ حقا على فعل ذلك...)
بصراحة ، كان من الممتع حقا رؤية ذلك يحدث. شعرت وكأننا عدنا للتو من حافة الموت
ثم تم أخذ تشين جيو بعيدا. (الأمل الوحيد لفريقنا!)
نعم ، هذا الامتحان الملعون يحتوي أيضا على مراقب سخيف. واحد حي. باختصار ، أخذ المراقب "A" تشين جيو الذي انتهك قواعد بعيدا. الأمر الأكثر سخافة هو أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد على الإطلاق بل إنه كان يضايق المراقب.
كان ذلك المراقب (A) صغيرا جدا. أعتقد أنه من المحتمل أنه قريب من عمري وسنة أو سنتين أصغر من تشين جيو؟ أن للرجل كاريزما بالرغم من ذلك. بمجرد ظهوره ، لم يجرؤ أحد على التحرك أو الكلام. (ولكن قد يكون ذلك أيضا بسبب كونه مراقبا ، لذلك لم يجرؤ الجميع على فعل أي شيء. الجميع باستثناء تشين جيو.)
يقال إن عقوبة انتهاك القانون كانت الحبس الانفرادي. قال تشين جيو إن المعنى الأساسي للحبس هو جعل الممتحنين يجلسون في الغرفة بمفردهم ويختنقون من الملل. (لكن لماذا أشعر أنه لا يبدو صحيحا؟ كيف يمكن أن يكون الجلوس في غرفة بمفرده مخيفا؟)
على أي حال ، ما زلت آمل أن يتمكن من الصمود. سيستغرق هذا الاختبار اثني عشر يوما.
الساعة حاليا 9:30 مساء. يعيش تشين غا. آمل ألا يحدث شيء مجنون غدا. أتمنى لي أحلام جيدة.
الرياضيات ،اليوم الرابع
صافي
كادت فتاة صغيرة أن تموت اليوم. كانت تلك الفتاة تبلغ من العمر ست سنوات فقط وتم جرها للقيام بهذا الامتحان المثير للاشمئزاز. اللعنة الجحيم.
أعطت الفتاة الصغيرة تشين غا حلوى. ثم ساعدها تشين غا في اسقاط سؤال حول القاعة.
في النهاية ، انهارت القاعة ، فتم أخذ تشين غا مرة أخرى من قبل المراقب.
كان المراقب "A" باردا أيضا. لكن تعبيره هذه المرة كان سيئا بعض الشيء. (أوه لا. بسبب تشين غا ، لم أعد أشعر بالتوتر. لا أعرف ما إذا كان هذا أمرا جيدا أم سيئا.)
أظن أنه من خلال هاتين الرحلتين المتتاليتين ، من المحتمل أن يضع المراقب A وتشين غا بعضهما البعض في القائمة السوداء.
بناء على حدسي كعضو سابق في فرقة الدفاع الوطني ، ربما كان هذا المراقب يعمل في الجيش. أو على الأقل كان لديه نوع من الخبرة المماثلة. إذن ، ألا يعني ذلك أنه في مجال مشابه لمجال تشين غا؟ لذلك هذا هو السبب في أنهم لم يتفقوا...
ما كان مخيفا أكثر هو أن تشين غا قال إنه سيسبب المزيد من الاضطرابات للمراقب في المرة القادمة التي يتم فيها اعتقاله (نظرا لأنه لن يرى هذه المذكرة ، سأقول فقط إن أفعاله تسمى تحريض الموت.) حسنا... لا يمكنك معرفة ما إذا كان يقول الحقيقة من تعبيره. على أي حال ، كان يتحدث هكذا دائما.
لا تقل لي أنه جن جنونه من الحبس؟
الساعة الآن العاشرة ليلا. أحلام جميلة.
الرياضيات ،اليوم الخامس
صافي
الهي. أكملنا الامتحان...
ولكن بمجرد مغادرتنا مركز الامتحان ، أخذ المراقب تشين جيو مرة أخرى.
للحظة ، لم أكن أعرف من الذي كنت أكثر قلقا بشأنه.
انسى ذلك. آمل فقط أن أتمكن من مقابلة تشين غا مرة أخرى في الاختبار التالي.٨