ظلام الليل

By Purrpleiriiis

7.6K 441 94

لم اتوقع ان ينتهي بي الامر اقع في شباكك .. حبي لك صادق كحبي لرؤية دماء الاثيمين امامي .. نحن ننتمي لبعضنا فحس... More

لقاء الارواح
ذكرى من الماضي
المختل
لقاء آخر
الم مخفي
قرار مفاجئ
هل تراجع عبثا ؟
خدعة مدبرة
انقاض اختي
شعور يتجدد
بعض المهام الدموية
بين الوعي واللاوعي
شرسة
مصحة نفسية
ماتت امي !
عودة
سباق لعين
تغير مفاجئ
استأصلوا رحمي ...
الشقة رقم 34
هل خدعته ؟
لا تخاف قربه
اول اغنية
لانت اخيرا ..
ستكون صاخبة
تهلوس باسمه
لا ترحل
كان بإرادتي
صديقة جديدة
الدجاجة والوحش
ياليْتَه يكون حُلم !!
فصل خاص _ زاك وايلينورا
لنعش اللحضة سويا
ابتعد ولا تقترب
هل نفاه قلبي ؟
لنعش مرة فحسب

مهمة حقائق

184 12 2
By Purrpleiriiis

يُدافِع عن كُل قضايا الكون ويهرب من قضيته " .

_________________________________________
عند رعد

بعد مرور ساعات من لقاءه مع مؤمن تجهز هو و فريقه ومعهم زين ، ارسل لهم مؤمن الاحداثيات وانطلقوا

دخلو حي شعبي يحفضه رعد جيدا مشى فيه الفريق بخفية من ان يكشف امرهم . وصلوا الى مكان المهمة .

يجب علينا التفرق كارلوس و فينيل و بيرك في الجهة اليمنى و انس و مانو و جيوم في الجهة اليسرى والباقي يحرسون الباب ، سنتسلل بخفية فور سماعكم لصوت النار اهجمو

تفرق الفريق واتجه كل واحد الى مكانه هم رعد بفتح الباب ب سلاسة اوقفه صوت زين
" رعد رويدك قد يوجد رهائن "

"لا اضن ، لن ارحم احدا "

خاف زين من رد صديقه خاصة بعد ان وصلتهم معلومات بأن هذا المخزن بيت دع**ة وكان هذا ما يكرهه رعد لانه يبث في نفسه كم ان البشر حثالة وهو متيقن من هذا ولكن لايريد التذكر

دخلا بهدوء وخلفهم الفريق كل في موضعه لمح زين حارسين امام بوابة فانقض على واحد منهما وبيرك على الاخر دون احداث ضجيج

اتفق الفريق على ان تكون هذه المهمة سرية . بدون ان يفزعوا اهل الحي ، وان يستخدموا صوت النار في الحالات الحرجة التي تستدعي مساندة

فتح رعد الباب بهدوء اذ به يسمع احد افراد عصابة حسان

"ماذا فعلتم يا اغبياااااء ، احضرتم الفتاة الغلط "

"لكن سيدي هذه هي الصور التي اعطيتنا "

"لا ليست هي اللعنة عليكم "

"والان ماذا سنفعل مع هذه الفتاة سيدي معين ان تركناها تخرج سوف تطيحنا بمشاكل "

"سنقتلها بلا شك " اخرج سلاحه ووضعه على رأسها

فتحت الفتاة عيناها فهلعت للسلاح الموضوع على رأسها " م مامذا "

"هههههههههههه هيا تمني امنية قبل ان تقفز روحك "

عند رعد في هذه الاثناء سمع هو وفريقه الحوار حاول رعد ان يرى الفتاة ولكن دون جدوى ولكن حين اخرج معين سلاحه اتضحت له الرؤيى ويال صدمته لما رأى

هي هي اول البريئين  ثم اخرج سلاحه و وجهه على معين حتى استقرت رصاصة في رأسه وسقط ميتا ، بدأت المعركة بين الطرفين حيث نسي رعد امر المهمة وجرى الى تلك التي تتقلص في الزاوية خوفا ، فك حبلها واخذها الى صدره بحماية لا تخافي لينا

ثم اخذها بحذر من ان تصاب ، حينما ابتعد عن الشن واتجه حيث الباب ، تأوه بخفوت اذ بها رصاصة اخرقت كتفه صرخت لينا بأعلى صوتها "رعععععععععد "

اخذ يجري بها لا يريد شيئ اخر الان سوى ان يأخذها الى بر الامان و ان يطمئن عليها في مكان آمن

اخذها الى السيارة وضعها ثم قال " لينا نامي لا تخافي سأكمل ما جئت لاجله وآتيكي "

لا سآتي معك انت لا تعرفني حقا "

رفع رعد يديه الى وجهها محاولا تخديرها لكنها عرفت حيلته ، حبست نفسها ثم سقطت على وجها مدعية الاغماء
تنفست الصعداء عندها ، انتظرت حتى عاد تنفسها الى طبيعته ثم فتشت ادراج السيارة بحثا عن اي سلاح تجيد استخدامه

عاد رعد الى المخزن وبدأ تبادل النار بين الطرفين ، لم يفق رعد حتى احس بجسم وراءه ضنه زين في بادئ الامر لكنه ضدم حين سمع الصوت
" هل كنت ستحبسني لافوت كل هذه الاثارة ياوحش "
رعد وهو يصرخ بها " مالذي احظرك ياغبية انه ليس حديقة تسلية كي تعانديني وتأتي...  والان اخرجي بهدوء من وراء كارلوس
كارلوس : تعالي سيدتي المكان خطير هنا
ضحكت لينا باستهزاء ثم رفعت سلاحها واصبحت تشاركهم في اطلاق النار على العدو
" لاتستهن بقدراتي يارعد ، انا ابنة اكبر ظباط فرنسا ، لا تنتظر مني البكاء في الزاوية منتظرة حمايتك لي "
لم يرد رعد الرد حقا لانه اذا تكلم هذه المرة ستصدم هذه البريئة وراءه والتي تضن انعا تصدت كل الهجمات ولكن الحقيقة كان رعد يحرسها هي ويصد عنها بينما نسي نفسه

قُتل جميع اتباع معين وانتهى بهم الامر في زاوية المخزن متراكمين فوق بعضهم البعض
بينما معين يحمله احد رجال رعد و بضاعة المخدرات يحملها اخرون
حمل رعد لينا على ضهره بينما كانت هي تصارعه كي يتركها تحت نظرات زين المستغربة من وج د هذه الفتاة على كتف صديقه
" رعد ، من هذه الفتاة ياصاح "
انتبهت لينا للصوت المألوف وراءها فحاولت ان تستدير اليه
مدت ذراعيها وهي تصرخ بطفولية مضحكة
" انااا انا يازين خذني من يد هذا المتوحش ارجوك "
توقف زين مكانه حين صدم انها لينا ، بدت على وجهه علامات الدهشة فسألها ببلاهة
" لينا .. مالذي احظرك الى هناا "
اوقف رعد حديثهم " الن تستطيعا بلع السنتكم اللعينة هذه ، يكفي ما احدثته هذه الوغدة من كوارث كانت شتفتك بحياتها ، لن استطيع تحملك انت الاخر يازين.. "
اصبحت تلكمه بيديها على ظهره محاولة ان يتركها حتى سمعت صوت تأوه خفيف حاول اخفاءه
فاذكرت امر الرصاصة التي استقرت على ظهره
ففغرت عيناها وهاجمها الشعور بالذنب
" رعدد يجب علينا اخراج الرصاصة ارجوك انزلنني "
لم يجب رعد على اي من ثرثراتها من وجهة نظره
حتى وضعها في الكرسي الخلفي للسيارة وزين بجانبه بينما احتل هو مكان السائق

"زين اخرج الرصاصة قالها" بحدة

"يا اخي يجب ان نذهب للمستشفى كي نخرجها "

"اي مستشفى تتكلم عنه اخرجها يزين "

"ستؤلمك"

ابعدت لينا يدى زين التي كانت ستباشر باخراح الرصاصة ثم قالت
" اعطني ادوات الاسعافات الاولية بسرعة رعد لاتعترض ارجوك "
نظر بعينيها ثم اعدهما ليستقرا على النافذة المجاورة له
بدأت لينا بعملها ، بصفتها طالبة طب في سنتها الاخيرة ، يكون هذا سهلا لو مارسته من قبل
يساعدها زين في احظار الادوات وهي تخرجها تحت الم رعد الذي اخفاه ببراعة مرتديا قناع الجمود
انتهت لينا من تضميد الجرح ببراعة تحت دهشة زين ، ثم نبست بابتسامة زينت محياها
" هااه انتهينا الان "
استدار رعد لها ثم قال بخفوت
" شكرا "
اومأت له بابتسامة اجمل
ثم صدى صوت زين وهو يتجه لاحتضان لينا
" ابنة خالتتتي الحبيبة اشتقت اليك يا صغيرة ، متى اصبحت تمارسين اعمال المافيا هذه ومالذي اوقعك مع جونسينا العملاق يال حضك السيئ "
لكمه رعد على كتفه بقوة حتى اخرج لينا من حضنه
لم تنتبه لينا لاي كلمة حتى بدر الى ذهنها " اعمال المافيا !!" 
" مالذي تقصده بقولك اعمال المافيا "
علم زين انها لاتعرف حقيقة رعد فاكتفى بحك رأسه وهو يقول
" لا تعلقي يابنة خالتي "
" مالمهمة التي احظرتك الى هنا يارعد ؟ "
نبس زين " لا شيئ ... "
قاطعه رعد بجمود
" سرقة مخدرات "
صعقة ضربتها الان ... هل كانت الان في احدى مهمات سرقة المخدرات ، لم تكف حتى نبست بغير استيعاب
" اا تقصد اننا منعنا سرقة المخدرات "
" لا جاءتهم شحنة قيمة لنا وسرقناها مالغريب في الامر"
كم من التصريحات التي صدمت لينا ، فلم يدعهى ترد حتى قال بحدة
" مادمت عفيفة وشريفة الى هذا الحد لماذا عاندتيني وجئت بالرغم انني منعتك عن هذا "
صرخت لينا وهي تشعر انه يهين نفسها البريئة التي ضنت انها تدافع عن الخير
" لا تتفوه بما هو اكبر منك يارعد ستندم ، لم اعلم انها مهمة قذرة هكذا انا اشرف من كل نسلك لا تتجاوز حدودك .. ثم علمت مع من وقعت الان .. "
حاول رعد ان يدخل اكبر كم من الهواء الى رئتيه كي يهدئ نفسه ولا يثور بها و يحرق الاخظر واليابس

" وانت يازين ، ماعملك مع هذا اللعين .. هاا ؟ هل عهدتك هكذا ؟ "
اجابها زين بجدية لاتنسابه
" اولا انا لا اعمل في المافيا ثانيا عندما يطلب مني اخي شيئ لن اتردد بفعله مهما كانت وخامة النتائج هذا مايمكنني التصريح لك به "
سكتت لينا او بالاحر حاولت ان لا تخنق هذان الحقيران امامها بينما الذنب يأكل داخلها
نبس زين ان قال بارتباك
" لينا كيف حال ايمي ...؟"

همست لينا بشرود
".....ايمي"

Flach back

استيقضت لينا بوقت متأخر من الصباح لانه ليس لها دوام اليوم لا في الجامعة ولا في المطعم بدلت ملابسها وجلست الى جانب امها التي ترتل القرآن بصوت خاشع

هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ (1) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ (2) عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ (3) تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً (4) تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ (5) لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ (6) لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ (7) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ (8) لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ (9) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (10) لَا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً (11) فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ (12) فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ (13) وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ (14) وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ (15) وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ (16) أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (22) إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ (23) فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ (24) إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ (25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ (26)

قبلت رأس امها ثم اخرجت هاتفها المعلن على وصول رسالة ، وهاهو رقم غريب مرة اخرى ، فتحته لتصلها الصاعقة ، كانت صور ايمي المكبلة بأصفاد حديدية وهي شبه عارية و الكدمات تملئ كل جسمها

لاحظت فيديو فتحته لترى اختها وهي تعذب بالسوط تطلب الرحمة ولكن دون جدوى لم تجد ماتتكلم هلعت واصبحت تجري وتصرخ
"امي ايمي يا امي "
استغربت الام " مابها ايمي "
وصلها اتصال اجابت بسرعة عسى ان تكون هي
" مرحبا انسة لينا اختك ايمي معنا هل تريدين سماع صوتها "

"ايمي اين هي اختي "
"لييينا ااني اتألم يا اختي "
شهقت لينا وقد بدأت الدموع تهطل من على وجهها

"اذا اردت استعادة اختك يجب عليك المجيئ وحدك اليوم وحاااالا وان فكرت ان تتصلي بالشرطة سوف تصلك جثة حبيبتك مقطعة في صناديق الى باب بيتكم"
ثم اغلق المتصل الخط

"لينا ماذا حصل سأذهب معك" اميرة وهي منهارة تماما

امي غاليتي ان ذهبنا مع بعض لن يعطوهالنا دعيني اذهب لوحدي ساسترجعها واتي حالا لا تخافي "

"لا ابنتي ارجوكي لا تذهبي سوف اتصل بالشرطة "

"امي ان اتصلت ستكون نهايتها _ثم قبلت راسها_ تماسكي يا امي وادعي لنا تماسكي "

ثم خرجت وهي مسرعة دموعها تتسابق معها رات اختها ومدللتها تتعذب طرقت على باب بيت عمها مابك يا لينا

"سهيلة اسرعي الى امي واعتني بها ارجوكي"

لم تتركها تكمل واسرعت بالركض الى المكان الذي ارسلوه لها ودموعها بحر على خديها
لا تريد شيئا الان سوى استرجاع اختها وصغيرتها صوت بكاءها و ترجيها لا يغادر عقلها.... وفجأة لم تشعر الا بإبرة تخرق كتفها وتفقد الوعي

BACK

استوعبت لينا ماذا حصل ، اختها ... ايمي بحاجتها هي تعذب الان اسرعت تريد فتح الباب وهي تصرخ بهستيرية
" ايمي افتحو الباب رعد اريد اختي سأذهب الى اختي رعدارجوك زين افتح الباب ساذهب الى اختي ارجوكمم"

"سنذهب لها انها في البيت لا تخافي "

"لاااا ليست في البيتت افتحوا الباب "
اوقف رعد السيارة بسرعة ثم امسكها  بقوة وقال وهو ينظرها بحزم
"لينا انضري في عيناي واخبريني مالذي يحصل "

اخرجت هاتفها من جيبها الذي من حسن الحض انه لم يُؤخذ فتحت الفيديوهات والصور برجفة وهي تبكي شاهدها رعد  اللذي اعتلته الصدمة وزين الذي شعر بخنجر يخترق قلبه فرت من عينه الخضراء دمعة مسحها بخفية قبل ان ينتبه احدهم

"ايمي هل هذه ايمي مالذي حصل يا لينا " كان هذا صراخ زين وهو يأخذ الهاتف ويقلب الصور

"لا اععععلم كنت في البيت حتى ارسلوها لي وجاءني اتصال وهي تبكي وتترجى "

"لا تخافي سنسترجع اختك لك "
كانت تحاول كسر الباب بعد مايئست من فتحه
" لا سأذهب الى اختي بمفردي ان ذهبتم معي سوف يقتلونها "

،"لينا ثقي بي "

زين " مررنا بمثل هذه المواقف من قبل لاتخافي "

اطمأنت لينا قليلا لكلامهما ولكنها ضلت تبكي تريد اختها صورها وفيديوهاتها وهي تتوسل وتضرب انهكتها وخدشت روحها ، ظل رعد ينظرها من خلال مرآة السيارة الامامية ويراقب انهيارها الذي اتعب قلبه كثيرا بينما زين في حالة لا تختلف عن حالة لينا ولكن بصمت كيف لا وهي اول من نبض قلبه لها

_________________________________________
✨ مرحبا اصدقائي عدت لكم بفصل طويل 😭👋
✨ مارأيكم بالاحداث
✨  ظهور شخصية جديدة في روايتنا 🌝
✨ هل ستتقبل لينا حقيقة رعد ؟
✨ مامصير ايمي ؟
✨ ماتوقعاتكم حول القادم
✨ تابعوني على انستغرام purple_.iris0
✨ نلتقي في فصل اخر بإذن الله الى اللقاء

Continue Reading

You'll Also Like

2.1M 126K 44
"You all must have heard that a ray of light is definitely visible in the darkness which takes us towards light. But what if instead of light the dev...
3.8M 158K 62
The story of Abeer Singh Rathore and Chandni Sharma continue.............. when Destiny bond two strangers in holy bond accidentally ❣️ Cover credit...
763K 38.3K 35
1ST BOOK OF BRIDE SERIES✨✨ Don't do this, leave my parents, don't ruin my life, I will die. She was begging infront of him joining her both hands. Th...
3.7M 233K 96
What will happen when an innocent girl gets trapped in the clutches of a devil mafia? This is the story of Rishabh and Anokhi. Anokhi's life is as...