YOU BELONG TO ME ✔

Από ninoha17

2.1M 75.2K 45.4K

أُحِبُكْ نِيَابَةً عَنْ كُلْ عِنَاقْ فَائِتْ و عَن كُل مَسَافَة مَنَعَتْ يَدَايْ مِنْ مُلَامَسَة وَجْهِكْ اَل... Περισσότερα

𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~00~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~01~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~02~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~03~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~04~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~05~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~07~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~08~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~09~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~10~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~11~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~12~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~13~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~14~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~15~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~16~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~17~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~18~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~19~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~20~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~21~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~22~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~23~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~24~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~25~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~26~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~27~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~28~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~29~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~30~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~31~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~32~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~33~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~34~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~35~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~36~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~37~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~38~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~39~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~40~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~41~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~42~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~Before the end ~
𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~the end~
New novels ~

𝒀𝒐𝒖 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑴𝒆 ~06~

58.1K 2K 911
Από ninoha17

{استغفر الله العظيم واتوب إليه عدد خلقه رضا نفسه وزنه عرشه }
.
.

.
.
.

~ متعب كثيرا ومثقل جدا أشعر وكأن
العالم سقط على قلبي ~

-

" مارأيك بتجربة شعور مايعيشانه أديليا "

نبس بأكثر نبرة خبيثة لديه نظرت له بصدمة
هل الرجل ثمل

" ان كنت ثمل اخرج من الغرفة رجاءاً "

اردفت بسخرية ابعد رأسه عن حجري وقفت
اتوجه نحو غرفة ملابسي ارتديت سروال
قصير مع قميص يصل فوق معدتي
بلون الأبيض

سرحت شعري على شكل كعكة فوق رأسي
كي لا أصدم عند إستيقاظي صباحا !

خرجت من الغرفة وجدته لايزال
على سرير وقد عدل طريقة إستلقائه

" اخرج اريد النوم ، لن آكل العشاء اليوم "

نبست اتوجه نحو ستائر الشرفة اسحبها
لا اريد من الضوء صباحا إفساد نومي

لم اتلقى رد منه ، اعتقدت انه يتجاهلني
تقدمت بغضب من السرير ، فتحت فمي
لأصرخ عليه لكن توقفت فجأة انظر له
بإستغراب ، هو نائم

تنفسه منتظم قد اكد لي انه حقا نائم
لايكذب ، اخاف تمثيله لا أثق به مع الأسف

هو متعب وواضح حقا على ملامحه
لم أكن اريد إفساد سباته، سأسمح له اليوم
فقط بالنوم هنا ، اليوم فقط

سمعت طرق على الباب تقدمت بسرعة
لفتحه كي لا يستيقظ بسببه

" نعم "

نبست بهمس اخاطب احد الخدم التي طرقت
الباب نظرت بإستغراب لطريقة حديثي

" يا آنسة العشاء جاهز "

قلبت عيناي لمناداتها لي بآنسة
نظرتنحوهو لايزال نائم

" شكرا ، لكن لن أتناول انا وسيد جيون
العشاء "

اردفت بهدوء فإنحنت بخفة تعود بأدراجها
وانا أغلقت الباب مع عدم إحداث
ضجة ، لا أعلم لماذا اهتم حتى لكن ضميري
يؤنبني بعد رؤيتي ملامحه تلك

تقدمت من السرير سأنام بجانبه لن أترك
كل السرير له

سحبت الغطاء و وضعته عليه استلقيت بجانبه مع ترك مسافة جيدةبيننا

كنت شاردة في ملامحه اللطيفة تلك
التعب لا يلائم وجهه أبدا
اللعنة على ما أقول انا سأنام فقط
اغمضت عيناي استحضر النوم كعادتي

-

كنت أحلم بأنني اتزوج ولم أعلم من كان
زوجي حتى ، المهم انا سعيدة بزواجي
منه

استيقظت صباحا وفتحت عيناي انظر الى
الضوء المنبعث من شق الستائر
كنت اعلم انه سيفسد نومي

كدت أستدير لأكمل نومي على جانبي
الآخر الا انني مكبلة

ذراعان تلتفان حول خصري
وساق فوق خاصتي

تذكرت الذي نام هنا معي

ادرت وجهي وقد كان لايزال نائم
كما أظن انا

وضعت يداي على دراعاه لأسحبها
وأبعده ، متأكدة من تركمسافة بيننا قبل نومي كيف اتصق بي

ضغط على خصري بقوة يرفض تركي
هذا يعني انه ليس نائم

" اتركني "

اردفت بصوت خامل ، اريد إكمال نومي
بحق الآلهة

" اسكتي أديليا "

نبس بصوت عميق و بحة ، صوته جميل

" الضوء المزعج يفسد نومي اريد النوم على الجانب الآخر لذا اتركني ! "

نبست بنعاس ، احاول نزع يداه التي تضغط
على خصري ، ارتفع جسدي عن السرير
صرخت بعد ان ارتطمت مجددا
على الجانب الآخر

كنت فقط احاول استيعاب كيف فعل هذا
كيف إستطاع تغيير مكان وحملي بكل سهولة

" اكملِ نومك الآن وبهدوء "

تحدث يحشر وجهه في رقبتي  ، اغمضت عيناي اتجاهل ذلك الشعور االذي راودني

لا أعلم كم مرة من عودتي الى النوم
الا انني فتحت عيناي بإنزعاج لشعوري
بقبلات رطبة على عنقي

تنهدت بإنزعاج ابعد عنقي من امام
شفتيه ، كنت اعرف انه هو

" توقف  "

نبست بإنزعاج اضع يدي على شفتيه
لابعد وجهه ، وضع قبل بسطحية على باطن
يدي التي على شفتيه

" بحقك توقف "

" عن ماذا "

سألني يعض رقبتي بعنف ، تأوهت بصوت
عالي لفعلته

" عن لمسي "

أجبت بغيض وقهقه ولا اعلم مالمضحك

" حسنا "

اجابني يسحب يده وضعها على دقني يدير وجهي ناحيته


نظرتُ إليه بتركيز، أحاول معرفة ما يريده، ولكنه حدق نحو عيناي بنظرات شبه ثملة، مما جعلني أشعر بالاضطراب والتساؤل حول ما يدور في ذهنه.

" لماذا ارى في عيناك انه يروقك مايحصل حقا"

اقترب وجهه مني حتى تلامست أنوفنا، ونظرت بخجل، لا يروقني ما يحدث من قال

" هذا ليس صحيح "

نظرن نحو عدستاه التي تتنقل بين عيناي وشفتاي

" اخبرتك انكِ كتاب مفتوح امامي لايمكنك
الكذب علي "


أردف بصوت هامس أمام شفتي، فأغمضت عيني بشكل تلقائي بعد وضع شفتيه على خاصتي، وبدأ يمتص شفتي السفلية بنهم. لم أستطع إلا أن أشعر بالتأثير الذي تركه، حتى ترك شفتي يبتعد قليلاً.

" بادليني ، انا لا أقبل وسادة الآن "

نبس يقترب ليقبلني مرة اخرى لكنني قاطعته

" انا لا أعرف "

توقف ونظر نحو عدستاي بعمق، شعرت بنفسي وكأنني أغرق في حفرة عميقة لا مخرج منها، بعدما شاهدت نظراته المتجهة نحوي.

" ايعقل انكِ لم تتبادلي القبل مع من لآمس
قلبك أولا "

ابتسم بخفة يمسح على شعري شعرت بلخجل لإنقلاب كذبتي علي

" قلديني فقط "

اردف يقرب وجهي من خاصته مجددا
وضع شفتي العلوية بين خاصته يمتصها
شعرت بلخجل حركت خاصتي على
شفتيه السفلية ببطء

شعرت بإبتسامته ضد شفتاي وقد اشعتلت
حرجا اعتقدت انني لم أعرف فتوقفت عن
مبادلته ضغط على خصري بعد توقفي
يخبرني ان أستمر

استمررت بتحريكها على خاصته الى
ان اصبحت قبلة عنيفة هو من يسيطر
عليها !

سحب وجهي باتجاهه مرة أخرى، ووضع شفتي العلوية بين خاصته يقبلني شعرت بالخجل وأنا احاول مبادلته ببطء

استشعرت بابتسامته على شفتاي وشعرت بالحرج، ظننت أنني لم أكن افعل ذلك بشكل جيد ، لذا توقفت عن المبادلة. لكنه شدد ضغطه على خصري بعد توقفي، يطالبني بالأستمرار .

استمررت في تحريك شفتي على خاصته حتى أصبحت القبلة عنيفة، حيث كان هو السيطرة عليها بالكامل


ترك خصري يبعد الغطاء عنا دون قطع، وأخذتني قبلته العنيفة إلى عالم آخر. صعد فوقي يعتليني ويقبلني بشدة، ثم أمسك بوجهي بين يديه، يحاصر جسدي بين ساقيه.

قرر الإبتعاد بعدما انقطع الهواء عن كلينا، بدأنا نتنفس بسرعة لإدخال كمية كبيرة من الهواء واستعادة الانتعاش

" تريدين مني الإبتعاد لكنك تتوقين
للمسي لك لماذا تنكرين "

اردف بهدوء يقترب من عنقي يقبلني كنت
اتلوى تحت جسده

كلما نزل بقبلته يبعد ياقة القميص الذي أرتديه

" انا لا أفعل "

نبست اميل برأسي اسمح له بتعمق في تقبيلي ، افعالي تقوم بعكس ما اقوله انا لا أستطيع التحكم بأفعالي

" كاذبتي "

بعد العضّ على رقبتي، أصدرت تأوه طفيفة ثم رفع وجهه بجوار خاصتي، وكانت نظراتنا متعبة ونعسة مع تنفس متسارع.

" لنستحم الآن "

قبل شفتي بسطحية ورمشت بسرعة
ابتسم بتوتر

" سأستحم أولا ، يمكنك الإستحمام
في غرفتك "

نبست بتوتر احك شحمة اذني بخفة
نفى لي بكل برود ، وقف على قدميه
وبتلقائية وخوف من ان أقع احطت عنقه
بدراعاي وخصره بساقاي

توجه نحو الحمام وفتح الباب واضعا بجسدي
على حافة الحوض

ملئ الحوض بلماء الدافئ وراقبته وهو بصدد تحضيره

امسك بيدي لأقف سحبني بخفة تجردت من ملابسي بقيت فقط بملابسي الداخلية دخلت
الى الحوض جلست رأيته ينزع السروال
دون نزع سروال داخلي جلس خلفي
وكنت اجلس بين ساقيه هذا مخجل وبشدة

نجلس في الحوض دون حديث
تذكرت أمر اسندت بجسدي على
صدره وضع يديه على خصري يضمه
بعد ان كان يسندهما على حافت الحوض

" هل يمكنني ان أسألك "

تحدثت بهدوء اغمض عيناي همهم لي
بهدوء

" من تكون الجدة ولما لاتخرج من غرفتها ، هل بسببي "

كنت دائما ما افكر فلموضوع على انها لا تريدني
هنا ، سأسغل الوضع و اطلب منه يتركني اغادر

" انها مريضة ، لاتتحرك "

نبس بهدوء يضغط بخفة على خصري يسحبني
نحوه أكثر

" حقا "

ادرت وجهي نحوه انظر له بصدمة وقد امتلئت
عيناي بدموع حقا !لا أحد يلمني انا حساسة

أومأ لي ينظر نحوي بنظرات لينة عند ملاحظته
لدموع تتجمع في عيناي

" طفلة "

رمقته بإنزعاج اضرب صدره بقبضتي الضعيفة
وهو قهقه بخفة لملامحي المنزعجة
ا

ستدرت ثم تذكرت موضوع آخر

" ماذا عن أخوك "

نبست بفضول ألعب بالفقاعات التي على سطح
الماء ضغط على خصري

" ماذا به "

اردف بحدة ولم اهتم لنبرته وأكملت ما افعله

" لقد اخبرتني عنه تشون هي ، متى سيعود
من بريطانيا "

سألت بفضول لإعلام تشون هي عن موعد
عودته

" لماذا تسألين عن موعد عودته  "

سأل بنبرة اكثر حدة

" فضول لا غير ليس وكأني متشوقة لرؤيته "

اجبته بلامبالات كي آخذ ما اريده منه بسهولة

" سيعود بعد يومين "

ارخى دراعاه حول خصري واتسعت
عيناي بصدمة وحماس ولم أستوعب حتى
مافعلته حتى بعد فوات الأوان

" حقا هذا قريب جدا "

صرخت بحماس افكر في ردة فعل تشون هي
بعد سماعها هذا

شعرت بأصابع يده تلتف حول ذقني
ادار وجهي نحو خاصته يرمقني بحدة
مع رفع احد حاجبيه ، لماذا هو مثير

" لا اريد رؤية جسدك يحوم حوله
هل هذا مفهوم "

اردف بحدة أومئت له كفتاة مطيعة

بعد انتهاء الحمام قد غادر السيد جيون
الى غرفته بروب الإستحمام وانا ارتديت
سروال جينز مع قميص اسود عريض وطويل قليلا لم اكن اعلم بوجودها هنا  ، فردت شعري
ونزلت نحو المطبخ ابحث عن
تشون هي قابلت السيدة مين مع خادمة
لا أعرفها

" صباح الخير "

القيت التحية بحماسي المعتاد وقد بادلاني
بنفس طريقتي

" سيدة مين اين تشون هي "

سألت السيدة مين التي ابتسمت بخفة

" ستجدينها في غرفتها "

نظرت نحو الباب المؤدي الى الحديقة
سأذهب مباشرة الى غرفتها لن ادخل غرف
اخرى وهكذا لن يغضب السيد جيون

خرجت المطبخ نظرت الى الخرج لا وجود له

ركضت بسرعة توقفت فجأة عند لمحي
لشخص يقف في شرفة غرفتي

نظرت ووجدت السيد جيون هناك ابتسمت
بتوتر

" سأذهب مباشرة نحو غرفة تشون هي "

نبست بصراخ ولاحظت شبح ابتسامة على
ملامحهاستدرت اركض كي لايغير رأيه فجأة

دخلت وركضت نحو غرفة تشون هي
فتحت الباب على وسعها ابتسم بإتساع

" اللعنة يافتاة لقد أخفتني "

صرخت تضع يدها اليمنى على جهة قلبها

" لقد اتيتكي بخبر سيعجبك "

تقدمت نحوها اقفز بحماس نظرت بتساؤل

" ماهو "

جلست على السرير الخاص بها اضم يداي
الى صدري ابتسم بإتساع

" اخ السيد جيون ماذا كان إسمه  "

اردت اللعب على أعصابها قليلا
رمشت بسرعة

" جين سو "

نظرت نحوي بفضول تنتظر مني
الحديث استلقيت على سريرها انظر
الى السقف

" بعد يومين سيعود "

نظرت لها بحماس إستقامت هي من السرير
تنظر الى بدون ملامح رمقتها بإستغراب

" اديليا "

نطقت إسمي بدون ملامح ، لماذا
تبدو مخيفة الآن

" نعم "

" اديليا هذا قريب جدا ، انا لست مستعدة
لمقابلته ، هل ابدو جيدة هل بشرتي
جيدة ايضا "

رمقتها بإستغراب وهي تخطو في الغرفة تتحدث
بهستيرية وقفت امسك بها من كتفيها
اهز جسدها

" تشون هي انظري إلي "

صرخت بإسمها توقف تنظر نحوي بصدمة
لم اتوقف عن هز جسدها من كتفيها

" اديليا توقفي الآن "

انزلت يداي بعد إستيعابي عن ما كنت
افعله

" تحمست آسفة "

رمقنا بعضنا الى ان إنفجرنا بالضحك

" حسنا ماذا علي ان أفعل "

توقفت عن الضحك تمسح دموع من عيناها
حمحمت انا بجدية انظر اليها

" لا تفعلي شيء ، انت جميلة وبشدة
ليس عليك فعل شيء له اذا كان
اعمى لعدم رؤيته جمالك  "

سحبت شعري الى الخلف اتقدم نحو
السرير اعود للإستلقاء

" اديليا انا فعلت شيء معه  "

تقدمت تجلس بجانبي نظرت اليها بغير
استيعاب

" ماذا فعلتي  "

سألتها استقم بجذعي عن السرير
نظرت هي نحو الباب بشرود

" مارست معه الجنس "

نظرت بصدمة نحوها

" اخبريني انكِ لم تعترفي له "

ملت برأسي لرؤية ملامحها التي
اصبحت حزينة

" فعلت "

انزلت نظرها الى الأرض تنظر بخجل
وحزن

" وجوابه كان "

سألتها بهدوء اتربع على السرير

" قال انه لايهتم للعلاقات و المشاعر
وليس لديه وقت لكل هذا "

نقلت نظري نحو النافذة انظر الى
السماء التي تملئها الغيوم السوداء المتفرقة

" فلتكوني سعيدة انه ليس لديه حبيبة
بريطانية اما عن مشاعره يمكنك

جعله يقع في حبك ، سأساعدك  "

وضعت يدي على كتفها و نظرت لي بأعين
تحيط بها الدموع

" حقا ستساعدني "

أومأت لها ابتسم بحب رفعت يدي نحو
وجنتها امسح الدمعة المتمردة

" لا تبكي تشون اعتقدت انكِ
ستكونين سعيدة بلخبر الذي احضرته لك  "

رمقتها بعيناي التي ملئتها الدموع
أجهشت تبكي بصوت عالي
سحبتها نحوي اعانقها
بادلتي بحزن

" اديليا لدي سبب لأبكي لماذا تبكين انتي "

سحبت ماء انفي أشهق بخفة ابعدتها
عن جسدي اجفف وجنتاي من الدموع وهي ايضا

" شاركتكي فقط ! "

فجأة عم الصمت فلمكان تقدمت مني
سحبت شعري الى الخلف اتسعت عيناها
وهي تنظر الى رقبتي

" اديليا هناك علامات حب على عنقك  "

صرخت تشير بإصبعها على عنقي دفعتها بسرعة
اعيد ترتيب شعري لإخفاء علاماته
اللعنة لقد نسيت أمرها

" لاتكوني غبية تشون انها لسعات بعوضة "

ابتسمت بتوتر رفعت حاجبها بعد كلامي
تنظر الى بإبتسامة جانبية

" تعلمين ان هذه الخدعة قديمة جدا "

ضربت كتفها بتذمر لتنفجر ضحكا علي

" هل السيد جيون "

رفعت حاجبيها بإستفزاز قلبت عيناي كمحاولة لإثبات

" انا لا أستعمل خدعة قديمة هذه الحقيقة "

خاطبتها بتذمر استقيم من السرير استقامت معي وأمسكت بيدي فجأة

" اديليا ساعديني فالتسوق "

صرخت فجأة ترمش بسرعة نضرت لها بصدمة هذا محال ضربت كتفها بخفة ابتسم بحزن

" تعلمين ان السيد جيون لن يسمح لي بالخروج  "

تقدمت تمسك بوجهي بين يدها تنظر
الي ببرائة وحزن مزيف

" اديليا ارجوك ، سومين لن تخرج
بدون حبيبها ليس لدي من
يساعدني انا اترجاء تحدثي مع السيد
جيون ! "

استسلمت لنظراتها ، سحبت يديها من
وجهي

" سأتحدث معه ، لنذهب انا لم آكل
شيء ! "

تذمرت اتوجه نحو الباب للمغادرة
ركضت تشون نحوي تشابك دراعها
بخاصتي

أكلت الفطور وحدي لأن السيد جيون غادر
دون تناوله لكونه مسرع
جلست مع تشون التي كانت تتحدث عن ما تريد شرائه هي متحمسة لرؤية جين سو

كانت تنظف المكان وانا أتبعها وصلت الى احد
الغرف فتحت الباب و اتسعت عيناي بحماس
بعد رؤيتي لمكتبة كبيرة جدا مليئة بلكتب

دفعت تشون التي كانت شتمتني بسبب دفعي لها

" لم اكن اعلم بوجود مكتبة هنا "

انا فتاة من عشاق قراءة الروايات و القصص
الخيالية !

كانت كبيرة جدا مع مكتب في منتصفها
وأريكة متوسطة الحجم هناك

تقدمت من أحد الرفوف امرر يدي على تلك
الكتب الموجودة هناك انظر اقرأ عناوينها
سحبت كتاب من أحد الرفوف بعنوان

Interview with the Vampire

مقابلة مع مصاص دماء كانت قصة رعب
لاحظت تشون التي تنظف المكان بهدوء

ركضت اتربع على الأريكة بحماس
تجاهلت وجود تشون وفتحت الكتاب
اقرئه بهدوء

لا اعلم كم مرة من وقت وانا أقرأ كانت
القصة مرعبة جدا لم انتبه لمغادرة
تشون هي المكان حتى
كان ضوء المصباح الخافت عل المكتب هو الوحيد
الذي يضيء المكان وقفت بخوف انظر حولي
اللعنة على خوفي كان كتابا فقط

مشيت بخطوات سريعة وضعت يدي
على مقبض الباب لفتحه فجأة فتح قبل ان
افعل ذلك

صرخت بخوف انسحب خلف الباب سقطت
ارضا انكمش حول نفسي

" لا تؤذيني  "

صرخت عند شعوري بيد على دراعي

" اديليا ما خطبك  "

رفعت رأسي عند سماع نبرة صوته
القلق رميت بنفسي اعانقه بخوف ابكي كفتاة صغيرة

" افزعتني "

تحدثت بصوت مخنوق لحشره لوجهي
في صدره ضحك بقوة بعد كلامي
وضعت يداي على صدره ابعده عني

" ابتعد ، انت سيء فلتضع إضاءة هنا
المكان مخيف اكثر من مكان للإسترخاء
و القراءة "

استقمت انظر له بإنزعاج لعدم توقفه
عن الضحك ، لايزال يرتدي ملابس العمل
لقد عاد لتو ، ثم لما ابتسامته جميلة

تجاهلته اسحب الباب للخروج تبعني
يمسح عيناه من الدموع المتراكمة حول
عيناه

" اديليا اذا كنتِ تخافين لماذا قرأت كتاب
عنهم ولماذا لم تذهبي الى غرفتك "

امسك يدي يسحبني للسير بجانبه

" لم اكن أعلم انه مرعب ، ثم توقف
عن الضحك هذا ليس مضحك "

رمقته بإنزعاج احاول سحب يدي من خاصته
كنت سأدخل الى غرفتي لكنه سحبني
يبتعد من هناك يتوجه نحو رواق آخر

" لو رأيتِ ملامح وجهك لضحكتِ على نفسك دون توقف "

نظر لي يبتسم بإتساع قلبت عيناي احاول إخفاء إبتسامتي هو محق

" الى اين نذهب  "

سألته قبل توقفنا امام باب يفتحه

" غرفتي "

بإختصار تحدث يسحبني ورائه نحو الداخل
كانت غرفة كئيبة

سرير كبير مع أريكة على جانبه بلون الأسود
حتى لون جدران الغرفة بلون الرمادي الغامق
غرفة ملابس وحمام

" إجلسي سأغير ثيابي وأعود "

نظرت له بإستغراب لماذا انتظره

" لماذا انتظرك سأنزل الى تشون هي "

إستدرت انوي المغادرة

" انا لن اعيد كلامي اديليا "

نظرت بإنزعاج له بسب نبرته الجافة
رجل متسلط

عدت بأدراجي الى السرير اجلس عليه
بملل دخل غرفة ملابسه

تأملت الغرفة بشرود وقعت عيني على
اطار لصورة موضوعة على طاولة بجانب
السرير

تقدمت نحوها بفضول امسكها كانت إمرأة صغيرة
في السن مع طفلين احد منهما تحمله
و الآخر يعانق فتاة بجانبية مع إمرأة فلعقد
الرابع تأملتها بشرود

" ماذا تفعلين "

استدرت بفزع نحوه كان يرتدي سروال قطني
بلون الأسود مع قميص قصير الأكمام بنفس
اللون

" لقد افزعتني "

قاد خطواته نحوي سلل يده على خصري
يسحبني نحوه سحب الصورة من
بين يداي ،اعتقدت انه غاضب من تطفلي

ارجعها الى مكانها ببرود بعد ان تأملها بشرود
لبعض الوقت

" العشاء جاهز "

أومئت بهدوء خرجنا من الغرفة ونزلنا الى غرفة الطعام جلس السيد جيون وجلست بجانبه

كلعادة تقدمت تلك الخادمة المستفزة
والتي عرفت ان إسمها مين هي

رمقتني بطرف عينها تتقدم نحو السيد جيون
امسكت بالصحن تملئه كنت اراقب تصرفاتها
بغيض انها حقا عاهرة مستفزة

كانت ستضع الصحن امام جونغكوك الا انها
تعمدت سكب القليل منه على يده كان ساخن

نظرت بصدمة لفعتها تلك

" انا آسفة سيد جيون لم أكن أقصد ذلك "

نبرتها الباكية كانت تزعج اذناي سحبت يده
نحو فمها تنفث عليه بخفة

" لابأس ،سأهتم بذلك "

حاول سحب يده الا انها لا ترغب بتركه استقمت بغضب ادفع الكرسي الى الخلف
ا

مسكت يده اسحبها بغضب

" مين هي سأهتم بهذا ، يمكنك اكمال
عملك و ذهاب "

كنت اصر على اسناني وابتسم بسخرية
من حركاتها المستفزة

"كان خطئي آنسة اديليا ، سأكون
سعيدة اذا اهتممت بلأمر بنفسي"

تتحدث بنبرة حزينة متصنعة ولكنها مستفزة
بالنسبة لي رمقتها ارفع حاجبي اعرف خططها

" لابأس ، سبق وأخبرتك انني سأهتم بلأمر "

زيفت إبتسامتي اومئت ترمقني بغضب
سكبت لي في صحني وغادرت لم اترك
يد السيد جيون وهو كان ينظر الى الوضع
بهدوء مع شبح ابتسامة على وجهه، لاحظتها

" اديليا ما كل هذا "

نظرت له بعد ان كنت اتبع تلك السافلة الى
ان غادرت الغرفة

" ماذا "

نظرت له بغضب لا اعلم لما مشاعري مختلطة
حتى

رفع حاجبه بحدة لنبرة صوتي المرتفعة قليلا
سحبني من يدي التي تمسك بخاصته
وأجلسني على ساقيه

" لما كل هذا اديليا "

تذكرت كلام تشون هي انه نام مع تلك
اللقيطة ، نفضت يده التي كانت على خصري

" اتركني انا اعرف انك مارست الجنس معها ، لهذا هي تفعل كل هذا "

حاولت الوقوف بعد إستيعابي للكلام الذي نطقت
به ضغط على خصري بقوة ، يارجل هل تريد
كسر عظامي

" من اخبرك بهذا اديليا "

كانت نبرته مخيفة وبعد وقوع عيناي على
عيناه الحادة وقع قلبي في معدتي

" اتركني اريد ان آكل "

تحدثت بنبرة منزعجة ابتسم بخفة يقترب نحو اذني  ثم تحدث بنبرة عميقة قد شعرت بفراشات في معدتي

" هل كاذبتي تغار "

.
.
.
.
.
.

~ البارت السادس تم ~

اذا عجبكم البارت ممكن فوت وتعليق
حلو مثلكم ! :)

شكرا لكل من يدعمني بتعليقات حلوة
الله يسعدكم :) ʕ ꈍᴥꈍʔ

رأيكم فلبارت؟ :)

الأحداث الي صارت بين سيد جيون واديليا ؟

مين هي ؟

سيد جيون ؟

اديليا ؟

تشون هي ؟

شو رأيكم بشخصيات !

ملابس النوم

ملابس الي لبستهم صباحا

السيد جيون

مين هي

~ باااي ~

Συνέχεια Ανάγνωσης

Θα σας αρέσει επίσης

12.6K 552 12
في كل قصة حب يوجد ، بطل ، بطلة ، شرير ، لكن قصة الحب هذه هي ~ قـصــة حـــب الشِّـريــر ~ فَـتـَاةٌ لـدَيْـهـا مـَرضٌ بِـقـلْـبِـهـا تُـلاحِـق زعـِيـ...
30.8K 2.4K 11
كانت رِحلتي مُجرد صدفة، و مُقابلتكِ كَذلكَ صِدفة، لَكن إتضحَ أنهُ القَدر!. قصة قَصيرة، بتحديث يَومي. Start: 250319 End:010419
492K 22.3K 34
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
1.2M 93.3K 77
‏لَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ م...