مملكة الظلام والنور

By Nourhan_gamal

2.3K 191 170

أنت هنا في مملكة الغرائب الأشياء والأشخاص النباتات الحيوانات كل شي تصيبه الغرابه عندما تجلس في غرفتك لا تعلم... More

اقتباس
إقتباس
#الفصل_الاول(لقطات من الماضي)
الفصل الثاني ((جزء من الحقيقة))
الفصل الثالث ((قوة))
الفصل الرابع ((العودة وسر العقد ))
الفصل الخامس ((الفرسان))
الفصل السادس ((الفرسان2))
تنبية
الفصل السابع (الفارسة الأخيرة )
الفصل الثامن ( الفارسة الأخيرة 2)
الفصل الحادي عشر ((قصة أمواج))
الفصل التاسع ((حياة الفرسان))
الفصل العاشر ((حكاية زمزم))
الفصل الثاني عشر قصة أمواج 2
الفصل الثالث عشر (الظهور المفاجئ)
اعتذار
الفصل الرابع عشر (قرار صادم)
الفصل الخامس عشر (ما بعد القرار )
اقتباس
الفصل السادس عشر (المملكة)
الفصل السابع عشر (المواجهة)
الفصل الثامن عشر ((أبناء عم))
الفصل التاسع عشر (الغرفة الجديدة)
الفصل العشرون ((المكتبة))
الفصل الحادي والعشرون
الفصل الثاني و عشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل السادس والعشرون
تنبيه ؟؟! ومواعيد نزول الرواية
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن وعشرون
الفصل التاسع وعشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد والثلاثون
الفصل الثاني والثلاثون
الفصل الثالث والثلاثون
مفاجأة
الرابع و الثلاثون
الفصل الخامس و الثلاثون
الفصل السادس و الثلاثون
الفصل السابع والعشرون رواية مملكة الظلام و النور

الفصل الخامس والعشرون

27 3 10
By Nourhan_gamal

الفصل الخامس والعشرون الجزء الأول

#رواية_مملكة_الظلام_والنور

#بقلمي_نورهان_جمال

#ملكة_اللطف

#كاتبة_النقاء


اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون عدد ما ذكره الذكرون وغفل عن ذكره الغافلون 🕊️💚🌹💎

            ********

تأتي معيه الله في كل شئ حولنا حتي في ذلك النفس الذي يخرج ويدخل لنا معيه الله به فهيا بنا نتخيل قليلاً نذهب بخيالنا بعيداً إن كان ذلك الهواء يحمل بعض الشوائب الحادة هل ستنستطيع التنفس هل ستتحمل رئتنا ذلك الكم الهائل من الهواء المحمل بالشوائب لا والله لن يحدث لذلك علينا أن نشكر الله دائماً علي ما نحن به فكل شئ حولنا الله قدره بمقدار حتي لا يصيبنا اي شي بأذي فالحمد لله دائماً وابدا حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه اللهم لك الحمد حتي ترضي ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك 🤲💎

                      ***********

قبل ١٥ دقيقه
دخل للمكتبة يبحث بعينيه عن ما يريد ولكن للأسف لم يجده وقف مكانه قليلاً ينتظر أحد يخبره ماذا يريد أو يساعده في  إيجاد ما يبحث عنه ببحث بعينيه عن أي شخص يمكنه مساعدته حتي وجد شخص كبير يظهر عليه الوقار يستقر علي مقعد خشبي ضخم علي يمين المكتبة ظن أنه أمين المكتبة (اي الشخص المسؤول عن المكتبة)كما في عالمهم ولم يخيب ظنه عندما رفع ذلك الرجل نظراته لريان ينظر له نظرات مدققه باستغراب لأنه أول مره يجده ويري من طريقة بحثه و وقوفه أنه ليس من تلك المملكة فأصحاب تلك المملكة يعلمون جيداً أين اللوحة الإرشادية للكتب هنا والكتب الذي يريدها في اي رف واي ركن من أركان المكتبة نهض عن مقعده يتجه لريان ببطئ لسنه الواضح عليه فهو عجوز وقور يظهر عليه التقدم في السن يتطلع علي ريان باستغراب حتي شعر ريان بتوتر قليلاً من نظراته حتي استقر ذلك العجوز أمامه يتحدث بصوت رخيم

:"منّ أنت ؟؟!و ماذا تريد ؟؟!"

جلي ريان حنجرته بهدوء يجلي صوته يتحدث معه باحترام

:"أنا فارس من الفرسان الخمسة و إسمي ريان أتيت لابحث عن كتاب به معلومات عن سكان تلك المملكة والممالك الأخري هل يوجد هنا ما أريد ؟؟!"

أبتسم العجوز بابتسامة سعادة يتحدث بهدوء

:"مرحباً أيها الفارس إني أراك ذكي لاني لن أسألك عن أسمك وعرفت نفسك نحن ننتظركم منذ زمن بعيد اري أنكم قد تأخرتم........... يا ل حظي فقد قابلت أحد الفرسان وليس أي أحد بس مثقف ايضا يا لل سعدي."

أشار علي مقعد من مقاعد المملكة يتحدث بسرعة وفخر

:"تعلم يا بني أنا أعمل هنا منذ أن كنت شاباً املك من العمر 25 عاماً بعدما تعلمت كثيراً عن المملكة ودخلت أحدي المسابقات الذي أقامها الملك لاختيار مرشد المكتبة وقد فزت علي 30 متسابق بلا فخر ،و كنت أنا اصلحهم.  تولت عليّ الأيام حتي أصبحت أحفظ كل ركن في المكتبة.. لا أخفيك علماً أيها الفارس النبيل فأنا لا أحب القراءة كثيراً ولكن أخذتها وظيفة تكفيني و لا أحتاج شئ من أحد لا أخفيك سراً فأنا قد احببت الجلوس بها كثيراً واحب تلك النظره التي ينظر لي الجميع بها وهي نظره الوقار والاحترام ، أنت أتيت لمن يعلمك مكان كل كتاب في تلك المكتبة أريدك جالس هنا سأذهب واجلب لك ما تريد "

شعر ريان بالاستياء من ثرثرة فهو رجل ثرثار حقاً هذا لا تعد المكتبة مكانه يجب أن تكون أحد القهاوي أو المسارح سيخرج بها كل ما لديه شعر ريان بالضيق من ثرثرة ولك ولكن مع ذلك منحه ابتسامه صغير ليذهب الرجل يبحث في رف من ارففه المكتبه حتي يخرج له ما يريد وضع ريان يديه علي رأسه يهاجم ذاك الصداع وألم الرأس الذي هجم عليه فجأه وعلم أن بوجود ذلك الشخص في المكتبة وفرحته بوجوده لا ينتهي ذلك الصداع بل سيزداد حده تنهد بتعب شديد يتذكر أنه لم يفعل شي بعد استيقاظه اليوم سوي تناول الفطار وبعد ذلك أراد أن يأتي هنا ليقرأ قليلاً عن تلك المملكة شق صمته وتفكيره العميق صوت ذلك العجوز ينبثق صوته داخل ثنايا عقله يجعله لا يقدر علي الشرود مره أخري في حضرة ذلك العجوز يتحدث بثرثرة كالمرة السابقة يحكي له عن حياته الماضيه كأنه وجد كاتب روائى سيكتب عن امجاده الذي فعلها في الماضي التي بالمناسبة لا توجد

:"هذا هو الكتاب خيراً ما اخترت يا ولدي فإنك ذكي جداً ، تعلم أن ذلك الكتاب كان من احب الكتب الي قلبي ليس لقراءته أبداً ولكن لن كثيراً آتي لهنا يريد قرأته فجعلني لا انهض من مكاني أو البحث عنه لأن أي زائر للمكتبه سيخرجه لمن يطلبه ولكنك حظك اليوم أن تأتي مبكراً قبل أن يأتي أحد لذلك نهضت عن محلي لأجلبه لك وها هو بين يدي ينتظر فقط أن تأخذه بُني و ينال شرف أنه وضع بين يديك و أيضاً تعلم........"

جذب ريان الكتاب سريعاً من يديه وهو يرسم بسمه صغيره علي ثغره يمنحها لذلك العجوز يتحدث بسرعة

:"شكراً لك جدي اشكر مجهودك العظيم هذا في أن تأتي لي بمطلبي شكراً لك هل يمكنني أخذ الكتاب والذهاب في منطقة بعيده عن مدخل المكتبه اقرأه لاني أريد التركيز به قليلاً........هل تمحني تلك الفرصة... وألا وهي التركيز"

أبتسم العجوز باتساع يتحدث سريعاً وهو يشير علي مكان بعيداً تماماً عن مدخل المكتبه

:"بالطبع بُني وهذا هو المكان الذي تريد الجلوس به ف ذلك المكان لا يصله اي صوت من المكتبه سوي فقط إذا ارادك أحد خصيصاً.....انا لا يوجد لدي افضل منك ريان"

منحه ريان ابتسامه شاكره يتجه صوب ذلك المكان الذي أشار عليه ذلك العجوز

وصل لذلك المكان وجد مقعد مختلف ذهب ليجلس عليه أراح جسده عليه برفق فوجده مريح جداً ف بدأ بقرأه الكتاب بتركيز شديد يستند علي الطاولة بكوع يديه يضع يديه اسفل ذقنه يقلب في صفحات الكتاب الواحدة تلو الأخري بعدما ينهيها وقد جذبه الكتاب في عالمه الخاص فلا ينتبه أو يهتم بوجود أحد بجانبه حتي أستمع صوت انثوي يتحدث بضيق بجانبه

:"هذا مكاني فهو مخصص لي هل يمكنك النهوض عن مكاني رجاءً "

رفع نظره عن الكتاب ينظر لصاحبه الصوت الأنثوي ذلك لا يعلم ما مر عليه من وقت نظر بساعة يديه ليعلم أن الوقت قد أخذه وجلس يقرأ في الكتاب ربع ساعة تقريباً عاود نظره لصاحبه الصوت مجدداً يتحدث ببرود

:"هل كُتب ذلك المكان بإسمك بالطبع لأ!!، أنا منّ أتيت أولاً لذلك هذا المكان مكاني يمكنك إختيار اي مكان آخر للجلوس فأنا لا يهمني"

قبل ذلك بدقائق أتت كعادتها للمكتبه ودون كلمه لعلمها كم أن مرشد تلك المكتبة ثرثار توجهت نحو مكانها المفضل دون أي حديث لتجد ريان يحتل مقعدها المفضل وقفت خلفه كثيراً حتي يشعر بها و ينهض ولكنه لم يهتم أو لم يشعر بوجودها لأنه غارق في الكتاب ومعلوماته وهذا يظهر علي وجهه واندماجه في القراءه شعرت بالاستياء من وقوفها هكذا مده طويلة بالنسبه لها لذا تحدثت تلك الكلمات التي قالتها بعدما حمحمت ليخرج صوتها من حنجرتها

استمعت لحديثه بصدمه قوية هل يحدثها هي هكذا لذا تحدثت بعصبية

:"أخبرتك أن تنهض لماذا اشعر انك شخص بارد عديم الاحترام"

أبتسم ابتسامه بارده وهو ما زال ينظر للكتاب أمامه يتحدث ببرود

:"لم اجد من يربيني آنسة فيسالين لذلك أنا هكذا.......لن انهض من مكاني فذلك المكان مريح جداً وقد أحببته لن انهض من هنا قبل ان انهي قراءه كتابي إذا اردتي الإنتظار فعليكِ ذلك إذا لم تريدي ذلك إذا المقاعد كثيرة هنا اختاري ما يحلو لكِ"

نظرت له فيسالين بغضب شديد يضربه علي كتفه بقوة

:"هل أنت جاد أخبرتك أن تنهض عن مقعدي يا هذا هل أنت أصم لا تسمع لذلك لا تريد النهوض ؟!انهض الان عن مقعدي ولا تختبر غضبي"

اجاب عليها بكلمات جعلتها تستشيط غضباً أكثر

:"لن انهض افعلي ما تريدين "

عضت علي شفتيها بضيق شديد وذهبت و هي غاضبه خارج المكتبة كلها ولأول مره تدخل المكتبة ولا تستفيد منها أو تقرأ بها شئ بينما هو أراح ظهره بكل أريحية علي المقعد يكمل ما بدأه غير مبالي بها أو ما يمكن أن يحدث كل ما يريده الان أن يأخذ كل معلومه في ذلك الكتاب




*******************

خرجت من غرفتها تبحث عن سدري أو زمزم ولكن هناك رائحة ذكية احتلت خلايا عقلها لتسير أمواج خلف الرائحة لتزداد تلك الرائحة قوة كلما اقتربت من المطبخ الكبير الخاص بالقصر دخلت للمطبخ سريعاً تتحدث بسعادة غامرة والسعادة تملأ قلبها وهي تري ذلك الطعام الشهي أمامها الآن اقتربت من الطاولة الموضوع عليها الطعام تقرب يديها تلتقط قطعه من ذلك اللحم الشهي تقربها من فمها تأكلها بشهيه كبيرة شعرت بتلذذ كبير من طعم تلك اللحوم بدأت تاكل بشراهة كبيرة غير مهتمه أنها منذ ساعات فقط قد تناولت طعام دسم كهذا نظرت للطبق أمامها تلعق أصابعها بتلذذ بعدما انتهت من تناول ذلك اللحم الشهي تتحدث بسعادة كبيرة

:"الله دول هنا بيعرفوا يطبخوا اوي "

استمعت صوت خلفها يتحدث بسخرية

:"نعم نحن لدينا طهاه بارعين في الطهي بشدة ......ولكنهم ليسوا بارعين في إخفاء الطعام عن اللصوص"

أستدارت أمواج بفزع تنظر لفارس الذي يربع يديه أمام صدره ينظر لها بسخرية يرمقها من أعلي لاسفل بسخرية و ضيق يتحدث بضيق وهو يرفع أحدي حاجبه قليلاً

:"قد قمتِ بإلتهام طعامي دون حتي أن تتركِ لي القليل يا لكِ من قاسية القلب ..........كنت أراكِ لطيفة ولكن لأن من أين يأتي لكِ اللطف وأنتِ ليس لديك رحمه قد انهيتِ علي لحمي الشهي دون حتي أن تسمي عليه "

نظرت له أمواج قليلاً تتحدث بسخرية غير مهتمة بما فعلته

:"ايش عرفك أنت اني مش سميت علي فكره بقي أنا بسمي الله في اي حاجه وعلي اي حاجه بس أنت اللي متعرفش..........وكمان خد تعالي هنا هو أنت كنت هتبقي لطيف معاه طيب يبقي علمني اللطف ده اصل بعيد عنك مش بعرف ابقي لطيفه مع الاكل بقلب ديناصور قال لطيفة قال ''

:"التحدث معكِ لا يجدي نفعاً .......  فأنتِ تستغلين عدم فهمي للغتكِ تلك وتتحدثين حديث لا أفهمه "

نظرت له أمواج ببعض الشفقه تتحدث بهدوء وهي تبتسم ابتسامه صغيرة

:"أعتذر لذلك. هل يمكنك مسامحتي؟؟!"

رفع فارس إحدي حاجبيه باستغراب متحدثاً بإستنكار

:"اسامحكِ لماذا هل فعلتِ شي لي "

:"نعم قد تناولت طعامك لذلك أطلب المسامحة"

منحها فارس ابتسامه هادئة يتحدث بهدوء

:"لا عليكِ يا صغيرة فأنا قد اعتدت علي ذلك من قبل رولين فأنا لا أغضب منكِ أمواج انتظري قليلاً سيأتي طعام آخر"

:"حقاً!!"

هز رأسه بموافقة ليمر وقت سريعاً ويأتي له طعام آخر بكل ما لذ وطاب من الطعام واللحوم

ابتسمت أمواج بسعادة وهي تتناول الطعام بشراهة تتحدث وهي تبتلع طعامها

:"هذا الطعام جيد جداً هل لديكم طهاه بتلك المهارة أين تعلموا فنون الطبخ يا تري ؟؟!هل علي يد الشيف الشربيني ام علي يد نجلاء الشرشابي؟؟!......"

ألقي فارس عليها نظره مستغربه يتحدث بهدوء

:"من هؤلاء الأشخاص الذين ذكرتيهم الآن ؟؟!"

:"لا تهتم كثيراً فهم طهاه بارعون في عالمنا يقومون بإعداد طعام في غاية الجمال.   .......... و لكن أخبرني لماذا اتو لك بذلك الطعام قبل قليل فهم الآن اتو باكثر منه؟؟!......"

أبتسم بهدوء يتحدث ببساطة

:"مقبلات قبل الطعام "

فتحت عينيها بصدمة تتحدث باستغراب

:"مقبلات  بكل ذلك اللحم لماذا  فرعون يأكل ؟؟؟!"

تحدث فارس بسخرية وهو يجحدها بسخرية

:"تتحدثين كأنك لم تأكلي مقبلاتي هذه منذ قليل!!!"

رفعت يديها تفرد أصابعها تخمس في وجهه متحدثه بضيق مصطنع

:"الله اكبر الله اكبر بتنق علي اللقمة كفايه حسد يا اخي وانغ بقول ليه اول ما جيت المملكة بخس مش بزيد طلع من نقك. ربنا يسامحك "

حاول فارس فتح فمه بنيه الحديث لتتحدث هي بضيق

:"بس أسكت مش عايزة أسمع منك حاجه كفاية لحد كدة بقي هتسد نفسي ربنا يسامحك "

رمقها فارس باستغراب وهو يراها تلتهم الطعام دون توقف كأنه يخبرها بنظراته (حقاً )وخاصه وهو يري ذلك التذمر علي وجهها فعلم أنها مستائه من حديثه لذا فضل الصمت وإكمال طعامه دون حديث




                       **************

معلش والله الفتره دي مشغولة خالص ومش عارفة أكتب معلش سامحوني عارفة اني كنت وعداكم بفصل كبير بس معلش هو ما زال الفصل كبير لأن ده نصفه فقط أتمني تسامحوني معلش 😔

والله كان نفسي اكتب اكتر من كده بس والله مشغولة أوي







Continue Reading

You'll Also Like

11.7K 1.1K 30
Essere la nuova moglie di un uomo che ha già figli non è mai facile, scoprire che tuo marito è un membro di un culto, fa riti strani e che i bambini...
94.6K 1.5K 75
A Tale of five siblings known as 'The Krew' and they had an pretty ordinary life with their three awesome uncles. They love helping their Uncle Pigsy...
41.5K 1.9K 81
A description that covers all aspects of this fic does not exist, as it's essentially an amalgamation of various different short stories and oneshots...
231K 6.7K 136
After the death of Gwen Stacy, Peter hadn't had the courage to become a hero again. Meanwhile, the Justice League were looking for a more experience...