"مرحباً. أوه يا دوق لونورت! نحن سعداء بوجودك."
"مساء الخير. سأكون في رعايتك اليوم ، جينا ".
انزلقت عربة ماريكل-سما أمام متجر كان من الواضح أنه كان يبيع المجوهرات الراقية فقط. إذن ... لا ، يجب أن تكون المديرة.
"أوه! يا لها من سيدة شابة جميلة….! اللورد لونروت ، ربما هذه السيدة هي التي أخبرتني عنها؟ "
خاطبتني ، السيدة الأنيقة ، بحماس وهي جمعت يديها معًا أمام صدرها الواسع.
"نعم هذا صحيح. هذه هي ميليتيا ".
"أوه! أوه! يا إلهي !! "
بدت متحمسة للغاية. حدقت في وجهي من رأسي حتى أخمص قدمي ، ولم يكن وجهها ممتلئًا إلا بالبهجة.
ما الذي يحدث ... إنها لا تنظر إلي بشكل ضار. من الواضح أنها تبدو متحمسة للغاية وسعيدة. لم يسبق لي أن تم التحديق في وجهي من رأسي إلى أخمص قدمي مثل هذا من قبل ... بطريقة ما ، أشعر ببعض الحرج ....
"ميليتيا-ساما ، إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أتعرف عليكِ. اسمي يوجينا ، مدير شركة يوزشا وفيتيرا. أوه ، لا تترددي في مناداتي ب جينا ".
"نعم ، يسعدني أن أعرفك ..."
انحنى لها وبدا أنها أحببت سلوكي لأنها كانت لا تزال تبدو متحمسة قليلاً لأنها قادتنا إلى غرفة خاصة داخل المتجر. بينما كنت أنتظر في المقعد الذي وجهتني جينا سان إليه ، كان بإمكاني سماعها تتحدث مع ماريكل-سما في الغرفة الأخرى.
"استمع هنا يا لورد لونروت! تلك الفتاة هي أفضل ماسة في قاع الماس !!!! جودتها فوق المتفوقة !!! اللورد لونروت ، من فضلك استخدم كل مهاراتك وأصولك ووقتك بدقة وبدقة دون ادخار جهد واحد في تنقيتها وتلميعها !!! إنها مثل برعم زهرة تنتظر أن تنفتح وعندما تفعل !! سوف تتفتح بشكل رائع جدا !!!!! "
على الرغم من أنه لم يكن لدي أي نية للتنصت عليهم ، يمكن سماع صوت جينا سان المتحمس بوضوح من هنا
… .. إلى هذا الحد…. هل أعطي انطباعًا قذرًا…؟ هل هذا هو السبب في أنها قالت إن على ماريكل-سما أن يلمعني ....؟
أعني ... ذلك لأنه في منزل والديّ ، كان بإمكاني فقط استخدام المياه المتسخة واستخدام الملابس المتسخة لمسح نفسي ... أعني .... ربما بسبب ذلك ، تمسكت الرائحة بي منذ ذلك الحين….
لكن! منذ وصولي إلى قصر ماريكل-ساما ، كنت أستحم بالدفء كل يوم دون أن أفشل. لدي الآن امتياز الماء النظيف الدافئ. وفوق كل ذلك ، يُسمح لي حتى باستخدام صابون عالي الجودة لأغتسل به.
بطريقة ما ، بدأت أشعر بالذنب قليلاً ... كما قال ماريكل-ساما فقط ، "نعم ، أعرف" ...
حدقت في راحة يدي. الآن بعد أن نظرت إليها عن كثب ، استطعت أن أرى يدي كانت لا تزال متسخة قليلاً من جميع الأعمال الزراعية والصيانة التي قمت بها مع بركة السمك هذا الصباح.
….نعم. سوف أقوم بتلميعه. كاملاً.
عندما قررت عزمي ، دخل ماريكل-ساما الغرفة وجلس بجواري.
"آسف لجعلك تنتظري."
ثم جاءت جينا سان جالسة على الجانب الآخر منا ومعها صندوق صغير ملفوف بالحرير الأرجواني الجميل على يديها.
"لدي هدية لكِ يا ميليتيا."
"هدية من ماريكل-ساما ...؟"
"الآن ثم ميليتيا ... أي من هؤلاء تفضلي أكثر؟"
ألقيت نظرة خاطفة على جينا سان ، باتباع اتجاه يدها….
"آه .. !!"
لامع جدا!!!
أزالت الحرير الأرجواني ، وكشفت محتوى الصندوق. لقد غمرني الضوء الساطع في اللحظة التي رأيت فيها ما بداخل الصندوق. لقد فوجئت جدًا بأنني انتهى بي الأمر بإبعاد نظراتي عن الضوء الساطع.
متلألئ ... متلألئ ... أحمر ... أزرق ... أخضر ... أصفر ... كل جوهرة كبيرة مثل إبهامي وتأتي بألوان مختلفة…. !!!
ح- انتظر ثانية ؟! هذا ... فقط كم عملة من آرس-ساما يمكن دفعها هنا ، هل يمكن تحمل التكلفة ؟! حتى الشخص الذي ليس لديه أي اهتمام بالمجوهرات مثلي يعرف ذلك. إنها غالية!! جدا جدا !!
«قالت كام عملة من آرس عشان لو متذكرين هو وشه بيتحط علي العملات😭😂»
لأن!! فقط ، انظر كيف يلمع !! لقد ولدت وترعرعت في أسرة كونت ولم أر جوهرة من هذا النوع أبدًا !! زوجة أبي تحب المجوهرات كثيرًا وبهذه الطريقة أعرف أن المجوهرات هي شيء ... جدًا ... للغاية ... باهظ الثمن.
"ما ماريكل ساما ؟!"
"ميليتيا ، أيهما تعتقدي أنه الأجمل؟"
وجه ماريكل-سما ابتسامته نحوي ، وكانت ابتسامته جميلة مثل الجوهرة التي أمامنا.
أعني ، لا توجد جوهرة في هذا العالم يمكنها أن تتفوق على ماريكل-ساما !!! لاشيء على الاطلاق!!!
المترجمة:«Яєяє✨»