Cinnamon Girl

By JK_dianaz23

21.3K 2.2K 4.5K

"تبدو كمن يفضل نكهة الفانيلا كيم ! "ومع ذلك تعجبني لذوعة مذاقكِ على لساني. كيم تايهيونغ كيم ادلين بدأت فى 1... More

intro
ثمرة التفاح الفاسدة
منزله
لا أحد يعلم
عابث
لقاء العائلة
راية بيضاء
هدنة قصيرة الأمد
أول خطوة للجحيم
حفل خطبة
بريق
رحلة
كل شيئ أو لا شيئ
note
فتاة القرفة
إعتراف
بداية جديدة
🦉🦉
ليست كل البدايات حُلوة
عودة القرفة

فانيلا و قرفة

1.2K 108 177
By JK_dianaz23

لا تنسى إضاءة النجمة و التعليق بين الفقرات 💕

..

..

احتكاك الباب المعدني المهترئ بالجدار ، مع تلك التأوهات المكتومة ...

ذلك كل ما يمكنك سماعه بداخل إحدى حمامات مدرسة سيول المشتركة


بعد فترة ليست بقصيرة تم فتح الباب اخيرًا لتخطو خارجه فتاة بثياب مبعثرة

تنورتها المدرسية رمادية اللون مرفوعة حتى الخصر
قميصها الأبيض مفتوح الأزرار ليظهر حمالة صدرها السوداء و بشرتها قمحية اللون

خصلاتها النعناعية قد تبعثرت خارج رابطتها الرفيعة
وجهها المستدير قد تلوث بحمرة الشفاة خاصتها

_ربما عليّ تغيير نوع الواقي الذى أستخدمه.. سميك للغاية بالكاد شعرت بكِ "

نبس الفتى الذى خرج خلفها يعدل من ثيابه التى لم تقل بعثرة عن خاصتها

صعدت هى لتجلس على حوض الوجه مع ابتسامة عابسة و قد فرقت بين قدميها أمامه بنظرة ذات معنى

أعطاها إبتسامة مماثلة لخاصتها بفمه الملوث بحمرتها وقال

_ماذا تريدين أدلين"

رمقته ذات الأعين الناعسة لوهلة ثم نبست بصوتها ذو النبرة المبحوحة

_نظف الفوضى التى افتعلتها بارك جيهون"

اغلق سحاب بنطاله ثم التقط مجموعة من المناديل
اقترب من الصنبور ليبللها بالقليل من الماء ثم شرع فى تنظيف ما بين فخذيها

رمقته هى بغرور ، خصلاته البنية كانت مبعثرة بفعلها هى و أحمر الشفاه خاصتها يلون وجهه الوسيم

بارك جيهون لاعب فريق السلة و الفتى الأكثر شعبية بالمدرسة
ذلك الذى يتصارع الفتيات لنظرة منه هو قابعًا بين قدميها و ينظفها الأن

_أنتِ فتاة مدللة كيم ادلين "

ابتسمت ذات الشفاة الممتلئة و قالت

_وأنت تحب تدليلي بارك جيهون"

انتهى من عمله ثم قام بحسب تنورتها للأسفل ، انتقل بعدها لأغلاق ازرار قميصها

_هل ستعملين بالملهى الليلة؟ "

سأل دون أن يتوقف

كانت حمراء يشوبها البنفسجي مما يظهر أنها كدمة حديثة

لاحظت هى شروده ببقعة ما ببطنها وما أن استوعبت هى قفزت من فوق الحوض متحمحمة لتكمل عملها بنفسها

_اا.. بالمناسبة المعلم كو لن ينقص من نتائج فحصك بالرياضيات لقد حللت المشكلة"

قالت وهى تنظف وجهها من احمر الشفاة العالق به ليقطب جيهون حاجبيه بعدم رضا

_هل ضربكِ والدكِ مرة أخرى!"

اهتزت حدقتيها لوهلة و لكنها انتقلت لترتيب شعرها وغيرت الموضوع

_هيا نظف وجهك سريعًا لنخرج من هنا.. لتشتري لي وجبة سريعة"

خرجت هى يتبعها حبيبها من حمام الفتيات و لم يبدي أحد بالرواق أى استغراب على هذا المشهد

فى الحقيقة المدرسة كلها يعلمون بخصوص هذا الثنائي العابث
هم أكثر إثنين مفتعلين للمشاكل بتلك المدرسة

بارك جيهون و كيم أدلين
مشاغبين غالبًا ما يتم القبض عليهم يمارسون الجنس أو يدخنون بأحد اركان المدرسة

_كيف حللتي مشكلة المعلم كو؟"

هو سأل بينما القى ذراعه فوق كتفها بأهمال

_لدي طريقتي الخاصة"

قالت بنبرة لعوب ليجعد ملامحه بتقزز

_لا تخبريني أنكِ ضاجعتيه أدلين .. ايو مقرف"

قلبت عينيها بملل

_ وهل تعتقد أنه قادر على الانتصاب حتى... عملاً باليد لعشر ثواني كان كافيًا "

_كيم أدلين "

نبس لترفع وجهها إليه مهمهة
اعطاها تلك الابتسامة الساحرة خاصته وقال

_أحبكِ"

افلتت نفسها من بين ذراعيه و قالت

_أعلم..."

أوقفت أحد الفتيان المارة بجانبهم و قد كان قصيرًا بعض الشيئ ذو شعر طويل يغطي عينيه
يحمل بيده شطيرة مغلفة

التقطت الشطيرة منه لتقضمها دون استئذان

_ما أسمك يا فتى!"

_سوجون .. ااا الطالب سوجون بالصف التاسع أنسة أدلين"

قال الفتى متلعثمًا لتبعثر هى خصلاته الطويلة قائلة

_همم... بالمرة المُقبلة أضف القليل من القرفة على المربى.. ستصبح الذ"

قالت ثم سحبت حبيبها مبتعدة..

..

أدخلت الرقم السري لمنزلها وما أن دلفت حتى استقبلتها رائحة الكحول ، تنهدت ثم اغلقت الباب خلفها و اتخذت خطواتها نحو الدرج مباشرة ناوية أن تصعد لغرفتها ..

_هاي ... كيم أدلين تعالي إلى هنا"

توقفت بمنتصف الدرج ثم أخرجت زفيرًا طويل و هبطت مرة اخرى متجهة إليه

رجل فى عقده الرابع نحيل الجسد ذو خصلات خفيفة يشوبها البياض

أسمر البشرة و ذو عيون حادة وذقن غير مشذب

_نعم أبى"

قالت بنبرة هادئة و مهذبة ليرمقها الأكبر بسخرية

_اااخ و تمثل التهذيب أيضًا... تجعليني ارغب بالتقيؤ "

لم ترد عليه ..

كدمات الشجار الأخير مازالت تؤلمها ..

هى لا تطمح بتلقى أى ضربات أخرى فى أى وقت قريب

_المهم... أنا لن أكون متواجد بالملهى الليلة... ستتدبرين كل الأمور بمفردكِ "

رفعت عيونها الحادة كخاصة أبيها للأسف..
رفعتهم نحوه متسائلة

قلب هو عينيه بملل

_توقفي عن النظر إليّ بعيونك الميتة هذه.... لدى عمل خارج سيول لهذه الليلة"

_حسنًا"

قطب حاجبيه بغير رضا و صاح بها

_يااا فقط حسنًا ، ألن تتمني ل أبيكِ السلامة!"

نهض من مكانه فجأة لتتراجع هى للخلف بذعر
ظنت أنه سيضربها مرة أخرى

هو لم يكن سيفعل ، كان سوف يمر بجانبها فقط

ولكن هى لا تشعر بالأمان مادام هو بالجوار

مر بجانبها ثم توقف ليهمس بأذنها

_أن حدثت مشكلة واحدة ... ولو كانت صغيرة بحجم حبة التوت  أثناء غيابي ، سوف اتفنن بتشويه جسدك أيتها العاهرة... هل سمعتي ما قلته!"

كادت تحطم أصابعها لشدة ضغطها عليهم

_حسنًا.."

همست ليبتعد هو تاركًا إياها

استدارت ترمق ظهره النحيل بكره دفين

_عسى أن يصحبك ملاك الموت بهذه الرحلة، عسى أن تعود جثة ملفوفة بأوراق الأخبار القذرة أيها الحقير "

كان ذلك حديثًا قد خرج من قلبها ...

..

خلعت لِباسها المدرسي و فكت رابطة شعرها ثم وقفت لتتأمل جسدها أمام المرآة

متوسطة الطول ذو جسد ليس بالنحيل و لا بالممتلئ
كانت متوسطة بكل شيئ

حتى بشرتها وقعت بين الأبيض و الأسمر ، عينيها بين عيون الأجانب الواسعة و عيون الكوريين الحادة

تمتلك أنف مستقيم و شفاة ممتلئة ، خصلاتها النعناعية كانت تدلى على كتفيها براحة

كانت واقفة بثيابها الداخلية تتأمل نفسها بشرود حتى وقعت عينيها على تلك الكدمة الكبيرة فوق معدتها

لمستها بحذرة لتجعد ملامحها متألمة و تذكرت فجأة كيف حصلت عليها أمس عندما كان والدها ثمل

لطالما كانت كل تشوهات جسدها بسبب ثمالة والدها...

ازاحت تلك الذكرى عن رأسها ثم ركضت نحو الحمام كي تغتسل و تذهب للعمل

..

تبدل زيها المدرس بأخر
تنورة فضية لامعة بالكاد تغطي مساحة صغيرة من فخذيها و القطعة العلوية كانت من نفس اللون تظهر معدتها و ذلك القرط اللامع أسفل بطنها ، ذو حمالات رفيعة تظهر وشم الفراشة على كتفها الأيمن

جمعت خصلاتها النعناعية بعناية و اخفت تلك الهالات المحيطة بعينيها ، صبغت شفتيها الباهتة بالوردي اللامع و قامت بوضع قرط أنفها الفضي ، حددت عينيها بالأسود و مشطت رموشها الطويلة..
صبغت وجنتيها بالوردي لتخفي شحوبهم و رمقت نفسها لوهلة ، تأكدت من انها اخفت تلك الكدمة جيدًا ثم التقطت حقيبتها اللامعة و المعطف الفرو خاصتها

وبعد أن ارتدت كعبها العالي رسمت على شفتيها ابتسامة عابثة ثم خرجت..

ترجلت من سيارة الأجرة أمام الملهى hungry club
رمقت الأسم ذو الإضاءة الحمراء ثم توجهت ناحيته

_أنسة أدلين "

قال الحارس الشخصي امام الباب لتربت هى على كتفه

_مرحبًا ليو.. كيف الأحوال "

لم تنتظر سماع رده حتى بل دلفت على الفور بعد أن تناول منها أحد الشباب المعطف و الحقيبة

خطت وسط تلك الجموع تتفحص كل شيئ بعيونها الحادة ، متصيدة أخطاء كانت هى

تمامًا كما والدها...

توقفت عن البار ليهرع نحوها الساقي ذو الخصلات الطويلة و العيون الخضراء

_أنسة كيم ، مشروب!"

هزت راسها موافقة بتعجرف

توقف بجانبها شاب أخر يرتدي بذله رسمية ، ذو خصلات قصيرة و وجه جامد

_أخبرني البرت هل كل شيئ على مايرام ، لا أريد أي اخطاء الليلة "

قالت بعد أن تناولت مشروبها من الساقي

_لا تقلقي ، سأحرص على هذا"

وقعت عينيها على العامود الفارغ بمنتصف الحانة

_أين سام.. لماذا لا تؤدي عملها!"

قالت بحدة ليتحمحم الشاب قبل أن يقول بحذر

_ااا.. سام تعاني ألم بالمعدة آنستي.. لن تستطيع الرقص الليلة "

ضربت البار بيدها غاضبة و صاحت

_واللعنة هل سيبقى العمود فارغ!! ، هل أرقص عليه أنا!!"

تراجع الشاب خطوتين للوراء لتجز هى على أسنانها

_أين اللعينة؟"

_أظنها بالحمام آنستي"

نهضت غاضبة متخذة خطواتها إلى هناك

توقفت بالممر أمام الحمام تدخن من سيجارتها بشراهة و كعب حذائها يضرب الأرض بتوتر

فى طريقها سمعت أحد الرجال يتذمر بخصوص العمود الفارغ
ستكون نهايتها أن صارت هذه الليلة على نحو خاطئ

خرجت الفتاة المنشودة من الحمام اخيرًا بملامح متعبة

_أخيرًا شرفت الأميرة"

قالت أدلين ساخرة لتبتلع الفتاة ما بحلقها

_اا.. أسفة أنسة أدلين .."

قاطعتها الفتاة الأصغر بملامح مشمئزة

_أعفيني من اعتذاراتك المثيرة للشفقة، هيا إلى عملك"

توترت ملامح الفتاة و راحت تمسح على معدتها بخفة

_ولكن.. يا أنسة.."

قاطعتها أدلين مرة اخرى بجمود

_هل أنتِ حامل؟"

شهقت سام بخوف و ابتعدت خطوة للوراء مع عيون لامعة بدموعها

ضحكت ذات الخصلات النعناعية بمرارة

_واللعنة كنت أعلم... تصرفاتك كانت غريبة منذ أيام"

دافعت الفتاة عن نفسها بنبرة باكية

_لا تخبري السيد كيم أرجوكِ.. ، سأفعل أي شيئ"

_أنا أحتاج إلى هذا العمل... إذا علم السيد كيم سيطردني أرجوكِ انسة أدلين"

صمتت أدلين لوهلة قبل أن تقول بنبرتها الخالية من المشاعر

_كان عليكِ أن تفكري بعملك قبل أن تسمحي لذلك القضيب بإفراغ قذارته برحمك.."

تدخل البرت بينهم ما أن وصل

_أسفان أنسة كيم.. هى سوف تتخلص من ذلك الطفل قريبًا"

زادت دموع الفتاة لتكتف أدلين ذراعيها و ظهر الاستيعاب على وجهها

_مم أنت الوغد إذًا ! "

انحنى الشاب معتذرًا لترتسم إبتسامة شيطانية على شفتيها

_ستفقدوا عملكم أنتم الأثين إذًا"

شهق كلاهما بخوف

_هذا خطأ لن يتكرار آنستي .. اقسم لكِ"

قال البرت بخوف، وأن كان الجميع يهاب السيد كيم بسبب قسوته و صرامته ف أبنته هى نسخة مصغرة عنه

أدلين بالفعل تشبه أبيها..

نظرت إليهم بتسلية لوهلة قبل ان تقول

_ممم إذًا البرت... هل تريد الحفاظ على وظيفتكم؟"

_سأفعل أي شيئ"

قال بصدق لتشير هى إلى العمود الفارغ

_إذهب.. قم بتسلية الزبائن"

ارتسمت الصدمة على ملامح الشاب

_أنا!!"

أشعلت هى سيجارة أخرى لتزفر دخانها بوجهه

_العمود فارغ ... سأعطيكم فرصة لثلاثة دقائق ... أن لم أجد أحدكم يقوم بالعمل... سوف تقولون وداعًا للعمل هنا"

نظر الشاب و الفتاة لبعضهم بدهشة لتبتسم هى إليهم و تلتفت بزهو لتختفى بين تلك الحشود

ولم تنتبه هى لتلك العيون التى تراقبها ، و التى كانت تتابع الحوار من أواله..

..

جلست على البار ترتشف من مشروبها بتسلية بينما تراقب البرت الذى بدأ بالتعري بالفعل يقوم بعمل راقصة العمود مع وجه سينفجر من شدة الإحراج

قهقت عاليًا عندما صفر له أحد الرجال بحماس

_اللعنة... يمتلك جسدًا مثير ذلك الوغد"

قالت بمرح للساقي صاحب العيون الخضراء

_اراهنك أن أحد الرجال سوف يصطحبه للغرف العلوية بعد العرض.."

قالت مرة بينما تمتص قطعة الليمون الموضوعة بكوبها

_تبدين مستمتعة بالعرض"

قطبت حاجبيها عندما رد عليها صوت غريب لا تعرفه و التفتت هى لصاحب الصوت

كان رجل هى لا تعرفه ، يرتدي بذله سوداء و قميص أحمر مع رابطة عنق سوداء أيضًا ، لم يخلع معطفه الاسود الطويل و يغطي يديه بقفزات جلدية سوداء

رفعت عينيها لوجهه تتفحصه دون خجل ، اسمر البشرة ذو خصلات سوداء حالكة يصففها بعناية للخلف كاشفًا عن جبهته المثالية

عينيه لا يشبه أحدهم الأخر بهم نظرة حادة
حليق الذقن و ذو شفاه مملتئة وردية اللون

وعلى الرغم من الإضاءة الخافتة هى تستطيع ملاحظة وسامته القاتلة و نظرته الأحد من نصل السكين

_الا تستمتع أنت!"

قالت ب إبتسامة لعوب ليرتشف هو من القشة الموضوعة بكوب الخمر خاصته

_لا أجد السخرية من الناس و استغلال ضعفهم مادة للإستمتاع"

قال بجمود لتضحك هى

_سخرية و استغلال ضعف!!"

رفع عينيه إليها و نبس

_لقد سمعتكم.. عند الممر"

قربت هى مقعدها من خاصته فجاءة و لكنه لم يبدي أي رد فعل فقط يقلب مكعبات الثلج بكأسه

اقتربت منه قليلاً و همست بجانب أذنه

_التنصت على الآخرين عادة سيئة أيها الشاب"

كانت ستبتعد على الفور و لكن تلك الرائحة المنبعثة منه ....

_قرفة!"

هى قالت ليبتعد عنها بهدوء

_ماذا تقصدين!"

لمعت عينيها بإعجاب و قالت

_تفوح منك رائحة القرفة مع الفانيلا!"

لم يرد عليها بل ابتعد بكرسيه عنها صانعًا بينهم مسافة لا بأس بها

_أتعلم أن القرفة هى رائحتي المفضلة!"

صمتت لوهلة قبل أن تستند بوجهها على يديها و أكملت بنبرة خافتة

_و نكهتي المفضل أيضًا "

رفع حاجبه إليها بأندهاش طفيف

_هل تحاولين مغازلتي!"

تسللت اصابعها المطلية بالفضي اللامع إلى رابطة عنقه المربوطة بإحكام لتقوم بفكها قليلاً

_لا تفسد رائحة القرفة بالفانيلا مرة أخرى ، القرفة حادة و أضافة الفانيلا لن يجعلها حلوة... بل يفسدها.."

قبض على يديها التى بسطتها فوق صدره ليبعدها بجمود

_اسمعيني إذًا يا فتاة القرفة... أتيت إلى هنا للبحث عن أحد ما ، لا املك من وقتي ما أضيعه معكِ"

هو يرفضها بطريقة مباشرة...
ارتسمت إبتسامتها الشيطانية فوق وجهها الصغير وقد رفعت يدها الحرة لتتلمس خده اللامع بأطراف أصابعها

_الوقت الضائع معي هو وقت لن تستطيع الحصول عليه مرة أخرى و لو أمضيت حياتك كلها بحثًا.."

قبض على يدها الآخرى يبعدها عن وجهه بسرعة

نفض يديها عنه ثم إستقام اعطى الساقي بطاقة عمله ثم قال

_عندما يعود للعمل فقط اتصل بي حسنًا"

رمقته هى بنظرات فارغة بينما يبتعد بين الحشود و قد اخرج من جيبه منديل ليمسح به خده

هو يمسح أثار لمستها عنه..

استشاطت غضبًا و لم تشعر بنفسها وهى تركض خلفه بغضب

_يااا"
صاحت بغضب ليتردد صوتها بالممر الفارغ ليتوقف هو دون أن يدير ظهره إليها

تقربت منه و كعبها يطرق الأرض غاضبًا كصاحبته

توقفت أمامه بملامح حادة و مخيفة تجيد رسمها جيدًا

_كيف تجروء !"

رفع حاجبيه بعدم فهم مصطنع

_ماذا ! ، ماذا فعلت أنا"

جزت على أسنانها بنفاذ صبر و قالت بحدة

_الأن و فورًا اعتذر مني"

لمعت عينيه بسخرية وقال

_و السبب!"

رفعت سبابتها لتنغز صدره بها

_أعتذر عن وقاحتك قبل أن أجعل رجالي يحطمون كل عظمة بجسدك و بالنهاية سأركل قضيبك حتى يتحطم.. سوف أفعص خصيتيك بكعب حذائي"

فلتت عنه ضحكة صغيرة

_اوتش... لا بد أنكِ صغيرة مدللة لا تتحمل الرفض أليس كذلك!"

سحبت هى رابطة عنقه والصقته بالجدار بسرعة لم يتوقعها و بلحظة كانت ركبتها بين قدميه

تضغط بخفة على ذكره مما جعله يجعد ملامحه للحظة

تجمع الحرس حولها و كانوا سيتدخلون إلا أنها قد منعتهم بعينيها ف وقفوا متأهبين

_أولاً أنا لستُ صغيرة ، و ثانيًا.. أنا لم أعرف الدلال بكل حياتي لذا... أعتذر حالاً"

قالت بغضب مكتوم تزيد من ضغط ركبتها ضد رجولته
صدر عنه تأوه صغير و قد تسللت يديه إلى مؤخرتها البارزة بتلك التنورة الضيقة

ضغط طراوتها بكفه الكبير وبلحظة قد قلب الوضعية لتلتصق هى بالجدار بدلاً منه

_لا تتدخلوا"

هى نهت رجالها بصرامة عندما كانوا سوف يسحبوه بعيدًا عنها

رمق هو الحرس بطرف عينيه ثم مال نحو وجهها
سقطت عينيه على شفتيها و يده لم تنزاح عن مؤخرتها فوق التنورة

_sex is art"

هو نطق لتقطب حاجبيها بعدم فهم لوهلة قبل أن تستوعب ان تلك العبارة هى شعار الملهى الخاص بهم و مكتوبه بكل مكان

_الجنس فن بالفعل... وأنا لا أضع الواني على أي لوحة ....."

قال بنبرته العميقة الهادئة رفع يده المغطاة بقفازه الجلدي ليتحسس وجهها ذو الملامح الشرسة

_لا أنحت التماثيل بطين مجهول المصدر... لا أحب تلويث أصابعي "

_ايها الـ _____"

صاحت به ليسكتها بإصبعه

_ششش.. كوني هادئة "

لو كانت النظرات تحرق لكان متفحم الأن من وابل النار التى ترميه عينيها عليه

بلل شفتيه بلسانه الوردي ومال نحو وجهها

_أنتِ جميلة ... مثيرة كما اللعنة و أنا أسف أن كنت جرحت غرورك برفضي"

رمقته بازدراء ولم ترد ليكمل هو

_جميلة و لكنني أهتم للغاية بأين سأضع قضيبي... أنا أسف"

كانت مصدومة...

هى حتى لم تستطيع الرد..

ذلك الرجل كان ضربة مميتة لكبريائها

أبتعد عنها ليعدل من رابطة عنقه و خصلاته التى لم تتزحزح بالأساس

ثم التقط محفظته و أخرج منها ورقتان خضروان

وضعهم بين شق نهدها الظاهر بأطراف أصابعه

_اعتبريه تعويضًا "

قال ثم اتخذ خطواته المغرورة و التى تشبه خطواتها إلى حد كبير

تلك الواقفة تراقب ظهره بذهول و هو يخرج سالمًا من بين رجالها دون أن تهتز خصلة من خصلاته الحريرية

اخرجت الأوراق من صدرها
مئتان دولار..

جعدتهم بين أصابعها حتى كادت تحطم مفاصلها من شدة قبضتها بينما لم تزيح عينيها عنه حتى أختفى..
.

.

كانت جالسة بالفناء الخلفى بالمدرسة ، تدخن سيجارتها شاردة بجانب جيهون الذى يتصفح هاتفها هو الآخر

_جيهون"

نطقت تنفث دخان سيجارتها ليهمهم لها دون إزاحة عينيه عن هاتفه

_ الست جذابة!"

تسائلت ليرفع عينيه عن الهاتف باستفهام

_ماذا!"

القت بالسيجارة أرضًا و نظرت إليه بعيونها الخالية من المشاعر كما العادة

_عندما تنظر إليّ ألا تود مضاجعتي!"

استغرب سؤالها كثيرًا و لكنه أجاب بالنهاية

_أنتِ أكثر فتاة جذابة قد رآيتها بحياتي أدلين"

مررت إصبعها اسفل ذقنها و تسائلت مرة أخرى

_إذًا عندما تنظر إليّ تود مضاجعتي!"

تلمس فخذها الظاهر من تنورتها القصيرة بيده الناعمة

_بالطبع أفعل.... منذ رأيتك أول مرة و أنتِ عارية فى مخيلتي "

أرتفع طرف ثغرها بابتسامة عابثة و قالت بغرور

_إلى أي مدى قد تصل كي أفتح لك فخذاي؟ "

لمحث شرارة الإثارة بعينيه ليزيدها غرور

بلل هو شفتيه لوهلة ثم قال

_إلى المدى الذي يرضيكِ "

وتلك هى الأجابة التى تود سماعها لذا اتسعت ابتسامتها الراضية و سألت بنبرة لعوب بينما راحت تداعب بشرة عنقه بأظافرها الطويلة

_أيمكنك أن تجثو على ركبتيك لأجلي!"

هز رأسه مسحور بها

_نعم"
اتعدلت هى و قد اشتعلت عينيها بحماس

_أفعل إذًا ، على ركبتيك من أجلي"

نهض هو ثم توقف أمامها و جثى على ركبتيه ليصبح فى مستواها مرة أخرى ، ينظر إليها بملامح منتشية تغذى غرورها

_راضية؟"

سأل بنبرته الخاملة لتهز رأسها مبتسمة قبل أن تسحبه من قميصه نحوها

لثمت ثغره بخاصتها ، تقبله بشراسة

قيد هو خصرها بكفيه يجذبها نحوه أكثر يبادلها تلك القبلة المحمومة بنفس القوة و لكن بشغف أكبر
مغمض العينان يتراقص لسانه مع خاصتها ذو القرط المعدني

ولكن هي لم تغمض عينيها قط
هى لا تغمض عينيها أبدًا و لا بمنتصف قبلة و لا حتى بمنتصف علاقة جسدية..

تسللت يده إلى اسفل تنورتها لتعض سفليته بخفة مما جعله يتأوه بمنتصف القبلة

ولكنه لم يتوقف ، تلك العضة لا تنم عن رفضها
بل على إعجابها بما يفعله..
هو غريبة...
لا تشبه أي فتاة أخرى و لكنه يعرفها جيدًا..

لا أحد يعرف أدلين مثلما يفعل جيهون
لهذا هو حتى الأن مازال حبيبها لأنه الوحيد تقريبًا الذى يستطيع التعامل معها..

هو يعرف متى يخضع كي تهدأ و متى يسيطر أيضًا
يعلم كيف يمتص غضبها الحارق و يعرف كيف يرسم الابتسامة على شفتيها

فصلت القبلة و بدأت بحل أزرار قميصه المدرسي ليتابع هو ما تفعله بعيون هائمة اسقطت القميص عن كتفه لتري وشم الفراشة الذى وشمه عندما رآي خاصتها

وضعت هى قبلة فوق الوشم لتتسع ابتسامته

_هل يعجبك ما ترى!"

سألت بغرور ليهز رأسه كما المسحورين

_كثيرًا"

لعقت سفليته كما القطط ولم تتحدث

_أنا أحبكِ أدلين"

قال بينما يتحسس باطن فخذها أسفل التنورة

قادت هى يده للأعلى و نبست

_أعلم"

دست كفه أسفل لباسها الدخلي بعدها ليفهم ما تريده
اقترب منها مرة أخرى ليقبلها برقة هذه المرة

وتجاهل كونها لم ترد على اعترافه بمثله هذه المرة ايضًا

كيم أدلين لا تقول أحبك أبدًا..
هى لا تفعل..

..

تفقدت الوقت قبل أن تدلف لمنزلها
لقد تجاوز منتصف الليل بساعة..

لقد انهت دوامها المدرسي و قضت اليوم كله بالمرح مع جيهون و لم يشعروا بالوقت

دعت الأله أن يكون والدها نائم ، شعرت بألم فى معدتها من التوتر
لا تريد أن يتم ضربها مرة اخرى اليوم ، علامات المرة السابقة لم تشفى بعد

أدخلت الرقم السري بتردد ثم فتحت الباب

رائحة الكحول هاجمت انفها و صوت مبارة مصارعة الثيران يلمئ المنزل

هذا يعني أن والدها بالمنزل ...

دلفت بخطوات بطيئة و لم تنظر نحو غرفة المعيشة ، تخشى أن تلتقي عينيها بخاصته...

_تعالي"

تجمدت أمام الدرج ما أن استمعت لنبرته الهادئة..
تلك النبرة..
تلك النبرة هى أكثر ما تكره بهذه الحياة

التفتت و اتخذت طريقها إلى غرفة المعيشة ، تخشى رفع عينيها عن الأرض

ضمت يديها معًا بأدب وتوقفت أمام الأريكة

داخلها يرتجف و لكن عينيها جامدة
مشاعرها لا تصعد لعينيها
أبدًا..

_على ركبتيكِ"
قال بهدوء ايضًا لتفعل هى على الفور..

أمام قدميه كانت هى ومازالت لم ترفع عينيها نحوه

_كم الساعة الأن؟"

فركت كفوفها ببعضهم بتوتر

_ال... الواحدة صباحًا"

ضرب الألم رأسها و عنقها فجأة عندما جذب شعرها بقوة للخلف حتى شعرت و كأنه سيخلع رأسه بيده

أجبرها على النظر إليه لتتقابل نظراتها الميتة بخاصتها الغاضبة

صرخ بها

_هل تعلمين ماذا تسمى الفتيات التى تعود لمنازلهم بهذا الوقت ها... عاهرات... هذه هى أنتِ عاهرة صغيرة و قذرة"

شدد قبضته على خصلاته لتصرخ داخلها من الألم حتى غامت عينيها بالدموع أثر شد شعرها بهذه القوة ولكنها لم تبكي ، لم تصرخ ، لم تعطيه أي تعبير مما جعله يشدد قبضته أكثر

_اللعنة عليكِ .. اللعنة على اليوم الذى ولدتي به.. أنا سأقتلك.. سوف أتخلص منكِ أيتها الشيطانة "

يصرخ ، يهز رأسها و كأنه يحاول فصلها عن جسدها
نفرت عروق رقبته و تجمعت حبات العرق على جبهته

وهى فقط تشاهد ...
تنظر إليه بلا تعابير مما يزيده سخط عليها

_لا تنظري نحوي بعيونك الشيطانية"

تلقت صفعة من قوتها هز جسدها لتفقد توازنها و ترتطم رأسها بالأرض بعنف

تأملها هو حين انساب خط من الدماء من أنفها ومازالت جامدة التعابير

كما التمثال حتى أنها لم تتحرك لتنهض ، ظلت على حالها ترمش بعينيها فقط

نهض من مكانه بغضب ، صرخ و حطم كل ما وقعت عينيه عليه

كالبركان حين يغضب يحرق ما حوله
هكذا كان هو..

بعد فترة توقف أمام الشيئ الوحيد الذى لم يتحطم
تلك الصورة الكبيرة المعلقة بالجدار

صورة لسيدة ذات ملامح ليست كورية
ترتدي فستان وردي و خصلاتها الشقراء الطويلة هادئة فوق كتفيها

جميلة و ملامحها مريحة للعين

تجمعت الدموع بعيونه المحاطة بالتجاعيد

_لماذا لا تموتي فحسب... لماذا تنجحين فى العيش بكل مرة... لماذا لم أنجح فى قتلك ولا مرة"

قال بغل لتعتدل هى أخيرًا
ربعت قدميها جالسة ارضًا
تلوث وجهها بالدماء بينما تنظر نحو ظهره النحيل

_كل هذا الغضب و الكره.. كل هذا الحقد فقط كوني اشبهك أنت!"

التفت إليها بدهشة لتحدق به بجمود كعادتها

_أتظنني لا أعلم أنك تكرهني كثيرًا لأنني نسخة منك!"

صاح بها

_ما هذا الهراء"

لم تكترث بمسح تلك الدماء عن انفها و فمها وقالت بهدوء

_الحقيقة ... كنت تود فتاة تذكرك بها ... ولكنني خالفت توقعتك.. الحقيقة أنني أذكرك بنفسك لهذا أنت تكرهني"

فى قرارة نفسه يعلم أنها تقول الحقيقة
هى نسخة منه ...
صلابته و جموده 
حديثه و طباعه حتى أنها اكثر قسوة وصلابة منه

تأكل مثله و تنام مثله ، تمشي مثله و تغضب مثله..

_الحقيقة التى تخشى رؤيتها يا أبي أنك أنت من قتلت أمى و ليس أنا كما تزعم.... لقد ماتت أثر حمى النِفاس لكونك لم تهتم بها جيدًا بعد الولادة"

_اخرسي"
صرخ بها بعنف لتكمل و كأنها لم تسمعه

_الحقيقة يا أبي أنك ترى أنعكاسك بي لهذا تكرهني كثيرًا ، فى كل مرة حاولت قتلي بها كانت مرة فشلت فى قتلك نفسك لهذا حاولت أن تقتلني أنا ، لأنني الأضعف هنا"

_فى كل مرة تضربني و تحطم عظامي ، تكون فشلت فى صب غضبك على نفسك ... فتصبه عليّ لأنني الأضعف"

صفعة اخرى قد اسقطتها ارضًا مرة ثانية
قاومت دوران رأسها وصرخت

_ولكنني هنا.... ، سأتمسك بالحياة بيدي و أسناني.. سوف أظل أمامك لأذكرك بنفسك حتى نهاية حياتك"

هجم عليها بهمجية

سدد لكماته دون أن ينظر لموضعها
كالثور الهائج الذى يظهر بمبارايات المصارعة التى يشاهدها

يصرخ و يضرب و يحطم ك المجنون
جسدها الصغير يقبع تحته دون حول و لا قوة ، لم تغلق عينيها و لو لوهلة

لم تفلت و لا دمعة واحدة

_أيتها الشيطانة... موتي... موتي أيتها الشيطانة "

بدأ بخنقها بينما يجلس بكامل ثقله فوقها

_لن أموت... لن أفعل..... سوف اشاهدك تموت أولاً... أنا لن اغادر قبلك كيم مويانغ "

ضغط عنقها بيده أكثر حتى أحمر وجهها و شعرت بصعوبه وصول الأكسجين إليها ، خفق قلبها بجنون و تجمعت الدموع بداخل عينيها

دار رأسها و شعرت و كأن الحياة تغادرها ببطئ
ولم تغمض عينيها

وأن كانت ستموت هى ستشاهده للحظة الأخيرة بحياتها..

وفجأة صدر عنه سعال عنيف .. سعل بشدة حتى اهتز جسده
ارتخت يديه عن عنقها و أرتمى جسده ارضًا بجانبها

شهقت هى بقوة تحاول سحب الاكسجين الكافي ليجعلها تتنفس

دلك عنقها بيدها وقد شعرت بالحياة تعود إليها مرة اخرى
زحفت للخلف تسعل بقوة

بينما نوبة سعاله كانت فى اشد قوتها
مريض ربو كان هو

لاحظت أنه يزحف ناحيته مع وجهه قد شحب لونه وشفاة بالأبيض تلونت

نظرت نحو مرمى بصره لتجد بخاخ الربو خاصته عند قدميها
نظرت نحوه مرة أخرى لتجده يجاهد للوصول إليه

ارتسمت ابتسامة مختلة على شفتيها

_اتحارب للحياة الأن!...، لماذا لا تموت فقط ها!"

سعل بقوة ومد يده نحو البخاخ و لكنها التقطته قبله

وسع عينيه بذهول ومد يده نحوها ، لا يستطيع الحديث بسبب النوبة

قربت منه البخاخ و عندما هم بالتقاطه هى أبعدته مرة أخرى

انقلب على ظهره يسعل بقوة أكبر ، يختنق..

لقد كان يختنق..

نظرت إليه دون مشاعر ثم نامت على ظهرها مثله محدقة بالسقف

البخاخ بيدها اليمنى و ابيها يحتضر بالجهة اليسرى

تستمع لسعاله القوى و صراخه المكتوم دون أي تعابير حتى ابتسمت فجأة

تلك الأبتسامة تحولت لضحكة
تحولت الضحكة لقهقة هستيرية
قهقهت حتى دمعت عينيها

سعاله بدأ بالهدوء..
وكذلك انفاسه راحت تتلاشى شيئ فشيئ

و هى لم تتوقف عن الضحك...
عيونها تبكي و لكنها لا تتوقف عن الضحك ..
جسدها يفتك به الألم و لكنها لا تتوقف عن الضحك..

سكنت أصوات والدها
ولم تتوقف عن الضحك..

لم تتوقف حتى انغلاق جفنيها مغشيًا عليها من الألم..

..

..







..




نهاية البارت🚶

لما قولتلكم أن الرواية دارك رومانس كان بعنيها فعلا

انتظروا ثنائي مفهوم الدارك رومانس معمول عشانه🚶

احنا لسة بنقول بسم الله بس مشفتوش حاجة👈👉



المهم 

أراء؟

شعار الملهى💀

لبس أدلين

✨جيهون✨

بس كدا اشوفكم البارت الجاي

سلااام🚶

Continue Reading

You'll Also Like

18K 1.4K 23
ماذا سيفعل الأخ الأكبر إذا تفاجأ بأبيه يطرق باب منزله ومعه فتى بالسابعة عشر من عمره مخبراً إياه أن هذا الفتى أخاه الصغير و يجب عليه الإعتناء به هل س...
229K 8.7K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
226K 5.6K 32
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
37.4K 1.9K 20
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...