الفصل 431: سيدتي مينجكسو
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
وتجدر الإشارة إلى أن البجعة السوداء والدجاج البري كانت فريدة من نوعها في منطقة صيد بالي. علاوة على ذلك ، لا يمكن اصطيادهم إلا من قبل أفراد العائلة المالكة في البلد إف. لم يُسمح لضيوفهم بقتلهم عرضًا دون إذن.
أما بالنسبة لرئيس تحالف العطور في Country F ، فهو المحظية الإمبراطورية الشهيرة في Country F. منذ مئات السنين ، تم صنع أول عطر في العالم في Country F ، وبعد أكثر من مائة عام من التطور السريع ، Country F's جلب الناس العطر إلى ارتفاع كبير
أصبح منتجًا فاخرًا لم يكن مؤهلاً لاستخدامه سوى العائلة المالكة والشخصيات الاجتماعية.
حتى اليوم ، كانت العطور قد ازدهرت بالفعل في كل مكان في العالم ، وأصبح البلد F أيضًا يستحق أن يطلق عليه عاصمة العطور. ومع ذلك ، نشأ العطر من البلد F ، لذلك أصبح البلد F أرض العطور المقدسة ، وفي الوقت نفسه ، كان قد غذى دوليًا
تحالف العطور.
في نهائيات مسابقة العطور ، وصل جميع المتسابقين إلى بالي مبكرًا. كان فنغ تشينغ بالفعل آخر من وصل. كان السبب وراء قدوم المتسابقين في وقت مبكر جدًا هو التعرف على مناخ بالي بشكل أفضل وفهم صناعة الحرف اليدوية والعطور هنا ، مثل
بالإضافة إلى أنواع مختلفة من العطور الفريدة من نوعها في Country F. فقط من خلال استيعاب هذه المعلومات يمكنهم تطوير أفضل عطر.
كان السبب على وجه التحديد هو المحظية الإمبراطورية التي تمت دعوة بعض فناني العطور إلى حفلة الصيد في Country F كل عام. هذا العام ، صادف أنهم عقدوا نهائيات مسابقة العطور الدولية في البلد F ، لذلك تمت دعوتهم بشكل طبيعي للمشاركة.
كانت أنيقة ومحترمة. اشتهر أهل البلد F في العالم بعطرهم وكانوا فخورين به. حتى أنهم غيروا اسم القصر إلى Fragrance Palace ، وسيعطى صانعو العطور المتميزون معاملة خاصة ويحظون بالاحترام.
قامت Feng Qing بتوصيل هاتفها واستمرت في تمشيط شعرها بمجفف الشعر. بعد أن جف شعرها إلى النصف ، ذهبت لتجهيز الأشياء لحفلة الصيد الملكية في Country F غدًا.
نامت حتى الفجر. بعد تناول وجبة إفطار رائعة من Country F ، استقل Feng Qing سيارة أجرة إلى أرض الصيد في بالي. مقارنة بهذا الاسم ، فضل السكان المحليون تسميته ساحة الصيد الملكية.
أرض صيد بالي.
بعد أن قام الحارسان اللذان يرتديان اللون الأسود بمسح رمز الدعوة على هاتف Feng Qing ، سمحا لها بالدخول مباشرة. بعد اجتياز ثلاثة أبواب تفتيش أمني ، دخل Feng Qing أخيرًا القصر.
بمجرد دخولها القصر ، رأت ديوك ريموند يسير جنبًا إلى جنب مع امرأة جميلة. رأى دوق ريموند بشكل طبيعي فنغ تشينغ ، وظهرت على الفور ابتسامة رائعة على وجهه الأبيض الوسيم.
"آنسة تشينغينغ ، نلتقي مرة أخرى. ما يجب أن أقوله هو أنك ببساطة جميلة مثل الزهرة اليوم! " لم يكن الدوق ريموند بخيلًا بمدحه ، وامتلأت عيناه الزرقاوان بالحرارة.
أومأ فنغ تشينغ برأسه. "دوق ريموند ، أنت تغريني!"
على عكس بدلة الأمس البيضاء ، كان ديوك ريموند يرتدي بدلة ركوب بيضاء اليوم. كان طويلًا وقويًا ، وكان جسده ذو الرؤوس التسعة مثاليًا. لقد بدا وكأنه نموذج محترف. المرأة الجميلة التي تمشي بجانب ريموند كان لها شعر أسود ، وبشرة صفراء ، وزوج من عيون زهر الدراق ، وأنف مرتفع.
كوبري. كان لديها وجه امرأة من شيا كونتري.
على الرغم من أن المرأة الجميلة كانت من بلدة Xia ، إلا أن مكياجها وملابسها كانا من طراز Country F. لقد جمعت بشكل مثالي بين نمطي الشرق والغرب. عليها ، كانت هناك النعمة الطبيعية لمواطن شيا ورشاقة الغرب.
كانت المرأة ذات شخصية جيدة ، وكان جلد وجهها رائعًا للغاية. جعلها شعرها الأسود الطويل تبدو أكثر شبابًا. ومع ذلك ، لا يزال بإمكان فنغ تشينغ رؤية علامات الوقت على رقبتها.
ابتسم الدوق ريموند وقال ، "آنسة تشينغتشينغ ، هذه أمي ، سيدتي مينجكسو." مع ذلك ، نظر إلى المرأة الجميلة وقال باحترام ، "أمي ، اسمها هو فنغ تشينغ ، إنها الفتاة من دولة شيا التي أخبرتك عنها."
نظرت السيدة مينجشو إلى فنغ تشينغ وكررت ، "فنغ تشينغ".
أومأ فنغ تشينغ برأسه. "مرحبا سيدتي مينجكسو. من دواعي سروري مقابلتك."
ولم ترد السيدة مينجكسو على الفور. بدلاً من ذلك ، حدقت في فنغ تشينغ وضيقت عينيها. كانت عيناها مثل الماسحات الضوئية التي استمرت في اجتياح فنغ تشينغ ، وكان الانطباع الأول الذي أعطته لها فنغ تشينغ أنها كانت فتاة عادية غير ضارة.
"نعم ، أنت جميلة حقًا. لا عجب أن ابني مخلص لك. " ابتسمت سيدتي مينجكسو.
الفصل 432: انتكاسة
مترجم: Henyee Translations Editor
ترجمة Henyee
في مواجهة إغاظة السيدة مينجكسو ، لم يتغير تعبير فنغ تشينغ. "أنا آسف لإساءة فهم ديوك ريموند. أنا بالفعل ماري
لم تكن نبرة فنغ تشينغ ذليلة ولا متعجرفة ، وكان صوتها حازمًا ولكنه مهذب. لم ترغب في الخوض في هذا الأمر بعد الآن. إنها امرأة متزوجة. بغض النظر عن مدى جودة ديوك ريموند ، فإنها لن توافق.
أومأت سيدتي مينجكسو سرا عندما سمعت فنغ تشينغ يقول إنها متزوجة. منذ أن عاد ريموند إلى البلاد ، ذكر فنغ تشينغ أكثر من مرة ، وفي كل مرة ذكر فيها فنغ تشينغ ، كان يشعر بالأسف لأنها كانت متزوجة بالفعل.
"من مظهرك ، هل تبلغ من العمر ستة عشر عامًا هذا العام؟" سألت سيدتي مينغ شيويه. كانت Feng Qing صغيرة جدًا ، وكانت بشرتها الفاتحة ووجهها المتوهج ينضحان بهالة الشباب التي لا تقهر ، وخاصة زوجها من العيون الواضحة. بدت وكأنها طالبة في المدرسة الثانوية.
"تم تسعة عشر عاما هذا العام. أجاب فنغ تشينغ بأدب.
في دولة شيا ، وفقًا للقانون ، سيصبح الشخص بالغًا عندما يبلغ الثامنة عشرة. في الغرب ، نصت العديد من الدول على اعتبار الشخص بالغًا فقط عندما يبلغ سن السادسة عشرة. أما بالنسبة لقول سيدتي مينجكسوي إنها تبدو وكأنها تبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا ، فكر فنغ تشينغ
أنها كانت مجرد مهذبة.
عند رؤيتها هكذا ، تقدم ديوك ريموند على الفور لدعمها. قال بقلق ، "أمي ، هل تعود عادتك القديمة مرة أخرى؟"
كان تعبير السيدة مينجكسو شرسًا. في تلك اللحظة ، كانت تعاني من ألم شديد للغاية. جعلها شعور دماغها مثقوبًا بمليون إبر فولاذية ترغب في تحطيم رأسها إلى أشلاء. في غضون دقائق قليلة ، غطى العرق البارد جسدها بالكامل.
"أمي ، كيف حالك؟ هل تريدني أن أرسلك للراحة؟ " قال الدوق ريموند بعصبية.
بعد بضع دقائق ، اختفى الألم. خفضت السيدة مينجكسوي يديها المرتعشتين وابتسمت بمرارة في ديوك ريموند. "لا بأس. انتهى."
تنفس الدوق ريموند الصعداء وأخذ على عجل قبعة بيضاء من الجانب ووضعها على رأس السيدة مينجكسو. كانت هناك مواد بعيدة المدى بالأشعة تحت الحمراء في هذه القبعة ، لذا فإن ارتدائها على رأسها يمكن أن يخفف من الألم. ومع ذلك ، فإن هذه الطريقة لم تعالج المرض ، ولكن بالنسبة للسيدة مينجكسو ، كانت كذلك
أفضل من لا شيء.
لم تذهب Feng Qing لدعم سيدتي Mingxue ، ولم تسأل عن أي شيء ، وقفت بجانبها وراقبت بصمت طوال الوقت. اغتنمت هذه الفرصة ورأت من خلال هذه السيدة مينجكسو الأسطورية. بادئ ذي بدء ، كانت متأكدة من أن مهارات ماكياج Madam Mingxue كانت عالية جدًا.
على الرغم من أنه كان مكياجًا خفيفًا فقط ، إلا أنه كان رائعًا جدًا وجميل المظهر. ومع ذلك ، كان أساس وجه السيدة مينجكسو سميكًا جدًا ، وربما خططت لتغطية بشرتها الأصلية بشكل خاص.
الفصل 433: الشك في الماضي
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
بعد مراقبة العملية الكاملة لانتكاسة Madam Mingxue ، لم تستطع Feng Qing إلا رفع حاجبيها. عندما حدث الانتكاس للسيدة مينجكسو للتو ، انتفخت الأوردة على جانبي جبهتها. الأوعية الدموية التي كان من المفترض أن تكون خضراء قد تحولت أيضًا إلى اللون الأحمر ، حيث بدت شديدة
شرير ومرعب.
"علة الدم السامة؟" ظهر مصطلح في قلب فنغ تشينغ.
قد لا يتمكن الآخرون من معرفة ذلك ، لكنها تستطيع أن ترى بل تسمع بوضوح شديد. عندما مرضت السيدة مينجكسو ، كان هناك شيء يتلوى في ثلاثة أوعية دموية على رأسها. بلا شك ، كان هذا هو الجاني الذي تسبب في صداع السيدة مينجكسو على مدار السنة.
رؤية أن سيدتي مينجكسو قد عادت تدريجياً إلى طبيعتها ، وعاد بعض اللون إلى وجهها الشاحب ، خرج فنغ تشينغ معهم. على الرغم من أنها كانت ترى المشكلة ، إلا أنها لم تكشفها. بعد كل شيء ، لم تكن تريد أن يعرف الآخرون هوية المعالج.
"تشينغ جينغ ، سمعت من ابني أن فينج ييرو هي عمتك البيولوجية؟" سألت سيدتي مينجكسو.
أومأ فنغ تشينغ برأسه. "نعم ، Feng Yiru هي خالتي. لقد كنت أتعلم العطور منها منذ أن كنت صغيرة ، لكنني تركت عائلة فنغ بالفعل ".
في هذه المرحلة ، لم تستطع إلا أن تتنهد. "لسوء الحظ ، لم يكن لدى Feng Yiru حياة جيدة. وفقًا لما أعرفه ، عاملتها عائلة Feng فقط كأداة لكسب المال. بخلاف عصرها بجنون حتى تجف ، لم يعاملوها كإنسان على الإطلاق. في وقت لاحق ، وردت أنباء عن وفاتها. ال
التفسير الذي قدمته عائلة فنغ هو أنها ماتت بسبب المرض ، لكني ما زلت أشعر أن هناك العديد من الأشياء الغريبة حول هذا الأمر ".
كانت عيون فنغ تشينغ مغطاة بطبقة من الذاكرة. تذكرت بوضوح أنه بعد وقت قصير من وفاة Feng Yiru ، أصابها Feng Jianing بالعمى أولاً ، ثم تم بيعها بالقوة إلى الرئيس Liu من قبل الزوجين Feng. لم تتح لها الفرصة حتى لرؤية Feng Yiru للمرة الأخيرة. الآن بعد أن قالت
فكرت في الأمر ، لقد كان بالفعل مشبوهًا للغاية. وفقًا لتقاليد الجنازة في بلد شيا ، بعد وفاة شخص ، كان عليهم الحداد لمدة ثلاثة أيام ، ولكن تم حرق جثمان فنغ ييرو بعد الحداد لمدة يوم واحد فقط.
في ذلك الوقت ، أرادت الشرطة إجراء تشريح للجثة. بعد كل شيء ، كان Feng Yiru صانع العطور الوحيد من فئة تسع نجوم في بلد Xia. كانت تتمتع بسمعة طيبة في جميع أنحاء العالم وقد أولى التحالف الدولي للعطور الكثير من الاهتمام لهذا الأمر. ومع ذلك ، وفقًا للتقرير في ذلك الوقت ،
رفضت عائلة فنغ تشريح الجثة.
تمامًا كما كان يفكر Feng Qing ، أطلق الدوق ريموند فجأة صرخة مفاجأة وأشار إلى خارج القصر بنظرة مفاجئة. نظر فنغ تشينغ في الاتجاه الذي كان يشير إليه في ارتباك ، وذهل تعبيرها قليلاً.
”فينج جيانينج؟ لماذا هي هنا أيضًا؟ " كان فنغ تشينغ في حيرة.
على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا ، إلا أنها لن تخطئ أبدًا. في هذه اللحظة ، كانت مجموعة من الناس تتجه نحو القصر الداخلي. كانت إحداهن "أختها الصغرى الطيبة" ، فينج جيانينج. لا عجب أن الدوق ريموند صُدم .. ألم تكن غير مؤهلة
الفصل 434: فتاة عبقرية
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
في نفس الوقت ، اكتشفهم Feng Jianing والباقي. همسوا ، "لماذا اختلط الاثنان معًا مرة أخرى عندما وصلنا للتو إلى البلد F؟"
نظرت Feng Jianing إلى Feng Qing من بعيد ، وانعطفت زوايا شفتيها قليلاً. شعرت أن الأمر بدأ يصبح ممتعًا بعد وصولها إلى البلد ف.
"جيانينج ، هل تعرف الفتاة الصغيرة بجانب ديوك ريموند؟" في هذه اللحظة ، جاء متسابق من بلد آخر وسأل.
أومأ فنغ جيانينغ. "هاها ، تلك الفتاة مشهورة جدًا في بلدنا في شيا. من الصعب ألا تعرفها ".
"هي صديقة ديوك ريموند؟" واصل المتسابق.
ظهرت ابتسامة باردة على شفاه Feng Jianing. في الأصل ، كانت ديوك ريموند تتوهمها وجلبت شخصياً مليار يوان نقداً إلى منزلها لاقتراح الزواج. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أدرك دوق ريموند أنه تعرض للغش. الفتاة التي كان يحبها قد تزوجت بالفعل. أعطاه عاجزا
أعلى."
عند سماع هذا ، نظر المتسابق إلى فنغ تشينغ بشكل غريب وسأل في حيرة ، "إذن لماذا لا يزالون قريبين جدًا؟"
نظر فنغ تشينغ بعناية وأدرك أن شعر المرأة لم يكن مصبوغًا. كان لونه رماديًا طبيعيًا ، وكان لا يزال نوعًا من الرمادي الفضي الذي كان شائعًا جدًا في السنوات القليلة الماضية. لم تكن المرأة شديدة البياض ، لكن بشرتها كانت مشدودة ولامعة للغاية. إلى جانب مآخذ العين الغارقة و
أنف بارز ، كانت المرأة مجرد دمية باربي حية.
"مرحبا ، فنغ تشينغ. مرحبًا بكم في البلد F ، اسمي تيسا ". أخذت المرأة ذات الشعر الرمادي زمام المبادرة لتحية فنغ تشينغ ومد يدها.
صافح فنغ تشينغ يدها وقال ، "آنسة تيسا ، شكرا لك."
إميلي تيسا ، الابنة الثانية لرئيس Country F. قبل أن تصبح راشدة ، كانت بالفعل ضيفًا متكررًا لوسائل الإعلام في Country F. كانت أيضًا تُقارن غالبًا بأميرات العالم. في يوم عيد ميلادها الثامن عشر ، كانت قد حصلت بالفعل على درجة ماجستير مزدوجة من أوكسبريدج
الجامعة وكان يطلق عليها اسم الفتاة العبقرية من قبل إعلام البلد إف.
في هذا البلد الرومانسي ، لا يمكن اعتبار العائلة المالكة إلا نتاجًا للتاريخ ، والشخص الذي يمتلك السلطة الحقيقية لا يزال رئيس مجلس الوزراء ونائب رئيس الدولة F ، ومن بينهم الرئيس كان الشخص الأكثر موثوقية.
أمسك تيسا بيد فنغ تشينغ الرقيقة. على الرغم من أنها كانت تبتسم ، إلا أن قلبها كان مليئًا بالازدراء. نظرت إلى Feng Qing ، وعيناها البنيتان تنبعثان من برودة خافتة. في رأيها ، كانت فتاة صغيرة مثل Feng Qing مثل قطة تربى في المنزل. بقليل من القوة ، يمكنها كسر ذراعيها و
أرجل. مع وضع هذا في الاعتبار ، زادت تيسا اللاوعي من القوة في يديها. أرادت إذلال هذه المرأة الصغيرة من الشرق بهذه الطريقة.
بصفتها ابنة رئيس Country F ، أُجبرت على تعلم كل أنواع المهارات القتالية الاحترافية منذ أن كانت صغيرة. كانت تتدرب مع حراس القصر الرئاسي كل يوم. لم يكن لديها جسد جيد فحسب ، بل كانت تتمتع أيضًا بقدرات قتل قوية. الناس العاديون لا يستطيعون
حتى تأخذ منها خطوة واحدة ..
الفصل 435: المعاملة بالمثل
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
شعرت بالقوة على يدها ، عبس فنغ تشينغ ، لكنها سرعان ما تفرقت. فهمت على الفور ما تعنيه تيسا. كان هذا النوع من المواقف شائعًا في الأفلام والدراما ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تواجهها في الواقع. كانت الحبكة ميلودرامية للغاية.
على الرغم من أن يدها كانت صغيرة ، إلا أنها كانت ناعمة ورشيقة. حركت إبهامها نحو الجانب الأيسر من مساحة ويب الرانفة وضغطت بشدة على ظهر يد تيسا.
في الثانية التالية ، اختفت الابتسامة على وجه ترسا. جاء ألم شديد من يدها. شعرت أن شخصًا ما قد وخز الأوتار في يدها.
"آه ..." شهقت تيسا وسحبت يدها. لم يمنعها فنغ تشينغ ، وتم تحرير يدها. ومع ذلك ، كان لديها ابتسامة على وجهها.
"آنسة تيسا ، ما خطبك؟" سأل فنغ جيانينغ.
لم تجب تيسا على سؤالها. بدلاً من ذلك ، نظرت إلى فنغ تشينغ وتساءلت ، "آنسة فنغ تشينغ ، ماذا فعلت بي عندما تصافحنا الآن؟"
كانت يدا فنغ تشينغ خلف ظهرها وهي تغمض عينيها الكبيرتين في تيسا. كان وجهها مليئًا بالبراءة ، كفتاة تجهل العالم.
عند سماع هذا ، لم يتفاعل فنغ تشينغ. بدلاً من ذلك ، أصبحت أفكار ديوك ريموند نشطة. لقد بدأ بالفعل في التخيل حول تعليم فنغ تشينغ كيفية إطلاق السهام باليد. حتى أنه نظر دون وعي إلى يد فنغ تشينغ. أراد أن يعرف كم كانت يدها ناعمة.
"تشينغ جينغ ، لم ترَ سلاحًا حقيقيًا أو سهمًا ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، فإن بلدك Xia لديه ضوابط صارمة للغاية على الأسلحة. لماذا لا تنتهز هذه الفرصة لتجربتها؟ إذا كنت على استعداد ، يمكنني إحضارك للعب ". دعاها دوق ريموند.
نظر إليهم ، ابتسم فنغ تشينغ بمرارة في قلبها. لقد جديدة أنها لا تستطيع رفضهم اليوم. قام كل من دوق الدولة F وابنة الرئيس بدعوتها. إذا استمرت في رفضهم ، فسيكون ذلك جاحد بعض الشيء.
"حسنًا ، هناك قول مأثور قديم آخر في شيا كونتري. يجب على الضيف أن يفعل ما يرغب فيه المضيف. في هذه الحالة ، سأذهب معكم يا رفاق لإلقاء نظرة ". أومأ فنغ تشينغ برأسه.
كان ميدان الرماية الملكي مجهزًا جيدًا. تم تقسيم المكان إلى ميدان للرماية وميدان للرماية. كان هناك أيضًا أفراد خدمة متخصصون وحراس شخصيون بالداخل.
بعد وصول المجموعة ، سحبها ديوك ريموند شخصيًا حول المكانين وعلّمها شخصيًا كيفية حمل البندقية وكيفية سحب القوس وإطلاق السهم. في النهاية ، اقترح أن يتعلم فنغ تشينغ كيفية استخدام البندقية. بعد كل شيء ، لم يكن لدى الفتاة عادة القوة لسحب القوس و
أطلق سهم.
الفصل 436: لا يمكنك الفوز بي في حياتك
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
بدا أن ديوك ريموند يعرف الكثير عن البنادق وإطلاق النار. استمر في شرح مختلف معارف الرماية والأسلحة لفنغ تشينغ ، ولم تختف الابتسامة العاطفية على وجهه أبدًا.
"تشينغ جينغ ، سأبدأ التصوير الآن. مشاهدة بعناية من الجانب. إنه ورمك لاحقًا ". أمسك دوق ريموند بمسدس فضي من نوع بيريتا في يد واحدة وتم وضعه بشكل وسيم بشكل متعمد.
نظر إليه فنغ تشينغ وتمنى أن تتمكن من إنهاء هذا على الفور. كانت على وشك أن يزعجها هذا الرجل حتى الموت. في هذا الوقت القصير ، شعرت أن أذنيها على وشك الولادة.
دوي الانفجار ... أطلق ثلاث مرات متتالية وأصابت الطلقات الثلاث الهدف. توقفت بندقية دوق ريموند. نظر ريموند إلى الشاشة بجانبه ، أومأ برأسه كما لو كان راضيًا جدًا عن نتائجه. على الرغم من أنه لم يصيب الهدف برصاصة واحدة ، فقد دخلوا جميعًا على الأقل في الحلقة الثامنة. هذا
كانت مسافة خمسين متراً ، وسيستغرق الأمر تدريباً طويل الأمد لضرب الهدف.
"تشينغ جينغ ، حان دورك للمحاولة الآن. تذكر أن تتحكم في تنفسك بشكل صحيح. عليك أن تسترخي كتفيك ويجب أن تكون عيناك حادتين ... "تحرك ديوك ريموند إلى الجانب وأشار إلى أن فنغ تشينغ يطلق النار.
التقط Feng Qing سماعات إلغاء الضوضاء ووضعها. على الفور ، أصبح خطاب ريموند السيول أكثر ليونة. نظرت إلى الهدف على بعد خمسين متراً وأمسكت بالبندقية على المنضدة. بنقرة من معصمها ، دارت البندقية في يدها عدة مرات. في نفس الوقت ، المجلة
نزلت وترتد ، وهبطت بثبات في يدها الأخرى.
امتلأت أيدي فنغ تشينغ بالصور اللاحقة لأنها سرعان ما فككت البندقية. بعد التأكد من أن أجزاء البندقية كانت طبيعية ، قامت بتجميعها بسرعة وحمّلت خمس رصاصات ببطء.
بعد الانتهاء من كل هذا ، حملت Feng Qing البندقية ووضعت إحدى يديها في جيبها. أدارت جسدها قليلاً للحفاظ على وضعية التصويب. لم يكن هذا هو موقع إطلاق النار الذي كانت تستخدمه غالبًا ، ولكن الموقف الذي استخدمته Xie Jiuhan عادةً لممارسة السلاح في ميدان الرماية. الآن بعد أن كانت تستخدم
لقد كانت بالتأكيد أكثر وسامة من ريموند الآن.
انفجار! سحب فنغ تشينغ الزناد. لم يتحرك ذراعها ، وارتجف جسدها قليلاً.
في الوقت نفسه ، نظر الدوق ريموند إلى الشاشة بجانبه ثم نظر إلى فنغ تشينغ في حالة من عدم التصديق. يقف بجانبه ، كان لدى تيسا وفينج جيانينج نفس التعبير.
"9.5 نقاط؟" أظهر جهاز العرض حالة لقطة فنغ تشينغ الآن. عند رؤية هذه النتيجة ، كان لدى السيدة مينجكسو ، التي كانت تقف في الخلف تشاهد المرح ، نظرة غريبة في عينيها.
وجه دوق ريموند مشدود إلى الأحمر. بالنظر إلى النتيجة التي حصلت عليها Feng Qing وعملية تفكيك البندقية الآن ، شعر بالخجل. كيف يمكنه تعليم فنغ تشينغ بمعاييره؟ كان محرجا قليلا!
بتجاهل ردود أفعالهم ، ركزت Feng Qing انتباهها على الهدف. كانت أكبر ميزة لها أنها ستركز بنسبة 100٪ عند القيام بأي شيء لأن هذا كان الأكثر كفاءة.
انفجار! سحب إصبعها الفهرس مرة أخرى ، ودق الطلقة الثانية ، هذه المرة ، توقفت فقط لبضع ثوان وسحبت الزناد بسرعة مرة أخرى.
"ها ، إذن الطلقة الأولى كانت مجرد حظ. اعتقدت أنها كانت جيدة ". قالت تيسا بازدراء وهي تنظر إلى البيانات الموجودة على الشاشة.
بالمقارنة معها ، كانت عيون السيدة مينجكسو مليئة بالدهشة والإعجاب وهي تنظر إلى فنغ تشينغ. شفتاها ملتفتان بشكل لا إرادي.
بعد إطلاق خمس رصاصات ، خلعت Feng Qing سماعات رأسها ورأت تيسا تبدأ في إطلاق النار في كشك الرماية بجانبها. لم تكن ترتدي سماعاتها وكانت تطلق النار بسرعة كبيرة. بعد خمس طلقات متتالية ، أظهرت الشاشة حالة كل لقطة.
"آسف ، المتوسط هو 8.9 نقاط ، ولديك فقط 7.0 نقاط. ما زلت أفضل. " نظرت تيسا إلى فنغ تشينغ وقالت بشكل متعجرف.
كان متوسط 8.9 نقطة أيضًا أفضل نتيجة لعبتها على الإطلاق. كان من الصعب عليها عادةً الحصول على 8.0 ، لذا فقد تجاوزت أدائها المعتاد اليوم. ومع ذلك ، هذا لم يكن مهما. المهم هو أنها هزمت فنغ تشينغ وسحقتها بفارق 1.9 نقطة.
"بصفتك مبتدئًا ، فأنت بالفعل جيد جدًا. عليك أن تتدرب أكثر في المستقبل عندما تكون هناك فرصة. وإلا فلن تكون قادرًا على ضربي لبقية حياتك ". عزتها تيسا نفاق. أرادت أيضًا الحفاظ على صورتها أمام Duke Raymond.
انحرفت زوايا شفاه فنغ تشينغ قليلاً ، وكانت عيناها الكبيرتان صافيتان مثل الماء. ظلت تنظر إلى تيسا بابتسامة ، لكنها لم تقل كلمة واحدة ..
الفصل 437: إطلاق النار ليقتل
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
فجأة ، رفت آذان فنغ تشينغ. رفعت حاجبيها والتقطت البندقية التي حملها ريموند للتو على المنضدة كصورة لاحقة. استدارت أيضًا ورفعت بندقيتها لتنظر إلى السيدة مينجكسو ، التي كانت تقف في الخلف.
كانت حركات فنغ تشينغ سلسة. صدم الجميع من أفعالها. ومع ذلك ، استطاعت السيدة مينجكسو أن ترى بوضوح شديد أن التعبير في عيون فنغ تشينغ كان مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. لقد كانت برودة لا يمكن أن يمتلكها إلا أولئك الذين قتلوا من قبل.
تم توجيه البندقية الفضية ببرود إلى السيدة مينجكسو ، مما جعل قلوب الجميع ترتعش.
انفجار! سحب فنغ تشينغ الزناد وأطلق النار.
على هذه المسافة القريبة ، مع مهارات فنغ تشينغ في الرماية ، لم يكن لدى السيدة مينغ شيويه وقت للمراوغة ، ناهيك عن مثل هذا الموقف المفاجئ. ومع ذلك ، وقفت السيدة مينغ شيويه على الفور دون أن تتحرك. لم يكن الأمر أنها لا تريد المراوغة ، لكنها لم تتفاعل على الإطلاق.
لم يستطع الجميع الرؤية ، لكن من الواضح أن السيدة مينجكسو شعرت بالرصاصة وهي تتطاير فوق رقبتها وتصطدم بالباب.
الثانية التالية ، اخترقت الرصاصة في حجرة طاقم الخدمة. أدت القوة الهائلة إلى عودة جسد الشخص إلى الأرض. كان الدم الأحمر الداكن يتدفق من جبهته.
استدارت السيدة مينجكسو فجأة ورأت نادلًا آخر يخرج مسدسًا أسود من أسفل الدرج ويشير إليها. من تصرفات النادل بحمل البندقية ، كان من الواضح أنه قاتل محترف. علاوة على ذلك ، بعد الكشف عن الأمر ، لم يكن خائفًا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، جسده كله
نضح نية قتل خانقة.
سحب فنغ تشينغ الزناد مرة أخرى ، واستعد لإطلاق النار على القاتل الثاني. ومع ذلك ، بعد أن ضغطت على الزناد ، أدركت أنه لم يعد هناك المزيد من الرصاص. في اللحظة الحرجة ، اندفع فنغ تشينغ إلى الأمام وأمسك كتف السيدة مينجكسوي ، وسحبها إلى الجانب.
بانغ بانغ! أطلق القاتل النار مرتين. طار الرصاص فوق جسد مينجكسو المصاب بالشلل واصطدم بالزجاج المضاد للرصاص في ميدان الرماية.
كان فنغ تشينغ سريعًا في الرد. ركلت الطاولة بجانبها المليئة بالرصاص وسحبت السيدة مينجكسو للاختباء خلف الطاولة. هذه الطاولة مصنوعة من الخشب الصلب ، ويقدر سمك الطاولة بما لا يقل عن 15 سم ، لكنها كافية لإيقاف طلقات المسدس.
دوي الانفجار ... رن بضع طلقات أخرى. سحب القاتل الزناد بجنون ، وتطايرت رقائق الخشب في كل مكان.
يبدو أن كل هذا حدث لفترة طويلة ، لكنه حدث بالفعل بسرعة كبيرة. من وقت إطلاق Feng Qing على القاتل الأول إلى الوقت الذي اختبأت فيه خلف الطاولة مع Madam Mingxue ، استغرق الأمر أقل من خمسة أنفاس.
ذهل الجميع بهذا المشهد المفاجئ. ناهيك عن رد الفعل ، حتى أن بعضهم أصيب بالذهول. في تلك اللحظة ، اندفع عدد قليل من الحراس الشخصيين الذين يرتدون بدلات سوداء. أخرجوا أسلحتهم وأطلقوا النار بجنون على الطاولة الخشبية. من الواضح أنهم كانوا في نفس الجانب مع اثنين من أفراد الخدمة.
عبس فنغ تشينغ. إذا استمروا في إطلاق النار بهذه الطريقة ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم تحطيم الطاولة الخشبية إلى قطع. ومع ذلك ، لم يصاب فنغ تشينغ بالذعر. التقطت البندقية التي أطلقت النار على النادل وبدأت في قتال القتلة.
على عكس إطلاق النار Tessa للتو ، في معركة الحياة والموت ، كانت رماية Feng Qing أكثر دقة ، وكانت زاوية تسديدها أكثر صعوبة ، وكانت سرعة إطلاقها سريعة. أطلق فنغ تشينغ النار على ثمانية حراس شخصيين يرتدون ملابس سوداء وأحد أفراد الخدمة ، أي ما مجموعه تسعة قتلة. كان لبعضهم أيديهم
تحطمت بينما أصيب آخرون في ركبهم بالرصاص. للحظة ، تحول القتلة التسعة إلى كرات دم.
فقاعة! فقاعة! تمامًا كما هزم فنغ تشينغ عددًا قليلاً من القتلة ، بدأ ميدان الرماية الضخم يرتجف وظهرت الانفجارات العنيفة. في لحظة ، ظل دخان أسود باقٍ في ميدان إطلاق النار ، وارتفعت ألسنة اللهب في كل مكان. بدأت الرائحة النفاذة للبارود تملأ الهواء ، وحتى الزجاج المضاد للرصاص
انفجرت.
"هاهاها ، تنفجر ، تنفجر. منذ أن فشلت المهمة ، مت معنا ". صاح الحارس الشخصي الذي سقط على الأرض بهستيرية.
في هذه اللحظة ، هرعت مجموعة أخرى من الحراس الشخصيين. ورؤيتهم يأتون ، ركض تيسا على عجل. هؤلاء كانوا الحراس الشخصيين الذين أحضرتهم. كانوا ينتمون إلى قصر الرئيس في البلد F.
تجعدت Feng Jianing في الوافد وغطت أذنيها بيديها ، وأطلقت صرخة بدت وكأنها خنزير يذبح. سواء كانت معركة بالأسلحة النارية أو الانفجار الآن ، لم يكن أي منها شيئًا رأته من قبل. منذ اللحظة التي قتلت فيها فنغ تشينغ الشخص الأول ، كانت خائفة للغاية بالفعل
أنها لا تستطيع التحرك. لحسن الحظ ، كانت تيسا لطيفة للغاية ودع الحراس يسحبونها بعيدًا ..
الفصل 438: بلوك
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
بالنظر إلى الدخان الأصفر الباهت الذي يتصاعد ببطء من حولها ، تومض عيون فنغ تشينغ بمفاجأة. لم تتوقع أن يكون هؤلاء الأشخاص قد أعدوا خطة احتياطية. إذا لم تخمن خطأ ، يجب أن يحتوي هذا الدخان الأصفر على السيانيد والكبريت. إذا ابتلعها هذا الدخان حقًا ، فلن تكون كذلك
قادر على العيش.
في هذه اللحظة ، اندفع مساعد ديوك ريموند الموثوق به مع مجموعة من الحراس الشخصيين. تنفس الدوق ريموند الصعداء. مع حراسه الشخصيين هنا ، سيكون هو وسيدتي مينجكسو بأمان.
"أمي ، تشينغ جينغ ، تعالي معي. صرخ ريموند "رجالي هنا".
نظرًا لأن القوة النارية للقتلة لم تكن قوية كما كانت من قبل ، أمسك فنغ تشينغ بكتف سيدتي مينجكسو ودفعها نحو ريموند.
فقاعة! تمامًا كما أشار ريموند إلى أن يأتي فنغ تشينغ ، حدث انفجار فجأة ليس بعيدًا عنهم. في لحظة ، تطاير الرمل والحجارة ، وأصيبت أذناه بالصمم. شكلت موجة ضخمة مع ألسنة اللهب حاجزًا بين فنغ تشينغ وريموند. من أجل حماية سيدتي مينجكسو ، ريموند
يمكن أن يختار فقط جلبهم بعيدًا.
بوم بوم ... دوى انفجارات قليلة أخرى. مختبئة خلف الطاولة ، قامت Feng Qing بتصويب الجزء العلوي من جسدها ببطء ونفض الغبار والرمل عن رأسها. عندها فقط راقبت الموقف بعناية.
"همف ، يا لها من خطة جيدة!" بعد رؤية الموقف بوضوح ، لم يستطع فنغ تشينغ إلا أن يشم ببرود. إذا لم تكن مخطئة ، فإن السبب وراء قيام العدو بتركيب الكثير من القنابل هو إجبار السيدة مينجكسو وريموند على الخروج. وقدرت أنه سيكون هناك المزيد من الأعداء في الخارج.
تدحرج فنغ تشينغ على الأرض وأطلق رصاصتين متتاليتين ، مما أسفر عن مقتل قاتل آخر على الفور. الآن بعد أن أصبحت الوحيدة التي بقيت هنا ، خرجت بشكل طبيعي. لم تكن حركاتها بسيطة فحسب ، بل كانت مهاراتها في الرماية دقيقة أيضًا لدرجة أنها جعلت فروة الرأس تشعر بالوخز.
في هذه اللحظة ، ارتعدت آذان فنغ تشينغ. سمعت دقات قلب مألوفة جدا. كان هذا القلب بطيئًا جدًا ، لكن كل نبضة كانت قوية جدًا ، علاوة على ذلك ، كان لدى الشخص الذي جاء هالة ثقيلة جدًا. كان حارسها السري ، ليتل وو. هذه المرة ، جاءت إلى Country F للمشاركة في المسابقة ، لذا Xie
كان على جيوهان بطبيعة الحال أن تدع ليتل وو تتبعها طوال الوقت.
"سيدتي تشينغينغ ، هل أنت مصاب؟" بدا صوت وو الصغيرة في أذنها.
هزت فنغ تشينغ رأسها. "أنا بخير ، لكن هناك الكثير من الأعداء. هل أنت الوحيد الذي جاء معي هذه المرة؟ "
أجاب وو ليتل: "هناك حراس سريون آخرون غيري".
في هذه اللحظة ، رأى قاتل فنغ تشينغ بزاوية صعبة للغاية وسحب الزناد على ظهرها. مع هذه الطلقة ، تحول وجه ليتل وو إلى شاحب. على الرغم من أنها لم تر هذا العدو ، إلا أن حدسها أخبرها أن شيئًا ما سيحدث للسيدة تشينغ غينغ.
مقارنة بها ، شعر فنغ تشينغ بأنه الأقوى. في لحظة ، شعر جسدها كله بالبرد ، شعر ظهرها بالبرد ، ووقف كل الشعر على جسدها. أرادت غريزيًا المراوغة ، لكن بعد فوات الأوان. يمكنها فقط أن تبذل قصارى جهدها لتجنب نقاطها الحيوية.
في هذه اللحظة ، ظهر شخصية صفراء فجأة خلف فنغ تشينغ ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه ترك سلسلة من الصور اللاحقة في الهواء.
انفجار! أصابت الرصاصة الشكل الأصفر ، لكنها لم تصدر سوى صوت خفيف. قام الرقم الأصفر في الواقع بمنع الرصاصة لـ Feng Qing.
الثانية التالية ظهر شخصية صفراء أمام القاتل. ولم ينجح القاتل في ضربه بعد أن أطلق عدة طلقات. انقض الرقم الأصفر على القاتل. بعد صراخ ، ظهر جرح بشع على رقبة القاتل ، وغرقت دماء حمراء.
صُعقت فنغ تشينغ عندما سقطت على الأرض. اعتقدت أنه كان الحارس السري ، لكنها أدركت أنه كان مارس ، الكلب الإرشادي الذي لم تره منذ فترة طويلة.
بعد التعامل مع القاتل ، ركض مارس وهو ملطخ بالدماء. استمر رأسه المكسو بالفراء في فرك فنغ تشينغ. بالنظر إلى شهر مارس ، الذي كان يرتدي بدلة خاصة مضادة للرصاص ، شعرت فنغ تشينغ أنها كانت في حلم.
نظر فنغ تشينغ إلى وو ليتل وابتسم بمرارة. "هل يمكن للآخرين الذين تتحدث عنهم أن يكونوا مارس؟"
دون انتظار ليتل وو للإجابة ، دار مارس حول سحر فنغ تشينغاي وحتى نبح عمدا. "أمي ، لم أعد مسيرة الماضي. أنا مذهل الآن. أنا كلب قتال الآن. ما دمت هنا ، لا أحد يستطيع أن يؤذي أمي ".
بالنظر إلى وجهه المتعجرف واللحاء الفخور ، كان لدى فنغ تشينغ الوهم بأنها يمكن أن تفهمه حقًا ..
الفصل 439: رؤية العالم الآخر مرة أخرى
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
استمتع فنغ تشينغ ومارس بصحبة بعضهما البعض لفترة من الوقت قبل أن تتخلى عن أفكارها وتستعد للقتال مرة أخرى. انها حجم المشهد بأكمله. لم تكن متأكدة من عدد الأعداء الذين ما زالوا في ميدان الرماية ، لكن لابد أن هناك الكثير من الأشخاص بالخارج ، لأنها سمعت ما لا يقل عن خمسين أعداء.
نبضات القلب.
على الرغم من وجود العديد من المعارضين ولديهم قوة نيران قوية ، إلا أنها لم تهتم كثيرًا. إذا كان أداءها جيدًا ، يمكنها إنهاء جميع جنود الروبيان الخمسين في ثلاث دقائق.
ومع ذلك ، لم تكن تريد أن تكون أول من يبرز. أولاً ، لم يكن الطرف الآخر هنا من أجلها ، لذلك لم يكن عليها أن تخاطر بحياتها هكذا. ثانياً ، إذا قتلت بالفعل أكثر من خمسين قاتلاً وحدها ، فستستهدفها قوى مختلفة في البلد "و". كانت هذه دولة أجنبية. على الرغم من أنها لم تكن كذلك
خائف من أي شيء ، كان من الأفضل تجنب المتاعب.
لحسن الحظ ، كان لا يزال لديها Little Wu و March إلى جانبها ، وخاصة مارس. لم يكن معروفًا نوع التدريب الذي تلقته. في مثل هذه البيئة ، كان مثل إله الحرب بين الكلاب. ركضت متفشية في ميدان الرماية. في بعض الأحيان ، كان يختبئ في الظلام ويهاجم فجأة. أحيانا يكون
ينقض على العدو من الخلف ويعضه. ومع ذلك ، كان الشيء المفضل لديه هو تعمية العدو بمخالب كلبين.
تحت قيادة فنغ تشينغ ، قتل مارس الناس في الداخل وذهب لقتل الأعداء في الخارج. على طول الطريق ، رأى الجميع شيئًا ذا ذيل أصفر كبير يقفز لأعلى ولأسفل. في كل مرة تهاجم ، ستقضي بالتأكيد على عدو. سيدتي مينجكسو ، التي كانت مختبئة خلف المخبأ أيضًا
لاحظت مارس ، على الرغم من أنها لم ترغب في الاعتراف بذلك ، إلا أن مارس كان بالفعل الأفضل في القتال.
فجأة ، أطلق ثلاثة أعداء النار على مارس في نفس الوقت. ومع ذلك ، كان إحساس مارس بالخطر قويًا للغاية. تدحرج على الأرض واختبأ خلف الزاوية. بعد ثوانٍ ، انقض على أحد القتلة بلحية. عض فم الكلب الأحمر اللامع رقبة القاتل وشد بقوة.
بعد أن رأى القاتلان الآخران أن رفيقهما قد مات ، رفعوا أسلحتهم مرة أخرى واستعدوا لقتل مارس. قبل أن يتمكنوا من سحب الزناد ، أطلق فنغ تشينغ وليتل وو النار على رؤوسهم.
في هذه اللحظة هرع مئات المسلحين من المناطق المحيطة. كان كل هؤلاء الأشخاص يرتدون معدات قياسية ويتعاونون بشكل جيد. تحركوا بسرعة وقتلوا العشرات الباقين من القتلة على الفور في دقائق.
برفقة رشاش رشاش ، تجمع الدم في نهر صغير. خرج فنغ تشينغ من خلف القبو ونظر إلى الفوضى. لم يكن هناك تغيير في تعبيرها. كانت معتادة جدا على مثل هذا المشهد.
"هو هو!" فجأة ، انطلقت صرخة مارس الحادة. نظر فنغ تشينغ فجأة إلى اليسار ووجد مارس واقفا على شجرة كبيرة. كانت قدماه الأماميتان معلقة على الفرع ، وكانت رجليه الخلفيتان تتصارعان في الهواء.
قال مارس بلغة الكلب ، "أمي ، أنقذني بسرعة. انا عالق!"
ابتسم فنغ تشينغ بمرارة. على الرغم من أن مارس كان حيوانًا ، مثل البشر ، إلا أنه كان خائفًا أيضًا من المرتفعات. يجب أن يكون السبب هو أن القوة النارية كانت قوية جدًا الآن حيث لم يكن لديها مكان للاختباء ، لذلك قفزت مباشرة إلى الشجرة. ألا تنزل؟ أين ذهب الكلب القتالي؟
بالنظر إلى المظهر الصادم والعاجز لشهر مارس ، صعد فنغ تشينغ شخصيًا إلى الشجرة لإنقاذها. لحسن الحظ ، لم يكن غصن الشجرة والأرض مرتفعين للغاية. أمسكت بمخالب مارس الأمامية وسحبتهما بين ذراعيها.
كسر! رن صوت هش. ربما لأن مارس كان ثقيلًا جدًا ، كسر الفرع الموجود تحت أقدام فنغ تشينغ. عانقت مارس بلا وعي وسقطت على الشجرة.
"آه!" هتف فنغ تشينغ.
"هدير!" صاح مارس كذلك.
ركض الدوق ريموند نحو Feng Qing وأراد الإمساك بها ، لكن سرعة نزولها كانت سريعة جدًا وكان الأوان قد فات. يمكنه فقط مشاهدة فنغ تشينغ يسقط على الأرض.
بالنظر إلى الأرض على بعد بوصات ، أغلقت فنغ تشينغ عينيها. توترت عضلات ظهرها وهي تستعد لتحمل السقوط الثقيل. كل ما يمكنها فعله هو حماية رأسها قدر الإمكان.
برفقة الأوراق والفروع المتساقطة ، ظهر شخصية سوداء حيث سقط فنغ تشينغ. في الثانية التالية ، هبط فنغ تشينغ بثبات في ذراعي الشخصية السوداء.
فتحت فنغ تشينغ عينيها في حيرة. ما استقبلت عينيها كان قناعًا ذهبيًا ، لكن لم يكن هناك أنماط أو أنماط عليه. بدا غريبا جدا.
"العالم الآخر ؟!" تعرف فنغ تشينغ على الرجل. كان معلمها ، العالم الآخر ، الذي كان يحمل لقب ملك القتلة ..
الفصل 440: ابن الرئيس بالتبني
المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
زحف مارس من الأرض. وعلى الرغم من سقوطه على الأرض أيضًا ، إلا أنه لم يصب بأذى على الإطلاق. في لحظة ، حشو الكلب رأسه تحت إبط الرجل ونظر إلى الرجل بشفقة بعيوني كلب زرقاء.
بمجرد لم شمل عائلتهم ، كان هناك اضطراب في الخارج. جاءت مئات السيارات السوداء. عندما وصلت أخبار اغتيال السيدة مينجكسو إلى العائلة المالكة في البلد إف ، قاموا على الفور بتعبئة قواتهم.
في السيارة المدرعة ، سار رجل يرتدي بدلة صيد سوداء ، وكان لديه شعر أسود ، وجلد أصفر ، وتلاميذ سود ، وكان مواطنًا شيا عاديًا. كان الرجل يحمل مسدسًا على خصره وكان يمشي بقوة.
عند رؤيته ، انقضت تيسا ، التي كانت محاطة بالحراس الشخصيين ، عليه ، كما لو كانت عثة قد رأت نورًا. "أخي ، أنت هنا أخيرًا. كدت أموت!"
تم تبني Xing Yue من قبل رئيس الدولة F. على الرغم من أنه كان ابنًا بالتبني ، إلا أنه تم معاملته من قبل الرئيس على أنه ابنه البيولوجي. حصل على أفضل الظروف ورعاية أشمل. كان بالفعل مستقلاً في أوائل العشرينيات من عمره وكان يسمى خليفة الرئيس المقبل
عن طريق وسائل الإعلام في الدولة F.
شينغ يو ربت برفق على ظهر تيسا الجميل. أراحها. "حسنًا ، توقف عن البكاء. بجواري ، لا أحد يستطيع أن يؤذيك ". مع ذلك ، لم تستطع نظراته إلا أن تقع على فنغ تشينغ. عند رؤية الرجل الذي ينظر إليها ، قفز فنغ تشينغ من بين ذراعي العالم السفلي. وقفت مارس بجانبها بطاعة. بعد المعركة
الآن ، تحول الذيل الذهبي لشهر مارس إلى اللون الأحمر تمامًا.
لا يبدو أن شهر مارس مهتم جدًا بشينغ يو. جلس على الأرض ولعق الدم على مخالبه برفق. بدا وكأنه قطة كسولة أكلت للتو.
قام Xing Yue بحجم Feng Qing ومشى نحو Madam Mingxue و Duke Raymond. مقارنة بالآخرين ، كانت سلامتهم هي الأهم.
سأل شينغ يو ، "سيدتي ، هل أنت مصاب؟"
كان وجه السيدة مينجكسو قبيحًا. عندما كانت في الداخل الآن ، كانت تقرفص وتقفز. خلاف ذلك ، كانت ستُطلق النار عليها منذ فترة طويلة في منخل. على الرغم من أنها نجت في النهاية ، إلا أنها كانت مغطاة بالغبار وبدت بائسة للغاية.
"أين المحظية الإمبراطورية؟" سألت السيدة مينجكسو ، صوتها ممزوج بالقلق والتعب.
أجاب Xing Yue ، "سيدتي Mingxue ، لا تقلق. بعد معرفة وقوع هجوم إرهابي هنا ، عادت محظية الإمبراطورية بالفعل إلى القصر. وفقًا لقواعد السلامة ، لن تحضر حفلة الصيد اليوم ".
شممت السيدة مينجكسو ببرود. "شينغ يو ، بصفتك رئيس الأمن في العائلة المالكة ، ماذا تفعل؟ اليوم هو مناسبة مهمة ، لكن العديد من القتلة تسللوا. هذا هو إهمالك الخطير! "
وقف Xing Yue بشكل مستقيم أمام السيدة Mingxue. كان أيضًا أحد الضيوف الذين حضروا حفلة الصيد ، لذلك لم يكن يرتدي بدلة قتالية بطبيعة الحال. ومع ذلك ، لا يزال جسده كله ينضح بهالة قوية من الصالحين. على الرغم من تعرضه للتوبيخ ، لم يكن هناك تعاسة على وجهه. بدلا من ذلك ، كان هناك
مزاج يشبه العمل.
"سيدتي ، لا تقلقي. سأرسل على الفور شخصًا للتحقيق في الهجوم الإرهابي الذي وقع اليوم. بمجرد ظهور النتائج ، سأقدم على الفور إجابة مرضية إلى قصر الرئيس والعائلة المالكة ". كان صوت شينغ يو مرتفعًا وبارًا.
كان وجه السيدة مينجكسو باردًا وهي تبكي على أسنانها. ثلاثة أيام تكفيك لإجراء التحقيق ، أليس كذلك؟ أتمنى أن تقدم شرحًا يرضي الجميع. خلاف ذلك ، يمكنك أن تنسى أن تكون رئيسًا للأمن الملكي ".
نظرًا لأنها كانت غاضبة ، لم يقل شينغ يو أي شيء آخر. قال الدوق ريموند بلطف ، "أمي ، دعنا نعود أولاً. سأرسل لك شخصيا. بذلك ، ساعد السيدة مينجكسو في ركوب السيارة المضادة للرصاص. عندما مروا على فنغ تشينغ ، دعا بشكل خاص فنغ تشينغ لركوب السيارة معه. لكن،
قبل أن يتكلم فنغ تشينغ ، شعر الجميع أن الهواء المحيط قد تجمد.
رفعت فنغ تشينغ حواجبها وشعرت بالذهول قليلاً. كان كل شيء على ما يرام ، ولكن لماذا تغيرت السماء؟
"L أقدر النوايا الحسنة للدوق. لدي مكان أقيم فيه ، يجب أن تعيد السيدة مينجكسو للراحة أولاً ". رفض فنغ تشينغ.
خفضت السيدة Mingxue نافذة السيارة ونظرت إلى Feng Qing بابتسامة على وجهها. كان الأمر مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما وبخت شينغ يو للتو. "تشينغ جينغ ، كنت الشخص الذي خاطر بحياتك لإنقاذي الآن. أنت منقذ قصر الدوق. الآن ، | أدعوك رسميًا لتكون
ضيف في Duke's Manor. سيستقبلك Duke's Manor أيضًا بأعلى مستوى ".