الهامستر المربع يلائم تمامًا (2)
-------------------------------------
رمش، رمش
كانت نافذة النظام الزرقاء فقط تتألق في الفضاء شديد السواد حيث لم يكن هناك شيء.
بعد أن استعدت حواسي بالكاد ، تنهدت ووصلت إلى نافذة النظام
[ ( 𝝿 - 𝝿 ) ]
.. مرحبا لا تبكي. لقد رأيتني اموت مرة واحدة ، اذا ما الامر الكبير
لكنني اعتقدت حقًا أنني سأموت فقط لأنك مت مرة لا يعني أنه من السهل أن تموت مرتين
عندما شعرت بالخوف من الثريا المتساقطة بسرعة ، فكرت لفترة وجيزة أنه سيكون من الأفضل أن أعض لساني و افقد الوعي نتيجة لذلك، يبدوا أنه أغمي عليه حقا
.. تملمت وتظاهرت بأنني أضرب نافذة النظام اللامعة قبل أن أفتح فمي
"هل ما زلت مغمى علي؟"
[ هل يمكنني إيقاف "التحول" ؟ ≥ ﹏ ≤ ]
" لا لا لا توقفه ، فقط استعد الوعي لبعض الوقت "
يصبح الأمر صعبًا إذا تم إلغاؤه فورًا ولا يزال هناك أشخاص في قاعة الاحتفالات كبيرة قبل كل شيء ، كايل. ما زال يشك ، لكن تختفي امام عينيه من الصعب تبرير ذلك مرة أخرى.
[ استعادة الوعي! ]
[ ...... 10 ]
[...... 9 ]
لماذا العد التنازلي ؟
حدقت بصراحة في الأرقام المتدفقة ، ثم وسعت عيني وفتحت فمي
يا مهلا انتظر دقيقة مستحيل
[ . ... ... واحد ]
. عاد العقل الذي كان بعيدًا في لحظة
شهقت واستنشقت مثل شخص خرج للتو من الماء. في الوقت نفسه ، عض شفته السفلى بقوة وابتلع الصرخة التي ارتفعت إلى حلقه
" اغلقه ... "
مجنون مجنون مجنون حقا
كيف تفعل هذا؟ كيف يمكن أن يؤلم مثل هذا؟
جثثت وأنا أرتجف كالمجنون. الرؤية ضبابية كان الجزء الخلفي الذي اصطدمت به الثريا ساخنًا شعرت وكأنني أحفر في بشرتي باستخدام سيخ حديدي مسخن جيدا
شددت قبضتي على ياقتي ونظرت حولي بطريقة ما. في البداية ، بدا الأمر وكأنه لم يكن هناك أحد عندما قلت أن المكان كان مألوفًا ، بدا كمكتب الدوق ربما . أحضره كايل الى هنا
على أي حال ، أنا سعيد
"يا! نظام اغلقه ... .... افرج عني واغلقه "
صرخت بصوت يائس. في المرة الأولى التي مت فيها ، كانت لحظة بحيث لم يكن لدي الوقت حتى لأشعر بالألم، لكن هذه ليست مزحة
هناك سبب لقيامنا بالعد التنازلي كي تحظى بالوقت لتجهيز قلبك
ملأ وميض الضوء الأبيض ، مثل ضوء الثريا رؤيته. عندما أغمضت عيني وفتحتهما ، كنت قد عدت بالفعل إلى منزل الهامستر
-صرير! ( شرير! )
انزلق جسدي وسقط على الشريحة، نظام هل أنت لا تسمع بشكل صحيح؟
[ ( ; ˊ ᵔ' ) ]
حسنًا انت مجنون ايضا
تركت تنهيدة عميقة واستلقيت على نشارة الخشب
آه كل من الجسد والعقل يؤلم، تم حلها بطريقة ما ، لكن هل قمت بالفعل بسد تلك الثريا الضخمة بظهري ؟
إنه أمر سخيف. على الأقل لم يكن جسدي ، لذلك نجوت
لا ، يجب أن يكون هذا القرار لأنه لم يكن جسدي حقا في الواقع ، سيكون صحيحًا أن كان لديه وقت للتفكير في الأمر رميت جسدي أولاً دون تفكير
"كايل ، لابد أنك كنت متفاجئا جدا"
استدرت واستلقيت على جانبي. ثم مد يده إلى ظهره، الذي أصيب بسقوطه من الزلاجة
لا تصل استدرت على الجانب الآخر ومددت ذراعي الأخرى. لكن ما زلت لم تصل إليه. خدشت الهواء الفارغ وأسقطت يدي
إيهيو …
بعد خمس دقائق ، دخل الأطباء للمكتب
کرست نشارة الخشب بكثافة أمام المنزل، وجلست عليها ، ونظرت إلى الأمام. أصيب الأطباء بالصدمة لرؤية أريكة بدون أشخاص وملابس ملطخة بالدماء فقط متناثرة
" لا عجب "
لقد أمر الأرشيدوق بنفسه، وهذا أيضًا. بأمر عاجل ، لكن المريض اختفى
"آه ، أين .. أين ذهب؟"
" انظر في كل مكان! "
أجرى الأطباء مناقشات جادة مع بعضهم البعض ، ثم تطفلوا تحت الأريكة ، وتحت المكتب ، وحتى تحت الطاولة قبل مغادرة المكتب قائلين إن الشبح اختفى . لا ، أنا لست قاتلاً في المقام الأول، لذا فإن المريض سيكون مختبئا في مثل هذا المكان
ثم ربما مرت دقيقتان سمعت خطى ، أثقل وأسرع من ذي قبل ، فتح الباب الأمامي للمكتب
خطا الرجل خطوات قليلة وتوقف أمام الأريكة وبمجرد أن أراد أن يشد قبضتيه ، أصدر أمرًا إلى الفارس في الخارج بصوت غاضب
." ابحث . لم يذهب بعيدا "
هناك ، الدوق الأكبر هذا الخط يبدو وكأنه كلام شرير
سمعت صوت الفرسان يتراجعون ، ورأيت كايل يسند رأسه على يده شاهدته بصمت
إذا ذهب فدعه يذهب ، فلماذا نهتم كثيرًا؟ على أي حال، إذا قمت بإنقاذك وملأت كل نقاط المعجزات ، فسأعود إلى حيث كنت
لذا ، لا تعطي الكثير من الاهتمام للهامستر أو الإنسان
عانقت المكاديميا مثل الوسادة
كان كايل يلتقط الملابس التي تركتها ورائي. كان المعطف الأبيض مصبوغا باللون الأحمر لدرجة أنني لم أستطع تحديد لونه في البداية، الظهر ممزق تماما ولن يختفي الدم حتى لو غسلته. يجب أن تكون ملابس باهظة الثمن
" من فضلك لا ترفض قبول هذه الزهور "
.. تمتم كايل ، الذي كان يمسك ملابسي لفترة
كانت الزهرة على صدره ممزقة ببضع أوراق. كانت في الأصل زهرة حمراء ، لكن الجيب الأمامي كان مبللا من الدم الذي أراقته ، وكانت الأوراق أيضًا ملطخة باللون الأحمر
" عندها لن يكون هناك رقص "
هناك ذنب في صوته
ولكن بغض النظر عما إذا كان رقصًا أو زهورًا ، فقد كان شيئا سيحدث على أي حال لم أستطع منع بليال من حضور المأدبة ، واضطررت إلى التخلص من المشكلة بنفسي قررت القيام بذلك. إنه قراري البحت ، وهذا ما فعلته
" لم يكن بيدي حيلة "
آسف
يمتلك هامسترك الأليف كبد كبير إلى حد ما
*
انتهت المأدبة الصاخبة بنجاح كبير. تعامل كايل، الذي تركني مستلقيًا ونزل إلى قاعة المأدبة ، مع الأمور جيدا
كانت هناك احتجاجات من نبلاء القلعة الإمبراطورية يسألون عما إذا كان الأمير قد أصيب بجروح ، لكنهم قالوا إنهم أغلقوا أفواههم مع حقيقة أن الميزانية المرسلة إلى الشمال كل عام كانت أقل من نصف القلعة الإمبراطورية
بالإضافة إلى ذلك ، انتشرت شائعات مفادها أن الثريا المعنية كانت هدية من الإمبراطورية. كاد عنصر قدمته العائلة الإمبراطورية أن يتسبب في حادث خطير لبليال، لكنني ، من الشمال، منعت وقوع الحادث
.. في كلتا الحالتين ، تم إصلاحه جيدًا
" لكن ... ... هل أنت بخير حقا؟ "
نظرت سين إلي بوجه قلق إنها تنظر بدقة من الرأس إلى أخمص القدمين
" انا بخير "
لوحت بيدي لإلهاء سين. كان هذا بالفعل السؤال الثالث
بالطبع ، جسدي ليس بخير لم تكن مؤلمة كما كانت في المرة الأولى ، لكن! بدا أنني أستطيع القفز إلى السقف إذا ضربني أحدهم على ظهري
وقفت بعيدا عن سين وأكلت فطيرة جوز البقان التي أحضرتها لي. الطعم الحلو اللذيذ خفف بطريقة ما هذا الجرح المر
و البارحة ذهبت إلى مقر صاحب السمو
كدت أبصق الفطيرة. فتحت عيني على مصراعيها ونظرت إلى سين
"أوه؟ لماذا؟ "
" سموه تم قطعه بقطعة زجاج بينما حماني حتى نعالجها. كما تعلم ، كان الجميع مجانين بالأمس. قال حوالي نصفهم إنهم يبحثون عنك يا شو "
نظرت إلي بارتياب مرة أخرى. لا تنظري إليه كثيرًا. أنا أيضا كان لدي سبب. أوه؟
" على أي حال ، لم يصب بأذى خطير. ........ إذا لم تكن قد غطيتني ، فلن تتأذى"
بالنظر إلى المرأة الحزينة بشكل غريب، لم أكن أعتقد أنها كانت مشكلة كبيرة . وأكلت القطعة في يدي
"إذا تخلى الشخص الذي سيكون ملكا لبلد ما عن شعبه وهرب ، فهذا أمر كارثي"
"حقا "
"هل انت قادم؟"
أليست هذه الكلمات المستخدمة هنا غريبة؟
خدشت جسر . أنفي بخجل. إذا استخدمت الكلمات الطنانة بشكل غير صحيح، فسوف تصبح شخصا غريبًا. يجب أن أكون حذرا
"... لكن أتعلم "
. أظلم تعبير سين
انتظرت بصمت كلماتها. لكن يبدو أنه يعرف ما كان يقلقها كنت تعتقد أنه الآن . عندما تكون قريبة من بيليال ، ستكون فرصة
هدف سين هو الانتقام. ولتحقيق ذلك ، كان عليها أن تذهب إلى القلعة الإمبراطورية. في قلب الشتاء الذي قرأته ، كانت سين في الأصل خادمة في القلعة الإمبراطورية ، وحدث كل شيء تقريبا في القلعة الإمبراطورية
ومع ذلك، بعد أن استقرت الآن في الشمال، ليس من السهل الذهاب إلى القلعة الإمبراطورية كمجرد خادمة. لأن الدخول ليس كل شيء
.ستحتاج القوة بأي طريقة
" ماذا؟ تكلمي "
" سألني صاحب السمو بليال إذا كنت أرغب في أن أصبح خادمة في القلعة "
إنها مجرد فكرة بيليال إنه لا يعرف الكثير عن الشمال ، وهو ذكي بما فيه الكفاية ، وإذا وضع يديه على الخادمة التي كان كايل مهتمًا بها مؤخرًا ، فسيشعر أنه فاز قليلاً على الأقل
لا توجد طريقة أن سين لم تعرف هذا الامر ولكن ما مدى أهمية نية الشخص الآخر؟ سيكون من المهم أن تكون قادرًا على الذهاب إلى العائلة الإمبراطورية .. مهما حدث ، وأن تكون قادرًا على جذب انتباه الأمير
" جيد "
" أنا أعرف "
ومع ذلك ، لم تكن سين تبدو سعيدا تماما. بدلا من ذلك ، بدا الأمر معقدا من الصعب المغادرة بالرغم من أنها اللحظة التي كنت تنتظرها هل بسبب ارتباطه بالشمال؟
" افكر في الأمر بين الحين والآخر "
قالت سين بهدوء
. قد لا يكون أمرًا سيئ مجرد نسيان كل شيء والعيش"
الانتقام مثل المستنقع حتى لو لم تتمكن من التخلي عن الضغينة وإعادتها بنفس الطريقة ، فإن ما تبقى هو عبث لا نهاية له في النهاية من اللحظة التي تدخل فيها ، تغرق ببطء إلى ما لا نهاية
لماذا لا اعرف في كل مرة كانت فيها الحياة غير منصفة ، كنت أحترق في الداخل. العالم ليس مكانا سهلاً للطفل الذي فقد جميع أفراد عائلته ليحيا بمفرده
على الأقل أنا أعرف قلب سين
ليس لدي خيار سوى أن أعرف*
*[ يعرف شعورها لانه يتيم ايضاً ]
". ... ... ما زال"
كنت على وشك أن أقول شيئا ، لكني أبقت فمي مغلقًا للحظة
أنا أعلم رغم ذلك أنك من يختار الانتقام. لم أرغب في تحمل كل ذلك ، لذا أفرغته وتجنبته ، لكنكِ لن تفعل ذلك
انتِ قوية
تحدثت بهدوء في قلبي لذا ، أصبحت أخيرًا "سيرينا". لا يهم من تجسد
فهذا لم يتغير
" حددي خيارًا لن تندمي عليه "
كان هذا كل ما يمكنني قوله
.. ثم ابتسمت سين كما لو كانت تبكي