𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬

By jklunathv

52.9K 1.2K 6K

_انتشي من صوتك فمبالك تنظرين لي هكذا نرقص انا وقلبي سُكاري. _جسدك لم يخلق الأقمشة بلـ لجسدي تجردي من ثيابك ار... More

𝖨𝖭𝖳𝖱𝖮 |00
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |01
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |02
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |03
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |04
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |05
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |06
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |07
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |08
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |09
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |10
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |11
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |12
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |13
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |14
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |15
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |16
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |17
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |18
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |19
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |20
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |21
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |23

𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |22

1.8K 49 193
By jklunathv

اعتراف | الفصل الثاني وعشرون

.....

ثم نطق بصعوبه

- إميلي.

سقط فكي لشده صدمتي فنظرت ليونجي وهذه اول مرا المح فيها علي وجهه الخوف

اقتربت من والده بقدماي المرتعشان كان هذا واضحاً جدا ، كانت والده يونجي تقف هي الاخري

- انت إميلي ابنتي صحيح .

تسللت الدموع لعيني و سقطت علي وجنتي نظرت ليونجي اساله بعيني هل اجوبه بنعم ام ماذا افعل

ولم يقول السيد يونجي شئ ركعت بجانب قدماي السيد مين وبدأت الدموع تتذايد في عيني وتلسع وجنتي

- انا أسفه .

حينما تأسفت علم انني إميلي فأمسك ذراعي وانتشالني من الارض يجلسني بجانبه

وضع يداه التي ترتعشان علي وجهي يمسح دموعي وثم شدني إلي حضنه

- لا عليك ابنتي الصغيره يجب ان يبكي جون سو لا انت .

حضنني بقوه يخفيني في حضنه وانا بكائي يتعالي الوم نفسي علي حالته الصحية ، بعدني عن حضنه يربط علي شعري

ثم واجه السيد يونجي ينظر له

_ هل كنت تنوي خدعي لتحافظ علي صحتي ،لقد تحسنت عندما رأيت ابنتي مرا اخري.

لم اتذكر كل ما حدث بيننا في الماضي وتقريباً نسيته ولكن هذا الدفء المنبعث من حضنه يذاكرني بشئ فقدته زمان

_ يا أحمق هل أتيت بطفلتي إلي هنا وكنت تعتقد أنني لم أتعرف عليها.

نظرت ليونجي ولم افهم ملامحه ولكن والدته ظلت تنظر لي حتي قالت

_ لقد أصبحتي جميله حقاً إميلي اشتقنا لكي كثيراً.

أتت لي وحضنتني ثم كورت وجهي في كفايها

_ لقد كبرتي بشكل جيد لم ننساكي أبدا ونتذكرك دائما وأنت صغيره وتلعبي معانا.

ابتسمت لها

_ لو اعرف ذالك منذ وقتاً أبكر لكنت لم أترككم أبدا.

نظرت إلي يونجي

_ لا أريد التحدث معك لقد خدعتني وجعلتني اتجاهل الشعور الذي تبناني حينما رأيت إميلي.

رفع يونجي احد حاجبيه

_ هل أصبحت الجزء الأسود في القصه ، لقد أتيت لكم بابنتكم.

ضحكت والدته تمسك يدي تضمها بيداها بينما تحدث والد يونجي بخشونه

_ كيف وجدت إميلي هل قابلت جون سو.

نظر له يونجي لفتره ثم تحدث

_ لم أراه وجها لوجه ولكنني أخذت كل ما يملك جعلته يتمني الموت ولم يجده.

اعلم ان والدي شخص سئ لكن لابد وأن لديه تبرير لقد آلمني حديث يونجي ولكنني سكتت

توقعت ان يسعد والد يونجي ولكنه صدمني حينما تحدث بصوت عالي

_ الم اخبرك ان تتركه من أجل إميلي لماذا فعلت كما فعل نحن لا نشبهه.

نظر لي بعيون طيبه و سأل باهتمام

_ هل ألمك يونجي عندما كان ينتقم من والدك.

نظرت ليونجي ولقد تذكرت كل ما حدث بيننا كل كلمه قالها وجرحتني وكل كلمه قالها وداوت جروحي وظللت أنظر له حتي سأل والده مرا أخري

_ هل تجرأ وجرحك هذا الولد اخبريني وسوف اقتلع عينه.

نظرت له أبتسم وثم ليونجي وضحكت

_لم يفعل بي شئ لقد كان حنون ومراعي لمشاعري رغم كل ما فعله أبي.

ابتسم لي يونجي برضي وربت أباه علي شعري وقال بصوته الحنون

_ ليس لديك ذنب بما فعله والدك حبيبتي.

قولت له بصوت مرح

_ هل نذهب إلي الخارج لديكم حديقه بالخارج جميله.

نظرت والدت يونجي لي بصدمه ويونجي ابتلع ريقه ولكن ما قاله والد يونجي جعلهم منصدمان أكثر

_ حسنا اجلبي هذا العصى لي.

كانت عصى يسند عليها ولكنني منعته

_ يا أبي الجميل لديك كتفي استند علي بدلاً من العصى .

ضحك وانا وقفت أمسك بيدي اقترب يونجي لكي يسنده ولكنه أوقفه

_ أبتعد أيها المخادع.

رفع السيد يونجي حاجبيه بصدمه

_ هل أصبحت مخادع الآن ، يمكنني أخذها مرا أخري والهروب بها.

ضحكت وانا ووالدته حتي دخل والده معه في تحدي

_ تجرأ وضع يدك عليها.

تراجع يونجي بخوف يمزح فضحك الجميع

لقد احببت أجواء هذه العائله كثيراً

أخذت والد يونجي في جوله في الحديقه لقد كنت مستمتعه جداً تبادلنا الأحداث بكل شئ حتي أنني اخبرته ما الذي فعله يونجي بأبي ولم أشرح له الجزء المخصص بي كان يذكرني بأيام زمان وكنت اتذكر اشياء قليله أخبرته أيضاً أنني لا أحب هيوناي وكان لديه نفس الرأي

لقد احببته كثيراً ، لقد أكلنا مع بعضنا وتحدثنا بأمور كثيرة حول الماضي والحاضر حتي آتي اليل وهذا وقت ذهابنا من المنزل

_ سأسمح لك ان ترحلي من أجل مدرستك ولكن يجب أن تأتي مرا اخري.

حضنته بقوه

_ سوف آتي الي هنا كثيراً لقد وجدتك ومستحيل ان ابتعد عنك مرا اخري.

مسد علي ظهري بحنان وثم ودعتني والدة يونجي ونحن ندخل السياره تحدث والد يونجي

_ يونجي اترك ابنتي معك احميها حتي من والدها.

نظرت له بامتنان بينما يونجي أومأ له

أشارت لهم بيدي أودعهم وفعلوا المثل إلي أن خرجت السياره من القصر

_ ما السحر الذي القيته علي والدي يا ساحره.

نظرت له ببرأه

_ عن اي سحر تتحدث .

نظر لي ثم للطريق

_ الذي تحاولين أن تلقي علي الآن بنظراتك ، لم أري والدي سعيد هكذا منذ سنوات عديدة لقد خرج معك من القصر لا استطيع تصديق ذلك انا وأمي لقد صدمنا.

أرجعت شعري للخلف بغرور

_ أنه سحري الخاص والدك يحبني أكثر من الجميع ، هل خرج مع هيوناي من قبل.

سكتت العن نفسي لماذا ادخل مقارنة مع هيوناي انها خطيبته

_ لم يخرج مع أحد ولا انا حتي كنا نجلس بالداخل دائما لكنه وافق علي طلبك سريعاً ، عندما نذهب للمنزل سأبحث بيدي عن هذا السحر الذي تلقيه عليا انا ووالدي .

ابتسامت أنظر لمكان آخر غير وجهه

وضع يده على قدمي يتحسسها نزولاً وصعوداً امسكت بيده الكبيره انظر لها وهي تتحرك يداه الدافئه تبعث شعوراً رائع علي بشره فخذي العاريه

_جسدك البارد يحتاج جسدي عليه حتي يجعله دافئاً.

ضربت يده بخفه بينما تصبغت وجنتي باللون الاحمر

_ سأتبخر يوماً ما بسبب كلامك هذا.

قرص باطن فخذي يرسل لأنوثتي اهتزازات تجعلها تنقبض

_ ولكنك تحبين هذا الكلام .

ضحكت له رغم السيالان بين ساقي

_ نعم أحبك وأحب حديثك.

ترك الطريق ينظر لي بهيام اللمعه التي أراها في عينه كل مرا اعترفله بها تجعلني لا أمل من قول هذه الحقيقة

_ لا أريد أن يحبني أحد غيرك اللعنه علي الجميع.

امسكت يده من علي فخذي ورفعتها ثم وضعت شفاهي عليها اقبله ، شبك يده بيدي ووضعهم علي حجره يركز على الطريق

وصلنا إلي منزل السيد يونجي وشكرت حظي لأنني لم أجد هيوناي، كانت معدتي تؤلمني عندما كنت في القصر ولكنني كنت اتجاهل الألم ولكن عندما أتيت إلي المنزل بدأت تؤلمني بشده

_ معدتي تؤلمني بشده.

نظر لي السيد يونجي بأهتمام

- هل نذهب إلي المشفي.

أومات بالنفي

- اعتقد انه وقت دورتي الشهريه.

ربت علي شعري

- اذهبي الي الحمام وسوف أهتم بأمر الملابس.

أومات له وصعدت للغرفته الذي جاءت بها أول مرا دخلت الحمام ولقد كانت شكوكي بمحلها أنها هي لقد أتت ، بعد قليل طرق الباب وأنا فتحته أعطاني ملابس للنوم مريحه وملابس داخلية وفوط صحيه

- هل تحتاجين مساعدة بالداخل.

- شكراً لهذا الحد .

اخذت الملابس واقفلت الباب غيرت ثيابي وخرجت وجدته غير ثيابه هو أيضا لملابس مريحه ، توجه لي يحمل بيده قرص دواء وكوب ماء

- تناولي ذلك ستصبحين أفضل.

أخذتهم منه وتناولت القرص

- أحضرت فيلم رائع هيا لنشاهده  .

جلس علي السرير وثم فارق بين قادميه وأشار لي ان آتي ، اجلسني بين فخذيه وحاوط خصري بيده أصبح ظهري ملتصق بصدره

آتي بكيس التدفئة ووضعه علي معدتي شعرت بالاسترخاء في حضنه وبالفرشات بسبب إهتمامه ، قبل رقبتي الظاهرة بحنان وثم رفع يدي وقبلها

- أبقي دائماً بجانبي صغيرتي ولا تمرضي.

ابتسمت وحضنت يداه المحاوطني بقوه

مر الثلاث أسابيع بسرعه علاقتي بيونجي تعمقت بقوه اعتقد انه مثل الهواء بالنسبة لي لا يمكنني العيش بدونه معملته لي تجعلني دائما أشعر بأنني ثمينة وأنني المرأة الوحيدة في حياته

لم نفارق بعضنا أبداً كنا ملتصقان ببعض ما يفرقنا المدرسة والعمل ولكنه سرعان ما نتجمع وعلاقتنا لا تخلوا أبدا من ممارسة الحب

بيرلا تقول

- أنتهي اليوم الدراسي أخيراً.

نظرت لها أبتسم

- السيد يونجي سوف يأتي ليأخذني .

ضربتني علي كتفي تتحدث مع ڤينا

- هل تري اللمعه الموجودة في عيناها عندما تذكر إسمه اتسأل ما السحر الذي ألقاه عليك لتتحولي من كاره شديد لعاشق ولهان.

ضحك جميعهم ، بينما اتسأل كيف أوقعني هكذا بحق لقد وقعت بشده

- وداعاً يا بنات لا أريد جعل حبيبي ينظر كثيراً.

ضحكت لأن هذا يستفز بيرلا لا تريدني أن احب أحدا أكثر منها عندما اقتربت مني لكي تضربني هربت منها أبتسم

خرجت أركض ووجدته بالفعل ينتظرني ، أشارت له من بعيد وثم ذهبت له ركبت السيارة

- هل أنتظرتني كثيراً.

بعثر شعري بيده

- حتي وأن أنتظرتك العمر كله لم أمل من أنتظارك صغيرتي .

ابتسمت له بخجل

- لم أجعل حبيبي ينتظر كثيرا.

نقر شفتاي بقبله

- كيف كان يومك.

نظرت له أمثل التفكير ثم قولت

- لا شئ مميز لقد كنت انتظر انتهاء اليوم بفارغ الصبر حتي ألقاك.

نظر أمامه وملامح الحزن اعتلت وجهه

- لنجعل اليوم مميز فوالديك سيأتون غداً وسوف نبتعد لمدة.

اعتلي وجهي الحزن أنا سعيدة لأن والداي سيأتون ولكن حزينه لأنني سأبتعد عنه

لم ارد لأن لا يوجد شئ أنا خائفة من تبرير أبي لنا فعله بهذه العائلة

شغل السياره وانطلقنا لطريق مخالف

- إلي أين سوف نذهب.

سألت بفضول وهو رد بنبرة غموض

- ستعرفين قريباً صغيرتي لقد قولت لنجعل اليوم مميز.

ابتسمت بحماس فكل ما يفعله يثير إعجابي ان كان علي السرير أو علي أرض الواقع

بعد مده توقفنا أمام مبني ضخم جداً فسألته

- ما هذا المبنى.

- سنذهب لشراء فستان.

نظرت له باستغراب ليس لدينا حفله

- من دون أسأله هيا بنا.

اوقف السياره واعطي الحارس المفتاح ثم دخلنا متجر ضخم وراقي جدا

أختار يونجي فستان سريعاً وكأنه آتي هنا من قبل

- أرتدي ذلك.

أخذت منه الفستان كان باللون الأحمر ويبدو مثيراً جداً دخلت وارتديته عندما رأيتني به كاد لعابي ان يسيل من شده جماله خرجت وكان السيد يونجي ينتظرني

تأملني بصمت لمده طويله وكأنه سرح بي وثم أخيراً نطق

- أنه مثالي أكثر من ما توقعت ، لقد خلق الأحمر كي ترتدينه انت فقط.

ابتسمت بخجل يبدو وأن هذا الفستان ذهب بمخيلته إلي وضعيات جديدة ، أصبحت أعرف بماذا يفكر بعض الأحيان

- هيا بنا.

نظرت له بصدمه

- هل سأذهب بهذا الفستان .

- نعم هيا بنا لقد دفعت ثمنه بالفعل فالنذهب ليس لدينا وقت.

ذهبت معه دون كلمه بدلاً من الخروج للسياره صعدنا في المبني حتي وصلنا الي باب كبير بعض الشئ

نظرت للسيد يونجي بلا فهم ورأيته توقف خلفي وضع يده علي عيني و انا قلبي نبض بقوه لا اعرف ما ينتظرني

سمعت صوت الباب يفتح وثم أنزل يده ، فتحت عيني علي أجمل مشهد رأيته في حياتي

كانت الغرفه مظلمة لا يوجد بها ضوء سوا ضوء الشموع وهناك ممر مصنوع من الورد الأحمر نبض بدأت عيناي باللمعان بسبب الدموع

_ هل هذا من أجلي .

أومأ لي وثم أمسك يدي مثلما يمسك الأمير أميرته مشينا نحن الأثنان في الممر الوردي إلي أن وصلنا إلي غرفه كبيرة بها بيانو وشموع كثيرة 

_ اليوم سأعزف لك .

ابتسمت بفرح ، لم انطق لأنني سأبكي إذا تحدثت وسأفسد الأجواء

أخذني الي المقعد أمام البيانو واجلسني بين قدمايه أخرج يديه من جانبي خصري ورأسه كانت موضوعة علي كتفي وبدأ بلمس لوحه المفاتيح بأنامله

جعلني أتخيل أشياء أخرى

_ سأعزف مقطوعه وسأترك لك التخمين في إسمها.

أومأت له بحماس ، اطوق لأن اسمع عازفه

بدأ بالضغط علي مفاتيح البيانو فأصدرت صوت موسيقي رائع ثم حرك اصابعه بشكل أسرع
لم يضع نوته أمامه بل كان يحفظها

أغمضت عيني أستمع للموسيقى الذي يصدرها كلما ضربت أصابعه علي مفاتيح البيانو يصدر نغمات رائعه ، انا جاهله في البيانو ولكنني اعلم ان هذه مقطوعه " عندما يتساقط الحب"

نظرت له وهو نظر لي كانت أنفسنا قريبة جداً من بعضنا هل يعزف هذه المقطوعة لي حقاً

ظل يعزف ونحن ننظر لبعضنا كان رائعاً جداً ويبدو وأنه مثالي كانت مقطوعته الذي عازفها رائعه ولم ينظر للازرار ، انتهى وثم سأل

_ هل عرفتي اي مقطوعه ذلك ؟

توترت أن اقول الاسم وربما سأخطأ

_ أعتقد أن هذه مقطوعه عندما يتساقط الحب.

أحتضن خصري يقربني منه والآن لقد شعرت بانتصابه

_ لم اتوقع ان صغيرتي متفوقه الي هذا الحد أنه صحيح.

ابتسامت لأنني جاوبت صح ولكن هناك ألف سؤال يدور في رأسي ، السيد يونجي لم يعترف من قبل انه يحبني رغم أنني اقولها مرراً وتكراراً ولكن ما يجعلني مطمئنة أفعال

_ حان دورك لتعزفي لي شيئاً .

انتصابه الملتصق بمؤخرتي جعل عيناي ترتخيان بسبب الاثاره ولكن عندما قال ذلك جعلني افتح عيناي علي وسعها

_ مستحيل سأفجر اذننا لا اعرف شئ حقاً عن عزف البيانو.

ضغط علي خصري بأثاره فجعل جسدي يرتعش

_ لا بأس اريد ان اسمع ما ستفعله أصابعك الرقيقه علي البيانو فجري أذني وسأفجر أنوثتك.

جعل حمار الخجل يتسلل لوجنتي من جديد ، وبالطبع استسلمت أمامه

ضغطت علي مفتاح في البيانو و اصدرت صوت ليس سئ تابعت اناملي السير علي البيانو وهو كان مستمع جيد رغم العزف الغير مثالي

مرر أنامله علي خصري و رغم صعوبه الأمر أكملت العزف لكنه أدخل رأسه بجوف عنقي يقبلها ، توقفت أناملي عن العزف وامسكت بيده الموضوعه علي خصري

_ رجولتي تشتاق لكي سريعاً ، كانت أمس بكي ولكن كلما غاصت بداخلك تطلب بالمزيد.

نظرت له ولفظت بين أنفاسي المتقطعه

_ أنوثتي متحمسه لكل شئ تفعله بها ولكل واضعيه جديده تأخذني فيها.

وقفت من حجره اواجهه فوقف وانتشالني من خصري يحملني فطوقت خصره بقدماي وذلك تسبب في ربع الفستان و ظهور لباسي الداخلي

اطبق شفتاه بشفتاي واخذهما في قبله جامحة يمتص السفليه فيها بتعتش ، تسللت يديه من علي فخذي الي مؤخرتي يعتصرها بتطلب

توجه إلي غرفه أخري كانت واسعة جدا يتوسطها سرير كبير عليه باقه ورد والكثير من أوراق الورد المنثور علي السرير و الارض والشموع في كل مكان كانت الأجواء شاعريه ورومنسيه إلي حدا كبير

- كم مفاجاه بعد يون تجعل قلبي يحلق من كتر نبضه اعتقد انه سيخرج .

نقر شفتاي بقبله ينظر لعيناي بحب

- لدي الكثير بعد انه يوم مفضل سأفعل بك الكثير .

رماني علي السرير فارتد جسدي والورد الي الاعلي ثم للاسفل مرا اخري ابتسمت له متحمسه بالقادم انقض علي يعتليني اخذ بشره رقبتلي يقبلها ويمتصها يثير جنوني

- رائحتك تنافس الورد ايهما أجمل ولكنني أدمنت رائحتك انت .

دائماً ما يتغزل بعطري وأنا أحب ذلك كثيراً ، انزل حملات فستاني الأحمر ليتسنى له تقبيل نهدي

دون شعور مني اخذت افك حذام بنطاله وعندما انتهيت انزلت السحاب ، أمسك بنطاله ونزله ثم فتح سحاب فستاني وانزله سريعاً أصبحت بملابسي الداخليه فقط

قبل شفتاي بتعطش ثم امتص شق نهدي أنفاسه الساخنه تضرب بشرتي تدمرني ، خلعت الجاكت خاصته وثم فككت أزرار قميصه وخلعته أيضا

سلل يداه إلي ظهري وانتشل حماله الصدر بكل سهوله امسك نهدي بكفه يعتصره ووزع قبلات علي رقبتي

كلما لامس قضيبه منطقتي يرسل بداخلي أثاره تزيد من الطين بله ، أخير نزلت يده علي سروالي الداخلي يسحبه ثم غرس اصبعه في شق أنوثتي

- الأنهار بين ساقيك صغيرتي .

سللت يدي الي لباسه الداخلي وامسكت بقضيبه امسده ، كان ينبض بشده تحت يدي

- احتاج لك بشده.

زمجر بخشونه

-سأدمر أنوثتك الحلوه فلا بأس بأن تتمسكي بظهري إذا تألمتي  .

أومات له

فدفع قضيبه بمهبلي دون سابق إنذار فصرخت بصوت عالي من الرغبة الذي تجتاحني وزمجر هو بخشونه

ترك نهدي وأمسك بيدي يثبتها علي الفراش بجانبي ، حرك قضيبه داخلي ببطئ حتي استوعبت حجمه

- الشعور الذي تمنحه لي تجعلني احلق.

وصل قضيبه لاعمق نقطه في رحمي فتحول الكلام الذي كنت علي وشك قوله إلي تاؤهات صاخبه

- أنوثتك الجميلة تجعلني أفقد صوابي لا استطيع منع نفسي من اقتحامك مرراً وتكراراً.

غرست يدي في فروه شعره أشدها وصوت تاؤهاتي يعلو أكثر

استمر في الدفع بداخلي دون انقطاع حتي تقاطعت أنفاسي كلانا يحدق بعين الآخر وأحياناً تنغلق دون شعور منا احيانا يدفع بقوه واحيانا بوتيرة بطيئة

-أسرع يونجي أنا وشيكه  .

دفع بداخلي بعنف كاد قضيبه أن يمزق مهبلي وكلما دفع بقوه تجتاح جسدي متعه قاتله ، طوق رقبتي بيده وبينما يدفع بداخلي بقوه انزل يده ليبحث عن بظري وعندما وجده رسم علي دوائر بسرعه

صرخت بقوه ادحرج عيني وتلوي جسدي أسفله بشده اثر رعشتي ، كان يهتز جسدي أسفله بقوه أبكي ولكنه اسرع أكثر ما جعلني ارفع رأسي عن السرير واحتضنه

امسك خصري يثبته و ثم تحكم في حركت قضيبه بداخلي ، تنهد بخشونه فعلمت أنه علي وشك الانفجار

توقف عن الحركه ورمقني بهيام

- أريد أن أقذف بداخلك هل تسمحي لي .

صدمت من طلبه هذا حقاً يقول شئ يفوق توقعاتي ولكنني وافقت بكل سرور

- أقذف بداخلك يون.

لم تمر ثواني وقذف سائله بداخلي شعرت بشئ ساخن ينسكب في رحمي جعلني دافئه من الداخل اغمضت عيني استمتع بهذا الشعور

- لتكتب هذه الليله مستقبلنا .

نظرت بعينه وافكر هل يوجد واحد بالمئة لأن يكون طفله برحمي الآن ، خجلت من الفكره واخفيت وجهي في رقبته

اخرج قضيبه من داخلي فخرجت مياه من داخلي وشعرت بالفراغ بين ساقي ، استلقي بجانبي وتنهد بتعب

- ما زال الوقت باكراً لننام قليلاً .

حضنني ولشده التعب نمت قبله

بعد عدة ساعات استيقظت ووجده كالعاده ينظر لي فأبتسمت له

- لماذا لا توقظتي.

نظر للساعه وثم لي

- كنت ساوقظك الان أنها 11:58 .

سألت باستغراب

- هل ننتظر شئ.

أومأ لي يبتسم

- ننتظر الساعه 12:00 .

قطبت حاجبي بلا فهم وهو قال

- انظري خلفك.

نظرت خلفي والان اكتشفت ان خلف السرير يوجد حائط زجاج يظهر الخارج

لم أسأل أسأله غبيه لأني اعلم انه يظهر الخارج ولم يظهر من بالداخل

- واو المنظر رائع من هنا حقاً.

كنت نائمة علي معدتي وهو يفعل نفس الشئ يحضنني ، أمسك مؤخرتي العاريه ونبس بصوت خافت

- دينج .

انفجرت الألعاب النارية في السماء ، سقط فكي من الصدمه

- هل أنت من فعلت ذلك .

أبتسم فعلمت الجواب ، نظرت للسماء مرا اخري الذي تشكلها الالعاب الناريه بأشكال مرا نجمه ومرا اخري قلب وأشكال عشوائية جميله صرخت بمرح بينما تلمع عيناي

نظرت له ورأيته ينظر لي ليس للسماء ، نقر شفتاي بقبله صغيره فأبتسمت له

- أنا أحبك إميلي ، بل واللعنه أنا أصبحت عاشق ولهان.

--------

انتهي البارت الثاني و عشرون

اعترررف الأسد اخيرررا

تعتقدون من الممكن ان إميلي تكون حامل ؟

فاضل بارت وينتهي حوار إميلي ويونجي 🥺

كل شئ هنكتشفه البارت الجاي خلاص سر الانتقام

حبيتوا والد يونجي.. انا عشقته

شكراً لكل حد شجعني ودعمني وقرأ الرواية بحبكم جدا خلتوني احس مشاعر حلوه وكنتم سبب الهامي 🤍

الفستان

ممر الورد

البيانو

السرير

الألعاب النارية

إميلي

Continue Reading

You'll Also Like

98.4K 5.7K 17
الشَّعبُ خاَضِعُ لَهُ ، وَ هُوَ خاَضِعُ لَهاَ الرواية متوقفة حاليا جيون جونغكوك | آفروديت APHRODITE . JUNGKOOK . @just_jk09
145K 4.5K 25
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
403K 27.4K 46
لطالما أراد كيم تايهيونغ أن يكون لديه أطفال في سن الـ 29 وبعد سنوات من العلاقات الفاشلة قرر أنه لن ينتظر الشخص المناسب بعد الآن، لذلك أنجب طفلاً من...