شكرًا على تفاعلكم ودعمكم على البارت الأول كلامكم أسعدني و حفزني على التنزيل بسرعة 🥺💖
وضعت نهاية البارت كلام مهم أرجو قراءته ومابطول عليكم هذا كل مالدي استمتعوا بالقراءة 😚💘
-------------------------
الساعة الخامسة مسائًا في قطيع النجم الأسود
كان 'ديفيد' جالسًا على مكتبه ينظر للخاتم بعد تأكده من أنه يخص رفيقته
نظر متمعنًا إياه ببسمه على ثغره
خاتم فضي تتوسطه جوهرة سوداء على شكل قلب احيطت بنقوش بسيطة
ولفت انتباهه الكامل الحرف الذي نقش بداخل الخاتم
"M"
لذا فكر ' يبدو انه حرف اسمها الأول'
وهذه أول مره يعلم أن بإمكانه الإعجاب بحرف واحد
(شكل الخاتم 👇🏻)
لكن الإبتسامه تبدلت لعبوس بعدها
فقد كان يراجع ما حدث بالغابة بعد أن تحدث للحارس الذي انتهى به المطاف مرسلًا اياه لزنزانة أسفل الأرض عقابًا له
- في الغابة عند حدود القطيع -
نطق 'ألير' أولًا :"تهاني الحارة لأنك وجدت رفيقتك ألفا"
لينظر كل من 'دانيال' و'ألبرت' بصدمة لهذا الأحمق 'فها هو يتحدث دون أن يزن كلامه مجددًا'
لكنهم تنفسوا الصعداء حينما رأو ديفيد يومئ فحسب كرده فعل على كلامه لذا بادرا بتهنئته أيضاً
صحيح أن 'دانيال' يتفوه بالعديد من الحماقات في أوقات غير مناسبة و لكنه في الواقع كان يتحدث بعد أن فكر بها مئه مرة لذا هو يتعمد ما يقوله على عكس 'ألير' الذي يتحدث بما يجول في خاطره دون تفكير
أما هو فقد بقي صامتًا لأنه يحاول تهدئه ذئبه الذي لا يتوقف عن النحيب لأنه لم يراها
لذا قال بعد ان ازدادت عينيه قتامه : "أخبرني بكل التفاصيل 'فيليب' "
سكت لجزء من الثانية قبل أن يكمل "انسى شيئًا و سأحرص على أن تستمتع برفقة الأوغاد بالقبو"
( 'حسنًا قام بتحذيره مبكرًا لقد كان خطأ الحارس 'فيليب' أنه لم يكن منتبهًا' هذا مافكر فيه )
- هنا فكر ديفيد وهو في مكتبه👆🏻-
- في الغابة 👇🏻-
نظر 'ألير' شفقة للمسكين 'فيليب' الذي اعتدل بجلسته على مايبدو انه حصل و أخيرًا على الشجاعة للتحدث
من المجنون الذي سيشعر بالشجاعة بعد تلقي تهديد؟
في الحقيقة 'ديفيد' استخدم نبرة الألفا عليه لذا هو مجبر على الحديث دون توقف
لذا أردف بينما يحني رأسه: "اليوم مايقارب الساعة التاسعة صباحًا كنت أقف للحراسة كالمعتاد حينها شعرت أنا و الباقين باقتراب شخص من الحدود بمسافة لا بأس بها شككنا بالأمر فورًا فلا أخبار عن قدوم شخص في مثل هذا الوقت لذا قررت تفقده وحدي لمعرفة هويته واتضح انها فتاة ارادت رؤية البحيرة القريبة من هنا.."
ليبتسم 'ديفيد' في الخفاء لفكرة أنها اتت لرؤية مكانه المفضل حتى لو لم تكن تعلم
أما 'فيليب' أكمل روايته بتوتر فشل في إخفائه " طلبت منها العودة واخبرتها أن البحيرة ملكية خاصة ولكنها أخبرتني أنها اتت فقط لرؤيتها ولن تطيل لذا سمحت لها بالعبور تحت مراقبتي لها.. "
ليشعروا بازدياد غضب 'ديفيد' فجأةً
"منعتها لأن اليوم هو يوم الصيد صحيح ؟"
نطق بها 'ألبرت' منقذًا الموقف وبنبره هادئه موضحًا و
كأنه فهم ما يجول في خاطر الألفا عن جرأه 'فيليب' فهو لم يكتفي بمنعها بل راقبها أيضاً لن يتفهم 'ديفيد' أبدًا أن الحارس لم يعلم انها اللونا وإلا لانتبه لأفعاله معها
لذا نطق 'فيليب' وكأنه وجد الخلاص : "نعم نعم.. لانه سيكون من الخطير تواجد بشرية هنا "
ليردف 'دانيال' بذهول : "لم اعتقد ولو لمره أن اللونا ستكون بشرية"
اكتفوا بالإيجاب على كلامه
'يبدو أنني كنت أبحث في المكان الخاطئ كل هذا الوقت' فكر بها 'ديفيد' وهو يقبض على يده محاولًا التحكم بمشاعره
ليكمل 'دانيال' متسائلًا بينما يضع يديه في جيبه : اذًا كيف تبدو اللونا ؟
ليسمع زمجره 'ديفيد' وقبل ان يقتله من شدة غيرته قال بسرعه منقذًا نفسه : "يارجل ألست فضوليا كيف تبدو رفيقتك ؟"
وبهذه الجملة فقط انقلب حال 'ديفيد' ليراوده الحماس مع ذئبه لمعرفة كيف تبدو
استطاع ملاحظة تغير مشاعر صديقه للأفضل لذا أعتقد ان فكرته قد نجحت غير عالم أنه زاد الأمر سوءًا
ف 'فيليب' لم يراها لأنها أتت مرتدية قبعة رياضية تخفي معالم وجهها ولم يخطر بباله سؤالها عن هويتها لأنها رحلت فورًا
قلب 'ديفيد' كل شيء في عقله بانزعاج فالأحمق أفسد كل شيء
وانتهى به المطاف مفرغًا غضبه عليه
حتى فقد وعيه وهذا لم يوقفه حتى أخبره البيتا 'البرت':
" لابد وانها ستعود من اجل الخاتم ألفا"
ترك الالفا الحارس ونظر نحوه
لذا وجدها 'ألير' فرصة مناسبة لإبعاد 'فيليب' عن الالفا قبل أن يقتله حقًا لذا قام بحمله على ظهره
ولكن 'ديفيد' لم يغفل عن هذا ليردف " خذه للقبو سأتعامل معه لاحقًا"
ليومئ 'ألير' بإذعان ثم يذهب بعد أن فشلت خطته في المساعدة
ليردف 'البرت' بعدها : "ستعود حالما تلاحظ اختفاءه ولكن هناك فكرة افضل يمكننا البحث في كاميرات المدينة حينها بإمكاننا رؤية أي فتاة ترتدي مثلها ثم نقارن المواصفات ،بشرية، ليست من روسيا وهكذا نجدها "
ليردف 'دانيال' بسخرية : "لما لم تقل فكرتك العبقرية قبل ان ينتهي المطاف بالوحيد الذي يعرف ماترتدي شبه ميت"
ليجيبه ببرود : "خطرت على بالي للتو"
-في مكتب 'ديفيد' -
بقي يحدق في الخاتم بإنزعاج لقد كانت رفيقته بهذا القرب ولم يكن متواجدًا
وبخه ذئبه 'دارك' مخبرًا إياه لو انه تجاهل حفلة لقاء الرفقاء التي اقيمت في ألمانيا لربما كانت في أحضانه هذا الصباح
لذا ماكان منه سوى أن يخبره انه لم يكن ليذهب لولا بقائه ينتحب كالأطفال لأن رفيقته ربما تكون هناك
وهكذا استطاع اخراس ذئبه من الشكوى
ليزفر بعدها براحة فجميع مخاوفه تلاشت 'لديه رفيقة وهي حيهٌ ترزق وليست ميته دون ان يعلم'
بالإضافة إلى أنها في مكان ما في روسيا
وسيلتقي بها قريبًا فقد أرسل رجاله للبحث عنها
لذا وضع خاتمها في جيبه وتوجه إلى المكان الوحيد الذي يستطيع البقاء فيه ليفكر بهدوء بينما يدخن
'إلى البحيرة'
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
- في روسيا الساعة الرابعة مساءًا -
تجلس صاحبة العيون العسلية في الشقة التي قامت بإستئجارها طوال فترة بقائها في روسيا
مستلقية على الأريكة بينما تقلب الصور التي التقطتها بالأيام الفائتة
ليقاطعها صوت رنين الهاتف لتترك الكاميرا وتمد يدها لالتقاطه من فوق الطاولة
حملت هاتفها ثم نظرت للمتصل ولم يكن سوى صديقها المفضل 'آندي' لتجيب فورًا
لتسمع صوته الهادئ يردد التحية: " مرحبًا 'مومو' "
لتجيبه بحماس : "اهلًااا 'آندي' خمن من الذي اشتاق إلي"
لتسمعه يقهقه بخفوت ويردد : " بالطبع نحن" لترتسم على محياها ابتسامه مليئة بالثقة
ليواصلا الحديث بعدها :
-كيف حالكم جميعًا ؟
-الجميع بخير فقط مشتاقون إليك فقد مضت عدة أشهر منذ ان اتيتي لإيطاليا
-حسنًا تعلم الجامعة وما إلى ذلك وهذه العطله لم أرغب بتفويت الفرصة التي اتتني لرؤية روسيا لكن لاتقلق العطلة القادمة سأقضيها بينكم
-سيكون الجميع سعداءً لسماع هذا..
وفجأة سمعت 'آندي' يتأوه متألمًا وقبل ان تنطق صدح صوت الآخر بينما يصرخ : " هييي أيتها الخائنة الصغيرة تستمتعين بوقتك ونحن هنا نعمل"
لتضحك بصوت عالي وقد تعرفت على صاحب الصوت صديقها المفضل الثاني 'سام'
فكرت ب 'على مايبدو قد قام 'سام' بالقفز على 'آندي' ليتحدث معها '
لتقرر ايغاضته مردفه : " أيها الحسود لعلمك إن أفضل مافي روسيا عدم تواجدك واسوأ مافيها لايوجد لأنك لست هنا"
لتسمعه يلقي عليها وابلًا من الشتائم تحت ضحكات 'آندي'
الذي انتهى به بالتأوه مجددًا ف على مايبدو تلقى ضربة من 'سام'
ليردف بعدها بإنزعاج طفيف :
"لقد ملأتي قائمتك السوداء ياصغيرة"
لتجيب بينما تتظاهر بالبراءة وكأنها لاتعلم مايتحدث عنه :
"يا إلهي ما الذي فعلته فتاة لطيفة مثلي لتصبح لديها قائمة سوداء"
ليردف بحنق فهو قد كان منزعجًا حقًا منها :
"لاشيء بضعه أمور وحسب…
أولًا تقررين دراسة الجامعة في أميركا وكأنه لاتوجد جامعات هنا لتدرسي بها
ثانيًا من الأحمق الذي سيذهب لدولة لايفقه فيها شيئًا فقط لأن رجلًا عجوزًا قابله بالمصادفة في رحلة اخبره عنها حتى أنك اخبرته بهويتك الحقيقة "
انهى كلامه بغضب مكتوم
أما هي ظلت تحاول كتم ضحكاتها عنه ولم تستطع لظرافته فبعد كل شيء كان غضبه لأنه قلق عليها
لتردف وهي تعلم انها ستزيد غضبه وحسب : "قلتها بنفسك لاشيء لا افهم لما كل هذا الغضب…ثم إن العم 'ريكي' لطيف
بالإضافة إلى انه أعطاني عناوين أماكن مشهورة بالفعل في روسيا لذا لاشيء خطير وإن كان كذلك فيمكنني تولي الأمر بقوتي وحسب لذا لا تقلق"
انهت كلامها بينما تظهر عضلاتها وكأنهم يرونها
ليقول وهو يشعر بالندم لأنه تحدث : "تبًا لك لست قلقاً" ويرمي الهاتف على 'آندي' الذي بقي يستمع لحوارهم بابتسامة
ليلتقط الهاتف ويحدثها بهدوءه المعتاد: "إذًا كيف كانت رحلتك؟ "
لتجيبه :" رائعة للغاية!! هل شاهدتما الصور؟ أرسلتها قبل قليل"
ليجيباها بالإيجاب لتخبرهم عن جميع الأماكن التي قامت بزيارتها ولم تنسى إخبارهم عن زيارتها للبحيرة اليوم
قالت لهم : "أتعلمون فوجئت حقًا حينما طلب مني الحارس العودة قائلًا ان البحيرة ملكية خاصة لقد حطم آمالي لوهلة"
ليردف 'سام' :" اخبرتك أن ذلك العجوز لايمكن الوثوق به"
لتقهقه على كلامه بخفه
أما 'آندي' سأل مستفسرًا : "اذًا كيف حصلتي على الصور بجانب البحيرة ؟"
وقبل ان تتكلم اردفت الفتاة الأخرى مجيبةً عليه : "لابد وأنها تسللت من وراء الحارس " وهذه الفتاة هي 'سيلين' حبيبه 'آندي' التي انضمت لهم في وسط حديثهم
ليوافق كل منهما بإقتناع على ماقالته 'سيلين' فجميعهم يعرفون ان 'مونيكا' لاتستسلم بسهولة وليست أول مرة تتسلل لمكان ما بعد أن منعوها من الدخول
لتردف 'مونيكا' بانزعاج : "أيها الاوغاد ماذا تعتقدوني!!
لقد سمح لي بالدخول بنفسه"
اجابوها بالصمت لتكمل : "اخبرته ان الغد آخر يوم لي في روسيا ولن اطيل البقاء فقط سأرى البحيرة وارحل "
ليجيب 'آندي' بتعجب طفيف :" اوليس من المفترض انه قد تبقى لك اسبوع في روسي.." توقف عن الحديث ثم انزل رأسه بيأس لأنه استوعب مافعلته صديقته للتو لقد كذبت على الحارس المسكين
أما 'سام' فقد اعتلت ضحكاته من مكرها من المؤسف أنها لم تتسلل لأصبح الأمر أكثر امتاعًا
على عكس 'سيلين' التي اردفت :" 'مومو' الكذب سيء"
لتجيبها دون أن تفارق الابتسامه محياها :" حسنًا امي سأكون فتاة جيدة"
قالتها وهي تعلم أنها ستنزعج من هذا اللقب لذا لاتمانع استخدامه لوقت أطول
لتقول سيلين بانزعاج : " توقفي عن مناداتي هكذا لست أمًا لأحد"
لتقول مع سام في نفس الوقت
"توبخينها كالآمهات"
"توبخيني كالآمهات"
لتنظر 'سيلين' بعبوس للهاتف ثم ل 'سام' ليردف 'اندي' بعد أن قام باحتضانها وبإنزعاج مصطنع " توقفا عن إغاضه صغيرتي" ليتحول وجهها بالكامل إلى الأحمر
بسبب اللقب الذي اطلقه عليها أمامهم
أما 'سام' و 'مونيكا' بقيا يسخران من هذا الثنائي الرومانسي المبتذل كما يريان
حتى انتهى المطاف ب 'سيلين' الهرب من شدة الخجل ليلحق بها 'آندي'
لذا قام 'سام' بتوديعها قبل ان يغلق المكالمة فلديه عمل مهم لإنجازه
لتتنهد بعد أن اغلق الخط فقد اشتاقت إليهم على الرغم من شجاراتهم المتواصلة ولكنهم لا يأخذون إغاضه بعضهم بجدية
وبينما تعيد وضع الهاتف على الطاولة لاحظت اختفاء خاتمها المفضل
فقد كان هدية من 'آندي' لها و أحضر واحدًا آخر ل 'سام'
ولنفسه واحدًا أيضًا، جميعهم لديهم نفس التصميم ولكن لون الجوهره مختلف هي جوهرة سوداء، و سام حمراء ،
و آندي زرقاء
وكل خاتم يحتوي نقش بأول حرف من أسمائهم
اهداهما إياه قبل سنوات وقبل أن يلتقوا ب 'سيلين' حتى اشتراها بأجره أول عمل قام بالعمل به وقد كان أنذاك بعمر ال ١٧ و'مونيكا' و 'سام' أصغر منه بعامين أي أنهما كانا بعمر ال١٥
قائلًا لهما إنه دليل صداقتهم الثلاثة وعليهما الاعتزاز به
نهضت بفزع فلا يمكنها فقدانه لذا بحثت في كامل الشقة تمنت لو انها اسقطته فيها ولكن لم تجده
وقد كانت ترتديه هذا الصباح لذا لابد وأنها اسقطته حينما ذهبت للبحيرة فهو المكان الوحيد الذي قامت بزيارته اليوم و قد أكد شكوكها الصورة التي التقطتها بجانب البحيرة الخاتم كان بيدها انذاك
ف همت للخروج بعد ان بدلت ملابسها وحملت هاتفها وحقيبتها و تأكدت أن جميع العدة متواجدة بداخلها
فلديها رحلة طويلة نحو البحيرة
خرجت من المنزل متسائلة ما إن كان الحارس اللطيف سيسمح لها بالعبور مجددًا للبحث عنه
نظرت للوقت لتجد عقارب الساعة تشير إلى الرابعة تأملت أن تصل و تجد الخاتم قبل الغروب ف المسافة بين شقتها و البحيرة تأخذ ساعةً كاملة ...
نتهى بارت ٢ بمعدل ١٧٥٠ كلمة✨🌺
جعلت الفصل أقصر من الذي يسبقه لتوضيح بضعه أمور لم اذكرها بالقصة 🤓
للحفاظ على سر المستذئبين في عالمي قامو بوضع استراتيجيه بسيطة ألا وهي:
تقسيم المنطقة أو الدولة لثلاثة أقسام أساسية وكل منها تقسم لثلاثه اقسام فرعية يقل عدد البشر فيها بالتدريج حتى تصل للمنطقة الداخلية
١- منطقة خارجية
٢- منطقة وسطى
٣-منطقة داخلية
في المنطقة الخارجية عدد البشر أكثر من المستذئبين ومهمة المستذئبين هناك هي المراقبة و التحليل وجمع المعلومات و العديد منهم يقومون بالعمل في المطارات والجهات الحكومية لإكتشاف أي مخاطر على بني جنسهم بالإضافة إلى معرفة هوية كل بشري تطأ أقدامة على أرضهم
في المنطقة الوسطى عدد البشر أقل من المستذئبين ومهمة المستذئبين في هذه المنطقة التمويه وابعاد الشبهات بالاضافه إلى المراقبة وايصال المعلومات للمنطقة الداخلية
اما المنطقة الداخلية فهي تخلو من البشر جميعهم مستذئبين
أول قسم منها يحتوي على منازل مدارس مراكز تسوق وجهات حكومية ك أي مدينة وفي حال قدوم بشري لأي غرض كان وسيكون تحت مراقبة شديده و القسم الثاني عبارة حدود لحراسة القسم الثالث من المنطقة الداخلية والذي يحتوي على منزل القطيع وبضعه منازل مجاوره
ساحة تدريب القطيع لزيادة قوتهم و هناك أيضا الغابة منطقة صيدهم في أوقات محددة والجميع يتجولون بذئابهم بحرية
- انتهى الشرح -
توقعاتكم للبارت الجاي🔥؟
رأيكم بالشخصيات التي ظهرت ☺️؟
مونيكا
آندي
سام
سيلين
الحارس فيليب
رأيكم بالبارت ☺️؟
رأيكم بردة فعل الشخصيات بالغابة ؟
ديفيد
ألبرت
ألير
دانيال
فيليب
رأيكم بهدية آندي💍؟
رأيكم بالاستراتيجيه الي وضعتها لإخفاء هويتهم🥺 ؟
وهنا انتهت اسئلتي لذا دوركم قولو لي اسئلتكم عن
القصة 💘
(بنزل البارت الثالث بكرا لو حصلت ١٠ أصوات و ١٠٠ كومنت قلت ذا العدد لأني أثق بدعمكم 🥺❤️)
واحبكم جميعا شكرا على حسن قرائتكم 🤍🤍