البصق على الهامستر الضاحك (1)
-----------------------------------------
"ربما لأنني لا أريد أن يتأذى احد منكما؟"
بهذه الكلمات ، تسببت للناس من حوله في ارتباك
كان هذا طبيعي. هل هناك من لا يعرف لماذا أتى بليال إلى الشمال؟ لم يكن كافيا أن يضايقه بإرسال العائلة المالكة من النبلاء ، فقال إنه سيتحمل اللوم بنفسه
كانت والدة كايل البيولوجية من< قلب الشتاء > من عامة الشعب وأنهت حياتها كخادمة دون أن تصبح حتى عشيقة ، ناهيك عن كونها إمبراطورة. بالنسبة لبليال ، الذي كان الأصلح ، ربما بدا وجود كايل ذاته بمثابة إهانة لنسبه
حسنا ، حتى لو كنت مثلي ، فمن الصعب أن تعجبك. يبدو الأمر كما لو أن والدي الحقيقي صنع طفلاً من العدم ويدعوه باخي . إذا لم يكن الأمر يتعلق بتعدد الزوجات ، فسترجم بالحجارة. لكن يا رجل ، هل هذا خطأ كايل؟
لحسن الحظ ، واصلت سين
في المأدبة الكبرى التي تصادف اليوم الأخير من المهرجان الشمالي ، هناك حدث لتقديم الزهور
" اخبريني المزيد"
"إن الحاضرين في المأدبة الذين يسلمون الزهور لشخص عزيز ومحترم، من الطبيعي أن يقدم سكان بليك الزهور إلى صاحب هذا المكان ، صاحب السمو کایل"
هل هناك شيء من هذا القبيل؟ أجاب النظام على أسئلتي
[ تسللت ابتسامة ملتوية على وجه بيليال. سقطت نظرته على سلة كبيرة من القش. كانت السلة المجاورة لكايل مليئة بالورود البيضاء النقية. لكن لم يمنح له أي احترام*. كنت أعلم أنه كان طبيعيا . لهذا السبب يريد التخلص من الشمال كله. لاي سبب كان ]
*( السكان لم يقدموا الزهور لبليال وهذا كان سبب اخر ليجعله يريد تدمير بليك)
"كان هذا الطفل أكثر خطورة مما كنت أعتقد "
لماذا يكره كايل بهذا القدر؟ لأولئك الذين يريدون كسب العيش من خلال زراعة أراضيهم. لا يعرف الناس حقًا بمجرد النظر إلى وجهه. شخصيته قذرة للغاي
"إنه مثل تقليد شمالي أنا متأكد من أن سمو بليال كان قلقا من أن ذلك سوف يسيء إليه دون داع"
.. أدار بليال رأسه لينظر إلى سين
"هل تشعر بالأذى؟"
التقط سين كيسًا من الجوز المتساقط وتحدث بهدوء
"نعم سموكم"
نظر بيليال إلي هذه المرة. إنها نظرة تبدو لطيفة لكنها مخيفة
لا أعرف أنا أيضا لا أعرف ماذا يعني ذلك. هذا عمل غير توافقي. لكني ضحكت مرة واحدة هل تريد أن تبصق على وجه مبتسم؟
سماع ذلك منطقي على الأقل ، كان أفضل بكثير من الذي شاهدته دون أي إجراءات مضادة. ألقيت نظرة على سين وشكرتها لإنقاذي
" همم "
.. أظهرت نظرة بيليال الاهتمام تجاوزني واقترب من سين
مع تغير الشخص المتجسد ، أصبحت القصة ملتوية ، ولكن على أي حال ، فإن العلاقة المتشابكة تبقى علاقة متشابكة الطريقة التي نظر بها إليها كانت غير طبيعية
ومع ذلك ، كانت نظرة مضللة لن نسميها الحب بدلا من الوقوع في الحب من النظرة الأولى ....... بمعنى آخر ، بدا وكأنه يحترق ساخناً
'مدح ؟'
تمامًا. كان الأمر أشبه بالرغبة في الفوز وليس الحب
"هذا في يدك"
نظر بيليال إلى لوازم والعاب الهامستر
كانت هناك وسائد قطنية بلون الحلوى وكرات بلاستيكية ونشارة الخشب وحتى أرجوحة. يبدو أنهم يحاولون بناء متنزه مخصص للهامستر حصريا
"نعم ، أنتِ هي تلك الخادمة في الآونة الأخيرة التي كانت غالبًا في مكتب الدوق الأكبر "
"لقد قام سمو الدوق الأكبر بتربية وحش سحري ، لذلك أنا أساعد في مهام متنوعة"
نعم ، أنتما تتحدثان لأنني سأقع
على أي حال، هناك سبب لذلك ، لذا إذا استطعت ، فلا تذهب الى المائدبة. لديك حياة واحدة فقط ، ولكن يجب أن تنقذها وتعيش مائة عام ، أليس كذلك؟
كنت على وشك التراجع والاختفاء، لكن بليال ناداني
" أنت هناك "
لا تولي اهتماما انتبه الى وقت "التحول" ينفد. سأرحل ، لذلك دعونا نستمتع معا
تظاهرت بأنني لم أسمع وحاولت الابتعاد ، لكن بيليال أمسك بظهري. أجبرت على الابتسامة وأدرت رأسي. نعم دعنا نضحك ونبتسم. هوية قذرة. مرحبا ، إذا لم تكن الأمير ، فستموت. حقًا
"هل تقصد ذلك حقا؟"
ماذا تسأل بعد الاستماع؟
كان من الصعب حتى الرفض. قلت محاولاً جاهدًا عدم الرد بلا مبالاة
"نعم ماذا ... ... . لقد كنت قلق بعض الشيء بشأن كيفية قول ذلك لأنه ليس لدي كلمات جيدة، لكن سين اهتمت بها "
ثم ألقى بليال بنظرة غريبة. إنه يعامل الوحوش السحرية بطريقة تافهة ، لكن أنه متساهل جدًا مع الناس. ... ... لا ، ربما يتعامل معها على أنها شيء يبدو مثيرًا للاهتمام
" ثم يمكنك أن تعطيني الزهور. ثم لا يوجد شيء من هذا القبيل"
أى نوع من الجنون هذا كيف أذهب إلى المأدبة الكبرى؟ ولا توجد دعوات
حتى لو حاولوا الذهاب كخدم ، لأن الحدث كان حدثًا ، كانت المنافسة بينهم مشتعلة أنه ليس مكانا يمكن أن تتدخل فيه الأطراف المقلية أو المخللة
كنت أحدق به في حيرة ، لكن بليال أخذ قطعة من الورق وسلمها لي بتعبير لا مبالي
" خذ "
كانت دعوة إلى مأدبة كبيرة. حتى أنه كتب اسمه على ظهرها. ربما تم تصنيفه .كضيف شرف ، لذلك كتبه كايل بنفسه
"ها ……"
" دق رأسي عندما رأيت الدعوة التي كنت قد تلقيتها تقريبا "
بصراحة ، كانت فرصة جيدة. إذا حضر بليال المأدبة الكبرى بالرغم من كل الحيل ، فإن أفضل طريقة بالنسبة لي هي أن أمضي قدما وأمنع الحادث بنفسي
ومع ذلك ، في اللحظة التي تلقيت فيها هذه القطعة من الورق ، بدا لي وكأن المستقبل الذي سأشعر فيه بالتعب قد تم تصويره في رأسي
" نعم "
لقد اعتنت بها مرة واحدة. ماذا علي أن أفعل؟
نظرًا لانتهاء مدة "التحول" ، يجب أن اعود قريبا. حنيت رأسي وتنهدت باستمرار طوال الطريق لإخفاء ملابسي
" لا يجب أن أصادف كايل في قاعة الولائم"
لكن لا توجد طريقة لن نلتقي بها. فلماذا قدمت بیان اعتراض شبيه بالعدو ، لماذا الحياة ليست سهلة حقا
بعد ظهر اليوم التالي ، بمجرد أن خرجت من ملابسي ، قابلت سين
" لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة! أين أنت؟ حتى لو سألت الحراس ، يقولون إنهم لم يروك تأتي وتذهب ، وليس الأمر وكأنهم ينامون سرا في مساكن الخدم ، وبحثت في جميع غرف الضيوف الإضافية ولم أجدك "
" ... ... آه ، هذا"
نمت في غرفة نوم الدوق الأكبر. لا يبدو أني اهرب هذه الأيام ، لذا سمح لي بالنوم في غرفة النوم
الأمر فقط هو أنني لا أمتلك عادة نوم جيدة جدًا ، لذلك عندما استيقظت ، كنت ، أنام فوق وجه كايل. أمسك بي من مؤخرة رأسي، ووضعني مرة أخرى بجواره ، ولفني في منديل لانام
في البداية، لم يعجبني حقيقة أنني كنت ملفوفًا بقطعة قماش كطفل حديث الولادة ، ولكن بعد إصابتي بنزلة برد ، كانت مريحة أكثر مما كنت أعتقد. بعد أن نمت هكذا ، عدت إلى منزل الهامستر
" تظاهرت بركوب بعض الألعاب التي اشترتها سين ، وتأكدت أنه سيغادر و خرجت ، وكان ذلك بعد الظهر قبل أن أعرف ذلك "
. لقد حدث ... ....
لم أستطع أن أتوصل إلى عذر جاد ، لذلك قررت أن أمارس حقي في التزام الصمت . من الأفضل إعطاء الانطباع بأن شيئًا مريبا غير ضار بدلاً من أن يُقبض عليك . وانت تقول كذبة غريبة
نظرت سين إلي للحظة بنظرة مريبة ، لكنه مر بسرعة كما لو كان الأمر غير مهم
" لقد كنت أبحث عن هذا منذ الصباح"
. أعطتني صندوقًا كبيرًا. كان أثقل مما كان متوقعا
"ما هذا؟ "
" إنه معطف. لقد أرسله لك بليال. قال إنه لا يعرف حتى اسمك ، لذلك أعطاني نصيبك "
إنه رجل غريب لا يعرف حتى الاسم ، لكنه فكر في تجهيز الملابس حسنا لم يكن رجلاً عاديًا لأنه أعطى دعوة لتلقي زهرة من شخص لا يعرفه
" حصلت عليه أيضًا"
. ابتسمت سين وهي ترفع نصيبها قليلاً من الصندوق
"لقد جاء معي. إنه أول فستان أرتديه منذ ولادتي في الواقع ، هناك أماكن أريد أن أرتديها وأنا أرتدي شيئا كهذا ، لكن"
. تظاهرت بعدم رؤية وجه سين المرتبك
" على أي حال ، شو ، بفضلك ، يمكنني ارتداء ملابس جميلة. لكن لماذا قلت للأمير ألا يذهب إلى المأدبة الكبرى؟ احقا بسبب الزهور؟ "
" آه ليست كذلك ... ... كل ما في الأمر أنني لست على ما يرام "
شعرت بالحرج من أجل لا شيء ، لذلك ربت عليها
"على أي حال، لنذهب إلى المأدبة. ليس كخادم، ولكن كضيف، هذا رائع "
" صحيح ! سأقوم بالتأكيد برد هذا الجميل "
" إذا أمكن ، الرد بالطعام"
الطعام الشمالي لذيذ
" أين ذهب كل الطعام الذي أكلته؟"
" أنا لا أعرف "
. يبدو أنه يذهب إلى دهون بطن الهامستر
، إلا أنه بفضل ذلك ، مؤخرًا ، قضى كايل وقتًا أطول في لمس بطني أكثر من تقبيلي. على الرغم من انني اركله في كل مرة ، واطلب ، منه المغادرة يعلم أنني ألعب معه ويحبني دون سابق إنذار حتى لو قمت بالاستحمام المزدوج ، فسوف يخطئ في أني أغنية غنائية
تحدثت عن المأدبة مع سين أكثر من ذلك بقليل ، وانتهى بي الأمر بتناول الخبز الذي أحضرته إلي كنوع من الشكر
طعام الشمالي ، ممتاز بالفعل
كان طعم الساندويتش، الذي تم تغطيته بشرائح رقيقة من لحم الوحش ، والخضروات التي نجت من الرياح من الجرف، والخبز الخارج من الفرن ، مثل معظم . المطاعم الفاخرة
ربت على بطني على مهل وأخفيت ملابسي وصناديقي جيدًا. شعرت بثقل جسدي . عندما عدت محاطا بالضوء الأبيض
"كايل سوف يتذمر مرة أخرى"
.. عندما يدخل ، عليك أن تريه شيئا يتحرك
" كاجو"
اللعنة
تمتمت بلعنة لأنني شعرت بأن جسدي عالق في المزلق الأسطواني. ليس الأمر كما لو أن جسدك ينتفخ هكذا لمجرد أنك أكلت شطيرة. قال إنه أكل اثنين فقط. إثنين
تمام. لقد كانت كبيرة بالطبع ، لكن ليس بهذا القدر . ... ... هل كان حوالي 15 سم؟
عندما حبست أنفاسي وانزلقت ، نظر لي كايل ، الذي استقبلني في راحة يده ، نظرة قلقة. اهلا كيف حالك إنا لست مريضًا
" أنت لا تأكل الطعام الذي قدمته لك ، لكني لا أعرف من أين تحصل على وزنك "
لماذا لا تحضر شيئا لذيذا لذلك يا صاحب السمو ومع ذلك، كان كايل يلمس بطني باستمرار. لا توجد لعبة عن طريق اللمس
وضعني كايل للنوم في غرفة نومه مرة أخرى اليوم. وفي صباح اليوم التالي ، بمجرد ان استيقظت ، أدخلت المكاديميا في فمي
رائع
أنا ذاهب إلى مأدبة كبيرة في المساء. إذا كنت تريد أن تأكل شيئًا لذيذا ، فعليك
ترك مساحة في معدتك
بالطبع ، كايل ، الذي لم يكن لديه طريقة لمعرفة ما كنت أفكر فيه ، نظر إلي بوجه قاتم ووضعني في منزل الهامستر