هَلو شيريز 🤏🏻
* ڤوت وكومنت عن رأيكم ؟ *
+ إذا لقيتوا أي أخطاء بالكتابة كَلموني :)
Bienvenidos a la mermelada de
cerezas de Jungkook !
Dale todo tu amor y apoyo !
" يبدو أنها أعجبتك "
" لا "
جاوبته ببساطة وجلست على السرير
" لا ؟ نظراتك لا توحي بـ هذا لكن لا بأس "
أردف بخلع معطف بذلته ومن ثم يمسك بـ ازرار قميصه لـ فتحها
" مـ.اما الذي تفـ..عله؟ "
تحدثت بـ تعثلم أسأله
بحق الآله هل يريد فعلها !!
رأيته يعقد حاجبيه بينما ينظر إلي ويديه مازالت تحتضن أزرار قميصه
" ماذا تقصدين بـ ' مالذي تفعلهُ ؟ ' أفعل ما سيفعلهُ أي زوج ! "
ماذا؟؟؟!!!
" ما الذي تقصده يا هذا هل تمزح معي "
أردفتُ بـ نبرة حاولتُ أن أجعلها غاضبة وغير خائفة ومتوترة كما أشعر
هو أزال يده عن أزرار قميصهُ واقترب مني بينما بـ كُل خُطوَتٍ كان يخطوها كنتُ أرجع انا إلى الوراء ،
نظرتُ ورائي بهلع عندما أصطدمتُ بـ رأس السرير
سرعان ما حولت نظراتي إلى الأمام عندما وصل إليّ وأنحنى يُقرب وجههُ مني،
أبتلعتُ ريقي ببطء لـ انفاسه الساخنة التي لفحت وجهي
" أبتـ..عد جـ.ونغـ..كوك "
تحدثتُ بـ تعثلم للذي ابتسم بـ جانبية
هذا المنـ..حرف ما به
" هل أنتِ خائفة يا زوجتي ؟ "
" لـ..ستُ كذلك أبتعد فقط "
اقترب اكثر مما جعل أنوفنا تتلاصق لكن ما جعلني أوسع عيناي واحبس انفاسي هو تقبيله لـ أرنبة أنفي بـ خفة
ومن ثم استقام يلتفت لـ يخرج من الغرفة كُلها .
لا أستطيع التنفس..
احتاجُ إلى المساعدة
" إلهى الجو حار ما الذي يحدث "
أردفت أحرك يدي ذهاباً وإياباً أمام وجهي مُحاولةً جلب القليل من الهواء لأتنفسه
" لما لا يُفتح !! "
تحدثت بـ صعوبة بسبب أنني احني ظهري بـ كل الأشكال مُحاولةً الوصول إلى سحاب فستاني
بحق الآله هل هذا وقته الآن
أنا أحاول فتحه منذ خمس عشرة دقيقة !!
لم أشعر إلى بـ يدٍ تمسكُ بـ خصري من الطرفين ورائحة عطره القوي يقتحم أنفي
" أثبتي يا زوجتي سأقوم بفتحه "
أردف بـ جانب أذني بـ خفوتٍ أزعجني
أبتعدت عنه بسرعة اتمسك بالسرير كي لا أقع بينما أحرك يدي بقوة على أذني ،
" مابكَ يا رجل ما عادة الهمس هذه
هل أنت ذبابة أم ماذا ، يا الهي أنت تجعلني أقشعر من الأزعاج !! "
كنت أحاول الثبات بـ قول هذه الكلمات وإلا أنا بـ داخلي أكاد أتَبول على نفسي حقاً
قهقهة ثقيلة صدعت أنحاء الغرفة وبعدها صوت إغلاق الباب دليلاً على خروجه ِ
حمداً لـ الله تخلصتُ منه
أستقمتُ بـ صعوبة مهلاً مالذي ...
ه..هل أقدامي ترجف ؟!!!
ذلك العاهر أنا لا أشعرُ بهم
مشيتُ بـ صعوبة لـ أفتح خزانة الملابس لـ أغطي عيناي بسرعة بينما أصرخ
" ما هذا الهراء!!! "
سرعان ما فُتح الباب بـ قوة جعلتني أنتفض أنظر للذي يتنفس بقوة بينما ينظر إلي بـ قلق ؟
"ماذا حدث هل أنتِ بخير يا زوجتي ؟ "
وسعتُ عيناي عند أقترابه وابتعد بسرعة أفرد يداي الاثنتان وكأنني سـأطير وأضع جسدي أمام الخزانة مُحاولةً تغطيتها
" لـ..لا شيء لما أتيت ؟ هيا أخرج بسرعة ، أخرج "
" دعـ.. "
" قلتُ أخرج ا..الهي من الحقير الذي وضع هذه الملابس "
أردفت محاولة تغطية الملابس عندما رأيته يعقد حاجباه ويحاول النظر إلى ما ورائي
" هل هذه ؟ ...
أوه ...هل صرختي من أجل هذا ؟ "
أردف يبعدني بـ سهولة عن الخزانة لـ يتخصر بينما يلمس الملابس المعلقة واحدة تلو الأُخرى
تقدمت إليه أضرب يده التي تلمس الملابس بـ قوة لم تؤثر عليه
" أبعد يدك يا قليل التربية ! "
قهقهة الآخر ومن ثم اقترب مما جعلني ابتلع ريقي وأرجع خطوة إلى الوراء
عندما كنت أريد الرجوع أكثر أمسك ذلك العجوز بـ خصري مقرباً إياي إليه
" هذا لا شيء ما رأيك بـ أن أريكِ قلة التربية على أصولها "
أنهى كلامه بـ غمزة قذرة مما جعلني أجعد ملامحي بـ قرف
" أبتعد عني يا رجل مابكَ هل جننتَ أم ماذا ؟"
صرختُ عندما تم رميّ على السرير والآخر يعتليني بـ جسده الضخم
" مالـ..عنة أبتعد ايها العجوز الوقح "
كنت أصرخ بـ قوة للذي رفع إحدى حاجباه بـ إثارة
مهلاً لا تباً لا يجب علي قول هذا
" دعيني أُريكي ما الذي يستطيع فعله هذا العجوز "
صرخة قوية أكاد أجزم أنها قد هزت المنزل صرختها عندما أحسست بـ أنفاسه قرب شفتاي
تنفست بعنف عندما قهقه بـ صخب يسخر مني وسرعان ما توقف ينظر إلي بـ شكل أربكني
ما به هذا العجوز المنفصم ؟
رفع أنامله يرجع خصلات شعري التي أنتزعت من تسريحتي أكاد أجزمُ أنني أبدو كالساحرة بسببه هذا العجوز
" لا تخافي كَرّزتي لن أتجرأ على فعل شيءٍ يؤذيك. "
أردف وبعدها شعرت بثقل جسده الضخم على جسدي
هـ..ل هل نام للتو عَلي ؟
أيضاً مهلاً
ماذا ناداني للتو ؟
كَرّزتي مهلاً أليس هذا لطيفاً ؟
" أستقم تباً جونغكوك أيها العجوز !! "
حاولت أبعاده جاهداً لكنه كان كالصخرة حرفياً أشعر بأنه تم سحق جسدي ،
أستسلمت أنزل يداي أنظر إلى وجهه النائم
كان مغمض العينين ينفس بـ هدوء
لا أعلم لما لكن مالت ملامحي للحزن وشعرت بـ رغبة قوية بالبكاء وقد فعلتها
فـ ها أنا أجلس على السرير وما زلت بـ فستان زفافي وجونغكوك القلق يحتضنني بينما يخبرني بـ أنه سيعتني بي وأن لا أقلق.
وكأنني وعيتُ أنني بـ حضنه وهذا يعني أنني أرخيت دفاعاتي لـ ذا ابتعدت عنه أدفعهُ بـ سرعة لـ أستقيم
لـ أُخرج إحدى هذه المسماة بالملابس وأطرده للخارج تحت صدمته
المسكين مازال لم يستوعب الذي حصل .
كنتُ أنظر إلى نفسي بـ صدمة
ما هذا الذي أرتديه أبدو كـ فتيات الليل!
أنا متأكدة بأنني عندما كنا نشتري الثياب لم أشتري أشياء كـ هذه بل كُلها محتشمة !!
زفرت بـ ضيق أتخصر
كيف سأنزل الآن ؟
سأموت من الجوع أريد الأكل
" هيا يا أنا لا تخافي الطعام اهم من ذلك العجوز المُثار "
شجعت نفسي أفتح الباب بهدوء واتقدم لأنزل وعندما وصلت لـ نصف الدرج و رأيت ظهره
ركضت أعود ادراجي أغلق الباب بـ ملامح باكية
" يا الهي لا أستطيع هذا "
نظرت للباب المقفل ألكمه بـ قوة ألمتني
تباً نسيت أنه جماداً
.
.
.
" أتيتِ أخيراً . "
نطق يعاين جسدي بالكامل
" نعم أيضاً أبعد عيناكَ قبل أن افقعها لكَ "
" كيف لكِ أن تتحدثين هكذا مع زوجكِ يا امرأة ؟"
تحدث يدير نظره عني
هو يمسك نفسه بصعوبة
" أجلسِ لم تأكلي شيئاً قبل الزفاف أليس كذلك ؟"
جلستُ بدون رد أضع يداي على فخذاي العاريَة بـ توتر
ما به ينظر إليً هكذا
وضع أمامي صَحن معكرونة بالصلصة البيضاء
مهلاً إنها مفضلتي
تباً لا أستطيع التحمل رائحتها شهية
أمسكت شوكتي بـ سرعة أغرزها بـ صحني لـ أرفعها أضع المعكرونة العالقة بها بـ فمي بـ استمتاع
لقد كانت جيدة بـ شكل جعلني أغضب
أعني هل هو من أعدها ؟
كيف له أن يُعدها بـ هذه اللذاذة؟
أعني هو رجل ويعدها بشكل جيد جداً
كيف له هذا !
زوج صديقتي وحتى المسمى بـ ' أبي ' كانوا حتى لا يستطيعون صُنع قهوة بنفسهم !!
" بالتأكيد أعجبتكِ لَقد صنعتها كما تحبين."
تحدث يأكل من صحنه بـ هدوء عكسي وكأنني بـ حظيرةٍ ما .
عقدتُ حاجباي
" كيف علمت أننـ.. ؟
آه صحيح "
أردفت مكملةً لتناول طعامي بينما هو ينظر إليّ
كنت سأسئله عن كيف علم بأني أفضلها هكذا لكنني تذكرت بأنه ليس هناك شيئاً إلى ويلعمه عني بينما أنا جيد بأنني أعرف أسمه
فترة خطوبتنا كانت ما يقارب الشهر تقريباً
لم نخرج لـ وحدنا حقاً بل كان يأتي إلى المنزل ونتكلم من أجل منزلنا وبعض الأشياء التي أفضلها واعتقد عندما كنت أذهب لغرفتي أمي هي من تخبره بهذه المعلومات التي تخصني
فأنا لم أخبره بـ كل هذا .
آه ذلك الوغد كان يتصرف بـ أدب شديد أعني حتى الآن يبدو مؤدباً أو شيء من هذا
وضعت شوكتي على الصحن بـ ابتسامة ارجع ظهري إلى الوراء بينما أربت على بطني بـ سعادة
أقسم أنها أفضل معكرونة تناولتها في حياتي
أعترف بأنه جيد بصنعها هذا العجوز
نظرت إلى الصحون الفارغة ومن ثم إلى الذي ما زال لم ينتهي من طعامه
كنتُ سأذهب وأترك الصحون له لكن..
تذكرت حديث صديقتي عن زوجها عندما أخبرتهُ بأن يغسل الصحون هو ،
عندها قام بالصراخ عليها وصفعها مع أهانتها وهذا ما لا أريده
ذلك الجونغكوك يبدو هادئاً لكن لا
لا تحكم على الكتاب من غلافه
حملت الصحون بـ نية غسلهم من أجل أن لا أُهان في هذا الوقت من الليل لا رغبة لي بـ هذا
" أتركيهم. "
صدع صوته بـ هدوء وعمق
هل كان صوته بـ هذا العمق من قبل أم أنا من أتخيل ذلك؟
" لا بأس سأقوم بـ.. "
" أتركيهم يا زوجتي سأقوم بـ غسلهم أنا إذهبي ونامي "
أردف ومن ثم وقف يحمل صحونه لـ يمر من جانبي ويأخذ الصحون التي كنت أحملها ويبدأ بـ غسلهم
هـ..ل أعني
و كأنني لَمحت شيئاً منتفخاً فـ..ي
بنطالهِ ؟
أبتلعت ريقي أنظر إلى ظهره بـ خوف و سرعان ما قمت بـ تفعيل مود أعمل نفسك ميت وجريت أصعد السُلم بـ سرعة وأدخل الغرفة أغلق بابها وأندثر تحت اللحاف بـ أهمال
هذا سيء....
final de parte !
كيف البارت ؟
[ فَقرة أسئِلة ]
• أول إنطباع عن صديقة توفانا ؟
• مود أعمل نفسك ميت ؟
• أول إنطباع عن زوج صديقة توفانا ؟
• جيون ؟
• توفانا ؟
صديقة توفانا رأس البلاوي 😭
إلى اللقاء شيريز 🤏🏻🤍
[ 1344 ] كلمة