الليله ! | الفصل التاسع عشر
......
_ سوف نعود لكوريا قريباً اعطيني جسدك، انا رجل اعمال احب الصفقات سأخذ عذريتك مقابل رجوع والديك ولن نري بعضنا بعدها
ما رأيك .
لم اهمس ببنت كلمه اتمني داخلياً أن يكون ذلك كابوساً ولا اعرف ما الذي يجب علي فعله أو قوله كان هناك جانب بداخلي يشعر بأنه يحبني ولكن الان لقد كسر
وبما اني في حجره قام وهو يحملني بين ذراعه بكل سهوله انا هادئه فقط احتاج لأن استوعب لم ارد عليه ولم اقل شئ هذا غير متوقع ولكنه ما حدث
انزلني علي السرير بالمقطوره الاولي وخرج بهدوء جلست انظر للفراغ ولا اعلم شئ
وفجاه بدأ كلامه يتكرر حولي لقد خزلني بكل بساطه لم تكفي الافكار السودويه أن تأتي لي لقد وضعت يدي علي اذني لكي امنع نفسي من سماع كلامه يتكرر و لكن لا جدوه من ذلك
امسكت اللحاف ارمي علي الارض واصرخ كي اوقف هذا الصوت ولا اعلم متي بدأت وجنتي تمتلئ بالدموع
كان صراخي عالي حتي اتت آيفون تركض
نبست بقلق
_ ما بكي إميلي .
نظرت لها بكل ضعف لم أكن هكذا من قبل أبدا
_ لماذا يحدث معي هكذا ، أليس مازلت صغيره .
نبست بكل انكسار ووجدت الاسف علي وجهها
رغم أنها لا تفعل شئ
اقتربت مني وانا اجلس علي السرير وحضنتي بقوه و انا تعالي صوتخ بكائي اكثر امسك بيداها المحاطه حولي ، بكيت كثيرا في حضنها كانت تربت علي شعري
_ لا بأس إميلي أنت قويه وانا سأكون بجانبك كل شئ سيكون بخير .
لم تمل من بكائي حتي غطيت في النوم ولا اشعر بأي شئ
استيقظت ولا اعلم متي نمت و كم الساعه ونا الذي حدث ولكنني وجدت إيفون بجانبي وتذكرت كل شئ سريعاً
_ هل انت بخير إميلي ، هيا لتاكلي لا اريد ازعاجك وانت نائمه.
وقفت من علي السرير وشعرت بدوخه
_ انا بخير شكرا لكي آيفون ليس لدي شهيه ، اريد الذهاب للحمام .
لم تلح علي كثيرا
_ هل ارفقك أم ستكونين بخير .
اشرت بيدي نافيه
_ سأكون بخير.
ذهبت وانا في طريقي مريت علي المقطوره الثانيه و كان بها كيونغ و تايهيونغ
نظر لي كلاهم بقلق وسأل كيونغ
_ سيندريلا هل انت بخير .
لماذا الجميع يسأل عن حالي هذا محرج
_ انا حقاً بخير .
شعرت مرا اخري بالدوخه وكدت اقع و لكني تمسكت بالجدار وقف تايهيونغ قالقاً
_ هل تريدي المساعده .
نفيت له بيدي
_ سأذهب لغسل وجهي وسأكون بخير .
أومأ لي ولم يكف وجهه عن رسم ملامح القلق ذهبت للحمام وحينما دخلت بدأت في البكاء مرا اخري
لم تكن هيوناي تجلس معهم بالتأكيد هي في غرفه يونجي الذي كنا بها حينما أتينا ولا اعلم ماذا يفعلا هناك ، هل يلمسها كما يفعل معي
- انا المخطئه في جميع الأحوال لم يكن علي حب شخص مخطوبه وايضا يكبرني بكثير
الإله يعاقبني علي كل اخطائي معه الان .
فتحت الماء ونظرت للمراه عيناي منتفختان بشده صفعت وجهي بالميه عدت مرات حتي اصبح قميصي مبتل قليلاً وأيضاً خصلات شعري الاماميه
نظرت لنفسي بتقزز انا حقاً اكره ما انا عليه
خرجت من الحمام اريد النوم مرا اخري توجهت الي المقطوره ولكن فتح باب غرفته الصغيره فوقفت و رأيته خرج يقف أمامي
وهيوناي تشرع في الخروج من الغرفه حينما تلاقت نظراتنا رأيتها تبتسم بشماته لم يكن لدي طاقه حتي افعل شئ في الاخير لديها حق
شرعت في المشي متجاهله يونجي و لكن استوقفني كلام هيوناي
- اتمني ان تكون مبسوط يونجي كما انا مبسوطه لم نحظي بليله جميله هكذا منذ وقتاً طويل.
ارتعشت قدماي ولا اعلم بسبب كلام هيوناي أو بسبب الدوخه لقد قال لي كلاما قاسي يمزق القلب وذهب بدم بارد يقضي معاها ليله ، ابتسمت لها
بقلب محروق
وهذا راق لها امسكني السيد يونجي من ذراعي
بقوه وانا اتخطاه
- لماذا ترتعش قدميك هل انت بخير .
نظرت له ابتسم
- وما الذي حدث لكي لا اكون بخير انا بخير ، لم أسألك عن حالك تبد باحسن حال .
امسكت يده ازيحها من علي ذراعي
وشرعت في المشي ، التف السيد يونجي حينما سمع صوت شئ يرتطم بالأرض كان هذا جسدي
لقد وقعت لشده الدوخه ربما بسبب الانهيار الداخلي آتي إلي الجميع التفت حولي والسيد يونجي جلس بجانبي سريعًا
امسك رأسي يسنده علي صدره ولكنني
دفعته ابعد عنه
- لا تقترب مني .
- هذا ليس برضاكي.
حملني من الارض وانا ضربته بعنف كي يتركني ولم يفعل اخذني إلي غرفته تحت أنظار الجميع
- أيفون اجلبي الطعام .
دخل الغرفه واجلسني علي السرير الصغير وانا بدأت في البكاء مرا اخري ادفعه
- ابتعد عني لا اطيق قربك .
تركني يجلس امامي
- لماذا تبكين مرا اخري .
نظرت له بعيون حمراء اثر كثره البكاء لماذا تبدو ملامحه بارده لماذا لا يشفق علي حتي كيف له ان يسأل هذا السؤال
دخلت أيفون ومعاها الطعام فأمرها ان تتركه وتقفل الباب خلفها وفعلت ذلك لم اكف عن النظر له حتي قولت بغيظ
- هل تسأل لماذا ابكي ، انا اتقزز .
قطب حاجبيه وسر علي أسنانه فاكملت
- اتقزز لأنني اجلس معك علي نفس السرير الذي قضيت به وقت ممتع مع واحده اخري .
ضم يده علي شكل قبضه بقوه و انا قطبت حاجبي
- كيف لك ان تكون مقزز هكذا الم تشب .....
لقد اوقفني عن الكلام يده الذي قبضت علي فكي بقوه وارجعني حتي اصتدمت رأسي في
الحائط ولم يهتم
- الفاظك صغيرتي حتي لا اقتلع لسانك .
قبضته القويه علي فكي أشعر بأنها سوف تكسره وضع يداه الاخري علي شفتاي مررها علي العلويه ثم السفليه امسكها بقوه يقرصها
اطلقت أنين صاخب بسبب قرصه له
- تبدين ضعيف وعاجزه عن فعل شئ هذا مثير للشفقه حقاً ما الذي فعل بكي هكذا .
كلامه يؤلمني أكثر من قبضته حتي انا أنهار بسبب ثقتي الذي وضعتها به واحببته وهو فقط كان يسلي وقته بي ويشبع رغباته كان يمثل لي المنزل الأمن بينما هو الذي هدم بيتي الحقيقي
ابدو ضعيفه لأنني لم اكرهه بعد لا يمكنني ضغط الزر واستبدال مشاعري من حب لكره في يوم انا حزينه من افعاله
دفع وجهي جانباً امسكت فكي بألم شديد يداي ترتعشان بقوه ودموعي لا تكف عن النزول
فصرخ في بصوت كاد ان يقتلع طبله اذني
- لماذا بحق الجحيم تبدين ضعيفة هكذا توقفي عن ذرف الدموع توقفي وتشاجري معي أين إميلي الذي تشجرت معي بشراسه بسبب سفر
صديقتها في أول يوم تقابلنا؟.
ضعيفه لأنني الان لا يمكنني اذيت شخص احبه
اكمل كلامه بينما يسر علي اسنانه
_ تشاجري معي لأجلك حاربي من تحبي كما انا افعل .
الغضب يتطاير من عيناه ولكن لا اعرف لماذا شعرت بأنه مستاء من أجل حزني ، لم اعد اصدق ما يأتي به احساسي لي
امسك الصينيه الذي كان عليها الطعام ووضعها جانبي
_ كُلي .
قال بنبره امره خشنه لا تطلب المجادله معه هو مخيف الان حتي فكي مازال يؤلمني
بشده ويداي ترتعشان
اخذت المعلقه تحت نظراته اشرع في الطعام وعيناي ملئ بالدموع حتي لا اري بشكل سليم ارتعشت يداي فجأة ما جعل المعلقه تقع اخذتها مرا اخري وكانت محاوله فشله
لا اعلم كيف آتي سريعاً وحضنني ارتطمت رأسي في صدره يشد علي بقوه دفعته ابكي بصوت عالي ولكنه لم يتركني
_ لماذا بحق الجحيم ، لماذا أنتِ ابنت جون سو بين جميع الرجال .
لم اركز في كلامه و لكنني توقفت عن دفعه وسمحت له بحضني رغم ما يفعله بس مازال حضنه دفئ ولا اعرف كيف
ظللنا هكذا مده طويله حتي ارتخت عيني بسبب تربيطه علي شعري وظهري بعد أن هدأت ابعدني عنه
وامسك المعلقه يوجهها لي نظرت لها ثم له
_ يونجي ، انا حقاً اكرهك.
تأملني قليلاً ثم اضاف
_ انا استحق ذلك.
قرب المعلقه من شفتاي واجبرني علي اكل ما بها فعل ذلك إلي ان انهي منتصف الوعاء
_ هل انت بخير الان .
سأل بينما يضع الصنيه بعيداً
_ سأكون بخير ان ابتعدت عنك واعتقد انت
أيضا ستكون بخير .
جملتي كانت تحمل كذا معني
_ تقولين انك ستكونين بخير ، ولكن من الذي
اخبرك بأني ساكون بخير .
ابتسمت بمرارة
_ لديك خطيبه جيده و جميله يمكنك فعل ما كنت تفعله معي معاها وأكثر أيضا ألم تروقك
منذ قليل .
جلس بجانبي ينظر لعيناي وامسك وجهي حاولت ابعاد يده عني حتي أنني غرزت أظافري في يده
ولكنه لم يترك وجهي
_ ومن أخبرك انني افعل معاها كما افعل معك لدي الكثير من هيوناي و لكن لدي إميلي واحده ، انت الوحيده الذي افعل هذا معاها .
قولت له بغضب
_ اترك وجهي ، اعلم أنني الوحيد التي
تؤذيها بينهم.
مسح دموعي بإصبعه ينظر لشفاهي
_ انت الوحيده الذي المسك بهذه الطريقه ، انت الوحيده الذي اقبلها هكذا .
اقترب من شفتي يريد تقبيلها ولكنني ابعدت وجهي
_ ابتعد عني لم أقبل الشفاه الذي كانت ملتصقه بشفاهه هيوناي منذ قليل.
كانت اعيني مرتخيه أشده البكاء ولكن عيناه مرتاخيه بسبب لمسه لي
_ لم أقبل فتاه قبلك شفتاي فقط ملك لك جميعهم اتقزز منهم أنت فقط الذي حصلتي عليها.
لا انكر انني وسعت عيناي بصدمه وهو لاحظ ذلك فتحت فمي بصدمه لهذا الاعتراف الذي يصعب للانسان تصديقه
لكنه سحب وجهي الذي كان يضعه بين كفيه واطبق شفاهه فوق خاصتي كانت عيناي مفتوحتان بصدمه بينما هو مقفل العينان وحواجبه معقوده
دفعته وضربته ولكنه لم يتزحزح إنش بل دفعني للخلف حتي أصبحت نائمه علي السرير وهو يعتلني ولم يقطع القبله ، ادخل لسانه بجوفي قسرا يداعب به خاصتي
نزلت دموعي ولم اشعر بشفاهي لشده قضمه في نهايه القبله امتص شفتاي ، وأخيراً ابتعد ينظر لي بأعين مرتخيه وصدر كلينا يعلو ويهبط خاصته بأهتياح وخاصتي طالبا للهواء
_ ألم أقول لك ابتعد عني .
قولت بصوت مختنق كلما ابتعدت خطوه يقدمني ثلاث خطوات
- كلانا لا يستطيع الابتعاد فلا تحاولي أنت وقدرك مرتبطان بي .
كان يعتليني وهو يتحدث ولكنه قرر النوم بجانبي بدلاً من ذلك فقمت اجلس علي السرير
- اريد الخروج من هنا ، ليس مرتبطه بك لا أنا ولا قدري علي الإطلاق .
وقفت أتوجه للباب ولكنه سحبني من معصمي بقوه فوقعت علي السرير بجانبه قبل أن اقومح مرا اخري حاوط خصري بيده
- متبقي ثلاث ساعات لوصولنا الي كوريا لننام قليلاً انا حقاً مرهق اريد النوم بجانبك فأبقي.
سكنت بجانبه في كل الأحوال لا استطيع الهرب من قبضته حتي إذا اردت اعتقد انه نام ونمت انا الأخري
استيقظت علي طرق الباب واستيقظ هو أيضا كنت محاوطه رقبته و هو محاوط خصري وقريباً جدا من بعضنا حتي شفاهنا تكاد أن تلتصق ببعض
نظر لي يضمني اكثر بينما يبتسم
- حسنا سنخرج ايفون بعد قليل .
كيف عرف انها آيفون وبالفعل توقفت
عن الطرق و ذهبت
انشلت يداي من علي رقبته وهو ذهب بيده إلي مؤخرتي يعتصرها بقبضته اثار شئ داخلي ولكنني سيطرت عليه سريعاً و أمسك يده أبعدها بعنف
امسكت يده ارفعها عند صدره وللتو لاحظت انني و انا ابعد يده من وجهي قبل النوم صنعت بها الكثير من الجروح الطفيفه
لاحظ انني انظر لها فقال
- قطتي بيول ستكون غيرتها الان مضعفه لان اصبح لدي قطه اكبر تعمل ما تعمله هي .
اشحت نظري عنه بلا اهتمام
- ليس قطتك .
ترك خصري بالفعل منذ قليل وانا قمت الان
- بل انت قطتي .
قام هو أيضا من مكانه و ارتدي الجاكت بتاعه و انا عدلت ملابسي وخرجنا لم ارد عليه وجدنا الجميع ينتظر بالخارج والطياره هبطت بالفعل
نزل الجميع بهدوء من الطائرة ولقد كنا
فوق مربع شركته
لم استغرب لقد ذهبنا هكذا
- الجميع متعب بسبب السفر لناخذ اليوم اجازه وكل واحد منا يذهب الي منزله .
هذا ما قاله يونجي والبهجه ارتسمت علي وجه الجميع معاداي
ذهب الجميع وهو مبسم ولان السيد يونجي كان بالآخر استغليت الوضع وامسكته من يده
لاننا خلفهم لم يرنا احد عندما نظر لي تركت يده
- لا أريد الذهاب الي منزلك اليوم سوف
اذهب الي بيرلا .
قال بكل برود
- ومن الذي سيسمح لك بذالك.
- ليس ولي امري كي تتحكم بي .
حملني في لمح البصر وانا صرخت به
-كف عن التعامل معي وكانني جرو صغير تحملني بكل سهوله .
كان الجميع نزل في المصعد و لانهم يعلمون ان السيد يونجي برافقتي لانني لا ادلف للمصعد فلم يسأل احد
- انت ليس جرو بل انت قطتي الكبيرة.
قولت بغضب احرك قدماي في الهواء كمحاوله للان يتركني ولم يفعل
لم يمشي بي كثيراً وذهبنا للغرف الذي نمنا بها من قبل الذي تمتلك وجهه زجاج غرفه النوم بالشركه
انزلني بأرض الغرفه وارتعش داخلي من فكره انه آتي بي الي هنا لكي يفعل ما قال عليه بالطائره مقابل ارجاع ابي وامي بأمان
خلع جاكته ولكنني صرخت مثل المجنونه اوقفه
- توقف ما الذي تفعله .
نظر لي بوجه عابث لا اعلم بماذا يفكر
- لديك وقت للتفكير إذا وافقتي علي ما قولته اذهبي للحمام و خذي وقتك إذا اردتي ان يأتي اباكي وأمك وسوف تتخلصي مني في جميع الأحوال.
نظرت له بصدمه حتي كيف يمكنه أن يتحدث بكل برود هكذا في موضوع حساس كهذا
- إذا لا تريدين لا تفعلين انا فقط افعل معك صفقه جسدك لليله مقابل والديك .
فتح الدولاب و اخرج قميص اسود وضعه في حضني امسكته كي لا يسقط
- فكري مالياً.
الدموع بدأت تلوث وجنتي وهو قلع قميصه يلي بنطاله يبدو مخيف الان وشهواني لدرجه
لم اتخيلها ابدا
ذهبت الي الحمام بخطوات بطيئة كلما اخطو خطوه تتذايد داخلي رغبه في ان اقتل نفسي علي ما افكر له ، ساستسلم له مقابل والدي
بدلت ملابسي وجلست علي الأرض ابكي بشده و تأخرت كثيراً لقد أخذت اكثر من ساعه لكي اخرج
خرجت وانا ارتدي ذلك القميص اشعر بأنني مقرفه اللعن الشئ الذي جذبه بي في كل الأحوال لم اري مرا اخري بعد ذلك
سأسافر الي اميريكا بعد أن يعود كلا من ابي وامي ولم يتم القبض عليهم
كأن يجلس علي طرف السرير ولم يرتدي شئ في الجزء العلوي ولكن الجزء السفلي كان يحاوط خصره بنطال رمادي فضفاض
وقفت مكاني ولا تستطيع قدماي الحركه خطوه اخري وقف من مكانه يقترب مني
حاوط خصري وكل ما يفعله وكنت اري جميلاً اصبح كل شئ مقرف حط رأسه في عنقي يستنشق رائحتي ثم نبس
- تبدين فاتنه لأبعد حد .
أغمضت عيني والتقط هو طرف اذني في فمه فوقعت دمعه من عيني ، لقد رآها حملني سريعاً ورماني علي السرير يعتلي جسدي
- ستكون ليله مثيره للاعجاب .
--------
انتهي البارت التاسع عشر
* شوفوا رواية جونغكوك الجديد نزلت اول بارت وقولولي اذا شفتوها انكم جايين من ملقط اسود *
الروايه علي أبواب النهايات
في ناس تقول ثقه إميلي كبيره زياده عن اللزوم لكن الثقه بتتبني علي الافعال وكل شئ كان يعمله يونجي كان جيد لها فهي مش ماڤوره
بس دا يعلمنا درس أن منثقش في اي حد بسهوله حتي ولو شخص قريب ومتتوقعش منه كده ابدا
إميلي عيونها باظت من كتر البكي تحزن بس ابشرو
حطو فوت حتي اعرف انه يعجبكم تشجعوني احدث اسرع
في الطياره
يونجي
قميص إميلي