MASTURBATION √

By uarmysowon

314K 14.5K 4.2K

[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹ ❝ماذا تريدينَ مني؟❞ ❝عذريتك❞ حيث... More

OPENINGS
•ONE•
•TWO•
THREE
FOUR
•FIVE•
SIX
•SEVEN•
EIGHT
NINE
TEN
•ELEVEN•
TWELVE
THIRTEEN
•FOURTEEN•
FIFTEEN
•SIXTEEN•
SEVENTEEN
EIGHTEEN
•NINETEEN•
TWENTY
TWENTY-ONE
TWENTY-TWO
•TWENTY-THREE•
•TWENTY-FOUR•
TWENTY-FIVE
•TWENTY-SIX•
•TWENTY-SEVEN•
TWENTY-EIGHT
TWENTY-NINE
THIRTY
THIRTY-ONE
THIRTY-TWO
THIRTY-THREE
THIRTY-FOUR
THIRTY-FIVE
THIRTY-SIX
THIRTY-SEVEN
THIRTY-NINE
FORTY
FORTY-ONE
FORTY-TWO
FORTY-THREE
FORTY-FOUR

THIRTY-EIGHT

2.7K 174 45
By uarmysowon

لا تنسوا الضغط علي زر النجمة
وترك تعليق بين الفقرات فضلا

استمتعوا ~


كانَت الأجواء مليئةً بالتوتر في غرفةِ معيشتي ، وأصبحت القهوة في يدي باردة. أعطتني مينا إختبار الحمل الذي كانَ إيجابيًا وصورةً لفحص الأيكو الذي كان عليها فعلُه للتأكُد. كانت أنفاسي تخرُجُ بشكلٍ غير مريح لشعوري بمجموعةً من المشاعر المُختلفه تضرِبُ حواسي في أنٍ واحد. كنتُ أعرف ما فعلهُ تايهيونج سابِقًا ولكن هذا الطفل لا يمكن أن يكونَ ملكهُ. تايهيونج لن يذهبَ معها إلى هذا الحد بالتأكيد.

"لا أعرف كيفَ أخبرهُ". تحدثت مينا بهدوء ، وهي تحتسي القهوة التي أعددتُها لها بينما يدها تفركُ بطنها بطريقةٍ شبهِ ساخرة.

"ستحتاجينَ لإخبارهُ قريبًا ، لأنكِ إن لم تفعلي أنا سأفعل". خرجَ هذا من فمي فجأةً رُغمًا عني فبالطبع أنا لم أكن سعيدةً بما يحدُث ، لأنَ مشاعري تجاه تايهيونج لا تزال كما هي لم تتغير لذلك رُبما تصرُفاتي حاليًا تخرجُ مني لا إراديًا ، وحتى لو كانت ظاهرةً على هيئةِ غيرَه فلا يهُم. "لا أقصُد أن أكونَ وقحةً ولكن هل أنتِ متأكدةً أنَ الطفل من تايهيونج؟"

كان مظهرها مشكوكًا فيه ، لذلك كانَ على أن أسأل وبدى أنها لم تكُن سعيدةً بسؤالي. "هانا ، هل تعتقدينَ أنني عاهرة."

"أعتقد أنكِ شخصٌ يُقيمُ علاقاتٍ مع كثيرٍ من الناس. لا توجد مشكلةً في القيامَ بذلك ، ولا يجعلُكِ هذا أقل من أيِ امرأة أُخرى بالطبع ، كلُ ما أقولهُ فقط هل أنتِ متأكدةً من أنَ الطفلَ لهُ؟ هل هناكَ إحتماليةً أن يكونَ لشخصًا آخر".

"لا." كانت نبرةَ صوتها صارمة ، وعيناها تنظُرُ إلي بنظراتٍ بارِده. "أنا متأكدةً أنهُ من تايهيونج بقدرِ ما ترغبينَ أن يكونَ من شخصًا آخر."

"أخبريهِ إذًا". تذمرتُ ممسكةُ بهاتفي كتهديدًا بلإتصال بهِ. لأن يجبُ عليهِ تحمُلَ مسؤوليةَ أخطائهُ أيضًا ليسَ هي فقط. "أو سأفعلٌ أنا".

لم تتحدث. عدم رغبتِها في هذا كانَ واضِحًا. لذلك جلسنا في صمتّ لبعضِ الوقت ، نُفكر ونتساءل ما الذي يجبُ علينا فعلهُ في هذا الوضع. كان كل ذلكَ مُربكًا للغاية بالنسبةِ لي. وفكرة أنا تايهيونج سيُصبحُ مع مينا من بعدي كانت مُقلقةٌ بحدِ ذاتها ، شعورَهُ الكبيرِ بالذنب لتقبيلها عندما كُنا في علاقة كانَ كافياً لي لأعرف كم هوَ نادمٌ على فعلِ هذا الشيء الصَغيرِ معها ، لذلك ما تقولهُ مينا الآن غيرِ مقبولٍ بالنسبةِ لي ...؟ تايهيونج لن يفعلَ ذلك.

قطعَ تَفكيري صوتَ طرقٍ على الباب ، فوضعتُ قهوتي وذهبتُ لأفتَح وعندما فعلتُ ووجدتُهُ تايهيونج شعرتُ برغبةً مُلحه في صفعُه لكنني تماسَكت. "لما أنتَ هنا؟"

"هااي ماذا هُناك ، لما وجهكِ الجميل عابسٌ هكذا لقد تركتُ كاميرَتي هنا جئتُ لـ .. اوه مينا؟" ظهرَ بشكلٍ واضِح عدم إرتياحهُ لرؤيتِها هنا فجأة. وكانَ نفسَ الشيء واضِجًا بالنسبةِ لها أيضًا.

أمسكتهُ من ياقةِ سُترتهُ ، وسحبتُه إلى الداخل قبلَ أن أُغلقَ الباب خلفهُ بقليلٍ من العُنف "تحدثي."

وقفَ تايهيونج أمامَنا، وهو يحكُ عُنُقهُ بشكل مُحرَج ، غيرَ متأكدٍ من كيفيةَ التصرُف وسُرعانَ ما وقفت مينا على قدميها وتقدمت منهُ لتترُك قُبلةً سطحيةً على شفتيه، لم أستطِت منعَ ضِحكَتي الساخِرَه من الخروج، كانت خافِتَه لكنني متأكدةً من أنَ تايهيونج إستمعَ إليها لأنهُ نظرَ لي بتوتُر قبلَ أن يدفعَ مينا بعيدًا. "لماذا أنتِ هنا؟"

"لأنَ لدي مفاجأةً لنا!" أمسكت كفهُ بينا يديها ووضعتهُ على بطنها. "أنا حامل تايهيونج! ستُصبِحُ أبًا."

تبدلَت تعابيرَ وجههُ لأُخرى مُبهَمَه ، وسحبَ كفهُ بعيدًا من بينَ يديها على الفور ، قبلَ أن ينظُرَ إلي بعينينٍ مليئةٍ بالغضَب. "لا يُمكن أن يكونَ ملكي ، لم نفعل شيئًا كهذا أبدًا؟ وحتى لو فعلنا ذلك ، كنتُ سأستخدمُ واقي مينا ، فأنا لستُ غبيٌ لأفعلَ خطًأ كهذا في هذا السن."

كان بإمكاني فقط الوقوف ومشاهدة المشهد الدرامي أمامي والغضَب يتزايد بداخِلي ، إذًا لقد أقامو علاقةً سويًا ، ههه رائع.

"رُبما .. أحدثتُ ثُقبًا في ذلكَ الواقي ... لكني فعلتُ ذلكَ فقط لأنني أردتُكَ معي إلى الأبد!"

ماذا قالت تلكَ اللعينةِ بحق الجحيم. "أنتِ فعلتي ماذا؟" تدخلتُ أخيرًا من كثرةِ صَدمَتي لما وصلَت من حقارَة ولرؤيَتي الألم الواضِح في عيني تايهيونج ، قررتُ عدم كبحَ غضَبي بعدَ الآن وكلاهُما لاحظَ هذا ولكن اللعينه إبتسَمت كما لو كانت تتحداني وإبتِسامَتها لم تتزعزع كما لو أنَ اللعنةَ التي فعلتها كانت شيئًا صحيح.

"هاايي! لا بأس ، ستَكونُ أبًا رائعًا." قالت بأريحيَه ظنًا منها أنها تطمئنهُ لكن جسدَ تايهيونج كانَ يرجُف من الخَوف كما لو كانت كلِماتَها مسمومةً وستقومُ بقتلِه.

"مينا ، إخرُجي من منزلي". تحدثتُ عاقِدةً حاجِبي ، لتسقُطَ إبتِسامَتها اللعينه عن وجهها أخيرًا "ماذا لا! ، أنا بحاجةٍ للتحدثِ معهٌ .."

"لاا. قلتُ إخرُجي." شيءٌ ما بشأنها أعطاني شعورًا خاطئًا. لا شيء مما حدثَ اليوم كانَ صحيحًا. ظلَ تايهيونج لديَّ بعدَ مغادرتها. كانَ كِلانا يحتاجُ لتصفيةَ ذهنه أكثرَ من أي شيء وذلكَ لن يحدُث بوجودِ مينا لذلكَ كان عليها الرحيل.

الأجواء كانت متوترةً بيننا لدرجَة شعورَنا بالإختناق، جلستُ على الأريكة ووضعتُ بطانيةً رقيقةً فوقَ أقدامي بينما جلسَ تايهيونج أمامي بتعبيرٍ صارم على وجهه. لم يتحدَث أحدًا مِنا. لم نشعُر برغبةٍ في ذلك ، وأنا لا أُريدُ التحدُث صراحةً ، لأنَ ما الذي تبَقى لنقولَهُ أكثر؟

بدأت الشمس في الغروب سامِحةً للقمَر في أخذِ حقهُ من اليوم، الضوء البُرتقالي الناتج عن رحيلِ الشَمس ظللَ وجهَ تايهيونج بطريقةٍ جعلتهُ يبدو كخطيئةً تُنادي أحدًا ما لإرتكابِها. لذلك عندما نظرتُ إليه ، رأيتُنا سابٍقًا، تذكرتُ عندما إعتدتُ أن أتأملهُ بعدَ أن أستيقِظَ قبلهُ من قيلولةً استمرت لفترةً طويلةً لأنهُ كانَ يُعانِقُني ونحنُ نائمين. تذكرتُ الفتى الذي أحببتُهُ ووثقتُ بهِ. بدت عيناهُ حزينة ومليئةً بالغضَب ، كما أنَ الإرتِباك كانَ واضِحًا من خلالِها لكنني لم أستطِع أن أجدَ المَغفرة بينَ المشاعِر المُختلطَه الظاهِرَه هُناك ، لا أستطيعُ أن أُجبرَ نَفسي على مُستامحتهُ فقط على ما فعله.

"هانا"؟ همسَ بهدوء ، قبلَ أن يُثبت حدقتاهُ بداخِلِ خاصَتي. تنهدتُ بصوتٍ مسموع وعقدتُ حاجباي عندما تقابلَت أعيُننا. "هذا مستحيل أنتِ تعرفينَ هذا ، أليسَ كذلك؟

"لم أعُد أعلم ما المُفترضَ عليّ أن أعرِفهُ تايهيونج؟ لكنني أعلم جيدًا كلَ ما مررتَ بهِ بعدَ إنفصالي عنك ، صَدقني أعلمُ كُلَ شيء لأنَ الجَميع إستمروا بإخباري عن كل علاقةٍ قذِرَة قمتَ بها، لكن هذا ومع مينا .. لا أعرف لم أتوقع أبدًا. أنتَ أوقعتَ نفسكَ فقط في ذلكَ الشيء الرهيب وأنا أعلم أن هذا ليسَ أفضلَ وقتٍ لأُخبٍركَ بهذا لكنني فقط كنتُ أملكُ آمالاً أكبرَ بشأنِك ، لكن بعدَ ما حدثَ اليوم .. قد خابَ أملي".

تحولتَ تعبيراتَ وجههُ من تعبيراتٍ صادِمَه إلى أُخرى حزينَه. دموعهُ إنهمرَت من عينيه بشكلٍ ألمَ قلبيّ أكثَر ، خبأ أصابِعهُ على الفور في أكمامِ سُترته قبلَ أن تتشكًل كفوفَهُ على هيئةِ قبضتان "لقد كنتَ بريئًا للغاية تايهيونج ، لقد كنتَ مليئًا بالحياة بكن الفتى الذي عرفتهُ سابقًا ووقعتُ في حبهُ لم يعُد موجودًا بعد الآن .." شعرتُ بنَفسي أختنقُ بسبب كلِماتي عندما زادَ إنهِمارَ دموعه ، "لا أعرف إلى أينَ ذهبَ تاي خاصَتي .. "

إختفى رأسهُ بينَ يديهِ عندما خبأهُ عني وبدأ جسدهُ يرجُف لشِدَةِ بُكائهُ، وسُرعان ما خرجت أصواتَ شهقاتهُ وأنينهُ الخافت ، ليتفاقمَ ألمَ صَدري أكثَر وأكثَر. "لقد أفسدتُ كُلَ شيءٍ هانا".

"لا تقولَ هذا ششش" أعلم أنني يجبُ عليّ الإعتِذارَ من نَفسي لأنني لم أعُد أحتَمِل أن أَقسو عليهِ أكثَر لقد رقَ قلبي فقط وإقتربتُ منهُ سريعًا ، حاوطُ كتفَيهِ بذِراعي كمحاولةً لمواساتهُ وهو يبكي ، وهذا جعلَني أشعرُ بألمٍ غريبٍ في مَعِدَتي من هذا الحُب المسموم الذي بيننا.

"أردتُ فقط أن أكونَ جيدًا بما فيهِ الكفايةِ لكِ ، أردتُ أن أحبَكِ وأهتمُ بكِ وأن أكونَ سعيدًا معكِ ولكن كل شيءٍ حدثَ بشكلٍ خاطئ، لكنني ما زلتُ أحبُكِ." أصبحت شهقاتهُ أكثرَ ثُقلاً والألمُ في صدري كانَ يؤلمُني أكثَر فأكثَر. "أردتُ أن أعيشَ معكِ ، وأن نحظى بحياةً جيدةً سويًا ، أردتُكِ حُبي وحبيبَتي إلى الأبد ، لكنني أفسدتُ الأمرَ من أجلِ لا شيء."

أزالَ يداهُ عن وجههُ أخيرًا ليكشِفُ عن وجهٍ مُلطخًا بالدموع. عيناه كانت حمراء ومنتفِخَة وكذلك كانت وِجنتيه وأنفهُ أيضًا. "لا أفهم كيفَ حدث هذا لي ، لم أُعجَب بمينا أبدًا ، ولا أذكُر أنني كنتُ معها بهذا الشَكل ، أنا حتى لم أرغب أبدًا في أن أكونَ معها بهذا الشَكل ، أنا أبدًا لم أرغَب بأحدٍ سواكِ."

مدَ يداهُ المُرتجفتان ليُكوِبَ وجهي بينما نظرَ مُباشرةً داخِلَ عينيّ. "لم أرغَب أبدًا أن أؤذيكِ يا هانا ، إفهَمي ذلكَ رجاءً."

ذكرياتنا سويًا تدفقَت في عقلي فجأةً ، ذكرياتنا عن صبغِ شعرنا معًا ، ذهابنا في مواعيد غراميةً معًا ، تجربةَ الملابس الكثيرَه المتروكَه في خِزانتهُ دونَ إستخدام ، الإستيقاظ في الصباح الباكِر وذراعيهِ الدافئتين حولي ، وكاميراتهُ اللعينة ، وتلعثمُهُ اللطيف. كلَ شيء أعطاني شعورًا بالدفئ. كل شيء كان نقيًا جدًا ، تايهيونج نفسهُ كانَ نقيًا جدًا.

"أنا أعرِف." ندمتُ على الفور بمُجرد أن خرجَت تلكَ الكلمات من فَمي ليستبدلَها بشفتيهِ على خاصتي، كانت تتحركُ بلُطفٍ كما إعتادوا ، قبَلَني تايهيونج برِقَه وإهتِمام كما لو كنتُ زجاجًا هشًا جاهزًا ليتفَتت وهوَ يخشى كسرُه.

شهقاتهُ كانت مكتومة بينما شِفاهِنا تتراقصُ ضدَ بعضَها وأجسادنا كانت متقاربةً جدًا وكأن لا شيئًا يهُم سوا تلكَ القُبله لكنني إستوعبتُ للتو تلكَ اللعنةِ التي تفوهَ بها منذُ قليل.

إبتعدتُ عنهُ سريعًا بينما ألهثُ بصوتٍ عالي مددتُ يداي وأمسكت كتفيهِ وكُلي قلقٍ خاصةً في قلبي. "مهلاً؟ أنتَ لا تتذكر إقامةَ علاقةً معها؟"

♡♡♡♡

وبس والله.

تايهيونج زمانه بيلعن اللحظه الي قرر يروح ياخد الكاميرا من عند هانا😂

رد فعل تايهيونج على حمل مينا؟!

لأخر لحظه هانا حاولت تحافظ على صبرها لكن مينا جابت العيد لما قالت انها خرمت الكوندم عشان تحمل من تايهيونج وتحصل عليه للأبد ؟!!

تايهيونج مش فاكر ان حصل بينه وبين مينا حاجه؟!

طرد هانا لمينا ؟!

كلام تايهيونج لهانا وانهياره قدامها ؟!

كلنا عارفين قد ايه هانا ضعيفه قصاد دموع تايهيونج وابغي اقول سيم والله🥲

قبلتهم ؟!

هانا بتستوعب في اوقات غريبه بجد افتكرت لما تايهيونج قرر يتكلم عن قد ايه هما سولميتس وهي بتمتصله مصاصمته😂😂😂

6 to go..

يلا اشوفكم البارت الجاي

Continue Reading

You'll Also Like

386K 27K 46
لطالما أراد كيم تايهيونغ أن يكون لديه أطفال في سن الـ 29 وبعد سنوات من العلاقات الفاشلة قرر أنه لن ينتظر الشخص المناسب بعد الآن، لذلك أنجب طفلاً من...
43.2K 3.2K 14
"عندما وقعت في حبك عرفت أن للغرق انواع أخرى غير الماء".....جونغكوك
130K 9.3K 26
جيون جونغكوك يقع في شباك امرأتين .. كيف سيوفق بين الطرفين، ومن هي التي ستفوز بقلبه.. فإحداهما تعرف سره..والأخرى تسعى لأجله.. -لتسقط مقولة إن أحببت ال...
1.5K 164 5
يأخُذ إجازه وصديقيه للبحثِ عن الراحه مِن العمل،فيجد بدلَها الحُب وشقاءهِ.