في جهة اخرى عند لوكاس واشلي
يقود بسرعة الضوء كان كامجنون متجهاً الى غابة مضلمة مخيفة
وهي تصرخ وتبكي
آشلي:لوكااااااس توقف ارجوك الى اين تأخذنييييي
وهو يفعل العكس زاد من سرعته اكثر
آشلي بصراخ:لوكااااااس اااارجوك توقف
ليتوقف وكاد راسه يضرب بزجاج سيارته
مسك شعرها بقوة وبدأ يقبلها بعنف اقسم كاد ان يقطع شفتايها وبعض لها اصبح يتذوق الدم شفتيها ألا ان صفعته كي ابتعد عنها لكن هي اخرجت كل شياطين من عقله ليصرخ كيف تجرئين يخرج هو من السيارة والشرارة تتطاير من عينيه
ليخرجها و يجرها وهي تبكي في مكان لا يوجد فيه أحد غيره وغير والحيوانات مفترسة
وفي بعيد ترى نهر ادخلها الى وسط الغابة وبين الأشجار الى ان وصل إليه كان منظر جميل لكن مع هذه اجوء لا 💔
صفعها لدرجة ان سقطة في أرض واخرج سكينة ويمسك رقبتها
لوكاس بصرخ:ايتها مزعجة كيف تجرئين
آشلي ببكاء وصرخ :اقتلني هيا اقطع رقبتي ورتحني
لوكاس:اصمتيييي
آشلي:لك اقتلني أنت لست رجل إذا لا تقتلني
ليترك رقبتها ويدور الى جهة اخرى يعطي بظهر إليها ويمسك تلك سكين ويعلن موتها أما هي فتغمض عيناها
ثم يلتفة لجهة أخرى ويرمي تلك سكينة إلي تلك شجارة التي كانت بجانبها تمام انغرسة فيها
لوكاس:عليكي اللعنة يامزعجة
أمسك يدها وادخلها السيارة
لوكاس :من الليلة سوف اريك الجحيم السابع انتي سوف تكوني معي
آشلي ببكاء: مستحيل مستحيل
لوكاس ومسك شعرها بقوة ويضحك بخبث:أحببتي أم لآ أنتي لي وحدي
باقية تبكي بصمت حتى وصلوا الى كوخ في وسط الغابة انزلها وادخلها رمها على أرض واغلق الباب الى ان جائه اتصال وخرج ليرد عليه
لوكاس ببرودة:مرحبا ليو
ليو :اهلا أين آشلي
لوكاس: عند صديقتها
ليو :لانا ؟
لوكاس:اجل لكن هي نائمة الان
ليو :حسنا تعال أريد تكلم معك في موضوع
لوكاس:حسنا لكن ليس الان غدا لأني متعب
ليو :أشعر انه يوجد شيء هل فعلت شيء لاختي
لوكاس:لا لم أفعل وداعا
ليو: وداعا
لوكاس:لقد عدت عزيزتي
بعدها مسكها من شعرها ويجرها منه وهي تصرخ وتبكي صعد السلام
الجهة اخرى//
بينما هما في سيارة وهو يقود لتمر دقائق بصمت لينظر لها بهدوء: شرلوت
لتنظر له بابتسامة هادءة: نعم
ادريان ببرودة: هل عندك. احد بحياتك
لتبتسم هي بخبث: لماذا تسأل
لينظر لطريق ويكمل قيادة: فقط اردت حب معرفة
لتبتسم بابتسامة رقيقة: او حسنا
ليصل للبيت بعد نصف ساعة لتنزل ليتعود له
ادريان: نعم
لتقبل خده لينضر بدهشة لتنزل وتلوح بيدها له مع ابتسامتها رقيقة لتدخل ليضع يده ع خده ويبتسم
تمشي تجاه مكتب اخيها لتفتح باب لتجد امها جالسة بمكانه
لتنهض هي وممسكة باحد عصايا الملك لتبتلع اخرى ريقها
شرلوت بتوتر وتخفيه من نظرة امها جادة لها: ماما مابك
ماتيلدا ببرودة : اخيك ليس عليه اي خبر
شرلوت: م ماذا الم يعد بعد
ماتيلدا بجدية وتلعب بعصاه: حتى من اكشاي لا يعرف مكانه
شرلوت بنفسها: يالهي اكيد فعل لها شي
لتمشي بكل خطوات ثابة وفخمة وتفتح درج
ماتيلدا: لقد اصبح بصفقة جديدة وخطيرة
شرلوت: انه دايما بهذه صفقات ماجديد
ماتيلدا: هذه مختلفة
لتجلس امامها وتعود هي لكرسي ابنها:مع عدو ابيك
لتنظر لها بصدمة بينما اخرى باردة
الجهة اخرى//
تجلس وتنظر الى اظافريها
بينما هي تنتظره لتغفو ع كنبةوهو يتعذب ويتذوق طعم الم لياتي هو بعد وقت ويجدها كملاك حزين
لياتي لها ويحملها بحضنه ويتوجه الى غرفته وعيناه حمراء تعبر عن الم داخل قلبه متحجر لها
ليقبل رقبتها ويستنشق رائحتها
يضعها ع سرير برفق ليضع راسه برقبتها ويلعب بشعرها وهو يحاول شعور ببعض حنان
الجهة اخرى//
جالس ع اريكة وهو يدخن
ليضع يده ع قلبه بألم فتاك ليحاول النهوض وذهاب للحمام لينجح وجسده مرتخي ولا يرى جيدا ليستفرغ ولكن دماء
لينظر بنفسه بمراة ويمسح فمه من دم وهو يفكر كيف سيترك ابنته وابنه وحيد ويذهب للبعيد ليعيد تشعيل سيجارة
وهالة سوداء تحاوط عيناه ودماء تنزل من فمه ليقع ارضا وهو يفكر بهما: ا اشلي ل ليو
ليغمض عيناه وهو فاقد للوعي
هاي بنات كيف اصبح بارت الان اتمنى انه اعجبكم ياترى ماذا تتوقعون مامرض سيد راهول وهل سيتركهم او يوجد علاج 🙂☺️😘😘😉بااااييي ارى تعليقاتكم هناااا)