الشرط 💔🥲
400 مشاهده وما اكتمل 50 لايك
70 لايك و 100 كومنت و راح انزل بارت جديد 💙
______________
شاهدت اخوتها المذعورين محمولين من قبل الرجال
لتصرخ اكثر : اين تاخذوهم اتركوهم خذوني انا و اتركوهم اتوسل لكم
صرخ ماثيو : اوديلا انا ساحميهم اختي
حاولت بقوه و بكل الطرق المقاومه
لكنهم خرجوا مع اخوتها امام عيناها و فجاة ضرب احدهم رأسها اختل توازنها لتسقط ارضاً ترى ما يحدث امامها
بشكل ضبابي دون فقدانها للوعي لان الضربه لم تكن بتلك القوه
دقائق مرت حاولت النهوض لكنها لم تستطيع باتت تشعر بكل شئ و اولهم شعور الوحده و الفقدان مره اخرى اخوتها و امام عينها ذهبوا دون فعل شي
اجتمعت الدموع بعيناها البندقيه لينتشلها من افكارها السوداويه ظهور غرابي الملمح الذي اعتادت على حمايته كلما حدث شئ لها لكنه الان و باصعب وقت اتى متأخراً لم يستطع حمايه اخوتها
و مسرعاً اقترب الغرابي منها و على محاياه القلق الذي التمسته اوديلا بذلك الرجل البارد
امسك خصرها يبعدها عن الارض واضعاً اياها على كنبه بجانبها ناطقاً بصوت وقور قلق
: ادويلا انت بخير هل فعلوا شئ لك
نطقت بحزن و صوت تحمله غصه داهمتها برؤيته
: سيفاك اخوتي
مسح على رأسها بيده التي نحنت حيث وجنتها يبعث داخلها نوع من الطمئنينه بجانبه و الذي حاول بجهد ايصاله لها و لو انها بغير تلك الحال التي بها لتفاجأت و بشده لكن اخوتها كل ما تفكر به الان
ناطق : اعلم اعلم لن يحدث لهم شئ
و بأختناق اكثر نطقت و بترجي : اريد اخوتي ارجوك سيفاك من هم
رفع رأسها الذي انزلته عنه لتلك المياه المالحه التي احاطت مقلتها بانكسار : انظري لي انا ايضاً اريد اخي حسناً خطف عند خروجه مع اصدقائه كان الامر مخطط له سننقذهم جميعاً
و بصدمه اكبر نطقت لما تفوه به فاهه : ماريوس و اخوتي اللهي لما هم و ليس نحن
قبض الغرابي على قبضه يده بقوه و الغضب احتل داخله لما حدث رغم شده حراساته : نقاط ضعفنا اخذوا
نهضت اوديلا من الكنبه ناطقه بصوت مرتجف يغلفه القلق : حسناً اذا هيا ننقذهم
نطق غرابي الملمح بوقار و حده تغلف صوته : لا نستطيع رجالي يبحثون عنهم لن يكون لامر بتلك السهوله
بخوف ناظرته و شفاه مقوسه غير مدركه ولانها تشعر بالحزن بالفعل اخوتها نقطه ضعفها و بشده وعدم وجودهم يعني ضعفها من كل تلك الامور : ماذا سنفعل اذا ماذا ان حل بهم ضرراً
ناظر فاهها المقوس مدركاً كم انها ضعيفه رفعاً يده يبعد خصل شعرها خلف اذنها يرسل لها القليل من الهدوء داخلها : لن يفعلوا سننتظر الى اين يتصلوا و نعلم ما يريدون
: هم عصابه والد ارثر
: نعم
اغمضت عيناها بخوف مشاعر كثيره داهمتها جعلتها تقف لا تعلم ما تفعله اين تذهب ماذا تفعل لا تعلم شئ كل ما تريد اخوتها و كل ما تفعله الان هو تأنيب حضها و ما فعلته باخوتها وما اوصلتهم له
شعرت بيد تمسك ذراعها ليسحب جسدها بهدوء و لطف و داخل يداه العريضه غاصت بجسدها الذي لا ينافس ضخامة جسده بشئ و على غير العاده هي مالت نحوه اكثر تغوص داخل تلك الاحضان التي تشعرها ببعض الدفئ حقاً غير مدركه انها تمسكت به بقوه
ولم تُقصر تلك اليد الكبيره لغرابي الملمح احاطتها
لا تعلم لما داهمتها تلك الدموع التي لا تسقط الا لهم حاوطت يداها حول خصره ناطقه بغصه : سيفاك ارجوك اريد اخوتي
وعلى غير العاده التمس كم هي تستنجد به الان و محتاجه له و هذا ما جعل من داخله يرتجف بصخب للقابعه بين يداه ربت على شعرها بهدوء اكثر ناطقاً : اعدك ساعيدهم لك دون ان يلحق بهم شئ
حركت رأسها داخل احضانه مستشعره هدوء ذلك العناق الذي لم يحدث من قبل
استمر بحثهم ساعات طويله مع فريق عمل سيفاك و افضل باحثين و مساعدين لديه حتى حل الصباح و لم يبقى سوى هو و اوديلا التي انهك جسدها و عقلها لشده بحثها قلقها و حزنها
جالسه على الكنبه الكبيره تناظر الاوراق ببرود شارده
و بجانبها سيفاك و فجاه انشلت من تلك الافكار التي غاصت داخلها يده و بهدوء ربتت على راسها و سحبته بهدوء اكبر واضعاً رأسها على فخذه العريض متخذاً منه وساده لها و لم تنطق او تتفوه بشئ لكثره حركاته المفاجئة لها ، اوليس هو من ابعدها عنه ام تتوهم
و بصوته الغليظ و لم يبعد عينه عن الاورق نطق : نامي قليلاً ريثما نجد شئ جديد
لم تعترض بل و رفعت قدماها تتسطح بجسدها على تلك الكنبه و رأسها على فخذيه مستقر نطاق : انت
: معتاد على عدم النوم لايام لا باس
صمتت تغمض عيناها بتعب لكنها لم تستطع النوم فكلما اغمضت عيناها اخذ تفكيرها منحدر سوداوي زافره انفاسها بين الحين و الاخر
و ما جعلها تسكن بهدوء و تخرج من عالمها تلك اليد التي تحركت على شعرها بهدوء تربت و تغرز اصابعه داخل فروه رأسها تبث داخلها هدوء
لم تتفاجا انه يفعل كما والدها سابقاً لانه و بالفعل يفعل كل ما كان يفعل والدها و كان احدهم يخبره بادق التفاصيل
نطق بهدوء : نامي
لم يوقف عن تحرك يده و لشده تعبها نامت فوراً تبتعد عن واقعها المؤلم و خوفها الشديد على صغارها
؛
يومين من التوتر
العصابه تريد ما تم اخذها منهم وهذا يعني خساره لهم و ذهاب كل ما فعلوه
كان الامر جحيمي لاوديلا التي رأت اخوتها محتجزين
حاول سيفاك بكل الطرق اخبارها ان ماريوس معهم سيحميهن لكن كيف يحميهم و هو تحت رحمتهم كذلك
: سام متى سنهجم
: اليوم سنفعل ذلك ستكون مهمه صعبه اوديلا أتودين القدوم حقاً
دخل سيفاك ناطقاً : اوديلا ستبقى هنا تنتظر قدومنا
وجهت البندقية نظرات السخريه له يعلم جيداً انها لن تبقى هنا صامته بل ستذهب معهم او دونهم
زفر الغرابي ناطقاً : ستذهب و تبقى بجانبي
: زعيم كل شئ تحت السيطره علينا تأكيد حمايه الاطفال ثم نهجم بكل قوه
؛
ترتدي الاسود بالكامل اسلحه تحيط جسدها بجانب فخذها سلاحين و على ضهرها واحد و بيدها الاثنين تقف امامه تضبط مواضعها جيداً ناطقه : لن اجعلهم يفلتون
قبل ان تنطلق لحيث رجالهم الجاهزين
توقفت بسبب امساك سيفاك لشعرها المربوط من الخلف يصل لمنتصف ظهرها شاهداً عليه جاذباً اياها منه ملصقاً صدره بصدر الواقفه تنظر بدهشة لفعلته تلك و كيف لاجسادهم الملتحمه بقوه الان : ماذا تفعل اترك شعري
نطق بصوته الحاد الثقيل عيناه تحمل قوه جباره ترهب من ينظر لها الا تلك القابعه بين احضانه لا تخافه
: نحن لسنا في لعبه ان متِ لن تعودي للحياه مره اخرى كوني صبروه هادئه و تصرفي بحكمة
: اخوتِ هناك تريد مني الهدوء
: اخي ايضاً هناك وهم يعلمون بقدومنا متأكد انهم سيستخدمون اخوتنا ورقه رابحه لهم كوني على حذر لا تنجرفي خلف مشاعرك
اخفظت عيناها بهدوء عنه ملتمساً داخلها قلق و حزن ليشد على شعرها اكثر حاثاً اياها على النظر له لتفعل بالم قليلاً و قبل ان تصرخ به ليفلتها انحنى بسرعه مقبلاً شفتاها قبله سطحيه طويله جعل عيناها متوسعه ليبتعد بعدها ذاهباً حيث جيشه
صرخه خلفه اثناء سيرها : اللعنه عليك توقف عن تقبيلي
ساقتلك بعد ان ننقذ اخوتي
؛
: سام ماذا يحدث في الداخل
: لا يحدث شئ اخبرني الدخيل ان الاطفال بخير لم يؤذوهم الى الان و كل شي تحت السيطره
لكنهم متيقضين لهجوم سيحدث
قبضت على يدها بتوتر زافره انفاس غاضبه لا تعلم لما وصلت لهنا مع اخوتها تذكر سبب تورطها بالمشاكل
تذكر عمتها التي اوصلتها لتورط مع زعيم مافيا
رغم انها شاكره لسيفاك الذي وفر لها كل شئ
لكن شعور الذنب انها عرضت اخوتها للخطر يلازمها
لا تلقي اللوم على سيفاك بلعكس
لكنها الان اصبحت تكره عمتها التي اخذت كل شي منها حتى منزل والدها وجعلها تذهب لتلك الطرق المؤذيه
اخرجها من تفكيرها امساك احدهم ليدها
ناظرت الغرابي الذي فعل ان عانق كفها بكفه الضخم
التمست الهدوء بعيناه
لينطق بصوته الغليظ و على غير عادته: اتثقين بي
ناظرت حاديته السوداء وداخل بندقيتاها ثقه : اثق بانك رجل ناحج بعمله
نطق هو بعد ان التمس كم انها سلمت له ثقتها و هذا اربكه على غير عاته ولاول مره يصمم على عمل يفعله و لا ينوي الخساره اليوم : اذا انا اخبرك ان اخوتك سيعودون لك
ابعدت بندقيتاها التي بدأت تلمع لتلك المياه التي داهمتها شاعره بغصه تخنقها لتنطق : انا السبب
: لم تفعلي شي سوى تأمين لهم حياه جميله على حساب ذاتك
صمتت تستمع لتلك الكلمات التي تخرج منه دون تجريح بالعكس كانت كلمات مراعيه
وهذا ما لا تصدقه من غرابي و بنبره ضعيفه نطقت جعلت داخله مبعثر : سيفاك
و بنبره هادئه نطق : فردوسه
ورغم ما نطق و رغم خافقها الذي نبض نطقت : اريدهم
: وانا سافعل المستحيل ليعودوا بين احضانك
وبهدوء اقتربت منه تبادر بعناقه القوي و الاول مره هي من تفعل و تبادر بارادتها بادلها فوراً لافاً يده حول خصرها متمسكاً بها جيداً
كان عناق غريب لكلاهم وكانه عناق اخير بينهم
صدم سام الواقف مما رأه لا يصدق
رغم شكه بان زعيمه يحب تلك الفتاه لكن ان يصل لهذا الحد هو امر لم يتخيله
تاركاً اياهم يكملون حديثهم الذي انتهى
لكن عناقهم لم ينتهي بعد
؛
بدأ الهجوم على تلك العصابه
بعد ان وضعوا الخطه و جعلوا الدخيل الذي ارسلوه منذ ايام يحمي اخوتهم و يأمن غرفه في مكان اخر لا يعلم العصابه انتقالهم لها و لن ان يكشفوا ذلك لان الهجوم بدأ قبلها من الخارج
كان الحرب عنيفه تفاداها سيفاك و اوديلا بمهاره
حرب دمويه طاحنه متجهين الى زعيمهم الذي كانت نيتهم قتله و فعلوا بابشع طريقه
و رغم ان الحرب لم تنتهي الا ان سيفاك و اديلا انسحبا الى حيث اخوتهم ليطمئن عليهم
قالت و القلق نهش فؤادها تسير بسرعه حيث اخوتها وماريوس قابعين : هيا سيفاك اسرع
نظر غرابي الملمح بريبه لهذا الهدوء الذي يحيط هذا القسم من المبنى وكونه زعيم يعلم ان الهدوء الان لا يبشر بخير : لا تتسرعي .. انتبهي اوديلا
و فوراً سحب اوديلا نحوه مختبئ خلف جدار لتتوالى الطلقات بعدها محطمه طرف ذلك الجدار و بالفعل بدأ حرب ثانيه استطاع سيفاك و اديلا إسقاط الجميع
اقتربوا من مدخل اخوتهم و كان الباب مفتوح تسلل القلق داخلهم و فور دخولهم كان ماريوس بين يد رجل و انجيلا بين يدين ارثر و السلاح على روسهم موجهة
الدخيل الذي من طرف سيفاك على الارض مقتول و التوامان يجلسون جانباً بخوف وقفت اوديلا امامهم تحميهم و تنظر بخوف و قلق احتل داخلها لتلك الاسحله الموجهة على رأس اختها و ماريوس
وفوراً قالت و صوتها مرتجفاً يخرج من فاهها: ارثر اتركها لا ذنب لها
ابتسم بخبث و ثقه قال ارثر : اشتقت لك يا جميله اتظنين ان اتركك تذهبين دون عقاب على ما فعلتيه تحلمين لن يكون هناك اسوء من فقدان هذا الجميله اوليس كذلك
صرخت اوديلا : لا تفعل اتوسلك خذني انا اقتلني انا و اتركها اتركهم ارثر ارجوك
نطق ماريوس بخوف و قلق لحال انجيلا المرعوب وقلبه يطرق بعنف يعلم كم انها خائفه الان رغم هدوئها : اتركها ارثر هي صغيره
نطق ارثر بخبث ونظراته لم تبتعد عن اوديلا نظرات حقيره قذره : اذاً روحك مقابل روحين
و بصوت حاد غاضب اظلمت تلك الهيئه الذي لم يبعد سلاحه يستطيع منذ زمن قتله بدم بارد لكن لا يظمن عدم اصابه ماريوس بتلك الثانيه من الوقت لن يجازف باحدهم لن يفعل : اتركهم ولن ترى عذاباً قبل ذهابك للجحيم
ضحك ارثر بشر يوجه حديثاً الى اوديلا امامه : هيا ارمي سلاحك و اقتربي
فعلت ما اخبرها به تاركه سلاحها بجانب اخوتها و قبل ان تذهب امسك يدها سيفاك بحده ناطقاً نحوها : توقفِ مكانك لا تتحركِ دون امراً مني
ناظرت عيناه بانكسار ناطقه : لن اتركهم لن افعل سيفاك
نفضت يدها منه لتذهب حيث ارثر الذي ترك الفتاه الصغيره تذهب حيث اخوتها و يمسك بها من رقبتها لصقاً صدره بظهرها موجهاً سلاح نحوها
اقترب حيث رقبتها مستنشقاً عبقها و يناظر بعيناه سيفاك الذي اشتعل و انفجر كالبركان امامه يناظر الى ماريوس الذي لم يحرر بعد و الى اوديلا التي بين يدين ارثر
ناطقاً ارثر : ابتعد عن طريقي الان ساخذها معي
لم يتحرك سيفاك لضغط ارثر بالسلاح على رأسها بقوه المتها ابتعد سيفاك بغضب عاجزاً عن فعل شي جميعهم مهمين له لا يستطيع التفريط باحدهم تاركاً ارثر يذهب مع اوديلا
و فور اختفاء ارثر نظر الى ماريوس الذي لم يفتله هذا الحارس قاصداً فعل ما فعله زعيمه
: ابتعد سيفاك
وفجأه صوت رصاصه هز المكان ساقطاً ذلك الحارس الذي يحيط ماريوس برصاصه اخترقت رأسه من الخلف
من ذلك الطفل الذي اتقن استخدام السلاح طوال الفتره السابقه ونظرات سيفاك اتجهت له بأمتنان فهمها ذلك الطفل ذو العشر اعوام الذي يفوق عقله عمره الصغير
اقترب سيفاك من ماريوس قبل الصغار حتى ناطقاً : اانت بخير
نظر ماريوس لتلك النظرات القلقه ناطقاً بغصه تخنقه
: لما تقلق علي لا تفعل ذلك
احاط سيفاك يده حول رقبته مقرباً رأسه منه معانقاً اياه بهدوء ناطقاً : انت اخي يا صغير ... ان حدث شئ لنا الصغار برقبتك ... اخرجهم الان
و قبل ان يبتعد سيفاك امسك ماريوس يده ناطقاً : ارجوك عودوا لنا كلاكم يا ا .. اخي
؛
اسرع بخطواته غرابي الملمح متجه حيث ذهب ارثر مع اوديلا وبات داخله مهتاج بشده
و كانت وجهته السطح دخله بسرعه ليرى طائره على. ذلك السطح يجلس داخلها ارثر و بين يداه اوديلا التي تحاول مقاومته لكنه و بلحظه ضرب راسها بطرف سلاحه و خط دماء رسم مجراه على رأسها فاقده وعيها بين يداه
امام غرابي الملمح الذي اشتعل بغضب جنوني
لما رأه ولم يستطع فعل شي لانها لاتزال بين يداه
هو فقط صامت ينظر للطائره تبتعد دون ان يتجرأ على توجيه سلاحاً خوفاً عليها
نطق ارثر بسماعه تلك الطائره ليسمع الغرابي كلماته جيداً : ان حاولت فعل شي ستجد جثمانها امام قدمك
و سترى ماذا سافعل بك على ما فعلته مع والدي و معي
احكم امساك يده يقف ذلك الشيطان زعيم اكبر عصابات المافيا في البلاد بوقار لا يضهر ضعفه لا يتوسله ان يتركها لانه يسعيدها بين يداه و في اقرب وقت
؛
💔
بالنسبه للشرط ترا تحزن الشغله مو محتاجه لايك انا اكتب روايات لانها هوايه عندي و احبها
بس حق تعبي شاركوا بلايك او كومنت يشجعني استمر
البارت الجاي ما راح انشر اذا ما يكتمل الشرط و اسفه لمتابعين الي شاركوني الروايه خطوه بخطوه بس اني هم استحق اكثر على هذا تعبي 😔