لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وصل ليو إلى هذا المكان و كان والده فى انتظاره
"اين هى؟
تحدث سوك يسأل الآخر بخبث
"فى السياره و يوجد معها صديقتها قبل أن تسأل عن اى شئ اجعلنا نأخذهم فوق قبل أن أحد يعرفنا"
تحدث ليو بأبتسامه
فى هذا الوقت اعتدلت يُـوجِـى و وجدت أنهم بدايغو
"جيمين"
تحدثت يُـوجِـى بهمس و خوف
"أنا معكِ لا تقلقى"
تحدث جيمين يطمئنها
"نحن بدايغو"
تحدثت يُـوجِـى بهمس
"حسناً نحن نعرف مكانكم فقط لا تقلقى هو نزل من السياره"
تحدث جيمين يهمس
"نعم"
تحدثت يُـوجِـى بخوف و هر ترتعش و تتنفس بصعوبه
"اين ڤكتوريا ؟"
تحدث جونغكوك بخوف على معشوقته هو حرفيا قلبه يخرج من قفصه الصدر بسبب القلق على حبيبته
"تنام"
تحدثت يُـوجِـى
"حسنا مثلى انكِ تنامين"
تحدث جيمين بقلق عليهم
فُتِحَ باب السياره و أمر ليو أحد أن يأخذ يُـوجِـى و ليو حمل ڤكتوريا
حاول جيمين أن يفهم لغه الرجال وجدهم من امريكا
بينما هُم حملوهم و ذهبوا إلى المنزل
"اذهبوا انتم الان و اتركوا اثنان تحت المنزل"
تحدث ليو يأمر الآخر
"حسناً سيدى"
ذهبوا إلى الاسفل و ذهبوا كما أمرهم ماعدا اثنان
"ممكن اعرف من هذه و كيف اتيت بها و لماذا اتيت بنا إلى دايغو لماذا لم نذهب الى امريكا"
تحدث سوك بحده
"لا يجب أن نذهب الى امريكا جونغكوك سوف يفكر اول شئ فى أمريكا ولا احد يعلم هذا المكان"
"و لماذا اتيت بِ صديقتها لان البحر يحب الزياده سوف افعل ما يريق لى و سوف القيها باى مكان"
تحدث ليو بخبث
و هنا كانت يُـوجِـى تتمنى أن يأتوا سريعا
"لا تقلقى نحن خمس ثوانٍ و سوف نأتى لكم"
تحدث جيمين بهمس و كان قلق عليها كثيرا
هى سمعته و اتمنت فعلا ان يصل سريعا و ظلت تدعى الإله
"أنتِ تحدث معى أن هذه فقدت الذاكره صحيح"
تحدث سوك بقرف
"نعم أنا دخلت الجامعه و عينيها جأت بعيني ولا يحدث اى استغراب و ايضا هى متزوجه من لبن الكلب جونغكوك"
تحدث ليو بغضب
كان يسوق جونغكوك بأقصى سرعة و استمع له
"أنا سوف اوريك ابن الكلب هذا سوف يفعل بكَ ماذا"
تحدث جونغكوك يستشيط غضباً
ڤكتوريا استيقظت و نظرت حولها
"اين انا؟"
تحدثت ڤكتوريا بأرهاق اثر المخدر
"نحن وصلنا ڤكتوريا"
تحدث ليو يرتب على شعرها
نظرت حولها وجدت رجل يقف و تقريبا هذا عمها الذى شاهدته فى الصور
"هل انتَ عمى والد ليو؟"
تحدثت ڤكتوريا
"نعم أنا"
تحدث سوك بتهكم
"لماذا أنا كنت أنام و أيضاً يُـوجِـى!"
تحدثت ڤكتوريا بأستغراب
"لأنكم ارهقتوا من الطريق"
"امضى هذا الورق"
تحدث ليو بتمثيل
"ما هذا الورق؟"
تحدثت ڤكتوريا بأستغراب
"ورق محضر أن جونغكوك لا يتعرض لكِ مره ثانيه"
تحدث ليو بتمثيل
و هنا يُـوجِـى لم تستطيع أن تمثل أكثر من هذا و هى قررت أن تستيقظ
"لا تمضى يَا ڤكتوريا هم سوف يمضونكِ على ورثك"
تحدثت يُـوجِـى بأندفاع
ذهب إليها ليو سريعا و شدها من شعرها
"اصمتى سوف طلع عينيكِ اصمتى"
تحدث ليو بعصبيه
"لماذا تضربها اتركها"
تحدثت ڤكتوريا ترفع صوتها عليه
"امضى اسرعى سوف اموتها اقسم"
ذهب إليها سوك و ضربها على وجهها
"لا تمضى لا تضمى"
تحدثت يُـوجِـى بوجع من ضرب ليو لها
و هنا كان حياه كاميليا زوجه جيمين تسير أمامه و أنه احس بنفس الضعف لانه لا يعرف أن يحمى يُـوجِـى أيضاً
"اذهب سريعا جونغكوك"
تحدث جيمين بعصبيه
كان يمسكها من شعرها "أمضى هيا"
تحدث سوك بحده
"لا تمضى"
تحدثت يُـوجِـى بضعف
"اخرسى"
تحدث ليو و هو يضربها ببطنها
و هنا كان وصل جونغكوك و جيمين تحت المنزل و اصابوا الحراس سريعا و دخلوا من باب المنزل الخلفى حتى لا يراهم احد
كانت ڤكتوريا تأخر نفسها فى الامضاء و لاحظ سوك هذا امسك رأسها و خبطها بالحائط و الرؤيه تشوشت عنها و آخر من شاهدته هو دخول جونغكوك عليهم نطقت اسمه ثم فقدت وعيها
"سوف أنهى حياتك"
تحدث جونغكوك و هو يهجم على سوك و و جيمين على ليو
امسك سوك سكين و جرح جونغكوك
امسك جيمين نفس السكين و فى لحظه كان ضرب سوك و ليو بمهاره تليق بفهد المخابرات و امسك السكين و ظل يضرب فى سوك نفس المكان الذى ضرب فيه جونغكوك
"هذه لانك ضربت يُـوجِـى و هذه لان تفكيرك بها كان خطأ و هذا لأبن الكلب جونغكوك"
تحدث جيمين يخرج بكل الغضب الذى بداخله
ثم أمر جيمين الحراس أن يأخذوهم إلى المخزن
اقترب جونغكوك من ڤكتوريا بألم بسبب النزيف و جرحه
"تقريباً فقدت وعيها من كثره الضرب"
تحدثت يُـوجِـى بضعف و تعب
اقترب منها جونغكوك و حملها و تحدث مع جيمين "آتى ورائنا انتَ و يُـوجِـى"
تحدث جونغكوك بأرهاق
اقترب منها جيمين بحنان و امسك يديها و وقفها بجانبه و قال "اين كان يضربكِ"
تحدث جيمين بخوف عليها
"فى معدتى جيمين"
تحدثت يُـوجِـى بوجع
صمت جيمين و اغمض عينه بألم تحدثت يُـوجِـى لانها حست أنه مرهق بسبب ما حدث بالماضى فى حبيبته ف قالت "ساعدنى على الوقوف"
تحدثت يُـوجِـى بضحك
"هل هذا موقف يتحمل الضحك؟"
"احملك؟"
تحدث جيمين ينظر لها
"اذا سمحت"
تحدثت يُـوجِـى بضحك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى المشفى
"هى بخير سيد جونغكوك و لكن الذى توصلنا له أنها تم ضربها على رأسها فى الجزء المختص بالذاكره لذلك هناك احتمال عند افاقتها تتذكر بعض الاحداث من حياتها"
تحدث الطبيب يشرح له
"هذا يعنى أنها تتذكرنى"
تحدث جونغكوك بفرحه
"حياتها أصبحت طبيعيه الان تقدر ان تدخل لها لكن وحدك لا نريد أن نشوش عليها"
تحدث الطبيب ليومئ الآخر بتفهم
دخل لها جونغكوك بفرح و نظر لها وجدها تبكى
"حبيبتى"
نادى على معشوقته
"شاهدت ما حل بي جونغكوك"
تحدثت و هى تختبئ بين احضانه
"انتهينا يَا روحى"
تحدث جونغكوك بحب
"أنا كنت اخاف"
تحدثت ڤكتوريا
"سوف اجعلهم يدفعون ثمن كل ما اخافكِ و كل ضربه ضُرِبَت من ذاك السافل أنا لن ارحمهم أنا روحى كان سوف يأخذ القدر روحى أن تأذيتي"
تحدث جونغكوك و هو يضم معشوقته إلى احضانه كمن يريد أن يدفنها بين ضلوعه ليحميها من كُل شرور العالم
"اين يُـوجِـى؟"
تحدثت ڤكتوريا تفصل العناق و تنظر له بقلق
"مع جيمين عند الطبيب جيمين يطمئن عليها لا تقلقى"
تحدث جونغكوك يطمئنها
"انتَ كيف تعرفت على مكانى"
تحدثت ڤكتوريا بأستغراب و تسأؤل
"من يُـوجِـى بدونها أنا لا اعلم كيف كنت سوف اصل لكِ هى اتصلت بى و نحن سمعنا كل الحوار الذى دار بينكم و فهمنى كل شئ و اتينا لكى سريعاً "
تحدث جونغكوك يشرح لها كل شئ
"كيف؟"
تحدثت ڤكتوريا
"لا هذا موضوع يصعب شرحه اتركيني أن اشبع منكِ الان"
تحدث جونغكوك و هو يقترب من شفتيها و يهمس أمامهم
"نحن بالمشفى جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا بخجل
"ماذا؟؟لا لا اتركيني افعل ما اريد أنا ما صدقت أن ذاكرتكِ ترجع لكِ بالاصل أنتِ تعبت لى اعصابى عندما كنتى فاقده الذاكره"
تحدث جونغكوك و قبلها و ضمها إليه حتى كادت أن تدخل بين ضلوعه و قال "احبكِ بل اعشقك"
تحدث جونغكوك بحب و هو يضمها بشده إلى أحضانه
"و انا ايضا احبك كوو"
تحدثت ڤكتوريا بحب
عندما استمع جونغكوك لهذه الكلمه هو فقد كل صوابه هو سمعها منها عندما كانت فاقده الذاكره و لكن هو لم يحس بها إلا عندما قالتها له الان اقترب من شفاهها سريعا و قبلها برقه يعبر فيها مدى اشتياقه لها و هى استسلمت له و هو نسي اين هما بالأساس
ــــــــــــــــ
عند جيمين و يُـوجِـى
كان ينظر لها بحب و هى كانت تخجل منه و لكن حبت أن تقطع هذا الصمت الذى بينهم
"اتركنى اذهب الى ڤكتوريا"
تحدثت يُـوجِـى
"زوجها معها"
تحدث جيمين بهدوء
"و ماذا يعنى؟"
تحدثت يُـوجِـى بأستغراب
"واحده كانت مخطوفه و زوجها كان سيفقد عقله عليها يجب أن نترك لهم بعض الخصوصيه "
تحدث جيمين
"كيف؟"
تحدثت يُـوجِـى بأستغراب
"اقول لكِ ولا تغضبين"
تحدث جيمين بخبث
"نعم لن اغضب....."
تحدثت يُـوجِـى ثم قطعت حديثها عندما أدركت ماذا يريد ثم قالت "لا اريد"
تحدثت يُـوجِـى بأحراج
"خجلتى؟؟ هل أنتِ تخجلين من الاصل؟"
تحدث جيمين ببرود
"همم ماذا حدث الم تكن لطيف منذ برهه ماذا حدث؟أانت برج الجوزاء ام ماذا؟"
تحدثت يُـوجِـى بأستغراب
"كيف علمتى؟اعنى سوف اذهب لاشترى لكِ اى شئ تأكلينه"
تحدث جيمين يتهرب من سؤال الأخرى
"لا اريد شكرا لكَ"
تحدثت يُـوجِـى
"ليس بمزاجكِ يجب أن تأكلين و امسكى هاتفك هذا والدتكِ قلقه عليكِ لأنها اتصلت بكِ كثيرا و انا أغلقت الهاتف"
تحدث جيمين و هو يعطيها الهاتف
اتصدمت يُـوجِـى لانها كانت تخبئ الهاتف داخل صدرها و هو ابتسم و نزل إلى مستواها
"لا تقلقى أنا وقح و لكن ليس معكِ أنتِ هو تقريباً وقع منكِ و اين الكلب هذا يضربكِ وهو لا يأخذ باله لان الحارس أعطاه لى"
تحدث جيمين بأبتسامه
"ابتعد"
تحدثت يُـوجِـى
ـــــــــــــــــــــــــــ
عند جونغكوك و ڤكتوريا
هو اخيرا استطاع أن يبتعد عنها و لكن هو مازال قريب من وجهها
وجهها الذى لا يترك انشً فيه إلا و قبله عينيها وجنتيها شفاهها الذى تورمت بسبب القبل أغمضت عينيها و وضعت يديها على بطنه وجدت شئ لزج رفعت يديها أمام وجهها اتصدمت عندما وجدت دماء تملأ يديها
"جونغكوك دماء دماء جونغكوك"
تحدثت ڤكتوريا و هى تصرخ
"اهدئ هذا جرح بسيط"
تحدث جونغكوك
"كيف بسيط الم ترَ الدماء كيف سوف تراه و انتَ ترتدى لون اسود الم تتوجع"
تحدثت ڤكتوريا بخوف عليه
"وجع خوفى عليكِ اكبر بكثير ڤكتوريا"
تحدثت جونغكوك بحب
"حبيبي ارجو لكَ هيا بنا نذهب للطبيب"
تحدثت ڤكتوريا
"سوف اتصل بهم يأتون بطبيب"
تحدث جونغكوك
ـــــــــــــــــــــــــــ
عند جيمين و يُـوجِـى
"واضح انكِ لستِ جائعه و أنتِ حتى لا تقولين لى خذ كُل معى"
تحدث جيمين بضحك
"و انا اقول لماذا بطنى توجعنى بسبب عينك فى اكلى"
تحدثت يُـوجِـى بضحك هى الاخرى
صمت جيمين و كان ينظر لها و هى تأكل بأبتسامه لا اراديه منهُ
"همم فى الحقيقه كُنت جعانه"
تحدثت يُـوجِـى بعد أن أنهت اكلها
"همم واضح لانكِ شويه و كُنتى سوف تأكليني"
تحدث جيمين بضحك
"اصمت اجعلنى استمتع بالعصير"
تحدثت يُـوجِـى و هى تشرب العصير
كان ينظر لها جيمين هو حقاً لا يريد أن ينزل نظره من عليه و فى لحظه اخذ منها العصير و وضعه بجانبه و اقترب منها و وضع وجهها بين احضانه و دفن وجهه داخل عنقها
"جيمين ابتعد ما هذا؟"
تحدثت يُـوجِـى بصدمه
"كُنت سوف اخسركِ مثلها"
تحدث جيمين بصوت مخنوق بالبكاء و هو مصمم أن تظل بين احضانه
"و انتَ لم تخسرنى الان لا تعيش على ذكراها"
تحدثت يُـوجِـى بعد أن أدركت لماذا فعل ذلك
"كُنت اخاف عليكِ أنا حسيت نفس الاحساس(العجز)"
تحدث جيمين بحزن
"كُنت تحبها"
هى ضمته أكثر الى أحضانه و بكت
"لا أعلم"
تحدث جيمين بحزن
هى فضلت الصمت و أن تستمتع باللحظه لأنها ممكن أن لا تتكرر مره اخرى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و بكده يكون البارت انتهى
اى اكتر حته عجبتكم
اى اكتر حته معجبتكمش و مكنش ليها لازمه أنهى تتكتب
اى اكتر جزء مفضل ليكم
اى اكتر صداقه بتحبوها فى بتس
كتبت ١٦٩٦
تفتكروا أنا اى اكتر صداقه بحبها فى بتس
جيمين فى المخابرات
جيمين التافهه عادى جداً