مصاص الدماء القطني ' Lumbar v...

By JUNG7nari

7.9K 228 440

مصاص دماء يعيش في غابه بعيد عن المدينه يبحث عنـهُ جميع الصحفين لتصويره او نشر مقالة عنه ،، يقع هذا المصاصي... More

القطني ⚪️✨
tusks ✨🤍.
انـواع الغــزل ✨🤍
حَـقـيقـة.HOS
مشـاعـر - Feelings .. 🍂
حُـب ..LOVE 🤍✨
هـوسـوك ..هـوَ..
.. ليسَ وحش ..
Two hearts .. ♡
끝 ✨

Blood flowing from your lips..✨

703 18 8
By JUNG7nari

استقام وقف امامها و مدَ يدهِ خلف رأسها
مال بجسده نحوها قليلاً و رد:
"اريد "

اعتدلت وقفتها هيَ لتصبح اكثر قُرب منه
تقابل عيناه مباشرةً و نطقت:
"مـ..ماذا .. ماذا تريد! "

ارتفعت زوايا فمه بخبث و سحب باب البراد بهدوء
خلفها حتى اصدمت هيَ بجسده المايل نحوها ،نطق:
"تفاح.. اريد تفاح"

ابتعدت عنه قليلاً و خرجت من احضانه ..واقفه خلفه

اخرج المصاصي هـوسـوك ايضاً تفاحه و غسلها لكنه بقي ينظر اليها ..
حتى ردف عندما تقابلت اعينهم:
"لما لستِ نائمه؟ "

جلست يون بهدوء على الكرسي عندما انتهت من تفاحتها الصغيره:
"لم استطيع النوم..فكره انَ هناك مَن يريد التخلص مني مخيفه و ايضاً انا متوتره لوجودي معك انت اكثر خطوره"

زفر الهواء و رد عليها:
"لا تقلقي..انتي بأمان هنا..ايضاً انهُ ليسَ شخصاً خطير فقط كان قريباً منكِ لذا كان بأمكانه القضاء عليكِ بسهوله لانكِ تثقين بهَ"

قالت بتذمر:
"لكن لما قد يكرهني هذا الشخص! ماذا فعلت انا له! "

تقدم نحوها يجلس في الكرسي المقابل لها و ردف
"انتي لم تفعلي شيء..لا يمكنني اعطائك التفاصيل "

قطبت حاجبيها و سألت:
"لكن انتَ كيف علمت؟هل لي ان اعرف هذا على الاقل!"

ترك التفاحه على الطاوله ..و رد :
"حسناً، عندما رأيت ذكرياتِك عرفت عنوان البيت و الشركه التي تعملين بها و ايضاً رأيت اصدقائك و عائلتكِ .. لذا ذهبت الى رؤيه الاشخاص المقربين منكْ"

ردت بفضول تنتظر انهاء كلامه:
" و؟؟..كيف عرفت انه هناك شخص يريد التخلص مني!"

اعاد خصلات شعره الى الوراء و رد بتوتر :
"اامم..لقد اتبعت كم شخص الى بيته و سمعته يتكلم عن التخلص منك.. هكذا علمت و فقط لا يمكنكِ سؤالي شيءً اخر "

تقدمت واضعه يدها على الطاوله بفضول و سألت
"هل هوَ شخصاً مقرب مني ؟"

هـوسـوك:
" نـعم "

عادت تسأل بفضول:
"من؟ "

هـوسـوك:
"لا يمكنني اخبارك"

عادت الى الخلف و ردفت بأمل مقطوع:
"حسناً لا اريد ان اعرف..لكن هل يمكننا التحدث بجديه!"

تحولت ملامحهِ الى حاده و رد عليها:
" ها نحن ذا نتكلم! ماذا تريدين؟ "

ابتلعت يون رمقها :
" اريد الخروج..إذ كان السبب في احتجازي هوَ اماني فـأنا لا اريد البقاء هنا..يمكنك تركي و الذهاب معي للشرطه اخبارهم بما سمعته "

تحولت ملامحه الى غضب و ردف مسرع على كلامها:
"لن اترككِ "

حاولت مقاطعته:
"لكن.."

سرعان ما اكمل كلامه مضيف:
"لن اترككِ..حسناً في بدايه الامر كنت احتجزكِ لكي لا تبلغين عني..و عندما علمت انكِ في خطر قررت ان لا اترككِ حتى تكوني في امان"

تغير يون نبرتها لعله يخبرها السبب:
"لكن! لما تفعل هذا! فقط اتركني احمي نفسي بنفسي!"

غضب اكثر فـأستقام واقفاً و دون ان يردف بشيء استدار ذاهباً الى الصاله

لكن اوقفه صوت يون تعاتبه عند باب المطبخ:
" لا تتهرب اخبرني لما تفعل هذا ! "

لكنه اكمل طريقه دون ان يرد عليها حتى وقفت امامه بصلابه و سحبت يدهِ نحوها و صاحت في وجهه:
"بـحـق الـلـعـنـه اخـبـرنـي مـاذا يـحـدث!!! "

لم يعم الهدوء ثانيه حتى صرخ فوق صراخها بأعلى صوته:
" لانـنـي أريــدكِ "

ثمَ ساد الصمت المكان .. بصره مثبت على عينيها و عينيها تملئها الدموع

ردفت بصوت مبحوح و متقطع:
"مـ..ماذا تقصد! "

وضع يديهِ على رأسه بتحسر عما افصح عنه.. لم يكن جاهز ابداً للاعتراف:
"اعلم هذا جنون لكن! ..اجد فيكِ دُفئ الدنيا التي عشت فيها و حيداً..انتي حتى مع كل شيء فعلته بكِ لم تخافي مني و لم تكرهيني ..اجد نفسي افكر بكِ حتى عندما تنامين.. لم اعيش الحُب يوماً..لكن ان اردت ان اعيشه اتمنى ان اعيشه معكِ "

ضلت واقفه بتصنم دون ان تنطق بأي شيء..حتى اقترب منها و احاط يديهِ حول خديها و انحنى لوجهها ليقابل عينيها و ردف بنبره خافته:
"لكني لن اجبرك على البقاء معي من اجلي..عندما انتهي من حمايتكِ يمكنك الذهاب..انا لستُ وحشاً كما تظنين"

امالت برأسها بحزن حتى تتبعها اعيـُن هـوسـوك و انماله التي تحاوط خديها.. و ردفت:
"انا .. انا اخاف منكَ "

سحب يديهِ عنها انحنى برأسه يقابل الارض و رد:
"حسناً، ما رأيك ان نصل لحل واحد! "

اعتدلت يون نفسها و مسحت الدموع سألت:
" كيف هذا ؟"

زفر الهواء و رد على سؤالها:
" سوف اترككِ تذهبين صباحاً و تعودين هنا مساءً "

ردت بسخريه على كلامه:
"هل انت مجنون!! لما اعود هنا! لدي بيت و عائله"

نظر اليها بحده و ردف اخر كلماته قبل ان يعود الى الصاله:
"هذا الحل الوحيد الذي امتلكه..ان لم يعجبكِ انا افضل امتصاص دمكِ هنا كل يوم دون مقاطعه "

تجمد دمها لفور قوله لهذه الجمله و ردفت مسرعه تلحقه يمشي بأتجاه الاريكة:
"حسناً..حسناً.. انا موافقه..لكن كيف اعود الى هنا؟ "

جلس بينما ينظر اليها بأنتصار.. رد عليها بهدوء:
"انا سوف احضركِ كل يوم بعدَ انتهاء دوامكِ مساءً "

وقفت يون امامه تماماً بينما هوَ جالس.. و نطقت مستفهمه:
"لكن! مكان عملي اليس بعيداً عن هنا؟ او هل يمكنك الظهور للناس !! "

ابتسم بخفه و رد عليها بصوت لعوب:
"احضاركِ الى هنا ليسَ بالامر الصعب ، و ظهوري للناس كذلك فـلم يرى احد وجهي من قبل..لا داعي للقلق"

انهى كلامه عائد الى الوراء جالساً بكل اريحيه ..
لازالت يون تستفهم و تسأل.:
" لكن! ان سألني الجميع اين كنت ماذا اخبرهم! "

هـوسـوك:
"قولي لهم انكِ تُـهتي في الغابه"

استمرت تسأل كالاطفال:
"لكن و ان سألوني عائلتي الى اين اذهب مساءً !! "

يرد هـوسـوك بكل عجز:
"اخبريهم انكِ حصلتي على حبيب و سوف تقضين الوقت معه"

يـون:
"لكن من يصدق انني حصلت على حبيب عندما كنت ضائعه في الغابه!! "

ضجر من كثره اسئلتها و نظر اليها بحده ، حتى سحب يدها نحوه لتسقط في حجرهِ..جعلها تجلس في احضانه و تقابل وجهه بعينيها .. يحط بـيديهِ على خصرها و اخرى ظهرها

واخيراً ردف بينما يحاصر عينيها :
"انا..انا اصدق ان هناك من وقع في حُبكِ في الغابه و دون اي شروط او مقدمات..، و الان كُفي اسئله الصحفين او يمكنني اسكاتكِ بطريقتي"

لم تتوقع يون انه يقصد كُل حرف لكنها ردفت:
"لـكن..هل سنذهـب غداً صبـاحـ.."

لم تكمل جملتها بعد حتى طبع شفتهِ على خاصتها، و اخذ يُقَبل بها بكل عناد

تتخبط يديها على كتفيه و تدفعه لكنه لم يحرك ساكنً و لم يتركها حتى سالت الدماء من شفتيها لاحتكاكها مع انيابـه

صرخت بصوت مكتوم حتى ابتعد عنها قليلاً ليجد الدماء تسيل منها ..امسك بخصرها جيداً و تقدم الى الامام ياخذ منديل و عاد بها الى الاريكة،تجلس هيَ على فخذيه و تحاوطه بيدها على كتفيه .. دماء شفتيها تسيل لكنها لم تعود لتنطق شيء

اخذ المنديل يمسح شفتيها بخفه ثم اعتلى ثغره ابتسامه خبيثه و ردف بينما يقهقه عليها بخبث:
"هه..الم اخبركِ ان تكفي عن الاسئله"

لم تنطق بشيء فقط ردت بنظرات حاده قاتله

لمح تلك نظراتها و ردف بينما لازال يقهقه عليها:
"ههه..لطيفه.."

توسعت عَيني يـون و استقامت حتى وقفت بأعتدال استدارت بظهرها و صعدت الى الغرفه
و دفنت رأسها تحت الوساده و نامت

...
بينما في منزل اخر تحترق نايـن على صديقتها المفضله و تبكي بشده .. حتى اضائت اناره هاتفها و كأنها تنتظر اتصالاً من يـون.. لكن مع الاسف انـه جـونـكـوك.:
"كيف حالكِ حبيبتـي؟ "

ردت نايـن بذبول:
"كيف يكون! حالي مبعثر و مدمر لا اعلم كيف هي حالها الان..تأكل ام تشرب ام على قيد الحياة حتى!!"

"اصبري يا حبيبتـي لم يبقى شيء..اليوم تكلمت مع المحقق سـام ابن صديق والدي سوف يتولى قضيه اختفائها"

اعتدلت جلستها و ردت مسرعه:
"حقاً؟..ااه انت مذهل ليسَ لك مثيل شكراً لكَ حـبيـبي"

"لا بأس عزيزتـي لا تشكريني المهم ترجع يـون سالمه"

نايـن:
"أجل..لقد اشتقت لها كثيراً"

بعد ساعه كامله من مواسه جـونـكـوك لحبيبته
اغلقو الاتصال و ذهبا الى النوم

....
حتى اشرقت الشمس و صار الصباح..

يدخل المصاصي هـوسـوك الغرفه ليجد يـون نائمه.. يتسلسل الغرفه بهدوء حتى وصل قربها يقف فوق رأسها

يمسح على رأسها بكل هدوء ثم انحنى لها و قَبل جبينها.. شعرت يـون بشيء يتجول على وجهها و هوَ قبلات تتطاير على جبينها ثم و جنتيها و انفها حتى استيقظت على تحسس تلك القبلات

فتحت عينيها بخمول و كان اول شيء تنطق بهِ صباحاً هو:
"ماذا تفعل..ابتعد عني..هل انت تريد ان تثير غضبي صباحاً! "

ابسم بخفه و ابتعد عنها و جلس على الاريكة ليردف بينما يحك حاجبه بأبهامه:
"اسمعي سوف نخرج الان..تذهبين الى العمل مباشرهً و لن تنطقي بشيء حولي..تخبرين الجميع انكِ ضعتي في الغابه..حتى اصدقائكِ المقربين لا تخبريهم اي شيء"

نهضت من نومها يـون و وقفت على قدميها ..ردت بينما تعيد خصلاتها المتطايره الى الوراء:
"حسناً..حسناً..لن اخبر احد بشيء"

اضاف لكلامه بحده :
"و لن نعود هنا"

توسعت عَيني يـون ظنت انها نجت من سجنها:
"ماذا ! حقا! هل سوف تتركني! "

استقام و رد عليها بينما يخرج الاغراض من الدرج:
"لم اقل انني سوف اترككِ..لكن سوف نسكن في المدينه في مكان قريب من عملك "

تصنمت في مكانها و سألت:
"لكن! قلت اننا يجب ان نعود هنا؟ "

استدار نحوها و ردف بخبث :
"ماذا هل احببتي هذا المنزل كثيراً؟ "

ردت بتلعثم :
"لا..ا..اعني ليسَ هذا..اعني..هل سنكون بأمان هناك! "

قهقه على سخافه كلماتها الغير مفهومه:
"هه..نعم نعم سوف نكون بأمان .. انتي بأمان معي"

بعثرت شعرها و استدارت تدخل الى الحمام
....
بعد نصف ساعه خرجت يـون مع زي الحمام و كما اعتادت هنا ان تفعل بعدَ الحمام..اولاً تشعل الشموع لتدفئه الغرفه و من ثم تضع ثيابها على السرير و تسرح شعرها على الضل دون مرآه

لكنها لم تشعر ان هـوسـوك يقف بأحدى زوايا الغرفه ينظر اليها!
فزعت بحده و اوقعت فرشاه الشعر على الارض

تقدم هـوسـوك نحوها ينحني يحمل الفرشاه من اجلها.. و ردف متأسف :
"ااه..اسف..لم اتقصد اخافتكِ."

مدت يدها لتأخذ فرشاه الشعر لكنه سحب يدها و احتضنها من الخلف و يردف بقرب اذنها مع انفاسه الحاره
"سوف اشتاق الى دمكِ فراولتي"

نظرت اليه بطرف عينها لكونه يحاصرها من الخلف..و ردفت بصوت متقطع و انفاسها مقطوعه:
"فـ..فراولتي!! "

لازالت انفاسه بجانب اذنها و زفيره يضرب عنقها الخالي الذي لا يغطي شيء.. ردف:
"ههمم..نعم فراولتي..شامبو الشعر الذي جلبته من اجلكِ برائحه الفراوله..و ايضاً انتي تحبين الفراوله جداً ههه.. و ايضاً.. "

صمت قليلاً ثم ليلصق جسده بجسدها اكثر و يدفن رأسها في عنقها ... اكمل كلامه مضيف:
"و ايضاً طعم دمكِ حلواً كـالفراوله"

ابتعد عنها قليلاً قبل ان تدفعه و اخذ يمسك خصلات شعرها القصيره بخفه و بداء يمشط شعرها...يكمل كلامه:
"عندما نسكن في المدينه لن اتمكن من ذلك لهذا سوف اشتاق لكِ..و دعيني اخبركِ بشيء اخر.. اياكِ ان تحاولين التبليغ عني"

ابتعدت عن عنه و استدارت تقابل عيناه المظلمه:
"لن ابلغ عنك.. لكن في المقابل لن تؤذيني"

ابتسم بخفه و عاد الى الوقوف ورأها يكمل تمشيط شعرها و يردف :
"انا ذاهب لحمايتكِ لن اؤذيكِ "

اخفضت رأسها و همست بصوت يكاد ان يسمع:
"اتمنى ذلك"

....
بعد ان انتهت يـون من التجهز نزلت الى الاسفل لتجد هـوسـوك يجلس وسط الصالة قدماً على قدم و ينتظرها

رفع عيناه عندما شعر بظلها و وقف معتدلاً معه شريط اسود يحمله بيدهِ.. تقدم بهِ نحو يـون حتى اثار فضولها

وسألت مستفهمه:
"مـ..ما هذا ! "

هـوسـوك:
"لكي اغطي عينيكِ الجميله عندما اخرجكِ من هنا "

يـون:
"لكن لما ! "

هـوسـوك:
"لا اريد ان تعلمي من اين نخرج من هذا البيت"

ضلت يـون حائره لكن لا يوجد حل غير للخضوع لهَ .. لا يهم من اين تخرج الاهم انها سوف تتخلص من هذا الجحيم

غطى عيناها و حملها بين يديهِ لتشعر هيَ برعشه..
اخذ يسير بها نحو الخارج حتى مشي مسافه بين البيت و الغابه .. و بعد فتره من المشي انزل يـون من بين يديهِ

ردف بينما يخرج هاتفها من جيبيه:
"يمكنك فتح عينيكِ الان"

فتحت يـون عينيها و اخذت تتأمل الغابه و اي شيء اخر غير ذلك البيت

مد لها الهاتف و ردف بصوت غامض:
"خذي..لكن احذري، الان انا اذكرك لن تخبري احد شيء"

اخذت الهاتف من بين يديه و ردت على كلامه بفرح مخفي:
"حسناً..حسناً..كما اتفقنا"

هـوسـوك:
"الان دعيني اوصلك الى عملكِ"

مد يدهِ نحو يدها عندما انهى كلامه يحاول ان يحتضن يدها اثناء المشي..
لكن يـون لديها رأي اخر سحبت يدها مردفه اثناء المشي.:
"يمكنني ان امشي وحدي"

بكل تمرد .. لكن هناك من يتمرد اكثر منها
و هوَ سيد و استاذ في تخطي الحدود
سحب يدها بقوه و غمس يدهِ بيدها و اخذ يمشي بها بكل عناد.

..
بعد ان اخذو سيارة الاجرة وصلا الى الشركه التي تعمل بها يـون..
نزلت يـون من السيارة تنظر الى مكان عملها و هيَ قد اشتاقت الى حياتها القديمه

لكن سرعان ما لمحت اعين يـون شخصها المفضل..نـاين
.و اخذت تركض نحوها بكل جنون و شوق.
بينما كان هـوسـوك يظن انها تحاول الهروب هرول خلفها حتى انتبه انها تتجه نحو صديقتها

تقف نايـن تحدق بـفتاةً ما تأتي نحوها تركض!
حتى استوعبت من ملامحها انها يـون واخذت تتجه نحوها تفتح لها يديها
و اخيراً بعد عذابً طويل احتضنت يـون مفضلتها

فصلت الحضن نايـن تنظر الى وجه يـون و تمسك خديها حتى ردفت:
"هل انتي حقيقه!! ااااه كم خفت عليكِ"

ثم عادت الى احتضنها..
بينما ينظر اليهن هـوسـوك و يقهقه على منظرهن

اخذت نايـن تسأل بخوف:
"هل انتي بَخير ؟ ما حدث معكِ!!"

ردت يـون مع ابتسامه مزيفه:
"انا بخير لا تقلقي"

استدارت نايـن لتجد ذلك الطويل الابيض يقف بجانب يـون..لتسأل مستفهمه:
"يـون! من هذا؟ "

احتارت يـون في اجابتها و نظرت الى عيني هـوسـوك المظلمه
و ردفت متصنعه:
"انـه.. انـهُ حـبيـبي "

____________________________
كيف البارت؟🌝
لا تنسو التصويت ✩ ✩ ✩ ✩

Continue Reading

You'll Also Like

568 57 18
وكأنني خُلقت لأحبك لن أتحرر .....وسيبقى جزء مني فيك للأبد
27.2K 128 12
" افتحي السحاب الان و اخرجيه " لأنظر له بأعين مصدومه "ماذا " بارتجاف " هيا صغيرتي "
203K 7.3K 69
𝐒𝐔𝐏𝐄𝐑𝐍𝐀𝐓𝐔𝐑𝐀𝐋 | 𝐑𝐡𝐞𝐚, 𝐚 seventeen-year-old girl, her mom, and her fifteen-year-old brother 𝐑𝐚𝐟𝐞 moves to a new home 𝐭𝐨 𝐬𝐭𝐚𝐫...
2.1K 60 3
"I really hope, I'm ready for this" ================================ A princess of hell in the mortal realm? That's quite a interesting news, Will sh...