في هذه اللحظة ، أصيب جنود فيلق ذئب السماء هؤلاء الذين يحرسون خارج المستودع بصدمة شديدة.
القوات المسلحة ، والأسلحة الثقيلة للمياه ، وحتى مدافع القصف الثقيل والعربات القتالية المدرعة من سفن تصنيف الأسلحة قادمة. هل هذا حقًا هو نطاق فريق القواعد الشعبية مثل قراصنة بين النجوم؟
تكاد الجيوش النظامية لتلك الكواكب الصغيرة تخجل حتى الموت.
"باب المستودع لم يستطع تحمل عدة هجمات بقصف المدافع ، والجنود المدرعون في الخارج لم يتمكنوا من مقاومته وبدأوا في التراجع". وأبلغ جندي للشاشة.
"من الغريب أن يتمكن اللعين من إيقاف ذلك! نحن سفينة سياحية ، ولسنا سفينة قتالية! " بالإضافة إلى المستوى القتالي المنخفض لسفنهم ، فهم ينتمون إلى القوات اللوجستية ، وكان الجنود أكثر ميلًا إلى الأسلحة الفنية ، وليس القوات القتالية الكاملة.
كانت هذه المجموعة من القراصنة بين النجوم مجنونة حقًا! متحور!
نظر قائد الفرقة خلفه ووضع معدات أحجار أسلافه ، وشدد على أسنانه وقرر ، "لا مزيد من التراجع، TNND _1" ارتدى درعًا هيكليًا مصنوعًا من سبائك معدنية بجانبه ولبس مدفع جاتلينج الرشاش ، "بقي خمسة أشخاص فقط لحراسة المستودع ، والباقي يخرجون معي ،ليتس فكنغ وذ هم!"
(اضطريت اترجمها هيج لانه المعنى الحرفي 'يمارس الجنس معه'🌚💔)
"نعم!"
وفي تلك اللحظة ، وصل إيوان وبايلور أخيرًا إلى فوهة الأنبوب بالقرب من المستودع. بفضل خريطة أنابيب السفينة في محطة إيوان ، يمكنهم تجنب جميع أنواع الأشخاص ، والتسلل إلى المستودع.
بالطبع لم تكن الرحلة سهلة. لقد اخترقوا الحصار خمس مرات ، وكلاهما أضاف جروحًا جديدة ، وخاصة بايلور.
صد بايلور الرصاصة ، والآن لا يمكن أن يتحرك كتفه الأيمن. في مثل هذه الحالة ، حتى لو تمكن من اكتشاف مدار الهجوم ، فلن يتمكن من مراوغته.
على طول الطريق ، كان إيوان حذراً للغاية مثل بايلور ، لكنه أضاف حتماً إصابة جديدة. مد يده ولمس كتف بايلور ، وقام بقياس مدى الإصابة ، وقال ، "كتفك الأيمن مكسور". بعد وقفة ، عبس ليقول ما كان يريد أن يقوله في الداخل ، "ما كان يجب أن تمنع ذلك بالنسبة لي ، فأنا من فئة ألفا ذات كثافة عضلية أعلى منك ، وكنت سأعاني من ضرر أقل منك." على أقل تقدير ، لو أصابته تلك الرصاصة الطائشة ، لما كسر عظمة.
أخذ بايلور ، الذي كان يتصبب عرقًا باردًا بعد أن لمسه إيوان ، نفسًا ونظر إلى سوبر وولف ، الذي كان يلعق ظهر يده في الوقت الحالي ، ثم قال دون وعي ، "من يفكر كثيرًا؟ كنت أفكر فقط أنني لا أستطيع تركك في خطر ، بالإضافة إلى أنني أفضل حالا من الموت ". إذا أصيب ، يمكن أن يتعافى إذا لم يمت ، ولكن إذا واجه المرشد مشكلة ، فسوف يموت معه.
على سبيل المثال ، الآن ، أثناء القتال ، كان يقوي حواسه الخمس ، ولكن أيضًا مع سوبر وولف ، إن لم يكن دائمًا بجانب نصيب إيوان من "عنصر التوجيه" الواضح والجديد ، فإن جسده الحالي ببساطة لا يمكنه تحمل مثل هذا الاستخدام القوة الروحية ، وكان يخشى أن تخرج عن نطاق السيطرة.
كانت الفكرة أنه لا يسعه إلا أن يميل نحو إيوان مرة أخرى.
كان الشعور بأنك محاط بـ "المرشد" مطمئنًا للغاية. لقد شعر أنه يمكنه الصعود ولعب عشر ألعاب أخرى عند إعادة شحنه!
لاحظ إيوان قرب بايلور "الحميم" إلى حد ما ، ولم يكن مرتاحًا لكونه قريبًا جدًا من الناس ، وكان يحاول الابتعاد ، لكن حركاته اللاواعية كانت عالقة هناك.
كانت كلمات الصبي في ذهنه الآن. ارتجفت شفاه إيوان قليلاً عندما كان يفكر في كلمات الشاب ، التي كانت شغوفة للغاية لدرجة أنها كانت تشبه اعترافًا ، لكن في النهاية ألقى نظرة عميقة على بايلور قبل أن يدير رأسه بعيدًا ويضع هذه الأفكار وراءه في الوقت الحالي. .
الآن لم يكن الوقت المناسب لتشتيت الانتباه.
بعد هذه الأزمة ، يمكنه التحدث إلى أوميغا.
أداروا رأسه ، ورأوا الباب الجانبي للمستودع مفتوحًا وكتلة من الجنود المدرعة تنزلق بسرعة عالية.
نظر بايلور إلى الدروع عالية التقنية التي يرتديها هؤلاء الجنود المدرعون وأضاءت عيناه ، "ما هذا؟"
"دروع هيكلية مصنوعة من خليط معدني ومعدات قتالية لجنود الأرض." يمكن إجبار الجنود المدرعة الذين بقوا في المستودع على الخروج بالكامل تقريبًا ، لا تبدو المعركة المقبلة متفائلة.
بالاقتران مع الانفجارات التي سمعت للتو ، كان يخشى أن تكون هناك مدافع قصف ثقيل على الجانب الآخر. الآن وقد هبطت بالكامل ، مع وجود بنادق القصف الثقيل ، أخشى أن المركبات القتالية المدرعة قد تقدمت أيضًا.
وفقًا للمعلومات التي تم الحصول عليها على طول الطريق ، قام إيوان على الفور بحساب وبناء جميع مواقف المعركة الحالية بسرعة ، ثم قام بالانتشار المقابل.
قام على الفور بتشغيل المحطة وأرسل أمرًا إلى النقيب روكس باستخدام الرمز العسكري.
تلقى الكابتن الصليبي روكس ، الذي كان مشغولاً في الوقت الحالي ، الاتصال من إيوان وشعر بالراحة على الفور.
ترجم الرمز إلى نص ، فتح على عجل قناة الاتصال المشفرة ونقل أوامر إيوان إلى جنود فيلق ذئب السماء .
"ماذا تفعل؟ ماذا سنفعل الان؟" طلب بايلور ضغوطًا إلى حد ما بينما كان يشاهد باستمرار إيوان مع عدم فهم .
إيوان ، الذي أصدر أوامره بالفعل ، أغلق معبره وقال ، "سأخرج وأصد العدو ، أما أنت ..." فنظر إلى بايلور وقال ، "أنت ابق هنا."
سقط وجه بايلور ، "هل تقلل من تقديري؟"
أصيب إيوان بالذهول قليلاً لأنه اعترف دون أن يفكر ، "لا ، أنت جيد ، لا سيما بالنظر إلى سماتك الجسدية."
لقد شاهد بصمت أداء بايلور في المعركة من قبل.
بصراحة ، فوجئ بقوة بايلور. على الرغم من أن بعض حركاته لم تكن سلسة وقوية بما فيه الكفاية ، إلا أن ردود أفعاله وتوقعه للهجمات وإدراكه القتالي ... والهالة التي كان يتمتع بها عندما قاتل.
إذا كان لا يزال متشككًا من قبل ، فهو الآن شبه متأكد من أن هذا الأوميغا الجميل هو "الكلب المجنون" الذي رآه في حلمه. كانت الموهبة التي دفعها لتوليها تحت قيادته. لذلك قال بمعنى عميق ، "مع إمكاناتك القتالية ، مع الوقت والتدريب ، يمكنك أن تصبح محاربًا قويًا. لذا الآن لا يجب أن تجبر نفسك ، فأنت حاليًا مصاب بجروح خطيرة ، ولم يعد بإمكانك القتال. ناهيك عن أنك لست جنديًا حاليًا في فيلق ذئب السماء أيضًا ".
في الواقع ، عبّرت كلمات إيوان عن تقديره لبايلور ، لكن بايلور كان غير راضٍ وقال بصوت بارد ، "لا ، أنت تقلل من تقديري فحسب."
عبس إيوان ، معتقدًا أن بايلور كان مصدر إزعاج ، لكن الشيء التالي الذي سمعه من بايلور يقول ، "أنا لست أوميغا حساسة ، أنا محارب الآن."
مع الوقت والتدريب ، سيصبح محاربًا قويًا؟ لقد كان بالفعل واحدًا!
حدقت عيون بايلور في إيوان ، وصوته الواضح لم يكن ثقيلًا ، وحتى القليل من الضوء ، "لن يكون أي محارب هاربًا في المعركة." لقد ربط زوايا فمه قليلاً بابتسامة ازدراء ، "علاوة على ذلك ، أنا أفضل أن أدوس أعدائي تحت قدمي شخصيًا."
أعطى سوبر وولف عند أقدام بايلور عواءًا عاليًا وواضحًا في الوقت المناسب ، والذي كان رمز المعركة الذي كانوا يؤمنون به دائمًا.
الموت لعظام العدو!
اشتعلت أنفاس إيوان ، وفي عينيه الشائعتين ، وقف الشاب في عتمة الأنبوب لكنه لم يخف تلك العيون المرصعة بالنجوم. كان وجهه الجميل النظيف والمرتّب عادةً ملطخًا بالدماء والغبار ، وكان شعره أيضًا دمًا وعرقًا مكثفًا في خصلة شعر ، لكن هذا المظهر البائس كان مذهلاً أكثر من أي لحظة أخرى لإيوان.
في هذه اللحظة ، كان مثل لوحة جميلة لها روح ، حية تمامًا.
شعر إيوان ، لأول مرة ، بإحساس مذهول تجاه إنسان آخر.
هذا لا يقل جمالا عن المناظر الطبيعية الرائعة في الكون والميكا والسفن في ذروة التكنولوجيا البشرية.
أسقط إيوان يده على جنبه وتحرك قلبه في صدره قليلاً ، وهذا الشعور الغريب جعله غير مرتاح قليلاً ، لذلك حرك عينيه على الفور. ثم ضحك بخفة وقال ، "أيها المحارب ، الكلمات الجميلة لن تبقيك على قيد الحياة في ساحة المعركة ، عليك أن تضع خطة عملية لإقناعي."
في اللحظة التي تم فيها الإدلاء بهذا البيان ، كان هذا يعني أن إيوان قد تعرف على ما قاله بايلور وعامله كجندي حقيقي.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، نظر بايلور إليه بشكل غير مفهوم ، "... لماذا أقنعك؟"
"ليس الأمر كما لو أنني يجب أن أستمع إليك." اعتقد بايلور أن هذا الدليل مضحك بعض الشيء ، ألم يكن مجرد جندي ، فلماذا كان يفكر في قيادته؟ ومن الناحية الفنية ، من الواضح أنه لم يكن مضطرًا للاستماع إليه.
"لكن أخبرني ، من أين يمكنني الحصول على مجموعة من الدروع المصنوعة من سبائك العظام؟"
تشبث إيوان بيديه في هذه المرحلة وسخر: "... ألم تكن مغرورًا الآن؟ لقد عرفتها."
أدار بايلور رأسه ، "يا له من تافه."
على طريق المساعد داخل الصليبية ، تم ترتيب مدفعين للقصف الثقيل على عربتين قتاليتين مصفحتين.
كان وانريتش ، أحد أوائل قباطنة القراصنة بين النجوم على رأس المجموعة ، سيجارة في فمه بينما كان يجلس في عربة القتال المدرعة ويدير العملاق. كان من أفضل طياري المركبات في الفوج.
"بوس ، جاءت مجموعة أخرى من الناس ، جنود مدرعون." أفاد الرجال في المحطة.
كان خمسة وثلاثون جنديًا مدرعًا قد كشفوا بالفعل عن تشكيلاتهم في هذه اللحظة واندمجوا سريعًا مع القوات المتبقية ، واندفعوا إلى السماء بالنار من أقدامهم ثم شنوا هجومًا قويًا في الهواء سريعًا ، وكان الهجوم سريعًا. - كانت بندقية جاتلينج ذات الفوتون مثل هطول أمطار غزيرة في الهواء.
حتى أن الأرضية المحيطة بالمركبة كانت منبعجة وقلبت ، وكان الدخان في كل مكان لفترة من الوقت.
"صوب محركها وقمرة القيادة !!!" صاح قائد الفرقة. تسلق جنود مدرعون آخرون الجانب الآخر من العربة مثل العناكب وحاولوا الهجوم من مسافة قريبة.
"هيه." تحركت المركبة فجأة مثل الجيروسكوب ، وقذفت بالرجل فوقه ، ثم قام الجسد بنسخ احتياطي سريع ، بينما وصل صوت وانريتش غير المستعجل إلى طرف شريكه المجاور له. قال بازدراء ، "حفنة من القمامة ، لا يمكنهم إيقافها."
لم يكن متأثرًا تمامًا بالقوة القتالية للجنود المدرعة ، وسرعان ما فتحت يده الأخرى مدفع القصف الثقيل بسرعة مذهلة ، وكانت القذائف موجهة. "إذن من ستصيب الرصاصة؟ اسمحوا لي أن أريك كنزي! "
في ثانية ، جمعت فوهة المدفع الطاقة ثم استعدت لإطلاق-
كافح جنود فيلق ذئب السماء للهجوم وكان بإمكانهم فقط تدمير محرك واحد ، قمرة قيادة واحدة. لكن بالنسبة لهم ، كان انفجار مدفع واحد بقصف ثقيل كافياً لقتلهم. كان قمع القوة بهذه البساطة والقسوة.
لكن في تلك اللحظة ، انفجر السقف فجأة وانهارت مواد البناء المتهالكة بشدة.
عبس وانريتش ، سريع العين وسريع لجعل العربة تستمر في النسخ الاحتياطي ، وتجنب العربة المدفونة. تم حظر الممر بسبب الحطام ، في هذا الوقت قفز فجأة من الجوف أعلاه شخصين في درع عظام سبيكة.
ذهب أحدهم مباشرة إلى الأعمدة المحيطة وبدأ في الهجوم بهدف تدمير الفضاء ، وكان هذا إيوان.
ذهب الآخر مباشرة إلى فريق القراصنة بين النجوم على جانبي المركبة ، ولم يلعب جاتلينج في يده اليسرى الدور الذي كان ينبغي أن يلعبه ، ولكن تم تشغيله بنيران آلية وألقيت في مجموعة العدو كقذيفة مدفعية ، تمامًا مثل السمك المقلي. ثم قام بنفسه ، بمساعدة هذه الضجة ، برفع صوت الشرق ، مباشرة إلى وجه المركبة ، مستخدمًا جسده كسلاح ، وضرب بقوة على زجاج قمرة القيادة. كان بايلور.
"اللعنة! ماذا بحق الجحيم هو هذا!"
رأى إيوان سلوك بايلور الذي كان خارج خطتهم تمامًا ، ورأى بايلور من خلال الاتصال الداخلي ، "لا تنسَ هدفنا".
بايلور ...
لم يقم بايلور حتى بتشغيل جهاز الاتصال اللاسلكي.
وإدراكًا لذلك ، اعتقد إيوان أن قيادة هذا الجندي صعبة للغاية.
بعد ذلك ، انفجرت جدران السفينة فجأة. اندفع الميكا الأسود والذهبي الذي يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار خلف دخان الانفجار.
لقد كانت ميكا فيلق ذئب السماء ! كان اللواء ويلين والآخرون!
لم يستطع هجوم الجندي المدرع مساعدة السيارة المدرعة ، ولم تستطع الميكا.
صرخ في المحطة ، "ماذا تفعل؟ ما الذي تفعله هنا؟"
أجاب قائد الميكا على الطرف الآخر ، "لقد بدأوا فجأة في الانسحاب ، وحاولنا مطاردتهم ، لكن ..." نظر إلى السفن القتالية التي تخلت فجأة عن تشابكها والميكا الأربعة الأخرى التي تخلت عن هجومها النشط ، و بدا جادًا ، "لقد تم تعليقنا".
"القرف!"
وفي تلك اللحظة ، جاء رد القبطان من محطة إيوان.
"عام ، جميع عمليات النشر في مكانها الصحيح."
وفي الوقت نفسه ، نظر القبطان في التعليمات التي أرسلها إيوان لنفسه ، ولم يسعه إلا أن يشعر ، "جدير باسم إله الحرب ، جنرال."
لكي نطلق على لقب إله الحرب ، لم يكن كافيًا امتلاك أقوى قدرة قتالية في الإمبراطورية ، ولكن أيضًا أقوى قدرة قيادة في ساحة المعركة.
استنتج الجنرال إيوان بسرعة ، في ظل عدم وجود أي معلومات مفصلة ، انتشار القوات المعاكسة ، ثم أطلق النار مثل الصاعقة على مواردها المسلحة المتاحة للترتيب وفقًا لذلك.
اجعل اللواء ويلين والآخرين الذين كانوا يقاتلون ينسحبون بسرعة من ساحة المعركة ويعودون إلى المستودع للحصول على الدعم. قيادة بقية المركبة القتالية لمضايقة اللواء ويلين انسحابهم ، وتنظيم القوات البرية للسفينة لقطع طرق دعم العدو ...
حتى بالنسبة للتعزيزات التي لم تصل بعد ، فقد قام بالترتيبات - تجاوز الصليبي سرا ، وتم اعتراضه مباشرة من الخلف ، وكسر ظهر القراصنة بين النجوم ، حتى لا يكون لديهم وسيلة للهروب بحلول ذلك الوقت.
كذلك ، كان هناك عنصر أخير -
اجمع الفرق المتبقية من فيلق ذئب السماء ، على الفور إلى مناطق اختصاصها لتنفيذ هجوم عام على معاقل القراصنة بين النجوم.
مهما كانت كبيرة أو صغيرة ، تم القضاء عليها جميعًا.
تجمد القبطان للحظة ، ورد على الفور ، كان هناك الكثير من القراصنة بين النجوم هنا ، ومعقلهم في الوقت الحالي يجب أن يكون أضعف قوة! هذه الموجة ، هذه الموجة كانت تسمى ، بينما كان الناس بعيدين ، يسرقون منازلهم القديمة!
في تلك اللحظة كان دمه يغلي! يبدو أنه كان يعتقد أن هذه المعركة ستُنقش لاحقًا في كتب تاريخ الإمبراطورية!
كان يسمى تدمير القراصنة بين النجوم!
يجب أن تكون هذه شجاعة كبيرة ، كم هو حريص في ساحة المعركة ، على القيام بهذه النشرات في لحظة!
وكانت عمليات النشر هذه هي التي حولتهم على الفور من حالة سلبية إلى حالة نشطة!
جنرال إيوان!
كما اعتقد القبطان ، فكر إيوان بالفعل في اغتنام هذه الفرصة للقيام ببساطة بعملية تطهير كبيرة للقراصنة بين النجوم. بعد كل شيء ، وعد بايلور بأنه سيجعل الطرف الآخر يندم ، فكيف يكون ذلك كافيًا إذا كان الطرف الآخر لا ينزف بشكل سيء؟
لكن إيوان لم يخبر بايلور بذلك ، قبل العملية مباشرة ، أوعز إلى بايلور ، "لم يكن الغرض من عملنا تدمير الجانب الآخر ، ولكن الدفاع. طالما نحن ممسكون ، فهم ليسوا دماء ". بعد كل شيء ، سيأتي ويلين والآخرون لدعمهم.
أكد لبايلور ، "هل هذا واضح؟"
أومأ بايلور برأسه ، "مفهوم".
في الوقت الحالي ، شاهد إيوان الشاب ، ملفوفًا بدروع مصنوعة من سبائك معدنية ، مُقرضًا قوته النارية ، وشحنه بقوة أكبر من ذي قبل ، مستخدمًا يده اليسرى ، التي كانت لا تزال تتحرك ، للقتال مع مجموعة من القراصنة بين النجوم.
اللواء ويلين ، في الميكا ، لاحظ أيضًا على ما يبدو الجندي المدرع الحربي ، وكان متفاجئًا ومحييرًا.
من كان هناك؟ غاضب جدا؟
ومع ذلك ، لم يتخيلوا أنه سيكون بايلور ، مزهرية زهور اعتبروها لعبة ، أوميغا من الفئة E. فقط إيوان كان واضحًا بشأن هوية الشخص الموجود بالداخل ، وهز رأسه قليلاً ، وعاجزًا إلى حد ما.
كيف يمكن أن يصدق أن رجلاً مجنونًا صغيرًا يعرف معنى أن تكون دفاعيًا؟