لايك و ڤوت كتير بقا
تجنبوا الأخطاء الاملائيه
اتمنى لُكُم قراءه ممتعه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"يقصد ام لا أنا الذى لعب معكم لعبه قذره من الاول و رضيت أن اهين نفسي من أجل صديقتى و لكن الان سوف اعرفكم ما صله المعرفه بيني و بين مينجا و بعد ذلك لن أكن صديقه ڤكتوريا ولن اعرفكم تانى من الأصل"
تحدثت يُـوجِـى بأنهيار و عصبيه
صمت بعض الوقت كى تستجمع كل قواها ثم تحدثت
"مينجا كان صديق ابنه عمى و هى وثقت به وثقت بِ واحد خائن مثل عليها أنه يحبها و يعشقها و هى صدقته بكل سهوله كان يحاول أنها تبعد عنى و تكرهنى و هو نجح بالفعل و فهمها أنه من العادى أن يتزوجون من وراء والديها و هى وثقت به و فعلت ما كان يريد أن أصبحت حامل فى طفل و عندما تحدثت معه هو تركها و أيضاً قال لأهلها و هى دخلت فى حاله نفسيه شديده فَ فضلت الموت فَ انتحرت و هذه صله معرفتى به"
كانت تتحدث بتقطع من كثره البكاء
كانت انتهت ڤكتوريا من ارتداء ملابسها و هى تخرج من غرفتها وجدت يُـوجِـى تخرج و هى تبكى
"ماذا بكِ يُـوجِـى"
تحدثت ڤكتوريا
"لا اريد معرفتكِ مره اخرى"
تحدثت يُـوجِـى بأنهيار
ذهبت يُـوجِـى خارج المنزل و كانت مُنهاره و كانت تتذكر كُل شئ كأنه أمس فَ أخرجت هاتفها و اتصلت بِ أحد
"أبى لقد اشتقت لكَ"
تحدثت يُـوجِـى و كانت نبره صوتها حزينه جداً
"لقد اشتقت لكِ أيضاً حبيبتى ماذا بكِ؟"
تحدث والدها بقلق غليها
"أنا لستُ بخير أبى اريد أن آتى لكَ"
تحدثت يُـوجِـى ببكاء
"حسناً سوف اشترى لكِ تذكره غداً يَا روحى"
تحدث والدها
ــــــــــــــــــــــ
كان يجلس جيمين مصدوم من الحديث الذى تفوهت به و كام يريد أن يقتل هذا المدعو بِمينجا الان
و كان يجلس جونغكوك بغضب مِن مينجا و أيضاً مِن صديقه الذى ضرب يُـوجِـى و هو يكره أن يضرب احدً امرأه
دخلت عليهم ڤكتوريا
"أنا أريد أن أفهم كُل شىء و لماذا جيمين يجلس هُنا و زوجته خرجت و هى تبكى بِ هذا الشكل؟"
تحدثت ڤكتوريا بأندفاع
"اهدأى حبيبتى"
تحدث جونغكوك بقلق عليها
"ماذا فعلوا بها جعلها تقول لى هكذا؟"
تحدثت ڤكتوريا بحزن
"ماذا قالت لكِ"
تحدث جونغكوك بتوتر
"انها لا تريد أن تعرفنى مره اخرى"
تحدثت ڤكتوريا بحزن
اقترب منها جونغكوك و قبل يديها
"اهدأى حبيبتى لا تقلقى هى مشكله بسيطه بينها و بين جيمين و هي فقط عاندت فى وقت لا يكن يتحمل العناد لا تقلقى حبيبتى"
تحدث جونغكوك بهدوء
"سوف اذهب"
تحدث جيمين
"انظر انهُ سوف يذهب ليصالح زوجته لا تقلقى"
تحدث جونغكوك ليُهدئ مِن أفعال زوجته
"أنا لن اذهب لأحد"
تحدثت جيمين ببرود ثُم اتجهه نحو الباب خارجاً خارج المنزل بأكملهِ
(شتمهه جونغكوك بهمس كى لا تستمع لهُ ڤكتوريا)
"و الان يجب علي الذهاب ورائه كى أتحدث معهُ فِى شئ"
تحدث جونغكوك
"حسناً"
"هل عندما احزن منكَ سوف تذهب و تتركنى و انا حزينه؟"
تحدثت ڤكتوريا بخوف مِن رده عليها
"لا حبيبتى يستحيل أن اجعلكِ تحزنين منى فِى المقام الاول و إن حدث و غضبتى منى سأظل بجانبكِ طوال هذا اليوم "
تحدث جونغكوك يحنو على الجالسه أمامه
(صمتت ڤكتوريا قليلاً مِن صدمتها أنهُ دائما جاد و صارم مع جميع الأشخاص ماعدا هى كُل شئ به يكون مختلف حديثه نظراته ابتسامته و لكن هى تحبه و تعشقه أيضاً)
اقتربت منهُ برقه و احضنته و هذه كانت اول مره هى الذى تبدأ بالتقرب منهُ و أيضاً قبلته برقه
"قبل أن أفقد الذاكره إذا كُنت احبك أو لا احبك فَ أنا الآن احبك كثيراً جونغكوك لا اريدك أن تبعد عنى ابداً"
تحدثت ڤكتوريا بعشق
هو كان يريد اعترافها هذا و هى ليست فاقده الذاكره و لكن على أى حال فَ هو سعيد جداً و عندما ترجع لها الذاكره فَ هو قرر انها سوف تكون ملكه و معشوقته طبله حياته و أنه يستحب منها بعض الأطفال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ذهب جونغكوك الى منزل جيمين
"لماذا جأت؟"
تحدث جيمين ببرود و القليل مِن الغضب الظاهر على وجهه
"اريد أن اتحدث معكَ"
رد جونغكوك بِصرامه متجاهلاً وقاحه الآخر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و بكده يكون البارت انتهى
اى اكتر حته عجبتكم
اى اكتر حته معجبتكمش
تفتكروا اى اللى هيحصل