شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إي...

By moonsky0606

50.9K 2.6K 1K

لا لا يمكن أن يكون هو بعد كل هذا الوقت، كم مر من الوقت أنا خائف ألا يكون هوولكن مازالت تلك الرائحة تميزه، ماا... More

اخيرا قابلتك (1)
ساجعلك لي 2
قرار متهور 3
"مرحبا امي بالقانون"
"اليوم الاول" 5
أهلا بك سيد غريب 6
يقين بحبك (7)
خاتم لن يرتديه يوما 8
قواعد المنزل 9
انفصال وعلاقة جديدة 10
دعني احبك 11
يوم جديد 12
جحيم بارد 13
الشوكولاتة14
اليس هذا افضل؟ 15
ضيف غير مرحب 16
ادراك 17
دار الايتام 18
شعور غريب 19
مباراة 20
جزر كيراما 21
"Rose or Slap"22
جدال لاينتهي 23
الدراسة في الخارج 24
رسائل25
قلب فارغ 26
معارف؟ 27
عناق 28
زهرة الرياح 29
ضائع بين دفاتر الماضي 30
محاولة هروب 31
مفاوضة 32
رسالة بحبر كالدم 33
معارف 34
مشروع 35
رموز تعبيرية 36
عشاء في الخارج 38
فيليز 39
بدلة زرقاء (40)
يوم الخطبة (41)
خلف الكواليس(42)
تفكير ومواجهة 43

مرحبا مجددا (37)

1.3K 67 58
By moonsky0606

–" هل يمكنني سؤالك شيئا ايليت" اردفت وانا اقود، فقد جلسنا هكذا لبضع دقائق في صمت مزعج

خرج من شروده في الطريق اثر سؤالي ليقول
–" اجل بالطبع اي شيء"

–" أنا لا اريد ان اتطفل ولكن الامر يثير فضولي، هل امه تعمل ايضا؟ لهذا لا تجلس معه"

–"امه؟ من تقصد لم افهم" اجاب ايليت بحيرة

–" اقصد ام طفلك فيليز، هل هي ام عاملة ؟"
اعدت سؤالي بتوضيح اكثر

–"اوه لا هههه هل تقصد ذلك، لا لا الامر ليس كذلك ولكن انا اب عازب"

–"ماذا؟!" اردفت في دهشة واوقفت السيارة سريعا عند الاشارة الحمراء التي لم انتبه لها لتركيزي على النظر الى ايليت

–" مابك ماثيو كدت اصطدم بزجاج السيارة! فلتنتبه" اردف يوبخني، كان يبدو مرتاحا معي الان اكثر من قبل ليتكلم بطريقة غير رسمية وهذا جعلني سعيدا

–" اسف" تمتمت

–" لا بأس، قصدت ان فيليز لا يمتلك اما، انا من توليت رعايته وحدي، لقد واجهت صعوبة في تبنيه لانني غير متزوج ولكن عندما اثبت قدرتي على رعايته واوفائي جميع شروط التبني وافق الميتم على ذلك، كان فقط منذ اقل من سنة عندما اصبحت اباه بالتبني حقا وكتب باسمي" اردف وقد سرح في خياله بابتسامة دافئة تزين وجهه، يبدو ان فيليز يعني له الكثير حقا

–" انا سعيد لاجلك، اذن هذا يعني انك لست متزوجا؟ ماذا عن المواعدة هل يوجد احد تواعده حاليا او تتسكع معه؟" سالت واعلم انني تخطيت الحدود ولكني حقا اريد ان اعرف

–" لا، منذ ان كان لدي فيليز كنت مشغولا به ولم اتمكن للالتفات الى امور المواعدة والعلاقات الجادة، رغم انني كنت ادخل في بعض العلاقات لشهور ثم ننفصل، لم اكن جادا حقا مع احد، وماذا عنك؟ هل تزوجت السكرتيرة ؟" سأل والتفت لينظر لي بعد ان كان يوجه نظره الى الطريق

–" اي سكرتي– اه امممم ....... لم ينجح الامر معا لذا انفصلنا" اردفت، لقد نسيت بالكاد عما يتكلم، في وقت من الاوقات قبل ان انفصل عن ايليت لقد اخبرته انني اواعد السكرتيرة وانني جاد معها وساتزوجها بعد ان ننهي الوسم، شيء احمق قد فعلته دون داعي، لقد كانت كذبة ولكنني اردت ابعاده عني فقط حينها

–" اوه هذا مؤسف، كنتما تبدوان ملائمين لبعضكما، اسف لذكر الامر يبدو انني جلبت ذكريات سلبية لك " اردف بهدوء وسلاسة، بدونا ملائمين لبعضنا؟!! مالذي يتحدث عنه، نظرت في وجهه بتمعن اريد ان ارى اي علامة على كذبه ولكنه بدى مرتاحا جدا وهو يقولها

–" لا بأس كان هذا منذ وقت طويل الان نحن فقط اصدقاء وهي سكرتيرة جيدة بالفعل"

–" اذن هل تواعد احدا الان؟" سأل ببساطة، اعتقد انه يرد الي سؤالي فقط ولم يقصد ان يكون فضوليا، بل بدى اكثر الى عدم الاهتمام

–" لا، اردت ان ااخذ فترة نقاهة بعيدا عن المواعدة والنساء" اردفت بابتسامة متوترة لينظر لي باستغراب ولمحت ابتسامة سخرية يحاول اخفاءها

–" انت ؟! فترة نقاهة؟! ههههههههه اسف لا استطيع التوقف عن الضحك هههههه ماثيو ياخذ فترة نقاهة حقا؟!" أردف وضحك بصوتٍ عالٍ، لولم يكن يضحك علي لكنت وقعت في اعجاب صوت قهقهاته البديعة

–" اجل وماذا في هذا، اين المشكلة؟ لقد سئمت من النساء والمواعدة واردت فقط ان استريح من كل شيء والتركيز في العمل فقط" بررت وقاومت رغبتي بالنظر الى وجه الاوميغا اثناء القيادة، لا اريد ان يتكرر ماحدث من قبل مجددا

–" اوه هيا ماثيو لا بد أنك تمزح! هل انت ماثيو الذي اعرفه؟!! لقد قلت ان الجنس مع نساء مختلفات يريحك من الفيرمونات والضغط ولكنك الان تقول الهراء عن فترة نقاهة!!" اردف ايليت اثناء ضحكه ليتجمد جسدي مكانه، انه مازال يتذكر السم الذي كنت القيه عليه عندما كنا مرتبطين بالطبع لن ينسى، يالي من لعين، ولكن هل كان عليه تذكر ذلك الان، ماكان بيننا مجرد ذكريات سيئة كم تمنيت لو نسيها ولكن يبدو ان هذا مستحيل

لم اجب وهو لم يتكلم وتوقف عن الضحك، صمت مريع حدث بيننا لينظف حلقه ويقول بعد لحظات
–" انا اسف، لم يكن يجب علي تعدي الحدود وقول ذلك، وكان انا من قلت لننسى كل شيء"

–" لا تعتذر، لم تقل سوى الحقيقة،ولكن ايليت
اريد فقط اخبارك انني تغيرت، بطريقة الصعبة
او السهلة لقد فعلت، حسنا ليس تماما فانا مازلت ماثيو على اي حال ولكن كما تعلم، كما يغير الوقت اشكالنا هو ايضا يغير نفوسنا، لذا ...
هل تقبل مني دعوة لاكتشاف ماثيو الجديد؟"

–"ماذا تقصد؟" استفهم

–" اقصد انني اريد ان نكون اصدقاء، كما تعلم نكون على تواصل، شيء من هذا القبيل "

–"حسنا" اردف بصوت منخفض واكلمنا الطريق بصمت ولكن مريح هذه المرة





–"اريد سؤالك شيئا" اردف ايليت عندما اقتربنا من منزل المربية

–" هممم" همهمت كاجابة

–" اين تعمل؟ اقصد عندما اتصلت بك كنت انا بالفعل بقرب المطعم ولكنك قلت انك ستحصل على استراحة الغداء قريبا وهذا يعني انك كنت مازلت تعمل ولكنك ايضا وصلت بعد وصولي بخمس دقائق فقط!، ايضا انا لا ارى اي شركات بقرب سلسلة شركات Nintendo لذا...." اردف ونظر لي بجدية في عيني في اللحظة التي توقفت بها امام منزل المربية الذي وصفه لي ايليت

ابتلعت ورطبت حلقي الجاف لاصنع تواصل بصري بيننا واطلق ضحكة حرجة
–" كنت اعلم انك شيء ما حقا، حسنا لم اكن اخطط ان اخفي عليك ذلك ولكن لم اجد الفرصة المناسبة لاخبارك
احم احم
مرحبا موظفنا الجديد ايليت دامبيير معك رئيسك بالعمل ومدير قسمك ماثيو ديبوتشي" اردفت ومددت يدي لاصافح، ملامح الدهشة على وجهه جعلته يبدو وكأنه لم يكن يشك بالامر من الاصل
–" اجل هههههه . . . . . .  ايليت؟" اردفت عندما بقي صامتا والصمت زاد عن حده

–"لما لم تخبرني" سأل لاطبق شفتاي من نبرة صوته التي تجعلني اشعر بالذنب، كان وكأنه توبيخ صامت

–" اه لم- لم اجد وقتا مناسبا لذلك، لم اكن اعرف انكم سترسلون مشروعكم الى شركتي وعندما رايته لم استطع رفضه قد كان رائعا، لقد تشاورت مع المستثمرين ونائبي والمخولين للقبول وقد اختاروكم، ااه لا اعلم فقط لسبب ما خفت اخبارك فتمتلك افكار غريبة عني او تنسحب"

–" لم اكن لافعل" اجاب ببساطة ثم استكمل "سعدت بلقائك سيد ديبوتشي اعتني بي جيدا ساكون موظفا اخرق قليلا ولكن مثابر"
مد يده لي بابتسامة واثقة لطيفة

–" سعدت بلقائك" اجبت وصافحت يده

ليترجل بعدها من السيارة ويطرق منزل المربية ويدخله عندما فتح له رجل ما، كان المنزل متوسط الى كبير في الحجم ولم يكن شقة في عمارة كبيرة او شيء ما كما هو الحال في طوكيو، ولكنه كان بيتًا من طابقين كلاسيكي و سور كبير يحيط حديقته

عاد الاوميغا مع الطفل فيليز متعلقا بيده ويارجح ايديهم معا بسعادة، انه يحب ايليت حقا

ركبا السيارة وجلس فيليز في المقعد الخلفي، كان يبدو مبهورا بشكل السيارة ولم يمنع نفسه ان يتلمس الباب وجلد المقاعد، ضحكت بداخلي على براءته ولكني ادعيت انني لم اره كيلا احرجه

اردف الطفل من اللا مكان
–"ماما لما لا تجلس معي بالخلف لما ماما يجلس في الامام"  'ماما؟!!', هل نادى ايليت الان فقط بماما!!

شعرت ان ايليت توتر لسبب ما بجانبي ولكنه اجاب
–" لان السيد ماثيو ليس سائقنا ايها الفتى الشقي انه صديق والدك، ثم ماذا اخبرتك ان تناديني يا مشاغب!!" كان حازما بنبرته وموبخا، لم اعتقد انني سأرى ذلك الجانب من ايليت يوما فهو دائما ما كان اما مستفزفا بابتسامة متحدية على وجهه او لطيفًا بشكل قاتل بنفس الابتسامة، ولكن ان يتكلم كما تفعل الامهات مع ابنائها فهذا شيء جديد ولسبب ما اعجبني

–"اسف ابا" تمتم الطفل ولكني شعرت بشيء يحرقني من الخلف

لم اشغل تدفئة السيارة لان الجو ليس باردا جدا ولكني اشعر بشيء يخترق مؤخرة راسي حرفيا! نظرت الى الوراء من المرآة الامامية لارى الطفل يعطيني نظرات ليزر مخيفة، لكن مالذي فعلته انا!

حاولت تجاهل نظراته حقا واكملت القيادة، ولكن يبدو ان الطفل لا يريد الهدوء فقد وقف وامسك بظهر كرسي ايليت وقال للاوميغا في همس رغم انني سمعته تماما
–" منذ متى تمتلك صديقا كهذا ماما" هل الطفل يستجوب ايليت الان؟!

–" منذ قبل ان تولد فيليز والان عد للجلوس واربط حزام الأمان كيلا تصاب " اجاب ايليت بصوت منخفض

–" انه يبدو غريبا لا يعجبني" اردف الطفل بنفس همسه الاخرق لاختنق في لعابي بصدمة، انا لست جيدا مع الاطفال وانا متصالح مع ذلك ولكن حقا! لا اعجبه؟؟ ماذا فعلت، انا حتى لم اتكلم!

–" فيليز!! عد الى مكانك!" أردف ايليت بحدة واعينه متوسعة

–" اسف ماما- اقصد ابا" اردف الطفل وعاد للجلوس مكانه مع احراق عنقي بنظراته الغريبة والمتفحصة تلك

نظر لي ايليت نظرة اعتذارية وهو يعلم انني سمعت ماقاله فيليز، حسنا لقد كان يحاول الهمس ولكن صوته كان مرتفعا حقا
–" لا بأس" اردفت بهدوء وابتسمت لايليت

–"ما- ابا اريد مثلجات! ابا لننزل هنا ونحصل على مثلجات هيا ابا الان!" كنا قد اقتربنا من منزلهم عندما اردف الطفل بنفس الهمس الاخرق في اذن والده ولكنه لم يتحكم بصوته من حماسه ليصرخ في اذن الاوميغا الذي انكمش عل نفسه بسبب الصوت العالي الذي اخترق اذنه

–" لا مثلجات ليلو الجو بارد ستمرض، والان عد الى مكانك لقد اقتربنا من البيت" اردف ايليت بنفس النبرة الحازمة

ظننت الطفل سيتذمر او يلقي بنوبة غضب سيئة وينوح في ارجاء سيارتي كما يفعل معظم الاطفال ولكنه فقط جلس عابسا وكتف يديه بادب! ومازال يلقي بحقده علي، ماذا واللعنة فعلت له!!

اعتقد ان الطفل حاجز وهمي بيني وبين صداقة ايليت ولسبب ما يجب علي كسر ذلك الحاجز واكتساب الطفل الى صفي كيلا يقف في طريقي احد، وبالطبع اقرب طريق لقلب الطفل هي الحلوى، لذا توقفت بجانب البقالة واخبرت ايليت انني احتاج شراء سجائر، اومأ برأسه لاتركه وطفله في السيارة وادخل

لم اشتري المثلجات لان ايليت قال لا وللحقيقة خفت قليلا من نبرته ان توجه لي لذا حصلت على مصاصات وتوفي وحلوى البودنغ وبطاطس وكعكة محشوة، لم اعرف ماذا يفضل الطفل لذا احضرت من كل صنف انواع عديدة، اتمنى ألا يقتلني ايليت ولكنني احتاج الطفل الى صفي، حصلت في النهاية على علبة سجائر ودفعت الحساب للبائع ثم عدت للسيارة

وضعت الاغراض في حقيبة السيارة من الخلف وقدت الى مكان منزلهم، وصلت وقد كانت امامي عمارة ذات طوابق عديدة اخبرني ايليت انه يمتلك شقة هنا، ارتجلنا جميعا من السيارة ليقف ايليت بمواجهتي ويقول
–" شكرا على التوصيلة واسف مجددا على تعطيلك " اردف ايليت والطفل متعلق بيده ويقف خلف قدميه يحرقني بنظراته

–" لا تشكرني الم نصبح اصدقاء بالفعل؟ انه شيء يفعله الاصدقاء بلا شكر"

–" او اجل بالطبع ههه ،اذن الى اللقاء سنلتقي قريبا"

–" اجل.... اوه وانتظر لحظة" اردفت وفتحت حقيبة السيارة واخذت كيس الحلوى

–" تفضل ايها الصغير، لا اعلم ماذا تحب حقا لذا جلبت لك جميع الانواع كي تختار بينهم" اردفت بابتسامة حاولت ان ابدو لطيفا بها وانحنيت لاصل الى طول الطفل ومددت له كيس الحلويات

نظر الطفل الي بتردد ونظر الى والده وكأنه يستأذنه ويبدو ان ايليت لم يرحب بكل ذلك الكم من الحلوى لذا نظر لي بغضب ولكنه اخبر الفتى انه يستطيع اخذه مني ، اعتقد انني ساتعرض للتوبيخ قريبا وهذا يوترني

–" لما كل هذا ماثيو، يمكنك اختيار ماتريد ليلو ودع عمك يعيد الباقي

–" لا بأس حقا ايليت لقد جلبتهم له، يمكنه تناولهم على فترات متقطعة او ..." صمت واطبقت فمي لان ايليت كان ياكلني بنظراته ولم استطع سوى الخوف ان يقتلني حقا _لو لم يخبرني ايليت ان الطفل متبني لاعتقدت انه ورث تلك النظرات من ايليت_

تنهد ايليت واردف
–" هااه~ يمكنك اخذ الكيس ليلو وانت ماثيو، لنتراسل عندما تجد وقتا فارغا" كنت لاكون سعيدا بما قاله ايليت ولكن نظراته ونبرة صوته تجعلني فقط ارتجف من الخوف

ولكن العجيب ان الطفل نظر مجددا الى الكيس ولم ياخذه او يمد يده حتى ولكنه قال
–" مام- ابي اخبرني ان الحلوى تفسد الاسنان واخبرتني المربية ان اسناني ستكون سوداء ان اكلت كمية كبيرة من الحلوى وسيبدو مظهري سيئا، اسف عمي ولكني لا اريد ان اصاب باسنان سوداء " حسنا سابقا لم اكن احبذ الاطفال ولكن الان! اعتقد انني ساقتله!

–" لا بأس حبيبي يمكنك اخذ الحلوى ولن تتناولها جميعها اليوم فقط واحدة فقط " أردف ايليت كيلا يحرجني

–" ولن تغضب مني لاني افسدت اسناني؟" اردف الطفل ببراءة ولكني اعلم ان خلف تلك البراءة خبث كبير

–" لا لن افعل، لاننا سنفرش اسناننا جيدا بعد تناول اي واحدة حسنا؟" أردف ايليت وقرص خد الطفل الذي كان سيبدو لطيفا لولم يجعلني اقف بتلك الطريقة الغير مريحة وامد يدي له لوقت طويل

–"حسنا" تمتم الطفل وحصل على الكيس اخيرا ولكنه ضمه الى صدره في فرح بسيط ثم نظر لي بنظرات قاتلة ومحذرة وكأني لم اجلب له الحلوى قبل قليل

–" اذن الى اللقاء ماثيو" ودعني ايليت

–"الى اللقاء ايليت" اجبت ثم ركبت سيارتي اقود عائدا الى الشركة

Continue Reading

You'll Also Like

377K 17.9K 24
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
57.7K 4.1K 30
انتهت حرب السحره، لقد فاز الثلاثي الذهبي، انتصر الفتى الذي عاش، و مات الشر انتهى فولدمورت و لكن من الغباء ان تجزم ان الشر قد انقطع، فتوم اذكى من ان ي...
537K 39.9K 65
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
1.1M 45K 42
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...