..
.
.
.
.
.
.
"تبدو رائع"
اردف تشان لسونغمين الذي ركب بجانبه
"شكرا لك على ماعتقد؟"
قهقه تشان بخفة واقترب من سونغمين الذي رمش من قربه
"مابك؟"
اردف تشان وسونغمين أشار باصبعه للمسافة التي بينهم
"قلق من قربي؟"
همس تشان وسونغمين ابتلع
"بطبع لا"
"حقيقة ان تنفسك يصبح أثقل تعكس ماتقوله"
داعب خده بلطف وسونغمين اشاح بنظره هذا الرجل سريع الملاحظة
"نحن في السيارة.."
"لم يقول أحد أن القبل يجب أن تكون في المنزل؟"
امسك بفكه وحثه على نظر له
انغمس سونغمين بالنظر له تشان كان مثالي بنظره جسد رياضي جميل شعره الأسود كالفحم
رفع يده بلطف يمررها على خد تشان الذي كان يبتسم بخفة مظهر غمازته
اقترب سونغمين ليقبل غمازته تارك تشان بصدمة طفيفة
"أعدها لكن ليس هكذا"
اردف تشان وسونغمين مد شفتيه يفكر
وتشان استغل هذا ليقبل شفتيه بينما سونغمين أحاط بوجنتيه
"ضننت بأنك ستبعدني كالعادة"
اردف وهو ينظر بداخل أعين سونغمين الذي نفى بخفة
"أردت ذلك لكن لم استطعت رفضك الان"
"ماذا يجب أن يكون هذا؟"
"لاأعلم ماذا يجب أن يكون؟"
"انت تلعب ذات اللعبة صغيري"
"مم ربما"
عاد تشان لمقعده بأبتسامة ليردف
"أين تريد الذهاب؟"
اردف تشان وسونغمين نظر له ليردف
"مكان هادئ مكان حيث انا وانت فقط"
"ممم ربما لن نكون الوحيدين لكنه مكان هادئ بشدة وسيعجبك "
اردف وبدأ بالقيادة نحو المكان وسونغمين كان يختلس النظر له بين حين واخر ولم يكون تشان غافل عن هذا
"ماذا تفعل؟"
اردف بفزع بعد أن اخذ تشان يده يشابكها مع خاصته
"ممنوع ان امسك يدك؟ "
اردف وهو ينظر للشارع وسونغمين عبس
" ليس كذلك فقط أفعل ماتريد "
عاد صمت بعدها ليكمل تشان القيادة
"هذا رائع"
تمتم سونغمين بعد وصولهم كان شبه فندق شققي كان بداخل الغابة والغرف مقسمة كالشقق كان هادئ بشدة وسونغمين أعجبه هدوء المكان
" تفضل"
اردف تشان وهو يفتح أبواب احد الغرف وسونغمين دخل ينظر للمكان كانت رائعة كان الجدار من الخشب والاضائة كانت خافتة مناسبة للالوان مع نافذة كبيرة تطل على الغابة
"ليلتنا ستكون الأروع"
همس تشان بإذن سونغمين بعد أن عانق خصره من الخلف
"انت منحرف!"
"ليس وكأنك لم تتقصد طلب مكان هادئ"
"حسناً.. ربما اجل وربما لا"
"سأخذ اجل"
استدار سونغمين ليعانق رقبة تشان الذي كان يداعب جانب خصره
"هل انت متأكد؟"
همهم تشان بينما عينيه معلقة على شفتي سونغمين الذي نظر لتشان ليعلم مقصده من هذه النظرات المتعطشة
دمج شفتيهما بلطف ليتكفل تشان بالباقي حيث امتص سفليته بينما كان سونغمين يمتص علويته
تمردت يدي تشان لتتوقف عند مؤخرة سونغمين يقربه اكثر له ويديه تعتصر مؤخرته وأمين سونغمين الخافت اخذ يخرج بسبب عض تشان على شفتيه
حمله بلطف ليجعله يستلقي على سرير
"تشان"
همس سونغمين بأثارة بسبب أسنان تشان التي حطت على جلده وتشان أراد سماع المزيد من انينيه
اكمل تشان تقبيل جسده بعد أن جرده من ملابسه ليبقى عاري اسفله
خلع تيشيرت خاصته ليظهر جسده المشدود ببراعة يدي سونغمين الصغيرة اخذت تتلمس جسده هو أراد حقا لمس عضلاته الصلبة وتشان لم يمنعه
ترك تشان قبلاته على خصر سونغمين الذي كان يتلوى من فرط الاثارة التي يحصل عليها من تشان
"تش.. تشان ا.. ااه.. اا.. اه.. ااه احتاجك بداخلي"
أن اسفله بقوة وتشان ابتسم لمنظر الأصغر
قبل فخذيه مع ترك علاماته أيضا قبل أن يصل لمبتغاه والتي كانت فتحة سونغمين
لعق شفتيه قبل أن يحرك لسانه حولها وسونغمين عض شفتيه بسبب لسان تشان الذي كان يداعب فتحته
اكمل امتصاصها بينما يستمع لانين سونغمين الخافت
تأكد من توسيعها بلسانه قبل أن يجهز عضوه
"تشان"
اردف سونغمين ب أنفاس ثقيلة وتشان نظر له اقترب منه ليترك قبلة سريعة قبل أن يولي اهتمامه لسونغمين
"عينيه"
"ضاجعني"
همس سونغمين وتشان لم ينتظر لثواني حتى ادخل عضوه تحرك بلطف داخله لكن صوت سونغمين الذي يطالب بالمزيد جعله يدفع اكثر
"اا. ااه.. ااه.. ا. اه تشان. مم. ه.. هذا جيد"
"اللعنة انت.. ااه..جيد جدا"
انينه الرجولي بدأ يعلو اكثر واكثر كلما طالب سونغمين بالمزيد
.....
.
.
"بكل الاحوال لماذا سوف تسافر!؟"
اردف سونغمين وتشان لاعب شعره بلطف بينما ينفذ دخان سجارته بعيداً عن الاصغر
"من أجل العمل صغيري لن أطيل هناك فقط بضعة ايام وأعود"
استدار سونغمين ينظر له ويد تشان وضعت على كتفه العاري
"ماذا ستفعل هناك؟، غير العمل"
"لاأعلم ربما السهر هنا وهناك "
احب تشان اغاضة الأصغر وسونغمين شخر بسخرية ليستدير بانزعاج
"اجل بطبع هذا مهم السهر في الملاهي مهم جدا "
" هل تشعر بالغيرة؟ "
اردف وهو يداعب شحمه اذنه وسونغمين ابتلع
"انا؟"
"اجل انت"
"مستحيل "
" حسناً اذا عندما اصل سوف ارسل لك صور "
" ساقوم بحرقك عندما تصل"
"حسناً اهدأ ايها الجرو الغاضب انا لن اخونك"
".. م.. من قال خيانة؟ "
" منذ أن عاشرتك انا ملكك وانت ملكي لذا لاتوجد خيانة"
.
.
.
.
.
.
.
.
.