THE BIGGEST CASANOVA | | ! يح...

By KILIK_

24.8K 1.5K 1.2K

يحاول أكبر كازانوفا إغوائي. - تبدأ حياة سوبين بالتحطم أمام ناظريه بسبب أكبر لعوب في الجامعة. يمتلك الرجل س... More

-
•Always Remember•
•A Wimpy's Dream•
•Keys & Rules•
•Suspicious Friend•
•VAGUE RELATION•
•MERE KISS•
•DATING, ZERO LIKE•
-HE LIKES ME-
•A SCUM•
•THE WORST KIND•
•SAY IT•
•ASIDE•
•SWEET AFFECTION• (تعديل)
•FALLING•
•WISHFUL THINKING•
•DEEPLY MADLY•
•WILD DREAMs•
•EVREY LITTLE THING•
•HIS OWN•
•COMING•
•YOUR HOME•
-

•JUST FOR•

1.2K 58 12
By KILIK_

#+18 Alert ‼️ 🚨 #

,

جذبه نحوه بقوة ليدفعهُ بعدها على سريره، يونجون عاينَ الجسد الضخم الذي استسلم أسفل خاصته وابتلع.

-أنتَ متأكد لن تندم على هذا؟

وجهُ سوبين الوسيم بدا أشد إثارةً بعنقه المكشوف حين أشاح بوجهه.

-أخبرتكَ بأنني لن أفعل.

قبّلَ عنقه وسوبين شهقَ لذلك التلامس المفاجئ.
أعاد بصره ليسرح بالتعابير المفتونة التي وضعها يونجون على وجهه.

-ابذل ما بوسعك كي لا تهرب.

-انا لن أهرب!

سوبين تمتم و سرحَ بالنظرة العميقة في عينيّ الأكبر
حينها هبطَ يونجون بشفتيه الممتلئتين على شفتيه.

-صحيح، لأنني لن أسمح بذلك هذه المرة.

وسعَ سوبين فاهه واستشعرَ نعومة الشفاه الهلامية تمتزج مع خاصته، يشعر بقلبه يسحق في كل مرة تُمتصُ فيها شفاهه السفلى.
وعندما تسللت اصابع الأكبر لأسفل قميصه القطني هو أنّ بلذة للشعور الزغبي في جسده.

رفعَ قميصه حتى عراه تمامًا منه، و محتميًا من تيارات الهواء الباردة احتضن سوبين نفسه لقليل من الوقت قبل أن يقيّد يونجون يده ليرفعها كاشفًا عن جسده العلوي تمامًا.

امتلكَ الأصغر جسدًا نحيلاً ومع ذلك كان متناسقًا بشكل مثالي،
تتبعَ باصبعه زوايا الشفتين الواسعة لخط العنق وصولاً لقفصه الصدري، يستمتع بضجيج قلب سوبين وتنفسه المحموم.

كلاهما كان يترقب تحركات الآخر، وسوبين قضمَّ شفتيه الوحيدة بعد انشغال يونجون بلعق صدره وتقبيله.

لم يكن سوبين يفكرُ حقًا بما سيعقب تلك القبل التي كان ينشرها يونجون على جسده إلا بعد أن فكَ الأكبر حزام بنطاله فاتحًا سحابه.

وسعَ عيناه باضطراب عندما شعر باليد الملتهبة تستقر خاصته.

-هيونغ!

يونجون نظرَ لعينيه مباشرة.

و برؤية النظرات الجامحة هو زمَّ شفتيه واستلقى مجددًا مختبئًا خلف ذراعه.
فقد علم جيدًا؛ لا مجال للهرب.

ابتسم يونجون وانحنى يقبل حوضه بينما يسحب البنطال من بين قدميه، سوبين أبعدَ ذراعه قليلاً يسترق النظر ليونجون الذي فكَ أزرار  قميصه ليكشف أخيرًا عن نفسه.

و أبهرتهُ تلك العضلات التي برزت كقطع شوكلاته أمامه، أحمر خجلاً عندما تم ضبطه.

ارتفع جسده عندما قام يونجون بسحب ذراعه ووضعها على عضلات بطنه.

-يمكنكَ لمسي إن أردت.

أجلسه فوق حجره بعدها ثم احتضنه ممتصًا شحمة أذنيه بكل رغبة.

-افعل ما شئت وسأفعل ما أشاء، ما رأيك؟

سوبين اومأ، ومال بوجهه ناحيته.

-قبلني.

لم يتردد يونجون في التقاط الشفاهه البارزة بين شفتيه، يتركُ علاماته الحمراء عليها مثيرًا بلسانه لهيب قلبَ سوبين المقيد بين يديه.

كان جسد سوبين يتلوى بين يديّ الآخر التي قبضت أردافه تمسدها تارةً و تصفعها تارةً أخرى.
سرت القشعريرة في جسده عندما حركَ يونجون يده على ظهره وشعرَ بالعجز في أطرافه عندما ألتفت اصابع يده الأخرى حول عضوه المثار.

-آهه..

أنَّ و يونجون طُربَ لسماع تلك الاصوات المثارة وزمجرَ عندما تجرأ أخيرًا سوبين على لمسه كذلك.

يتحسس انتصابه الكبير، صدره علا و هبط ويونجون شدَّ في عناقه عندما ضغطَ على عضوه.

-سوف يخرج إن واصلتَ العبث هكذا.

قال بضعف أشعلَ رغبة سوبين ويونجون لعقَ شفتيه ليثبت قبضته على الخصر النحيل.

امتصَ الحلمات الوردية مثيرًا بذلك جنون سوبين، وبالكاد كبحَ نفسه عندما واصل يونجون العبث بهما.
يلعقَ الأولى وتعبث اصابعه بالأخرى، وسوبين شعرَ بالدوار لقوة ذلك الشعور.

بعد فترة هو نهض وعادَ برفقة علبة زرقاء، تأمل سوبين بفضول العلبة التي عصرها يونجون بيده، وتوسعت عيناه عندما دهنَ اصابعه بالمستحضر.

-أأنتَ مستعد؟

استلقى سوبين وأومأ يخبأ وجهه خلفَ يديه عندما فرقَ رجليه ليصبح جسده مكشوفًا أمام الأكبر.

-هيونغ، إنها مرتي الأولى.. لذا أرجوك..

قبّلَ فخذه ليريحه بابتسامته الساحرة.

-سأكون حذرًا أعدك.

تجنبَ الصراخ عندما لامسَ الجيل البارد فتحته، يونجون كان يحرك اصبعه بحذر حولها و سوبين لم يستطع منع نفسه عن المواء عندما اخترقه الاصبع الطويل.

يونجون حركَه وسوبين راقبَ التعبير الذي اكتسحَ وجه الأكبر.
كان يبدو مثيرًا للغاية، حريصًا على عدم أذيته،

ومع ذلك كان على حافة الانهيار.

-يونجوني هيونغ..

سوبين ابتسم، ويونجون انحنى ليستقبل الاذرع الطويلة التي التفت حول عنقه تسحبه نحوه في قبلة عميقة.

كان اصبع يونجون يندفع أكثر للعمق، وأضاف اصبعًا آخر ليرتعش سوبين بذلك الضيق المفاجىء.

-أنتَ بخير؟

همهم كإجابة ويونجون حركَ الاصبعين ليزيد من اتساعه.

وعندما تمكن من تحريك ثلاثة اصابع بسهولة ابتسم.

لهثَ بصعوبة عندما أزال يونجون اصابعه.
وعلا صوت لهيثه عندما شعر بمؤخرته تتمزق عندما دفع يونجون بنفسه هذه المرة.

كان الضيق يثير جنونه وتلك الأنات الصادرة من الأصغر لم تساعد عن تهدئة قلبه.

إنه الآن بداخله، لقد انتقلا أخيرًا للخطوة التالية.
لا يمكن ليونجون إيقاف نفسه عن الابتسام بهذا الشكل،
هذه المرة هو حقًا جعله ملكًا له.

فقط لوحده.

-سوبين..

هسهس وحركَ وركه يندفع بكل رغبة في داخله.

-كلا.. لا .. توقف..

سوبين صاح بألم، فضربات يونجون بداخله تكاد تفتك به.
توقف يونجون عن الايلاج ودنا بقلق نحوه.

-ما الأمر ؟

-إنه مؤلم..

ذعرَ برؤية الدموع، وسوبين اسرع بمسحها.

-ربما علينا التوقف-

-كلا!

أجاب سوبين يشبكُ يداه بيد الأكبر الحرة، احتضنت اصابعه يده وقبلها قبل أن يريحها على صدره.

-لا تتوقف أرجوك.

ابتلع برؤية التعبير الشهواني على وجه الأصغر، وجهُ سوبين كان يبدو وكأنه سيحترق في أي لحظة، بالاستماع للهاثه يونجون شعرَ بالإثارة.

هو أومأ ليدفع بنفسه بداخله مجددًا، يزيد قوة دفعه بينما تحتضن قبضته قضيب الأصغر.

سوبين قذفَ أولاً ليرتخي جسده،
ويونجون استمر بتحريك نفسه حتى قذفَ هو الآخر.

من المحرج مواجهة عينا يونجون وبرؤية الخجل في عيني سوبين هو ابتسم برضا.

بعد أن قام بتنظيفه زحفَ للفراش واستلقي لجانبه.

-كيف كان ذلك؟

سألَ يونجون بعدَ تردد و الخجول خبأ نصفَ وجهه وراء البطانية هامسًا.

-ل.. لا بأس.. لم أعتقد بأنه قد يكون مؤلمًا لهذا الحد.

عدلَ شعرَ ناصية الأصغر، وسوبين شعرَ بيده تصبحُ أشد ثقلاً.

-أشعر بالأسف نوعًا ما، ربما كنتُ قاسيًا عليك..

يونجون تحدث، وقد كانت المرة الأولى التي يكون فيها قلقًا حول شريكه.

-في الحقيقة أنا مستاء بعض الشيء لأنني لم اقم بالكثير من أجلك، نوعًا ما، لم يسر الأمر مثل ذلك الفيلم.

-الفيلم؟

-أجل، الفيلم الذي كنتُ أشاهده لقد كان الآخر يتصرف برشاقة ظننتني سأفعل ذلك أيضًا و..

توقف عن الحديث فجأة ويونجون حدقَ بوجهه الباهت للحظات قبل أن يستوعب أي نوع من الأفلام كان يقصد سوبين.

-اووه، أكنتَ تشاهد هذا النوع من الأفلام ؟

قال بابتسامة جانبية عندما عاد سوبين للاختباء تحت بطانيته.

-كلا! أنا لا أشاهدها عادةً! لقد كنتُ فضوليًا فحسب!

-فضولي؟ مثيرٌ للاهتمام

يونجون قال تسحب اصابعه تلك البطانية بخلسة.

-أكانت هذه الأمور تثير فضولكَ دائمًا؟

سوبين شهقَ عندما أصبح أعزلاً وقد أصبحت بطانيته بين يدي يونجون الذي رماها واقتربَ منه بابتسامة كبيرة معلقة على شفتيه المثيرتين.

ابتلع ويونجون قربَ وجهه أكثر.

-أجبني.

تأمل الفك الحاد و العيون الحادة التي كانت تنظر له باستخفاف، وقد ازعجه ذلك كثيرًا.

-بالطبع لا!

صاح نافخًا وجنتيه ويونجون تراجع إلا أن سوبين حوطَ عنقه بكلتا ذراعيه.

-لقد شاهدتها فقط لأنني أردتُ أتعلم طريقة القيام بذلك!.. لأجلك!

يونجون ظلَ صامتًا حتى بعد أن صاح فيه سوبين بذلك، هو في النهاية فصلَ نفسه عنه وتراجع عدة خطوات يغطي نصف وجهه بكفيه.

-هيونغ؟

لم يعرفُ سوبين ما يجدر به فعله عندما يلتزم الأكبر الصمت بهذه الطريقة، هو لفَ خصره بالبطانية و حاول الاقتراب منه وعندما أوشك على لمسه يونجون انهار على حافة السرير.

-اللعنة! أعليكَ أن تكون بهذه اللطافة! لمَ أنتَ .. ! آاهه~ أنا سأفقد عقلي حقًا بسببك~

-لا بأس بذلك.

همس، ويونجون أدار نفسه ليستقبل الأذرع التي عانقته بشدة ورفعَ بصره للأطول الذي دفن نفسه في احضانه.

-إن كان بسببي لا بأس بذلك

Continue Reading

You'll Also Like

26.1K 1.6K 11
عِندما يستمر تشوي بومقيو الهَووس بكانغ تايهيون ويستمر بإرسال الكثير من الرسائل التي تُجذب أهتمام تايهيون. - مدرسيه. TOP : TAEHYUN. BOTTOM : BEOMGYU...
272K 15.6K 26
يحاول بيكهيون بكل الطرق الفوز بالرهان ؛ بعدما سمع ان لا احد دخل من قبل الى شقه جاره االذي يقطن ف الغرفه 61 كيف سيفوز بالرهان اذا؟
179K 8.3K 27
- حين تعلم انه لئيم! ويعجبك لؤمه! ذلك الاوميغا العنيد ،والالفا المثابر! HyunLix OmegaVerse
52.9K 2.8K 6
•مكتملة• بارك تشانيول هو جار بيكهيون وبيكيهون يستمرُ بإلقاءِ لباسهِ الداخليِ في وجهه! •تشانبيك •محتوى مثلي