مملكة كاسيا

By Princess_Uchiha_Rose

2.9K 267 250

في عالم امومي حيث النساء اعلى مكانه من الرجال والحب نادر مثل التفاح الذهبي والنهاية السعيدة قصصا من الخيال وج... More

المقدمة
1- [القاضية هياسينا]
2-[عصابة]
3-[فتى عباد الشمس]
4- [كبيرة الكهنة]
5-[ماضي هياسينا]
6-[احتفال الخطوبة]
7-[شجار اخر]
8-[ماضي اخيلا]
9-[جنون الحب]
10-[مغادرة]
11-[غادروا]
12-[سر ابولين]
13-[هدية الملك اولمب]
14-[الم الحب الاول]
15-[قصر قديم]
16-[مملكة طاردي]
17-[الزواج المنتظر]﴿نهاية الجزء الأول﴾
18-[العودة إلى العاصمة] ﴿الجزء الثاني﴾
19-[لقاء الاصدقاء]
20-[لقاء مع فراشة]
22-[الأميرة ليكسا]
23-[كابوس]
24-[لا اريده ان يتألم مجددا]
25-[زجاجة خضراء]
26-[العصفور]
27-[الثقة]
28-[أنه نوع من انواع الحب]
29-[سوء فهم]
30-[لا اسرار]
31-[الشوكولاتة الساخنة]
32-[فضيحة]
33-[الحب والشهوة] ﴿نهاية الجزء الثاني﴾
34-[مشاكل تبدأ] ﴿الجزء الثالث﴾
35-[يوم في منزل الجنرالة]
36-[فاني]
37-[خنجر]
38-[صديق]
39-[زفاف الأمير]
40-[اغنية] ﴿نهاية الجزء الثالث﴾
41-[احترام جلالة الملك]﴿الجزء الرابع﴾
42-[المزيد من الأسرار]
43-[ذكريات في نير]
44-[احبك]

21-[المصارعة]

36 6 5
By Princess_Uchiha_Rose



________________________________
تاريخ النشر: 2/3/2023

تفاعل بليز 🙏🏻💜
________________________________



استيقظ اولمب ليشعر بجسده بارد ولكن بمجرد ان شعر انه عاري صرخ

تم اغلاق فم اولمب فجأة ليخرج اولمب من تحت الوسادة خنجر ولكنه يتوقف عندما يجد فايلب تمسك معصمه

فايلب بأنزعاج "هناك من يستيقظ على كلمة احبك او ابتسامة حتى ابنتك تستيقظ على صوت رهيف اما انا استيقظ على صراخ وخنجر على وجهي!"

ارتبك اولمب وانزل يده وابعدت فايلب يدها عن فمه "أنا، ماذا تفعلين في سريري؟"

رفعت فايلب حاجبها "من المفترض اني انا كنت الثملة وليس انت ثم اتمنى الا تقول اني اجبرتك"

اخفى اولمب جسده بالغطاء وقال "انا.. انت"

حاول اولمب ايجاد تبرير ولكنه فعلا استسلم البارحة بكامل ارادته لهذا شعره الاحمر غطى وجهه ولم ينطق

شعر اولمب ان فايلب ترتدي ملابسها ثم شعره يبتعد عن وجهه ليرى فايلب تقول بلطف "انتظرك على الإفطار اليوم"

قبلة فايلب يد اولمب وغادرت وبعدها دخل خادم اولمب الذي كان قلق "هل انت بخير جلالتك؟ هل اذتك جلالة الملكة؟"

سخر اولمب "انها تختارني الان وستختار هذا العاهر عندما يعود الى المنزل"

الخادم قال "سيدي... انت مازلت تحب الملكة صحيح؟"

تجاهل اولمب الخادم وقال "حضر الحمام.. لا أريد مشاكل لالكسندرا"

عندما نهض اولمب بدأ يتذكر متى بدأت المشاكل بينه وبين فايلب

༺ཌ༈ʚ꧁•••••••••※•••••••••꧂ɞ༈ད༻


كان اولمب صغير في الرابعة عشر عندما تزوج من فايلب وكان زواج سياسي لهذا تم مخالفة قانون السن

اولمب كان خائف منذ يوم زواجه كان يسمع اشاعات ان فايلب تلك مرعبة وتقتل من يضايقها لكن اول ما حدث معها ان فايلب حملته وقامت بتقبيل يده

"عصفوري الاحمر الصغير لا تخف مني سأهتم بك"

كانت فايلب تهتم به وقد اعطته حتى لعب وهدايا واعطته عرائس واعطاه حرية الذهاب الى الحديقة لوقت اعتقد اولمب ان فايلب تحبه وهو كالغبي وقع في حبها

اعتقد هذا الى ان رأى باسانيس

"توقف عن البكاء باسانيس ارجوك انت تؤلمني"

اختبئ اولمب ورأى فايلب تمسك باسانيس الذي يبكي "كيف لا ابكي؟! سنوات وانا ادعمك واحبك ولكن في النهاية تريديني عشيق؟ انا لست عاهر اتفهمين؟!"

امسكت فايلب وجه باسانيس "انت لست عاهر انت اقرب شخص لي والوحيد الذي اثق به وانت من تمنيت ان تكون زوجي"

باسانيس "لهذا تزوجت ذلك الفتى؟ لقد مللت مني"

نفت فايلب "لا باسانيس انا لا احبه ولا اريده حتى اطفالي اريدهم منك ... انت فقط حب حياتي واريدك"

ابعد باسانيس فايلب "لا فايلب، انت يمكنك ان تخوني زوجك، انه فتى مسكين كل ذنبه انه احبك اما أنا... صحيح اني لم احب غيرك ولكن لن اخون الملك لأن اولمب لا يستحق ان يكسر قلبه وهو حتى لم يكبر بشكل كافي كي يعرف حقيقة العالم"

غادر باسانيس تارك فايلب حزينة ولم يشعرا ان اولمب الصغير شعر بكم هو بلا قيمة في هذا المكان



.
.
.

عندما ولدت الكسندرا احبها اولمب كثيرا ليس فقط لأنها ابنته ولكن لأنها لا تشبه فايلب فمع ان اولمب حاول ان يكون طبيعي بعد ما عرفه لكن قلبه كان منكسر

ارتعب اولمب عندما عرف صدفه ان فايلب كان لديها طفلة اخرى اسمها ليكسا وكان والدها عبد ومات باكرا ولكن ليكسا عندما كبرت اكتشفوا انها ولدت شلوله

فبعد ان كانت ليكسا هي ولية العهد الشرعية تم وضعها في جبل كي تتعالج ولم تعد ولية العهد

منذ ذلك الوقت واصبح اولمب مرتعب انه يمكن ان تولد فتاة اخرى وتأخذ مكان ابنتها ومن معرفتها ان فايلب هجرت حب حياتها اكيد لن تهتم برجل لم تحبه وابنة لم تحملها الى الان

ومن ساعد هذا الامر في ارعاب اولمب زيارة اتاليس لأنه ذات ليلة عندما كان اولمب يطعم ابنته وفجأة وجد اتاليس تدخل جناحه

فزع اولمب وحمل ابنته "ماذا تفعلين هنا؟! لا يمكنك الدخول الى جناحي"

قالت اتاليس "عمرك هذا الشهر خمسة عشر اليس كذلك اولمب؟"

تراجع اولمب واتاليس تقترب الى ان وصل للنافذة "تعرف اني استطيع رميك الان مع طفلتك صحيح؟"

فزع اولمب وكان فعلاً سيسقط لولا يد اتاليس التي امسكته من شعره والقته على الارض

لم يسمح اولمب لنفسه ان يبكي مع انه اراد هذا وصرخ "سوف سوف اخبر فايلب!"

جلست اتاليس "اولمب انت غبي اتعرف ان كانت الكسندرا رجلا اين سيكون مكانك؟ كنت ستكون الان في المنفى فقد حصلت فايلب على نير وانتهى"

حاولت اتاليس لمس الكسندرا لكن اولمب عانقها وزحف للخلف "اقتربي فقط وسأصرخ"

ابتسمت اتاليس "وانا سأخبر فايلب انك كنت تحاول اغوائي واكيد ستصدق صديقتها ومن دعمتها وليس طفل غجري مثلك"

اولمب "كاذبة!"

اتاليس "حسنا إذا دعنا نرى"

لكن لحظتها دخل باسانيس ورفع سيفه على اتاليس "ماذا تفعلين هنا؟"

اتاليس "اوه باسانيس العزيز، جميل كعادتك"

باسانيس "وانت قبيحة كعادتك! والان اخرجي من هنا والا اقسم اني سأوصلك الى حبل المشنقه"

سخر اتاليس "وكيف هذا؟"

باسانيس ببرود "انت تعرف جيدا انه بينك وبيني ستختارني فايلب لهذا الى الخارج!"

في النهاية خرجت اتاليس وهي تقول "سوف تندم" 

عندما غادرت اتاليس ركع باسانيس بجانب اولمب "انت بخير جلالة الملك؟ هل الاميرة بخير؟"

اولمب "كيف عرفت بوجودها هنا؟"

باسانيس "كلايتي رأتها تذهب ناحية جناحك واخبرتني فشعرت بالقلق عليك ... اتاليس مجنونة قد تأذيك عليك الانتباه اكثر و وضع حرس حول غرفتك"

ساعد باسانيس اولمب على النهوض والجلوس على السرير ليلاحظ الرجلين ان الكسندرا ما تزال نائمة وتتمسك بقميص والدها

اولمب "ستختارك فايلب دائماً لكن لن تختارني"

ارتبك باسانيس ولكنه سمع "ان كانت فايلب هنا كانت ستصدق اني اخونها صحيح؟"

باسانيس "اكيد لا انها-"

قاطعه اولمب "كن صادقا معي كي لا افقد احترامي لك"

في النهاية قال باسانيس "فايلب لديها مشاكل في الثقة اولمب المشكلة ليست بك"

عانق اولمب طفلته "اذا ليس لي في هذا القصر الا ابنتي"

باسانيس "اولمب اسمع انت فتى صغير لكن لتعرف فايلب ستحميك وتعتز بك"

اولمب "لما لم تعتز بحبيب طفولتها؟!"

صدم باسانيس وعرف اولمب يعرف علاقته السابقة مع فايلب

نهض باسانيس ولكن قبل ان يغادر قال "اتمنى ان يساعدك الله ويحمي ابنتك ويحميك"

غادر باسانيس ليقبل اولمب ابنته "انا من سأساعد نفسي واحمي ابنتي"


༺ཌ༈ʚ꧁•••••••••※•••••••••꧂ɞ༈ད༻


على الافطار ستجلس الكسندرا مع اصدقائها جميعا ومع انه في ما مضى كان رهيف اول الواصلين ومن ينتظر الكسندرا الا ان الان الموضوع عكس والكسندرا تنتظر حبيبها

كانت باطلينا لها علاقة جيدة مع كلايتي لهذا سألتها مساعدة الملكة "ماذا تغير بالضبط بينهما؟"

قالت باطلينا "بدأ الامر بعد محاولة تزويج الكسندرا زواج سياسي فجأة كان جلالة الملك يزورنا كل يوم ويأخذ رهيف الى جانبه ثم تغير استايل ملابس رهيف ثم اصبح اثقل"

كلايتي "اثقل؟"

باطلينا "دائماً كان رهيف خفيف يهتم بكل ما تطلبه الكسندرا ويوافق بسهولة الان اصبح اثقل وقد يرفض قبلتها ان كانا في مكان عام لهذا تسرقها منه الكسندرا والغريب انهما لم يتشاجرا ابدا مع انه عندما كان رهيف مطيع لم يتوقفا يوما عن الشجار"

كلايتي "رهيف اصبح له ثقة اكبر بنفسه ... بالأخص عندما اظهر وجهه"

باطلينا "اخخ لا تذكريني! رهيف كان يرتدي خمار طوال مدة وجودنا في نير وخلعه قبل مغادرتنا بساعات وحدث ان لا احد منا عرفه وكاسي كعادتها عندما ترى رجل جميل تتحرش به"

كلايتي "لا تقولي لي! الكسندرا من كسرت انف كاسي صحيح؟"

باطلينا "الكسندرا بالكاد فتحت فمها قبل ان نجد كاسي على الارض وفوقها الشاب وكسر انفها في الارض وقتها عرفنا انه رهيف"

كلايتي "اذا علاقة كاسي ورهيف سيئة الان أكثر؟"

باطلينا "دائماً كانت علاقتهما سيئة منذ ان رأته كاسي اول مره"


༺ཌ༈ʚ꧁•••••••••※•••••••••꧂ɞ༈ད༻


تتذكر باطلينا رؤية رهيف اول مره عندما انضم الى دروسهم مع الكسندرا

لم تتفاجأ باطلينا من انضمام رجال الى الدرس لأن كراتير وامنيس سبقوه ولكن كان رهيف اخر من انضم اليهم

رهيف كان انسان هادئ ولكن عندما يتكلم يسكت الجميع ولهذا عندما عادت كاسي من رحلة مع والدتها ورأت رهيف تفاجأت منه

رهيف لديه مشكلة صغيرة انه يشعر بكل من يقف خلفه لهذا كاسي فزعت عندما استدار رهيف فجأة لتسقط ارضا

ضحكت الكسندرا "او كاسي اهلا بعودتك تعالي اجلسي، الدرس سيبدأ"

نهضت كاسي بأحراج واشارت الى رهيف "من هذا القط؟!"

الكسندرا بحده "انه رهيف ابن السيدة ارتاليس وليس قطا اتفهمين؟"

مع ان باطلينا لاحظت ان الكسندرا تهتم برهيف لكنها لم تتوقع ان تكون حاده مع كاسي التي كانت في هذا الوقت افضل صديقة لها

صدمت كاسي لكنها قالت في النهاية "جيد جدا، ابن السيدة ارتاليس انت تجلس مكان!"

ارتبك رهيف و وقف لكن الكسندرا امسكته "رهيف مازال جديد وانا اشارك اغراضي معه"

بمعنى اصح رهيف سيجلس معي وقتها كاسي غضبت لكنها جلست بعيدا وهي تنظر الى رهيف بأنزعاج وحقد

احدا قدرات باطلينا كانت قوة السمع لهذا من السهولة ان تسمع همسات رهيف "تبدوا كاسي غاضبة، سأذهب للجلوس بعيدا"

همست الكسندرا "امي قالت ان اهتم بك ثم لا تهتم بكاسي انها لطيفة"

أومأ رهيف بطاعة كان دائماً مطيع

حسنا ما عدا في المصارعه

.
.
.


لا احد حرفيا لا أحد سينتصر على الكسندرا كانت الاقوى جسديا والاسرع ورأى رهيف مهاراتها وصفق لها

عندما اتى دور رهيف قالت الكسندرا بلطف "لا تخف سأكون رقيقه"

ابتسم رهيف فجأة "انا لن اكون رقيق"

لم تستوعب الكسندرا كلمات رهيف تلك الا عندما اسقطها رهيف في الجولة الاولى

صدمت الكسندرا لثواني فمن ينظر الى رهيف بجسده الصغير لن يصدق انه بهذه القوى

حركت الكسندرا رأسها "حسنا اذا دعنا نلعب!"

مع ان في الجولة الثانية حاولت الكسندرا الفوز ولكن لم يسمح لها رهيف كانت الكسندرا تسقط مرارا وتكرارا وحتى عندما استطاعت الكسندرا اعتلاء رهيف قام بالفوز عليها في ثاربع ثواني

رأت باطلينا غضب الكسندرا والمدربة لاحظت لهذا ابعدت رهيف عن الكسندرا ومع هذا رهيف الوحيد الذي لم يخاف من الكسندرا

رهيف برقه "هل كنت تريدين مني ان اتركك تفوزين علي الكسندرا؟"

اقتربت الكسندرا من رهيف وقامت فجأة بأبعاد شعره عن وجهه لترى عينيه الجميلة وتقول "لا ... لكن لتعلم رهيف لا احد استطاع ان يكون منافسي غيرك وذات يوم سأكون فوقك!"

ابتسم رهيف وقال "سأنتظر هذا"

يمكنك ان ترى كيف ان ابتسامة رهيف اسرت الكسندرا ويمكنك الشعور ايضا ان كاسي تمنت ضرب رهيف وفعلتها بشكل اخر

.
.
.

عندما تأخرت الكسندرا عن درس المصارعه قالت المعلمة "الى ان تأتي الكسندرا اريد من رهيف وكاسي ان يتصارعا بوديه"

لم ترتاح باطلينا لهذه الجولة بعد رؤية ملامح كاسي وهذا عكس رهيف الذي ابتسم واستعد بدون الشعور ان هناك أي خطأ

مرت الجولة الاولى والثانية ورهيف ينتصر كعادته لكن في الجولة الثالثة عندما كان رهيف يمسك كاسي من رقبتها امسكته هي من شعره وبمجرد ان كان وجه رهيف قريب من يدها ضربته كاسي في رقبته

ترك رهيف كاسي وسقط على ركبتيه يسعل لتستغل كاسي تلك اللحظة وتركله بقدمها لكن تم امساكها ورميها لتجد ان الفاعلة الكسندرا

ركعت الكسندرا بجانب رهيف "انت بخير رهيف؟! تحدث معي!"

لم يستطع رهيف قول شيء تمسك بالكسندرا وتحول وجهه الى اللون الاحمر ثم البنفسجي لتركض المعلمة وتحمل رهيف بسرعة وتركض خارجا

الكسندرا ركضت مع المعلمة سريعا وباطلينا تحدق في كاسي كانت الوحيدة التي رأت الحقيقة

كاسي كانت تقصد اذية رهيف!

.
.
.

"الضربة التي اصابت رقبته اصابت شريان التنفس"

نظرت كلايتي الى المعلمة "كيف تعلمين اطفال في السابعة من اعمارهم حركة مثل هذه؟! انها معجزة كوننا انقذنا حياة ابن ارتاليس"

المعلمة بقلق "اقسم لم اعلمهم شيء سيدة كلايتي! كاسي من ضربته فجأة بهذه الحركة اكيد لم تقصد"

الطبيبة "اعتذر على ما سأقوله لكن الحركة مقصودة الفتى كان سيموت كان علي ان اجرح رقبته كي اعيد الشريان الى مكانه"

كلايتي "سأخبر جلالة الملكة بما حدث لأنه على والدة كاسي ان تعرف ما فعلته ابنتها وانها كانت على وشك قتل احد! ... كيف هو ابن ارتاليس الان؟"

الطبيبة "السيد باسانيس معه في الداخل وسمو الاميرة ايضاً .. عليه الراحة ولكن اقترح نقلة الى غرفة مشتركة مع احدهم كي يتأكد انه بخير"

أومأت كلايتي ثم ذهبت لترى رهيف وارسلت ما حدث الى فايلب ومن الممكن ان هذا اليوم هو ظهور عداء رهيف وكاسي وظهور كره كاسي لرهيف

وفي نفس الوقت اهتمام الكسندرا برهيف

________________________________
20/1/2023
________________________________


Continue Reading

You'll Also Like

6.7M 516K 95
Sitting on the bed, I was waiting for my husband to arrive. It was our wedding Night. I rolled my toes as the visuals of him slowly touching my cheek...
Baveen By جيمي

Historical Fiction

26.3K 3.6K 19
__ ايتها الفتاة المنسيه التي لا يعلم عنها احد ، هذه البلاد تسير بالقانون لا بالاستثنائات __ مكانكَ هذا محرم عليه دخول الاناث وانا هنا ، الا يعد هذا...
Our Curse By Lilly

Historical Fiction

6.4K 508 23
This story has been running in my brain lately. About the great sons of Mahabharatha warriors getting cursed to live a painful life in the cruel time...
53.7K 3.9K 42
Ruthless, formidable and cold hearted, are the words people now used to describe the five sons of Pandu. The once compassionate and just souls, seem...