deathly silence

Por Katherine_Walson69

446K 13.4K 5K

صادف ان وقعت في عشق رجل متزوج يرى الصخب احدى هواياته...! في وسط ضوضاء كانت هي الصامتة صاحبة الجسد المثير في ث... Más

Special part
part1
part2
part3
part4
part5
part6
part7
part8
part9
part10
part11
part12
part13
part14
part15
part17
part18
part19
part20
part21
part22
part23
part24
part25
part26
part27
part28
part29
part30

part16

11.1K 358 68
Por Katherine_Walson69

We don't choose who we love and we don't choose who we hate. These are situations that plant people in us and take people out of  us 🖤🥀

Part16|my girl

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

ارتميت بين أوراق الخريف اتواصل مع أبواب المعصية لعلها تشفع لي وتكف عن معاقبتي

-اعلم انني مخطأة-

شعرت به من خلف الباب منذ البداية اسقي نفسي الآمان من قربه تتملكني الغيبة وكأنني اراها امامي تترجع سم علاقتنا بقلة حيلة

-لن نتحدث حتى تتطلق من فلوريدا-

اتكئ على الجدار يرمقني بصمت تلامسني مشاعره  من بعيد تمنحني شعور الذنب اتجاهه

ألست من بادرت في هذه المعصية اولاً؟!

-انتي غاضبة الان دعينا نتحدث لاحقاً-

عانقت انامله مقبض الباب وانحنى جسدي للآسفل ارتب ملابسي من على الارضية

-لست غاضبة هذه النهاية بالنسبة لي لن
يتغير رأي في ليلة وضحاها-

وضعتها في الخزانة اتجنب النظر إليه اضع على السرير بجانبي علبة الاسعافات الآولية اشفي جراحي الظاهرة منها لعل الخدوش تختفي

-ماري...لا يمكنكِ الاستسلام الان اعلم ان
الجميع ضدنا واننا نرمي أنفسنا في الهلاك-

استقام امامي اتجاهله بالقوة

-لكنها ليست النهاية لعلاقتنا-

جلس القرفصاء امامي يساهم في وضع المرهم على خدوش قدمي تتراقص انامله على بشرتي الناعمة تعيق الدموع الرؤية لمقلتيه

-لا نملك الحق في العبث في مشاعر الآخرين-

تنهد ارى ارتعاش انامله ترافقني ابتسامته الرقيقة لتزين محياه تمنحه انطباع مخملي جذاب يعاشر قلبي قبل جسدي

بحق الآله ماهذه الحياة


-وماذا عن مشاعرنا هل يملكون الحق
في العبث بها؟!-

ابتلعت ريقي اغلق عيناي بآلم من تلك الجروح لتترسم رياح شفتيه قربها يعيق طريق الآلم لقلبي

-علاقتنا تبدو وكأنْك تريدُ عناقاً
بينما كلُّ الأذرعِ مبتورة-

همست اعاتبه بمقلتاي يحيطه الصمت ف استقمت اتجه للنافذة استنشق الهواء لعلها تختفي تلك الغصة في حنجرتي

-ارجوك اخرج من هنا لست مستعدة
لأن اكون الفاسقة بينهم-

صفع الباب خلفه بقوة ارى فلوريدا في الحديقة مع الجدة كوينا يتبادلان الآحاديث والضحك

حتى رغم معرفتها لازالت تبدو سعيدة

-هل تظنين انني شعرت بالذنب فعلاً؟!-

ابتسمت بخفة بينما رأتني عيناها ترسل لي تحية من الخارج برفقة ابتسامتها الفظيعة يتوسلني عقلي لصفعها

-حاولتِ كثيراً التخلص مني...سأكون انا التي ستتخلص منكِ هذه المرة-

اغلقت النافذة اتغافل عن رؤية ابتسامتها القاحلة ك احدى الصحروات الفارغة لا تمسها الماء ولا يرويها سوى النيران

هذه فلوريدا منذ الآزل لن يصمتها ألا الشيطان مثلها

-اختكِ في الآسفل-

دخلت ماريلا كالمجنونة تستلقي على الأرض بتعب بعد ان صرخت صرخة دوت الغرفة بأكملها

-من؟!-

ابتسمت بعدم تصديق اتجه للخارج اراها من بعيد تتوسط الآريكة ترتدي نظارتها الجذابة تعطيها انطباع قاسي يلائم طباعها

-أوليفيا-

صرخت اهرع لعناقها لكن توقفت في المنتصف ارى عينان والدي تبرق من الخلف ل تختفي ابتسامتها تنظر للخلف بقلة حيلة

حتى ترسم صوتها اللطيف مسامعي

-لا بأس مارلين...عانقيني-

ثنت اذرعها تبتسم بلطف ف اقتضمت شفتاي اقترب منها اعانقها اسفل غضب الجميع

-خالتي اشتقت لكِ كثيراً-

تقدم الاطفال يبادرون في العناق احداهم في عمر السابعة والآخر في الرابعة عشر تزوجت مبكراً واكتشفت انها حامل منذ السنة الاولى لزواجها

لكن هذا الزواج دمر حياتها بالكامل

-في المناسبة اوليفيا مالذي جعلكِ تتذكرين
انكِ تملكين عائلة؟!-

حدثتها والدتي بصوت يملأه الندم والعتاب ترمقها بأعين دامعة لتبتسم أوليفيا تتجه لها تعانقها بقوة

-كنت اشتاق لكٍ كل ثانية امي حتى
احفادكِ ارتسم داخل عقولهم الحب اتجاهكِ ألا تودين عناقهم؟!-

ابتعدت عنها ف هرعت والدتي تحتضن الاطفال يتعمد ابي عدم النظر إليهم

-ماذا عني؟! ألست واحد من العائلة؟!-

دخل زوجها نامجون ف عانقته والدتي يليها عناقه مع جيون بما انهم شركاء في العمل منذ زمن

حتى بعد ان افترقت عائلتنا

-مرّْ وقت طويل منذ رؤيتكِ ايتها الصغيرة
اختلفتِ كثيراً عن السابق-

ألقيت التحية بهدوء اتجنب النظر ل جيون ف تقدمت الجدة مني تستقيم امامي بالضبط تشرع في ابداء رأيها اتجاه عائلتنا بكل حقد

لا تكره احد في تلك العائلة سواي

-ليتكِ مثل اختكِ اللطيفة الفارق بينكما
كبير حتى في الملابس-

رمقتني من الأعلى الى الأسفل تناشدني بابتسامة سخرية احاول اخفاء ملابسي عنها رغم ظهورها الواضح

انا كاذبة ان قلت ان كلامها لا يأثر بي هي تقتلع جدران قلبي مع كل حرف تقوله دون ان تعيد بنائها حتى

-انتي في منزل عائلة جيون لن يروقني ابداً
رؤية ملابس المشردين هذه...لذا يفضل ان ترتدي شيئ مناسب-

قلبت عيناها بقرف ف تراجعت للخلف اتجه لغرفتي اسارع في تغيير ملابسي لآخرى افضل اعود من جديد حيث يجلس الجميع يتبادل الأحاديث اللانهائية

عدى نامجون الذي رمقني بخفوت

-كيف أحوال شركتك جيون؟!-

اغلق جيون هاتفه يستمع ل نامجون بحرص

-بخير اشكرك على قدومك كانت لدينا مشاكل
كثيرة مؤخراً ونحتاج لخبرتك في العمل-

يتشابه نامجون وأوليفيا بشيئ واحد فقط وهو الطباع القاسية والملامح الحادة الاثنان يملكان طباع صارمة تجعل من الجميع يهاب الوقوف امامهم

يمكنني أن اضم جيون لهم ايضاً بما انه صارم بعض الشيئ

-انا جاهز، تلقيت جميع البلاغات الخاصة في الشركة
وآمل انها ستكون الآخيرة بالنسبة لشحنة البضائع ف الشحنة الوحيدة القائمة هي شحنة المكسيك-

خاطبه تعتليه ملامح البرود يرتجف صوته مع كل حرف ويملك عادة سيئة من خلال لمس نظارته كل ثانية

-صحيح..تم الغاء الشحنات الآساسية منذ ان
تلقيت تهمة كلير لكن عادت الأمور طبيعية وبردت القضية لذا سأعيد تكرار البضائع من جديد-

رمقت جاكسن طفل الرابعة عشر حين ابتسم لي يشير ل معصمي حيث خاتم جيون البراق قد جذب انظاره ولامس حس الإعجاب داخله

-خاتمكِ جميل من أين حصلتِ عليه؟!-

تحولت انظار الجميع ل خاتمِ احاول التستر عليه

-اشتريته-

ابتسم جيون بسخرية يعتدل في جلسته تسرق عيناي النظر إليه بخفوت ك من ارتبكت ذنب عصيب في حقه لا تجرؤ على ملامسة عيناه

اعترف ان الذنب ذنبي لكن حتى المذنبين أبرياء

-مبارك لكِ فلوريدا سمعت انكِ حامل-

قهقهت أوليفيا تخاطب فلوريدا ذات الهيئة الباردة تنشر سمها دون انياب يكفي ان ترمقك بصمت العتاب

-شكراً لكِ عزيزتي اوليفيا في الحقيقة
الحمل متعب جداً اصارع كل ليلة للحصول على الراحة-

قلبت عيناي بضجر يسود الصمت المكان حتى أعربت عن انزعاجِ اتأفأف بضجر من لمساتها الجريئة ل جيون

تتعمد لمسه في كل مكان كي تشعلني فقط

-مارلين-

همست أوليفيا ترمقني بحدة حين لاحظت نظراتي ل جيون ف ترعرعت عيناي تحدق في الجدار الفارغ بيأس

-لابد وان الجميع متعب من تلك الرحلة الطويلة
سأرشدكم للغرف-

استقامت فلوريدا تخاطب الجميع

-انا سأذهب مع مارلين اود التحدث معها
لبعض الوقت-

جذبتني اوليفيا تجرني خلفها حتى دفعتني لغرفتي تكتف يديها وتتقدم ناحيتي بصرامة

ورثت الطباع من والدتي هي تشبهها كثيراً

-ماتلك النظرات لسيد جيون؟! ماذا ان رأتكِ
زوجته؟!-

أبعدت خصلات شعرها ذات اللون الاسود للخلف تهتز قدمها بغضب امامي

-فقط حدقت به-

تنهدت تتصرف بعقلانية ك امرأة في منتصف العشرينات يرتسم بين محياها الجمال تتوارث الخيال البعيد والقريب بغمزة من عينيها الصارمة

-لقد سمعت السيدة فلوريدا تتمتم مع
الجدة في حديث مقرف عنكِ ولن اصدق هذا لأنني اعرفكِ جيداً-

حدقت بها اقتضم شفتاي بقوة ترتعش جفوني بندم

-واعلم انكِ لستِ سافلة لتخدعِ عائلة كاملة
وترضي مشاعركِ-

زرع الشك داخلها حين بقيت صامتة اتكئ على النافذة بهدوء اعبث بأناملي المليئة بالخدوش لا استطيع التظاهر امامها

في هي كالقرين تعرف جميع تحركاتك

-انها زوجته لا تعبثِ بمشاعرها وايضاً انا واثقة
انها تكذب انتي لا ترين السيد جيون اكثر من شخص مقرب بالنسبة لكٍ صحيح؟!-

تمالكني الغضب من حديثها اتلوى بعنقي لعل الصمت يحويني بدلاً مما قد يحرقني ضعف الضعاف

-هي زو...-

عادت تكرر كلماتها لكنني صرخت بقوة امنعها من الآكمال اذرف الدموع من كل قلبي

-احببته-

شهقت تحيط كف ذراعيها شفتيها المتعجبة تتراجع للخلف بصمت وباتت قدميها لا تحملها ارى كم تحاول تكذيب ماسمعته

لكنه الحقيقة

-ك زوج و ك حبيب اراه ملكي انا وليس هي
انا من تستحقه وليس امرأة فاسقة ك فلوريدا-

صرخت مرة اخرى ف سارعت تغلق الباب اسفل صدمتها

-انا من يرتعش قلبها كلما رأته....تكبلت عيناي في عشقه حتى صرخت ارواحي السبعة تطالبه في النظر إلي فقط-

جلستْ على السرير اتكور على ذاتي قرب النافذة ينتابني الخوف من كلامها الجارح لربما قد تصفعني كما فعل الجميع

-مالذي تتفوهين به؟!-

اقتربت تحمل بيدها كتاب لتصفعني به على كتفي العاري بقوة واحدة تلو الاخرى تردد كلماتها بأسى

-هل فقدتِ عقلكٍ ايتها المختلة؟! انه رجل متزوج
وسيملك طفلاً عما قريب كيف ستكون نظرته إليك ان سمع حديثكٍ القاتم هذا؟!-

ابتسمت بخفة بين مقلتاي الدامعة يرتعش صوتي

-هو يعشقني ايضاً-

وقع الكتاب من ذراعها تعيد شعرها للخلف تصفع رأسها بقوة لعل ماتراه هو حلم او ربما كابوس

-انتي مختلة-

همست ترمقني بحدة اتكور على ذاتي اكثر من قبل

-مارلين انه متزوج وزوجته في الخارج..هو من تكفل
في تربيتكِ كيف رأته عيناكِ على انه زوج؟!-

جلست على السرير  مجدداً  ف تقدمت ناحيتها اتلمس اناملها الباردة يعتليني الندم

-حاولت...لكن قلبي يرفض التخلي عنه
وكأن حبه التف في وريدي يمنع تدفق الدماء ألا في وجوده-

ارتعشت شفتاي اهمس بين شهقاتي تتلمس جبيني نزولاً لوجنتاي تمسد عليها بخفة وتعانقيني تكرر الآمل داخل آنفاسي العالقة

رفضت الخروج خوفاً منها

-وجودكِ هنا خطر عليه وعلى زواجه-

تنهدت تمسد على ظهرِ تبتسم بخفة

-سأطلب من والدي ان يرسلكِ ل كاليفورنيا
اكملِ دراستكِ هناك وانسي عائلة جيون بالكامل-

رمقتها بصدمة تعجز شفتاي عن النطق حتى آزالت تلك الدموع العالقة قرب جفوني ترسل القشعريرة لي

-انتي لا تعشقينه...انتي تعشقين المعصية
هذا الحب سيسلب الراحة من الجميع وستفكك هذه العائلة بأكملها بسببكِ-

استقامت تكتف ذراعيها مجدداً فوق رأسي

-وانا لن اسمح بهذا-

سارعت في الخروج تدير مقبض الباب وحين هرعت للحاق بها اغلقت الباب في وجهي لأبقى وحيدة بين حيرتي وحيرة الحب ارى الذنب يعتليني من معصمي حتى نهاية الكعب ومع ذلك قلبي يراه المأوى ويجعل من المعصية متعة لا تقاوم

حتى الجحيم رحب بي معلناً انني صاحبته ورفيقة دربه لهذه السنة بما أنها كانت بداية سوء على قلبي ف كيف تحولت حياتي من مارلين اللطيفة

ل زوجة الشيطان

-يا آلهي قلبي لا يحتمل بعده ألن ترفق على
قلبي المسكين؟!-

أحمرت عيناي من البكاء يسود الظلام مقلتاي  اخاطب الآله لعله يشفع لي وتحكم علي الحياة في الموت معه

-لن اسمح لها ان تفوز به سأحارب للمرة الآخيرة
من أجله ومن أجل حبنا-

سارعت في الخروج من الغرفة اتجه لمكتبه حيث يدير اعماله افتح الباب ببطء ينظر لي بهدوء من بين أوراقه بينما اتقدم ناحيته احاول التخلص من جفوني المبللة

-ماري...لماذا تبكين؟!-

اغلق الأوراق بسرعة يخاطبني ف تقدمت اكثر اجلس على قدميه احتضن صدره واحشر رأسي في عنقه ارتوي من رائحته الرجولية

-من الذي زرع الحزن داخل صغيرتي؟!-

همس يمسد على شعري بينما يحيطني الصمت

-الجميع-

قابلت مقلتيه السوداء اندفع ناحية شفتيه ببطء حتى عانقتها بين شفتاي امسد على صدره بشهوة

احاول التخلص من الشوؤم المغلق

-انها الثانية عشر وفي هذا الوقت تصمت الآلسنة
وتتحدث بدلاً منها الاجساد-

همست اتحسس وجنته بوجنتي الحمراء تتسارع انفاسه آثر اقتراب اناملي من رجولته اداعبها من فوق البنطال تتملص ذراعيه من شعري وصولاً لمؤخرتي

سأتدارك معصيتي بحبه في بداية النهار

-هل يشتاق حلقكِ له؟!-

ابتسم يمرر لسانه على شفتاي تتسابق انفاسي معه

-جسدي بأكمله يشتاق لك-

دفع جسدي للخلف ترتفع مؤخرتي لبداية الطاولة بقبلة عنيفة جرحت شفتاي، ترتفع ملابسي العلوية لفوق تظهر حمالات الصدر البيضاء خاصتي

تزداد حرارة الأجواء بيننا وكأننا في منتصف الربيع

-يروقني تعدادكِ للآلوان اتسائل ماللون
التالي؟!-

ابتسمت افهم مقصده الآباحي تتدافع ألسنتنا ببعضها البعض يرتفع صخبنا اكثر من السابق

-اكتشف بنفسك-

غمزت له ليمتد لسانه من بداية معدتي حتى أعاق طريقه حمالة صدري يساهم في الصعود لعنقي يطبع علامات الحب هناك

لن يوقفنا ألا صاعقة من الآله

-انه النعيم-

همس يفتح ازرار بنطالي واحد تلو الآخرى حتى خلعه يشق طريقه لباطن فخذي يروي لسانه هناك

-اود الشعور بك بكامل جسدي حتى تتطالب
اجسادنا الرحمة-

داعب لسانه فخذي اتأوه بقوة ف امتدت ذراعي تلامس شعره اذرف الدموع في كل مرة اتذكر اننا في النهاية وان القدر سيزرع الآلام داخلنا

لم يعد هنالك مجال للتوبة اغلقت أبواب السماء

-اتضور جوعاً لكل آنش من جسدكِ الفاتن
انها هبة من الآله انكِ بين ذراعي الليلة-

خلعت قميصه يحملني اسفل قبلتنا الصاخبة يتجه ب جسدي ليرميه على الآريكة يعتليني بحركة سريعة منه خطفت آنفاسي

-انا احبك-

سبقتني الغصة في حنجرتي يخلع حمالة صدري ويداعب انفاسه قرب شفتاي

-وانا اعشقكِ حبي-

تلمست كامل صدره تتسلل اناملي ل حزام بنطاله اخلعه بخفة يطبع قبلات رقيقة قرب نهداي يعتصرها بكف يداه الصارمة

-انها ك حبات الرمان الفارق الوحيد انها
طرية ك قطعة حلوى-

توردت وجنتاي بأحراج التفت للجهة المعاكسة له يداعب لسانه نهداي بكل أريحية تتدفق المعصية لآنوثتي يرافقني شعور مخالف للعادة

شعور الشهوة والمتعة بداخلي

-اشعر كما ولو انني املك العالم-

خاطبته بين انفاسي المسروقة وصرخت بآلم من اسنانه القاسية حين قرصت حلمتي بقوة

-انتي هي العالم خاصتي حبيبتي-

داعبت رجولته يتأوه فوق جسدي العاري وبدلاً من إيقافه زادته فعلتِ متعة لتتقدم اسنانه تسحب خيوط سروالي الداخلي ببطء

-اشعر بالآلم يحتوي جسدي-

همست بخفوت اغلق عيناي بقوة ليمتد انامله لآنوثتي تداعبها بخفة حتى تلويت اسفله اطالبه في الاسراع دون ان يستجيب

-انا لا اسمعكِ-

تنهدت احاول سحب إنفاسي بقربه

-ارجوك-

لم يلبي مطالبي بل تركني اتلوى اسفله من المتعة كما ولو ان احدهم قد زرع داخلي فن العهر

-لازلت لا اسمعكِ مالمشكلة ياترى؟!-

ابتسم بخبث ف ارتفعت للأعلى اقبله بعمق تتلاصق أجسادنا سوياً اشعر برجولته تكاد تخترق انوثتي

-ارجوك اسرع-

مسد على انوثتي بسرعة يمتد لسانه بداخلي اشعر ب روحي تطالب في الخروج عيناي باتت لا ترى سواه وتناسيت حديث الجميع وكأنه لم يخاطبني الخلان

لو كانت كلماته كانت ستداخل بي حتى الصميم

-سأبتلع كل ماتنتجه انوثتكٍ ف هو
كالعسل على لساني-

نبس يبتلع سائلي اغلق مقلتاي بارتياح لكن لم أكمل الثانية حتى وسعتها في آلم من اصبعه الذي اخترقتني فجأة بلا سابق انذار

-جيون...هذا مؤلم-

خاطبته ليدخل اصبع آخر يدفع داخلي بلا رحمة

-الحياة ليست متعة فقط هنالك آلالام
ايضاً صغيرتي-

ارتشفت كلماته اعتصر الآريكة اسفلي ليتلاشى الآلم يتحول لمتعة اطالبه بالمزيد

-Good job my girl-

وضع اصابعه بين شفاهي امتصها بعمق حتى اعتدل في جلسته على الآريكة يفرق بين قدميه يشير لي بالتقدم حتى توقفت امامه

-حفظتِ القاعدة صحيح؟!-

اومأت اجلس بين قدميه امسد على رجولته حتى امسك شعري يضعه داخل حلقي بعنف

-لا وقت للعبث ان انتظرت قليلاً بعد
سأخترقكِ-

ارويت جشعه من شفتاي اشعر به داخل اعماق حلقي امرره بين شفاهي تارة للداخل وتارة للخارج حتى قذف داخل فمي يحثني على ابتلاعه

لكنني رفضت ذلك

-لا تقاومِ...ابتلعيه-

زمجر بحدة يرفع رأسي للأعلى حتى شعرت ب مقلتاي تمتلأ في الدموع ف ابتلعته اصفع ذراعه بعيداً عني واتكور على ذاتي قرب الآريكة ابكي بصمت

-لا اود ان افعل ذلك..لماذا تجبرني؟!-

اجتاحه الندم يتقدم ناحيتي يضمني لذراعيه

-انا اسف...لا تفعلِ هذا مرة اخرى حسنا؟!-

ارتفع صوت بكائي من معاملته اللطيفة تتعالى شهقاتي بين ذراعيه فعلياً لم أكن ابكي لأنني ابتلعته كنت أبكي لأنني خائفة

خائفة من الذهاب الى كاليفورنيا

-انت تفعل هذا كل مرة، دائماً أخبرك انني
لا اود ابتلاعه لكنك لا تستمع إلي-

دفعته بعيداً ف تأفأف يمسد على شعري

-لا تبكي حبي سأستمع إليكِ في المرة القادمة
فقط اهدئي-

اومأت آزيل دموعي بكف ذراعي بينما يرتدي بنطاله يجلب لي بعض الماء لشربها

-لابد انني بالغت-

همست ارمقه بخفوت ف ابتسم يساعدني في ارتداء ملابسي يجرني ليكون خلفي يغلق لي حمالة الصدر

-صغيرتي مارلين تبكي كثيراً هذه الآيام
وهذا لا يروقني-

وضع شعري على الجانب يغلقها جيداً استمع إليه بصمت

-ألن تشاركيني حزنكِ؟!-

عانق جسدي من الخلف يتكئ بفكه على كتفي العاري يطبع قبلة رقيقة هناك ويزرع القشعريرة بداخلي

-قالت اوليفيا انها ستطلب من والدي ان يرسلني
الى كاليفورنيا-

أدارني ناحيته يرمقني بصدمة

-لا اود التخلي عنك...اود البقاء معك-

عانقته بقوة اضع مشاعري جميعها في أضلعه ف حتى لو افترقت عنه ف ليبقى جزءً مني عالق داخله

كلما قرر نسياني يأنبه عشقي بدل الضمير

-أرأيتِ عتبة هذا الباب؟! لن تخرجِ منها
ألا وراء جثتي-

شهقت اصمته في اصبعي يهتز رأسي ب (لا)

-الليلة التي ستخرج منه جثتك ستكون جثتي
وراءك ف لا موت يفرقنا ولا حتى البشر-

ابتسمت بخفة تخونني دمعة قد ذرفت حزناً على حالنا أدفن أضلعي بين أضلعه وارسم ل مخيلتي معنى السلام مهما حاول العالم تفرقتنا سيجمعنا القدر مجدداً

ك احباب

-انا جاهزة للذهاب للطبيب-

لم يصدق ماتفوهت به يظنني اهذي

-هل بدأتِ تهلوسين من التعب؟!-

عانقت ذراعه بين كف ذراعي اتظاهر بالسطوع بينما هي نيران تشتعل داخلي

-اود التخلص من عائق لا يهمني ان كنت مختلة
او حتى ان كان مجرد مرض...اود فقط التخلص من جميع العقبات في حياتي-

ابتلعت ريقي بتوتر اسحب آنفاسي بابتسامة رقيقة

-سأبني حياتي معك منذ البداية-

قهقه بخفة يساعدني في ارتداء آخر قطعة من ملابسي اساهم في النوم بين ذراعيه بينما يكمل عمله افتتح عيناي كل ثانية احاول النوم

-مالمشكلة؟!-

خاطبني ترتفع عيناي له بخفوت

-ماذا ان باغتنا شخصاً ما بالدخول؟!-

تتداخلت اظافره بين خصلات شعري يمنحني الراحة ك من ملكت العرش دون صخب الشعب

-لا احد يدخل مكتبِ سواكِ لذا اخلدِ للنوم-

غلبها النعاس يغلق حاسوبه الخاص يرمقها بصمت حتى توارت عيناه للباب يرى عينان شخص تمتد نظارته قبل وجوده

ومع ذلك تعمد الصمت وكأنه لا يراه

-اتسائل من خلف الباب ياترى؟!-

نبس يضع بين انامله شريط للعبة افتراضية  ذات النخبة العالية ف ارتعشت أعين ذلك الصبي بأعجاب يفتح الباب بسرعة

-لديك النسخة الثانية من ملك النار؟!-

سحب اللعبة من بين ذراعيه يتلمسها بصدمة

-لدي جميع النسخ وليس النسخة الثانية فقط
هل تود الحصول عليها؟!-

اومأ بلا تفكير ليستقيم جيون يخرج جميع نسخ لعبة الملك النار امامه على الطاولة يتلمسها بعدم تصديق

-مالذي رأيته جاكسن؟!-

همس له لترتفع مقلتيه ناحيته بهدوء

-فقط...كانت هي تبكي وانت تعانقها
وايضاً انا اعلم انكما على علاقة غير شرعية-

ابتسم جيون بخفوت من حديث جاكسن لطالما كان طفل ذكي منذ الولادة

-كيف علمت؟!-

جلس جاكسن على الكرسي المقابل لمكتبه يتمحور الشريط بين انامله يضع قدماً فوق الاخرى بارتياح

يمكنك أن تعلم انه سيلعب لعبته

-انا احب خالتي كثيراً لكنني لا احبذك-

جلس جيون مقابل له يرمقه بهدوء في النهاية سيكسبه لصالحه حتى وان رفض

كل شخص يملك نقطة ضعف حتى هذا الطفل المشاكس

-حين سألتها عن الخاتم البراق نظرت لك لذا اتضح
لي انها هدية منك وحين ابتسمت انت تأكدت شكوكِ-

قهقه بصخب خافت كي لا يوقظها يتعجب من قدرته على قراءة الآخرين

-وماالمقابل لصمتك؟!-

استقام جاكسن تلتف ذراعه حول المقبض

-سأمنحك مهلة لتبتعد عنها ويفضل ان لا تمنعها
من الذهاب الى كاليفورنيا..خالتي لن تكون بأمان مع رجل خائن-

استدار حين انتهى من حديثه يعدل نظارته يغلق الباب خلفه ويتقدم لغرفته تاركاً وراءه قنبلة موقوتة على وشك الانفجار تحمل داخلها حقد للجميع

قنبلة ك جيون

-لدينا أعداء كثر يا مارلين-

تنهد يضعها بين ذراعيه يفتح الباب بقدمه متجهاً للخارج لتصادفه غرفتها يضعها على السرير ببطء يلتف الغطاء حول جسدها

فاتنة تثير غيرته ويهتز قلبه من صوتها الرقيق ك فارسة الاحلام بل اكثر ترتقي قلوب الرجال حباً لها

-مهما كثر أعدائنا لن يروق قلبي سوى مالكته...لن اسمح لغزو عشقنا ان يخسر الحرب طالما انها قائمة-

طبع قبلة هادئة على شفتيها يمسد على شعرها

-لن يردعني سوى كره مارلين-

اغلق الباب خلفه يتصل ب يونغي ليتجهز لموعد الجلسات الخاصة بها

رغم انها تجهزت منذ فترة

*Next Day 25 January 2023*

-جاءت إلي في منتصف الليل موافقة
لكنني اشعر انها ليست بخير-

نظر لها من بعيد وهي تترجل من السيارة يظهر الحزن على محياها

-بالطبع ليست بخير اخبرتك انها في الحالة
الخطرة من المرض من الجيد انها لازالت على قيد الحياة-

صفعه كتفه يونغي يطالبه بالذهاب

-سأبقى معها-

رفض الخروج ليقهقه يونغي حين اقتربت

-ان بقيت ستحدث كارثة لذا اذهب ولا
تعيق طرق علاجِ انا الطبيب هنا وليس انت-

تأفأف يحمل مفاتيحه حين اقتربت يهّْم في الخروج بعد ان طبع قبلة على جبيني يشجعني على فعلها لكن ذلك الطبيب لا يساعد

اشعر انه سيغتالني في لحظة غضب

-سأكون صريح معكِ منذ البداية-

جلس على كرسيه تتداور عينيه حول مقلتاي

-انتي في مرحلة الخطر نسبة النجاة هي 50%
من المفترض ان لا اخبركِ بهذا لكنني طبيب صريح وواثق انها احدى أسس العلاج هي تحمل المريض لمرضه-

همهمت بعدم اهتمام انظر للآجهزة في عيادته جميعها تثير رعشتي ترتاب عيناي الحيرة منه

-وماذا ان لم انجو؟!-

اقتربت منه اهمس له بخفة يعبث في الاوراق

نلتقي في القبر حينها...لأن جيون هددني
ان لم انقذكِ سيدفننا سوياً-

رمشت عدة مرات ابتلع ريقي بتوتر ف استقام يضع ضوء فوق عيني يلامس عيناي الحمراء بأبهامه ترتعش شفتاي من تلك الأضواء

ثم بادر في البحث عن قماش ليضعه حول عيناي

-مالذي  ترينه؟!-

سمعت صوت اقدامه تتجول في الارجاء ابحث عن مخرج في مخيلتي حتى برق ضوء في الظلام

-ضوء خافت-

انتفضت بخوف حين لامست انامله رأسي يعيد شعري للخلف احاول التظاهر بالجمود

-اظهرِ مابداخلكِ استجيبِ لصوتي...لا تهربِ
ابداً من الحقيقة اعترفِ ب ماضيكِ الصارم لذاتكِ اولاً قبل الجميع-

تدحرجت مقلتاي في الظلام امسك معصمه خوفاً من ذلك الضوء الذي اقترب بسرعة ناحيتي يعاتبني كل ثانية يقاتل في الحصول على جسدي

حتى وان حاولت الهرب تعجز قدماي عن الرحيل

-مافعله والدكِ كان خاطئ تلك الليلة لم
يكن من المفترض أن يلمسكِ شعرتِ بالعجز لانه لم يستمع لصوتكِ-

فرقت شفاهي لعل الهواء يدخلها ف بات التنفس صعباً في منتصف هذه الفوضى

-لم اشعر بشيئ تلك الليلة ولم أكن اهتم
لم تكن المرة الأولى على كل الاحوال لازال كما هو ولن يتغير ابداً-

سيطر الهدوء على جسدي تتوارث مقلتاي الخوف كأنني ارى امامي تلك الطفلة تشتعل دون ان تشفق عيناه عليها...حرقني منذ مدى في نيرانه

-انتي غاضبة-

همس يخلع القماش عن عيناي تتوضح الرؤية امامي مجدداً احاول اخفاء احمرار مقلتاي عنه

اشعر بالآسى من نفسي

-دعينا نتحدث عن علاقتكِ مع جيون قليلاً-

جلس على بداية الطاولة يضع ورقة وقلم امامه اتجنب سؤاله بشتى الطرق

-هل تشعرين بالخجل من علاقتكم؟!-

لامست السخرية بصوته يرتفع حاجبه بغرور

-لا افعل، من الصعب التحدث عنه بينما
انت صديقه-

هدئ لبعض الوقت وعاد تعامله رقيق بعد ان سخر مني الآلاف المرات اشعر انه المريض وليس الطبيب

-كيف احببته؟! ألا تشعرين بالآسى على فلوريدا؟!
او ربما على طفله-

فهمت انه لا يعرف الحقيقة وان ذلك الطفل ليس طفل جيون اساساً والان سأبدو ساخطة بنظره اكثر من قبل
يبدو ان الحقيقة ستلاحقني على المدى الطويل

انا فاسقة بنظر الجميع

-احياناً-

لم تروقه إجابتي المختصرة ومع ذلك ابتسم

-انا واثق انكِ تستحقينه اكثر من فلوريدا
لكن من الصعب التعامل مع مجتمع بأكمله من أجل شخص واحد-

دحرجت مقلتاي بملل اخلع معطفي وافصح عن معصمي المليئ في الخدوش امامه يليها قدماي العارية بعض الشيئ اجذب انظاره ل خدوش جسدي

قبل خدوش قلبي حتى

-تحملت كل هذا الآلم من أجله أتعتقد
انني لا استطيع محاربة المجتمع؟!-

مللت التظاهر بالقوة شعرت انني بحاجة لشخص كي يرى الآلامي لكنني لم اتوقع انه قد يكون هذا الشخص

-ماذا عنك؟! هل وقعت في الحب من قبل-

تمرد الصخب ل قلبه حين ذكرت الآمر تستاء عيناه

-فعلت لكنها توفت-

عمّْ الصمت يقلب الصورة التي على طاولته لتظهر فتاة جميلة بابتسامه صاخبة تعتلي شفتيها يرمقها بحزن تتمحور انامله على عيناها الجميلة

ك من فقد قطعة من روحه

-انا اسفة-

ابتسم يزيل الدموع العالقة بين جفونه يناظر السماء

-لا بأس، أتعلمين كانت تشبهكِ في التصرفات
تحاول التظاهر في القوة بينما هي في نهاية الجحيم الفارق الوحيد هو انها انجرفت في النيران-

طرقت رأسي للآسفل استمع إليه

-كيف ماتت؟!-

قلب الصورة مرة اخرى يضرب وجنته السفلية بلسانه يعاتبها بنيران اللهيب لابد وانه عانى حتى وصل لمستوى الجمود هذا

-انتحرت في آخر جلسة علاج لها وكنت
انا الطبيب-

دخل جيون فجأة بعد مرور ساعة ويمكنني التفسير انه انتهى وقت الجلسة

-كيف تشعرين؟!-

بقيت صامتة تتردد ل مسامعي آخر كلماته ببطء

-بخير سأنتظرك في الخارج-

أسرعت في الخروج وبقي جيون يحدق به بصمت يرتفع حاجبه باستغراب من وضعهم الغريب

-انت المريض أم هي؟! لماذا تبكي؟!-

جلس جيون ينتظر تحليل يونغي الخاص بالنسبة للجلسة الأولى من المفترض انها ستحدد ان كانت مارلين تستجيب للعلاج أم لا

لكن يونغي احتله الصمت لدقائق

-بالنسبة للجلسة الأولى كانت جيدة رغم عدم
استجابتها للعلاج رأيت انها تحاول التهرب كثيراً من الماضي ويمكنني ان أجزم انها ليست بخير-

ارتفع رأسه للأعلى بقلة حيلة

-كم جلسة ستحتاج؟! لا اود ان يتكرر ماحدث
معك يونغي انت ترى كيف احاوطها من كل مكان كي لا تفعل كما فعلت حبيبتك-

نبس بحدة يطرق الطاولة بأصابعه يرمقه بسخط لازال اللوم كله ملقي على يونغي في تلك الحادثة رغم انه المتضرر الوحيد

يظن الجميع انه لم يحاول مساعدتها قط

-خمسة على الأقل-

همس بخفوت ف خرج جيون يغلق الباب خلفه تاركه لوحده تحمر عينيه من ذكرياته المآساوية

هو ليس الرجل الحديد ليتلقي اللوم دون مشاعر

-مارلين أين ذهبتِ؟!-

خرجت من وراء السيارة بعد ان ذهبت لشراء المقبلات اراه ينظر لي بخوف ترتعش ذراعيه كل ثانية

-كنت جائعة فقط-

رمقته باستغراب يستجمع انفاسه ويعانقني بين ذراعيه ف ابتعدت بانزعاج تتملكني الحيرة

-مالذي يحصل معك؟!-

اتكأ على قاعدة السيارة يدخن بشراهه يرمق مبنى العيادة بصمت ثم ينظر لي وانا بجانبه بنظرات غريبة تنافس الغراب

يعانق كف ذراعي بذراعه بقوة

-ابقي معي دائماً وان قررتِ التخلي عن هذا العالم
ف دعينا  نتخلى عنه سوياً-

The second night will be the last

يتبع...!

تعليقاتكم تهمني...♡

فلوريدا

جيون

هذي المرة مارح احط الطرف الثالث جست
فلوريدا وجيون¿¿

علاقتهم؟!

يونغي...؟!

جيون؟!

تايهيونغ؟!




Seguir leyendo

También te gustarán

425K 20.8K 19
يا عابد المال قل لي، هل وجدت به روحاً تؤانسك أو روحاً تواسيها؟ " تايهيونغ احبك " " و هل تعرف للحب طريقاً يا ابن جيون ؟ أوليس حب المال هو كل ما يملأ...
1.8M 110K 50
لعلّ لكل فتاةٍ لها أحلامها الورديه ، ولها مواصفات تتمناها في رَجُلِها وسيم ، ثري ، ثابت الشخصيه والأهم .. عاشِقٌ بجنون لكن لورين ويلسون مشاكستنا ال...
224K 12.7K 23
حين يلتقي المشاغبون الاربع : جونغكوك، تايهيونغ، جيمين و يونغي.. في ثانوية واحدة .. ليجعلوا من ثانوية شيلتون اسوء ثانوية في المدينة.. مما عزز رغبة الم...