كان جالس علي شاطئ البحر وهو يشعر بسعاده كبيره اخير بعد طول انتظار وبعد شقا وكذب و خوف من المجهول نال الان الطمئنينة
نظر خلفه عندما شعر بخطوات قدميها وهي تتجه إليه
ابتسم بحب وكأنو يبادلها هذه الابتسامه التي ترتسم علي شفتها الورديه بحب كبير له.
في مكان آخر
دخل الي شقته القديمه وعندما فتح الباب وقف مكانو بصمت قاطع يغلبه التفكير والتفجئ بوجودها داخل شقته كان باين علي ملامح وجهها الحزن والبكاء
ليقول بهدوء مزيف .اي الي فكرك بيا يا اماني .
في مكان آخر
شخص يقف في بيت يظهر عليه أنه مهجور منذ زمن بعيد ويهتف بشر .شكلك هاتفضلي هنا باقي عمرك يابنت العمري .
مش هكمل الجزء التاني غير لو في تفاعل لو مافيش هكمل باقي الروايات التانيه
دمتم بخير و وحشتوني جدا واسفه علي التأخير❤️❤️😘🥺