969

Por Exotik200aa

2.2K 82 49

هّوٌ لَآيَعٌلَمً لَمًآ لَآکْنِ قُلَبًهّ روٌحًهّ وٌکْلَ مًآفُيَهّ خِآضعٌ لَهّآ لَآ يَتٌخِيَلَ يَوٌمًهّ دٍوٌ... Más

-آلَبًدٍآيَةّ-
Ραяτ-1-
Ραяτ-2-
Ραяτ-3-
"صّوٌر لَلَبًآرتٌ يَلَيَ رآحً"
Ραяτ-4-
Ραяτ-5-
Ραяτ-6-آعٌشُقُکْ🍷
Ραɾƚ-8-

Ραяτ-07-

113 6 10
Por Exotik200aa

دٍعٌنِآ نِکْنِ وٌآحًدٍآ هّذِهّ آلَلَيَلَةّ🥀•

» اعتذر عن الاخطاء الاملائية ان وجدت 🖇

__

کْمً مًنِ مًرةّ قُمًنِآ بًهّآ 🥀؟

"تاي انا اشعر انني لست بخير"
"حقا؟ماذا بكي اقصد ماذا يألمكي؟"
"لا ليس الما اشعر بالغثيان ورأسي يألمني كثيرا بالكاد استطيع الوقوف"
"نذهب لدكتور؟"
"ايمكن ان اكون حاملا؟!"
نظر لوهلة يفكر في امكانية حدوث حمل لوهلة فرح لان طفله سينمو داخل من يحبها ومن جهة انزع لانه لن يضاجعها ل9 اشهر ولاكن فكر في احتمال انه مرض بسبب انه لم يضاجعها الا مرتين فقط ناهيك عن مضاجعاتهم القديمة التي مرة عليها مدة طويلة نظر لها قائلا
"نجرب؟"
"لم افهم"
"احظر لكي اختبار حمل"
"فكرة جيدة"
"

الديك واحد او اذهب لاحضاره من الصيدلية؟ "
"لدي واحد في درج الحمام"
"حسنا اذهبي وجربيه"
"حسنا انتظرني هنا"
اتجهت الى الحمام مغلقة الباب ورائها توجهة لدرج اخذتا اختبار الحمل لكي تجرب وقلبها يزداد نبضه كل دقيقة
اخذت تجرب وضعته لتنتظر النتيجة
بعد دقيقتين ظهر خط واحد نظرت لتعرف انها غير حامل
خرجت وهي لاتعرف ما تخبر تاي به خيبة الامل في عينيها على عكس ذلك المتحمس الذي ينتظر النتيجة بفارغ الصبر
"هاه مانتيجة؟"
مع ان رئاها تخرج اقترب اليها بلهفة ناظرا ينتظر الاجابة
"عدني اولا"
"بماذا؟"
"انك لن تتركني بعد معرفتك"
"ماهذا سؤالي انتي جزء مني كيف اترككي؟"
عند سماعها هذه الكلمة اطمئنت نظرت يمينا لوهلة ثم وضعت اعينها ياعينه خالقة اتصالا بصريا بينهما
"انا لست حاملا اسفة"
نزلت دمعة من عينيها لاكن هو تحكم في نفسه من اجلها سحبها معانقا اياها نزلت دمعة من عينيه لاكن بخفة مسحها
"لماذا جعلتني اعدك بالا اتركك؟"
نبسة بين شهقاتها
"اخاف مللك مني اخاف تركك لي اخاف ان ترى ان عليك زواج بغيري لتملئ حضنك بأطفال لاتعرف ما اشعر به من رعب انا لا اعرف لماذا لا استطيع الحمل عندما جائتني الرغبة"
وضع يده على فروة رأسها ممسدا عليه مربتا على ظهرها لتسكت
"تضحكني افكارك وتجعلني استشيط غضبا اتعلمين؟ فهل للشخص ان يعيش بدون روحه؟ انتي جزئ من لا ابتغي اطفالا ولا ابتغي ترككي ولا افمر ابدا اذا الحصول على اطفال كان على حساب خسارتك مارضيت بتركك"
شد على حضنها قليلا ثم ابعدها قليلا قائلا
"اذا كان سيأتيني طفلا في هذه الدنية لن اقبل ان يكون من مرأة غيرك اذا اردت عائلة لن ارضى ان اكونها الا معكي اذا كان سيكبر طفلي سيكبر في احشائكي انتي لا غير"
مع ان نطق جملته الاخير ليضع سبابته على جهت رحمها نظر لها مبتسما رغم حزنه رفع يديه واضعا وجهها بينهما مقبلا جبينها رافعا راسها اخذا شفتيها دامجا نسيجيهما
"انتي ملكي ولن يفرقني عنكي الا الموت"
"اسفة"
"اششش لا اريد سماع هذه الكلمة مجددا"
"اانا حقا احبك"
"اذا انتي تحبينني فقط انا اعشقكي"
عم سكوت قليلا بينهما بعدها كسره قائلا
"اريد مضاجعتكي"
"ماذا؟"
"اريد مضاعتكي اضن كلامي مفهوم"
ضربت كتفه باستغراب مبتعدتا عنه قلبلا قائلة
"ليس وقت مزاحك ثقيل تاي"
"انا لا امزح اابدو كشخص يمزح انا جدي"
"اتتكلم بكل وعي منك؟"
"نعم اتكلم و بكل جدية"
"تاي"
"من الاساس لنا قرابة ثلاث الايام او اكثر على اخر مضاجعة بيننا اليس من حقي اخذ واحدة؟"
"ليس الان انا متعبة اريد النوم الان"
"ارجوكي انا اترجاك اشفقي علي"
قابلته بجرئة ضاربة قضيبه بخوفة جاعلتا منه ينفر بدهشة
"هو بخير يمكنه تحمل ليلة اخرى هيا للنوم"
"اللعنة"
قالها بصوة خافة لكي لا تسمعه استدارت له قائلة
"على هذه الكلمة لن تلمسني مدة اسبوع كامل"
اقترب بسرعة لها
"انا امزح  حسنا حسنا اسحب كلامي ارجوكي"
"سأفكر الان ساذهب لارتدي شيئ لانام اليوم جو حار عن غير المعتاد"
"مارأيكي ان نجعله مليئا بتأوهاتك المطربة للاذن"
اثناء اتجاهها للخزانة لتختار شيئ تلبسه اطلق ثغره هذه الجملة اتفتت له بضحكة ساخرة قائلة
"افضل النوم على سماع كلامك الذي لا فائدة منه"
"حسنا استسلم غيري ثيابكي وتعالي"
"فتى جيد"
"اصبحت فتى الان؟"
"انت رجلي"
"اعيدي هذه الكلمة"
"ساقط"
قالت هذه الكلمة وذهب للحمام راكضة مغلقتا الباب هو لم يلحقهى بل سمعته يقول
"اقسم عندما تكونين اسفلي سأريكي ماذا يستطيع ان يفعل هذا الساقط بكي"
صرخت قائلا من وراء باب الحمام
"سنرى يا سيد كيم"
بعد عشرين دقيقة خرجت مرتديتا قميصا ورديا وشورت بنفس اللون........ نظرت للاخر الذي يناظرها و اعينه لم يعد لها الطاقة لتبقى مفتوحة اكثر تنهدة قليلا
"تعالي لاحضاني اريد النوم ملتصقا بكي"
"حسنا قادمة"
صعدت على سرير مقتربتا منه بينما هو فتح ذراعيه لها لتصبح داخله ويحتويها بذراعيه الصقها بجسده ثم ادرها له هكذا يفضل النوم معها وضع راسها على جهة رقبته قبل رئسها ثم قال
"تصبحين على خير ملاك الصغير"
ملاكي؟
الصغير؟
"تصبح على خير"
غطت جسديهما ثم رجعت لمكانها مقبلتا خده واخذت تغرق ببنوم بين احضانه الدافئة التي لم و لن ترغب بمشاركتها طالما هي حية في هذه الدنيا.

....

"تاي تاي"
"ماذا؟"
"استيقظ"
لم يحن الصباح حتى الان وهي توقضه ودموع تملأ عينيها لاكن هو بسبب عدم فتح اعينيه لم يلاحظ لاكن انتبه لشهقاتها ليشعل نور الخفيف الذي امام سريره استدار بسرعة ليراها
"م.ماذا هناك لماذا تبكين؟"
"الالم عاد من جديد لا استطيع تحمله"
"الم؟ ماذا؟"
نظر لها وليدها التي تمسك قميصه وتكاد تقتلعه من مكانه نظر ملتفا ههنا و هناك ثم قال لها
"الحمام نعم تعالي معي"
لم يترك لها حتى المساحة لسؤاله بل كان سيجذبها معه بعد ان جعلها تقف لاكنها كادت تسقط لايمكنها الحراك؟! من شدة الالم حملها متجها للحمام وضعها على مقعد ثم توجه يفتح صنبور الماء دافي عندما امتلئ نظر لها متقدما لها جلس على ركبته واضعا يديه على وجهها يمسح دموعها تقدم مقبلا وجنتيها
"انزعي ملابسكي ودخلي الحوض اعدكي ان المياه الدافئة ستخفف على صغيرتي 🥀🫠"
"لا اريد تاي ساشعر بالبرد بعدها"
ابتسم لها ناظرا لوجهها
"هيا ياصغيرة سيهدأ اعصابك ويقلل المكي"
نزعت ملابسها بمساعدته وتقدمت واضعتا قدمها في الحوض ثم تليها الثانية حتى اضحى جسمها كله يغطيه الماء الدافئ احظر المقعد جلسا امام الحوض نظرت له واضعتا جبهتها على خاصته خالقة تواصلا بصريا بينما وجهه بين يديها ابتسم ابتسامة طفولية
"اعتدلي لكي ادلك لكي معدتكي وانتي بالماء الدافئ ليقل الالم"
"اسفة على ايقاظك لاكن لم استطع التحمل اكثر"
"عزيزتي انتي لستي مطرة للاعتذار اذا لم اعتني انا بكي فمن سيفعل؟"
قال لها هذا الكلام بينما يعدل جلستها في الحوض ليقابله ظهرها ووجهها يقابل الحائط وضع يديه داخل الماء متوجها لمعدتها ليقوم بتدليكها لها لعل الالم يخف اكثر مع تاثير الماء الدافئ ليخفف المها بعد نصف ساعة تقريبا انزل رئسه الى رئسها
"هل خف الالم الان عن ملاكي؟"
"نعم لم اعد اشعر به تقريبا لقد ارتحت شكرا لك♡"
ابتسم ابتسامته تلك التي تخطف الانفاس وتذيب القلوب حبع قبلة على خدها قبلة شبه عميقة
"ااغسل شعر حلوتي او تفضلين تبليله فقط؟"
"لا تتعب نفسك يمكنني غسله غدا"
"لم تخزري ابدا انا بجانبكي لن ولم اتعب قد طلباتك ورغباتكي اوامر صغيرتي"
"افضل غسله تيتي"
"كما تحبين"
نهظ من مكانه متجها لخزانة صغيرة ليأخذ ما تستعمله هيا لتنظيف شعرها مستشيرا اياها بما ترغب ان تستعمله هو يدللها بشراء لها ما تريد بينما هي تحب نظافة فتكثر من شراء اشياء المتعلقة بها فخزانة اشيائها ممتلئة بالكامل اخذ ما اشارت له هيا وتقدم ولضعا اياهم مبتدا بتبليل شعرها جيدا واضعا الشامبو بعدها وبدأ بغسله
"رائحته جميلة مثلكي اتعلمين؟"
"انت تحرجني"
"احب خجلكي"
"انتظر غدا الديك عمل؟"
"لا في صباح لا اعمل في مساء"
"جيد"
"لماذا؟"
"انه الليل وانا كالغبية ايقظتك غير مبالية بتعبك"
"اكرر كلامي لكي معكي لا اشعر بتعب وخدمتكي شيئ يسعدني"
ابتسمت بينما هو اكمل غسل شعرها ثم غسله بالماء ليذهب الصابون عنه غسل جسدها بصابون خاص معطر وعند انتهائهم لفها وهو يحتضنها وابتسامته تشق وجهه هو يحبها ماذنب شخص اذا احب من قلبه واخذها للغرفة اختار ملابسا لها مثل التي يرتديها لاكن ليس نفس الالوان اختلاف طفيف عند ارتدائها اخذ يجفف شعرها ويضحك معها الناس في هذا الوقت نيام وهما يضحكان معا
عندما انتهى اعاد المجفف لمكانه ونظم الاغراض اغلق باب الحمام ايضا ثم استلقى في سرير وجعلها تنام معه مع ان جعلت صدره مكانا لها بدأ يمسسد على شعرها و صمت يعم المكان الى ان نامت هي وتاكد من انها بخير بقي بعض الوقت يناظر هنا وهناك حتى اخذه النوم.....


...

في مكان اخر
الساعة» 9.30 صباحا«

"جيمين"
"ماذا؟"
ذهبت تلك راكضة له رامية الهاتف على وجهه ودموع تملأها
"ماللعنة ماذا بكي بحق"
"اسكت يا خائن يالعين يا ابن العاهرة"
"هاااي التزمي حدودكي ماذا هناك روزي؟؟"
ارفع الهاتف وانظر "
رفع الهاتف لينظر لصور له مع فتاة وهي تقبله نهظ بسرعة من السرير ينظر لصور وينظر لها
"هذا ليس انا اقسم لكي"
"هههه اتضن انني غبية هذا انت و مع تلك العاهرة لست غبية لكي اصدقك"
"روزي اتكذبينني"
"اريد الطلاق"
"ماذا؟؟"
"الطلاق اريده"
نظر لها بصدمة وهي تتوجه للخزانة لتاخذ حقيبة واضعتا اياها فوق سرير و تفتحها لتضع ملابسها داخلها ودموع اصبحت اكثر من الشلال تتدفق بينما هو يلحق بها ذهابا وايابا ليقنعها انه ليس هو وانه مظلوم وهو يكبح غضبه داخله عندما فرغ صبره شد على يدها يشدها ويجذبها له بعدم مبالاته اذائها او املمها جذبها ملصقا جسده بجسدها صارخا
"ما اللعنة التي تفعلينها هاا؟؟ ما انتي بفاعلة تصدقين صورة كاذبة؟؟ وتكذبينني اتا زوجكي لا بل عشيقكي انا مالك قلبكي وانتي ملكي كيف تصدقين هذه الكذبة اقسم انني ساثبت انني لم افعل اي شيئ"
تكلم وهو يشد على يدها في مرة الاولى كان يضغط عليها لاكن تكلم واعينه بدأت دموعه تنزل  بالفعل....
"

انا لم افعل شيئا ارجوكي صدقيني"
"ابتعد عني"
دفعته واضعتا باقي ملابسها مغلقتا الحقيبة و متجهتا لباب الغررفة استدارت له قائلت
"بعد يوم او يومين سارسل طاقما يأخذ الباقي"
تكلمت وهي تنظر له وهو على ركبتيه و دموع كشلال من عينيه استدارت مغلقتا الباب ورائها ومكملة طريقها لخارج البيت..
"ر.روزي ارجوكي لا..."
انفاسه اصبحت ثقيلة اصبح كل شيئ مشوشا بنسبة له

__
"ليزا"
"نعم؟"
"انظري"
وضع هاتفه امام وجهها و هو فيي الانستغرام و في حساب روزي بضبط
"ماذا؟"
"روزي حذفت كل صورها مع جيمين و حذفت صوره من حسابها و ايضا حذفت اسمه من حسابها"
"ماذا حقا دعني اركز ياالهي انت محق لماذا ياترى؟"
"لا اغلم ساتصل بجيمين"
"حسنا"
اعتدلت بجلستها على سرير ترى ذلك الواقف الذي سيتصل بجيمين ليستفسر منه
__

» تاي يتصل«
» لم يتم رد على مكالمة
» تاي يتصل «
» لم يتم رد على المكالمة
.
.
.
.
.
12 مكالمة لم يتم رد عليها

__

"هو لايرد علي"
"هذا غريب حتى روزي لم ترد"
وضع كلتا يديه على خصره عاقدا حاجبيه نظر قليلا لليزا التي تنظر له بحيرة تنهد قليلا
"اىتدي ملابسكي"
"لاكن"
"بسرعة"
"حسنا"
اعينه اصبحت خالية من مشاعر و تلك النظرات التي لم تستطع ان تفسرها لاكن خمنت انها يمكن ان تكون حيرة او خوفا على صديقه او ماشابه
__
"ليزا"
"انا قادمة لقد انتهيت"
"هيا بسرعة"
ذهبا لسيارة فتح الباب لها لازالت نفس النظرة نظرات خالية من مشاعر نظرات باردة!!
دخلت لسيارة ثم اغلق الباب ذاهبا لجهة الاخرى ركب ثم شغل السيارة متجها لبيت جيمين..
عند وصولهم نزل كلامهما اغلق السيارة بينما ليزا اتجهت لباب المنزل طارقة اياه تقدم تاي نحوها
"اطرقي الباب"
"طرقته كثيرا"
"ابتعدي لاجرب انا"
ابتعدت ليتقدم هو طارقا الباب بعد مدة لم يستجب احد
نظر لببعضهما وتوتر يملأهما
"دقيقة وارجع لكي"
ذهب مسرعا لسيارة فتح الباب ليدخل داخلها فتح درج السيارة ليخرج مفتاحا منه اغلقها ثم رجع للباب مجداا ادخل المفتاح ثم فتح الباب دخل كلاهما المكان هادئ والبيت مظلم
"" اضن انهما نائمان يا تاي "
"لالا لا اعتقد ذلك"
"سأرى هنا وانتي اذهبي لطابق الثاني"
"حسنا"
صعدت للطابق ثاني بينما هو بدأ بفتح الستائر و البحث في الغرف التي هناكبينما هيا صعدت لطابق الثاني بدأت بالبحث بالغرف حتى  وصلت لغرفة النوم وقفت امام الباب وضعت يدها على المقبض لوهلة توترة خائفة من فكرة انهما نائمان تشجعت وفتح الباب ادخبت رئسها لترى لتنصدم بالمنظر!!! جيمين ملقى في الارض والغرفة غير منظمة والملابس في كل مكان تقريبا ملقات والخزانة مفتوحة تقدمت راكضة له جلست ثم قلبته واضعتا رئسه على صدرها رافعة اياه قليلا طبطبت على خده قليلا
"جيمين استيقظ جيمين"
لم يستجب لها ابدا لتبدأ بصراخ'
"تاي تاي ارجوك تعال بسرعة"
اناملها ترتجف امام فمه هناك دم ليس بكثير لكنه دم دموع نزلت من عينيها خوفا وتوترا وروزي لا تزال تجهل مكانها
ركض تاي عند سماعه صوت صراخها عند صعوده ليرى جيمين بين يدي ليزا تقدم بسرعة وضع راسه على صدره ليسمع نبضاته ثم وضع اصبعه امام انف جيمين نظر لليزا
"يجب اخذه للمشفى بسرعة"
"اهو ميت؟!!!"
"انفاسه بطيئة انه يختنق"
حملاه بسرعة متوجهان للسيارة ثم ركباها متجهين لاقرب مشفى هناك.....

__
"كيف حاله يا دكتور؟"
"حالته مستقرة الان لو تاخرتكم اكثر لكان قد فقد حياته"
"ايمكننا رؤيته"
"نعم لاكن قبل ذلك هو الان في حالة صدمة وهي سبب اغمائه وتباطئ نفسه فأتمنى اذا كان مشكلا عائليا ان تحلوه لانه اثر عليه"
نظر كل من تاي وليزا لبعضهما بصدمة
"صدمة؟ مشاكل عائلية!؟!"
دخل كلاهما للغرفة ليروه مستلقي و الاجهزة من حوله وهو مدير وجهه لجهة الثانية ودموعه تنزل بصمت
"جيمين يا رفيقي ماذا بك؟"
"لقد رحلت تركتني وذهبت"
"جيمين احكي لي و لتاي ماحدث"
"روزي ذهبت وتركتني تعتقد انني اخونها طلبت مني ان ارفع قضية طلاق وانها تريد ان تصلها الورقة باسرع وقت ارجوكي يا ليزا اقنعيها انني لم افعل ذلك انا احتاجها بحياتي ارجوكي"
اعينه صارت حمراء بسبب البكاء وشهقاته تملأ المكان وقلبه مكسور سيصعب مداواته نظرت له بحيرة لا تعرف ماترد له
"اعدكي انني سأجدها ونحل المشكلة اثقب بانك لن تخونها و انه تم تلبيسها لك"
"شكرا لكي"
"تاي"
"نعم؟"
"ايمكننا اخراج جيمين؟"
"سأذهب لأسئل الطبيب"
"حسنا
ذهب تاي متجها لطبيب وبقي ليزا و جيمين فقط بالغرفة
"اسف جعلتكما تقلقان علي لاشك انني افسدت يومكما"
"لا ماهذا الكلام؟! لاتكرره مرة اخرى ابدا"
"شكرا لكما حقا"
"لا شكر بيننا"
دخل تاي قائلا
"لن نستطيع اخراجه اليوم غدا سيتم موافقة على اخراجه"
حسنا لاكن من سيبقى معه في المشفى "
"انا"
"تاي انت متعب دعني ابقى انا"
"يارفاق سأكون بخير لاتقلقا"
"انا من سيعتني بجيمين"
سكت الثلاثة ليظر صوة شخص رابع نظر ثلاثة بدهشة
"انتي....؟!"

__


هلا
كيفكم انشالله بخير اتمنى تستمتعو بالبارت
لاتنسو تضغطون على نجمة
وتشاركو الرواية مع اصدقائكم
اتركو تعليق حلو زيكم

.
.
ياترى مين ذي لي اجت في اخير
عشان تعتني بجيمين؟

.
.
ومين لي تسبب في شجار بين
روزي و جيمين!

.
.
و ياترى رح يصالحو؟

استنو البارت جاي رح ينزل قريبا
انشالله💗🦭

تشاو 🥀

Seguir leyendo

También te gustarán

292K 9.7K 71
A 16 year teen girl , who have little syndrome . The 7 mafia kings . What happens when they meet ? Will she be able to get their hearts bloomed for...
220K 11K 90
Being flat broke is hard. To overcome these hardships sometimes take extreme measures, such as choosing to become a manager for the worst team in Blu...
1.1M 55.8K 83
"The only person that can change Mr. Oberois is their wives Mrs. Oberois". Oberois are very rich and famous, their business is well known, The Oberoi...
29.5K 2.1K 51
𝐭𝐡𝐞 𝟐𝐧𝐝 𝐛𝐨𝐨𝐤 𝐨𝐟 𝐬𝐡𝐨𝐫𝐭 𝐬𝐭𝐨𝐫𝐢𝐞𝐬 𝐚𝐛𝐨𝐮𝐭 𝐨𝐥𝐢𝐯𝐢𝐚 𝐫𝐨𝐝𝐫𝐢𝐠𝐨 𝐚𝐧𝐝 𝐲/𝐧'𝐬 𝐦𝐞𝐞𝐭-𝐜𝐮𝐭𝐞𝐬/𝐥𝐨𝐯𝐞 𝐬𝐭𝐨𝐫𝐢�...