𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬

By jklunathv

52.9K 1.2K 6K

_انتشي من صوتك فمبالك تنظرين لي هكذا نرقص انا وقلبي سُكاري. _جسدك لم يخلق الأقمشة بلـ لجسدي تجردي من ثيابك ار... More

𝖨𝖭𝖳𝖱𝖮 |00
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |01
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |02
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |03
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |04
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |05
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |06
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |07
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |09
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |10
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |11
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |12
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |13
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |14
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |15
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |16
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |17
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |18
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |19
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |20
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |21
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |22
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |23

𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |08

1.9K 51 128
By jklunathv

يفعل كل شئ | الفصل الثامن

.....

سمعت صوت احدهم يترك الباب فتحت عيني عندما وجدته بجانبي صدمت وكان الباب يخبط بقوه نظرت للزجاج يبدو وان الليل قد حل

كان نائما لا يشعر بشيء هززته بخفه ليفيق وهمست له بخوف عندما بدأ ففتح عينه

_سيد يونجي الباب يدق بقوه .

نظر لي وكأنه يقول لا تقلقي ثم صاح بصوت عالي افزعتي

_ الم أخبرك من قبل ان تتركه بالخارج.

توقف الطارق عن التخبيط واضاف

_ اسف سيدي.

لم يرد عليه والاخر يبدو وانه رحل وضعت يدي علي جهت قلبي وقولت

_ اه لقد افزعني ، من هذا .

كان ياكلني بعينه وللتو لحظت ان قميصي مرتفع وهو يحدق بهذا المكان بكل جرأة

سحبت الغطاء سريعاً اغطي ما ظهر له واضفت بغضب

_ ماذا تفعل انت تتحرش بي هكذا .

لم يرد علي بل سحبني و اعتلني جعلني اسفله وضع شفتاه علي شفتاي واخذهما في قبله قصيره لكنه اجمل قبله صباحيه دفعته في اخرها

_ انا اكتفي بالنظر وانت تقولين تحرش ألا تميزي بينهم النظر والتحرش ، اتحرش بك فعلا لتعرفي الفرق .

اومات له بالنفي ضحك ضحكته الجانبيه الجذابه و اضاف

_ حتي إذا تحرشت لم يكن تحرش سوف يكون باردتك لم يعتبر تحرش وانت من بدأتي باغوائي بملابسك هذه .

لشدت خجلي كدت اهرب من تحته ولكنه سريع قبض علي وثبتني

_ لا تهربي هل انت جائعه.

غير الحديث وفتح لي المجال لاتحدث أخيراً

_ نعم انا جائعه جدا .

قام من فوقي وجلس يرتدي قميصه الابيض الفضفاض

_ الطعام في الخارج الذي يدق كان احد من المطعم جلب الطعام .

اول ما سمعت حديثه قمت اركض من علي السرير نحو الباب لاخذ الطعام ولكن استوقفني صوت خشن

_ حسنا اخرجي بهذا القميص لاشك وانك ستعرفين كيف تمشين بعدها .

تهديده جعلني اتراجع وانظر لملابسي اللعنه هذا خطر ذهبت بخطوات بطيئة نحو السرير

وهو قام ليفتح الباب ودخل بجرار ملئ بالطعام 

_ لقد آتي الطعام هيا صغيرتي.

قمت من علي السرير بحماس ويبدو الطعام شهي
بدأت في تناول الطعام وهو أيضا

لم يأكل الكثير وجبته ضعيفه انا اكملت وهو ذهب للحمام خرج بعد قليل بنفس مظهره صباحاً مما تسبب في وقف الطعام في حنجرتي

سعلت بقوه عدت مرات وادرت وجهي للناحية الاخري هو لا يبالي

_يجب ان تتعودي علي هذه المنظر لا تتفاجاي في كل مرا .

تحدثت له وانا لا انظر له

_ ولماذا اتعود لا أنوي ان اجلس معك كل حياتي .

اسمع خطواته ناحيتي و قرب شفتاه من اذني تحدث ما سببلي قشعريره 

_ من يعلم .

ثم اخطتف قبله من وجنتي جعلهم يحمران من الخجل نظرت له

_ياه انت لا تقترب .

عاينت مظهره واضفت

_ لماذا ترتدي ملابس رسمية هل انت ذاهب لمكان .

لم يبخل علي بالرد وهو يمشط شعره للخلف

_ نعم صغيرتي ذاهب لاجتماع يجب ان تحلي واجباتك وتكوني فتاه مطيعه حتي آتي والاهم لا تخرجي ولا تفتحي الباب.

اومات له ولكني حزينه لأنه سيذهب ويتركني

_حسنا .

ودعني وذهب لذالك الاجتماع وانا جلست لانهي واجباتي بعد فتره انهتهم و توجهت للشاشه افتح نتفليكس لاري فيلم و انا شخص جبان نوعاً ما لا اعرف لماذا أخترت فيلم رعب أعتقد لانه اول تريند والاكثر مشاهده

جلست اتابعه بهدوء كاد قلبي ان يقف عدت مرات بسبب الهدوء التام وإذ فجاتاً يظهر الوحش من حيث لا اعلم وعاد هذا الهدوء مرا اخري كنت منتظره شئ مرعب وكررت ان لا اخاف ولكن فاجأه

يد تقبض على كتفي صحت بصوت عالي جداً وانا مغمض العينين واتوسل

_ ارجوك لا تفعل لي شئ ارجوك ارجوك .

ولكن صوت ضحك احدهم افقتي كان يضحك بصوت صاخب

ولكن حقا كدت اموت لقد اخفني بطريقه سيئة والان يضحك تجمعت الدموع في عيني لانه يستهزء بي

توقف عن الضحك ولف للنحيه المواجهه لوجهي

_ هل حقا تبكين.

وضعت يدي الاثنان علي وجهي و بدأ صوت بكائي يظهر سمعته يلعن بصوت خافت

_ حسنا انا لا اقصد اخافتك .

قال يحاول ان ياخذ يدي من علي وجهي ولكنني ضربته علي صدره عدت مرات لا يبالي بضرباتي لقد سحبني بقوه حتي ارتطمت بصدره

ضيق علي حضنه لي ووضع يده علي رأسي يتحسس شعري

_ حقا لا اقصد اخافتك

لا تخافي انا معك ميلي لا يمكن لأحد أن يؤذيك طوال ما دمت بجانبك.

قولت بين شهقاتي وانا متشبسه ببذلته السوداء

_ انت من تؤذيني كيف ان تكون الجرح ودوائه.

لم يرد فقط اكتفي بمداعبة خصلاتي سبب لي الخمول عندما شعر أنني هديت ابعدني عنه وواجه عيني

_ هل انهيت واجباتك ؟

أومات له برأسي و هو وضع يده علي فروه راسي يداعبها

_ فتاتي المطيعه ،هل انتِ جائعه.

ردت عليه

_ نعم انا جائعة جدا اشعر بعصافير ببطني.

ابتسم علي صيغه كلامي

_ انا أيضاً جائع .

قولت اتحري ذوقه

_ ماذا تريد ان تاكل .

تظاهر بالتفكير حتي صدمني

_ شفتايك.

لم أرد فقط وسعت عيني انظر له ووجنتي طغي عليهم اللون الأحمر وهو استغرب لسكوتي وقال وهو علي وشك الابتسامه

_ ماذا بكي إميلي.

صرخت اضع يدي علي وجهي و ركضت للسرير
لقد سمعت الكثير من المغزلات ولكن اثر غزله غير انه لعوب يعرف كيف يستخدم الكلمات

اظن انه يقول عني مجنونه الأن ولكنه آتي علي وجهه ابتسامه اعتقد قابل هذا النوع كثيراً

_ ماذا ستاكلين أيها الصغيره الشقيه أنتِ لا تتغيرين.

لم اتغير لم نعرف بعض الا من ايام معدوده تجاهلت هذا وفكرت في الطعام

_ ما رايك بيتزا .

لم يرد فتح الهاتف وطلب سريعاً لا اعرف لماذا اشعر معه بالاطمئنان رغم انه سبب كل شئ سئ ولكنه قاس من الخارج لكن من الداخل اعتقد انه ليس كذلك

أتت البيتزا بعد فتره كَلنا بهدوء و لم نجلس كثيراً لقد اجبرني علي النوم من أجل المدرسة

في الصباح هو من ايقظتني كان مستيقظ قبل بل واظن انه صنع الافطار

_ اذهبي غيري ثيابك ارتدي ملابس المدرسه سريعاً أيها الصغيره .

تلويت علي الفراش اريد ان انام قليلاً بعد وهو نقر شفتاي بقبله

_ هيا استيقظي.

لم اتحرك ولا افرق بين جفناي انتشلني من علي السرير جعلني اشهق متشبسه به و فتحت عيني سريعاً

حملني إلي الحمام واوقفني أمام الحوض كان يقف خلفي مد يده من الخلف من جانبي خصري وهذا سببلي قشعريره ثم فتح الماء و أمسك بيدي يبلها

ملصقا بي من الخلف ويتحرك هذه خطر ثم فاجأه حشر رأسه في رقبتي ما جعلني اتاوه بخفه و افقد توازني قدماي لا تستطيع حملي ترك يدي وامسكني من خصري يعتصره بحميميه وانا لا استطيع ابعاده انفاسه الساخنه لها واقع مذيب لقلبي

كيف لي أن ارفض هذا

اخذ بشره رقبتي في قبله شرسه وكانه يتناوش مع احد عليها و لم يتركها إلا ما وضع عليها علماته البنفسجيه لفني لأوجه وجهه الجميل واضاف بصوت ملتهب يكسو الخمول

_ انتهي سريعاً لا نريد ان امزقك في الصباح .

نقر شفتاي بقبله و خرج من الحمام

ركضت نحو الباب لاقفله وعدت الي المرايا انظر لنفسي هل ابدو جميله لدرجه انه يفقد صوابه كلما آتي ناحيتي

ثم تذكرت أنني لا امنعه ولعنت نفسي هل تحبين هذا الشعور حقا صرخت بصوت مكتوم

ولكنني غيرت ثيابي سريعاً و خرجت , تناولنا الافطار معا وكانت الأجواء كئيبه ولم تروقني لأنه ظل يتحدث بالهاتف ويبدو مشغولاً جدا لا اعرف ولكنني أحزن عندما لا يبالي بي

اخذني الي المدرسه رغم أن ليس لديه وقت وبعد فتره وصلنا المدرسه ليس بعيده عن الشركه

نزلت من السيارة وهو كان يتحدث بالهاتف ولكن فاجأه أتاني صوته

-لا تهلكي نفسك اليوم إميلي.

أومات لع ولوحت بيدي لوح لي وذهب بالسياره بينما انا دخلت إلي المدرسه وكانا كل من ڤينا وبيرلا ينتظراني انا دائما متأخرة

ركضت بيرلا نحوي تحتضني وانا بدلتها بينما ڤينا ألقت علي السلام تحدثت بيرلا بحماس

-احكي لي سريعاً ماذا حدث بينك وبين عدوك اليوم اشعر انه مسلسل انتظرك كل يوم تقوليلي الحلقه.

ضربتها علي رأسها

-احياتي مسلسل حقا لم نفعل شئ وماذا سوف نفعل بالاصل.

رن جرس معلنا أن الحصه الاولي علي وشك البدء فقطعنا عن الحديث ذهبنا لفصلنا سريعاً

بدأت الحصه الاولى تاليها التانيه والثالثه والرابعه يمر الوقت ببطء شديد وملل وأخيراً آتي جرس الاستراحه

ذهبنا كلا من انا و ڤينا وبيرلا الي المطعم و قابلني في الطريق كيونغ استوقفتي

-مرحبا إميلي .

لا اريد التحدث معه بسببه اصبحت عدوه مارسيليا مهووسة الشباب الوسيمين

-اشعر بعدم راحه عندما أتحدث معك بسبب ان احدهم سيخطرقني بعينه.

نظرت الي جانب مارسيليا وها هي بالفعل تنظر لي باشمئزاز نظر للمكان الذي كنت أنظر له واضاف

-هي لا يوجد لديها شئ لتفعله بعد الان لقد حذرتها من العبث معك هي لا تعجبني انت فقط من تعجبيني إميلي .

شهقت بيرلا واضعه يداها علي فمها وتفوت بقليل من الكلمات

- يا الهي اوسم فتي في الثانوي و صاحب اكبر شعبيه معجابين يعترف لصديقتي باعجابه هذا رائع .

رميتها بنظرات قاتله جعلتها تصمت ووجهت حديثي ل كيونغ

-مين كيونغ لا تمزح معي فتيات المدرسة كثيرون ويفوقاني في الجمال ومعجبين بك لماذا انت مصر علي أن تمزح معي .

ضحك كيونغ واضاف

-لا أبالي بهم فقط ابالي بك انت ايتها الجميله و لا احد يفوقك جمال .

ضربني بسببته علي رأسي ليجعلني لا افكر هكذا مرا اخري ولكن عندما علم انني ساضربه نفس الضربه ركض وانا ركضت خلفه

-كيونغ تعال هنا .

كان  يضحك ويركض بينما الفتيات ترمقني بنظرات قاتله فكيونغ لا يعطي في العاده انتباه لأحد يتسلي مع الفتيات وينساهم في اليوم التالي

-انت تركضين خلفي اتحبيني لهذه الدرجه .

كان يضحك في كلامه بينما انا وجهي احمر بسبب الخجل ممتزج بالغضب

- هل تمزح معي احب من إذا كنت اخر شب لم اقع فحبك.

توقف وأنا لحقت به وقفت علي طرف أصابعي لاطول جبهته هو حقا طويل و لكنه قبض علي يدي مقربني منه بقوه  واضاف

-سوف اجعلك تقعين فحبي وستارين .

نظرت له بتحدي

-لنري في احلامك.

أتت بيرلا تنهج

-الاستراحه علي وشك الانتهاء ولم نأكل .

ودعت كيونغ

- اراك مرا اخري ايها الواثق.

ابتسم لي وانا ذهبت مع بيرلا وكل ما تفعله مارسيليا تنظر لي بحقد فقط يبدو وان تهديد كيونغ اجدي نفع هي لم تقترب فقط تنظر وانا سعيده لذلك القدر

قطعتني ڤينا من التواصل البصري الحارق بيني انا ومارسيليا

-لماذا لا توافقين علي مواعده كيونغ يا إميلي يبدو وانه معجب بك فعلاً .

ردتت عليها

-لا اريد ان انكر انه وسيم واي فتاه تعجب به ولكنه ليس نوعي المفضل.

شاركتنا بيرلا الحديث

-ما هو نوعك المفضل.

تظاهرت بالتفكير

-اريده ثلاثيني جاد لا يوجد حوله الكثير من الفتيات .

قولت بعفويه ولكن بيرلا لها رأي اخر

- اوه نو اتقصدين السيد مين يونجي ايتها المشاغبه اوقعتي في فخاخه .

-ياه انت اصمتي لا اقصد ذالك هذا عدوي.

-يمكن للعدوه ان تتحول لحب .

كدت اصرخ بها من الخجل هذا مستبعد ولكنني احببت كلامها

قطعنا صوت مستر اللغه الثانيه لا اطيقه

-إميلي جون سو توجهي الي غرفه المدير .

صدمت قليلاً لم افعل شئ و بيرلا سألتني وكأنها لم تكن ملتصقه بي طوال الوقت

-ماذا فعلتي .

-لم افعل شئ أنتِ معي طوال الوقت كيف تسألين.

قال المعلم

_هيا بنا لا نريد ان نتأخر.

اومات له ومشيت بجانبه في نفس اللحظة رن جرس انتهاء الاستراحه

نظرت لخلفي لبيرلا و ڤينا

_اذهبا للفصل لا تاتون أمام غرفه المدير.

علمت انني خمنت صح عندما نظرت لي بيرلا باستياء ولكن ڤينا أومات لي

ذهبت لغرفه المدير وحينما ولجت للداخل وسعت عيني ، كان السيد يونجي يجلس مع المدير

_مرحبا إميلي .

بدلته السلام وأشار لي علي المقعد لأجلس فجلست دون حديث حتي قال لي المدير

_ حسنا إميلي بالطبع طلب العطله لمده اسبوع لك انا موافق عليها .

نظرت له باستغراب فأنا لا اطلب اي عطله ولكن يبدو ان السيد يونجي قد فعل ففضلت الصمت حتي خرجنا انا وهو وبدات في طرح الأسئلة

_ انا لا اطلب أجازه ما هذا.

اضاف بينما نمشي في الممر

_ ساسافر الي إيطاليا لاسبوع ولم اتركك وحيده هنا .

نظرت له بداهشه

_ ولكنني ممنوعه من السفر خارج البلد .

تحدث لي ولم يعطيني اي نظره للان

_ للان مازلتي لا تعرفين مع من أنتِ واقعه يمكنني فعل اي شئ تتخيلينه .

نظرت له باستغراب

_كيف اخذت من هذا المدير موافقه علي الاجازه  بكل سهوله رغم انك ليس احدي والدي وهو حتي لا يرضي بان يعطي اجازه لأحد حتي لو كان مريض .

نظر لي أخيراً وعطاني غمزه

_ انسيتي انني ممول هذه المدرسه أستخدم نفوذي أحياناً .

ضحكت اثر حديثه الخبيث وتذكرت والدي

_ إذا انت تقدر علي سفري لماذا لا تسافرني الي والدي .

وجه اعينه لي عطاني تركيزه وامعن بي النظر حتي اضاف مغيرا الموضوع بسلاسه

_ اه اللعنه لماذا هذه التنوره قصيره جدا اريد تمزقها الان .

احمرت وجنتي خجلاً
ونظر هو امامه ورجع يخطو في الممر حتي قال

_ اليوم علي وشك الانتهاء اذهبي الي فصلك اجلبي حقيبتك وتعالي سانتظرك في السياره .

اومات له وانا سعيده سينقذني من هذا اليوم الممل

ذهبت الفصل اجلب الحقيبه واستاذنت المعلم و قولت لبيرلا ان تتحدث معي عبر الهاتف اعلم انها تريد ان تشبع فضولها

وخرجت للسيد يونجي سريعاً

دلفت الي السياره ووجدت علي واجهه نظرات غاضبه لا استطيع ان اوصل لسببها
وهو نظر لي مطولاً ثم قبض علي بشره فخذي العاري يتحسسها وانا انتفضت بفزع

_سيد يونجي ماذا تفعل .

نظر لقدماي بعيون مظلمه

_ما هذه التنوره القصيره إميلي مدرستك بها اولاد ايضا اللعنه وهما مراهقين كيف يتظرون لك .

تسالت في نفسي هل هو يغار ام ماذا حتي وضعت يدي علي يده اوقفه عن العبث ببشرتي هذا يسبب لي الخراب بالداخل

_ وماذا سيحدث ان اعجب بي أحدهم سيد يونجي انت لديك خطيبه لا اعلم متي ستتزوجون.

نظر لعيناي اخيرا

_ هل تردين علي ، حسنا اريد ان اخبرك انك ملكي لا اسمح لأحد بان ياخذك هذا وعد وثاني شيء لا تدخلي شئوني بشئونك ولا تأتي بسيره هيوناي.

تمكن مني الغضب سريعاً

_ لتلك الدرجه تحبها لا تريد ان اقول اسمها بشئ اذا لماذا تلمسني بحق الجحيم.

اعتصر بشره فخذي بقوه متأكده ان هذا سيترك اثر وفي كلامه كان يضغطخ عليها اكثر حتي تجمعت الدموع في عيني

_ انظري الي الفاظك صغيرتي انت تريدين ان اعلمك الادب من جديد وهذه النظرات لا تروقني انا لا يجرؤ احد علي قول ذلك امامي .

حينما تاوهت بألم بسبب قبضته القوية تركني وانا تجمعت الدموع في عيني وهو لا يبالي امسك المقود وشرع في المشي بالسياره

بمعني اصح بالطير بالسياره كان يجري بسرعه قسوه

ولكنني لا أبالي بالسرعه فقط كنت ابكي و يبدو انه انزعج من ذلك حتي قال بضيق

_ اصمتي إميلي قليلاً .

كان صوته عالي ما جعلني ارتعش و صوتي يعلو في البكاء ضرب تاره السياره بقوه ونفخ الهواء

_ لقد وصلنا هيا انزلي.

مسحت وجهي رغم أنه تبلل مرا اخري بسبب البكاء ودخلت مع الشركه وذهبنا للمكتب

حينما دخلنا اضاف

_ اذهبي لتغير ملابسك لأننا سنسافر بعد ساعات قليلة ملابسك في الحمام .

جلست علي الكرسي ابكي حتي علي نبره صوته مرا اخري

_ لا احب تكرار كلامي .

رميت الحقيبه علي الكرسي ونهضت بخطوات سريعة نحو الحمام في المكتب

كان يوجد ملابس داخليه مثيره ما جعلني القي عليه بعض الشتائم و وبذله مكونه من شورت وجاكت كلاهما بيچ ومعهم قميص و حذاء طويل بني وحقيبه صغيره

لا اريد ان اكدب عليكم لقد وقعت بحب الطقم هذا رغم انني اكرهه الان ولكن زوقه في الملابس رائع

بعد ان غيرت ثيابي وارتديت هذا خرجت

وهو رمقني بنظره تمسح جسدي كان يتفقد الملابس ويبدو وانه رضي عنها ذهبت حتي اجلس بوجه حزين لقد توقفت عن البكاء عندما كنت اغير ثيابي

ولكنني مازلت حزينه هو حزين من اجلها ولم اقول عليها شئ قسو علي بسببها

كنت أنظر له وحينما نظر لي بعدت وجهي انا حزينه منه ولكنه نظر لي مطولاً حتي قال

_ تعالي هنا .

لم انظر له حتي كرر

_ إميلي اقتربي هنا اريد ان اقول لك شئ .

___________

انتهي البارت الثامن

حطو فوت حتي اعرف انه يعجبكم تشجعوني احدث اسرع

اي اكتر مومنت حبيتوه

سحبت كتير بعدين احدث اسرع بحبكم

تقييم البارت

ملابس إميلي


الملابس الداخليه

اشوفكم البارت الجاي

Continue Reading

You'll Also Like

402K 27.3K 46
لطالما أراد كيم تايهيونغ أن يكون لديه أطفال في سن الـ 29 وبعد سنوات من العلاقات الفاشلة قرر أنه لن ينتظر الشخص المناسب بعد الآن، لذلك أنجب طفلاً من...
11K 405 17
[Dark romance] -قتل حبيبها امامها فقط لتعرف انها ملكه. "لن تستطيعي الهرب مني ابدا " "اقسم سيأتي يوم و لن تجدني جيون " "سأجدك دائما روجين" لن يصدقها ا...
25.3K 774 12
لم أتوقع انني سأتذوق طعم الخطيئة مع رئيسي بمركز الشرطه ذلك المثير الذي يجعل قلبي يخفق كلما رأيته. -"انا أرى الإحتياج في عينيك ايڤانا، تستمرين في إخفا...