إيــقــاع مــوســيـقــي

By ViRn22

2.5K 820 458

« لِما لا نُجرب شعور الحب سويًا؟ «کيف جعلتي روحـي تـتناغم معكِ من اول لقاء؟ «لا أعلم لما أستريحُ معكَ ولک... More

يَـوٌم مـعـتَـاد
مُـلَـطـخـوٌن بالـطـعـام
هَـل أنـتّ أعْـمـىَ؟
لَـکْـمـه
سـامِـحـتٌـهـا
هَـل تَـبْـکـي؟
مُـثَـلـجـات
أصـدِقـاء
رَائـحـةُ فِـأرَان
رِهـابً مِـن الـظَـلام
مَـلابـس مُـبــتــلــه
رکُـوب الـيَخـت
فـي أعـمـاق الـبِـحـار
لَـن تـتـركَـنـي إن آخـبـرتُـك؟
هـل انـا أحـبُـهـا؟
آريـکـة مـحـشُـوهّ بـالـخَـشـب
لَـن اخَـطـفُـكِ
مَـائـل لـلـحُـب
هَـل هـذه دِمـاء!؟
إفـسـادُ مَـوعـد
كـعـكْ مَـحـروق
هـــي لـــهُ و فـــقـــط
تَـــذكُــر مِـــن الـــمَـــاضـــي
شِــجــار
مــشــفــى
خـائـن
انــتــقــام

كــأسُ الــذرة

78 24 4
By ViRn22

---تجاهلو الاخطاء الإملائية---
____________________________
______________
____

"الشرطة؟.. اريد ان ابلغ عن حادث مرور"

نبس شخصًا مجهول بحشد اشخاصًا اخرون يحاولون اخراج من في السيارة منذ مده

"اصمت يا سيد توقف عن اللعن سنخرجك"

"انا اصادق شخصًا يرتدي ملابس نوم عليها وحيد القرن يا عالم.. انا اصادق شخصًا ملعونًا.. ماذا سأخبر ڤيولا هاا؟!"

ظل جيمين ينتحب داخل السيارة بصوتًا عالي جعلت كل من في الخارج يضحكون بشدة على ما يقولة

"اللعنة عليك جونغكوك دمرت سيارتك اللعنة عليك وعلى اليوم الذي صادقتك به.. رأسي تُألمني يا نتن انا لن اسامحك يا قذر يا لعين.. قدماي لا اشعر بهم، النجدة! "

"يا سيد اخرج قدماك لقد كسرنا الباب"

بدأ جيمين بأطاعت هذا الرجل المجهول ويخرج رجليه ببطئ برغم من انها تؤلمه

لحُسن الحظ الحادث لم يكن كبير

فقط انقلبت السيارة رأسًا على عقب

هذا ما حدث

و تقريبًا جيمين لم يلاحظ جونغكوك الفاقد للوعى منذ مده

هو فقط ظل ينتحب و يتحسر على نفسه و قد تناسى صديقة

"هل انتَ بخير يا سيد؟"

"انا بخير فقط اخرج ذلك الوغد من الداخل"

نبس جيمين وهو يتألم بعدم اهتمام

اوقفهم عن اخراج جونغكوك صوت بكاء جيمين مجددًا

لذلك تقدمت منه فتاة تبدو صغيرة السن

"ما اسمك يا..."

نبست الفتاه بتسأل ولكن قاطعها صراخ جيمين المتمدد على الارض

"وهل هذا وقته!.. قدماي ارجوكي لا اشعر بهم"

"حسنًا سَـ احاول حملك الي هذا المقعد"

نبست وهي تمدد يداها له

"هل جننتي!؟ تحملي من يا صغيـ.."

قاطع حديث جيمين صدمته من الفتاه التى يبدو عليها انها لا تأكل من الاصل

ولكنها حملته في اقل من ثانية وكأنه ريشه

ثبتته الفتاه على اكتافها لتبدأ بركض الي اي مقعد مجاور

حركت مقلتاها بحثًا على ما تريده و وجدته

واخيرًا وضعته على مقعد مريح بجانب متجرًا ما

ومازالت علامات الانبهار على وجهه

"كيف لـ.."

"حسنًا لا تسأل كيف.. بأختصار انا رافعة اثقال"

"رافعة ماذا؟!"

نبس جيمين بسخرية عليها ليبدأ بالضحك

نظرت له الاخرى بعدم ثقة لتبتسم بهدوء

تعجب جيمين منها في هذا الوقت

هي لم تحاول ان تدافع عن نفسها حتى

بل ظهر على وجهها عكس ما توقعه هو

"انتظري؟..لما لم تدافعي عن نفسكِ؟"

تحدث جيمين بجدية متناسى ألم قدماه وصديقة

"انتَ لست اول من يخبرني بهذا.. لذا اعتقد انكم على حق، هل يجب علي ان اترك تلك الرياضة؟"

تحدثت الفتاه بخنق و هي تنظر له بهدوء

هي صغيرة على ان تتحمل حديث الجميع عن رياضتها المفضلة

"انتظري فقط سأبكي معكِ انا لا استطيع تحمل تلك المواقف"

نبس جيمين بدراميا مبالغة لتبدأ الفتاه بالضحك

"انظري يا.. مهلًا ما اسمك اولٓا؟"

"اسمي هو هان مي"

"حسنًا هان مي.. لا تنتظري من احد ان يشجعك على شئ همم؟، فقط افعلي ما تريده ولكن بحدود.. كل شئ متاح لكِ يا صغيره.. لا تُدمري مراهقتكِ على بعض الكلمات همم؟"

اومأت الفتاه بطاعه لتبتسم له

"إن كنت تحبين شئ هان مي لا تنتظري ان يدعمك احد.. فالداعم هو نفسك انتِ، اياك و اليأس او الاستسلام.. اريد ان اراك على التلفاز.. حسنًا؟"

ابتسمت الفتاه بأشراق له لتومأ له بقوة

"حسنًا كم عمركِ؟"

"انا سبعة عشر عام، ماذا عنك؟"

"انا امتلك خمسة اعوام من اللعب و خمسة الاخرى في الدراسة و الخمسة التالية في تكوين الصداقات و مثل سابقتها في تكوين مستقبلي"

"انت عشرون عام"

نبست الفتاه بضحك وهي تنظر لهذا الذي يبتسم وكأنه طفل

"نعم انا كذ.."

قاطع حديثهم صوت سيارة الاسعاف التى تملأ الارجاء

تذكر جيمين ما حدث لوهله ليستقيم سريعًا بالرغم من ألم قدمه

ولكنه حقًا شعر بالقلق على صديقة

ركض سريعًا لهناك ليتجه سريعًا الي سيارة الاسعاف التى تحمل صديقة بالداخل

"ماذا به؟! لما لم يستيقظ مثلي هاا!؟"

صرخ جيمين على الطاقم الطبي بأكمله ليبدأو جميعهم بأبعاده

"اتركوني اريد الدخول!! "

نبس جيمين بأنفعال وبوجه شديد الاحمرار من كثرة التوتر و الخوف

ليستجيب له الجميع ويتركونه يصعد الي سيارة الاسعاف بجانب صديقة

بعد ان صعد جيمين الي السيارة سرعان ما تحركت السيارة متجه الي المشفى

ومن ثم ذهبت جميع الضوضاء التى كانت بالجوار

.



.


.

"احضري لي حقيبتي يا خرقاء انتِ"

نبس بومقيو وهو يأكل الموز بلا اهتمام وهو يشاهد التلفاز

"لا يوجد اخرق غيرك يا وغد"

نبست سوهي بغيظ وهي تفرك في تلك السجاد

"إن تحدثتي نصف كلمة اخرى اقسم سأسكب عصير برتقال وليس فراولة فقط"

"هذا لانك وغد لا تحترم فتَيات المنزل"

قاطعهم عن مشاجرتهم دخول والدتها بدلو ملئ بالماء الساخن

"اكملي عملك"

نبست والدتها وهي تضع لها الدلو على الارض

"يا امي هو من سكب العصير على السجاد ليس اناا ما هذا الظلم!!"

"كيف تجعلي شخصًا قادم من السفر ان يفرك السجاد ها!؟"

نبس بومقيو بطريقة جعلت سوهي تشعر بالغيظ منه

"يا امي لما انجبتي هذا النكره!"

"انا نكره يا ذوبابه!!"

نبس بومقيو وهو يستقيم بأنفعال من مقعده

"انا ذوبابه يا...."

"لا اريد سماع صوت!!"

نبست والدتهم بصريخ جعلتهم يرتعدون خوفًا

"كان هذا مفاجأ"

نبست سوهي وهي تنظر لشقيقها وهي تضيق عيناها

اومأ بومقيو مؤيدًا على حديثها

"انتم الاثنان ستنظفو هذا.. هيا"

نبست والدتهم وهي تؤشر بيداها على السجاد

ضحكت سوهي بصوتًا عالي جعلت من بومقيو يشعر وكأنه يريد قتلها بأي لحظه

"نصف ساعه و تكون نظيفة وجافه"

نبست وهي تخرج من الغرفة بعدم اهتمام

"كيف هـ..."

كاد سيتحدث بومقيو ولكن والدته خرجت من الغرفة

"تعلمي كم اكرهكِ!"

"شعور متبادل يا عزيزي"

"عزيزك! شعرت بالتقئ لوهله"

"من يتحدث بهذا الفم بالتأكيد يجب ان يشعر بالتقيئ"

نبست سوهي وهي تفرك السجاد بخشونه

ركع بومقيو ناحية السجاد لكي يبدأ بتنظيفه بهدوء لكي لا يقتلع رأسها من مكانه الان

ولكن بعد دقائق استمعت سوهي لصوت رنين هاتفها

لتترك ما بيداها وتبدأ بتحريك يداها سريعًا جعلت من قطرات المياه المتشابثه بيداها تنتشر في كل مكان وبالأخص فم بومقيو

"يا سافـ..."

قاطع شتيمته صوت شقيقته الغريب

"اوه مرحبًا تاي"

نبست سوهي بأبتسامه مشرقة

نظر لها بومقيو بغيظ من طريقة الحديث بهدوء

"اوه انتَ بالخارج؟.. حسنًا حسنًا قادمه"

اغلقت سوهي سريعًا لتبدأ بالقفز في جميع انحاج الغرفة بحماس

"من هذا؟"

نبس بومقيو بعدم اهتمام او يتظاهر بهذا

"انه حبيبي"

نبست سوهي بأبتسامه كبيره

هي حتى لا تستطيع تصديق هذا حتى الان

"اوه حسنًا.. اريد رُأيته في يومًا ما"

نبس بومقيو بطريقة جدية نوعًا ما

"لكي تجعله ينفصل عني هاا!"

"لما انتِ تفكري بي هكذا!"

صرخ بومقيو عليها بخنق

"لما تصرخ يا بوم؟"

نبست سوهي بهدوء وهي تنظر له

"لاني خائف عليكي يا خرقاء وانتِ تتفوهين بتراهات!؟"

ابتسمت سوهي برضى عما تفوه به شقيقها

هي تحب ان يهتم بها من تحب

لذلك هي ذهبت لأحتضانه

تفاجأ بومقيو عندما احتضنته لانها لا تفعل هكذا عادةً

"اعتذر بوم.. ولكن يجب علي الذهاب لحبيبي ايها العازب، حظًا موفقًا مع تلك السجاد"

نبست سوهي بهمس في اذنه ثم سرعان ما خرجت من الغرفة بأكملها وجعلته متصنم لا يستوعب شئ مما يحدث حوله

"عازب؟.. انا عازب!!؟"

نبس وعيناه تملأها الغضب

_______

ركضت سوهي سريعًا بأتجاهه بسعاده بالغة

وهو بادلها كذلك

"انا حزينة منك تايهونج ولن احادثك مطلقًا"

نبست وهي تتوسط احضانه بنبره حزينه

ضحك تايهونج بخفه على تلك الحمقاء

"ولما انتِ حزينة مني؟"

"لما جعلتني معلقه امس؟؟"

نبست بعد ان نظرت في عيناه بغضب طفيف

"كما قلت، كنت منشغلًا بك"

"لما؟.. هل فعلت شيئًا خاطئ؟"

نبست وفي نبرتها بعض الجديه والخوف

نظر تايهونج في عمق عيناها ليبعدها قليلًا عنه ثم ركض الي مخبأ صغير بجانب منزلها ليجلب شيئًا ما

"ماذا يفعل هذا المعتوه؟"

نبست سوهي بفاه منفتح تلقائيا

عاد تايهونج لها حاملًا لوحة مغلفة

"اتمنى ان تنل اعجابك"

نبس وهو يمد لها تلك اللوحه

تعجبت سوهي من هذا ولكن سرعان ما بدأت بفتحها

صمتت سوهي عندما تأملت تلك اللوحه

ظلت على هذا الوضع لبضعت دقائق حتى قاطعها تايهونج

"الم تعجبك؟"

حولت مقلتاها له بهدوء ثم ابتسمت لتقول

"ما هذا؟"

"انها سوهي"

"حقًا؟"

نبست بسخرية وهي تنظر له

"ما بك اتريديني ان ارسم كلبًا بدلًا من تلك البقره؟"

"وتمزح معي ايضًا!!"

ركض تايهونج وهي ورائه كالطور الهائج وظل يضحك بصخب عليها

لانه دائمًا يشعر انها كالبقره بجانبه لذلك ظل يفكر بها و في النهاية توصل الي رسم بقرة بالون الازرق

"إن كنت رجلًا عود الي هنا!!"

صرخت سوهي بصخب جعلت جميع من في الحي ينظر لها

"هذا إن كنت"

ركضت سوهي بأتجاه كالصاروخ لتبدأ بالتمسك في خصلات شعره

" لما العنف... انها بقره!! "

"بقره يا نتن!! لا ارى بقر غيرك هنا انت واصدقائك يا حقير"

"كل شئ يهون على إلا جيمي يا بقره!"

خاطبها وهو يتصارع معها هو الاخر

"لا اعلم من الذي تواعده انا ام جيمين هذا!!"

"جيمين بالتـ.."

"وايضًا مثلهم يا رأس الفجل انت!!!"

"مثل مـ.."

سوهي لا تسمح له بالتحدث ولا يستطيع ان يأخذ انفاسه بسبب انها فوقه و تفصل خصلات شعره عن رأسه تمامًا

"سوهي توقفي سأصبح اصلع!"

نبس وهو يتألم بضحك

" اتمنى ان تصبح اصلع على انك تصبح مثلهم! "

ظل تايهونج يصرخ على الارض حتى اجتمع جميع الحي حولهم

"سوهي.. سوهي توقـ..في سأموت!!"

بعد ان شعرت سوهي بالتعب توقفت وليس لأجل انه اصبح شبه فاقد للوعي اسفلها

.

.

.

.

.

.

"ماذا حدث؟!"

نبست ڤيولا بنهج من كثرة الركض

"جونغكوك سائق ماهر"

اكتفى جيمين بقول هذا

"اوه هكذا اذاً.."

هدئت ڤيولا قليلًا بعد ان رأت جونغكوك يخرج من الغرفة

"لم تخبرو تايهونج وسوهي اليس كذلك؟"

نبس بصوتًا متعب نتيجة اصطدام رأسه

"تفكر حتى وانتَ متعب؟"

نبست ڤيولا بغضب طفيف

"هل انتَ بخير جيمين؟"

تجاهل جونغكوك ڤيولا كعادته

"نعم بخير، اهم من ذلك هيا لنصلك الي المنزل"

"كيف حال قدمك؟"

نبس جونغكوك بتسأل مجددًا

"كان مجرد اللتواء بسيـ.. جونغكوك كف عن التفكير وهيا!"

اومأ جونغكوك بهدوء ثم اتجه الي ڤيولا للأستناد عليها ولكن قاطعه جيمين بحده

"ماذا تفعل؟"

نظر جونغكوك نظره بريئة له وكأنه لم يفعل شئ

"لدي أكتاف ايضًا همم؟؟"

"نعم لديك.."

نبس جونغكوك بأحراج ثم اتجه لجيمين بدلًا من ڤيولا

" اتمنى ان تكون نهاية الاحزان كوكي"

نبست ڤيولا وهي تُربط على أكتافهُ بحنان

" سأسامحك ڤيولا "

نبس جيمين وهو يسير مع جونغكوك الي ممر الخروج

_________

"هيا تقدم لا تقلق"

نبست سوهي وهي تدفع تايهونج للدخول الي منزلها

"هل هو لطيف؟"

"لا.. نعم؟، لا اعلم اكتشف بنفسك"

قاطع طريقهم شقيها وهو مكتوف اليدين و ينظر لهم

"اذاً انتَ هو"

"انا من؟"

"لا تُغير الموضوع!"

"حسنًا.."

"ما اسمك؟"

"تايهونج"

" اسمك واسم والدك وعمرك وعمر والدك و عمر والدتـ.. "

"احم.. بومقيو تأدب"

نبست سوهي وهي تقرص شقيقها من ظهره في الخفى

تجاهلها بومقيو ليبدأ بالنظر له مجددًا

" هل تعمل؟ "

"بموقيو هو في نفس سني!!"

"انا لا احادثك انتِ!"

" سأجعل امي تجلب المنفضه لتُزيل الغبار الذى داهمك يا اخرق! "

نبست بهمس لشقيقها وهي تبتسب لتايهونج

"تشرفت بلقائك بومقيو"

نبس تايهونج بأبتسامه لطيفه عكس الذي ينظر له بغيظ

"وانا اسعد بلقائك"

ابتسموا كلاهما بطريقة جعلت من سوهي تخاف قليلًا

"سنذهب بومقيو"

نبست سوهي وهي تشابك يداها بخاصتهُ

"اولًا ليس مسموح لكم بتشابك ايدكم إلا وان تنخطبوا ثانيًا كيف ستذهبي معه بمفردك؟!"

نظر تايهونج بخبث الي بومقيو ليردف

" جيد انك بديت هذا الامر"

" امر ماذا تايهونج؟ "

نبست سوهي همسه له

ابتسم تايهونج بجانبيه ثم نظر في عين شقيقها

" اريد خطبة سوهي "

نظرت سوهي الي شقيقها بصدمه وهي لا تعلم ماذا يقول هذا الاخرق

مرت بعض الثوانِ حتى تحدث بومقيو

"انها مازالت صغيره"

"اذاً لتصمت حتى تكبر في نظرك"

ختم تايهونج حديثه ثم اتجه الي الخارج مع سوهي تاركًا شقيقها ينظر له بغضب

"سوهي لا تنسى ما طلبته منكِ!!"

" لا لن اذهب لأشتري لك شئ"

نبست سوهي بصوتًا عالي حتى يسمعها

"اذهبي انتِ وكأس الذرة هذا!"

انكمش وجه سوهي من صوته العالي لتخرج هي وتايهونج من المنزل بأكمله

______________

"ماذا؟"

"تفهم هذا هو اصبح بالغًا ويريد السفر للخارج"

نبست السيدة كيم بترجي لوالده

" اين سيذهب؟! "

نبس السيد كيم بتعجب مبالغ لتنظر له زوجته بشك

"الي لندن"


ظل السيد كيم يفكر بتعجب لانه لم يفكر بأن ابنه يُريد الذهاب لهناك


هو حتى لم يبذل مجهود لأقناعه حتى يذهب

نبس بداخله'هو من اختار هذا اذًا'

"موافق"

____________________________________________________________________________________________

نو كومنت

انا نفسي هزعق لنفسي اسفه💀
بقالي شهر بقول هنزل ببارت جامد وهعوض وكدا بس معلش انا رجعت ف كلامي

نصحى الاول من الغيبوبه وبعدها هكتب بارت كبير وجامد ومليان احداث وكدا وكدا يعني

ربنا معانا بقا ف الي احنا فيه🦋

: البارت صغنغن بس بدل من مفيش صح؟

مومنت تاي وسوهي؟💀

🦋🌘


اشوفكم البارت الجاي♡♡♡♡

Continue Reading

You'll Also Like

200K 970 7
قَـيـس : ضابط موقوف عن العمل في الـ 38 من عمره، طـوال الـ 5 سنوات السابق كان يسعي جاهدََا للأنتقام من قاتل زوجتة و لكن في يوم من الأيام دقَّ باب بيته...
23.8M 1.7M 100
عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت...
12.4M 870K 62
‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي...
5.9M 174K 51
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105