𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬

By jklunathv

51.5K 1.2K 6K

_انتشي من صوتك فمبالك تنظرين لي هكذا نرقص انا وقلبي سُكاري. _جسدك لم يخلق الأقمشة بلـ لجسدي تجردي من ثيابك ار... More

𝖨𝖭𝖳𝖱𝖮 |00
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |01
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |02
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |03
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |04
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |05
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |07
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |08
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |09
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |10
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |11
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |12
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |13
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |14
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |15
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |16
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |17
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |18
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |19
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |20
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |21
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |22
𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |23

𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |06

1.9K 53 243
By jklunathv

انتعدي الخطوط | الفصل السادس

.......

ولكن سمعت صوت هيوناي تنادي علي السيد يونجي
ومقبض الباب يتحرك فاجأه

لم يتركني بقي محتضني بقوه والبرود يكسو ملامحه عكسي بقيت انا في زعر ادفعه من صدره بعيون واسعه

حتي تحدثت بصوت خافت ما جعله يبتسم بخبث

- أنها علي وشك الدخول اتركني .

ابتسم بجانبيه والخبث يعتلي وجهه

-وماذا سيحدث ان رأتنا ؟.

توترت بسبب بروده هذا ويبدو أنها تحاول فتح الباب ولا تعرف

حتي تحدث بصوت عالي وهو ينظر لي

_اذهبي إلي السياره هيوناي بضعه دقائق وسوف آتي.

اتت موافقتها له و يبدو انها توقفت عن فتح الباب وهذا ارحني قليلاً

_ساذهب للغرفه احضر الحقيبه و انزل لا تتأخر.

لم يعطيها رد وهي ذهبت

دفعته بعنف ويبدو وانه من تركني هذه المرا لولا هذا لم اعرف كيف اخرج من قبضته

حتي تحدثت بغضب مكبوت

_خطيبتك في الغرفه بجانبنا لا يمكنك ان تقترب مني اذهب إليها انا محرمه لك .

اقترب اكثر من ناحيتي وانا ترجعت بضعه خطوات حتي ارتطم ظهري بالحائط

عندما اقترب كثير حط يده علي خصله شعري ووضعها وراء اذني هنا انا اغمضت عيني لمساته تأخذني بعيداً

وضع يديه تحت زقني يرفعه ليجعل توصل بصري بيننا

-لقد تزوقت الكثير من المحرمات ولكنها ليس لذيذه كما هي الآن .

وسعت عيني ودفعت يديه عني

_ماذا تريد مني اتاخذني الي منزلك لتتحرش بي هل تعرف انت ماذا تفعل حتي انت تمتلك خطيبه .

ولم يهز كلامي شعره به وكأني لم اتحدث بالأساس

_ لا تتكلمي بهذه الصيغه وكأنها لم تعجبك لقد حاولتي ان تبادليني .

توترت بسبب كلامها ما جعلني انكر

-لم ابادلك كنت ادفعك بشفاهي .

ضحك علي كلامي وهذه اول مرا اسمع ضحكته الطبيعية دائما يضحك بمكر أو عندما يفكر بشئ خبيث ولا اريد ان انكر حقا ضحكته محيط يمكن للإنسان الغرق فيها

- أنتِ حقا صغيره جداً اتظنين ان هذا سيقنع رجل خبرته واسعه في النساء انا اميز بين هذا وهذا .

لم يترك لي مجال لإكمال كذبتي فصمتت فتح هو موضوع اخر وكان لم يحدث شيء

-هل ستذهبين للمدرسة غداً ام تريدين الإنتقال منها .

لم افهم كلامه بظبط ما جعلني اقرب حاجبي من بعضهما وأسأل

-نعم ساذهب ولماذا أتيت بفكره الإنتقال.

لم يتركني في حيره كثيراً أجاب سريعاً

-تعرفين ما حدث لعائلتك لا اريد المراهقين يتنمرون عليك .

ذكرني بهذا ولكنني قولت بكل شجاعه

- سوف اذهب لا يستطيع احد ان يتنمر علي وكانك تهتم بمن يتنمر ومن لا انت السبب في الجرح الأكبر بالأساس.

تامل عيناي لفتره وجيزه واضاف

-لا اهتم كثيراً ولكنك ملكي الان لا احب ان يجرحك احد غيري .

فتحت فمي قليلا وضحكت بغيظ

-ماذا تعني بملكك انت لا تملكني ولا يمكن أن تملكني حتي في حلمك عندما يتحول البحر الي طحينه .

نظر لعيني بغرور واضاف

-ساجعلك قريباً تعترفين بذالك و تكرري الاعترافه لتتاكدي .

نظرت بعينه بنفس الغرور

-مستحيل سيد مين يونجي.

-ستري قريباً إميلي جون سو.

تركني وراء ظهره وذهب عند الباب يفتحه وللتو لاحظت أن كان مغلق وكأنه مخطط بما كان قادم ليفعله هذا الرجل ليس سهل وصعب علي الإنسان فهمه

عندما فتح الباب وعلي وشك الخروج اوقفته بصوتي

-اذا لمستني مرا اخري ساخبر خطيبتك الصفراء.

لم يستطيع منع ضحكته واضاف

- سوف أحرص على أن أكرر هذا كثيراً في المستقبل القريب واترقب كيف ستخبرين خطيبتي الصفراء .

لقد اعجبه الاسم حتي استخدمه كانت زله لسان اعتقدت انه سيستاء منها

بعد أن قال كلامه نزل واختفي جسده

ذهبت اقفل باب غرفتي ولكنني دوست علي شئ نظرت ما هو ووجدت انه مفتاح السياره

أخذته سريعاً ونزلت خلفه كي الحقه واعطيه المفاتيح يبدو انه خرج برا المنزل خرجت انا الاخري الحق به وجدته متوجه نحو السيارة ذهبت خلفه ونديته

-سيد يونجي.

نظر لي بنظرات غير مفهمه ولكن يبدو انها مخيفه

-ماذا تفعلين هنا بهذه ال....

لم يكمل حديثه لان الصفراء قطعته

-يونجي لماذا تأخرت كثيراً .

احتضنت ذراعه تحت نظراتي سحقاً اللا تخجل انا واقفه أمامهم والسيد يونجي فقط ينظر لي لم يرد عليها ما جعلها تقطب حاجبيها تحدثت انا

-كنا نتحدث عن مدرستي وماذا سوف نفعل وهذه الأشياء.

اومات متفهمه وفاجاه قالت بضحك

-ماذا تفعلين يا إميلي بهذه الثياب هنا اتحاولين اغواء الحراس.

وسعت عيني اثر كلمها وتفيت برأسي مسرعة

-بالطبع لا أفعل ذلك ليس من هذا النوع .

ضحكت تاني وكم ضحكتها مقرفه لا اعرف لماذا لا يوجد قبول بيني وبينها مع أن لا نعرف بعضنا جيداً

اخذ السيد يونجي المفتاح من يدي واعطاه لهيوناي وتحدث إليها

-اذهبي الي السياره سوف افعل شئ واتي.

اخذت منه المفاتيح وهو امسك ذراعي أمامها وكأنها ليس هنا وجرني منه داخل المنزل

-ماذا تفعل اترك يدي انت تؤلمني .

كان شرارات الغضب تتطير من عينه

-اخرسي .

حقا كان مخيف جعلني صامته رغم قبضته القوية تؤلمني وواصل جري الي الغرفه متناسي ألم قدمي الذي يعركلني عن المشي بسلام

عندما وصلنا إلى الغرفه دفعني بقوه ولان قدمي مازالت متأثرة لم اتحمل الدفعه ووقعت علي الأرض كمشت جفناي بألم تركني وذهب للباب ليقفله ارتعشت خوفاً منه كانت ملامحه غريبه حقا

امسك يدي بقوه وسحبني إليه جعلني استقيم من الارض تألمت ولم اتحمل تجمعت الدموع في عيني وتاوهت بألم ولم يبالي وتحدث

-من تظنين نفسك بحق اللعنه هل تحاولين لعب دور العاهره .. الم تري كيف كانوا الحراس ينظرون لك هل هذه ملابس للخروج .

وكلما كان يتحدث يصعق يدي بقبضته وفي نهاية حديثه رماني علي السرير فارتد جسدي الي الاعلي بسبب دفعته القوية

حاولت التحدث في وسط بكائي

-انا لم اقصد ماذا تعني بعاهر....

كنت اتكلم بين شهقاتي بسبب البكاء لم اكمل كلامي بسلام لانه اعتلي جسدي وضعا يده علي فمي يخرصني

-اللعنه لا تتحدثي الان لا تتحدثي ولا تخرجي من هذا الباب الملعون إذا كنتي تحاولين لفت الانظار فتوقفي عن ذلك.

توقف عن الكلام لكني لا اتوقف عن البكاء صنعنا تواصل بصري هو من بدأ به بقينا ننظر لعين بعضنا لفتره وحينما شهقت بسبب بكائي المكتوم

شهقتي يبدو وانها افقته هو حقا كان سارح بي نظر لي نظرات لم تروقني ابدا ودفع وجهي للنحيه الاخري واضاف

-عيناكي .

ابتعد وانا نظرت له فتح الباب علي وشك الخروج لكن قبل ان يخرج اضاف

-مقززتان .

قفل الباب خلفه وهنا سمحت لنفسي بالبكاء بصوت عالي حقا هذا قهر قلبي لم افعل شئ انا كانت نويّ برئه لا اريد لفت الانظار او اغواء احد هذا مستحيل

تحدثت بصوت عالي وكأنه واقف امامي لأنه لم يجعلني ادافع أو اتحدث عن نفسي

-لماذا فعلت هكذا معي انا لا استحق ذلك.

-الم تنظر لي ولو لمرا هل أبدو كعاهره .

-هل حقا عيناي مقززتان.

لا اعرف لماذا حتي هذه الكلمه كسرت شئ ما بي

بقيت ابكي والومه في عدم وجوده حتي انتفخت عيني و غالبني النوم لكثره البكاء

يبدو وان الليل قد آتي

لم أستيقظ إلا بسبب ستيڤاني الذي تهز بي

-نعم ستيڤاني اتركيني نائمه .

توقفت عن هزي و قالت

-السيد يونجي يريدك في الاسفل هو جالس علي السفره ينتظرك مع هيوناي .

تمتمت في سري اللعنه عليهم وقولت لستڤاني

-اخبريهم انني نائمه واكلت قبل أن انام.

كانت علي وشك ان ترفض ولكني اجبرتها

وفجاه شعرت بألم فظيع في قدمي مسكتها بألم وتذكرت كل ما حدث وبدات الدموع تسلك مجرها مرا اخري

بعد قليل خرط الباب

-ستڤاني قولت انني نائمه .

فتح السيد يونجي الباب وسعت عيني واستبدلت نومتي بجلسه كان اول مرا لي اري فيها بدون ملابس رسميه كان يرتدي بنطلون فضفاض رمادي وقميص ابيض فضفاض و خفيف

لم انكر انني مازلت خائفه منه عندما اقترب من السرير ترجعت قليلاً للخلف وهو جلس بجانبي علي طرف السرير

لم يتحدث وهذا ما ذاد من قلقي و توتري ولكنني فضلت الصمت عن الكلام أيضا لم يمر دقائق واتت ستڤاني ومعها حامله الاطباق بها طعام

وضعتها بجانبنا واضاف السيد يونجي

-اخبرينا أن لا يأتي احد الي الغرفه إذا احتجت شئ سابعث لكم .

اومات ستڤاني ورحلت مقفله الباب خلفها كانت عيناه مظلمه لا افهم ما بهما

- هيا كُلي .

نظرت له بطريقة غريبه انا لا افهمه

-وهل يهمك حقا إذا متت من قلت الطعام ،اتيت وكانك لم تفعل شئ في الصباح.

لقد كنت ارتعشت وانا أتحدث اشعر بالخوف منه

-إميلي لا احب تكرار كلامي هيا كلي وبعدها سأذهب.

كان يبدو عليه أنه مرهق ولا اعلم من ماذا اظن من عمله

-ساكل لأني لا اريد ان اكون معك في نفس المكان.

امسكت المعلقه وشرعت في الطعام كان يوجد حساء بانغا النيجيري و كان هناك طبق اخر به قطعه ستيك ومعها خضروات

كانت يدي ترتعش حتي وقعت الملعقه امسكتها مرا اخري واخذت بها القليل من الحساء ولكنهم وقعوا

انتشل مني المعلقه و حمل بها القليل من الحساء وقربها لي لم اكل من يديه اشحت وجهي للنحيه الاخري و وهو مازال مثبت يده

-هيا إميلي إلا تردين أن اخرج من الغرفه ساخرج عندما تنتهي .

نظرت له و اضفت

-فقط ياكل لتمشي .

اكلت اول معلقه بدأت عيني بتجميع الدموع مرا اخري لا اعلم لماذا اصبحت ابكي كثيرا حتي هذه المرا لا اعرف لماذا ابكي هل لان قدمي تؤلمني أو حديثه هو من يؤلمني

-هل تبكين.

وضع المعلقه وتفقد وهي بكلتا يدي وانا طاطات رأسي للأرض كي لا يري دموعي امسك وجهي بين يده ونظر لي

-لا تبكين ، حقا لم أقصد فعل ذلك .

عندما اكون علي وشك البكاء واحد يتحدث معي ابكي بقوه وهذا ما حدث

ولكنه فاجأني وسحبني الي حضنه حاولت دفعه ولكنه كان اقوي ضربته علي ظهره بقبضتي كثيرا وانا ابكي بصوت عالي وهو فقط يرطب علي ظهري

امسكت قميصه من الخلف وحشرت راسي بصدره ابكي بقوه وهو احتواني بحق كان يرطب علي ظهري وأيضاً شعري بقينا علي هذه الحال لمده ليس قصيره

ابتعدت انا أولا انظر له لم ينظر لعيني مباشرتا بل نظر لوجنتي ومسح لي دموعي واضاف

-هيا لتكملي طعامك.

دفعت يده عني مازالت حزينه منه ، أمسك المعلقه وقام باطعامي مرا اخري

عندما اوشكت انهاء الحساء تحدث

- عيناكي جميله كالقطط .

علق الحساء في حنجرتي وسعلت بقوه ويبدو ان وجنتاي تصبغت بالون الاحمر

-ماذا .

لقد سمعت ولكنني احببتها منها

-عيناكي .. جميله .

تحدثت بقليل من الغرور مع الخجل

-عل تعلم سيد يونجي لقد آتي احدهم صباحاً و قال لي كلام جارح جدا لم يقوله لي احد من قبل .

عندما وجدته يستمع لي اكملت

-حتي انه قال إنني اريد اغواء احدهم هل تصدق انني حقا افعل ذالك.

ابتسم و لانني اتحدث عليه معه

-لا يحق له ان يقول هذا الكلام الجارحك.

صفقت بيدي أمام وجهي

-هذا ما اريد قوله له أيضا.

وضع يده علي شعري واخذ خصله وضعها خلف أذني

-لا اعرف ما بالني صباحا حقا لم اكرر هذا ولا تخافي مني.

مداعبه لخصلاتي اخذتني من وعي حتي نظرت له بأعين شبه نائمه

-كنت أنوي أن لا افعل ذلك الان ولكن عيناكي تخبرني بأنها تريدني ان افعل ذلك .

انقض على شفتي وثم اخفض يديه إلى فخذي وأحاط خصره بساقي لففت ذراعي حول عنقه

ضغط علي فخذي فتاؤهت اقتحم لسانه فمي بتعطش وتحولت القبله الي فرنسيه جامحه يتحكم هو فيها

اشعر برجولته الصلبه ضد أنوثتي المبتله لم ادفعه مثل قبل ويبدو وانه صدم قليلاً توقف عن تقبيلي ولم ابتعد عن شفاهه

بل حركتها ببلاها لا اجيد التقبل مثله ولكنه تركني وعندما شعرت بأنه توقف قررت أن أبتعد يبدو وان لم ترق له قبلتي

ولكنني كنت مخطئه وقف وهو يحملني ولم يبعد شفاهنا عن بعض حتي ارتطم ظهري بالباب غرقنا في القبله وكان يتمدي وكأنها اخر مرا سيقبلني

في نهايه القبله اخذ شفتي السفليه بين قواطعه اظن انه قد جرحت قطع القبله هو و بدأ في التواصل البصري

-ماذا تفعلين بي بحق الجحيم .

نظرت له بشرود

-انت من تخدرني .

أخذني إلي السرير وكشف عن قدمي المصابه
وضع لي القليل من المرهم والمضاد الحيوي ولفها مرا اخري

-هل تشعرين بتحسن .

اومات برأسي له

-هل يمكنك الذهاب الي المدرسه غداً .

اضفت مبتسمه

-نعم انا جاهزه .

-سوف اخرج وانت اذهبي الى النوم مرا اخري .

اومات برأسي

-تصبح علي خير سيد مين يونجي

-تلاقي الخير إميلي جون سو

وهو خرج غرقت في افكاري

-اللعنه عليك إميلي لماذا لا تمنعيه من تقبيلك هل يروقك ذلك سحقاً.

وضعت وجهي في منتصف الوساده وصرخت ضاحكه وبقيت اضحك حتي غرقت في النوم

في الصباح ايقظتني ستڤاني ولم اتعبها استيقظت مسرعاً وارتديت زي المدرسه

نزلت الدرج وكان السيد يونجي يجلس بمفرده علي السفره

حينما وجدته توجهت له بوجه مبتسم و هو بادلني
أشار إلي الكرسي بجانبه

-اجلسي لتفطري سوف اوصلك للمدرسه بعد ذلك .

جلست كما أمر كفتاه مطيعه

-لا تخبرني بأنك استيقظت لتوصيلي الي المدرسه .

بدأ في تناول افطاره وفعلت انا الأخري

-ليس هكذا في الحقيقه استيقظ هكذا لأنني اذهب للعمل .

همهمت متفهمه وعلي وجهي ابتسامه عريضه

-ما الذي حدث معك قبل منامك ليجعلك سعيده هكذا منذ الصبح الباكر.

توقفت عن الابتسامه لخجلي افهم ما يرمي له

_اذا فعلت ذلك مرا اخري سوف اخبر هيوناي خطيبتك.

آتي صوت من الخلف وكان شخص يجب أن اتوقع مجيئه

-ما الذي كنت تريدين ان تخبريني به إميلي.

سعلت اطرد الطعام العالق في حنجرتي

وقولت متلعثمه

-انا فقط كنت اريد فقط انا ....

لم اكمل حديثي حتي اضاف السيد يونجي

-تريد ان تخبرك انني قبلتها .

وسعت عيني ولم تقل صدمتي عن صدمه هيوناي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انتهي البارت السادس

اي رأيكم في البارت كام من عشره

المرا دي مطولتش البارت علشان انزله بسرعه

اي اكتر مومنت حبتوه

ب

جامه إميلي الجابت الخناقه

ملابس المدرسه بتاعت اميلي


والسيد يونجي

Continue Reading

You'll Also Like

1.8K 204 14
فتاة مات والدها الذي لا تملك غيره في حياتها، لتكتشف بعد ذلك أن لديه علاقة صداقة قديمة معش شخص مشهور جداً، شخص لم تتوقعه يوماً. كيم نامجون قائد فرقة ب...
11.6K 696 14
: انا اكتب عن رواية . : وعن ماذا تحكي ؟ . : تحكي عن حاكم خانه شعبه ليخلق من جديد وينتقم . : وما محورها؟ . : العشق. Jungkook Aira Start : 2021 / 4...
5.1K 463 55
كانت مجرد فتاة في الثانوية تعيش حياتها الطبيعية تملك حبيبا يعشقها و صديقة مقربة تحبها و عائلة سعيدة بوجودها حولها كانت تحلم بدخول كلية الرقص الاستعرا...
2.4M 111K 27
حينَ تعرف أنَّ قدرها هوَ الزواج من هذا الشخـص .. هل ستعتاد على ما سيحدُث؟ * الروايَّـة ليست مِثل روايات الزواج الإجبـاري غريبة الأطوار، الإسم هدفه ال...