تَذكِير بالبارت السّابق✨
بقيَ ينضر لي لفترة وكأنه يفكر في الأمر
" همم إذن قلتِ أنكِ تريدين الدراسة! "
قال ينضر لِي بنضرات غامضة لم أستطع فهمها فهززت رأسي بمعنى أجل
" وما المقابل ! "
" مقابل!!! أي مقابل؟! "
" مقابل الخدمة التي سأقدمها لكِ فأنا موافق على دراستك لكن بمقابل "
نضرت له بشَك ثم نطقت
" ماذا ترِيد مقابل دخولِي للثانوية! "
نضَر لي وإبتسامة جانبية تزين ثغره
" ما بين فَخذيكِ صغيرتي"
..
إرتعشت أوصَالي بخَوف حالما فهمت مقصدَه نَضرت له بَعد أن هَربت شهقة من فمي
" مم..مما..ماذا! "
سألت بتردد وخَوف تأملت أني ربما لم أفهم كلامه بشكل صحيح لكنه أنزَل بكل آمالي إلى القاع عندَما أجابني
" أرِيدك اللَيلة كما أنكِ زوجتي ألَيس عيبا عليكِ عدم إرضاء زوجك كزوجَة عاقلة ومطيعة! "
نطق كلماته بنوع من الخبث ماللعنة هل جن هذا الرجل أم ماذَا! أيريدني على سريره بعد كل شيئ! حسنا إذن أنا سبق وإن فقدت عذريتي وإن كان هذا طلبه مقابل دخولي إلى الثانوية سينَال مبتغاه
نضَرت له مليا أخذت نفسًا عميقا ثم نطقت أحاول جاهدا الحفاض على توازني في الكلام لكن نبرتي المرتعِشة تفضح خوفِي
" لَك ذالِك سأكون على سريرك الليلة لكِن غدا صباحا سترافقني للتسجيل في الثانوية "
قلت بشيئ من الإتزان في نبرتي هوا إنتهك حرمة جسدي من قبل فلن يأثر ذالِك الآن ليس وكأني سأحقق إنجازا لو حافَضت على جسدِي منه
تحمحم ثم نهض وعينَاه لا تفارقاني خاصتِي وقف أمامي ثم مسح بإبهامه على وجنتي أنزلت بنضراتي حتى لا يشتت تركيزي بسقراويتيه
" سأخرج قليلاً لإجراء مكالمة هاتفية ريتما أعود جهزِي نفسك من أجلي يا زوجتي الصغيرة سآخذكِ بوضعيات متعبة الليلة "
قال هو بشيئ من الخبث والإستفزاز أما أنا فقد سقط قلبِي خوفا لكلامه
أومأت له برأسي فتجاوزني هوا للخارج أما أنا ذهبت لأغير ملابسِي لثياب نوم بالنهاية لا أريد من رجل مثله أن يسخَر من ثياب نومِي نضرت في خزانتِي لأنتقي قميص نوم راقنِي الأحمر القاتم وهوا عبارة عن فستان حريري قصير مناسب تماما إرتديته ثم رتبت شعرِي ووضعت القليل من عِطر شانِيل تعجبني رائحته مجددا دخلت غرفته كانت تحتوي على رائحة السجائر أضن أنه يدخن كثيرا مؤخرًا كما أن رائحة عطره في الغرفة ملفتة جدا نضرت من الباب الزجاجِي الذي يطل على الشرفة أراقب القمَر ويالَ جماله أنا حقا لليَوم أرى أن القمر هوا أجمل شيئ طبيعي في الكون وبينمَا كنت غارقة في مشاهدة القَمر طغى عطره الرجولي على الغرفة وسيطر عَلى المكان إلتفت لأراه يدخل الغرفة بوقار يضع يده في جيبه توترت قليلا لأشيح بنضري إلى الأرض إقترب هوا مني ببطئ ليستقر واقفا أمَامِي إقترب أكثر يستنشق رائحة عنقى وأذنِي مغمضا عينيه
" رائحتك أفضل من المخدرات يا صغِيرة "
نطَق وقد تخللت نبرته بحة زادته رجولة ملمَس أنفه على أذني وفمه على بشرة عنقي جذَبتني إليه
هذا ليس عدلا! أنا أضعف بسهولَة أمام لمساته
أهذا هوا الحُب!
نفضت فِكرة الإستسلام من رأسي ثم نَطقت بتوتر
" فتأخذ ما ترِيد بسرعة لا وقت لدَي للرمنسيات"
نطقت بشيئ من الإنزعاج لأسمع ضحكته ويال هذه الضحكة الساحرة
تراجع للخلف قليلا يضحك مسح على أنفه بيدَيه ثم نضَر لِي
" أرَى أن زوجتي الصغيرة متلهفة لِي أم أنك تحاولين أن تصبحِي الزوجة المثالية يا صغيرة "
قال بشيئ من السخرية لأرد عليه بإنزعاج واضِح على ملامحي
" أجل أريد أن أصبح الزوجة المثالية ألديك مانع!"
قلت بنبرة منزعجة من سخريته المتواصلة فصب بنضراته التي لم أستطع تفسيرها نحوي تقدم أكثر إليَ ثم مرر أنامله على طول ضهري حركته هذه هزت كياني إقترب أكثر ليَهمس في أذني
" لا تقلقي عزيزتي سأجعلك تصلين إلى نشوتك ألف مرة حتى تنقلب عيناكِ لفرط المتعة لست برجل يقصر مع إمرأته في السرير فقَط كوني مطيعة "
نَطق بهمس وختم كلِماته بلعق أذني إرتعَش جسمي لحركته هذِه فأغمضت عيناي أولا لأنني أشعر بالخَجل من كلاماته القذرة وثانية لكي أستنشق عبير رائحته رائحة عطره الممتزجة برَائحة السجائر، مرر إبهَامه يداعب شَفتِي
" يَالَ حسن هذا الوَجه أقسم أنكِ تنَافسين القمر بجمَالك فالتفتحِي عيناكِ ولتشهَدِ على مدى شوقي لكِ يا حلوَتي "
نطَق كلماته بهُيَام فتَحت عينِي أناضِر لؤلؤتَيه لامست في عينَاه الصِدق ولكِني عاجزة عن الغفرَان هُوَ أخطأ بحَقِي وبحقي جَسَدِي سابقًا رباه أني عاشِقة لكنني عاجزة عن مسامحة عشِيقي
إقتَرب مقبّلا شفَتي ببطئ وسلاسَة يلعَقها هوا الخبِير بالقبل لَم أبادِله فصَل القبلة واضِعا جبينه ضد خاصتي
" بادلِيني القبلة ييرين فالننسى كل شيئ في هذه اللحضة ولابأس إن عدنَا للخصام بَعدها "
نطَق بصوت هادئ ثم عاد لتقبِيل شفتِي حاولت أن أبادله لكني لم أستطع قَلبي يريد ولكن عقلِي يرفض عندما شعر بي أتجاهل كلامه طوق عنقِي بيده إنه مختل ماذا لو خنقني! حركت شفَتي مبادلة إياه لحضات حتى أصبحت قبلة فَرنسية جامحة إمتزج لعابه بخاصتِي وإنسَاب في حلقي بقِي يقبل شفتي ويغير الزاوية بكل براعَة إرتعش جسمي عندما شعرت بيده تتحسس منحنيات جسدِي تصاعدت الحَرارة في جسمي وأشعر أن أنوثتِي مبتلة لمسَاته تجعَلني مثارة بالكامل تأوه عندمَا عض شفتي فأدخل لسانه بجوفي يمتص لعابي ثوان حتى فَصل القبلة وأخذ يمرر أنفه على عنقي يشتم رائحتي مرر يده تحتى فستاني يتحسس أنوثتِي ناضرني بعينان تملأها الرغبة
" هممم زوجتِي الصغيرة مبتلة بسببِي أبهذا القدر تريدينني داخلكِ "
قال يناضر عيناي بخمول لأشيح ببصري عنه يال الخجل والآن بات يعرف أن لمساته تثيرنِي
أنزل لباسي الداخلِي ببطئ قليلا حتى وقع على الأرض ومرر إصبَعه على أنوثتي ببطئ تزامنًا مع تقبيله لرقبتِي أغمضت عيني ثم أطقت تأوهًا فاضحا عندما أدخل إصبعه بفتحتِي
"لا تكابرِي ييرين أنوثتك تصرخ طلبا للرحمة الرغبة باتت واضحَة على مقلتيكِ فقَط إستسلمي لرغبتك بِي "
لَم أستطِع أن أنطِق بحَرف واحِد أرهقنِي كثيرا بلمساتِه أشعر أنني سأنهار قدماي لا تقويان على حملِي رفقًا بي رباه لم أعد أحتمِل ولا أريد الإستسلام لرغبتِي الجامحة
أغمضت عينَاي بتخدر واضِح على ملامح وَجهي توقف هوا عن مداعبتِي سحب أصابعه ثم مسح بِها على شفتي كنت أصب كامل تركيزي في سقراويته هوا يراوغ هذا واضِح يبعث بي الرغبة ثم يتوقف ليلامِس شفتي يريد مني أن أطلب منه ذالِك
وبما أنني لا أريد أن أنطِق وأضعف أمامه أخرجت لِساني لألعق أصابعه التي كانت تداعبني بالأسفل
نضراتِي كانت تتوجه مباشرة لعينيه بينما هوا أدخل إصبَعَيه الوسطى والسبَابة في فمي واللعنة السابعَة أشعر أني مثارة كالجحِيم هوا يعلم بذالك كما يعلم أنني أكابر ولا أريد الإعتراف
سحب إصبعيه من فمي ثم أخذني مجددا فِي قبلة فرنسية لزجة ولم أبخَل عليه بالمبادلة
سارَ بي إلى السرير ولم يفصل قبلته الجامِحة لينتهي بي الأمر مستلقية وهوَا فوقي نتبادل أقذَر قبلة فرنسية رأيتها بحياتِي نزَل بقبلاته إلى رقبتِي يمتصها تارة ويعضها تارة أخرى كنت أتأوه كلما غرز قواطعه في بشَرتِي يتلذذ بقبلاته على بشرتِي يداه تسللت لتعبَث بنهدَي يضغط عليهم كنت أرتعِش كلما داعب حلمتِي بأصابعه وكأن الكهرباء تسرِي في كامل جسمي تأوهت بإرهاق عندما وضع لسانه على حلمتي يمتص نهداي كان يمتص أحدهما والآخر يعتصره بيديه كان يفعلها بالتناوب
آهٍ زوجِي العزِيز كم أنت عادل..
جردتنِي من ملابسيِ وها أنا أضحيت عارية أمامه
" رباه ما كل هذا يا زوجتي الصغيرة إسقيني القليل من نهر خيراتك أقسِم أنني سأدمر كل ذرة براءة كنت تملكينها اليوم يا....عَسلِي"
نطَق كلماته بصوت مثار يتغزل بجسدي أنا كنت أناضره بعيون خاملة من شدة الإثارة لا أقوى على فتحهما كليًا
" لَن أستسلِم كليا جونغكوك لن آه "
لَم أستطع إنهاء كلماتي تأوهت عندما شعرت بلسانه يداعب أنوثتِي كنت أئِنّ و أتلوى على السرِير من فرط الشعور الذي خالجني لسانه الرطب يبعث بِي الكثير من الإثارة لم أعد أقوى على تحملها صوت تأوهاتي العالية هوا الوحِيد الذي يسمَع في الغرفة
خللت أناملي داخل شعره أسحبه لي أكثر لم أعد قادرة على الإحتمال أكثَر حتى نطقت أريد أن أطفئ نار رغبتي وتبًا لغرورِي هذا ليس وقتَه
"إممه أريدك بداخِي جون"
___✨___
هاي هاي فراشاتي سوري على التأخير البارت كان جاهز بس كنت أعدل مشهد السرير لجونغكوك وييرين حاولت اضيفله انحراف خفت ما يكون مثل ما كنتو متوقعينو + كان لازم اعمل موف اون من مباريات كأس العالم رح نشتاق لأجواء قطر وكراشاتنا✨😩
(كنت بقرا تعليقاتكم ومشالله على تعليقات دول المغرب العربي المحترمين🙂🇩🇿🇲🇦🇹🇳)
سي يو نيكست بارت تفاعلكم يحمسني والتنزيل مرتبط بالتفاعل✨
Yiren Wang
.