شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إي...

By moonsky0606

50.9K 2.6K 1K

لا لا يمكن أن يكون هو بعد كل هذا الوقت، كم مر من الوقت أنا خائف ألا يكون هوولكن مازالت تلك الرائحة تميزه، ماا... More

اخيرا قابلتك (1)
ساجعلك لي 2
قرار متهور 3
"مرحبا امي بالقانون"
"اليوم الاول" 5
أهلا بك سيد غريب 6
يقين بحبك (7)
خاتم لن يرتديه يوما 8
قواعد المنزل 9
انفصال وعلاقة جديدة 10
دعني احبك 11
يوم جديد 12
جحيم بارد 13
الشوكولاتة14
اليس هذا افضل؟ 15
ضيف غير مرحب 16
ادراك 17
دار الايتام 18
شعور غريب 19
مباراة 20
جزر كيراما 21
"Rose or Slap"22
جدال لاينتهي 23
الدراسة في الخارج 24
رسائل25
قلب فارغ 26
معارف؟ 27
عناق 28
زهرة الرياح 29
ضائع بين دفاتر الماضي 30
محاولة هروب 31
مفاوضة 32
رسالة بحبر كالدم 33
معارف 34
رموز تعبيرية 36
مرحبا مجددا (37)
عشاء في الخارج 38
فيليز 39
بدلة زرقاء (40)
يوم الخطبة (41)
خلف الكواليس(42)
تفكير ومواجهة 43

مشروع 35

819 56 19
By moonsky0606

رآني الحارس ليهم في فتح الباب الامامي لي، دخلت الى منزلي بعد مدة طويلة اشتقت فيها الى كل من يسكنه، وبطريقة ما تذكرت روح ذلك الاوميغا في المنزل وخياله الذي كان يلازمني لوقت طويل

ظننت انني قد نسيت ذلك الشعور حقا لان خياله لم يزرني بعد انقضاء سنتين من رحيله، ولكنه عاد الي الان، فتحت كيس حلوى الخطمي الصغير وبدات في تناوله وانعاش ذاكرتي به، هناك حيث الزهور مزروعة بعناية والبعض منها كانت بدايته على يدي الاوميغا، والبعض يذبل لانه لا يزهر الا في الصيف، وهناك في نهاية اصطفاف الزهور يوجد بضع بتلات من تلك الزهرة التي قلبت نومي لسنتين_زهرة الرياح_ لقد زرعتها، اجل لقد فعلت فكيف لا افعل وهي الشيء الوحيد المتبقي منه، مازالت بتلاتها تتساقط بسرعة ولكنها تعود للنمو اسرع

دخلت المنزل بنسخة المفتاح الذي لدي، وكانت الصدمة على وجوههم وهم يأكلون العشاء حيث تجمد الكل في موقعه يراقبون من دخل عليهم بكيس بقالة يحتوي على بودينغ وياكل في يده حلوى الخطمي، وبالطبع انني قد دخلت من اللامكان وهذا سيفزعهم

–"ه-هل انت ماثيو ام شبحه؟" سالت ادالي ومازالت كرة من الطعام محشورة في وجنتها

–"ماذا برايك اكون انا" اردفت بسخرية

–"انت بالتاكيد شبحه لانه لن يعود الى المنزل في منتصف شهور العمل هكذا وليس في هذا الوقت" اردفت ادالي واكملت تناول طعامها

–"هاه، بلى انني اخوكِ _للاسف_ ماثيو بشحمه ولحمه"

–"الم تكن ستعود الى اوساكا عندما افترقنا صباحا؟" سال ابي

–" اجل ولكن شعرت فقط برغبة في العودة والاطمئنان على امي ألا يمكنني ذلك؟"

–"حسنا أحضر صحنًا واجلس في مقعدك لتتناول العشاء"

امتثلت لاوامر ابي لاشرع بتناول الطعام بعدها وكم اشتقت لتناول الطعام المعد منزليا

*

انتهيت من تناول العشاء وساعدت امي في تنظيف المائدة، كان الاوميغا هو من يساعدها و ماري ولكن ماري الان في اجازة لانها تقدمت بالعمر واحتاجت للراحة مع اخيها الصغير قليلا، و مؤخرة أدالي الكسولة لا تفعل شيئا وراسيل يمر بمرحلة المراهقة المتمردة لذا هو لايستمع الى امي ويصنع الكثير من المشاجرات، وللحقيقة كنت في مزاج جيد للمساعدة

(قد تتساءلون لما قد تعمل عائلة كاملة من الالفا في تنظيف المنزل ولا يمتلكون سوى موظفة واحدة وحارس وسائق، ولكن والداي فقط احبوا جعلنا نعتمد على انفسنا وتقديم المساعدة، مازالت تاتي خادمة كل ثلاث ايام للتنظيف)

–" لقد اشتقت اليك كثيرا ايها الابن العاق" اردفت امي مازحة ريثما ترمي بقايا الطعام من الصحون وانا اغسلها

–" لقد اشتقت اليك كثيرا امي الجميلة، كنت اتساءل حقا منذ مدة هل تكبرين ام تصغرين في العمر، بشرتك النضرة تنافس جمال الحسناوات في العشرينات من عمرهن، حتى انكِ لا تمتلكين تجاعيد حول عينيك بعد" اردفت مغازلا بتملق لتضحك امي وتضرب كتفي بكتفها، احب عندما اراها سعيدة، رغم انني حقا وغد لعدم زيارة المنزل ولكن ماذنبي عندما يعطيني والدي اعمالا مضاعفة فقط ليستريح في المنزل اكثر !

–"توقف عن غزلك المبتذل ايها الشقي، لقد اخبرتك بالفعل بتغيير طريقة غزلك انها بلهاء" اردفت امي لاهز كتفاي بقلة حيلة فهذا ما استطيع قوله على اي حال

–"انت لم تخبرني، لماذا عدت فجأة هكذا" سالت امي وقد هدأ الجو من حولنا ولكنه مازال مريحا

– .... اعتقد انكِ يجب ان تسالي زوجك العزيز، لقد حول فرعي من اوساكا الى طوكيو وامرني ان اتولى ادارة الشركة بشكل جزئي اتصدقين!" اردفت ملقيا باللوم على والدي

–" اعلم مافعله والدك بك، اتمنى ان تسامحه رغم انه لا يشعر بالذنب تجاهك هههه، على اي حال لقد قال انك ستنتقل في الاسابيع القليلة القادمة وانك من المفترض ان تعود الى اوساكا اليوم، فلما عدت اليوم الى المنزل بدلا من ذلك" استفسرت امي

–" فقط اردت العودة لقد اشتقت للمنزل وكنت متعبا للسفر مرتين في نفس اليوم، قد اعود غدا او بعد ايام قليلة لحزم امتعتي وانهاء الامر في اوساكا ولكن اليوم سانام براحة في منزل عائلتي المريح، الا ان كنتي تريدين طردي بالفعل لتمضية الوقت مع زوجك العزيز في عش الزوجية وتملؤوه بالحب" اجبت غامزا لامي واعلم انني تخطيت الحد عندما اعطتني ضربة قوية نسبيا على مؤخرة راسي

–"يالك من طفل قليل الادب، فلنتوقف عن التكلم عنا ولنتحدث عنك قليلا، ألا تفكر بصنع عش الزوجية لك ؟ " سألت امي لاتنهد داخيا

لقد كانت تحدثني عن الامر قليلا مؤخرا، تقول ان والدي تزوجها بعمر الاربع والعشرون وانا اكلمت السابعة والعشرون بالفعل ولم اجلب احدا للمنزل لتعريفه لوالداي، حتى ان ادالي التي فقدنا الامل بها ان تتزوج احضرت رجل بيتا بنفس عمرها قبل بضعة اشهر وقد تم تبادل الخواتم الشهر الماضي

كان هذا صادما لنا جميعا فادالي كانت كارهة لامور الحب والعلاقات ولكنها جلبت الفتى على حين غرة وكانه شيء مسلم به وقالت
" رفاق، هذا هو زوجي المستقبلي رحبوا به" مازلت اتذكر وجه الرجل وكم بدى متوترا وخائفا، لوقت طويل كنا متيقنين ان أدالي اجبرته عليها ولكني سالته عن مشاعره وقال انه يحبها حقا رغم انها غريبة قليلا وعلاقتهم بدات بشكل مختلف عن الجميع ولكن مازال لا يستطيع تخيل نفسه مع احد غيرها، رغم ذلك مازلت اشك انه تحت التهديد

توقفت عن احلام يقظتي لاجيب امي
–" امي انا فقط .... لم اجد المناسبة لي بعد"

رايت امي تتنهد مع تعبير غريب على وجهها وقالت بصوت منخفض
–" اتمنى ان تجد الشخص المناسب لك قريبا بني، انا لا اضغط عليك انا فقط اريد رؤيتك سعيدا" اعلم انها تفكر بسعادتي فقط وانها تعلم كم كان صعبا تخطي ايليت

–"اعلم امي، ولكني سعيد هكذا ايضا، لا اشعر ان حياتي ينقصها شيء وانا معكم" كذبت، انني اشعر بالوحدة والنقص في كثير من الأحيان ولكني تعاملت مع الامر، لا استطيع ان اجعل امي تقلق علي اكثر

–" رغم ذلك، زوج/ة واطفال يملؤون وقتك ستجعل حياتك مبهجة، ايضا انني اريد الحصول على احفاد قريبا همبف! لا تكن ولدا عاقا وتحرمني من رؤية احفادي بقولك انك لا تحتاجهم"

–" ولكن امي ادالي بالفعل ستتزوج وستملا حياتك بأطفالها المزعجين مثلها" اردف محاولا القاء ذلك الحمل على عاتق ادالي

–"ااخ يا وجع راسي منكما، انت تعرف اختك جيدا، قضت كل تلك السنين بلا حبيب حتى تعدت الثلاثين من عمرها وهي مازالت تؤجل زواجها وتقول انها لا تفكر به حاليا، وايضا هل تعتقد ان ادالي ستحصل على اطفال في بطنها القاسي هذا؟ ان ما سيدخل بطنها فقط هو الطعام الكثير الذي تاكله كل يوم ليس الا" 'ومَنيْ حبيبها ايضا ' اكملت داخليا

–" ان كنتي فقدتي الامل في أدالي فلما لا تفعلين نفس الشيء لي؟ لا افكر بالارتباط او الزواج حاليا امي ولا حتى قريبا، اما عن الاطفال . . . لا اعتقد انني ساكون ابا كفؤًا تلك المهنة لا تناسبني فقط" اردفت رافعا اكتافي

ولكنني سرا فكرت بذلك الطفل الذي يرعاه ايليت، كان يبدو سعيدا ومتشبثا بايليت، ولم اعتقد انني قد اجعل طفلا سعيدا هكذا واوفر له الدعم العاطفي كما يجب

–"يالك من طفل عاق تحرم امك من رؤية احفادها المستقبليين، جميعكم اولاد عاقون لا اعلم لما قد انجبتكم وربيتكم كل تلك السنين، ان كنت اعلم انكم ستكونون صعبي المراس هكذا وقاسين على امكم لاستخدمت وسائل منع الحمل من البداية" ضحكت بصخب على عبوس امي اللطيف واحتضنتها من الجانب وهي ابعدت وجهها عني الى الجانب الاخر

–"اسف امي لكوننا صعبي المراس واتعبناكي معنا كثيرا، ولكننا نحبك ولا نريد اما غيرك ابدا"

–" ان كنت تحبني فافعل ما اقوله لك" اردفت امي مكتفةً يدها

–"حسنا امي سافعل اي شيء يجعلكِ سعيدة"

نظرت لي امي بصدمة وقالت
–"حقا؟! هل ستبدا بالبحث عن عروس؟ انتظر لاعلم صديقاتي واقدم بناتهن لك"

تنهدت واجبت
–"الا هذا امي، سافعل اي شيء ولكن ليس الزواج، ليس قريبا"

عبست امي الحنونة لتدفعني بمرفقها قائلة
–"ابتعد عني فقط لا اريد معانقة ابن سيء مثلك، ليتني تبنيت قطة ولم احصل عليك"

كان مرفقها مؤلما ولكني رغم ذلك ضحكت وابتعدت عنها وهي فقط خرجت من المطبخ بخطوات غاضبة، اعلم انها ليست غاضبة مني حقا هي فقط تدّعي ذلك لتجعلني احس بالذنب، فعلت ذلك كثيرا وكل مرة تنجح بجعلي اتبع رغباتها

جررت قدماي الى غرفتي في الطابق العلوي بعد ان انهيت تجفيف الاطباق، كانت منظمة وتحتوي فقط على القليل من ملابس النوم القديمة في خزانتي، هذا لاني امتلك بالفعل شقة في طوكيو لذا لم اعد ابيت في منزل والداي

استلقيت على السرير وابتسمت لحقيقة ان ماري مازالت تنظفه وتعتني بالغرفة رغم انني لم انم فيها لسنوات، اخرجت هاتفي من حقيبة العمل ونظرت الى رقم الاوميغا، اردت ان اراسله الان ولكن الساعة كانت تشير الى العاشرة ليلا وخفت ان اكون وقحا ومتطفلا ان فعلت، كنت ساسل فقط عن حاله وهل عاد بامان، ولكن مجددا ذكرت نفسي ان لا شأن لي به ولم يعد يربطنا شيء معا، قد يعتبر السؤال وقحا وتعدي للحدود، او انني افكر كثيرا بشكل مبالغ به؟؟

*

استيقظت صباحا مع طلوع الفجر، احتاج للعودة مبكرا كي انتهي سريعا من جمع مستلزماتي ونقلها الى شقتي هنا، لا اشعر بالراحة في ارتداء بيجامة نوم قديمة

نظرت الى هاتفي بتطلع قليلا، يدي تحكني لأرسل له شيئا، صباح الخير او كيف حالك تفي بالغرض، ولكنني امتنعت عن ذلك، لا اريد ان اكون وقحا متطفلا، اعتقد انه كان فقط يسايرني عندما جعلني احصل على رقمه

ذهبت الى الحمام المتصل بغرفتي واخذت حماما سريعا بماء دافئ او ساخن قليلا، انا احبه ساخنا حيث يتصاعد البخار الكثيف في الارجاء، على اي حال لم اخذ الكثير من الوقت حيث انتهيت بعد عشر دقائق واستخدمت المنشفة لتغطية اسفلي ومنشفة اخرى صغيرة لتجفيف شعري، خرجت وفتحت خزانتي يجب ان اكون قد تركت قميص او اثنين وبعض البناطيل هنا، وجدت مايفي بالغرض ولبسته، ليس لدي الحق بالشكوى فلم احضر معي اي ملابس او عطور عندما جئت الى هنا بتهور

وضعت هاتفي في حقيبتي و حاسوبي الموضوع على مكتبي فقد راجعت بعض المستندات قبل ان اغط في النوم ليلة امس، تجهزت ونزلت الى الاسفل لأجد امي للتو استيقظت، اخبرتني ان ابقى حتى الافطار ولكني لم استطع فقد حجزت تذكرة بالفعل ليلة امس ورحلتي بعد ساعتين، فقط اخذت البودينغ الذي تركته في الثلاجة واكلته لارحل بعدها من المنزل وامرت السائق ان يقودني الى المطار

بعد اسبوعين~

كان الانتقال من فرع اوساكا الى طوكيو يسير بسلاسة وقد انتهيتا بالفعل من اغلب الضروريات وبدات وبعض الموظفين بالعمل على واجباتنا

طرقت سكرتيرتي الباب لاسمح لها بالدخول، اعطتني كومة من الاوراق التي توجب علي توقيعها ومراجعتها اليوم قبل غد ونبهتني ان انظر الى المشاريع الجديدة التي وصلت اليوم الى بريدنا، يجب علي الموافقة على البعض الذي اراه مناسبا ليأتوا غدا لتقديم مشروعهم وشرحه بالتفصيل اكثر في المقابلة التي ستجريها الشركة

بدات بالمستندات حتى جاء وقت الغداء لاترك مابيدي واتصل بالسكرتيرة لاخبرها ان تحضر لي طلبي المعتاد الى المكتب، كان هناك سلسلة من المطاعم القريبة من الشركة بالفعل لذا لن يصعب عليها ايجاد مطعم يقدم طعامي المفضل

اكملت العمل على المستندات لاعنا تحت انفاسي تلك المشاريع التي يجب ان اراها ورغبت سرا ان ارفضهم جميعا، لقد فتحنا فرصة التقديم منذ شهر تقريبا فلما يرسلون مشاريعهم قبل المقابلة بيوم!! انهم مستهترون ويستحقون الرفض

ولكن مجددا لأجل قلبي الطيب سالقي نظرة عليها رغم انني بالفعل قد اخترت بعض التصاميم من قبل ولا اعتقد انه سيكون هناك افضل منهم في تلك التصاميم من قبل اشخاص مستهترون

تناولت غدائي ثم بدات التحقق من المشاريع، كان اغلبها غير مرضي وسيء كثيرا، كما اعتقد لن اجد شيئا جيدا فيها، ولكني مجبر ان انظر الى آخرهم، رفضتهم جميعا الى ان توقفت عند ذلك المشروع، كانت لعبة الكترونية بسيطة، مجانية ولكنها تمتلك بعض الميزات التي يتوجب دفع نقود حقيقية لاجلها، بساطتها وسلاستها اعجبتني وجعلتني اجلس باهتمام لمتابعة تخطيطهم، يبدو ان الفريق الذي عمل عليها استغرق الكثير من الوقت والجهد وقد اثمرت جهودهم، لم تكن الافضل ولكن كان من الصعب التغاضي عنها ورفضها

ولكن ما ازعجني انها تبدو مألوفة، ماقُدِّم لي مجرد مخطط للمشروع ولكنه بدى وكأني رايته من قبل، اقصد خيالي لن يعمل بصورة متقنة ان لم اكن قد رايت نموذج تجريبي منها من قبل، لقد تذكرت! رسم الشخصيات والتصميم والفكرة انها تنتمي لذلك الاوميغا!! حسنا سبب اخر يجعلني لا ارفض ذلك المشروع~

بالطبع كان المشروع الوحيد الذي وافقت عليه لهذا اليوم، ولكنني تساءلت، الم يعلم ايليت انه قدم المشروع لشركة عائلتي؟ ام انه يعلم ولكنه لم يهتم، اقصد بالطبع لما يهتم ان كانت هذه شركة والدي ام لا هو فقط يريد العمل مع فريقه وانجاح مشروعه، لن يوقفه ذلك ان كان سيعمل في نفس الشركة معي او لا

'ااخ ماثيو الن تتوقف بالفعل عن جنون العظمة الذي لديك؟! انت لست محور الكون ولن يفعل الاوميغا شيئا كهذا للفت انتباهك ايها الاحمق' أنبت نفسي داخليا ثم استقمت وقد كانت الساعة تتجاوز الحادية عشر ليلا، العمل فوق الساعات المطلوبة احد عاداتي، ليس وكأنني احب هذا ولكن هكذا فقط لن اترك شيء يتراكم علي للغد  

************************
**********

هااي اشتقتلكم كثير كثير كثيير، كان ودي انزله امس بس ماكان في نت😥

اخباركم؟

اراءكم؟

وطبعا اذا في اي اخطاء املائية علموني

كان علي اختبارات سيئة ماتوقعت الكلية كذا😣😣💔 احس اني ماراح اعدي صافي هالسنة يارب بس انجح مو مهم المجموع

Continue Reading

You'll Also Like

150K 5.1K 21
{مترجمه} تروي هو مالك شركة الضواحي وكونور مالك شركة كونور للثقافة العامة. اثنان من هؤلاء المشاهير أعداء ، إنهم كالقطط والكلاب ، في كل مرة يقابلون في...
16.3M 347K 57
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...
2.9M 59.6K 77
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
26.5K 839 4
القلب لم ينبض لكنه سُحِر به ، لجماله الفاحش و النادر .. و لأنّه الملك العظيم ، هو يريده ..ذاك الفتى له . Zarry Short Story سطور القصة بالكامل بقلمي...